أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - قيس مصطفى - عن حضيض المجتمع الثقافي الأهلي قي سورية















المزيد.....

عن حضيض المجتمع الثقافي الأهلي قي سورية


قيس مصطفى

الحوار المتمدن-العدد: 3007 - 2010 / 5 / 17 - 19:03
المحور: الادب والفن
    


هل صحيح أن المجتمع الثقافي السوري لا يسمح بالحراك الثقافي. ثمة من يرى أن الأمية (لم تعد الأمية تشير إلى مهارات القراءة والكتابة) تفشت إلى الدرجة التي صارت تجتاح حياتنا مثل مطر جارف. ومع ذلك يحاول الكثيرون في كل لحظة من اللحظات الخروج من عنق الزجاجة التي وجد نفسه موضوعاً فيها (من وضع الثقافة والمثقفين في عنق الزجاجة؟). لا شك أنهم أولئك الذين يرخصون لآلاف الجمعيات الخيرية التي تدفع ليرات قليلة (للفقراء) دون أن يعطوا ترخيصاً واحداً لجمعية أهلية تنموية تشتغل على إعداد الكوادر وتأهيلها وتدريبها على المستوى الفكري والثقافي.
يؤمن الكثيرون أن التغيير على المستوى الثقافي حلم قابل للتحقيق، وهم يسعون في كل لحظة إلى محاولة كتابة سطر في سجل الفعل الثقافي الذي لا ». يجب أن تتوقف عملية الكتابة في سطوره. هذا السجل يشكل النافذة الوحيدة لهذا المجتمع من الخلاص. نافذة حقيقية تتخذ من العملية التنموية الاستراتيجية المخطط لها منطلقاً أساسياً للعمل الثقافي وتنفيذه وهذا ما لا يوجد.
يشكو المثقفون الذين يشتغلون على الهامش (لماذا لا يشتغلون في المتن؟؟) من الثقافة الرسمية، فهم يعتبرونها كلاسيكية وماضوية لا تحمل من قيم الحداثة إلا الشعارات. فالمؤسسة الرسمية الثقافية أكثرت من استقطاب كوادر بعضها مستنزف وغير قادر على طرح الأفكار الجديدة. هؤلاء من أولياتهم إعاقة أي عمل ثقافي حقيقي يحمل بعداً تنموياً استراتيجياً لأن وجود عمل كهذا لا يقدرون فيه على تولي مهام يجعلهم في الصفوف الخلفية ويهدد مواقعهم ومناصبهم التي يشغلونها. لا. بمعنى أن هؤلاء الرسميين يحاولون بشكل مستمر جذب أنصاف الموهوبين حولهم في دائرة القرار الثقافي وإقصاء كل من يحاول المشاغبة (بالمعنى الإيجابي طبعاً). هكذا يكون الحراك الثقافي شيئاً زائداً على الحاجة من وجهة نظر هؤلاء. المشاغبة تعني بشكل ما القدرة على الخلق والابتكار والوصول إلى الجمهور برؤى ناضجة وسوية تفارق السائد وتتصل بالمنجز الثقافي في المحيط والعالم وتلتقط المستجد الناشئ هنا وهناك، وتعيد صياغته بما يتوافق مع اللحظة الثقافية الراهنة. أما ما هو متن وما هو هامش، فبحاجة إلى تحديد واضح، خصوصاً أن الكثيرين ممن يعتبرون أنفسهم منضوين في إطار الهامشي(المتمرد- الديمقراطي- التعددي- المغاير) هم ماضويون وملكيون وتعبويون بما لا ينسجم مع المكان الذي يضعون أنفسهم في مرحلة تنعدم فيها معايير التصنيف الثقافي والتي تسمح لأي كان من المتعربشين في ركوب الموجات وتصدر المجالس دون أن يكون لهم أي منجز حقيقي ذي تأثير على الحراك الثقافي. كما أن فكرة التأثير هذه بحد ذاتها بحاجة إلى نقاش مستفيض، خصوصاً بعد غياب الكبار على الساحة الثقافية وخروج جيل جديد لا يريد أن يعترف أحد بمنجزه. المجتمع الثقافي الأهلي نما بعيداً عن أروقة صنّاع القرار الثقافي وربما كان متساوقاً ومتقاطعاً معهم في بعض الأحيان، ولطالما اعتاش هذا المجتمع على المبادرات الفردية أو على وجود أشخاص حالمين تتقاطع مصالحهم الخاصة مع المصلحة العامة، فيحاولون