أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عبد الحق فكري الكوش - أنفي أن تكون رغبة العربي في النهوض حقيقية!!!















المزيد.....

أنفي أن تكون رغبة العربي في النهوض حقيقية!!!


عبد الحق فكري الكوش

الحوار المتمدن-العدد: 3018 - 2010 / 5 / 29 - 02:16
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


غالبا ما يلجأ العربي الى الوصفة قبل تحديد المرض، و غالبا ما يلجا الى المسكنات الظرفية لعلاج أمراض عضوية، و لعلي أعجب من تعدد هاته الأمراض المزمنة التي تنفي حتى اليوم في أننا حقا نملك مشروعا نهضويا متكاملا، و أمام رؤيا واضحة لامتلاك مقود المستقبل..
الإنسان العربي مريض، يحتاج الى مجموعة وصفات مكثفة : تربوية ، بيداغوجية، أكاديمية، علمية ، أخلاقية فكرية، اقتصادية.. يحتاج الى كل شيء ليبدأ أول شيء، الى جلسات علاج مكثفة و مستعجلة، و الى برامج لإدماجه في محيطه العالمي، ووضعه في مكانه التاريخي المناسب...
انه عجز مزمن "لكائن معاق" لا يريد أن يغادر كرسي الإعاقة" بفعل تسرب "الصدأ الحضاري" الى جمجمته، ممكن هو الانطلاق، ممكن إدخال هذا المعاق الى مستعجلات التاريخ، ممكن إجراء عملية جراحية لتقويم أطرافه، ممكن حقنه بجرعات كبيرة من الحرية ، نحتاج الى غرفة إنعاش و قاعة مستعجلات و أطباء مهرة و تجهيزات حديثة و الدواء نخترعه، و قبل ذلك رغبة و نية في العلاج حتى ولو كان علاجا كيميائيا مركبا ...
ان قلقنا من غياب مشروع نهضوي مقبول، و القلق وثيق الصلة بالمكان والزمن والعدم، القلق يشبه صفارة الانذار اللذي يلازم سيارة الاسعاف، القلق برأي الفيلسوف كيرجارد "دوار الحرية" القلق شعور أليم لا يخلو من نبل،
كم أحس أن نفسي ليست حرة بسبب غياب هذا الفعل غير النهضوي و غياب المقاربة النهضوية ؟ أتعمد الوقوف كثيرا عند قول الفيلسوف لبيتس" النفس الحرة هي اللتي تحقق أفعال ارادية قوامها الأفكار المتميزة، ورائدها الاستماع لصوت العقل ، وأما الادراكات اللتي تستند للجسم وحده فهي وليدة اداراكات سابقة "مختلطة، ليس من الضروري أن النفس تريدها

غياب الموقف : إن أي مشروع نهضوي يحتاج الى مواقف عظيمة، وهذا يتخذ أشكال عديدة، و تصرفا فوريا في هاته المواقف، العربي لا يملك موقفا شجاعا تاريخيا ، فيما يعتقد أنه يفيد، و غالبا ما يتجنب الصراع، و يتخذ موقفا ضبابيا من الأنظمة ، من نفسه، من محيطه، انه بدون موقف باستمرار،و في حالة لا موقف باستمرار، و حتى التعبير عن الموقف يفرغ موقفه من محتواه، انه خائف حينا من التعبير عن هذا الموقف، أو هو بدون موقف، أو يخجل من الجهر بهذا الموقف ، أو لا مبال.. خائف لمجرد الخوف، من رد فعل مجتمعه، من رد فعل محيطه..
إنها أزمة موقف بامتياز ... !!!
ونحن لسنا قضاة قمع المواقف، و لكننا معها شريطة أن تتوفر فيه مقومات المواقف العظيمة التي بها ترقى الشعوب العظيمة، المواقف المبنية على منهجية علمية، على تبصر و استشراف للمستقبل، على وضوح الرؤيا و على صدقها ... المبنية على أسس وطنية ثابتة وراسخة ، على مراعاة عنصر الهوية و البعد التاريخي، و ليس كل موقف يحتاج الى رجولة دائمة، بل مواقف قليلة تحتاج هذا، بل نقول انه اختل فيه الإنسان الذي ينتج المواقف التلقائية قبل الاستثنائية ...
الإنسان صاحب المواقف في حالة استنفار مستمرة، يجدد باستمرار مواقفه كما يجدد النهر مائه...

التردد : هو واحد من أسباب عدم وجود فعل نهضوي حقيقي، ومثبط حقيقي لما نحن فيه، التردد يتخذ أشكال عدة نفسية، سيكولوجية، اجتماعية ، و يتطور الى تردد عقدي و فكري و أخلاقي ، لقد صار ترددا بنيويا و منهجيا ...

