أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - الأمازيغية و الدولة ج 2















المزيد.....

الأمازيغية و الدولة ج 2


امال الحسين
كاتب وباحث.

(Lahoucine Amal)


الحوار المتمدن-العدد: 2807 - 2009 / 10 / 22 - 22:50
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


إستمرت الأمازيغية في الوجود شأنها شأن جميع اللغات الصامدة ضد الإستعمار و تأثرت بالثقافات واللغات الوافد على المغرب/تونس ، الجزائر ، مراكش عبر التاريخ العريق ، رغم تعثر الكتابة الامازيغية وشيوع الشفهية في أوساط الأمازيغ نتيجة ما عانوه من اضطهاد من طرف الأنظمة المتعاقبة على السلطة السياسية و الإقتصادية بالمغرب، خاصة بعد شيوع قدسية اللغة العربية كلغة دين وحكم وتجاهل الوجود المادي للأمازيغية و اعتبار الشرق العربي مركزا للثقافة ، مما جسد مفهوم التبعية و طرح إشكالية الإزدواجية بين الواقع الموضوعي للأمازيغية وفق شروط الحياة المادية للمجتمع المغربي ، وبين منظور ميتافيزيقي ينهال من الشرق العربي في بعده الأيديولوجي من أجل السيطرة على السلطة السياسية و الإقتصادية ، مما جعل تاريخ الأمازيغ فارغا من مضمونه المادي باعتبار الشرق مركزا للمرجعية الفكرية والتاريخية و السياسية التي يركزها النظام القائم .
و عبر التاريخ العريق عرفت منطقة البحر الأبيض المتوسط صراعات سياسية بين الدول " المدن" القديمة ، فخلال القرن الثالـث قبل الميلاد و في أزيد من قرن من الحروب ضد الإمبراطورية الـرومانية ، وقفت قرطاجة صامدة أمام الآلة العسكرية الرومانية حتى انهزامها و تم احتلال المغرب/تونس ، الجزائر ، مراكش ، و نشرت اللغة و الثقافة اللاتينية إلا أن الأمازيغية ظل محتفظة بوجودها أمام الإستعمار الروماني ، كما هو الشأن ضد جميع التدخلات الأجنبيــة التي تستهدف استغلال العمال و الفلاحين و الثروات الطبيعية ، و تطورت الأمازيغية بفضل تطور القوى المنتجة التي استفادت من الحضارة الرومانية و وضع أسس الدولة الإقطاعية ، بعد تطوير الزراعة و إقامة العلاقات التجارية مع روما و بزنطة ، مما ساهم في تطور المجالات السياسيـة و الاجتماعية و الاقتصادية و الثقافية ، الشيء الذي نتج عنه القضاء على نمط الإنتاج ذي البعد الإجتماعي لاستغلال وسائل الإنتاج بعد بروز علاقات الإنتاج العبودية و الإقطاعية.
و كان لمرحلة الشيوعية البدائية ذات علاقات الإنتاج الإجتماعية دور هام في تركيز البعد الإجتماعي في الثقافة الأمازيغية مما ساهم بشكل كبير قي تطورها ، و كان للمراحل الإستعمارية المتعاقبة على المغرب / تونس ، الجزائر ، مراكش أثر كبير في الحفاظ على البعد الإجتماعي في حياة الأمازيغ ، و المتسم بالتعاون و التضامن من أجل مقاومة الإستعمار المباشر ، و استطاعت الأمازيغية الصمود أمام التدخلات الأجنبية بالتفاعل مع ثقافات الشعوب التي احتك بها الأمازيغ و الحفاظ على الخصوصيات الأمازيغية ، و بلورتها في الحياة المادية مما جعل الأمازيغية تستمر لغة و ثقافة رغم تعثر الكتابة الأمازيغية و شيوع الشفهية في أوساط الأمازيغ ، بعد فرض الثقافات الإستعمارية في ظـل تجاهل وجود الأمازيغية و تهميشها بعد السيطرة السياسية و الإقتصادية ويقول ستالين :
" فاللغة، إذن، مع اختلافها اختلافاً تاماً عميقاً عن البناء الفوقي، لا تختلف، مع ذلك، عن وسائل الإنتاج، مثلاً عن الآلات التي هي أيضاً مثل اللغة، لا تبالي بالطبقات، وتستطيع أن تخدم النظام الرأسمالي والنظام الاشتراكي، كليهما دون تفريق. أما اللغة، فهي على الضد، نتاج سلسلة طويلة من العهود تتكون خلالها وتغتني وتتطور وتصقل. ولهذا، تعيش اللغة مدة أطول بكثير من أي بناء تحتي ومن أي بناء فوقي. وهذا، بالضبط، ما يفسر أن نشوء بناء تحتي معين وبنائه الفوقي، وزوالهما، بل إن نشوء كثير من الأبنية التحتية وأبنيتها الفوقية المطابقة لها، وزوالها جميعاً، لا يؤدي، في التاريخ، إلى زوال اللغة المعينة، وزوال بنائها، وغلى نشوء لغة جديدة مع مضمون قاموسي جديد، ونظام قواعدي جديد".
