أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - علي فيصل - وتوظيف العامل الفلسطيني الموحد في الصراع، بدلاً من استخدامه تصادمياً داخلياً...















المزيد.....

وتوظيف العامل الفلسطيني الموحد في الصراع، بدلاً من استخدامه تصادمياً داخلياً...


علي فيصل

الحوار المتمدن-العدد: 2709 - 2009 / 7 / 16 - 09:10
المحور: القضية الفلسطينية
    


استدعاء مصادر قوة الشعب الفلسطيني

عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية
1) اين انتم من الحوار الفلسطيني – الفلسطيني ، ولماذا هوبين فتح وحماس ؟
منذ اليوم الاول بادرت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين سواء بشكل منفرد او ثنائي وجماعي مع العديد من الفصائل الى محاولة حل الخلافات السياسية التي قادت الى اقتتال داخلي، وذلك عبر الفعاليات الميدانية في الضفة وغزة وفي مناطق اللجوء والشتات والتي اكدت جميعها على رفض اللجوء الى القوة في حسم الخلافات السياسية من اية فصيل اتت.. هذا اضافة الى عشرات الوثائق الوطنية التي صيغت على يد مجموعة الفصائل الوطنية والاسلامية والتي لم تأخذ طريقها الى التطبيق بسبب طبيعة الاوضاع الفلسطينية اولا والتدخلات التي تمارسها العديد من الدول العربية والإقليمية، وهي تدخلات اصبحت معروفة ومكشوفة فيما يعرف بصراع المحاور العربية، والشرق أوسطية..
نحن اعلنا اكثر من مرة بأن لا افق سياسي لحوار المحاصصة الثنائية بين فتح وحماس، فهذا الحوار جرب اكثر من مرة وكانت نتائجه كارثية على عموم القضية الفلسطينية، بينما الحوار الشامل اكد نجاعته في اكثر من مناسبة خاصة وثيقة الاسرى واعلان القاهرة وغيرها من الوثائق التي دعت الى تشكيل حكومة تمثل جميع الفصائل، ووضع قوانين انتخابية جديدة وفقا لنظام التمثيل النسبي الكامل بدلا من القانون الأعرج اللاديمقراطي والانقسامي وقانون جديد لانتخاب مجلس وطني فلسطيني جديد وموحد، بشطرين أحدهما داخل الأراضي المحتلة وفق الانتخاب التمثيل النسبي الكامل، وشطر يمثل فلسطينيي الشتات وفق القانون نفسه.. وثالثا تشكيل مرجعية عسكرية، وأمنية سياسية موحدة، لكل الأجنحة العسكرية للفصائل الفلسطينية، ولكل القوي الأمنية للسلطة الفلسطينية كي تقود كل هذه القوي العسكرية والأمنية في عمل مشترك وموحد لحفظ الأمن والدفاع عن الشعب داخل الأراضي المحتلة في مواجهة الفوضي، وتوحيد عمل الأجنحة العسكرية لمقاومة الاحتلال علي طريق النضال لحلول سياسية شاملة تؤدي إلي تطبيق قرارات الشرعية الدولية. لكن الذي حصل هو ارتداد طرفي الانقسام عن كل ما توصلنا اليه ومن ثم عادوا من جديد الى منطق الحوار الثنائي.
ان الصراع على السلطة هو الذي يفسر نزوع «فتح وحماس» للحوار الثنائي وعقد صفقات ثنائية، في حين ان جميع القوى تناضل من اجل التطوير الديمقراطي للنظام السياسي، وما يجري اليوم من حوارات ثنائية هي بالغة الخطوة اذا لم يتم وقفها وتصحيحها، لأن ما يجري تداوله حاليا بين فتح وحماس يقتل التعددية ويقصي القوى الاخرى والشخصيات والفصائل والمجتمع المدني، ويضعف قاعدة التمثيل، وانه تكريس للانقسام وضياع المشروع الوطني، ولا امكانية لصيانة المشروع الوطني الموحد بغياب الاكثرية الوطنية عن المؤسسات، والخروج من هذا المأزق هو بالعودة للحوار الوطني الشامل من النقطة التي انتهت عندها الجولة الرابعة للحوار ونتائج اعمال اللجان الخمس.
2) على ماذا تتحاور الفصائل الفلسطينية ما دام عمق الخلاف وصل الى حد التشكيك والتخوين ؟
