أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - برهان خان الداغستاني - وماذا بعد إنتصار ثورة العبيد في العالم ؟















المزيد.....

وماذا بعد إنتصار ثورة العبيد في العالم ؟


برهان خان الداغستاني

الحوار المتمدن-العدد: 2811 - 2009 / 10 / 26 - 23:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بدأت ثورة العبيد في عام 1892 عندما أصدر الرئيس الأمريكي آنذاك بنوده الأربعة عشر المتعلقة بحقوق الشعوب وحرية الأقليات العرقية والدينية و عدم تدخل الدول في شؤون الدول الأخرى ...الخ كانت تلك أهم شعارات البنود الأربعة عشر التي أطلقها الرئيس الأمريكي (ولسون) وسميت بـ ( بنود ولسون) ، من هنا بدأت ثورة العبيد بعد أن أخذوا العبر من ثورة باريس وغيرها من الثورات القديمة كثورة العبيد في روما و الثورات العالمية .
لقد تمت دراسة كل ما جرى عبر التاريخ و كيف يمكن أن تنتصر ثورة العبيد هذه و بدأت ماكينة التنفيذ و تزعّمت هذه الثورة أمريكا و بريطانيا بعد أن هُمشت الأسرة المالكة و تم وضعها في قفص زجاجي داخل المتحف وكذلك فرنسا حيث تم القضاء على الخلاف الفرنسي البريطاني المتأصل عبر عشرات السنين وشكلتا حلفاً غير معلن أعرفه بحلف ثورة العبيد في العالم .
تدارس المتحالفون الوضع ووجدوا أمامهم دول النبلاء التي ترفض تطلعاتهم مثل ألمانيا وايطاليا وتركيا و اليابان و قياصرة الروس وغيرها ، فبدأت الثورة بأحداث ما يسمى بثورات التجربة مثل ثورة مصطفى كمال في تركيا التي قضت على السلاطين الذين رفضوا إعطاء وطن قومي لليهود في فلسطين ، و ثورة الوطنيين في روسيا التي عزلت القيصر (رومانوف) و بناته و صغيره ووضعوهم في قرية لا حول لهم و لا قوة ، و طبعا عندما رفض الوطنيين الثوريين أوامر قادة ثورة العبيد بقتل عائلة (رومانوف) أثاروا غضب العبيد فقاموا بثورة جديدة بزعامة (لينين) ومدوّه بقطارات ممتلئة بالمال و السلاح و الرجال و أحدثوا ( ثورة أكتوبر البلشفية) بعد حرب طويلة مع المناشفة ، و بالتالي فقد تم القضاء و بشكل كامل على طبقة النبلاء في روسيا كما وجرى تصفية القيصر (رومانوف) و عائلته و حرقهم و طمس معالمهم حتى لا تقوم لطبقة النبلاء قائمة بعد ذلك ، هذا ما حصل فعلاً ولا يستطيع أحداً أن يقول عكس هذا الكلام لأنه اصبح جزءاً من التاريخ .
وبذات النسق بدأت الأمورتسير في العالم بقيادة مهندسي ثورة العبيد الذين أشعلوا الحرب العالمية الأولى وكان الهدف منها القضاء على كل النبل الموجود في العالم آنذاك ، و بعدها وضعت الحرب اوزارها ولكن حرب العبيد على النبلاء لم تكن قد حسمت بعد ، و بين الحربين العالميتين سلبت بلاد الشرق الأوسط و البلاد العربية من الأتراك و قسمت بين القراصنة ، وتم استعمارها وترتيبها لتكون دول تابعة لثورة العبيد بشكل دائم ، و بعد أن خرجت دول القراصنة من هذه المستعمرات أحدثوا الثورات التي لم تكن ناتجة عن حاجة الشعوب لها بل لتعميق التبعية لهم ، ونتيجة لإكتشافهم أن وجود مجالس للثورات هو ضياع للمسؤوليات الوطنية ، أزاحوا الملك فاروق عن الحكم ونصبوا قيادة لثورة يوليو ، و أبعدوا ملك اليمن و أحدثوا مجلس حكم ، وأنتزعوا الحكم من شاه إيران وإخترعوا له مجلس شورى الثورة ، و أبعدوا كل من هو نبيل ووطني عن طريقهم ، و حلـّوا بدلاً عنه مجالس الثورات التي لا تملك أي مسؤولية وطنية أو شخصية إعتبارية رصينة.. هكذا ضمنوا السيطرة على حكم العالم ، و بعدها أشعلوا الحرب العالمية الثانية و التي ذهب ضحيتها أكثر من خمسين مليون إنسان ، و قضوا على ألمانيا وايطاليا و تركيا و اليابان و بدأوا بإيهام العالم أنه يتكون من قطبين (الشرق و الغرب) و لكن الحقيقة أنهما ليسا سوى وجهان لعملة واحدة ، وهما ليسا سوى حلفاء في ثورة العبيد ضد النبالة ، وتجلى ذلك خلال الحرب ولايزال مستمرا حتى الآ ن ، فالهدف كان إشعارشعوب العالم بأن الحكام الجدد ليسوا هم العبيد و ليسوا قراصنة أو مستعمرين ، إنما هم محررون وداعمون لنصرة الشعوب ، وبعد أن إنكشفت اجزاء من مخططهم أنهوا ثورة (لينين) بسهولة مثلما خلقوها .
