هل القرآن .........صالح لكل زمان و مكان؟.2.

الزميل نادر

دائما طريق الكذب مفضوح ولانك تاخذ الكذب من الاسلام السياسي
فان كذبك مفضوح ... سبق ان قلك لافرق بين العلمانيه الالحاديه والاسلام السياسي

انك لم تاتي بشئ جديد هذا ما قلته منقول من اصحاب التفاسير

وَمِنْهُم مَّن يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقَاتِ فَإِنْ أُعْطُواْ مِنْهَا رَضُواْ وَإِن لَّمْ يُعْطَوْاْ مِنهَا إِذَا هُمْ يَسْخَطُونَ{58} وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوْاْ مَا آتَاهُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ سَيُؤْتِينَا اللّهُ مِن فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللّهِ رَاغِبُونَ{59} إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاء وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِّنَ اللّهِ وَاللّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ{60}

ان مجوعة هذه الايات تتكلم عن المنافقين الذين لايقبلون بقسمة النبي حيث كانوا يلمزون اي يعيبون النبي في القسمه ... نظرا لسوكهم الفاسد حدد الله الية توزيع الصدقات كما مذكور في الايه اعلاه
بسبب مخالفتهم للتنزيل...اذن الايه لاتتكلم عن عمر ابن الخطاب ولا عن الكفار ولاعن اي اموال تدفع للكفار

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ولماذا يا سيدى تطبق الاجابه الاخيره فى مقالك فقط على المؤلفه قلوبهم ...ويوجد الكثير من الايات والاحكام تم نسخها...او نسخ حكمها ...اريد ان اعرف ماهو المكتوب فى اللوح المحفوظ على وجه الدقه

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا اخ متفرج تسأل عن ماهو المكتوب فى اللوح المحفوظ على وجه الدقه ، وآلحقيقه ان هذا اللوح يجب ان يسمى بلوح او سبورة محمد ، لأن اله القرآن كان مجرد موظف
( كاتب عرائض) عند محمد ، فكان محمد يملي على هذا الأله ما يرغب كتابته او ما يريد نسخه وابطاله من ارشيف هذا اللوح ، وقد عجز هذا االأله ان يقوم بتنقيط الكلمات الواردة في هذا اللوح لأنشغاله في ترتيب قاعة اعراس لمحمد وزينب امرأة ابنه زيد بآلتبني ، فقام البشربعد عدة سنوات بتنقيطها ، تحياتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          132 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لا شيء صالح لكلّ زمان ومكان.ومن يقولون بذلك هم مخادعون وأفّاكون،يريدون العودة إلى عصور الظّلام وحكمنابقوانين إنتهت صلاحيّتها بعد صيّاغتها بزمن يسير.لم يفهموا أنّ عجلة الزّمن لا تسير للخلف.

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أتفق تماما مع الاستاذة سناء في تعليقها رقم 5. فما كان صالحا بالامس تستحيل صلاحيته اليوم أو غدا. هذا لو كان صالحا في الماضي وخاصة كثير قيم الاسلام التي كرست وقننت العبودية وعقوبات البدن وامتهان من يختار دينه طواعية دون إكراه. لكن مسالة عدالة عمر ابن الخطاب التي يتشدق بها كثيرين لا تتفق وما نقرؤه في كتب السير. فجميع الاموال التي كان يتدوالها مع اهله وناسه هي من المنهوب من شعوب لم تكن بعربية او حتي مسلمة. أي ان الرجل استباح اموال الغير لمجرد انه وضع اليد علي السلطة في تلك البلاد. فما الفرق بينه وبين الاستعمار الاسباني الذي نهب الذهب والنحاس من امريكا الجنوبية وكذلك بلجيكا عندما نهبت ثروات الكونغو. فهل يمكن ان يقول استعمار اليوم انه يسير علي سنه ابن الخطاب؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا فُضّ فوك اخي الغالي

