أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالله راضي - ( صرخة فقراء الوطن وانتخابات مجالس المحافظات )/ رسالة مفتوحة















المزيد.....

( صرخة فقراء الوطن وانتخابات مجالس المحافظات )/ رسالة مفتوحة


عبدالله راضي

الحوار المتمدن-العدد: 2584 - 2009 / 3 / 13 - 04:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ملاحظة : أرجو أن تكون الصدور رحبة لمعاينة واقع حال فقراء الوطن ومواطنيه الشرفاء الذين يحملون حب الوطن في عقولهم وقلوبهم ،ومن دون الالتفات الى الضجيج الإعلامي المغرض أو المؤيد لان كلا الاتجاهين لا ولن يعملا من اجل مصلحة الوطن وفقراءه , وكل منهم يغني على ليلاه . أؤكد لكم أني "مستقل الانتماء إلا للـ"الوطن - العراق " منذ أخر اعتقال في عام 1981 وبعد التوقيع على استمارة الأمن العامة (سيئة الصيت ) بعدم الانتماء لأي حزب كان ما عدا .. وإلا .......، وبقيت ولا أزال مستقلا حاليا ومن دون الانتماء الى قائمة المستقلين الائتلافية والغير مستقلة في تحقيق مأربها ومصالحها المرسومة ( مع اعتذاري ) .
السادة / قادة العملية السياسية و لما بعد انتخابات مجالس المحافظات / المحترمون
تحية فقرائية وبعد ,

يعز علينا أن نعرض على فخامتكم جميعا (المشاركين في قيادة العملية السياسية حاليا ، والأخوة المنتخبون لمجالس المحافظات) ما وصل إليه حال العراقيين النجباء وبالأخص الفقراء ( الأغلبية من كافة المذاهب والأعراق والطوائف ) في ظل الديمقراطية الجديدة وعمل الأصدقاء من اجل تحرير العراقيين , وما ألت إليه هذه الشعارات الفضفاضة المتعارضة مع ما يجري على ارض الواقع ( وأرجو أن لا تتهموني بالتشاؤم لان الحقائق الفعلية المتوفرة على الأرض مشئومة بعد مضي أربع سنوات وأكثر على سقوط نظام الطاغية) ، ما عدا ما حصل في الأشهر الأخيرة من تحسن في الوضع الأمني لا غير :-
1- نقل فقراء الوطن وشرفائه من ظلم معلوم ومشخص في ظل النظام السابق ومن قبل حزب واحد الى ما هو اظلم وغير محدد المعالم من قبل احزاب وكتل سياسية متعددة .
2- نقلهم من بؤس محدد الأبعاد الى بؤس اميبي مطبق لا حدود له تاركين المفسدين الاداريين من السراق والحرامية القدامى والجدد يزيدونهم بؤسا .
3- نقلهم من شظف عيش وقتل معلوم الى فقر موجع وقتل مباح مجهول استمر ليلا ونهارا ، ولأكثرمن أربعة أعوام(مفخخات , عبوات ناسفة , قتل عشوائي , خطف .................................................)
4- من المحسوبية والمنسوبية لحزب واحد وبضعة عشائر الى محسوبية ومنسوبية الى أحزاب شتى وعدة عشائر .
5- من حرمان مبرمج لمستلزمات الحياة ( الوقود بأشكاله وفق بطاقة خاصة , والكهرباء والماء) الى حرمان تام ومشوه وغياب سلطة الدولة في التوزيع العادل على الرغم من استحداث بطاقة النفط والغاز مؤخرا .
6- من جَلدٍ موسمي في بعض مرافق الحياة الى جَلدِ يومي في كافة مرافق الحياة (من ارتفاع محموم في أسعار السوق وأجور النقل وارتفاع خيالي في أسعار الوقود وبطالة مرعبة في بلد نفطي شخا ومخا ، ينتج ويصدر). دع عنك تصريح أحد القادة البطرانين عند زيارته لمصرقبل عام بأنه سيجلب عمالة مصرية الى العراق !!
7- من برلمان يتم توجيهه بالريموت الصدامي الى برلمان (موزع بشكله العام ) الى : ربع يدعم الإرهاب ومعوق للعملية السياسية , وربع لايحضر اجتماعات البرلمان الا ما ندر , وربع يزايد من أجل تحقيق مكاسب ، والربع الأخير مواظب ويريد أن يفعل شيئا لكن النصاب لايكتمل لاتخاذ قرارات هامة تخص الشعب .
8- من مسؤولين يشعرون بالخوف أذا شُخصت أخطائهم خوفا من السلطة الى مسؤولين يجاهرون علنا بالفساد الإداري وعدم الشعور بالمسؤولية الوطنية وفي ظل حماية حزبية وأمريكية غير قانونية ( والادلة كثيرة والحمد لله ).
9- ومن سياسيين يلطعون حذاء "صدامهم" أذا غضب الى سياسيين أساءوا استخدام أجواء الحرية والديمقراطية ويهددون ويتوعدون في المنابر الإعلامية المغرضة وكأن البلاد بلا سلطة ولا قانون , ومشاعر المواطن لاحرمة لها .
10- من عُطل واحتفالات ومهرجانات راقصة على طول العام الى ما يقابلها من منع تجوال وقطع الطرق و وضع الحواجز على طول العام متناسين من أين يأكل الكسبة والعاملين بالأجر اليومي وذوي الدخل المحدود من فقراء الشعب بسبب التعطيل ورفع الأسعار.
11- ومن بطاقة تموينية منتظمة للفقراء في ظل الحصار المتفق عليه عالميا وبقيادة الولايات المتحدة والمجتمع الدولي الى بطاقة تموينية مهلهلة المفردات ضعيفة التجهيزات فقيرة المغذيات متباعدة الفترات لفقراء الوطن وفي ظل الولايات المتحدة و المجتمع الدولي ذاته أيضا .
12- ومن ومن ومن ............... والى والى والى ...................................

