أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - توماس ريجنز - الأسرار الغامضة للنظام الرأسمالي : ماركس والصنمية السلعية















المزيد.....

الأسرار الغامضة للنظام الرأسمالي : ماركس والصنمية السلعية


توماس ريجنز

الحوار المتمدن-العدد: 2738 - 2009 / 8 / 14 - 06:16
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


الأشياء ليست دائماً كما تبدو. ولإثبات هذا المثل، شرح كارل ماركس بعض الملامح الرئيسة للنظام الرأسمالي بالطريقة التي بقيت مناسبة حتى يومنا هذا. قرب نهاية الفصل الأول من كتاب رأس المال، المجلد الأول، وبعد ان اثبت صحة نظرية النشاط البشري "العمل" الخاصة بالقيمة، يعرض ماركس جزءً عن الصنمية السلعية، وفهم هذا الجزء يمكن ان يساعدنا على تطبيق دروسه حتى ايامنا الحاضرة ويساعدنا ايضاً على رؤية لماذا الاشتراكية ضرورية.


السلعة تبدو بسيطة جداً، يقول عالم الاقتصاد المؤيد للنظام الرأسمالي مثل هؤلاء العلماء يقول معظمهم بأن السلعة هي اي شيء مدرك بالحواس أو بالعقل له قيمة الإستعمال التي يريدها شخص ما وهو على استعداد لدفع ثمنها، وقيمتها تحدد من خلال العرض والطلب.

لا شيء يدفع مثل هكذا عالم اقتصاد، صاحب الحس والفطرة السليمة اكثر نحو الحيرة والإرتباك من قراءة كارل ماركس حين يقول ان السلعة "هي شيء غريب وغير مألوف" يزخر بغموض ودقة ومهارة الميتافيزيق (فوق الطبيعي) وتفاصيل اللاهوت. "ماذا يمكن لماركس ان يعني؟ ان الاقتصاد هو علم، متماثل مع علم الرياضيات، فما الذي يكمن فيه ويربطه بالميتافيزيق واللاهوت؟".

لنأخذ مثلاً طاولة مصنوعة من الخشب. انها مجرد خشب حوله العمل والجهد الانساني الى طاولة تم اخذها الى السوق. الخشب + العمل = الطاولة. اين هو السر الغامض؟ عندما وصلت الطاولة الى السوق فإنها تجد نفسها في الشركة التي تبيع المقعدة والكرسي. وكل هذه الأشياء الثلاثة لها قيمة استعمال، وقد صنعت من نفس الخشب وربما تكون في عرض متساوي وطلب متساوي - ومع ذلك لكل منها سعره الخاص المختلف.

لماذا هذه الأسعار المختلفة؟ نفس الخشب، نفس الطلب، نفس العرض، وهي كلها منتجات العمل البشري. فما هو الإختلاف بينها الذي يبرر هذه الأسعار المختلفة؟ ان الأسعار تمثل انعكاسات القيم الأساسية والضمنية للمنتجات. فهل هذه القيم تكون مختلفة؟ ماذا يقول ماركس، بأنه يحدد القيمة؟ انه الكميات المختلفة لوقت العمل الضروري اجتماعياً المجسد والمضمن في السلع.

الطاولة والمقعدة والكرسي هي ثلاثة "اشياء" التي ترتبط مع بعضها البعض كتجسيد للعلاقات الاجتماعية والعمل الضروري من البشر اللذين اشتركا في خلقها. ان العلاقات الاجتماعية الانسانية تم تجسيدها على انها العلاقات بين الأشياء غير الانسانية. قد يكون الكرسي قيمته اكثر من الطاولة، ولكن السبب مختفي بعيداً الآن عن الإدراك الحسي للناس. ويقول ماركس "السلعة لذلك هي شيء غامض، ببساطة لدن السمة الاجتماعية لعمل الانسان تبدو فيها لهم كميزة موضوعية طبعت فوق منتج ذلك العمل، لأن علاقات المنتجين للمجموع الكلي لعملهم الخاص تتجلى لهم كعلاقة اجتماعية، ليست قائمة بينهم انفسهم، ولكن بين المنتجات وعملهم".

