العلمانيه ليست كفرا بل تعايش

لكن العلمانيين هل يقبلون ؟!

الحقيقة ان العلمانيون فيهم الاستئصاليون الذين لا يقبلون باقل من محو الدين الاسلامي من
الواقع
كالعلمانيين ذوي الخلفية الماركسيية المتطرفة مثلا وقد جربهم الناس في عدة اقطار عربية منهاتركيا وتونس اليمن الجنوبي مثلا ،
ويبدو طرح الكاتب ينم عن علماني لايت او خفيف كما يقولون فهو يقبل بالاسلام ماعدا الشريعة ؟! لكن هل هو استعداد لتقبل نتيجة الاستفتاء الشعبي اذا قبل الشعب بتحكيم بالشريعة ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          229 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أسألك بهدوء متى استلم الماركسيون السلطة في تونس وتركيا لأقصاء المسلمين او غيرهم فحسب علمي ذلك لم يحدث اطلاقا اما في اليمن الجنوبي فالامر يختلف كليا فهم الذين تم اقصائهم بقوة السلاح من قبل القائد الضرورة علي عبد الله صالح وتم على اثره توحيد اليمنين بالحرب وصمت العالم كله حيال المجازر التي ارتكبت من قبل التحالف اليمني الشمالي والرجعية العربية متمثلة بالبعث العراقي والسعودية تحت مباركة الغرب وبغياب الاتحاد السوفيتي المنهار انذاك اما عن تطبيق الشريعة الاسلامية فأي شريعة منها ستختار الشيعية ام السنية ام الوهابية ام غيرها وانت ربما اعلم مني باختلافاتها عن بعضها البعض وسنعود عندها ثانية الى نفس القوانة المشروخة وندخل في حيص بيص لماذا اذن لا نحتكم الى من يساوي بين كل الافكار والمذاهب والاديان ويفصل الدين عن الدولة وعندها الكل احرار في ممارسة عقائدهم تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          213 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الإسلام يمكنه التعايش مع العلمانيين كأفراد يعتنقون فكرا مخالفا.. فلا اكراه في الفكر كما لا اكراه في الدين لكنه لا يمكن ان يظل حيا في ظل نظلم علماني..
فلا تعايش للأسلام مع العلمانية فحيثا بسطت العلمانية نفوذها غاب الإسلام وأفرغ من محتواه
كحاله اليوم.
ــــــــــــــــــــــــــــــــ

الصراع من طبيعة الحياة و ما مالت كفة اديولوجيا الا على حساب هبوط اديولوجيا اخرى فالعلمانية اليوم مقتحمة و مسيطرة لأن الاسلام غائب و مغيب و مجهول من قبل اهله... فتجنب الصراع في ظل فهم صحيح للعلمانية و للإسلام لا يمكن، كما لا يعقل ايضا، خصوصا لأن الأمر يتعلق بفكرين يسعيان الي هيمنة كلية لا مجال فيها لأنصاف الحلول.. فالعلمانية كما الإسلام فكران اقتحاميان توسّعيان و شئت فقل كيانان متعاديان لا يمكن تواجدهما في حيز مكاني واحد فهما كالماء و النار... العلمانية تريد صبغة كل الحياة بصبغتها و كذلك الإسلام، و كل كيان لا يمكنه التمدد و الا بالقضاء على الآخر أو تجريده من كل قوة لتركه على الهامش

مع تحياتي......

إرسال شكوى على هذا التعليق          194 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ عباس الكاتب المحترم تحية لك ، جهد ممتاز حول العلمانية ، وفعلا مرحباً بالتمدن حيثما كان ..؟ لكن السؤال الجوهري هل يقبل شيوخ الإسلام بالعلمانية ..؟ وإقرار مبدأ حق المواطنة للجميع ذكر وأنثى على قدم المساواة وبعد ذلك لكل حادث حديث . أما الأخ المعلق المحترم الذي إختفي خلف إسم عابر لسوء حظه أن العلمانيين لم يعبروا حدود تونس ولا اليمن الجنوبي ، اما تركيا فهي دولة الإحتلال العثماني للمنطقة العربية .ومن سوء حظ هذه المنطقة ان العلمانيين لم يستلموا الحكم يوماً . وحينها لكانت ثقافة هذه الشعوب خالية من لغة الكراهية والتعصب النازي ( كنتم خير أمة ...الخ ) وماذا حول الأمم الأخرى وشكراً للكاتب .

إرسال شكوى على هذا التعليق          206 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المقال راق وينم عن فكر يستحق الاشادة عليه_رغم انه ينادى بالعلمانية_لا بأس أن نختلف ولكن باحترام الرأى الآخر,كمسلم لا اقبل بشئ اسمه فصل الدين عن الدولة وهذا حقى اقوله وانادى به مثلما من حق الكاتب المناداة بالعلمانية_ كان بودى تفنيد بعض ماذكره الكاتب لولا ان لفت نظرى شئ غريب وعجيب وهو مع روعة المقال او الجهد المبذول لتوضيح وجهة النظر بطريقة مؤدبة ونظيفة لاحظت اختفاء الشتائم والسباب من قبل المعلقين واتمنى الا اكون فأل سئ للمقال أو الكاتب_بمقالات وكتابات اخر على نفس الموقع والقسم شتائم وسباب والسبب قد يفهم من دون بذل جهد كبير,يكفى ان تكتب مقالا ضد او مؤيد لكل ماهو مسلم ستترى الشتائم من كل حدب وصوب_فحيثما كانت النتانة يوجد ذباب_ فى هذا المقال لم أر شتما لدين خاصة(الدين الاسلامى)_من المتعصبين ممن يكرهون الاسلام كنهج وفكر راق حجم كثيرا من انطلاق العلمانية خاصة(المتطرفة)التى تنادى باستئصال الاسلام وفى احيان اخرى ابادة(المسلم)نفسه لتغلغل الاسلام في دواخله حتى وان القى الشيطان امانيه..ولتعلقنا بالعرف والتقليد وهما ماراعاهما الاسلام كثيرا عند نزوله_نقول للكاتب نختلف معك وبكل احترام فهل من حقنا؟..

إرسال شكوى على هذا التعليق          203 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

جميل من المرء ان يكتب على عارضة الطريق وفسحة الفضاء مايدور في خلجه
من ايدلوجيات صنعها البعث الملعون وهو لايزال يفتخر بجرائمه الموثقه في ذاكرة عجائزنا واطفالنا بالأمس وما لها من ذاكره لايمكن فرمتتها بكتاباتكم
الملعونه ان قصدتم الخبره في بناء المجتمع تسويفا لمبادئ ألأسلام حيث العلمانيه الحقه وبدون منازع .اخي الكاتب الملهم لاتنطلق بكتاباتك الخرافيه وعالمك الملكي وبحبوحتك الخالده القاتله ام عيون جريئه لاتزال تعلم الناس والمحتاجين للرذيله وهم عالمك الفلسعي الشريف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          32 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---