سمات مخطط جديد
في مجال البحث عن عدو جديد بدأوا بتنفيذ مخطط محكم آخر و لم يجدوا أسهل من الإسلاميين بعد أن نصبوا لهم قادة مدربين تدريباً جيداً ، و فتحوا معركتهم بضرب أبراج التجارة العالمية بنيويورك ، و إستعرت حرب جديدة هم الذين صنعوها ، وهم لاعبوها الرئيسيين ، لا همّ لهم في ذلك إلا استمرار الهيمنة على شعوب العالم و نهب خيراتها ، وإعادة الاستعمار ثانية ، تلك هي ثورة العبيد المتناسلة واحدة تلو الأخرى في كل دول العالم بدون استثناء .. إبعاد النبلاء و تهميشهم و حتى قتلهم ، و وضع طبقة العبيد مكانهم (طبعا أنا أقصد بالنبيل ذلك الإنسان صاحب الكرامة و الشهامة و الوطنية .. الخ).
و أسياد ثورة العبيد يحرصون على أن يحكم العبيد كل أصقاع الأرض لأنهم جميعا من طينة واحدة ، فلو تحرينا عن جذور جميع أثرياء البلدان النامية لوجدناهم من طبقة العبيد التي تجمع افرادها ذات القواسم المشتركة التي تتمثل بتبعيتهم للأسياد ، و ابتعادهم عن الإرتباط بالمتطلبات الحقيقية للنهوض بأوطانهم و شعوبهم ، وهم أبعد ما يكونوا عن النبل و الاستقامة ، مهووسون بطاعة من نصبوهم ، حريصون على جمع الثروات ، شاذون وطنيا و جنسيا و أخلاقيا ، ينشرون الفساد و الرذيلة في البلدان التي إبتليت بهم ، لا يجمعهم إلا عهرهم و تنفيذ اهداف وإستراتيجيات مخططيهم .
إن المراقب الحصيف يجد ان ثورة العبيد سادت العالم أجمع على امتداد القرن العشرين باسم بنود ولسون الأربعة عشر التي نادوا بها و الذين هم بهذه البنود البراقة استطاعوا أن يقضوا على حرية الشعوب و استقلاليتها ، كما انهم بذريعة هذه الأهداف الإنسانية قضوا على إنسانية الإنسان و أخلاقه و قيمه ، وعبر المناداة بعدم تدخل الدول الكبرى في شؤون الدول الصغيرة احتلوا تلك الدول الصغيرة و أصبحت حظائر لهم ، كما وكمموا أفواه العالم بدعاوي حرية المعتقد فقضوا على كل معتقد غير معتقد الحقد و الكراهية والعمل على تدمير ما هو نبيل وجميل وإنساني ومقدس
قد يكون هذا الطرح غريبا وجديدا ً ، لكن من حق الإنسان العربي في منطقتنا العربية ان يتسائل كيف لم يفكر العرب بالمستقبل أبدا منذ أكثر من ألف و أربعمائة عام و بعد عصر الرسول الكريم محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم الذي هو وحده فكّر ونفذ ما ضمن تثبيت موقع شعوب ٍ كانت مهمشة عبر التاريخ ، ووضع الأسس النظرية و العملية لبناء دولة ، ورفع مستوى شعوب متناثرة و متناحرة ليس لها موقع في التاريخ ؟
لذا فإن ما نحن بأمس الحاجة إليه ،هو تكوين نخبة تفكربأسلوب ومنهج مغاير للتفكير التقليدي الناجم عن الحركة العفوية للشعوب ، يكفي ان ندرك بأن شعوبنا عرضة لكل من يتاجر بها ، مستغلين كونها أسرى لمعتقداتها العفوية الناتجة عن الثقة المطلقة بالشريعة و بالمشرعين ، لهذا فإنه بالإمكان قيادة الشارع العربي مثلاً حتى لو كان إلى حتفه طبعا ، فمن خلال ملاحظاتي لهذا الشارع وجدته خرج من المحيط إلى الخليج ليعبر عن غضبه على نشر الرسوم الدانمركية وكنت أرى بأم العين أن أجهزة ومؤسسات من قلب ثورة العبيد هي التي تسوق الغضب وتحث على حرق السفارات الدنمركية و تلقي بأجهزة الكمبيوترات من الطوابق ، وكل ذلك ضد من ؟ ضد صحيفة كاريكاتير خاصة صغيرة و مهمشة لو أحصينا أعداد قراءها لما زادوا عن الألف ولكن تحركات ا المدفوعين ضدها خلقت لها قراء في كل الكرة الأرضية ، مثلما جرى مكافئة (سلمان رشدي) صاحب كتاب (آيات شيطانية ) الذي لا يمكن أن يقرأه أكثرمن ألف شخص بات قرائه بالملايين ، وهكذا الحال مع حادث تفجير تماثيل بوذا في أفغانستان فالهدف هو خلق المزيد من النقمة على الشعوب في البلدان النامية العربية و الإسلامية وتنفيذ مخططات أسياد ثورة العبيد على الأرض ، صدقوني إن العالم الآن يقاد من غرفة واحدة ، من فيها يتولى زيادة الرواتب في بنغلادش ، ويرفع أسعارالمحروقات في مصر و يرخص الطعام في ... و .. و ، فهم أصحاب القرار الحقيقون في العالم أجمع .
عندما استعمرت بريطانيا الهند عقب حروب طويلة مع خانات الهند صاحبة الحضارة وتاج محل و غيرها فرضت سيطرتها بإحكام على تلك الأمصار ، و هذا الاستعمار بادر الى تسمية الهند بـ (جوهرة التاج) و بعد مرور الزمن و خروج الاستعمارمنها ، أصبحت الهند مجرد كيان هزيل ومتخلف ، وكذا الحال مع بلاد الشام (موطن الحضارات العريقة) أصبحت هي الأخرى تصدّر الملايين من أبنائها الى سوق العمالة ، و الحال أيضا كان مع مصر .. كيف حصل هذا في زماننا وعلى مرأى من أعيننا و نحن جالسون ننتظر أن يسعفنا الحظ دون نفعل شيئا ً، أي شئ ؟ بلادٌ غنية و لكن شعوبها فقيرة و معدمة و عاطلة عن العمل نتيجة سلبها ما تملك ، أيعقل أن تقوم ثورة يوليو في مصر، ثم تتناسل و تُسحب نموذجها على الكربون لجميع الدول المحيطة بإسرائيل ؟ وكيف نفسر الإصرار على رفع شعارات الوحدة والقومية في العراق وليبيا مثلاً فيما لم يتحقق على ارض الواقع سوى المزيد من تكريس ٍ فعلي للتجزئة ؟ وماذا نقول عن لافتات الحرية والإنعتاق التي غطت سماوات وحيطان بلداننا والمتحقق منها فعلا ً كان تحكيم كم الأفواه وسحق المعارضين ؟ وأين الدعوة الى الاشتراكية مقارنة بما تم تحقيقه من خلق طبقات من الأثرياء الجدد ؟ أيعقل أن يرفع شعار مكافحة الشعوبية في بلاد يعيش فيها الملايين من غير العرب ، في مصر حيث الأقباط و الفراعنة و اليونانيين ، أم في سوريا حيث يعيش فيها الكرد و التركمان و الأرمن ، أم في العراق حيث يضاف الى من ذكرناهم الفرس و الكلدان والآشوريين و غيرهم ، أليس الهدف من طرح هذا الشعار هو تحييد و إخراج كل هذه الشعوب من دائرة الإنتماء الى الوطن ؟
إنه لمن المؤسف حقاً أن يجري كل هذا أمامنا نحن أناس القرن الحادي و العشرون حيث لا يزال مثقفونا يتسابقون لنيل رضا أي حاكم جديد يولد ، ننظم له الشعر و ندعوا له بطول العمر، ونخرج متظاهرين في الشارع ضد الدانمرك ، فيما لا نستطيع أن نفتح أفواهنا و نقول كلمة واحدة حول كوننا جياعاً و عاطلون عن العمل ، و مهمشين و ليس لنا في اوطاننا تأمينا ً صحيا ، و نئن تحت وطأة الأحكام العرفية ، و ننتظر ما تقرره قيادة ثورة العبيد في الغرفة الحصينة المتوارية عن الأنظار ، ننتظر المساعدات الأمريكية ، ونحلم بوقوفنا اياماً أمام السفارات الأمريكية لنحصل على فيزا لنمارس عندهم أقذر الأعمال مقابل ادنى الأجور ؟ نتحول الى أجراء عند العبيد ويصورون لنا ان القرن الحادي والعشرين هو قرن الاكتشافات و التكنولوجيا المتطورة و لكن لمن هذه التقنية الفائقة ؟ إنها لحاجتهم هم فبدونها لن تفلح ثورة العبيد في السيطرة على العالم و التحكم في مقدراته .
ما العمل ؟