وكي نجد المقارنة التي يخبرنا ماركس عنها علينا ان نتحول الى "المناطق الضبابية في العالم الديني". في ذلك العالم، فإن اكتشافات وإبداعات العقل البشري تتخذ شكلاً ووجوداً مستقلاً، ويبدأ البشر في التفاعل مع ابداعاتهم الخيالية كأنها في الواقع اشياء ملموسة وموجودة على نحو مستقل. وهذا مشابه للصنمية السلعية. فكل السلع التي نراها حولنا هي جزء من المجموع الكلي للأشياء والخدمات المنتجة اجتماعياً والمخلوقة من خلال العمل الإنساني في مجتمعنا. ان البشر على امتداد العالم يصنعون الأشياء التي يقايضون ويصدرون ويبيعون ويعيدون بيعها... الخ. ولكن قيم استخدامها لا يمكن ادراكها حتى يتم بيعها. اي بمعنى، يتم تبادلها، وخاصة تبادلها مقابل نقود. ولكن لماذا يكون بعضها اغلى سعراً من الآخر؟ ولماذا بعضها فيه قيمة اكثر من البعض الآخر؟ ان العرض والطلب لهما دور يلعبانه في وضع السعر، ولكنهما يتسببان في تذبذب وتقلب السعر حول القيمة ليس الا.

حقيقة اننا نعرف ان القيمة تنتج من وقت العمل الضروري اجتماعياً والمستغرق في صنع السلع"لا تؤدي على الإطلاق"، كما يقول ماركس "الى تبديد الضبابية التي تبدو لنا من خلالها السمة الاجتماعية للعمل على انها الميزة الموضوعية والملموسة للمنتجات نفسها".

وهذا لأننا متعودون جداً على كيفية عمل السوق في ظل النظام الرأسمالي، كيف تتذبذب الأسعار.. السلع تعلو وتهبط في اسعارها. والناس الشغيلة كمستهلكين من الطبيعي ان يعتقدوا بأن القيمة (التي من العادة ان لا نفرقها عن الأسعار) هي منتجات العالم الطبيعي، بمعنى، انها وظائف الأشياء لبيع أو مقايضة نفسها. لهذا السبب يبدو "العرض والطلب" على أنهما الأساس لقيمة الأشياء. إننا في الغالب نفشل في أن نراها على أنها في الواقع نتيجة وقت العمل الضروري اجتماعياً المبذول في عملية الإنتاج والتي هي العامل المقرر في القيمة.

إن الارتباك الحاصل لدينا حول السعر والقيمة يقود ماركس لمزيد من الشرح، "إن حسبان مقدار القيمة من خلال وقت العمل إذاً هو سر، مخفي تحت التذبذبات الظاهرة والواضحة للقيم النسبية للسلع".

وعلينا أن ننتبه إلى أنه ولكي نفهم الطبيعة الحقيقية للتشكيل الاجتماعي يجب علينا أن نعكس معرفتنا لتطورها التاريخي. نبدأ مع النظام الرأسمالي الناضج ونحاول أن نستنتج لماذا تبدو أسعار الأشياء على ما هي عليه. ومن النظر إلى النظام الناضج، فإننا لا نرى في الواقع أصوله البدائية. وبنفس الطريقة ينظر الكثير من المتدينين إلى الإنسان ويفشلون في أن يروا قرداً في الخلفية التاريخية.

يواصل ماركس: "عندما أقول بأن المعاطف والأحذية تشترك فيما يتعلق بالكتان، لأنها التجسيد الكلي للعمل الإنساني المثالي والمجرد، إن سخف التعبير هو بديهي بذاته". وقد تمت ملاحظة هذا بواسطة كل من أكثر المفكرين ذكاء وفطنة (بيرتراند راسيل) والأكثر ابتذالاً وتبلداً (إين راند).

المشكلة أن المنظرين المؤيدين للنظام الرأسمالي ينظرون إلى تشكيل اقتصادي زائل من الناحية التاريخية على أنه نظام اجتماعي قائم إلى الأبد. طبعاً الأسعار تتقرر من خلال العرض والطلب. ما الذي يتحدث عنه ماركس المجنون؟ وكما قال عالم الاقتصاد براد ديلونغ: "إنه لم يعرف أحد على الإطلاق فكراً بهذه الطريقة".

حسناً، دعنا ننظر إلى شيء ما غير النظام الرأسمالي التام النضج، الفعال. يقول ماركس: "إن سر السلع الكامل، وكل السحر والعرافة التي تحيط بمنتجات العمل طالما أنها تأخذ شكل السلع، تختفي إذن، سريعاً جداً حين نصل إلى أشكال أخرى من الإنتاج".