نســـألكم باللـــــــه :

هل يجوز مخالفة الدستور الذي حررتموه وصادق عليه فقراء الوطن باستفتاء شعبي ؟ أذا كان الجواب "لا يجوز " , لماذا اغلب المسؤولين في البرلمان والدولة والحكومة يحتفظون بجنسيتين (عراقية وأجنبية ) وقد منعها الدستور بتحديده ولاءُ واحداُ للوطن , ولماذا يتهافت البعض الأخر للحصول على الجنسية من دول الجوار أو من الدول الأوربية وهو في موقع المسؤولية ؟ لقد اعذر فقراء الشعب العراقيين اللذين هربوا من جحيم النظام السابق وحصلوا على جنسيات أخرى اضطرارا. لكن ما هو عذرهم اليوم وهم يحكمون العراق , هل يجوز للحاكم أن يكون خائفا من نفسه ومستعدا للهرب لو كان وطنيا حقيقيا , الجواب " كلا " الا في حالة كونه خائفا من شر أعماله ومجيئه للعراق إدخال كمركي مؤقت ولغاية في نفس يعقوب آو تبويبها على أنها " الثورية الجديدة " للقرن الحادي والعشرين , أو كما يسميها الأدباء " ثورية الحداثة!!! " حيث أن الثوار الحاكمين اليوم يصرحون ويصرخون علنا بأنهم في حالة اختلاف الأوضاع عما يرغبون ويريدون فأنهم سيعودون أدراجهم من حيث جاءوا راكبين الجمل " الفضائي " بما حمل كما فعلا اللصان وزيرا الكهرباء السابقين ( السامرائي وشندل) ، والشعلان و... و... و.... و.... من الوزراء والبرلمانيين مع احتفاظهم بحقوقهم كاملة , ومن دون أن ينتفض البرلمانيون للمطالبة لمحاسبة السراق واعادة أموال الشعب ( لأن العملية شيلني وأشيلك ) ، ورحم الله شاعرنا الكبير الجواهري حيث قال :-

ليس بِحرِ من أذا رام غايةَ تخوف أن ترمي به مسلكا وعرا
نستصرخكم باللــــــــه (يا احرار العراق):