إن ادعاءات الأساتذة البورجوازيين و الماركسيين الإنتهازيين و المناشفة الجدد حول تفوق لغة على لغة منظور ميتافيزيقي خارج التاريخ ، كما أن موت اللغة لا يستند إلى أي نظرية علمية و يتجلى ذلك في كون الأمازيغية ما زالت مستمرة في الوجود ، رغم تعاقب الإستعمار بمختلف أشكاله على السلطة السياسية و الإقتصادية بالمغرب ، منذ سيطرة التجار الفينيقيين على قرطاجة مرورا بالإمبراطورية الرومانية و وصولا إلى الغزو العربي و الإمبريالي و التبعية الرأسمالية ، لكون الأنظمة السياسية و الإقتصادية تموت و تقوم مقامها أخرى وفق قانون الصراع بين القوى المنتجة و علاقات الإنتاج ، الذي لا يسري على تطور اللغة التي يساهم جميع أفراد المجتمع في بنائها عبر التاريخ الطويل لكون الإستعمار لا ربح له في هدم لغة و بناء لغة جديدة ، إلا أنه يعمل على بسط سيطرة ثقافته الإستعمارية ليس بلغته فقط بل باستعمال لغة البلد التي استعمره أيضا ، و كل هم الإستعمار هو استغلال المنتجين من عمال و فلاحين و مأجورين لتنمية الرأسمال و سيطرته على الحياة المادية للشعوب ، و ليست هناك لغة ذات بعد طبقي تحظى بامتياز كما يدعي هؤلاء الأساتذة الذين يهللون لسيطرة اللغة الأنكلوسكسونية فاللغة الصينية اليوم لغة استعمار.
و بالرجوع إلى أعمال ابن خلدون حول الحركة الإجتماعية بالمغرب/ تونس، الجزائر، مراكش في العصر الوسيط ، نجد أن اللغة العربية ذات شأن في شمال أفريقيا لكونها لغة التجارة التي ازدهرت بعد قيام الدولة الإقطاعية بالأندلس ، التي أثرت على الحركة الإجتماعية بالمغرب / تونس ، الجزائر ، مراكش و المتسمة بتقوية أشكال العلاقات الإقطاعية و بروز مقدمات الدولة الإقطاعية ، بعد نشوء أرستقراطية أمازيغية و عربية إقطاعية كطبقة حاكمة في مجموعات مستقلة من دول الخلفاء تمت مواجهتها من طرف الثورات المسيحية المناهضة للإقطاع ، غير أن هذه الثورات لم تستطع تحقيق السيادة الكاملة على الملكية العقارية بعد انهزامها أمام الأرستقراطية ، التي فرضت سيطرتها على الأرض كملكية عقارية و فرضت الجباية الضريبة عن طريق استغلال الفلاحين من أجل بناء حكومة مركزية.
و في حوالي منتصف القرن 11 طرأت تحولات سياسية هامة على شمال أفريقيا بعدما هاجم العرب الرحل كل من تونس و الجزائر ، و هم قبائل بنو هلال و بنو سليم الذين يقول عنهم ابن خلدون :
" إنقضوا على إفريقية/ تونس كالجراد ، يزعجون الحكومة ، و يخربون القرى ، و يقطعون الطرق ".
و بقيت الأرستقراطية الإقطاعية الأمازيغية عاجزة عن التصدي لهذه القبائل الغازية رغم أن منطقة شمال أفريقيا تعتبر من بين المناطق الأكثر ثراء في العالم ، و ذلك نتيجة استغلال فائض المحصول الزراعي مما ساهم في تنمية الإقتصاد و بالتالي تركيز الإستقلال السياسي عن طريق التصدير و تطوير الإنتاج الزراعي ، مما فرض التكافؤ و العدالة في التبادل التجاري بين المغرب و بين البلدان الشرقية ، و تطور نظام الري الذي ساهم في توفير الزيتون كأهم محصول زراعي قابل للتجارة باعتبار زيت الزيتون طاقة العصر ، إلى جانب قصب السكر و النيلة و الحرير وتطورت صناعة النسيج و الخزف و المصنوعات المرجانية ، و لعبت الموانيء التونسية دورا هاما في تنشيط التجارة الخارجية مع إسبانيا و إيطاليا و مصر و أفريقيا ، مما ساهم في بناء الأساس الإقتصادي للدول العظمى الأمازيغية (المرابطين و الموحدين و المرينيين و السعديين) التي تطورت إلى الشكل الجديد للإقطاع المباشر .
و استولت على السلطة "المنظمة الحربية للمرابطين" بتأييد من قبائل صنهاجة الملثمين و أقامت دولة المرابطين الإقطاعية ، و تمت السيطرة على المناطق الجبلية العالية و المناطق المأهولة بقبائل مصمودة و انتشر الإقطاع في جميع مناطق البلاد ، و في النصف الأول من القرن 12 نشب التناحر بين دول المرابطين بعد الهزيمة العسكرية في إسبانيا مما أدى إلى ثورة قبائل مصمودة و سقوط الدولة المرابطية ، و كانت هذه الثورة ذات طابع مضاد للإقطاع و لكن شيوخ الموحدين الذين قادوا هذه الثورة لم يعملوا إلا على بناء دول إقطاعية جديدة على الرغم من أنهم بنوا تنظيما عسكريا و إداريا متطورا ، لكون القوى المنتجة الجديدة لم تتطور بعد إلى مستوى إلغاء علاقات الإنتاج الإقطاعية نتيجة سيطرة الرأسمال التجاري على السوق التجارية العالمية و عدم تطور الصناعة .
