أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - صلاح الدين بلال - هيفي من جمعية كوردية إلى مضافة عاشت الحركة الكوردية - 2/ 2















المزيد.....

هيفي من جمعية كوردية إلى مضافة عاشت الحركة الكوردية - 2/ 2


صلاح الدين بلال

الحوار المتمدن-العدد: 2822 - 2009 / 11 / 7 - 15:19
المحور: كتابات ساخرة
    



حين انتقل إلى رحمته تعالى السياسي الكوردي محمد ملا أحمد، وهو واحدا من أعلامنا الكوردية وبطلا من زمان أولائك الزعماء، وجدت نفسي ملزماً بوداع ذلك الرجل تقديراً لمقامه وسيرته، و لما من حقه علينا نحن الأموات الأحياء ؟؟

وصلت إلى باب الجمعية الكوردية " هيفي " مقر العزاء في مدينة دورتموند / ألمانيا / وحسب العنوان المنشور على المواقع الكوردية: جمعية هيفي الكوردية .. قبل أن أصل الى مقر الجمعية، دارت عدة صور في رأسي عن الجمعية وعن دورها وشكلها وعمل أعضائها و جمهورها و ما هية برامجها ؟؟؟ قلت في نفسي " عفرم" على الجمعية ومن يقوم عليها، لقيامهم باحتضاننا أحياء أو أموات ؟؟؟ المهم وصلت لمقر جمعية " هيفي"، بدا المكان لأول وهلة صغير الحجم ولا يتناسب ومكانة الرجل .... لحظات بعدها اتسع المكان أمام ناظري، وهو يعج بكل هذا الحشد و كل هذا الشمل. الذين تقاطروا من كافة المدن الألمانية القريبة والبعيدة، من مثقفين، وكتاب، وسياسيين، وأصحاب مهن، وشهادات وإعمال مختلفة، وانتماءات سياسية متعددة، للقيام بواجب العزاء .

بعض الحضور بدا عليه التذمر للهدوء الذي ساد صالون العزاء، وهو ينظر لوفود المعزين القادمين والراحلين في جو يخيم عليه الصمت والتحيات وإلقاء الفاتحة والهمسات، مما دعى بأحد المعزين وهو السيد كمال سيدو وكان جالسأ بالقرب ـ مني ـ متسائلا : أليس هناك من كلمة، من حديث عن مسيرة الرجل وتاريخه، غير هذا الصمت ؟؟؟!! أليس هناك برنامج ما هنا ؟؟؟؟ هل سنمضي الساعات بقراءة الفاتحة والتحيات والقبلات وكأننا في خيمة عشائرية؟؟!!! .

.... ذلك السؤال أخذ طابع الاحتجاج، مما دفع بالأستاذ علي جعفر بالتوجه إلى اللجنة المنظمة من هيئة العمل المشترك، وبعد حديث قصير افتتح الأستاذ "علي جعفر" بعض من سيرة المرحوم وتطرق فيها الى مآثر الراحل وتاريخه السياسي . بعدها تتالت الكلمات التي كانت بمجملها ارتجالية من بعض الاخوة الذين شاركو الراحل بعضا من محطاته النضالية، أو كانو قريبين ومتابعين لمسيرته وكتاباته التي تحتوي على مرحلة مهمة واشكالية من تاريخ الحركة الكوردية في سورية ؟؟؟ الخطباء أجادو في الحديث وعبرو عن سخطهم من عدم التنظيم وعدم وضع برنامج لهذة المناسبة وعدم توثيقها اعلاميا، وكان هذا واضحا وجليا، وبدا لي وكأن هيئة العمل المشترك " اللجنة المنظمة للعزاء " آخر الحاضرين في المناسبة .