إيجاد فسحة للعمل غالباً ما تشكو ضعف التمويل والتنسيق والإدارة نظراً لغياب ثقافة العمل المؤسساتي عن المجتمع ككل. ولقد نشأ المجتمع الأهلي الذي يتطلب حاجات ثقافية، خاصة في الحالة التي توسع فيها المجتمع وصار ما تقدمه الدولة لأبنائها غير كاف، ولذلك كان لا بد للمجتمع من البحث عن أقنية أخرى يسد حاجاته الثقافية من خلالها. يقول جهاد جديد مدير جمعية عاديات جبلة ومهرجان جبلة الثقافي: «العمل الثقافي الأهلي يعمل موازياً للعمل الثقافي الرسمي وربما يتماهى معه، وأعتقد أن العمل الأهلي قوطع ولكن حين يكون العمل في الإطار الثقافي المحض، فإنه يمكن أن يحقق حضوراً نسبياً، لأن كثيراً من المثقفين يحاسبونه حساباً سياسياً ويبنون على هذا الموقف السياسي» إن البطء في مشاهدة نتائج الفعل الثقافي الذي كثيراً ما يوصف بالتراكمي يشكل إحباطاً حقيقياً للعاملين في مشاريع ثقافية تندرج تحت تصنيف العمل الأهلي، حيث لا يسمح الفعل الثقافي بتلمس نتائجه على المدى المنظور إلا في حالات قليلة لاتكاد تذكر. فمثلاً لا يمكن تغيير القيم الجمالية لمجتمع من المجتمعات إلا عبر عشرات السنين من العمل الثقافي النشيط، وربما يتطلب الأمر أكثر من ذلك بكثير وذلك تبعاً لجاهزية المجتمعات للتغيير وقابليتها لتبني أنماط جديدة من التفكير وقدرتها على تغيير نظرتها إلى الحياة والذات. يقول جهاد جديد «بدأنا العمل الثقافي منذ عام 1999. وجدنا إقبالاً من المثقفين شيوخاً وشباباً، ورغم ذلك كله لم نحقق ما نصبو إليه على النحو الأمثل. لقينا بعض التعثر الناجم عن قلة المردود المادي وعن استرخاء النخب الثقافية. فاعتمدنا على جوانب فنية (موسيقا، غناء، رسم..) وهذه أقوى، فكان مهرجان جبلة الثقافي. لكن ما نعانيه يتمثل في كون تجربة العمل الجماعي غير ناضجة، وهناك عزوف حقيقي عن التورط في العمل الجماعي، لأن التجارب السابقة لم تكن على مستوى من الغنى وعلى مستوى من الجدية ومن هنا عزف الكثيرون عن هذا العام» من أولويات العمل الثقافي الأهلي، تحديد مفاهيم الثقافة الوطنية التي تميزها عن الثقافات الأخرى وتجعلها تتصل معها في الوقت ذاته وهذا يقتضي التواصل والاحتكاك بخبرات وتجارب المؤسسات الثقافية الأهلية في العالم وهذا ما لا تسمح به القدرات والإمكانات والقوانين المتوافرة لدينا، لأن تواصلاً من هذا النوع يجعلنا في مواجهة مباشرة مع أنماط تفكير مختلفة كلياً عن التوجه الثقافي لمجتمعاتنا. كما أن الحساسية تجاه التمويل الذي قد يأتي من جهات خارجية يثير حساسية كبيرة في الأوساط الشعبية والرسمية، وربما في أوساط العاملين في المؤسسات الثقافية الأهلية نفسها لذلك تحاول المؤسسات الثقافية هنا الحصول على التمويل اللازم لتغطية نفقاتها من خلال التبرعات التي يقدمها الأشخاص أو الشركات أو من خلال الاشتراكات التي يدفعها أعضاء المؤسسة الثقافية الأهلية. الذين يحكتون بالأوساط الثقافية في مجتمعنا، لابد أنهم سيصادفون تلك النماذج المتذمرة من حال الثقافة. هؤلاء يمكن وصفهم بالمحبطين حتى النخاع، وهؤلاء أيضاً يشكلون إعاقة لأي عمل ثقافي أهلي لأن سلوكهم دائماً ينطلق من تلك النظرة التشاؤمية وهذا غير صحيح بتاتاً. في حين البعض منهم يشارك في الفعل الثقافي بحماسة منقطعة النظير لدى أول بارقة تلوح في الأفق. إن محاولة نبش الجعبة الخاصة لأي واحد منا، أو أي محاولة لاستقصاء ما علق بذاكرته