أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - علي عودة - تعقيب على مقال غازي حمد















المزيد.....

تعقيب على مقال غازي حمد


علي عودة

الحوار المتمدن-العدد: 2678 - 2009 / 6 / 15 - 07:36
المحور: القضية الفلسطينية
    


تعقيب متأخر على مقال غازي حمد المنشور في الحوار المتمدن
الأهم : كيف نتطهر من خطيئتنا ؟! د0 علي عــودة / أكاديمي وروائي / غـزة
كتب الدكتور غازي حمد , وهو أحد قيادات حركة حماس الهادئين, مقالاً نُشره في الحوار المتمدن ومواقع أخرى. وكان المقال بعنوان (الفصائل الفلسطينية وأزمة الحصاد السياسي)
و كنت أريد في حينه أن أحاوره في ما يثيره مقاله الموضوعي الجريء إلى حد كبير , إلا أن أحداث قلقيلية فاجأتنا بالدماء المسفوكة بالأيدي الفلسطينية والسلاح الفلسطيني , فأذهلتنا وألجمت فينا القلم واللسان فتريثنا حتى تهدأ الأعصاب وتستقر المشاعر وتتماسك الكلمات . واليوم أعود إلى الكاتب الموقر لأحاوره بنفس الصراحة والجرأة والشفافية , التي ميزّت مقاله , وهنا أربع نقاط أنطلق منها في مساجلتي له :
1-فكرة المحاصصة وقطف الثمار:
لقد انطلق المقال من فرضية منطقية ومقبولة ( من يعطي من حقه أن يأخذ ومن يضحّي من حقه أن ينال) ثم نوّّه في أكثر من مكان إلى حق حماس الطبيعي في الحصول على نصيبها من الكعكة وحقها في قطف الثمار بعد أن قدمت رصيدا كبيراً من الشهداء , من قادتها وكوادرها , ورغم أنني لا أحبذ منطق مقايضة دماء الشهداء الأبرار بمكاسب دنيوية زائلة , لأن الدماء المبذولة أقدس وأغلى من كلالمناصب والامتيازات , إلا أنني أستطيع التأكيد على أن أحدا لم ينكر على حماس هذا الحق أو (الحصة)! وهنا ليسمح لي الكاتب أن أستوضح منه عن الوسائل التي يفضلها في قطف الثمار والمشاركة في الكعكة : هل طريقة جني الفواكه والحمضيات المعروفة في بلادنا والتي تستوجب العناية والصبر والحذر من إفساد الثمار أو تشويهها حتى لا تنخفض قيمتها ويزول بهاؤها ؟ أم يريدها بطريقة متعجلة تشبه تلك التي يمارسها بعض القرويين في بلادنا عندما يقومون بجني الزيتون (وجلدّه بالعصي ) فيفسدون الثمار والأشجار ؟ وأنني لعلى ثقة أن الكاتب لا يفضل الطريقة البدائية المتعجلة وإنما الطرق الحنونة الحذرة التي تحافظ على الثمار والأشجار وتبقيها عفية ننتظر ثمارها قي الأعوام المقبلة .. ودون الدخول في مساجلات وتبريرات مؤطرة عن الدوافع والأسباب والهواجس أ التي قادت إلى الاقتتال الفلسطيني الدامي أسأل الكاتبت الهادئ ببراءة المواطن العادي المحايد : كيف يمكننا انجاز المشاركة والمحاصصة ؟ هل بالقدوة الحسنة والفاعلية الاجتماعية والحصول على ثقة الشعب والتراضي ؟ أم بالقوة وسفك الدماء وتشطير الوطن المشطّّر وقتل الفقراء الذين ينتظرون الراتب الشهري الذي يعيلهم وينقذ أسرهم من الضياع - مثلما هم عناصر التنفيذية وأجهزة حماس الآن ؟؟ وكيف ينسجم استخدام العنف واغتصاب السلطة وقتل الأبرياء مع احترام الرصيد الثوري للفصائل الرائدة و ترجيح ا المصلحة الوطنية على المصالح الحزبية والنزوات المغامرة ا وهو ما تنادي به أنت , ولا أدري إن كان غيرك كذلك ؟
2- الأطروحات السياسية الواقعية :
