هل قتل المرتد حرية؟

حتي ولو ذهبنا الي تصديق ذلك الشيخ الغبي فان الجملة التي استند اليها تخص المدينة وليس اي مكان آخر. اي ان المرتد لو جاهر بكفره من فوق الكعبة بمكة لما جاز لاحد ان يحايبه. امثال هذا الشيخ هو وقود سريع الاشتعال في قناه الجزيرة الاصولية القومية الفاشية التوجه. تحياتي للكاتب

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لكل زمان حكم والزمان الان تغير كثيراً عن زمن الرسول وزمن عقلية قريش والقبائل ولو ان هذا التفكير الرجعي ما زال في مجتمع العروبة المخصي ولكن الان يوج نظام عالمي تحت قبة الامم المتحدة وحقوق الانسان . ونحن نرى امثال هؤلاء المشايخ الذين يتعمدون دائما اشعال الفتنة بين المذاهب الاسلامية والدعوة الصريحة للقتل والجريمة وسفك الدماء حتى تصل انهم يقولون اقتلو حتى الرضيع الشيعي لإنه سيكبر ويكفر بالرسول والصحابة !!! ومن هذه الاحاديث الفاشلة نستطيع ان ننكر إسلامهم الفارغ وان لا ننسبهم الى الاسلام لإن الاسلام هو دين محبة ودين تسامح . وليس دين قتل وارهاب كما يريد البعض ان يُصوره ويتصوره .
تحياتي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          181 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا يا استاذ نزار النهرى مقال أكثر من رائع
رجاء من كل القراء والمعلقين قرائته بأقصى سرعه وإرساله للأستاذ الكبير صلاح الدين محسن

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=200671

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ولكن حتى الدول الديمقراطية تجرم على ابداء الراي او التصريح به فمثلا من يجرؤ على انكار المحرقة اليهودية مثلا لا احد يستطيع ان يسقط رقما واحدا منها وكل الذين تعرضوا للمحرقة بالنقد العلمي سجنوا او غرموا ولولا ان الغرب اسقط عقوبة الاعدام لاعدموا ولكنهم تعرضوا الى ماهو اشنع مثل الارهاب الفكري والقول بالتصفية الجسدية من جهات ومنظمات وافراد يدعمون الكيان الصهيوني
كما جرمت امريكا التبشير بالشيوعية وبالمقابل جرمت الشيوعية التبشير بالراسمالية ومباديء العالم الحر وادخل المئات الى السجون ولم يخرجوا منها
على الانسان ان يحترم المحيط الذي يعيش فيه ويحترم قناعات الاخرين ولايمكن تحت مسوغ حرية الراي والتعبير الاضرار بالاخرين الامر يشبه دخول شخص الى سرادق عزاء مدورا اغنية راقصة هل سيسكت الناس عنه سيتعرض للشتم وربما الضرب ربما القتل ان المحرك الاساسي لهذه الكتابات واضرابها ليس حقوق الانسان بقدر ماهي الكراهية الاسلام والرغبة الشديدة في ازدرائه والناس اعداء لما جهلوا

إرسال شكوى على هذا التعليق          146 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ان المشكلة تكمن في ان المسلمين الى اليوم لم يتفقوا على تفسير واحد للقرآن وكل يفسره حسب راييه وان كان مخالفا لقواعد اللغة العربية معنا ومبنى والا كيف يفسر هذا الشيخ بان النفاق هو الارتداد مع ان الفرق بين المعنيين كبير.ان المنافقين الذين نزلت بحقهم سورة لم يكونوا مومنين بالاسلام ـ حتى ارتدوا ـ وانما تضاهروا به خوفا من القتل والاية صريحة في ذالك اذ تقول -اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّهُمْ سَاء مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ- . اما تفسيره لآية المحارية فلا ينطبق على الارتداد باي وحه من الوجوه والدليل هو ربطها بالذبن - يسعون في الارض فسادا- وهذا ما تطبقه كل الدول على من يعتدي على الناس او الطبيعة او الممتلكات العامة والخاصة بغض النطر عن اي دين يعتنق او من الى اي جنس ينتمي وهناك آيات تؤيد احترام الجانب الانساني لكل البشر المسالمين ومن تلك الآيات -لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ-- .