الخوف : العربي يحمل في أحشاءه مادة" الخوف"، كما يحمل الكنغر أبنائه في حضنه، انه الطفل العربي الذي أنتجه العربي من صلبه، "انه طفله البيولوجي" الذي له نفس الخصائص الفيزيولوجية التي توحده به، و تنسبه إليه، و لخوف و العربي نفس الكاريزما و نفس البويضات المنوية ، انه تاريخ طويل من التزاوج، حتى الخوف من الخطأ تحول الى عقدة "أوديبية" مزمنة، لقد تحول العربي من إنسان يهابه الآخر و قاهر للخوف الى إنسان في سخرة دائمة عند هذا السيد المسمى "خوفا"، قبل أن يصير مادة تتشكل من جزيئات "الخوف" عينه...

اللاتدين و التدين: هاته واحدة من أعقد المشكلات السيكولوجية التي تلازم العربيي، قبل ان تكون مشكلة عقدية، انه يشهر ورقة الدين بمناسبة او بدونها، انه مشجب العربي لتعليق وشنقث العجز و تبرير الهروب، و اسقاط كلف المواجهة عنه ...
الدين لم يكن يوما ضد ان ينهض الانسان و ضد أسباب و مسببات النهوض...

الإرادة: ، ولعلي أجد في جواب سقراط " أن الارادة تنزع للخير، فما يدرك العقل أنه موضوع لهذا الخير، لابد أن تنزع الارادة لتحقيقه، السؤال العريض- هل تحقيق نهضة عربية ، فعل أم حالة؟
الجواب واضح، ويرتبط بالسيرورة الزمنية، التنمية ابداع والنهضة ابداع والحب نفسه ابداع و يمكن للانسان أن يكون كل شيء سخيفا ومملا ووضيعا وعبقريا وفذا ومتفتحا ومتشددا، أن يكون كل الحالات، لكنه في كل الحالات، نحتاج الى الادراك و العقل، وفي كل الحالات يساهم في تراكم فعل وحالة نهضوية ...
لا نهضة بدون إرادة....

الندم: أيضا يستعصي على العربي أن ينبطح على أبوابه، رغم أن الندم هو الحد الفاصل بين حالة سلبية، وحالة أخرى ايجابية ، هو الفاصل بين انسان عديم الجدوى وانسان ايجابي، أكاد أشبه الندم بحواجز سباقات ألعاب القوى ، كلما تجاوزت حاجزا ، أحسست أنك تخلصت من الخسارة ، الحاجز اللذي كلما تجاوزته ولامست رجلك الأرض تدرك أنك وضعت قدمك تلك في المكان الصحيح .
الندم يشهد بمقدراتنا على تغيير ذواتنا ، لأن ثمة قوى تكمن في أعماقنا ، الندم وحده يخلصنا من التراكم السلبي في أعماق نفوسنا ويحرر قوى أخرى هي متوفرة في تلك الأعماق.
لا نهضة بدون عنصر ندم، و اهم عناصر الندم هو الزمن و الاستثمار فيه،/ نحن نملك ساعة لكنها بدون عقارب ...

السقوط في تدبير اليومي : جنس، بطن، و ترفيه...، سقط العربي سقوطا صغيرا، في تدبير بهيميته الكبيرة، و تحول الصراع في تدبير الشؤون الصغيرة الى صراع ديناصورات، و الى قضية تسبق كل القضايا الأخرى، في حين أنها "هم بسيط" يرتبط بمفهوم شمولي لتدبير إنسانيته، و الدليل هذا الشارع العربي الذي يمتلأ شهوانية، أكثر مما يطفح فكرا و عقلانية، نحن لم نجد بعد المسافة بين "الجنس" و "الفكر" و "العمل" و بين "البطن" و "العقل" ...، ليس لنا نظام و لا عقيدة ترسم الحدود الممكنة بين هذا وذاك، نحن في دوامة بهيمية دائمة و مستمرة ومزمنة، نحن في حالة فوضى بهيمية مرضية ..
لقد تحول الأمر الى قصور بنيوي يلازمنا في تدبير حاجياتنا الفطرية و حاجياتنا الطبيعية و حاجياتنا الحضارية و حاجيتنا التاريخية، نفصل هذا عن ذاك، رغم أن جزء من السلسلة الحضارية و جزء من الهوية وجزء من التطور و جزء من مستقبلنا...
لقد تحول السقوط في تدبير اليومي الى فصمنا عن ماضينا و مستقبلنا ، كم نحن نسبح في مستنقع صغير خوفا من العوم في بحر كبير، و نرضى بالقزمية، و نقنع بصفات النقص التي ينعتنا بها الآخر و نتلذذ بتعذيب الذات بهاته الصفات...
النهضة الصغيرة سر النهضة الكبيرة...