من مؤسسات أو مشاريع ثقافية أهلية قد لا تتمخض إلا عن بضع فعاليات منتشرة هنا أو هناك. بمعنى أنه لا يوجد في سورية مؤسسة ثقافية أهلية مهتمة بالشأن الثقافي، في حين يسمح التصنيف العلمي للعمل الأهلي بإدراج مؤسسات كثيرة مثل المراكز الثقافية الحكومية وصالات عرض الفن التشكيلي ودور النشر وغالباً ما يملكها أشخاص معينون وكذلك الصحف الحكومية والخاصة بمثابة مؤسسات من مؤسسات المجتمع الأهلي. أضف إلى ذلك المهرجانات الثقافية المنتشرة على امتداد الخارطة في سورية ومنها مهرجان السنديان الذي تقيمه لجنة أصدقاء الشاعر الراحل محمد عمران وتديره ابنته الشاعرة رشا عمران ومهرجان جبلة الثقافي الذي تقيمه جمعية العاديات وهي من أنشط الجمعيات التي تهتم بالشأن الثقافي في سورية وكذلك مهرجان القامشلي الشعري ومهرجان الرواية في الرقة وملتقى النحت والفن التشكيلي الذي يقيمه ويشرف عليه الفنان فارس الحلو سنوياً في مشتى الحلو، ويمكن ذكر بعض الفعاليات الأخرى المتناثرة هنا أو هناك. أما الصالونات الأدبية باعتبارها تقليداً ثقافياً تاريخياً مرتبطاً بمراحل النشوء الثقافي الحديث في سورية والوطن العربي، فتكاد تنعدم نهائياً. ليس هناك مشروع ثقافي جامع يتفق عليه العاملون في الشأن الأهلي، فكل منهم يبدو كجزيرة معزولة يعمل وفق توجهاته الخاصة؛ بمعنى أنه لا يوجد برنامج عمل ينسق بين هذه التجمعات ويحميها. ولذلك كثيراً ما تفشل هذه المشاريع الثقافية الأهلية وينفض العاملين فيها إلى مشاريع أخرى أو أنهم يلتزمون الحياد، وعلى العموم لم يعرف المجتمع الثقافي السوري عملاً أهلياً يحمل بعداً تنموياً إلا من خلال نشاطات الأمانة العامة لاحتفالية دمشق عاصمة الثقافة العربية 2008 والتي صبت جهودها على عمليات الترميم والتوثيق وإحياء التراث السوري بشقيه الثقافي والشعبي. تجربة حية انتهت بانتهاء الاحتفالية، دون أن ينشأ عنها فضاء بديل، كان يستحسن وجوده في حالة السبات الثقافي السوري. يقول الباحث والمدير السابق لمؤسسة بيسان الاجتماعية محمود ديب: « العمل الثقافي غير معزول عن المنظومة الاقتصادية والاجتماعية وهي لم تشكل منظومة حداثية تطلق التشريعات الناظمة لحق الأفرد في تشكيل منظمات أهلية وفقاً لرغبات الفرد وميوله، لذلك فالوضع الثقافي مرتبط بالبنية القائمة» ما زال المجتمع الثقافي السوري ينظر إلى التطوع في الشأن الثقافي بلا مبالاة، وذلك نظراً لضعف المردود المادي الذي يحصل عليه العاملون في الشأن الثقافي، خصوصاً أولئك المشتغلين في الكتابة، في حين غرقت مؤسسة يمكن تصنيفها في نطاق المؤسسات الثقافية الأهلية (اتحاد الكتاب العرب) في السجالات الداخلية. يقول الباحث محمود ديب « هناك ندرة في المنظمات العاملة في الشأن الثقافي وبالأصح بالتنمية الشاملة والثقافة جزء منها، كما أن المنظمات الأهلية القائمة تفتقد الخبرة والمعرفة وإلى غياب المفاهيم المتعلقة بالعمل غير الحكومي في حين أن الثقافة السائدة تنحو هذه المفاهيم وتتجه لمصلحة المنظمات الخيرية. كما أن هناك ضعفاً في التخطيط والبرامج والمراقبة والمحاسبة، وكذلك يوجد ضعف في المشاركة المجتمعية لمصلحة سيادة ثقافة التلقي دون المشاركة، بالإضافة إلى ضعف الإمكانات المادية وغياب التبرع للثقافة». ماالذي تعانية المنظمات الأهلية أكثر من ذلك، يقول محمود ديب:» تعاني المنظمات الثقافية الأهلية من موسمية