أشار الكاتب الموقر - في أكثر من مكان أيضا – إلىأنه من الحصافة والحكمة الاعتراف بالواقع و إدراك طبيعة التوازنات العالمية وأهمية قيام الدولة الفلسطينية في حدود عام 1967وتحدّث عن الحلول المرحلية الواقعية وضرورة مراعاة التوازنات الدولية , وهي مقولات بدأت تتردد على ألسنة قادة حركة حماس , ومن يتابع التصريحات والإشارات والفتاوى الحديثة لقادة حركة حماس يلحظ ذلك بسهولة وأتا شخصيا – مثل الكثيرين من أصدقائي وأصدقاء الدكتو غازي- أرحب بهذا التطور العقلاني الواقعي وأثمنه , لكنني أخشى ألا يكون راسخا في أيديولوجية حماس وقناعات جميع قادتها .. فهل يستطيع الكاتب الهادئ المحترم أن يزيل شكوكي ووساوسي ويؤكد لي - وللجماهير المتعطشة للوئام والاستقرار- بأن هناك إجماعا واتفاقا على هذه الأطروحات الواقعية الجديدة داخل حركة حماس ؟ أم أنها واقعيته هو التي عرف بها .. أو هي حصة من جدول الأدوار الموزع على غزة ودمشق وطهران ولندن وغيرها من المدن التي بدأت في إطلاق البالونات الواقعية الرزينة استعدادا لمرحلة قادمة متوقعة .. ورغم ذلك يمكنني أن أنقل للكاتب ترحيب المواطن الفلسطيني المحايد بهذه الأطروحات الواقعية أياًً كانت غاياتها وأهدافها ,
3- إشارات النقد الذاتي :
حفل المقال بإشارات كثيرة حول النظرة القاصرة التي تقمصت بعض الفصائل في فهم العلاقات والتوازنات الدولية وطبيعة الصراع ,ونوّه إلى عجز تلك الفصائل عن إدراك طبيعة التطورات والتوازنات وعوامل القوة والضغط الجارية في المنطقة والعالم . ولا يحتاج المرء إلى جهد كبير ليعرف أن الكاتب يشير إلى حركة حماس ومواقفها الرافضة المتسمة بالثبوت والتشنج , وهنا ينطلق سؤال آخر مشوب بالقلق: هل هذه الإشارات والتنويهات هي بداية للمحاسبة وممارسة النقد الذاتي البناء داخل حركة حماس ؟ أم أنها مجرد تنويعات بلاغية لا تخرج عن تنويعات المقال وظروف كتابته .. أتمنى – وكثيرون معي – أن تكون هذه الإشارات بداية لممارسة النقد الذاتي داخل حركة حماس وبداية لاستدراك أخطاء و(خطايا) المرحلة السابقة وأظن الكاتب يتفق معي على أن النقد البناء ضرورة لاستمرار الحزب وتطوره والمحافظة على رصيده الشعبي والتنظيمي ..
4-المواطن العادي بين حماس وفتح
واعتمادا على الجرأة والشفافية التي يتميز بها المقال وصاحبه غازي حمد , فأنني سأواصل المساجلة البناءة راجيا أن يتسع صدره وصدور أبناء حركته الموقرة للحوار الهادئ البعيد عن التشنج والعصبية الحزبية , وهنا أحاول مع صديقي أن نتلمس قناعات المواطن الفلسطيني البسيط , البعيد عن الحزبية والتأطير والتعبئة اليومية للوقوف على فهمه الحقيقي لما يجري بين الفصيلين الكبيرين .. كييف ينظرهذا المواطن إلى الخلاف الشرس الدائر بين حركتي فتح وحماس ؟ لكن , قبل الإجابة على السؤال لا بد أن نضع بين يدي القاري المحترم بعض الملاحظات التي تسهم في تقريب الصورة إلى ذهنه وتساعده على تشكيل المشهد الصحيح دون خداع للبصر أو البصيرة . ومن المفيد أن نشير إلى أن الفصيلين الكبيرين يهملان هذه الملاحظات أو إن شئت الحقائق سهوا أو عمدا , خلال علاقتهما و نظرتهما للأغلبية الفلسطينية الصامتة ..