التحقير ، و تسفيه عمل الآخر : هذا مرض آخر، ينفي وجود فعل نهضوي داخلنا، نحن لا نكبر الايجابي فينا، و لا نكبر الايجابي بيننا، نحن سلبيون في تجنيس هذا الايجابي، بل يتخذ كافة أشكال السلبية لو تعلق الأمر بتحديد مصدر جنسه، فنطلق أوصافا "داعرة"، على هذا الايجابي من حيث جنسه، نحن منحطون جدا عندما يحتاجنا هذا "الايجابي "، في دعمه و تحفيزه..
و النهضة لا جنس لها ....

التقليد : ومنذ متى كان النهوض يحتاج الى تقليد؟ أليس النهوض بناء ذاتي روحي عميق، يحتاج الى الإيمان الذاتي و القوي بما نملك و ما يمكننا الاستثمار فيه من مقدراتنا؟ و غالبا ما يتخذ هذا التقليد غوغائية، لا فرق بينه و بين النشل من حجم نشالي حقائب الجيب ، انه نشل ظاهري قد يكون مصدره مادة إعلامية أو إشهارية أو قد يكون مصدره وهمنا الذاتي الذي نكونه عن الآخر، نحن منغمسون في التقليد الى درجة الإدمان.. !!!
و النهضة ليست تقليدا و لكن إنتاجا ذاتيا و تطورا و إبداعا ذاتيا...

عنف الخطاب: يحدث هذا للتمويه عن فراغ ذاتي، و عن تذبذب داخلي و صراع داخلي تافه، انه يموه عن عدم وجود ثقة داخلية، و الفعل النهضوي لا يحتاج الى عنف و لكن الى حكمة ودهاء و عقل..
و لا عنف ينتج نهضة...

الإيديولوجيات الأحادية العين: غياب مقاربة جماعية متعددة للنهوض، جعلت العربي يغرق في إيديولوجيات أحادية العين، و حبيسة نظرة أحادية تحصر نظرته للحياة و للمحيط و التاريخ في بوثقة واحدة يعتقد أن دينه يفرضها عليه، الكائنات الحية من حوله تمشي و تطير و تزحف، انه يعرض نفسه لكل أشكال القهر باسم الدين، بينما الدين هو تنمية و رصيد للثقة و محفز للهوية، و لتكتيك حربي في صراعه من أجل البقاء، و ليس الصراع دائما حرب، الصراع أيضا نوع من استثمار السلم ...
لا نهضة أساسها إيديولوجي أحادي..

الطوباوية: الحالمون، من حقهم أن يحلموا، و لكن ان يتحول الحلم الى خطاب وممارسة و سلوك، فهذا نوع من المرض..
الأحلام لا تنتج نهضة..

عدم الاعتراف بالهزيمة : وهذا يتجلى في مربع لعبه الصغير، حيث يحتدم صراعه ضد أتفه الأشياء، ضد أسرته، ضد زوجته، انه يخاف من هاته الهزيمة، وهو في حالة عدوانية مستمرة، و يتخذ أشكال صراعه أشكال حربية، و لا يملك غير الحلول الأحادية التي فيها من نوع الترهيب، انه يعتقد أن السلطة ممزوجة بالعنف، بالكيد و الحذر، و ليست أيضا بحسن النية، انه يخاف من هروب السلطة من يديه، من فقدانها، بينما العنف احدد مفككيها و أحد أسباب هدهما و تقويضها، بينما هو فاقدها أصلا ، فلا سلطة لخائف، مرتج ،مصدوم، مشدوه ،متردد، واهم، عنيف...انه خائف من هاته الهزيمة، رغم انه منهزم، و لا شيء يدعوه لمراجعة أسباب هزيمته، انه يعدم الرؤيا الأكاديمية في علاج ذاته من هذا الخوف، يعدم الوصفة التربوية و السيكولوجية للتخلص من هذا الخوف، و يفتقد الى المنهجية العلمية المتجددة في معالجة مجتمعه من خوفه من تدبير تاريخه و مستقبله، و تدبير ذاته قبلا...
النهضة هزائم و انتصارات...

وهم النجاح و نفي صفة الفشل عنه : انه واهم دائما، بينما الفشل و النجاح ليسا إلا مفاهيم نسبية، لا تجعلنا نخاف التجريب و إعادة التجريب ...
لا نجاح نهضوي مستمر، بل إخفاقات و حالات فشل لكنها ليست دائمة و لا منقطعة...

