أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح: مناهضة ومنع قتل النساء بذريعة جرائم الشرف - محمد علي الشبيبي - من تراث الراحل علي محمد الشبيبي/ رنين على الأجداث 4















المزيد.....

من تراث الراحل علي محمد الشبيبي/ رنين على الأجداث 4


محمد علي الشبيبي

الحوار المتمدن-العدد: 2758 - 2009 / 9 / 3 - 13:17
المحور: ملف مفتوح: مناهضة ومنع قتل النساء بذريعة جرائم الشرف
    


(رنين على الأجداث) هذا هو عنوان القسم الثاني من ديوان الوالد (أنا والعذاب). وهي مجموعة قصائد في رثاء الأهل والأحبة، ما عدا القصيدة الأولى والتي كانت في رثاء الملك غازي وقد وضح والدي ظروف وأسباب ودوافع الرثاء.
بعد رثاء الملك غازي أنقطع والدي عن كتابة الشعر عقداً كاملا! وهذا الأنقطاع أثر سلبا (وهذا مايؤكده والدي في أحد هوامشه) على اسلوبه وامكاناته الشعريه بعد مزاولة النظم مجدداً، وخاصة في قصائده الأولى في رثاء أخيه الشهيد. وبعد هذا الأنقطاع عاود النظم مجدداً (عام 1949) في ظرف مؤلم وقاسي وذلك بعد إعدام شقيقه حسين الشبيبي (صارم). فنظم مجموعة قصائد في رثاء شقيقه الشهيد تناولت وصفا دقيقا، لمشاعره وأحاسيسه وماتركته هذه المأساة من ألم ولوعة في نفوس عائلته (ألأم والأب والشقيق)، كما يصف معاناة العائلة بسبب مضايقات الأجهزة الأمنية.
كما نجده يؤكد في جميع قصائده في هذه المجموعة أو في غيرها من الديوان على إيمانه الشديد والمطلق بأنتصار إرادة الشعب على كل المستبدين في مختلف العهود. ويؤكد تعهده، المرة تلوى الأخرى بالتزامه بالمبادئ التي أستشهد من أجلها شقيقه. ومنذ أن وعيت كواحد من أبنائه عرفت الوالد أنساناً مخلصاً ومدافعا صلباً عما يحمله من فكر وطني تقدمي، وهو أول من زرع في قلوبنا حب الشعب والوطن والأخلاص لمبادئنا. ولم تكسر شوكته أساليب الأنظمة المستبدة لذلك عانى من الفصل، والأعتقال والتعذيب والسجن في مختلف العهود (منذ العهد الملكي وحتى وفاته عام 1997).
أرتأيت أن أنشر قصيدة (ننعاك غازي) في (رنين على الأجداث 1) منفصلة لأنها تمثل مرحلة زمنية من تفكير الوالد أولا، وثانياً أنها آخر قصيدة له تلتها فترة أنقطاع دامت عقدا كاملاً. حيث يبدأ حياته الشعرية بمرحلة جديدة فكراً وموضموناً وأسلوباً. أما القصائد التي في الحلقات (رنين على الأجداث 2 و 3 و4) جميعها في رثاء أخيه الشهيد حسين محمد الشبيبي (صارم). وفي الحلقات (رنين على الأجداث 5 و 6) رثاء للعلامة الجليل الشيخ محمد رضا الشبيبي، وشقيقه الأصغر محمد علي، وأبنه همام، وصهره علي عبد الحسين جعفر الكاظمي (ابو زينب). / ألناشر

على القــــبر

السبت 12/08/1950 مرّ أكثر من عام على إعدام أخي، ولم أصل إلى قبره، كلما فكرت في زيارته عرتني رعدة، وأدركني جبن غريب، وتمثلت لعيني أشباح مرعبة، وتراءى هو لعيني وفي عنقه أثر حبل –المشنقة- وعيناه تنظران شزراً إلى ذلك الجبان الذي أصدر الحكم الباطل. ونظرة عتاب إلي أنا الذي لم أودعه بنظرة قبل أن يفارق الحياة غصباً. كنت أخشى أن الفظ أنفاسي مع زفرة إن أنا دنوت إلى قبره.
وفي الساعة السادسة عصر يوم السبت 12/آب زرت القبر لأول مرة، دون أن يهديني أحداً إليه، إلا أشارة من أبني الصغير –كفاح- إلى الجهة التي فيها القبر، قبل أيام. وما أن لاحت لي الصخرة التي على واجهة القبر، حتى غلبتني العبرة، وسبقتها الدموع، وعلا نحيبي ونشيجي في سكون الوادي وقد خلا من كل صوت، عدا الريح وهي تصطدم بالقبور المتزاحمة ورحت أنظم واسطر ما أكتب هناك مع عبرة تقطع علي سلسلة النظم، ودموع تنهمر.