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لماذا هذا التلاعب المتعمد في تفسير القرآن؟؟. اما آن الاوان لدهاقنة الدين الاسلامي بان يزودونا بكتاب جامع للآيات الجاري حكمها الى يوم الدين ـ اي المحكمة غير المنسوخة ــ مع تفسير موحد لتفادي التناقضات وانقاد البشرية من الارهاب التي ترتكبه القاعدة ومن لف لفها استنادا على القرآن نفسه؟؟؟. اهي السياسة والتحاف الوثيق بين الفقهاء المنافقين مع العوائل الحاكمة لتدجين عقول الاغبياء وقودهم كالنعاج باسم الله ورسوله ام ماذا؟؟؟. اين مثقفو هذه الامة من هذه المهازل ام ان بعضهم اصبح صيدا سهلا لريالات السعودية؟؟؟.هل ان الآية التي تقول -كنتم خير امة اخرجت للناس- تنطبق على العرب والمسلمين ؟؟.نرجو الاجابة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          167 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ومع كل هذه البراهين والأدلة أن لا يوجد حرية اعتقاد فى الاسلام ..
سيطلع علينا بعض الجاهلين بدينهم(المسلمين النص نص) ويقولون لنا لا إكاه فى الدين ..
القرآن ذى اللولب !! على رأى الكاتب الكبير صلاح الدين محسن -القرآن زى السوبر ماركت-
تحياتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          149 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

امرك عجيب ومحير يا استاذ سامح فانت تقول ((كيف يفسر هذا الشيخ بان النفاق هو الارتداد مع ان الفرق بين المعنيين كبير.ان المنافقين الذين نزلت بحقهم سورة لم يكونوا مومنين بالاسلام ـ حتى ارتدوا ـ وانما تضاهروا به خوفا من القتل والاية صريحة في ذالك)) وكاننا هنا نناقش الفاظا لغوية سيدي العزيز سواء كان مرتدا او منافقا فالنتيجة واحدة وهي القتل وهذا ما اثبتته انت في كلامك بقولك ((خوفا من القتل)) يعني الجماعة كما يقول الاخوة المصريون ـ زي المنشار صاعد واكل ونازل واكل ـ انصحك بان تقرأ ما تكتب بروية ففيه اجوبة كثيرة لاستفساراتك

إرسال شكوى على هذا التعليق          132 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

على كل حال عندما دولتك العلمانية ايها الكاتب الهمام نأمل ان تتيح للمتدينين فرصة حرية التعبير والنقد بما في ذلك رفضهم للعلمانية ذاتها ؟! ام انك ستلقي بهم في السجون او تعلقهم على اعواد المشانق لانهم مرتدون عن العلمانية المفروضة على الشعب بالحديد والنار !!

والحقيقة ان المرتد لا يذهب به راسا الى المشنقة كما يحصل في الدولة العلمانية الشمولية ولكنه يناقش لمدة ثلاثة ايام في افكاره وتزال الشبهات التي قد يكون غرسها كنسي او ملحد او علماني في رأسه قد يسجن لفترة يراجع فيه اافكاره فالخلوة مع النفس تساعد على المراجعة الفكرية
وقد يعفى عنه اذا اصر على رأيه ولم يقتنع ويمنع من التشويش على الناس ونشر افكاره االمنحرفة وان لم يلتزم فيحاكم ويتم حز رقبته غير ماسوف عليه .