ما يحز في قلبي ونفسي، هو تكرار لمثل هذه الهفوات أكثر من مرة وفي أكثر من مناسبة، من عدم اهتمام أحزابنا وتداركها إلى هذه الأخطاء، وعدم وإعطاء المناسبات الاجتماعية قدر حقها، وهي من أضعف الإيمان، وأقل شيء قد نطالبه منهم . فتكريم المناضلين وتكريم أصحاب الفكر والإبداع حق علينا وهم أحياء، وأن لم يكن فلنعطيهم حق مقامهم عبر مراسيم احتفالية تليق بنضالهم ونحن نودعهم، و حتى تصبح تلك المراسيم طقسأ ؟؟؟ لنا كجالية كوردية في المهجر نقتاد بهذه " الطقوس " كفريضة واجبة علينا وتجاه بعضنا البعض. ( فكلنا على نفس الطريق والدور على الجميع، يعني دين ووفا ) ؟؟!!.
وإن لم نكن على قدر من المسؤولية في تكريم إحيائنا وأمواتنا، فالأفضل أن نكرم الجالية وأنفسنا باستقالتنا من العمل الاجتماعي، والاكتفاء بصياغة البيانات من داخل البيوت والاجتماعات، عسى أن يفلح البعض بما لم يفلح به الآخرون ويكونوا أهلاً لها، (ويا دار ما دخلك شر ).

الخطباء تحدثوا عن مناقب الفقيد وسيرته، ومنهم من أثار بين الحاضرين بعض الاسئلة داعيا الاستفادة من هذه المناسبة، لطرح بعض النقاط المثيرة في حياة الرجل وتاريخ الحركة ودورها، والبعض تلا بعض الكلمات كنص منسوخ لكل عزاء ؟؟!!.
بعدها أكلنا وقرأنا الفاتحة، مرة على روح الراحل، و مرة على فقدانه، ومرة قرأتها بقلبي وبطريقتي على هذه الليلة التي منحتني فرصة اللقاء ببعض الإحياء بعد طول فراق، ومرة قرأتها بعقلي على جهود هيئة العمل المشترك في ألمانيا على تبنيهم لهذه المناسبة .
قبل يومين ..؟؟؟!! علمت ان جمعية " هيفي الكوردية " أغلقت أبوابها وتحولت إلى مضافة " أبو علي بانه " وأن لوحة " جمعية هيفي الكوردية" قد أزيلت من على باب الجمعية وتحولت بليلة وضحاها إلى غرفة " ضيافة " ( أوضة لكل عابر سبيل ) ؟؟؟

فما قصة جمعية " هيفي" ؟؟!!. وما قصة هيئة العمل المشترك معها ؟؟!!. وما الذي يمنع إن يكون لممثلي مجموع 16 حزبا كورديا في الداخل و4 أحزاب كوردية في الخارج، وبعد الفراطات هنا وهناك، وعشرات المنظمات والمؤسسات، أن يكون لها مقراً وعنواناً دائما ننزوي إليه ونلتقي فيه في السراء والضراء ؟؟؟؟
في رعاية هذه الكم من الهيئات والمنظمات التي أن تواجدت في إفريقيا لحولتها إلى خضرة وحياة ؟؟؟ .

أليس من الغريب أن تذوب هذه الحركة بكل حراكها وزخمها، كما يذوب جليد القطب، من أطر سياسية، ومرجعية، وثقافية، واجتماعية، و كل هذه الأسماء التي تعلق لافتاتها واعلاناتها الصفراء يوميا على صفحات الانترنت كغسيل يجب غسله مرات ومرات،.... التي تجعل عقلي ينفرط وأصاب بالغثيان كلما وقعت عيني على بعضها ؟؟!! .

امام هذا المشهد المهترئ لوضع جاليتنا وحراكنا في الخارج، اما أن نتحول الى قرود . لا نرى، لا نسمع، لا نتكلم ؟؟!! ؟ أم نكون شركاء في التواطؤ على جماهيرنا بصمتنا؟؟! و أن نستمر في التصفيق لكذبة كبيرة أسمها حراك كوردي، لكن بدون طحين وخبز ؟؟!! وأن نصبح جزء من هذه الخديعة الكبرى، وهي أصعب واشد من الفتك والقتل؟؟!!!! .

فما الذي يقف حائلاً لتقديم نموذجا فوق التحزب والشخصنة والأنانية المسيطرة على عقول البعض. كيف سيمكن لجالية تعدادها بالآلاف، أن تحافظ على وجودها، وأن تصنع خصوصية لها في ظل هذا الذوبان المبرمج ؟؟؟؟ .