وحقك لن أنسـاك لن أعرف السلوى . . . . . . ولكنني شـخص صبور على البلوى
أبثـك فاسـمعني أحـاديث لـوعتي . . . . . . فها أنني قد جئت أسـمعك الشـكوى
ألـح عليّ الــدهــر حتى كأنني . . . . . . غـدوت له من بيـن أوكـاره مأوى
وقد كنت لي صبرا وقد كنت لي حِجى . . . . . . فلم أختش الدهيـا ولم أرهب اللأوى
وفارقتني يا ضـوء عيني ويا هوىً . . . . . . تنســمه أنفي فعشـت كما أهـوى
إذا بي غريب في الحياة تنـوشـني . . . . . . ثعـالب كم كانت تصول ولا تقـوى * * *
اُخي وما أحـلى أخيّ أقــولهــا . . . . . . إذا رَدَدَتْها النفس عادت بها نشـوى
فقـدناك فقـد النجم من يهتـدي به . . . . . . وقد بعد المسـرى ولم نبلغ الشـأوا
حـرام على قـلبي الســلو كأنني . . . . . . سكرت بأحزاني ولم أعرف الصحـوا
وقد طويت من بعـد فقدك فتــرة . . . . . . ولم أترك الكرى لعمـد ولا سـلوى
خيـالك لـم يبـرح عيـوني كأنني . . . . . . أطارحك الأشـواق والهمّ والنجـوى
كأنــك تلـمحني كأنــك عـاتب . . . . . . كأني على تقـديم عـذري لا أقـوى
* * *
أخيّ جفــانا الأقربـون وعافنـا . . . . . . أخلاؤنا شـأن الذي فرّ من عـدوى
أُخيّ. وقـد صاح الـزمان بشـملنا . . . . . . فأنت هنـا ثاو ويا طيبه مثـــوى
تضمن جثمـانا يفيض شـهــامةً . . . . . . على رغم ما قد بث أعداه من دعوى
تكرر من مستعبدي النـاس ضد من . . . . . . يكافـح في إيمانه البغي والطغـوى
* * *
وطه؟ فهل تدري بطه وما جـرى(1) . . . . . . عليه من الأرجاس إذ لم يكن رخـوا
سـجين بقفــر شــطَّ عنا مزاره . . . . . . على أنه قد أحسن الصبر في البلوى
يجـر برجـليه الـحـديـد كـأنـه . . . . . . أداة بهـا يلهـو وما عرف اللهـوآ
ويحـلف أن لـو مُدّ حبـل حيـاته . . . . . . وحالفنا نصـر لنمحوهمـوا محـوا
* * *
وأما أنا فالحمــــد لله في عنـاً . . . . . . وقد أبعَدتْ دنياي عن عيشيَ الصفوا
وزيـد بأعبــائي وأثقــل كاهلي . . . . . . ولكن جيــدي لن يذل ولن يُلـوى
أُخي تجـول الـذكـريات بخاطـري . . . . . . وها أنا ذا أسـتعرض المر والحلـوا
مضت بعض أيام علينــا وعيشـنا . . . . . . رخيّ ولــذات الحيـاة كما نهـوى
ترف المنى كالطيـر فوق رؤوسـنا . . . . . . فتهفـوا القلوب النابضات بها هفوا
وتهتــز للأنغـام تسـمع لحنهـا . . . . . . وتطرب للأطيار إن أرسـلت شـدوا
ودارت بنا الأيــام: حيث تبـدلت . . . . . . لنا فِـكَرٌ قد مجت اللـعب واللهـوا
أحبت ميـادين الرجـال وأولعــت . . . . . . بحب النضال الحـر مذ صوته دوّى
وعفنـا لـذاذات الحيــاة كأنمــا . . . . . . عشقنا الشقا حتى غدونا به نشـوى
نصارع جـورَ الظـالمين وعسـفهم . . . . . . صراعا ولم نركب غرورا ولا زهـوا
أُخي شـهيـد الحـق مُتَّ مكــرما . . . . . . صحائفك الغراء في الدهر لا تطـوى
على ضوئها يمشي الشـباب منافحا . . . . . . وغايته تحقيـق غايتـك القصـوى
أُخي لـو أن الـدمع يـرجع ميتـا . . . . . . بكيت بكا الـراجين من ربهم عفـوا
وأذريت دمع الـعين أحمــر قانيـا . . . . . . ولكنه واحســرتاه بـلا جــدوى
* * *