نحن قلنا بكل وضوح اننا لا نتوقع نتائج حقيقية للحوارات الثنائية، لأنها لن تؤدي إلى حل لمشكلة الانقسام، فالحوارات الثنائية ترتد إلى الخلف عن الحوارات الشاملة في كل مرة، حصل هذا في آذار 2005 بالقاهرة، وحصل ايضا في غزة حزيران 2006، ووقع على وثيقة الوفاق الوطني 13 فصيلاً ومؤسسات المجتمع الأهلي وعدد بارز من الشخصيات، ومع ذلك تم الارتداد من قبل حماس وفتح عن وثيقة الإجماع، وجرّب الثنائي فتح وحماس عقد اتفاق محاصصة ثنائية في مكة المكرمة وكانت النتيجة حرب أهلية انتهت بأعمال عسكرية دامية بين الطرفين في غزة.
لذلك قلنا للمصريين: نتمنى عليكم أن لا تعودوا إلى الخطأ الذي وقع باتفاقات المحاصصة، وأن لا تعودوا إلى رعاية واحتضان حوارات ثنائية تؤدي إلى اتفاق محاصصة، لأن جميع الفصائل ترفض هذا النوع من الحوارات السامة وتدعو إلى العودة للحوار الشامل والبناء على ما تم التوصل له في إطار الحوار الشامل ونبني على ما تم التوصل له في آذار 2009.
3) أمام هذا الواقع ، الى اين تتجه القضية الفلسطينية ؟
سلسلة من جولات الحوار الفلسطيني والقضية الفلسطينية تعيش في مرحلة تاريخية من أخطر مراحلها. الآن لا مجال للمناورة أو التراجع بعد تشكيل حكومة إسرائيلية متطرفة، وتمضي في حلولها وخططها الأحادية لفرض واقع انفرادي سيجد تبريره دولياً بالانقسام الفلسطيني، ونقصد الولايات المتحدة وبما توفره من دعم للكيان الصهيوني، وتحت حجة وذريعة أن الفلسطينيين هم الذين أضاعوا الفرصة بصراعاتهم الداخلية.
إذن لا بد من الحوار، لأن المستجدات والمعطيات القائمة ملحة، ويفرضها التحدي باستدعاء مصادر قوة الشعب الفلسطيني الموحدة، لمواجهة مجموع الأدوات والمخططات التي تواجه القضية وتوظيف العامل الفلسطيني الموحد في الصراع، بدلاً من استخدامه تصادمياً داخلياً... لكن ليس المطلوب الحوار لمجرد الحوار او حوار ثنائي تكون نتائجه اسوا من الواقع الراهن.
أولاً لأن الحوار ينبغي أن يكون برؤية سياسية شاملة لكل مكونات الصراع، ولكل الأبعاد الإقليمية والدولية المتحكمة بتطورات القضية الفلسطينية. وثانياً: أن يستوعب الحوار كل المتغيرات الجديدة التي لحقت ببيئة القضية الفلسطينية، وتزايد الضغوطات وما يطرأ على موازين القوى في المنطقة. وثالثاً والأهم وهو أن هذا الحوار يأتي بعد حرب دموية بعد محرقة قطاع غزة، حيث حاولت "إسرائيل" فرض واقع سياسي جديد للقضية الفلسطينية، لذلك فالرد ينبغي أن يكون بالحوار الفلسطيني الشامل، ووقف حوار المحاصصة الثنائية القائمة على الاحتكار والإقصاء، وإعادة بناء النظام السياسي الفلسطيني في مرحلة التحرر الوطني الراهنة بما يتجاوب مع التغيرات والتحولات كلها التي طرأت؛ الحوار من منطق الشراكة والتعددية السياسية بالتمثيل النسبي الكامل.
لذلك نحن في الجبهة الديمقراطية وفي معظم الفصائل نناضل من اجل قانون انتحابي عصري يستند إلى قانون التمثيل النسبي الكامل، وبدون نسبة حسم لا تزيد عن 1 بالمائة، لأنها الضمان الوحيد للمشاركة السياسية للجميع وضمان ديمقراطي حقيقي يضمن عدم هيمنة أو تفرد أي حزب أو تنظيم بالقرار الفلسطيني وخصوصا ونحن نعيش مرحلة تحرر وطني وبحاجة إلى جهود جميع أبناء شعبنا، وجميع دول العالم التي تأخذ بقانون التمثيل النسبي الديمقراطي الكامل تبلغ نسبة الحسم لديها 1% وعلى أبعد الحدود واحد ونصف في المائة، وغير هذا مشاريع انتخابية انقلابية احتكارية تتناقض مع الوحدة الوطنية في مرحلة التحرر الوطني.