ولتسهيل الشرح، يعطي ماركس مثال روبنسون كروزو. وهو يختار شخصية روبنسن الخيالية لأنه كان المثال الشعبي الذي استخدم في الكتب المدرسية حتى اليوم. كان على روبنسن أن يصنع كل شيء لنفسه، وأن يحصل على طعامه، وأن يوفر المأوى الخاص. ومن الواضح أن الأشياء التي هي أكثر أهمية للبقاء على قيد الحياة هي تلك التي كان يستنفد معظم وقت عمله عليها وهي بالتالي الأكثر قيمة له.

بعدئذ يقول ماركس: "يجب علينا أن نضع في الاعتبار مجتمعاً من الناس الأحرار الذين يعملون معاً بشكل تعاوني لصنع كل الأشياء الضرورية لمجتمعهم. في حين كان روبنسن يصنع فقط ما له قيمة خاصة به، في هذا المجتمع جرى خلق منتج اجتماعي. وعلى الناس أن يضعوا جانباً جزءاً من المنتج من أجل إنتاج المستقبل، ولكن الباقي يمكن لهم أن يستهلكوه. فكيف يستطيعون تقسيمه بأسلوب عادل؟ يستطيعون تقسيم المنتج بنسبة وقت العمل الذي أسهم به الفرد إلى الإنتاج المشترك للمنتج الاجتماعي.

وهكذا كانت المقايضة تتم في العصور الوسطى. فقد عرف الفلاحون بدقة حجم وقت العمل الذي استغرق في صنع الجبنة مثلاً، وفي صنع زوج أحذية. فإذا كان ما استغرق من وقت في صنع باوند من الجبنة (453 غرام) هو ضعف الوقت الذي استغرق في صنع زوج الأحذية، عندها لن يكون هناك أي شخص على استعداد لمقايضة أكثر من نصف باوند من الجبنة مقابل حذائه. وعليه فإنه وفي العمليات المعقدة لإنتاج السلعة فقط، وبخاصة في النظام الرأسمالي، تبدأ الصنمية السلعية في إظهار نفسها ونخسر نحن الطبيعة الحقيقية لمصدر القيمة.

إن فقدان المعرفة حول القيمة تنتج عموماً وعياً مشوشاً في عالمنا. إن نفورنا من منتجنا الاجتماعي ونتائج الصنمية السلعية، والتأثير المتواصل للدين كلها تعمل معاً لإبقائنا مشوشين ومضللين، وغير مستعدين. ولكن رؤية ما هو ظرفنا فيما يتعلق بهكذا آفات عقلية يخبرنا أيضاً كم هو طول الطريق إلى التحرير، حيث نحن وكم هي المسافة التي علينا قطعها بعد. (أخشى أن تكون طويلة).

إن العالم منعكس في هذه الصيغ المشوهة من الوعي. ويخبرنا ماركس أن "العالم الديني مجرد انعكاس لا إرادي للعالم الحقيقي". وبالنسبة لمجتمعنا الرأسمالي حيث كل العلاقات الإنسانية، وعلاقات البشر مع الأشياء التي يخلقونها ويبتدعونها، قابلة للتصغير والتخفيض إلى التسليع المستند والقائم على قيمة "عمل الإنسان المتجانس التكوين"، والمسيحية هي أوضح صيغ الدين، (طالما أن الكاثوليكية تمثل رؤية ما قبل البرجوازية للطبيعة الإنسانية وهي أكثر ملاءمة للإقطاعية، على الأقل في إطار العمل الغربي أو الأوروبي، فإن الصيغة البروتيستانتية هي أكثر انسجاماً وتطابقاً مع المفاهيم الرأسمالية.

لماذا هذا؟ يقول ماركس لأن فكرة "الرجل المجرد" هي أساس وجهة النظر الدينية لهذه الأنظمة. إن الدين المستند إلى رؤية مجردة "للطبيعة الإنسانية" هو مجرد تذكرة الدخول لنظام اقتصادي حيث إيديولوجية رأسمالية تقول بأنها أيضاً مستندة على "الطبيعة الإنسانية". ويعزو الدين الافتراضات المسبقة الأساسية للرؤيا الرأسمالية للإنسانية المجردة.

والجملتان التاليتان من ماركس مهمتان للغاية لأنهما تشرحان في عبارات عامة، فشل الثورة الروسية وانهيار النظام الاشتراكي العالمي. الجملة الأولى خدمت وكأنها الفكرة الأساسية للبلاشفة لسنوات كثيرة بعد أن كتبت: "إن العمليات الحية للمجتمع، والتي هي مستندة على عملية الإنتاج المادي، لا تجرد من حجابها الخفي إلى أن تتعامل كإنتاج من قبل رجال موحدين بحرية، وهي منظمة بوعي من قبلهم بالتماشي مع خطة موضوعة".