إن عملية الإصلاح في بلادنا عملية معقدة لأنها مرتبطة بإرادة أسياد ثورة العبيد ، لقد تم إبعاد حتى اصغر الموظفين الذين يؤمنون بالإصلاح ، وجرى تسريحهم من ابسط وظائفهم لأتفه الأسباب المختلقة ، فكيف يمكن ان يتحقق الإصلاح من خلال هيمنة هؤلاء الأسياد على كل مقدرات البلدان ؟ ومن يؤمن جانبهم في عدم تصفية النبلاء والمصلحين كما تم تصفية الكثيرين من الملوك والرؤساء .. فالشاه أُبعد فقط لأنه طالب بريطانيا بزيادة حصة إيران من البترول ، وصديقي وهو رجل شريف ونزيه سرّح من وظيفته لمجرد عدم توقيعه عقد شراء معامل مستعملة بدل معامل جديدة حسب بنود العقد الذي كلف بتنفيذه ، ودهست السيارات الكثير من الشرفاء بالصدفة ، ومات الكثيرون من النبلاء بالجلطة الدماغية ، ومازالت سجون بلادنا تعج بآلاف الوطنيين لأنهم حشرييون يتدخلون في أمور تهم بلادهم ، تصوروا وجود طرف سري جدا لا يراه احد في كل حالة اختلاس كبيرة في بلداننا فيما تنقل المسروقات الى بلاد القراصنة أصحاب ثورة العبيد ، والقضية تطوى بعد التضحية بعنصر صغير من هذه السلسلة لذر الرماد على العيون ..
إن الاحترام والتبجيل الذي يلاقيه الأثرياء الجدد لصوص الأوطان هو الحافز ليقتدي غيرهم بهم ويسيروا على خطاهم ، وبدل إن يلاقي هؤلاء التحقير والكراهية والقيام بفضحهم ونشر سرقاتهم على الملأ ، نراهم هم سادة الأحداث والمواقف ودعاة المحافظة على القيم السائدة ، ولأننا ننحدر من بلاد ذات الحكم المطلق عبر التاريخ ، فأننا تربينا على أدبيات شهريار وألف ليلة وليلة و عنترة والزير سالم ، وان كلمة دقوا عنق هذا الرجل التي لم نكن نعرف معناها عندما كنا صغاراً كانت تعني قطعها بالسيف ، واقتلوه صبرا أي اقطعوا رقبته وهو مقيد اليدين .. كل ذلك في أدبنا ... في تربيتنا .. في كياننا .... لذا فإننا نحتاج إلى كثير من الوعي والثقافة والحشد الإعلاني والدعائي للتطوير، فعملية الإصلاح تحتاج إلى خلق طبقة مثقفة متطورة تنقذنا من وطئة الأفكار التاريخية المضللة و المتأصلة في عقولنا عبر آلاف السنين ، وأنني اذكر قرية كبيرة جارة لقريتنا ، كان اهلها يضربون الطبول عند كسوف القمر لإنقاذه من ابتلاع الحوت له ... نحن بحاجة إلى نزع الوحل العالق بعقولنا ، و غسلها من أوهام و خرافات بالية معشعشة في دواخلنا ، و بعدها نحتاج لصقل و تلميع هذا العقل بشكل جماعي لأن المشكلة تكمن عندنا في الوعي المعدوم عند السواد الأعظم من شعوبنا ، و هيمنة القلة الماكرة التي تعمل على جرّ القطعان البشرية لتحقيق مصالحها الخسيسة و العمل على استمرار جهلها وتخلفها .






#برهان_خان_الداغستاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وماذا بعد انتصار ثورة العبيد في العالم ؟


المزيد.....




- فيديو أسلوب استقبال وزير الخارجية الأمريكي في الصين يثير تفا ...
- احتجاجات مستمرة لليوم الثامن.. الحركة المؤيدة للفلسطينيين -ت ...
- -مقابر جماعية-.. مطالب محلية وأممية بتحقيق دولي في جرائم ارت ...
- اقتحامات واشتباكات في الضفة.. مستوطنون يدخلون مقام -قبر يوسف ...
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بسلوكها
- اكتشاف إنزيمات تحول فصائل الدم المختلفة إلى الفصيلة الأولى
- غزة.. سرقة أعضاء وتغيير أكفان ودفن طفلة حية في المقابر الجما ...
- -إلبايس-: إسبانيا وافقت على تزويد أوكرانيا بأنظمة -باتريوت- ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف بلدتي كفرشوبا وشبعا في جنوب لبنان (صور ...
- القضاء البلغاري يحكم لصالح معارض سعودي مهدد بالترحيل


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - برهان خان الداغستاني - وماذا بعد إنتصار ثورة العبيد في العالم ؟