أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - نجيب سرور - فـَرَجَ الله و الغِستابو















المزيد.....

فـَرَجَ الله و الغِستابو


نجيب سرور

الحوار المتمدن-العدد: 875 - 2004 / 6 / 25 - 16:04
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    


القـرن ُ يُــقال ُ العشــرونْ
والعـام التاسـع ُ والخمسـونْ
لكنْ لا أذكرُ ما الشـَّهرُ
لا أذكر حتى ما اليـوم ْ
والساعة لا أعرف كـم ْ
فهنــا ..
في جوف الزنزانـــة ْ
خلفَ الشمس ْ
يجري توقيتُ الغستابـــو

سألوني من زمن ٍ مااسـْمـُك ْ
تيلمـانْ
أو شــهدي
أو فوتشيـك
أو قولوا الحلــو
ماشئتـم قولـوا أيَّ اسْـــم ِ
عســَّافٌ إسمـي عسـَّـاف ْ ..
جـُنَّ الغستابو وانفجرت ْ
في وجهي آبـارُ الــَّدمِّْ
فبصقت ُ دما ً ملءَ الفـمِّ
فـي وجه الغستابو الجَهم ِ
وأنا أضحكْ
ركلـه...!
زعقوا ... مااسـْمـُك ْ ؟
إنســـان ٌ
أيُّ إنســانْ ..
إبــن ُ العمـَّال ْ
من رأسي حتى قدمـي ْ
من أغور أغـوار القـلب ِ
جندي ٌّ في جيش الشـعب ِ
قربان ٌ من أجل الحـزب ِ
في مصر أنا في سوريا
في لبنان ْ
في العالم في كل مكــان ْ
أنا وطني كـل ُّ القـارَّات ْ
أمشي في زحف العمـَّال ْ
عسـَّافٌ إسمي عسـَّاف ْ ..

وأعـاد الغستابو الكـَّرة ْ
لا أدري في هذي المرَّة ْ
من أيـن الآبارُ الثـَّرَّة ْ
في جسمي ْ كانت ْ تتدفـَّق ْ
حاولت ُ كثيرا ً أن أبصـُق ْ
جاهدت ُ
ولكن لم أبصـُق ْ
وتـدور الأرض ُ
والسقف ُ الصخري ُّ يدور ْ
وتدور الجـدران ُ تدور ْ
ويلفُّ الأشياءَ ضبــاب ُ
وتغيب وجوه ُ الغستـابو
و أغيب أنا ....
*********
القـرن ُ يُــقال ُ العشــرونْ
والعـام التاسـع ُ والخمسـونْ
وحدي أنتظــرُ الغستابــو
وحدي ...
وحدي ...
ومئات ٌ من حــولي
ومئات ٌ من قبــلي
ومئات من بعــدي
وألوف ُ ألوف ُ العمـــَّال ْ
في الخارج لا بل في قلبـي
ورفـاقي كل ُّ الشرفاء ْ
في وطني يحضنهم ْ شعبـي
أأنا وحدي ؟
كنت أسير ْ
وســْط َ دمشـق ْ
والساعة ُ منتصف ُ الليـل ْ
والبرد رصاص ٌ مسمـوم ْ
والـريح تنـوح كما بوم ْ
والشارع خـال ٍ من نسمة ْ
ودمشق ُ
تلفـِّحــُها الظــلمة ْ
والليل ضرير ْ
لم تبسم ْ حتى نـَجمة ْ
ويجيءُ نـُباح ُ الغستابــو:
" يحيــا القائـد ْ
هايـل الرائـد ْ "
أذكرُ أذكــر ْ
يذكر ُمثـلي فوتشيـك ْ
يذكر تيلمــان ْ
" يحيـا الفوهرر ْ
هايــل هتلر ْ "
أذكر ُ أذكــر ْ
" يحيا الحسنــي
والحنـــَّاوي
والشيشكــلي "
أضحك ُ ... أضحك ْ
يضحك ُ كـل ُّ العالـم ْ
تضحك ُ كـل ُّ دمشق ْ
يضحك ُ كـلُّ الشرق ْ
أيـن الفوهرر ْ ؟
صـِرت ُ أفكـِّر ْ
أكبادي .. زوجي ..
بيروت ْ
وأبـــو زعبـل ْ
أكبادي في كل العالم ْ
يابيروت ُ
من مات َ ومن سوف يموت ُ
أو يحيا من أجل الشـَّعب ِ