إرسال شكوى على هذا التعليق          173 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم يطلب احد بان تكون الحرية مطلقة، وهناك قول معروف يحدد الحرية بعدم تجاوزها على حقوق الاخرين، ومن هذه الحقوق حق اعتناق الفكر والدين الذي يرغب فيه بدون تقييد من احد فما بالك بالذي يقتل من يخالفه الدين ليكون الدين كله واحدا؟ في كل صغيرة وكبيرة تدخلون لنا مسألة المحرقة، وزجكم لها نابع عن جهل بابسط الامور العادية، السؤال هنا هل ان انكار الحقائق حرية؟ خصوصا اذا كانت هذه الحقائق حساب شعوب دمرت وقتلت واضطهدت؟ وما هو الغرض من هذا الانكار؟ ما مصلحتكم ان تنكروا شيء ليس لكم فيه لا ناقة ولا جمل، الا للانتقاص من اشخاص معينين؟ نعم الانكار عنصرية وليست حرية تعبير، سوف اخاطبك بمنطقك، لو كان في سرداق العزاء الذي ذكرته في تعليقك شخص مقتول، ذهب اهله ودفنوه والقاتل اعترف بالجريمة وحدثت الجريمة امام شهود، هل تستطيع ان تذهب الى هذا السرداق وتنكر جريمة القتل وتقول لهم ان هذا كذب في كذب وتستهزء من ابنهم؟ اكيد لا، عليكم ان تميزوا بين الحرية والعنصرية، اما ما حدث قبل الاعلان العالمي لحقوق الانسان فليس بحثنا، كنا ننتظر منك رأيك في الموضوع هل قتل المرتد يعتبر حرية من وجهة نظرك؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انصحك ان تقرا بروية قبل ان ترد. ان االمنافقين الذين الذين اتخذوا ايمانهم جنة خوفا من القتل ليس بسسب رفضهم للاسلام وانما بسسب اعمالهم الاجرامية السرية لانهم يتطاهرون بشيء ويبطنون شيئا اخر وهم ما يعرفون بالجواسيس السرية وهم طبعا يستحقون القتل لو انكشف امرهم وهذا ما قصدته حتى ان الاية تقول -اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّهُمْ سَاء مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ- وهنا الجنة هو الصد عن سبيل الله وهو معناه كل ما يرجع على المجتمع بالضرر.هل تتسامع الدول مع الجواسيس؟.اما ما ذكرته حول النقاشات اللغوية فانه لم يخرج عن سياق مقالتك لانك تعرضت لكلمة الارتداد وهي معنى لغوي وان الالفاض اللغوية لهامعان والممعانى تدل على افعال.فكلمة المرتد لا تعني السارق والسارق تعني المنافق والمنافق لا تعني الزاني فاين الخطا؟.ان تفسير الشيخ للمنافق بالمرتد هو خطا فادح واعود واكرر ان عدم الاتفاق في التفسير هو من اوقع المسلمين في حيص بيص .اما تفسير الشيخ للآيات القرأنية فليس بحجة على احد.اما اخذ افكار بعض المغالين في اي فكر سوى كان علمانيا او دينيا دريعة للازدراء فهذا لا يجوز

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ نزار النهري،
مقالك اليوم دفعني إلى قراءة كافة مقالاتك المتاحة، أنت كاتب متميز ولكنك مقل.
شكرا لهذا المقال القوي والذي كشف تقية الشيوخ، ونريد المزيد

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

((الذين اتخذوا ايمانهم جنة خوفا من القتل ليس بسسب رفضهم للاسلام وانما بسسب اعمالهم الاجرامية السرية)) هل ممكن ان تشرح لي كيف يمكن لشخص مجرم ان يعفي نفسه من القتل بالتظاهر في اعلان اسلامه؟ اخي كفى ضحك على الناس، الاية واضح جدا ولا تحتاج الى خبير لشرحها، هناك ناس معينون ادعوا انهم مسلمون، والسبب في ادعائهم هو ـ الصد عن سبيل الله ـ اي عندما يعلم الناس ان هؤلاء مؤمنون لا يقتلوهم ويسبوا اموالهم لتنفق في سبيل الله، اي كان ايمانهم سترة لصد الناس عن قتلهم واستباحة اموالهم، هذا معنى الاية، كفى لي للايات والتفاسير.