4) هل ما زال لديكم القدرة على وقف الانهيار والخروج من الازمة الراهنة ؟
لا حل لإنهاء الانقسام في الصف الفلسطيني وبالتحديد بين فتح وحماس ال بإعادة بناء الوحدة الوطنية على قواعد جديدة من الديمقراطية عبر الحوار الشامل، وبالتالي أن نتعاطى مع بعضنا البعض في إطار الكل الفلسطيني في إطار شراكة وطنية شاملة، وأما الحوارات الثنائية بين فتح وحماس دارت وتدور في إطار آخر تماماً، إطار البحث عن اتفاقات محاصصة احتكارية وإقصائية ثنائية.
القضية الاساس هي ان طرفي الانقسام يجب ان يقتنعا بخطورة استمرار الوضع الحالي، والطرفان يعلمان ويدركان أن القضايا التي تعوق الوصول لاتفاق شامل يمكن حلها في حال التزام الفصائل ووفودها إلى الحوار بالهدف الأسمى وهو إنهاء الانقسام ومعالجة مسبباته وليس في البحث عن صيغ لإدارة الأزمة أو الالتفاف عليها وتكريس الانقسام.
وإذ نؤكد على اهمية تشكيل حكومة التوافق الوطني وإنهاء الانقسام وإعادة بناء الأجهزة الأمنية على أسس مهنية وإجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية في موعدها الدستوري بالاستناد لنظام التمثيل النسبي الكامل، فان خشيتنا هي أن يؤدي استبدال مطلب حكومة التوافق الوطني بتشكيل لجنة للتنسيق بين كيانين منفصلين إلى تشريع الانقسام وتكريسه، لذلك نعمل من اجل تجاوز هذه العقبة بالتركيز على إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية في موعدها الدستوري في الخامس والعشرين من شهر كانون الثاني المقبل، وهذا ما يتطلب الشروع في الإجراءات التحضيرية القانونية والإدارية في موعد لا يتجاوز الأول من ايلول المقبل والالتزام بالموعد الدستوري للانتخابات كفيل بتجاوز إشكالات تأليف الحكومة لأن الإشراف على الانتخابات هو من اختصاص لجنة الانتخابات المركزية ومحكمة الانتخابات، كما يمكن إعادة تأليف لجنة الانتخابات بما يضمن مشاركة كل القوى والفصائل ويوفر أقصى قدر من متطلبات الحياد والنزاهة.
5) ما العمل ونحن نشهد تطورات اقليمية ودولية كالتي نعيشها اليوم ؟
شهد العالم في الآونة الاخيرة متغيرات وتطورات متعددة، الا ان الاوضاع في منطقة الشرق الاوسط لا تزال راكدة وتقتصر التحركات فيها على الخطابات والشعارات دون حراك حقيقي يؤثر فعلياً في حلحلة قضايا المنطقة وفي مقدمتها الصراع العربي الاسرائيلي. ومواقف الرئيس الامريكي الاخيرة تندرج ضمن هذه المتغيرات العالمية، خاصة وانه اول رئيس امريكي يتحدث بصراحة ووضوح عن الاحتلال الاسرائيلي للأراضي الفلسطينية والعربية منذ عام 1967، ويدعو الى انهاء الاحتلال الاسرائيلي ووقف الاستيطان، ويدعوالى رفع الظلم عن الشعب الفلسطيني، ويسعى الى حل قضايا الصراع وبؤر التوتر في المنطقة والعالم.
لكن المواقف الدولية المعلنة يجب ان تترافق مع ضغوط جدية على حكومة نتنياهو من اجل وقف الاستيطان بكافة اشكال، بما فيه النمو الطبيعي الذي هو محض كذب لانه يعني بناء مستوطنات جديدة على الاراضي الفلسطينية ووقف مصادرة الاراضي. والامتحان الكبير للإدارة الأمريكية هي بالانتقال من الأقوال إلى الأفعال، بالتعاون مع أوروبا والأمم المتحدة والمجتمع الدولي للضغط على حكومة نتنياهو للنزول عند القرارات الدولية ورحيل الاحتلال عن الأرض الفلسطينية المحتلة والجولان السورية ومزارع شبعا اللبنانية، وفك الحصار عن قطاع غزة.