بنفسي من لم يُغلب الدهـرَ صبـره . . . . . . مآثـره حتى لـدى خصمه تـروى
بنفسي من لم يَشْـكُ يــوما عناءه . . . . . . وحتى غدا من ثقـل أعبائه نضـوا
بنفــسي من ضحى بكل حيــاته . . . . . . وخر صريع البغي كالغصن قد ألـوى
بنفـسي صـريعــا ما اُلينت قناته . . . . . . وحاول كالإعصـار لم يألف الرهـوا
بنفسي صليب العــود عانق عوده . . . . . . مع الفجـر والانسـام داعبنه نشوى
تعطـر من اردانه الفجــر بالنـدى . . . . . . ويزداد عطر الورد ان هو قد ألـوى
سيبقى مدى الأجيـال ذكراك مفخرا . . . . . . سلام عليه في الحيـاة وفي المثوى
12/08/1950

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1- طه هو أخي الأصغر محمد علي الذي توفى سنة 1970.


شـباط

أطــل علينا الشــهر عنوانه غدرُ . . . . . . وســاورنا من ظِــل أيامه ذعُـرُ
ذكـرت به يوم الـحسـين قد أعتلى . . . . . . خطيبـا على أعـوادها وجهه بـدرُ
يضيء دجى السـارين حثوا ركابهم . . . . . . وقال لهم: سـيروا ففي سيركم نصرُ
ولا تجبنـوا فالجبن عار على الفتى . . . . . . وذي الحرب من عاداتها الكر والفـرُ
وما الموت بالأمـر المخيـف إذا دنا . . . . . . وليس لدى الأحـرار في حينه عـذرُ
أرى أي حـر يختشي المـوت كاذبا . . . . . . فلا تقفـوا حتى يبين لكـم فجــرُ
وحتى يرى الطـاغون يوم حسـابهم . . . . . . فتبـدو لهم يوم القيـامة والحشـرُ
* * *
بنفـسي من لم يرتعـد حين حَينـه . . . . . . وهل يختشي الصياد إن حلق الصقرُ
بنفـسي من عانى السـجـون مكبلا . . . . . . ولم يتراجـع حين قـد مسه الضـرُّ
أصـرّ. فلم يرمِ السـلاح ولا أرتضى . . . . . . حيـاة بها يشـقى ويسـتعبد الحـرُ
إلى أن هـوى حـر الضميـر نقيه . . . . . . فشيعه مذ غيب البــدر والفجـرُ(1)
* * *
اُخي: أنا الخنسـاء وان جف مدمعي . . . . . . معاذا ألأخا تنسـاك خنساء يا صخرُ
أُخي بقلبي من مصـــابك لـوعة . . . . . . يزيد لظـاها كلما مـرّ ذا الشـهـرُ
تضج ضلوعي من زفيري وحسرتي . . . . . . كأن فـؤادي وهـو ما بينها جمـرُ
وكم بان سني ضـاحكا غيــر أنني . . . . . . طويت على جـرح جناحا به كسـرُ
أُري الناس مالا يسـتثير فضـولهم . . . . . . وأبدو بشـوش الـوجه ثغري يفتـرُ
كأنـي لا همّــاً أعــاني ولا أذىً . . . . . . لقيت ولا في العيـش صادفني شـرُ
فان أخلُ في نفسي تضاعف شجوها . . . . . . وثار ويذكيه من اللـــوعة الفكـرُ
وأقســــم أني ما نسـيتك لحظة . . . . . . فأنت لدى قلبي التعـاويذ والذكــرُ
وأنت لي اللحـن الـذي لا أملــه . . . . . . أردده مادمـتُ وأمتــد لي العمـرُ
وأنت ،وحسبي أنت،أن عنّ حــادث . . . . . . وسـاءت به بلواي، الحمد والشـكرُ
أُناغي صغـاري في سـجاياك علهم . . . . . . إذا كبـروا يوما يواتيهـم الثـــأر
أقص عليهـم كيف أيقظـت نوّمــا . . . . . . وكيف تجلى الحق وأنكشف الســترُ
وكيف على الطـاغين جهزت حمـلة . . . . . . تَصارَع في ميدانها الشـر والخيـرُ
وكادت به الغــوغاء تدرك نصرها . . . . . . فلو لم يخنهـا النذل تم لها الأمـرُ(2)
* * *
اخُي. تهَيــج الذكـريات كوامنــا . . . . . . بصدري وكم قد ضج من نارها الصدرُ
برمت بهـا لـو لم تكن بي صـلابة . . . . . . أراها مجنـا لن يطيـح به الدهــرُ
حلفت يمينا لا أسيـــــل مدامعي . . . . . . إذا لم تُسَلْ من قاتيليك الدما الحمـرُ
بيـوم سـيأتي ليـس منه تَخَلـُص . . . . . . يضيق على الطاغي به البر والبحرُ(3)
وتنشــر للســلم الـمحـبب راية . . . . . . يعطرها من طيب ذكـراكمو نشــرُ

