بيدوفيليا شرّعية !

سيدتي الفاضلة، انت تثبتي اقوالي في مقالتي اخطائنا كامنة في عقيدتنا المنشورة بذات الموقع. فشكرا علي مساهمتك التي كشفت جوانب جديدة وخفية. فكم ياتري كم المصائب الكامنة في عقيدتنا؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          242 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا وتحية خالصة لكل انسان شريف يرفع صوته ضد هاذه الجريمة في حق الاطفال.

شكرا لصاحب المقال

إرسال شكوى على هذا التعليق          240 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخت الكاتبة شذى:
أن خطية الطفلة فوزية برقبة زوجها أولاً والدين ثانياً والقوانين ثالثاً وأهلها رابعاً , فالزوج يتحمل الجرم بالدرجة الأولى وقد دفعته نوازعه البدوفيلية بالإضافة الى غناه المادي وبذلك فهو إشترى جسد طفلة بالمال لتغذية نوازعه وأمراضه وكان على أهلها الصبر والتحمل لتدارك وضعهم المادي البائس بأية طريقة ولا أن يبيعوا إبنتهم لرجل أكيد أنه بالإضافة لشذوذه الجنسي فهو أكبر من أبيها وأيضاً المتهم الثاني الدين الذي لم يحرم ذلك بل أن رسول الله محمد ضرب مثلاً سيئاً حينما تزوج من طفلة عمرها تسعة سنين وهي عائشة وهو بعمر 54 وحينما مات بعمر 63 كانت عائشة قد وصلت الى عمر 18 سنة فقط !! والمتهم الثالث هي قوانين الدولة التي تدعي الإسلام وإتباع قوانين الشريعة فلماذا لم تضع حداً لهذه الإنتهاكات اللاإنسانية بالإضافة الى سكوت المجتمع عن ذلك, أنا سمعت وقرأت عن الدول الإسكندنافية إنها وضعت سن 16 لممارسة الجنس كحد أدنى وسن 18 للزواج بين الجنسين وحتى الشاذين !! فأين القوانين التي تنظم العلاقات الإنسانية في البلدان العربية والإسلامية ومتى يتم وقف هذا النزيف الدامي بحق الفتيات القصّر , إنها مهزلة القرن الحادي والعشرين تجري فصولها في وضح النهار دون رادع من ضمير أو قانون جنائي , الى رحمة الله يا ف

إرسال شكوى على هذا التعليق          226 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يجب التحرر من قبضة الإسلام ويجب التحرر من قبضة الأعراف القبلية التي أوجدت الإسلام وأصبغت عليه صبغة الشرعية في البداية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          220 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

- لم تدخل جيوش الفتح على البلاد بدعوات تبشيرية بقرآن و سلة تمر ! -
لايمكن التبشير من القرآن لخلوه من البشارة، القرآن يصرح بانك تعمل وتعمل وتعمل، وفي النهاية -إن شاء الله وتغمدك برحمته-.
كما ان الرسول الاعظم قد ...منع... اصطحاب القرآن للبلدان المفتوحة.
وينهي عن السفر بالقرآن إلى أرض العدو
http://sirah.al-islam.com/Display.asp?f=msr10078

تحية مخلصة لكن استاذة شذى

إرسال شكوى على هذا التعليق          261 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فى الاسلام يتم تعطيل كافة القوانين التى تعارض القران ... والا فالانسان افضل من اله الاسلام فى ادارة الحياه.

نظام ملكات اليمين مازال العمل به فى البلدان المتخلفه والفقيره كافغانستان ... لدرجة استيراد فلبينيات للعمل بالسعوديه ومصر رغم وجود بطاله ...

تخلف اله الاسلام يقودالى ازمات اخلاقيه ... وفى النهايه نعتب على الانسان الذى يسير على خطى الحبيب (محمد) الذى جاء بالقران

الرحمه بعقولنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كُثر يا عزيزي كثير و إن لم نقضّ عليها أتت علينا
شكراً للقراءة .

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أهلاً يا نادجا باليد أكثر من رفع الصوت عالياً لا بد أن يستجيب القانون عاجلاً لحماية الطفولة من تشريعات الدين و ظلم المجتمع .

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيدة / الانسة وعد محمد
قراءة عميقة للواقع و التاريخ اشكرك على تعليقك القيّم .
و ظلم يقهر .
بحق الحياة يقهر .

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

الأخت شذى
فوجئت بعد عودتي من الدوام بالرد على تعليقي ونعتي بالسيدة أو الآنسة وهذا يدل على أنك لم تقرأي عدد من تعليقاتي على بعض الإخوة الكتاب والمعلقين وأنا أكثر معلق يأتيني رد من الإخوة في الحوار المتمدن بعدم النشر لما يسموه مخالفتي للقواعد علماً أنهم يحجبون ردي إذا صدر تعليق لي بخصوص الكتاب المدعومين من قبلهم وخاصة محسن الجيلاوي وتانيا جعفر وجمال محمد تقي لأن كتابات هؤلاء تزرف الكلب وتخرجني عن طوري فأرد عليها وكالعادة بموضوعية وصدق لكن الإخوة هنا يمتنعون عن نشر تعليقاتي وهم أحرار , أتمنى لكتاباتك الموفقية عزيزتي ودمت أخوك المدرس وعد محمد من بغداد .

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ماساه كامله ....يجب اهدائها لكل الذين يدافعوان عن المتأسلمين والدين المتخم بأفكار بدويه ومتخلفه....كل الكلمات تقصر عن ان تفى بكميه الغضب والحسرة...اكتبى يا سيدتى عن البؤس وعن الطفوله والمرأة والمهمشين ...عن الذين ليس لهم احد ليسأل عنهم...لعلك توقدى الشموع فى ضمائر نامت فى دياجير ظلام الجهل والضلال

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---