البرد رصاص ٌ مسمـوم ْ
والـريح تنـوح كما بوم ْ
والشارع خـال ٍ من نسمة ْ
ودمشق ُ
تلفـِّحــُها الظــلمة ْ
والنجمة تهمس للنجمة ْ
هجمـة ْ ... هجمـة ْ
فـِرِّي قـد هجـم َ الغستابـو
ضربـو .. ضربـو ..
آه ٍ .. لكأني أركب ُ أرجوحة ْ
تعلو تهبط ْ..... تعلو تهبط ْ
غابت ْ عنـِّي الرؤيـا
أسقط ْ ... أسقط ْ
*********
القـرن ُ يُــقال ُ العشــرونْ
والعـام التاسـع ُ والخمسـونْ
مطروح ٌ مشلول ُ الجسـم ِ
أتلــوَّى فـي بـِركة دم ِّ
بعظامي شيء ٌ
بعــُروقـي
بكيانـي يجري كالســُّم ِّ
نادوني باسـْمي فـَرَج الله !!
لكنـي أحيـا متنكــِّر ْ في عسـَّاف ْ ؟!
عرفــوا إسمـي ؟ !
ممـَّن ْ عرفــوه ؟
هابيـل ُ يطعنـُه أخـوه !!
مـِن قابيل ْ ؟ مـِن قابيـل ْ ؟
كم ْ غيري في سجن المـزَّة ؟
كم ْ هابيل ْ ؟ كم هابيل ْ ؟
قلبي يتخطـَّىالأسوار ْ
ويغافـِل ُ كل َّ الحرِّاس ْ
ليعانق َ كل َّ الشـُّرفاء ْ
في حـِضن ِ دمشق ْ ..

هل عرفوا أنـِّي في المـز َّة ْ
في قـَعر ِ الجـُب ّْ ؟
هل كشفوا خنجر َ قابيـــل َ
في ظـَهر الحـِزب ْ ؟
*********