السبت 10/2/1951
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1- إشارة إلى ساعة إعدامه ودفنه. ألإعدام كان فجرا أما الدفن كان في نفس اليوم مساء.
2– يخنها النذل .. هو مالك سيف الذي أدت خيانته إلى إعدام قادة الحزب واعتقال العشرات من الأعضاء فكانت نكسة لنشاط الحزب حتى التأمت جراحه وواصل العمل.
3- وفعلاً ضاقت الدنيا على المجرم عميل الاستعمار الأول "نوري السعيد" وزمرته المدللون، عبد الإله وفيصل صبيحة 14 تموز 1958، فلم ينجُ من قبضة الشعب الثائر.



#محمد_علي_الشبيبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من تراث الراحل علي محمد الشبيبي/ رنين على الأجداث 3
- من تراث الراحل علي محمد الشبيبي/ رنين على الأجداث 2
- من تراث الراحل علي محمد الشبيبي/ رنين على الأجداث 1
- من تراث الراحل علي محمد الشبيبي/ ألهوى والشباب 5
- من تراث الراحل علي محمد الشبيبي/الهوى والشباب 5
- من تراث الراحل علي محمد الشبيبي/ ألهوى والشباب 3
- من تراث الراحل علي محمد الشبيبي/ألهوى والشباب (2)
- أناوالعذاب (1) من تراث الراحل علي محمد الشبيبي
- من تراث الراحل علي محمد الشبيبي/ جني العروس
- ساعة خارج البيت
- مراقد زائفة
- حول قصة حياة ذو النون أيوب
- تصحيح بعض المعلومات الخاطئة في مقالة الصديق طه رشيد
- مُدَّرِسَتي وكتابي ودموعي!
- أيضاح ومقترحات لتطوير لجنة أعداد مطبوع شهداء الحزب والشعب
- من أجل تفعيل لجنة مطبوع شهداء الحزب
- بدايات الغربة 30
- بدايات الغربة 29
- بدايات الغربة 28
- بدايات الغربة 27


المزيد.....




- فحص يكشف امرأة عشية زفافها أنها رجل
- ماذا يعني انعدام الأمان بالنسبة للنساء؟
- زينب معتوق ضحية جديدة للعنف الأبوي في لبنان
- “لولو راحت للدكتور!!”.. تردد قناة وناسة الجديد 2024 WANASAH ...
- كيفن سبيسي يواجه اتهامات جديدة بالاعتداء الجنسي
- سجل بسرعها!!.. طريقة التسجيل في منفعة الأسرة عمان 2024 والشر ...
- تونس.. اعتقال الناشطة ضد العنصرية سعدية مصباح
- سجلي واحصلي على الدعم.. تسجيل منحة المرأة الماكثة في البيت 2 ...
- رابط التسجيل في منحة منفعة الأسرة 2024 عمان… وشروط التسجيل
- كوريا الشمالية.. وفاة -مهندس تقديس الأسرة الحاكمة-


المزيد.....

- العنف الموجه ضد النساء جريمة الشرف نموذجا / وسام جلاحج
- المعالجة القانونية والإعلامية لجرائم قتل النساء على خلفية ما ... / محمد كريزم
- العنف الاسري ، العنف ضد الاطفال ، امراءة من الشرق – المرأة ا ... / فاطمة الفلاحي
- نموذج قاتل الطفلة نايا.. من هو السبب ..؟ / مصطفى حقي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح: مناهضة ومنع قتل النساء بذريعة جرائم الشرف - محمد علي الشبيبي - من تراث الراحل علي محمد الشبيبي/ رنين على الأجداث 4