أعلنوها صراحة , جميعا وبلا استثناء , أما الانتماء للوطن قلبا وقالبا أو للأجنبي ودول الجوار , أما لفقراء الوطن أو لذباحيه من الأجانب والعربان ... وبذلك نقول لكم جزاكم الله خير الجزاء في كلا الحالين . لان من أوصلكم لما انتم عليه دفع ضريبة الدم ولازال يدفع.... وهم فقراء الوطن وشرفائه الذين يرون وطنهم مذبوحا وقد أكثرت سكاكين وخناجر أخوة يوسف بالطعن اليومي لهم ولوطنهم.... أما انتم فتتدرعون بحماياتكم والحواجز
الكونكريتية وقوات العم سام , أما عوائلكم فهي الأخرى تعيش في " بحبوحة من العيش !!! ؟؟؟ " بسبب العز الذي ترفل فيه سواء في دول الجوار أو الدول الأوربية وقسم من أفراد عوائلكم أصيبوا بـ"الكآبة" ليس بسبب الحنين الى الوطن بل بسبب كثرة الأموال التي لا يعرفون أين يصرفونها بعد أن أصابهم الإشباع ألدولاري والملذاتي. وسنكون شاكرين لكم لو فندتم كلامنا هذا وأوضحتم من اسكن منكم عائلته في احد أحياء بغداد المذبوحة وسواء في منطقة " ساخنة " أو " غير ساخنة .
نستحلفكم باللـــــــــه :

أن تصارحوا شعبكم من خلال فضائياتكم (وما أكثرها) الرسمية والحزبية والطائفية التي لا تحمل لفقراء الوطن غير المدح والقدح لبعضكم البعض , ونقول صارحوا شعبكم المنكوب بسياساتكم و أملاءات المحررين الأمريكان بان ما يَهمكم حقا الاحتفاظ بالمناصب وتحقيق الطموحات الذاتية والحزبية , أما الإرهابيين والقتلة متروك أمرهم للرعاية الأمريكية والمنطقة الخضراء والمأمورين قسراُ من رجال " خطة فرض القانون " الذين يتوجب عليهم توفير كافة وسائل الراحة وحقوق الإنسان للإرهابيين والمسلحين القتلة الملطخة أيديهم بدماء الأبرياء من أبناء الوطن بدون تمييز, وأعلنوها أيضا بشجاعة الشجعان – ومن دون التعكز على استقلال القضاء – بعدم استطاعتكم بإنزال القصاص العادل ( حسب قانون مكافحة الإرهاب الذي بقي حبراُ على ورق) بالإرهابيين والقتلة تخوفا من "زعل " الأمريكان !! و زعل الأحزاب و الكتل التي تدعم الإرهاب بأشكاله !!!, وما يتبع ذلك من تغيير في المناصب والمراكز . الستم أنتم من يعلن ولا زلتم يوميا ، ومنذ خمس سنوات تقريبا عن ما تم العثور عليه من مخابئ للاسلحة والذخائربأنواعها والقاء القبض على المجرمين ، ماذا فعلتم لهم غير أن تطالبوا الجهات المعنية بالأمر بتوفير كافة وسائل الراحة للمجرمين حفاظا على حقوق الأنسان !! أي حقوق هذه ؟ هل للمجرمين والقتلة حقوق ؟ وأي قضاء هذا الذي يحافظ على المجرم ولا يحترم مشاعر وحقوق ذوي الضحايا الأنسانية ؟؟ انها بدع الديمقراطية الجديدة التي تنصف الظالم ولا تنصف المظلوم .... وكأن القائمين على الأمر ضيوفا سيغادرون أجلا أم عاجلا .

بودنا أن نعلمكم أن لدى فقراء الوطن إحصائية لما تعلنوه في التلفزيون الرسمي بعدد القتلى والمقبوض عليهم من الإرهابيين والمجرمين القتلة حيث بلغت مئات الآلاف , ولو تم اتخاذ الإجراء القضائي الميداني وفق الشرع والقانون لكل متلبس بالجريمة من المسؤولين والقتلة لما ظل إرهابيا أو ذباحا في العراق ..... الا إنكم تعلمون علم اليقين تحريف الآيات القرآنية الشرعية وأصبحت " كوني بردا وسلاما على الذباحين ..." من اجل إرضاء شريعة " المارينز " الذين يطلقون النار على السيارة وراكبيها إذا تأخرت في فسح المجال لهم أما ما يخص دماء العراقيين (طز ......)