و عمل الموحدون على القضاء على غارات العرب البدو الرحل و ساد الأمن نسبيا مما جعلهم يقومون ببعض الإجراءات السياسية و الإقتصادية دون القضاء على الأساس الإقطاعي للدولة ، الشيء الذي ساهم في تطوير القوى المنتجة عبر تطوير نظام الري و الصناعة و تداول السلع في الأسواق الداخلية و توحيد العملة ، و في هذه الفترة التاريخية عرف شمال إفريقيا هجرة العرب الأندلسيين فرارا من الحروب مما ساهم في تطوير الصناعية و الزراعية بفضل الإستفادة من مهارات النازحين الأندلسيين ، و الذين نقلوا الأشكال المنتظمة للعلاقات التجارية الأوربية مما ساعد على عقد المعاهدات مع مدن حوض البحر البيض المتوسط ، و خاصة مع البيزنطيون الذي عقدوا مع الدولة الإقطاعية اتفاقية تؤمن تجارتهم و ممتلكاتهم بالمغرب ، و أقاموا مناطق تجارية دائمة في تونس و التي انتشرت في باقي المدن الساحلية لشمال إفريقيا ، و أقيمت مراكز تجارية و فنادق و قنصليات و دوائر مصرفية و نشأت بين الأوربيين و الأمازيغ مبادلات تجارية ضخمة التي عمل الموحدون على تشجيعها .
و عرف المغرب نهضة ثقافية حيث تطورت العلوم الطبيعية و العلوم الدقيقة و خاصة الطب و الرياضيات و الفلك في علاقتها بتطور الفلسفة بالشرق ، و تم تركيز الإسلام باعتباره أيديولوجية الدولة الإقطاعية و ازدادت الأمية و التعصب و تهميش الأمازيغية ، و قامت الثورات الأمازيغية ضد سياسات الإقطاع التي تم قهرها بتنظيم حروب إنتصرت فيها الحكومات الإقطاعية التي عملت على استغلال الفلاحين من أجل مزيد من الربح لصالح الأرستقراطية الإقطاعية .
و لتركيز الحكومة المركزية بدأ النظام العسكري الإقطاعي يهب منحا و إقطاعيات لأعوانه ، و هي عبارة عن الحق في الجزء من دخل الأرض الممنوح للفلاحين مقابل القيام بوظيفة رسمية ، و إلى جانب كبار و صغار شيوخ الموحدين و موظفي الدولة فإن الإقطاع كان يعطى لشيوخ قبائل العرب الهلالية مما ساهم في تحول الأرستقراطية القبلية إلى إقطاع، و مع تنامي الإقطاع ظهر الإتجاه إلى الحكم الذاتي لشيوخ القبائل مما ساهم في ضعف الدولة المركزية الإقطاعية ، و انتشرت دول الحكم الذاتي التي يسيطر عليها شيوخ القبائل الأمازيغية التي تمارس ضغوطاتها على السلطة المركزية لأرستوقراطية المدينة ، و مع الهزيمة العسكرية للدولة الإقطاعية في لاس نفاس دي تولوز تدهورت الحكومة المركزية ، و بالإضافة إلى فقدانها للأساس الإقتصادي الموحد نتيجة انتشار الحكم الذاتي ، فقد بدأت الإمارات في الإنشقاق عن الحكومة المركزية و نشبت الحروب الداخلية ، و ساعد ضعف العلاقات بين الإمارات في توحيد مناطق البلاد الشاسعة سياسيا و نشأت ثلاث مناطق :
ـ إفريقية و مركزها تونس تحكمها الدولة الحفصية.
ـ المغرب الأوسط و مركزه تلمسان تحكمها الدولة الزيانية .
ـ المغرب الأقصى و مركزه فاس تحكمها الدولة المرينية .
و تعتبر تونس من أكثر هذه المناطق تقدما من الناحية الإقتصادية إلا أنها تعاني من طغيان الطبقات الإقطاعية بالمغرب الأقصى و نفس الشيء بالنسبة لتلمسان بالجزائر ، و لم يستطع الموحدون توحيد بلاد المغرب/ تونس، الجزائر، مراكش و نشأت الأقطار الثلاث الأساسية بعد سقوط الدولة الموحدية ، و قامت في جنوب المغرب إحدى القبائل الأمازيغية / بنو مرين ضد الموحدين بعد نصف قرن من المقاومة ضد الإقطاع ، و استولى شيوخ قبائل زناتة الأمازيغ على الحكم بفاس و تأسست دولة المرينيين ، و التي عرفت الإستقرار السياسي و الإقتصادي و ظهرت أشكال الملكية الإقطاعية للأراضي مع أشكال الإستغلال الإقطاعي التي تطورت فيما بعد إلى ثلاثة أشكال أساسية و هي:
ـ أراضي بيت المال .
ـ أراضي الملك/ الملكية الخاصة القابلة للوراثة .
ـ أراضي الأوقاف .