الفعل و الخطاب و الممارسة بين التسفيه و التأليه: تأليه سلوكه اليومي وعدم أنسنة فعله و سلوكه وممارساته ، وهذا يتجلى في عدم ربط أسرته و تصرفه التربوي في منظومة صراع البقاء الجماعي، بل يظل تصرفا ذاتيا، رهينا بمعالجته الشخصية التي تفتقر الى كل أشكال الإبداع، الى كل أشكال وأنواع الثقة و ترتهن الى منطقه و فيما يعتقده يتماهى و دينه، إنها أزمة سياسة و أخلاق، و أزمة استثمار في السياسة لربح هاجس الأخلاق ..
غالبا ما يعتقد العربي أنه الوحيد الذي يملك الحقيقة، فيذهب مباشرة الى الانتحار، أو وقد يسقط في تسفيه ما يقوم به، و لا ينظر الى الحياة كقضية بقاء لجنسه و رصيده التاريخي والحضاري، و مساهمة أجداده في تاريخ الإنسانية ...
و الأخطر هو تسفيه العنصر البشري سر أي نهضة....
الفعل و الخطاب و الممارسة هي من الإنسان للإنسان، و النهضة من شروطها الكرامة و التكريم...

صورة سلبية أو نرسيسية لنفسه في المرآة: انه لا يرى نفسه إلا صغيرا، و هذا مرض تاريخي مزمن انتقلت عدواه من سالفيه الى لا حقيه، لقد رضع الصورة القزمية النمطية لشخصه ، فقزم معها محيطه و مستقبله، و تاريخه و حضارته، انه ليكبر يتعمد مقاربة عنف في الاحتجاج و يخترعها، مقاربة عنف في التدبير مقاربة عنف في الحكم و في السلطة و التسلط مقاربة عنف في الحوار ، ...
و الحالة الثانية يرى صورة أخرى أطول من قامته، فينقرض من واقعه وعن واقعه...
النهضة تحتاج لإنسان سوي...

اللجوء الى النفاق : و أبشعه "النفاق الاجتماعي"، النفاق في بناء العلاقات و نسجها، النفاق هذا الذي تحول الى عش حريري ناعم مكانه القلب، ، لا نهضة مع وجود منافقين، و لا تستوي إقامة قواعد مجتمع نظيف، له علاقات شفافة و منسجمة مع بعضه البعض، في ظل وجود مجتمع منافق، له قلوب تسكنه عنكبوت النفاق، نحن منافقون، و متفقون على النفاق...
لا نهضة في مجتمعه أفراده منافقون، ...

الخوف من الآخر : وهو يتخذ أشكال متعددة خوف اقتصادي، خوف سياسي، خوف اجتماعي وخوف فكري ، وخوف تكنولوجي، علمي، معرفي.... هو خوف مرضي لا غير، يمكنه فقط أن ينظر الى الوراء، فيكتشف أن الخوف لا مبرر له....
الخوف لا ينتج نهضة و نهضويين ...

الحرية و الفوضى: لا يعقل أن تجد عربيا يفرق بين الحرية و الفوضى، و الحرية ما هي إلا استثمار و بناء، وهندسة و ابتكار و إبداع، و تلاقح بين الممكن و غير المقبول، الحب و الحرية لا ينفصلان، لكنه لا يجد بينهما أي خيط، الحب هو الإنسان و الإنسان هو الحرية و الحرية هي الإبداع و الاستثمار، إنها سلسلة الإنسانية الغذائية من اجل الوجود و البقاء..
الحرية تنتج النهضة، و الفوضى تقوضها، و الفوضويون أشخاص لا أفكار و مؤسسات ...



#عبد_الحق_فكري_الكوش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أشك في وجود الحضارة الكوشية أو هيكل سليمان الكوشي


المزيد.....




- اصطدمت بسيارة أخرى وواجهته بلكمات.. شاهد ما فعلته سيدة للص س ...
- بوتين يوعز بإجراء تدريبات للقوات النووية
- لأول مرة.. دراجات وطنية من طراز Aurus ترافق موكب بوتين خلال ...
- شخصيات سياسية وإعلامية لبنانية: العرب عموما ينتظرون من الرئي ...
- بطريرك موسكو وعموم روسيا يقيم صلاة شكر بمناسبة تنصيب بوتين
- الحكومة الروسية تقدم استقالتها للرئيس بوتين
- تايلاند.. اكتشاف ثعبان لم يسبق له مثيل
- روسيا.. عقدان من التحولات والنمو
- -حماس-: اقتحام معبر رفح جريمة تؤكد نية إسرائيل تعطيل جهود ال ...
- مراسلنا: مقتل 14 فلسطينيا باستهداف إسرائيلي لمنزلين بمنطقة ت ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عبد الحق فكري الكوش - أنفي أن تكون رغبة العربي في النهوض حقيقية!!!