الا يكفيكم صراخا من الإرهاب والتكفيريين والقتلة وكأنهم " طيرا ابابيلا " وبعضكم يسمونهم " مقاومة شريفة " ...... عذرا أن أقول " يالعهر السياسة " التي تَُخضع المبادئ الإنسانية والدينية وتجندها لمطابخ السياسة ومصالحها .

و أخيرا , ننصحــكم لوجـــه اللــــه :

أن فقراء وطنكم ومخلصيه يعيشون حياة مزدوجة ( أحياء أموات ) , أحياء يستنشقون نسمة الهواء لأنها عطاء رباني خارج المحاصصة , وأموات لأنهم محرومون من ابسط مقومات الحياة ( الأمنية الحقيقية ) والمعاشية والخدمية التي تليق بالحيوان لا بالإنسان .

وياليتكم استلهمتم الدرس البليغ والموعظة الحسنة مما حققه الرياضيون الكرويون غير المتحاصصين قبل عامين ، وفي ذروة الأعمال الأرهابية , أنهم أبناء فقراء الوطن الحقيقيون والمخلصون فعلا لوطنهم , ولعبوا بالغيرة العراقية و روح الفريق الواحد من اجل شئ اسمه " الوطن – العراق " وبعيدا عن التشرذم وتأثيرات الأنانية الضيقة وتوجيهات ضعفاء النفوس ومصالح دول الجوار . أنهم تركوا خطة اللعب التي وضعها " البنتاغون" و " سي.اي.ايه" (5 محاصصة , 2 انتخابات , 3 مصالحة وطنية ) مع كابتن " مكرود " وحامي هدف "مشدود " , ولعبو بخطة عراقية " 10 هجوم, 10 دفاع " ، وحامي هدف مطلق اليدين . ومما يؤسف له مؤخرا،هو امتداد الأيادي الخبيثة وعملاءها في الخارج من أجل تمزيق النسيج الرياضي الوطني كأنعكاس لسياسة لي الأذرع وتعطيل المنجزات والمكاسب أيا كان نوعها .والا بماذا يفسر هذا التدخل السافر لـ ( الفيفا )في السياسة الرياضية الوطنية .

وعليه نتوسل أليكم ونرجوكم أن تكفوا عن فقراء وطنكم نزاعاتكم الطائفية والعنصرية و الصراع على المناصب والمصالح التي تمزق الوطن والارتفاع لمستوى ناخبيكم في الأنتخابات الأخيرة وتبتعدوا عن التغليف والتدليس ، واتخاذ المواقف الصريحة والواضحة قي برلمانكم لما فيه مصلحة شعبكم و وطنكم و ليست مصالحكم الحزبية والشخصية.... أن فقراء الشعب اكتشفوا اللعبة منذ زمن ولكن " صبرا جميلا يا أل ياسر " ، وألا فأنهم سيقومون بدورهم الحقيقي لما يرضي الله والضمير ويتركونكم و أمريكا خلف ظهورهم..... وسيرى الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون ....
واللــــــــه مــــن وراء القصـــــد

العبد الفقير لله
( عراقي الجنسية / من أبوين عراقيين بالـولادة
كاتب مستـقل , دفع ضريبة حريـــة الرأي
مرتيــــن في زمــــن النظام السابـق )





#عبدالله_راضي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- فيديو أسلوب استقبال وزير الخارجية الأمريكي في الصين يثير تفا ...
- احتجاجات مستمرة لليوم الثامن.. الحركة المؤيدة للفلسطينيين -ت ...
- -مقابر جماعية-.. مطالب محلية وأممية بتحقيق دولي في جرائم ارت ...
- اقتحامات واشتباكات في الضفة.. مستوطنون يدخلون مقام -قبر يوسف ...
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بسلوكها
- اكتشاف إنزيمات تحول فصائل الدم المختلفة إلى الفصيلة الأولى
- غزة.. سرقة أعضاء وتغيير أكفان ودفن طفلة حية في المقابر الجما ...
- -إلبايس-: إسبانيا وافقت على تزويد أوكرانيا بأنظمة -باتريوت- ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف بلدتي كفرشوبا وشبعا في جنوب لبنان (صور ...
- القضاء البلغاري يحكم لصالح معارض سعودي مهدد بالترحيل


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالله راضي - ( صرخة فقراء الوطن وانتخابات مجالس المحافظات )/ رسالة مفتوحة