تضامن مع الكاتب احمد عبدالحسين من ادباء ومثقفي مدينة هيت

قال كلمة حق فأغروا كلابهم لنهشه ، إيه ياعراق واه يازمن ماعاد في موطننا للشريف موطيء قدم ، إنهبوا خيراتنا وإستبيحوا دمائنا ولكنكم لن تستطيعوا أن تكمموا أفواهنا ولن تستطيعوا أن تزيفوا حقيقة أن الله إبتلانا بكم كما إبتلى أيوب بالجرب

         88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كلما اذكرك وانت جالس على كرسيك في الملحق الثقافي وبيدك السجاره وفنجان الشاي
ياخذك التفكير عن اي موضوع تكتب ايها العظيم الرائع
حينها كنت اشعر بانك لست راضا عن ما يدور حولك
وفي بعض الاحيان اتسال عن عده اشياء مبهمه بالنسبة لي وكان ابي احمد حسين السلمان يقول لي لو احترت بامر ما اسالي العزيز ابو ود فهو لديه الاجابه عن كل سؤال
وذات يوم كنا نتحدث انا وزميلي العزيز زاهر موسى عن الملحق الثقافي في جريده الصباح فقال لي ان ابو ود الاكثر عمل لخدمه الثقافه العراقيه وكانسان هو اقرب للانبياء
لا اعرف ماذا اقول لك يا احمد عبد الحسين لم اسمع ممن يعرفك سوى اطارئ وحديث بالخير عنك
كنت اجهلك كأنسان وعندما عرفتك وجدتك نبي بعثت في هذا الزمان
فاكتب بقلمك الجارح لمن هم اعداد الله والوطن واعلم ان قلبي الصغير المتعلق بيك كاب واخ ومعلم يرافقك بالدعوات
اصبح العراق بالنسبه لك جنه
ولكنها كمجموعتك الشعريه جنه عدم

لا نستطيع العيش بالحريه التي نفهمها
نحن المثقفين ا

         65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالرغم من سيطرة ملالينا بالعراق على السلطة ولكن العراق ليس ايران كما يحلم الجهلة والاغبياء. لايمكن لا للحكيم ولا لغيرة من قوى الاسلام السياسي بكل تنوعاتها واشكالها ان تكم افواه العراقين وتغلق الصحف وتصادرها وتزج بالصحفين في زنازين الاعدام كما يقوم جلاوزة النظام الايراني الفاشي بحق الصحفين الايرانين الاحرار . لقد تهدم القمقم الذي بناه المقبور صدام وعصاباته وخرج العراقين منه احرار ولذا فلا يمكن لقوى الردة والظلام ان تعيد العراقين لهذا السجن. سينتهون آجلا ام عاجلا كما انتهى قبلهم نظام البعث المقبور وسوف تنتصر ارادة العراقين في آخر المطاف ولايصح الا الصحيح . اتضامن مع الكاتب ومع كل الاقلام الحرة والشريفة التي تناضل في بناء عراق حر وديمقراطي وخالي من اللصوص والفاسدين والقتلة والارهابين

         83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ شاكر الخياط المحترم
تحية لك والى ابن هيت وكاتبها الشجاع. وما دمت ذكرت بان زملاء للكاتب من هيت قد تكاتفوا للوقفوف الى جانب السيد أحمد عبد الحسين، فلتكن هذه المجموعة نواة لحركة تضامنية أوسع مع جميع الصحفيين والكتاب العراقيين الذين قد يتعرضوا لما تعرض له عبد الحسين. وأقل ما يمكن ان نفعله نحن الذين ما زالت أقدامنا في الماء البارد هو ان نقف معكم ولو بكلمة تضامن تشد من عزيمتكم

         66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---