إن المواطن الفلسطيني المحايد يمقت الاتهامات الساذجة والنعوت الهابطة و يشمئز من تكرار مفردات العمالة والتبعية والجوسسة ويتقزز من التفريق بين الموتى الفلسطينيين , فهذا شهيد وذلك قتيل والثالث هالك , ويدرك بحسّه الشعبي الأصيل أنها أحقاد مكبوتة لمجموعة من المرضى وثرثرة لفظية تعبر عن تهور وإرباك وضعف أكثر مما تعبر عن صحة و قوة وتماسك! كما أن المواطن المحايد غير مقتنع بتبريرات ومعاذير منع المقاتلين من إطلاق الصواريخ من قطاع غزة ورصد تحركاتهم وتفتيش السيّاّرات والأمتعة, حفاظاً على (المصلحة الوطنية ) والتزاماً بعدم ( توتير الأجواء الهادئة) ورفض التصرف نفسه في الضفة الغربية بل ووصف من يقومون به بالعمالة والتبعية والخيانة العظمى , والمواطن البسيط - يا صديقي - لا يفرّق بين احتلال الأرض والثروات ووضع الحواجز وإذلال الناس في الضفة الغربية وبين احتلال البحر والمعابر والتحكّم في حركة البشر والطير والحيوان والهواء والضرب في أي وقت وأي مكان في غزة .. وهو يدرك أن انسحاب الدبابات والجنود الإسرائيليين من داخل المدن والمخيمات والقرى في قطاع غزة لم يحرر الناس أو يغيّر حياتهم إلى الأفضل , وهو لا يهتم بالتبريرات المتكررة المملة عن الحصار الكوني الظالم و المؤامرة العالميةعلى الحكومة الرشيدة , في الوقت الذي يرى بأم عينه المتنفذين الجدد ومحاسيبهم يحصلون على كل ما يريدون ويسافرون إلى أي مكان يرغبون حتى أنهم يصلون إلى أندونيسيا , وفي الوقت ذاته تزداد أفواج المتسولين وتتضخم طوابير المحتشدين على أبواب مراكز الإعانة ويصل إلى عنان السماء صراخ الرجال والنساء وهم يتصارعون ويتداعكون من أجل الحصول على فتات الأغذية والحاجيات !!
ويستغرب المواطن البسيط ولا يقتنع بدوافع الإصرار على تشكيل حكومة مرفوضة من قطاعات واسعة من شعبنا ,ويعتبر ذلك خطأ كبيراً جاء في وقت غير مناسب , لكنه في الوقت ذاته , يستنكر الفتاوى المحرّضة على الفتنة ويمقته, خاصة عندما تجيز للفلسطيني أن يقتل أخاه الفلسطيني بل, وأن يعتبره عدواً وكافرا! ..
أتدري يا صديقي غازي ما الذي قاله لي أحد المواطنين المحايدين في غزة منذ أيام ( إن خطيئة غزة - التي ارتكبتاها بأيدينا - تنغّّص عليّّ حياتي وتدخل كوابيسها في أدق تفاصيلها رغم أنني لا أنتمي لأي فصيل أو حزب ولم أشارك من قريب أو بعيد في صنع الخطيئة , فأنا بعيد عن السياسة منذ الانتفاضة الأولى , لكن نواح شقيقتي على ابنها الذي فقدته في تلك الأيام السوداء , قبل زفافه على عروسه بأسبوع , يرنّ في أذني ويلاحقني من خان يونس إلى غزة ! هل تصدّق إذا قلت لك - يقول الرجل - أن كوابيس الأيام السوداء الدامية وصوت شقيقتي المكلوم تلاحقني حتى خلال علاقتي الجنسية مع زوجتي !!
هل أدركت يا غازي فداحة التخريب الذي أحدثته (الأيام السوداء) في حياتنا (تهتك النسيج الاجتماعي والنفسي للأسرة الفلسطينية ) ولا أريد أن أسرد عليك الأمثلة والشواهد, لأنني متأكد أنك تعرف الكثير منها , وهذا ما أهملته في مقالك أيها الكاتب الشجاع ! هناك ما هو أخطر من المحاصصة وجني الثمار وتقسيم الكعكة يا غازي , وأؤكد لك أن المواطن (المحايد) الذي نهمله ولا تحسب حسابه , يدرك أن حماس وفتح لا يختلفان على القضايا الإستراتيجية و تحرير الأرض من النهر إلى البحر أو من السلك للسلك ,ولا حتى على شكل الدولة الموعودة وسماتها وأنظمتها , بل هما يتصارعان ويتناحران على امتلاك القرار - من يكون صاحب الكلمة الأخيرة و له القرار الأول والأخير في السلم أو المقاومة أو ما بينهما – هذه هي الحقيقة ً با صديقي !