إرسال شكوى على هذا التعليق          177 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكر لك كلماتك المشجعة بحقي، انا اكتب بشكل شبه مستمر في مدونة ايلاف وعلى مدونتي في بلوجسبوت، وانشر بين الحين والاخر بعض المقالات المتفرقة في الحوار المتمدن، روابط مدونتي في ايلاف وبلوجسبوت
http://www.elaphblog.com/nahry
http://alnahry.blogspot.com/

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاسلام دين ضعيف لا يملك مقومات الحياه ، وجوده يعتمد على استغلال جهل الناس ولان هناك دوما من اكتشف امره ورفضه وتمرد على سطوته ، يلجئ الى العنف لتدعيم وجوده والحفاظ على كينونته بالقتل .
لا التقاء بين احكام الاسلام وحقوق الانسان فهما كخطان متوازيان لا يلتقيان، فالاسلام قتل الانسان واهان كرامته واستباح الارض والعرض والامثلة كثيرة .
سلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الحقيقة اننا اذا جردنا الاديان من الموضوع سنجد ان هذا الموضوع حرية الاعتقاد وتغيير الاعتقاد له علاقة بالنظام العام في اي بلد واي مجتمع ولو نتذكر قبل نهاية سقوط الاتحاد السوفيتي فان المعسكر الشرقي عمل بلوك او تعتيم وتجريم لمن يروج لافكار العالم الحر الرأسمالي ، وبالمقابل فإن العالم الحر اقام سدودا وجيش جيوشا وعمل انقلابات لمنع تسرب الشيوعية الى اراضيه او الاراضي التي تتصل بمصالحة وامريكا جرمت الاشتراكية وشنت المكارثية حربا لاهوادة فيها ضد نشر الفكر الشيوعي وتم اعتقال المئات وتهديد الالاف ولم تسمح امريكا رغم قانون حقوق الانسان بحرية اعتناق المذهب الشيوعي لان هذا الامر يهدد السلم والامن الاجتماعي ومصالح الدولة .اضف الى ذلك ان الالتزام بمواد القانون الدولي حق سيادي لكل دولة ولذلك رأينا امريكا لاتوافق على ميثاق حماية البيئة وعرقلت الدول الغربية اخيرا صدور اي قرار ملزم بخصوص مناخ الارض .
فلماذا لا يكون لنا نفس الحق هل لاننا مسلمين يجب فرض الامور عليا فرضا مثل ديمقراطية المارينز مثلا !!
ومع ذلك اقول ان مثل هذه الامور يجب ان تخضع لقبول المجتمع نفسه عبر استفتاءات تجرى ويجب احترام نتائجها

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نأمل من الخت ناهد ان تعطينا نماذج عن ضعف الاسلام وقتله للناس واهان كرامته واستباح العرض والارض نريد نماذج من هذه الاتهامات والا كان كلامها اما كذب او صف كلام فقط على كل على الاخت ان تفتش في اضابير معتقدها سواء كان يهودية او مسيحية على الاغلب او ملحدة لترى كم الدماء التي اريقت والبشرية التي قتلت والاعراض التي انتهكت ولاموال التي نهبت والكرامات التي اهينت

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم تتحفنا برأيك عن الموضوع ولم تجب على السؤال بل ذهبت بنا الى موضوع آخر لا دخل له هنا، وحتى لو قامت امريكا او روسيا بمخالفة حقوق الانسان فهذا لا يعني ان نعفي المسلمين منها .. الشيوعية كنظام سياسي لم تكن فكرا، بل اضطهاد وسجون واعدامات ومقابر جماعية بالضبط كما هو الحال مع الدول العربية الان، ولحد الان تحاول روسيا بث سمومها لتفشل نجاح التجارب الديمقراطية في اوربا وامريكا وكل مكان، جواب تساؤلاتك تجده في عنوان مدونتي فلا ديمقراطية دون علمانية، فلا يمكن الاخذ برأي الاكثرية فقط، فقد يكون رأي الاكثرية مع الظلم والتعسف كما هو الحال في موضوعنا اعلاه، شكرا لك على اي حال، تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