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الكاتب المحترم يكرر ما قاله كثيرون مئات المرات هناك الف ملاحظة على القران تنفي ديموته وصلاحيته لكن الى متى ستظل الجهود معزولة عن ربطها بالواقع .. اليس من الافضل الف مرة ان تتوجه الجهود في سياق نقد الدين الى ربطها بالواقع حتى يمتلك الناس القدرة على مواجهة رموز التيارات السياسية بطرح خطوات عملية تدفع مجتمعاتنا نحو التطور بدلا من الاستمرار باستعراض عضلات النقد المعزول والذي لا يؤدي الا الى المزيد من العزلة عن المجتمع..؟؟؟؟؟؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الى كل من علق على الموضوع للاسف الشديد اريد ان اعلق عليه لكن يبدو ان الاخوه القائمون على الموقع يزعجهم النور لذلك لا املك الا ان اقول لكم ليس بعد الكفر ذنب

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لاانكر عليك ماتوصلت اليه ومافهمته ، وسبق ان قلت في ذات السياق تعليقا على مقالك السابق ان ماتنكره او ينكره الاخرون للتناقضات الموجودة لدي المسلمين والذي يفترض بهم ان يكونوا المطبقين الحقيقيين للشريعة الاسلامية ، ان ماتنكره لايعدوا الا ان يكون حقيقة واقعة من جانب التطبيق والذي انت معني به فحسب وماعداه لايهمك لانك في جميع الاحوال ستنتهي الى فرضية لاتقبل الشك ان المسلم هو مرآة التشريع الذي ينتسب اليه ، لكنما يااستاذي العزيز الحقيقة غير ذلك اطلاقا ، وانت جئت بشواهد قليلة ـ على كثرتها ـ اثبت فيها تغيير المسلمين لما جاء به النبي صلى الله عليه واله واجتهدوا على حساب النصوص القرانية ، فمابالك بعد مئات السنين !!!! ومابالك بالمسلمين الذين يرون اتباع سنة الصحابة اوجب من سنة محمد !!!!!!! ومابالك بالذين شتتوا امر هذه الامة تعصبا للاشخاص على حساب الدين !!!!ياعزيزي ان ماتحسبهم مسلمين لايعدون سوى مسميات لهذه الشريعة العظيمة التي لايستطيع ابناؤها الدفاع عنها ، حتى بات الاسلام دين الارهاب ، دين العنف والتخلف 0
لاالومك لكني بالتاكيد لن اتفق معك ، فالاسلام بحاجة الى اهله الذين يفهمونه والقادرين على تطبيقه ، وهؤلاء للاسف مغيبون قسرا لان وجودهم خطر على المسلمين الذين عاشوا على مفاهيم لايمكن تغييرها او

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لجميع من مر على المقال
االاستاذ طلعت الرجاء ان تقراء بعناية المضوع هو الغاء حكم النص .
القرآني لعدم الحاجة اي انتهى مفعول الصلاحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد البدري شكرا لمرورك المتفرج لا داعي للمزاح اين اللوح وانا ايش عرفني شكرا لمرورك السيد مصلح شكراا الخت سناء السيد زهير شكرا للكلمات المشجعة الي السيد عقيل
مع خالص احترامي لك اقول لا يوجد شيء ثابت الاالمتغير الخليفة عمر الغى حكم فية نص تعرف لماذا لانة تابع عن كثب مراحل تنزيل القرآن ويعرف ان الهدف من المقدس هو انشاء دولة مع تحياتي الحارة لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الزميل نادر

ان الاساس الذي بني عليه المقال كان لايعبر عن المعنى الحقيقي للايايه التي اعتمدت عليها ... ثم ان استشهداك في تحرير المقال قائم على الاسلام السياسي اي ماهو منقول من التاريخ والتراث
الاسلام ليس عمر ولا ابو بكر الاسلام هو القران فقط

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بلغة اليوم عمر كان المستشا القرانى لمحمد

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لو كان القران صالح لكل زمان ومكان لما خص محمد بسور لتزويجه ... الا اذا كان للمسلمين ان يتزوجوا نفس الاعداد من الزوجات ... ويحل لهم نفس المميزات ... اما الان فمحمد مات وهذه السور ليس لها اى فائده لانها نزلت لمحمد فقط ...

لو عظمة الشخص بعدد زوجاته !!!
لكان هذااحد الاسباب التى تؤيد ان سليمان اعظم من محمد ...

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---