كل الاحتمالات ممكنة ومفتوحة، وإنهاء الانقسام وإعادة بناء الوحدة الوطنية يبقى الشرط الأساسي للنصر وإنهاء الاحتلال واقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس وعودة اللاجئين وفق القرار 194.
ونحن مقتنعون انه اذا لم ننهي الانقسام فورا ونعيد بناء الوحدة الوطنية على أساس المشروع الوطني الفلسطيني الموجود السياسي والنضالي، فالفشل وضياع الحقوق على يد "قبائل الانقسام" يبقى قائما، لأن لا أفق لسياسة بدون نضال ومقاومة ولا أفق للمقاومة بدون مشروع سياسي. لذلك على طرفي الانقسام ان يبادرا فورا الى اعلان انهاء الانقسام والعودة الى رحاب الحوار الوطني الشامل وان ننتج حلولا تعيد انتاج السلطة بانظمة سياسية وديمقراطية عصرية بعيدا عن نزعات الاحتكار ولتفرد ونزعات السيطرة والصراع على السلطة.
6) ماذا تريدون من لبنان، وما هو المطلوب منكم تجاه لبنان ؟
ان طموح شعبنا هو بعلاقات سليمة مع لبنان، بجميع اطيافه السياسية والروحية والحزبية والشعبية، انطلاقا من ادراكنا لاهمية هذه العلاقة التي يجب ان ترتكز الى قاعدة الحقوق والواجبات المتبادلة وبما يخدم مصلحة الشعبين الشقيقين.. استنادا الى الموقف المشترك بالتمسك بحق العودة وفق القرار 194 ورفض مشاريع التهجير والتوطين..
وفي هذا الاطار فاننا نؤكد على التزام شعبنا ومخيماته بموجبات السيادة اللبنانية واحكام القانون ونجدد التأكيد على ان الحل الجذري يكمن في معالجة الملف الفلسطيني بجميع جوانبه وتنظيم العلاقات الفلسطينية اللبنانية قانونيا وسياسيا واقتصاديا وامنيا وهذا ما يستدعي استئناف الحوار المتوقف وصولا لخطة مشتركة واقرار الحقوق الانسانية خاصة حق العمل والتملك واعمار مخيم نهر البارد والإنتقال الى تنظيم العلاقات اللبنانية - الفلسطينية وبما يعزز موقف اللاجئين الرافض لجميع مشاريع الترحيل والتوطين والمتمسك بحق العودة وفقا للقرار 194.
كما ندعو الى التعاطي بموضوعية مع اوضاع شعبنا في لبنان وعدم زج اللاجئين في آتون الصراع الداخلي واللبناني او الاساءة الى الفلسطينيين وتحميلهم مسؤولية مشاريع هم الاكثر تضررا منها، لأن المطلوب مواقف مشتركة لبنانية وفلسطينية تحمي حق العودة وتوفر مقومات الصمود الاجتماعي للاجئين بعيدا عن تلك الدعوات التمييزية التي لا تخدم العلاقات الاخوية والمشتركة بين الشعبين.. خاصة وان الفلسطينيين دائما ما يؤكدون التزامهم بموجبات السيادة اللبنانية واحكام القانون ويطمحون الى بناء علاقات سليمة وصحيحة مع جميع مكونات المجتمع اللبناني باعتبارهم خارج اطار السجالات الداخلية ويقفون الى جانب لبنان ووحدته وعروبته وسيادته. وهم بيئة وطنية تناضل من اجل حقوقها الوطنية وجرء لا يتجزأ من المكونات الرئيسية التي يستند اليها حق العودة.




#علي_فيصل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- في اليابان.. قطارات بمقصورات خاصة بدءًا من عام 2026
- وانغ يي: لا يوجد علاج معجزة لحل الأزمة الأوكرانية
- مدينة سياحية شهيرة تفرض رسوم دخول للحد من أعداد السياح!
- أيهما أفضل، كثرة الاستحمام، أم التقليل منه؟
- قصف إسرائيلي جوي ومدفعي يؤدي إلى مقتل 9 فلسطينيين في غزة
- عبور أول سفينة شحن بعد انهيار جسر بالتيمور في الولايات المتح ...
- بلغاريا: القضاء يعيد النظر في ملف معارض سعودي مهدد بالترحيل ...
- غضب في لبنان بعد فيديو ضرب وسحل محامية أمام المحكمة
- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - علي فيصل - وتوظيف العامل الفلسطيني الموحد في الصراع، بدلاً من استخدامه تصادمياً داخلياً...