علمت انك ستعاند وستكابر كالعادة ولذلك وجهة خطابي للقاريء الحصيف انتم ناس يسكنكم الاستبداد العلماني السوفيتي الطابع الغريب انكم لا تقبلون بالاستفتاءات الا اذا جاءت وفق رغباتكم ولذلك رأيناكم صفقتم للقرار السويسري رغم انه مناف لحقوق الانسان انها الانتقائية الفجة ومحرك الكراهية ليس الا

إرسال شكوى على هذا التعليق          148 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لو حقا لاتعرف مايحدث للذين يرتدون عن الإسلام فالحقيقةهي انها التعذيب بكل الوانه لمن يترك الإسلام ففي السجون المصرية على سبيل المثال يتم اغتصاب الفتاة التى تظبط متنصرة غير الضرب واستخدام الكهرباء في التعذيب غير السباب والشتائم وما أخجل من مجرد ذكره ولايمكن لأي انسان ان يعطي دليلا خارج هذه الأسوار، والكثيرون يفرون للخارج حتى يستطيعوا ان يعيشوا حياتهم في حرية والكثير يتم ظبطهم في المطار وكانهم مجرمون ، ودليل على انه لا حرية فى الدين انه لايوجد مصري واحد تم تغيير بطاقته من مسلم الى مسيحى هذا غير احلال دم كل من تحول من الاسلام لكي يتشرف بقتله اي مسلم
لاوجود لحقوق الإنسان في مجتمع اسلامي ولا حريةاختيار فكلها شعارات كاذبة
ويعتبر كل مسلم نفسه الها فيحاكم ويعاقب كل من ارتد ويحكم عليه بالإعدام
تقدير واحترام للكاتب

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

جاء بالمقال -المرجفون في المدينة المرتدون، فهؤلاء مرتدون كانوا يضيرون الاسلام ويبطنون الكفر فربنا حكم عليهم وقال -اينما ثقفوا اخذوا وقتلوا تقتيلا - والسؤال هنا للسيد الكاتب او لمن يدافع عن النص الديني باعتباره من مصدر الهي قادر علي فعل كل ما هو معجز. السؤال هو لماذا القتل والتخلص من هؤلاء اي باستخدام نفس الاساليب التي يلجأ اليها البشر العاجزين والضعفاء ومن لا حيلة لهم رغم انه يوما كان بقادر علي فعل معجزات تملا التوراه والانجيل والقرآن؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الى محمد البدري الان عرفت لماذا مد الله في عمرك ولم ينفذ فيك للان حد الردة اكيد لتزداد اثما

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ محمد انا لست من المدافعين عن النص، واتفق معك بجميع ما طرحت، اما عن سؤالك لماذا القتل، فهذا معروف وهو اسكات الناس فليس افضل من القتل طريقة لاسكات الحق، اما المعجزات فالكل يعلم انها اساطير وخرافات من صنع البشر والا اين هي الان، شكرا لمرورك

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الواقع ان الارتداد عن الدين نادر جدا حتى المسلمين الذين يسرفون على انفسهم بالمعاصي لا يرتدون
ولا اعتقد ان الخوف من القتل هو المانع من الارتداد فالمنطقة العربية الاسلامية تعرضت للاحتلال الاجنبي الفرنسيى والايطالي والانجليزي والامريكي والصهيوني وكان هؤلاء هم اولوا الامر في تلك البلدان المحتلة وعندهم السلطة والقوة

ومع ذلك لم نسمع عن ارتداد لمسلمين
الارتداد ناتج اما عن حالة نفسية مر بها الانسان
او حصلت له شبهة حول الاسلام لم يستطع ان يجد لها ردا