تاردانت في : 22 أكتوبر 2009
امال الحسين





#امال_الحسين (هاشتاغ)       Lahoucine_Amal#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأمازيغية و الدولة ج 1
- الحد بين المنهج الماركسي و البورجوازي
- أسس الحركة الطلابية الثورية المغربية
- الحد بين القانونين الأساسيين للرأسمالية و الإشتراكية
- الحد بين الثورتين البورجوازية و الإشتراكية
- النظام العالمي الراهن و المهام الثورية
- المنظور الإشتراكي للنظام العالمي الحالي ج5
- المنظور الإشتراكي للنظام العالمي الحالي ج4
- المنظور الإشتراكي للنظام العالمي الحالي ج3
- المنظور الإشتراكي للنظام العالمي الحالي ج2
- المنظور الإشتراكي للنظام العالمي الحالي ج1
- الماركسية اللينينية و أسس الثورة الإشتراكية ج 5
- الماركسية اللينينية و أسس الثورة الإشتراكية ج 6
- الماركسية اللينينية و أسس الثورة الإشتراكية ج 4
- الماركسية اللينينية و أسس الثورة الإشتراكية ج 3
- الماركسية اللينينية و أسس الثورة الإشتراكية ج 2
- الماركسية اللينينية و أسس الثورة الإشتراكية ج 1
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 12
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 11
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 8


المزيد.....




- ضغوط أميركية لتغيير نظام جنوب أفريقيا… فما مصير الدعوى في ال ...
- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - الأمازيغية و الدولة ج 2