ومن ناحية أخرى , فلقد تأكد المواطن العادي من صحة قناعاته عندما أجرى جردة حساب لمنتوج العامين المنصرمين فإذا به يفاجأ أن معظم السلبيات والأخطاء والخطايا التي كانت تأخذها حماس على حركة فتح والسلطة السابقة - والتي استغلتها بذكاء في انتخاباتها - قد مارستها وطبقتها في تجربتها الراهنة - وزيادة حبّة - مع التذكير بأن السلطة السابقة – وفتح- لم ترفع شعارات ومقولات المثالية الدينية ولم تصدع رؤوسنا بالحديث عن القدوة والأخلاق ونبذ الحكم وإغراءات السلطة وتحريم الرواتب والسيارات والامتيازات .. هل أعدها لك واحدة واحدة يا صديقي؟! لا أعتقد أن ذلك من الذكاء والكياسة ! ثم أنني لا أرغب في تعريضك للإحراج في حال استدعيت لتوضيح ما أعنيه وطالبوني بتحديد الزعران والانتهاكات و المحاسيب والسيّارات المنهوبة والفيلات والأراضي والأموال ومكوس الأنفاق وطرق النصب والاحتيال المبتكرة والتعيينات والوظائف العشوائية للمحاسيب والأقارب !! ليس من الذكاء فعل ذلك , فأنت ستبادر للتدخل لإنقاذي بدافع الصداقة والدفاع عن حرية الرأي, لكنهم سيعتبرون تدخلك تعديا ًعلى صلاحيات الأجِهزة المختصة وتجاوزاً لمصلحة الحرِكة – كما كان يحدث معي عندما كنت أتدخل لإنقاذ أحد أصدقائي أو أقاربي الحمساويين من براثن الجلادين السابقين !
ويدرك المواطن العادي , الذي يهمله الطرفان المتصارعان ولا يعرفان مشاعره الحقيقية ولا مقدار قرفه منهما - أن الخلاف بين الفصيلين سينتهي وأن الأمور ستجد طريقها إلى الحل في نهاية المطاف وستتم الصفقات والاتفاقات والتسوبات وهذا لك وهذا لي ! وسيبقى أمر واحد هو الأصعب والأكثر تعقيداً وإيلاما مما يظن الكثيرون ( الشرخ الذي حدث في النسيج الاجتماعي للأسرة الفلسطينية ) وواجبنا الوطني والإسلامي والأخلاقي يفرض أن نفكر جميعا في كيفية إعادة هذا النسيج - أو ترميمه على الأقل.. والخطوة الأولى للترميم في تقديري هي مواجهة الحقائق وعدم التهرّّب منها مهما كانت مؤلمة وقاسية , والخطوة المفصلية في هذا الاتجاه : أن تعترف حماس بخطيئتها, ومن ثم التطهّر منها ! أقول هذا مخلصاً, وعلى حماس أن تدرك ذلك قبل فوات الأوان .. على حماس أن تدرك أن مشكلتها الحقيقية ليست مع فتح كتنظيم , بل هي مع الأسر الفلسطينية المكلومة التي تتغذى بحزنها وتختزنه , تصحو وتنام عليه , وأنا متأكد أنك تعرف هذه الحقيقة وأنصحكم ألا تخجلوا من مواجهتها ... الّلهم أني قد بلغت .. اللّهم فاشهد ..




#علي_عودة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- السعودي المسجون بأمريكا حميدان التركي أمام المحكمة مجددا.. و ...
- وزير الخارجية الأمريكي يأمل في إحراز تقدم مع الصين وبكين تكش ...
- مباشر: ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب ع ...
- أمريكا تعلن البدء في بناء رصيف بحري مؤقت قبالة ساحل غزة لإيص ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة (فيدي ...
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /26.04.2024/ ...
- البنتاغون يؤكد بناء رصيف بحري جنوب قطاع غزة وحماس تتعهد بمق ...
- لماذا غيّر رئيس مجلس النواب الأمريكي موقفه بخصوص أوكرانيا؟
- شاهد.. الشرطة الأوروبية تداهم أكبر ورشة لتصنيع العملات المزي ...
- -البول يساوي وزنه ذهبا-.. فكرة غريبة لزراعة الخضروات!


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - علي عودة - تعقيب على مقال غازي حمد