العمل الثقافي وعدم وجود خطة استراتيجية ثقافية تنتج أشكالاً جديدة من العمل الذي ينتج أشكالاً جديدة من التواصل بين المنظمات والجمهور، بالإضافة إلى ضعف الإعلام والإعلان الذي يعرف بهذه المنظمات، بالإضافة إلى ضعف البناء المؤسساتي الذي يكاد يكون غائباً» في هذا الوضع، ما الذي نحن بحاجة إليه؟.. يقول الباحث محمود ديب:» إن منظماتنا الأهلية الثقافية مازالت في طور التشكل في ظل غياب ثقافة العمل الأهلي المؤسساتي. نحن بحاجة إلى التعريف بهذه المنظمات؛ أداؤها، مهامها، مجالسها، رؤيتها، تخطيطها الاستراتيجي، بناء متطوعيها، تأمين مواردها المالية». المنظمات الثقافية الأهلية. شجونها مثل شجون عبد الوهاب وهو يغني «يا مسافر وحدك .. ليه تبعد عني.. خليك ليّا»
أما بالنسبة للجامعات التي يفترض أن تشكل الخزان الحيوي للوسط الثقافي، فتكاد تكون بلا تأثير تماماً. ففي كلية مثل كلية اللغة العربية يشكك الأكاديميون بقيمة القاص السوري الكبير زكريا تامر ويتهمونه بالسرقة. في حين يفترض بهذه الأكاديمية أن تقدم ثقافة مختلفة بتاتاً وأن تكرس ثقافة السجال لا ثقافة الإقصاء وبالتالي فإن مؤسسة الجامعة غارقة في المشكلة التعليمية وبالتالي هي غير قادرة بتاتاً على صناعة عمل أهلي حقيقي في صفوف الطلبة الذين تفرقت اهتماماتهم كل مفرق. يقول د. أحمد جاسم الحسين الأستاذ في جامعة دمشق: « يختلف الدور الثقافي للجامعة من بلد إلى آخر وفقاً لمفهوم الجامعة في كل بلد وما تعول عليه الحكومات. في سورية مثلاً غالباً ما يترك للجامعة دور محدد ومعين ولا يسمح لها بأن تكون فاعلة في حركة المجتمع.» يضيف د. الحسين: «تحاول جامعاتنا عبر بعض التخصصات العلمية أو الأكاديمية أن تصبح فاعلة أكثر في حركة المجتمع من خلال المؤتمرات أو استضافة بعض الأدباء الأحياء أو من خلال الرسائل الجامعية، ولكن هذا الدور منقوص وغير فاعل الفاعلية المأمولة، خاصة في مجتمع نامٍ كمجتمعنا» يقول د. حسين: إن هذا الوضع يعود لسببين رئيسين؛ هما حالة الموات الموجودة في الجامعات والنظر إلى العمل فيها على أنه عمل وظيفي، بالإضافة إلى استراتيجيات الجامعات ومفهوم إدارة الجامعات لعملها وكل هذا يرتبط بفهم بدا يشيع مؤخراً مفاده أن العمل الثقافي الأهلي غير مؤثر وغير مهم مقابل التركيز على الدور المهني والاجتماعي لخريجي الجامعات.



#قيس_مصطفى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سقوط الشعارات الثقافية في سورية
- رهان على ذكاء المتلقي


المزيد.....




- “نزلها خلي العيال تتبسط” .. تردد قناة ميكي الجديد 1445 وكيفي ...
- بدر بن عبد المحسن.. الأمير الشاعر
- “مين هي شيكا” تردد قناة وناسة الجديد 2024 عبر القمر الصناعي ...
- -النشيد الأوروبي-.. الاحتفال بمرور 200 عام على إطلاق السيمفو ...
- بأكبر مشاركة دولية في تاريخه.. انطلاق معرض الدوحة للكتاب بدو ...
- فرصة -تاريخية- لخريجي اللغة العربية في السنغال
- الشريط الإعلاني لجهاز -آيباد برو- يثير سخط الفنانين
- التضحية بالمريض والمعالج لأجل الحبكة.. كيف خذلت السينما الطب ...
- السويد.. سفينة -حنظلة- ترسو في مالمو عشية الاحتجاج على مشارك ...
- تابعها من بيتك بالمجان.. موعد عرض مسلسل المؤسس عثمان الحلقة ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - قيس مصطفى - عن حضيض المجتمع الثقافي الأهلي قي سورية