في بداية الخمسينات تشكلت أول جمعية كوردية في جنيف من قبل أشخاص أقرب إلى الأنبياء . لم يتعدوا أصابع اليد الواحدة، وفي بداية الستينات قامت جمعية الطلبة الأكراد في أوروبا / برلين/ من قبل الرعيل الأول من الطلبة الوافدين اليها بتدشين تجمع كوردي لعب ادوار مهمة حينها، بالرغم من كل الظروف الصعبة التي كان يعيشها الطلبة، وفي ظل عدم توفر الانترنت والموبايل والحرية الكافية كما هي الآن، وفي ظل ضعف الإمكانيات المادية والجماهيرية وهذا الكم البشري والفخفخة والأبهة التي نعيشها بأعدادنا المألفة حاليا. بالرغم من كل ذلك حققت جمعية الطلبة الأكراد حضور كوردستاني وأوروبي وعالمي يشهد له التاريخ. وهذا ما لم تستطع تحقيقه أي جمعية أو حزب حتى الآن. الإيمان بعدالة القضية، والإخلاص المطلق، والنوعية على حساب الكم، هو ما أوصل حينها نشاط الجمعية الى قمة التقدير الاحترام، وجعل أخبارها ومنشوراتها تصل إلى أيادينا في مدينة حلب وعفرين بالرغم من كل الصعوبات المحدقة بها.

الآن والجالية الكوردية وواجهتها من حركتنا الكوردية وهيئة العمل المشترك، وهي تجر وراءها مئات الشباب الحاملين لشهادات عليا من كل حدباً وصوب، والتي رزقوا بها من خيرات منح الأحزاب الكوردية بأسم خدمة قضية الشعب الكوردي، وتواجد مئات من تجارنا الذين برعو في ايجاد مصادر رزق لهم وفرص اقتصادية كبيرة في محيطهم الجديد، وعشرات الاختصاصين الذي يعملون في مراكز مهمة في المؤسسات الالمانية، ومعهم المئات من الكتاب والشعراء والأدباء والمثقفين، الا يمكن لكل هذه الكوكبة من تمثيلنا ؟؟؟!!! .
ما الذي تغير وما الذي تبدل !!! .
لماذا لا نستفيد من الامكانيات المتاحة من عالمنا الجديد أسوة بالجاليات الأخرى، ولا ننهل من هذا الحضور الاقتصادي والثقافي والديمقراطي الصارخ، ومناخ الحرية والعولمة الكاملة من حولنا، لكي نغير بعضاً من أثوابنا وعقولنا ، دون أن نغير من جلدنا ؟؟؟!!!
ما الفرق بين جمعيات القرن العشرين و وجمعيات القرن الواحد والعشرين ؟؟!! .
هل تغير الزمان أم تغير أهله، أم نحن الكورد يصعب تغيرنا ؟؟!!! .
اليس علينا طرح رأس العلة بكل جرأة ووضوح ؟؟ هل المشكلة فينا أم في التاريخ!!. أم في هذه البلدان الكافرة؟؟!!. أم في الاوطان، والثقافات، التي أتينا منها والتي ننتمي اليها فكرا وممارسة ؟؟!!
أليس علينا توجيه بعض الأسئلة لمن فشلوا في المحافظة على تجربة صغيرة ومنها العشرات غيرها كجمعية هيفي الكوردية من الضياع، والاندثار، كما تلاشت من قبل جمعيات غيرها لأسباب فاضحة. أعتقد جازما بأن أسباب عدية تلعب دورها ومنها: الانانية المفرطة للبعض، والأنا المناطقية، والفوقية الفارغة التي تسيطر على رؤوس البعض، والفهم المعرفي والثقافي الاعوج لبعض الجهابزة وخاصة اصحاب الالقاب والشهادات " العالية" ؟؟؟! .... يعني إذا لم تكن الجمعية لنا ومعنا فهي ضدنا ؟؟؟ .