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

دعك من الدين ولنذهب الى الدستور التي يضعه الحكماء والعقلاء والصفوة في اي مجتمع ثم تستفى عليه الامة فاذا حصل على الاغلبية فانه يصبح ساري المفعول وملزم ومرجعية للمجتمع فاذاتقدم شخص او قام بفعل ضد هذا الدستور فانه يعاقب بعقوبة قد تصل الى الاعدام اذا ما اتصل الامر مثلا بالخيانة والتآمر او بث اخبار تهدد الامن الاجتماعي او الاقتصادي الخ
اذن الانسان ليس حرا تماما حتى وفق منطق الدساتير الوضعية فهناك نظام متفق عليه يوجب الالتزام به والخروج عنه يضع الانسان تحت طائلة العقوبة ، ولكن اذا ارادت جماعة اضافة بند الى الدستور او حذف بند فانها تستخدم الطرق القانونية لتغييره ولا تستخدم القوة المسلحة مثلا وهذا مالا يقبله حتى النظام الديمقراطي الغربي بالنهاية الارتداد هو شكل من اشكال العصيان للنظام او للمنظومة الدستورية او الاخلاقية التي تحكم اي مجتمع والاعتراض على شيء يجب ان يتم وفق الاطر القانونية التي اتفق عليها ممثلو الامة واجمعت عليها الامة وقبلتها هذا او الفوضى والفوضوي عليه ان يتحمل ما يأتيه من عقوبات منصوص عليها في الدستور ومذكرته التفسيرية

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ليس كل القرارات التي تحصل على الاغلبية في البرلمانات تنفذ، معلوماتك قديمة .. هناك دائرة اسمها المحكمة الدستورية، وهذه المحكمة وظيفتها دراسة القرارات من الناحية القانونية ويمكنها ان ترفض القرارات حتى لو حصلت على موافقة البرلمان، اذا كانت هذه القرارات مخالفة لمبادئ الحرية فعلى سبيل المثال، لو اقر برلمان اوربي حكم الاعدام على مرتد عن الدين الاسلامي كما تشير النصوص الاسلامية، فان المحكمة الدستورية سوف تقوم بتعطيل القرار وتعتبره باطلا لانه مخالف لقوانين الحرية

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نحن نتكلم عن واقع اهل الاسلام ولا علاقة لنا باهل الكفر او الشرك او غيره ، ايضا فان الشعوب المسلمة التي وقعت تحت حكم الاحزاب العلمانيةواليسارية والبعثية والقومية وغيرها لم يحصل فيه ارتداد واسع عن الدين مع ان تلك الانظمة تعتبر محاربة للدين او على الاقل لايهمها من ضل او من اهتدى
وايضا فان الارتداد عن الدين او تغيير الديانة له متابعات قانونية واجتماعية فالمرأة المسلمة تحت زوج مسلم ارتد كيف يكون وضعها وكيف يكون موضوع الابناء وماذا عن الميراث والحقوق والعائلة والقبيلة الانسان لا يحي وحده في هذا العالم
اظن ان مدار هذا التدوين قائم على الكراهية وليس غيرها لكن الكراهية لاتغني من الحق شيئا ولا تؤذي الا صاحبها خاصة اذا كان دعي علمانيةوديمقراطية ؟!

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذنا العزيز اذا كنت تتكلم عن واقع اهل الاسلام فتعليقك لا يهمنا، لان موضوعنا ليس موضوعا اسلاميا انه موضوع انساني يناقش مدى تطابق الاحكام الاسلامية مع الميثاق العالمي لحقوق الانسان، ونحن نريد ان نثبت للناس ان معظم القوانين الاسلامية تتعارض مع حقوق البشر، اما اذا كنت تريد ان تجردنا من هذا الميثاق وتحيلنا لقوانينك ودساتيرك الاسلامية فنقول ان مناقشاتك خارج اطار الموضوع

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالطبع انا اعلق هنا لمصلحة القاريء وليس للمدون الذي اعرف مواقفه المسبقة الكونكريتيه من الاسلام ؟! ثم اكمل حتى النظم التقليدية مثل السعودية ومصر لا تتدخل اذا ما ارتد مسلم عن دينه الا اذا تسبب ذلك في بلبلة امنية فهي هنا تتدخل ليس من اجل احكام الشريعة مثلا ولكن من اجل منع الاضطراب الامني بدليل ان الشاب الذي ظهر على قناة لبنانية سعودية لم تتدخل السلطة الا عندما جاهر بمغامراته والدولة هنا تفعل ذلك من اجل الضبط الامني وليقال انها تحمي الاسلام واحكامه وشعائره وافقت الدول الاسلامية على ميثاق حقوق الانسان واعترضت على حكاية تغيير الدين وماده اخرى وتحفظت عليها وميثاق الامم المتحدة وما يتفرع عنه غير الزامي ولكن يترك لظروف كل دولة على حده هذا اذا اردت الحق اما اذا اردت المعاندة والمكابرة فهذا امر اخر لن نسايرك فيه فانت لست طالب حق او حقيقة واعتقد انك تنتمي لفصيلة المشاغبين المعروفة غربيا ؟!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