ومن المؤكد أن هذا هو ما جرت محاولة تطبيقه - أولاً من خلال شيوعية الحرب، وبعدئذ النيب وبعد ذلك الخطط الخمسية، العمل الجماعي والتصنيع الإجباريين. ولكن لماذا الفشل؟ أين كان "الناس المتحدون بحرية"؟.

لإنجاز هذا التحول العظيم، هدف الشيوعية، كتب ماركس يتطلب من أجل المجتمع أساساً مادياً معيناً أو مجموعة شروط الوجود والتي بدورها تمثل الإنتاج العفوي والطبيعي لعملية التطور الطويلة والموجعة".

بمعنى آخر، إن الاستيلاء على السلطة لم يكن في أوانه. والأساس المادي طُوّر بشكل غير كاف. وإذا كان لينين قد مثل رفض النظام القيصري، فقد مثل غوراباتشوف ويلتسين رفض الرفض - حدث من خلال فشل هذه العملية الطويلة والموجعة للتطوير الملائم للإنتاج من قبل أناس متحدين بحرية. وعلى الرغم من كل جهوده، لا يزال العالم الاشتراكي ينتمي إلى ذلك العالم الذي تحتل فيه عمليات الإنتاج السيادة على البشر وليس غيرها من الطرق. وعليه لا يزال علينا أن نتحمل ونصبر على الصنمية السلعية لمزيد من الوقت.

إن الأزمة الحالية تعطينا فرصة للتفكير في الصنمية السلعية بما أنها تنطبق على العالم الحقيقي. فشركة جنرال موتورز حوالي 60 بالمائة منها مملوكة للحكومة، و12.5 بالمائة مملوكة للحكومة الكندية، وسيملك اتحاد العمال حصة ما بين 17.5 و 20 بالمائة، وهذا يترك ما يقل عن 7.5 بالمائة في أيدي الرأسماليين، فهل لديهم الآن القول الفصل.

وعلاوة على ذلك فإن السلع التي يصنعها العمال (السيارات) لا تمتلك حياتها الخاصة. فقيمتها تحدد من خلال وقت العمل الضروري اجتماعياً. إنها امتدادات لوجود الناس الشغيلة أكثر من الرأسماليين الذين برهنوا على أنهم أنفسهم تماماً غير كفئين.

إن الناس الشغيلة في الولايات المتحدة يتجاوزون في عددهم كثيراً جداً عدد رأسماليي الاحتكارات في القطاعين الصناعي والمالي. وعلى الاتحادين الرئيسين للعمال إلى جانب النقابات الأخرى أن يطالبوا الحكومة بأن تمثل مصالح الطبقة العاملة التي تمثل الأغلبية، مثالياً، إن السيطرة المشتركة الحكومية - العمالية التي تشكل 87.5 بالمائة من حجم شركة جنرال موتورز سوف لن تستعمل من أجل إعادة السيطرة للمصالح الخاصة، ولكن من أجل عقلنة صناعة السيارات من خلال سيطرة العامل، والتخلص من الرأسماليين، والصنمية السلعية التي تبقي الناس يظنون بأن للمصالح الخاصة دور لتلعبه في عملية الإنتاج.

مثل هذه النشاطات والأعمال يمكن أن تضع أرضية العمل من أجل التأميمات المستقبلية للصناعات الأساسية والحيوية، ومن خلال توسيع هذه الخطوات، التوزيع المخطط بصورة أكثر اجتماعية والمقرر بصورة أكثر ديمقراطية.

تعريب هاني مشتاق

عن مجلة البوليتيكال أفيرز

المجلة النظري للحزب الشيوعي

في الولايات المتحدة الأمريكية




#توماس_ريجنز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران
- بالفيديو.. اتساع نطاق التظاهرات المطالبة بوقف العدوان على غز ...
- الاحتجاجات بالجامعات الأميركية تتوسع ومنظمات تندد بانتهاكات ...
- بعد اعتقال متظاهرين داعمين للفلسطينيين.. شكوى اتحادية ضد جام ...
- كاميرا CNN تُظهر استخدام الشرطة القوة في اعتقال متظاهرين مؤي ...
- “اعرف صلاة الجمعة امتا؟!” أوقات الصلاة اليوم الجمعة بالتوقيت ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - توماس ريجنز - الأسرار الغامضة للنظام الرأسمالي : ماركس والصنمية السلعية