ولن انزل الى المستوى المتدني ودرك البعض في التخوين والاتهام فكلنا متهمون ؟؟!!!
ألم تكن الجمعية مكانا لأكثر من مناسبة سياسية، وثقافية، واجتماعية, ألم تكن الجمعية قائمة قبل سنوات وتوقف قبلها ووضعت في براد الموتى ولم يعود بها للحياة غير شخص مستقل!!! . لماذا لم تبادر الأحزاب إلى تبنيها ماديا وقانونيا وسياسيا ؟؟؟؟!!.
هل فعلا لا نملك المال لذلك !!. وهل حقا جاليتنا تبخل في دفع 5 يورو شهريا لدعم مثل هذا المشروع ؟؟!! هل جفت كل الامكانيات والحلول ؟؟ أم ان أعضاء الأحزاب القابعين في بيوتهم في معظم الأوقات، والذين يديرون المعارك والمكائد لبعضهم لا حيلة لهم . أم واجب تحرير كوردستان من وراء البالتوك لا يمنحهم ذلك الوقت لانجاز ما هو مطلوب منهم ؟؟؟؟!!. بينما جاليتنا تسير نحو الانحلال والضياع بثقافتها وخصوصيتها وانتمائها .

جمعية " هيفي " تبادلت عليها الأيادي أكثر من مرة . افتتحت وأغلقت ولم تكن لهيئة العمل المشترك أو أي طرف آخر سندا ومنقذا لها، وعندما فشلت جهود الكل في تحمل مسؤولياتهم تبناها شخص مستقل يدعى " أبو علي بانه " ، وقام هو بالصرف عليها واحتضان أكثر من مناسبة ثقافية وسياسية بين جدران الجمعية، ..... "أبو علي" يلقبه البعض" بالعكيد" .
ربما " عكيد" جمعية " هيفي" هو من ننتظره في هذا الزمان؟؟!! . وهو أحق من يقد جاليتنا وأحزابنا، بعد أن أفلست حركتنا في إنجاب عكيد لها، ولعل من حق العكيد أبو علي بانه " أن يقدم على ازالة أسم "هيفي" من باب الجمعية ليكتب عليها " مضافة العكيد أبو علي " أفلا يستحق العكيد " أبو علي " ذلك مع استمرار فشل أحزابنا العشرين وبعض الفراطة، في المحافظة على ما تبقى من أملنا كجمعية" هيفي " في مدينة دورتموند أو غيرها من المدن في ألمانية وأوروبا .
سؤال برسم الأحزاب الكوردية، وهيئة العمل المشترك، والجمعيات الإحدى عشر الأخرى، والمثقفين، والكتاب، والمواقع الكوردية، لفتح هذا الملف: ماهو مصير جالتنا في هذا الشتات، ومن هم ممثلينا فعلا ....
لنجتمع تحت خيمة ومضافة" العكيد أبوعلي" لنرى حلاً لنا .. وحتى حينها، قولوا معي: عاش العكيد أبو علي .



#صلاح_الدين_بلال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هيفي من جمعية كوردية إلى مضافة عاشت الحركة الكوردية .. 1/2
- تعالوا نتحاور أم تعالوا لنتناحر رسالة إلى المؤتمر ألتشاوري ا ...
- سياسي كوردي سوري: أمام النظام الحاكم نقاط لا بد من إعلانها ل ...
- المتمردون الأكراد
- استيقظوا 2
- استيقظوا
- في ذكرى سقوط جدار برلين متى تسقط جدران كوردستان ؟!
- ليس للكورد أصدقاء غير الجبال
- الأمة نهضت من كبوتها
- الطعم المر في هجوم السكرية
- الخلاف والأختلاف و كتاب بلا قضية
- الحلم التركي بين فكي ثروات كوردستان وجبال قنديل
- هل يدخل الذئب التركي عش النسور في جبال قنديل
- كوردستان إلى أين
- حوار مع الكاتب والسياسي الكردي الأستاذ صلاح بدر الدين
- الاعتراف بالحقوق القومية للكرد السوريين والديمقراطية والحرية ...
- مؤتمر واشنطن , لتأمين الحقوق القومية للشعب الكردي والديمقراط ...
- في ذكرى انتفاضة آذار, مؤتمر للجالية الكردية في أمريكا
- مقابلة مع الأستاذ/ حليم كابوري عضو اللجنة التحضيرية لمؤتمر و ...
- نقاش المحرمات 2


المزيد.....




- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - صلاح الدين بلال - هيفي من جمعية كوردية إلى مضافة عاشت الحركة الكوردية - 2/ 2