بالعكس فصيلة المشاغبين تجعلنا نضحك عليهم احيانا واحيانا نرثي لحالهم لانهم لم يصلوا بعد الى درجة الانسان الواعي ؟! لست انت من يقرر ان معظم قوانين الشريعة مع تتعارض و حقوق البشر ، ورأيك ليس ملزما لايستطيع شخص ان يضع رجلا على اخرى مثلك ان يقرر حقيقة قبل ان يفحصها والشريعة جاءت اساسا لمصلحة الانسان فكما تعلم ان كل صانع صنعة هو الذي يضع لها قانون صيانتها والله سبحانه وتعالى خلق الخلق وهو ادرى بما يصلح لهم الشريعة رحمية بالانسان وللانسان من المشاهد ان الناس في الغرب اضطروا تحت مطرقة الواقع الى ان يتجهوا الى ما تدعو اليه الشريعة خذ على سبيل موضوع الطلاق والميراث والاحوال الشخصية بل يمكن ان الغرب لم يكن ليؤسس للحريات العامة لولم يتصل بالشرق ويقرأه اما عبر الحروب الصليبية او التجارة او الاندلس وصقلية وغيرها نكتب هذا لتنوير القاريء الحصيف .

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية وتقدير للسيد الكاتب نزار النهري
سؤال لمشايخ الدين في الأزهر وغيرهم . ما حكم شريعتكم السمحاء (( لا قدرالله ))
لعربي مسلم مقيم في وسط مجتمع عربي مسلم بائس .
خرج من ملة الإسلام وهاجر الى امريكا او بريطانيا كندا استراليا او اوروبا الخ
درس وتزوج وحصل على جنسية البلد الذي هاجر اليه , واعتنق الديانة المسيحية او اليهودية او اية ديانة اخرى
هل يعد مرتداً ؟ وهل يطبق عليه حد الردة ؟
هل يستجرئ مشايخ الأزهر اوغيرهم في تكفيره ومحاسبته ؟؟
هل يطبيق حد الردة على مواطن امريكي او بريطاني حيث كان في يوم من الأيام مواطنا عربياً ومسلماً ؟؟
ثم ما ذنب من خلق لأبوين مسلمين في بيئة اجتماعية مسلمة , وعند الكبر تنور وادرك ان المجتمعات الإسلامية تعيش في حالة تخلف وجهل مبنية قوانينها ودساتيرها على تشريعات رجعية عمرها اكثر من 14قرن . كأنهم عالم آخر لم يكتشفهم العالم من على وجه الأرض و مقيمين في نفق مظلم ,كما حياتهم ومعيشتهم لا تجاري وتساير بقية المجتمعات الإنسانية الأخرى .
والغير قابلة للتطوير والتجديد و الأنفتاح على الآخرين .
هل تبقى امة متخلفة في مواكبة العصر والعالم الى ابد الآبدين؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قال الله تعالى -لئن لم ينته المنافقون والذين في قلوبهم مرض والمرجفون في المدينة لنغرينك بهم ثم لا يجاورونك فيها الا قليلا. ملعونين اينما ثقفوا اخذوا وقتلوا تقتيلا -. من هم هؤلاء؟ انهم المرتدون، المنافقون، المنافقون مرتدون، الذين في قلوبهم مرض المرتدون، المرجفون في المدينة المرتدون، فهؤلاء مرتدون كانوا يضيرون الاسلام ويبطنون الكفر فربنا حكم عليهم وقال -اينما ثقفوا اخذوا وقتلوا تقتيلا-

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---