القـرن ُ يُــقال ُ العشــرونْ
والعـام ُ يُــقال ُ الستــُّونْ
وأنا في الجب ْ
عيناي َ على البـاب المغـْلق ْ
أذنـاي َ على الصَّمْت الأخرس ْ
من باب ِ فـُضول ْ
ماذا في وسع الغستابو ؟
خلـع ُ أظافر ْ ؟
خلعـوها من أول ِّ يــوم ِ
خرجت ْ باللحـم ِ وبالـدَّم ْ
لن تنبت َ لي بعـد ُ أظافـر ْ
ماذا في وسع الغستابو
فوق التعذيب ِ الوحشـي ّْْ
فوق الكـي ّْ
أو صب ِّ الماءِ المغلي ّْ
فـوق َ البارد ِ
والبارد ُ فـوق َ المغلي ّْ
أسناني ....!
هل بقيت سـن ٌ في فكي؟ !
عقب ُ السيجارة في اللحم ِ ؟
حرقوا لحمي
هل يـُغرس ُ عقب ٌ في العظم ِ ؟
قطـع ُ لسـاني ؟
هم أحـوج ُ مني للساني
ماذا في وسع الغستابـو
لمناضل َ غير الموت ْ
الموت ُ لعيـن ٌ ورهيب ْ
لكن ..
في جب ِّ التعذيـب ْ
لا نخشـاه ْ ...
نتمنـــَّاه ْ
فالموت لنا مثـل الواحـة ْ
والموت لهـم ... للغستابـو
يعني الصمت ْ
فالميـت ُ من دون لسـان ْ
والحـي ُّ لـه ألف ُ لسان ْ
قد يضعف ُ يومـا ً
قد يركـع ْ
يتخاذل ُ ... يرضخ ُ ... ينهار ْ
ويبوح بتلـك الأسرار ْ
سأموت ُ لكي يحيـا الشـَّعب ْ
حملوني فوق النقــَّالة
هبطوا سلـَّم ْ
ساروا .. لفـُّوا
دخلـوا غـُرفـة ْ
داخـل َ غـرفة ْ .. داخـل َ غـرفة ْ
وقفـوا .. حطـُّوا النقــَّالة ْ
ماذا بجراب الغستابـو
من هذا ...؟
هل تعرف من...؟
وأشاروا للشخص الواقف ْ
بصري من أيام ٍ يضعف ْ
لكن أعرف ْ
أعرف من !
خــان َ النــَّذْل ْ
قالَ: "وقَعـت َ.."
قـد وقـَع َ الكـُل ْ .."
الخائن ُ هذا قابيـل ْ ..
كم غيري في سـِجن المـزَّة ؟
كم هابيـل ْ ؟ كم هابيـل ْ ؟
منذ متى أنت خائـن ْ
ياخائـن ْ
خذ مني هذه البصقـة ْ
الخائن ُ يضحك ُ منـِّي
يزعم ُ أنــِّي
أحمق ْ
ينصح ُ أن أستسـْلم ْ
قال : " خسـِرت َ اللـُعبـة ْ "
لا لم أخسـر ْ
هذا أول ُ شوط ْ
هل تتكلم ؟
فضحكت ُ وجــُن َّ الغستابـو
وأعادوا وصل َ التيـار ْ
قالوا: " لا جدوى في الصمت ْ
قـل ْ أو مـُت ْ ..
لا تخجل ْ قد قال الكـل ْ "
تلك قديمـة ْ
قد شاخت ْ حـِيـَل ُ الغستابــو
هاتوا الأخـــرى
لن أتكلـَّم ْ... لن أتكلــَّم ْ
وأعادوا وصل التيار ْ
ياللصـَّدمة ْ
قالوا: " الحكمة ْ
أن تـُنقـِذ َ نفسـَك ْ ..
ماكـِنيـة ُ أعضـاء ِ اللـَّجنـة ؟
من يعمل من أجل الجبهـة ؟
أسماء ُ بضعة أشخاص ٍ
تلك الحـِكمة ْ " ..
قلبي يتخطى الأسوار ْ
ويغافـِل ُ كل َّ الحرَّاس ْ
ليعانـق َ أعضاء َ اللجنـة ْ
ويقبـِّل َ أنصار َ الجبهـة ْ
لا تخشـَوا لن أتكلـَّم ْ
لا لن أتكلـم ْ
لنجـَرِّب ْ فيه المنفـاخ ْ
حـِيـَل ُ الغستابـو الملعونة ْ
أأنا أُنفـخ ُ كالبــالونة ْ ؟
أأنا أُنفـخ ُ كالبالونة ..
*********
القـرن ُ يُــقال ُ العشــرونْ
والعـام ُ يُــقال ُ الستــُّونْ
ألألـم ُ يموج علـى شفتـِي ْ
والنار جحيم ٌ في حلقي
حلقي جف ّْ
إشرب ْ .. إشرب ْ
رفعـوا رأسي
صبـُّوا قـَطرة ْ
لكن لم يـُعطوني الأُخرى
ياللبــُخل !
نـِصفي مات ْ
ويدب ُّ الموت ُ إلى نـِصفي
لكن ْ
قلبــي في صدري
ما زال يــدق ّْ
الشـرق ُ الشـــرق ْ
بيروت ُ دمشق ْ
كل ُّ العالــم ْ
ياقلبـي يا أعنـد َ قلب ْ
ما زلت َ تـدق ّْ
رفـَّت ْ نسـْمة ْ
في أعماقــي
غِـُنوة ْ .. غِـُنوة ُ
تأتي من أحضان الأرز ْ
قلبي في أحضان الأرز ْ
أرزة ْ ... أرزة ْ
نغـْمـة ْ ... نغـْمـة ْ
لكن ماكلمات ُ الغِنوة؟ ما الكلمات ْ
بطل ُ الثورة إحنا معاك ْ !!
صمتا ً صمتا ً يا غستابـو
الشعب ُ هو الثورة ْ
الشعب ُ هو الثورة ْ
لكن ما كلمات ُ الغـِنوة
أنا لا أذكر ْ
أسمع ُ صوتا ً وزعيقا ً
في الظـُّلمةِ حارس ْ :
- هايل هتلر ْ
- هايل هتلر ْ
أسمع ُ صوت َ المزلاج ْ
تيمورلنـك ْ
يا زكريـَّا
يا سـرَّاج ْ
أهلا ً أهلا ً
ماذا في وسع الغستابـو
لمناضل َ غير الموت ْ
الآن َ تذكرت ُ الكلمات ْ:

*********
صوت:
مات بالأمس فرج ْ
أيها العمال ُ في كل مكان ْ
منذ أن كانوا وكنـَّا
منذ كان العبد ُ يعمل ْ
ثم لا يـأكل ُ
والسيـُّد ُ يـأكل ْ
منذ كان القـن ُّ يعمل ْ
ثم لا يـأكل ُ
والمالك يـأكل ْ
منذ صارت ْ قوة ُ العامل ِ سـِلعة ْ
تضمن ُ الرِّبـحَ لربِّ الرأسـِمال ْ
قد أرادوها إبــادة ْ
حسنا ً... مـِلـْيـا ً خذوها لا هوادة ْ
أيها العمال في كل مكان ْ
أيها العمال كونوا يقظين ْ
صوت:
مات من قبلي وقبلـِك ْ
مات من أجلي وأجلـِك ْ
مات من أجل الملايين التي حولي وحولـَك ْ
مات ْ .. مات َ فرج الله
صوت :
لا تقـل ْ مات َ فرج ْ
هو في قلبي وقلبـِك ْ
هو في كل الملايين التي حولي وحولـَك ْ
في المصانع ْ
والمـزارع ْ
والشـوارع ْ
في الملايين التي تزحف ْ
وتزحف ْ
قـُدُمـا ً لا تتوقف ْ
هي كالأمواج صف ٌ بعد صف ّْ
كلما ماتت ْ على الصخرة موجة ْ
عاجلتـْها ألف ُ موجة ْ
هكذا البحر عنيد ْ
أينما كان غني ٌّ بالرصيد ْ
بألــوف ٍ كفــرج ْ
لا تقل ْ مات َ فـرج ْ
صوت :
قالها فوتشيك قبلـَك ْ :
" نحن حبـَّات ُ البذار ْ
نحن لا ننمو جميعا ً عندما يأتي الربيع ْ
بعضـُنا يهلك ُ من هول ِ الصقيع ْ
وتدوس البعض َ منا الأحذية ْ
ويموت البعض ُ منا في ظلام الأقــْبية ْ
غيرأنـَّا كلــَّنا لسنا نموت ْ
نحن حبات ُ البـِذار ْ
نحن يا هتلر َ ... يا فرعون َ نعلم ْ
أن أطلال َ القبور ْ
ستـُغطى ذاتَ يوم ٍ بالسنابـل ْ
وسينسى الناس أحزان َ القرون ْ
وسينسون السلاسل َ والمقاصل ْ
والمنافي والسجون ْ
وسنكسو الأرض َ يوما ً بالزُّهور ْ
وستأسو الفرحة ُ الكبرى جراحا ً في الصُّدور ْ
عندما يأتي الربيع ْ
نحن إن نحيا فمن أجل الربيع ْ
حكمة التاريخ أن يغتال َ هتلر ْ
ألف َ حبـَّة ْ
ألف َ شهـدي وفـرج ْ
ألف َ فـوتشيــك ْ
ألف تيلمــان َ وأكثر ْ
قبل أن يسقـُط ِ هتلر ْ
غير أن الزرع يوما ً سيقول ْ :
باسـْم ِ حبـَّات ِ البذار ْ
باسـْم ِ كل ِّ الشـُّهداء ْ
يضحك ُ التاريخ ُ من هـتلر ْ
ويضحك ُ ثم يصمت ْ
عـاش للشعب فـرج ْ
مات للشعـب فـرج ْ
مات فليحيـا فــرج ْ
لا تقـل ْ مات فـرج ْ



#نجيب_سرور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التراجيديا الانسانية


المزيد.....




- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران
- بالفيديو.. اتساع نطاق التظاهرات المطالبة بوقف العدوان على غز ...
- الاحتجاجات بالجامعات الأميركية تتوسع ومنظمات تندد بانتهاكات ...
- بعد اعتقال متظاهرين داعمين للفلسطينيين.. شكوى اتحادية ضد جام ...
- كاميرا CNN تُظهر استخدام الشرطة القوة في اعتقال متظاهرين مؤي ...
- “اعرف صلاة الجمعة امتا؟!” أوقات الصلاة اليوم الجمعة بالتوقيت ...
- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - نجيب سرور - فـَرَجَ الله و الغِستابو