أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - سارة راضي - صور من العراق لهذه الايام وايام الانتخابات ؟ الجزء 3














المزيد.....

صور من العراق لهذه الايام وايام الانتخابات ؟ الجزء 3


سارة راضي

الحوار المتمدن-العدد: 2563 - 2009 / 2 / 20 - 03:31
المحور: ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق
    



(1) بالاتفاق مع المالكي والحكيم المفوضية تقر قوانينها المجحفة

محاصصات طائفية مقيتة بكل شيء واصحاب هذا النفس لم يكتفوا بحكومة طائفية سابقة بل بل قُتل من قتل وشرد من شرد وراء افعالهم وافكارهم هذه .....
وها هم اليوم يجددون النفس الطائفي بأسلوب وطريقة مزخرفة هي القانون المجحف للمفوضية الذي يقر بأن تؤخذ اصوات القوائم التي لم تحصل على حق القاسم وتحول الى القوائم الكبيرة وهي المتنفذة بطبيعة الحال .
فمثلاً لو كان القاسم يطلب 22 الف وقائمة حصلت على 21 الف وهكذا هذه ال(21) الف تؤخذ من هذه القائمة الى القوائم الفائزة الكبيرة ... ويشير محللين انه لو جمع هذه القوائم التي قاربت الوصول الى القاسم لوجدناها تمثل شرائح وطوائف عديدة من ابناء الشعب قد تنتصف مع الفائزة او تزيد وبالتالي سيحرمون من ممثل لهم بمجالس المحافظات .....
وهذا من اجحف قوانين المفوضية والتي أقرتها بالتفاوض مع القوائم المتنفذة ...
وهذه المشكلة الاخرى فراح المالكي يستغل منصب السلطة للضغط على المفوضية فبعضهم وحتى بأرصدة وأموال بالخارج لضمان مستقبله وبعضهم كان اصلاً متعامل مع المالكي .....
اين الكتاب والمثقفين العراقيين من هذا لابد ان نشير ونطالب .........
ونعلن ونقول .....
لماذا كل هذه القوانين التي تجعل القوائم الكبيرة التي ارتنا الويلات ان تنفرد بالحكم مهمشين بذلك ارادة الالاف من ابناء الشعب العراقي الجريح الذي يلاقي الويلات واللوعات يوماً بعد يوم وبوسائل وطرق شتى .......لنقف وقفة صادقة ... ونحترم ارادة الشعب كفانا يا .......... نهباً للعراق وثرواته اما حان الوقت لأعطاء الشعب حقه ... اسمعت لو ناديت حياً....




(2)

المالكي يكرر الاتصالات هاتفيا على محافظة البصرة يوم الانتخابات ؟

اثار بعض المتابعين بصفة يشار لها توفرت بالمالكي في الانتخابات الاخيرة وهي الاحتراف بالغش الى درجة كبيرة وعالية .....
فتفنن بالرشا للمواطنين اولا وعبر الى المفوضية ... الى يوم الاقتراع .. فما زالت تلك الاصوات في اذني ترن اصوات مدراء المحطات والمراكز ان كنت تريد التصويت لصاحب صولة الفرسان تفضل اهلا وسهلا والا احضر هوية اثبات .. مولمة تلك الصورة رغم كل هذا كان المالكي يمني النفس بالحصول على الاكلة الدسمة الكيكة اللذيذة محافظة البصرة .. التي يعيش حوالي 90/% من العراق بثرواتها .. فذكر بعض الاخوة الذين عملو في المعهد وكذلك المخازن والتي كانت المكان الرئيسي لجميع الاوراق ... اكدوا لي واكثر من شخص بان المالكي كان قد كرر الاتصال هاتفيا وبمنتصف الليل لمرات عديدة يحاول ان يعلم النسبة وكان المسؤولين هناك يكلمونه باسلوب خضوعي كما نقل . الا ان يقول احد مساعدي المدير العام انه جاء امر من احد كبار المفوضية ببغداد بان تحول الاستمارات والاصوات الى قائمة دولة القانون لحقه اتصال للمالكي يقول للمدير نفذ ما تامرك به الاجهزة الحكومية هي اعلم بما يدور في العراق ... يقول هذا الموظف رغم انه كان الكثير من الموظفين من رجالات المالكي في المفوضية ومن المنتفعين من احوالة كان المالكي يؤكد وقد رضخ المدير لمطالبه وتحولت كل الاوراق الفارغة باسم قائمة المالكي وهذه حقيقة واحدة من محافظة واحدة وما خفي كان ادهى واعظم .
ارجوا من المنظمات العالمية للمراقية اجراء تحقيق شفاف مع المفوضية في البصرة وخاصة ممن اشرف على مقر المعهد ستجدون التلاعب حصل وبقوة وتحت انظار العديد من موظفي المفوضية بعد طرد المراقبين وضربهم وتهديدهم بالقتل ... ان كانت يا سيادة المالكي هذه البداية فكيف ستكون فترة حكمك ...
وايضا سؤال نطلب من المفوضية الاجابة عليه لتتضح الحقائق للعالم اجمع ( لماذا سحب الظرف المكربل الذي يطبع الكاربون من كل او اغلب المراكز الانتخابية في البصرة ؟!!!!! ).......


(3)

طبيب ام رجل مفوضية ام مرشح للانتخابات ؟؟؟!!!!!



كنت احلم ببستان كبير تغرد البلابل بحديقتي .... كنت احلم بشي جميل ولكني كنت حقا احلم لاني حلمت ....
حلمت يوما ما بعد زوال صدام بسيارة رئاسية فارهة وبيت جميل يطل على شرفه العمران الجميل ... نعم نعم هذا ما وعدونا به ساسة العراق ... تبرد الحلم .. لم يكونوا سوى سراق .. سرقونا برابعة النهار ولا زالوا ...
من المضحكات المبكيات الاخيرة التي انبثقت في عملية التزوير .... عفوا عملية الانتخابات الاخيرة الكل علم بالخرق الذي ارتكب من قبل الطبيب المرشح وليد والطبيبة شذى من قائمة اياد علاوي في البصرة هؤلاء الاطباء اللذان حاولا الضغط على مرضاهم بيوم التصويت الخاص الخاص بالتصويت لهم ... حقا انها جريمة يندى لها الجبين من قبل هؤلاء ولكن كانت الجريمة ابشع للمدير الكبير حضرة عضوا المفوضية الطبيب ( ...... ) موظف نزيه كلش هواي بالمفوضية ...
نعم قد رتب هؤلاء جوا للتزوير يتلاءم مع الحداثة فالطبيب عضوا المفوضية يهيئ الأجواء والطبيبان المرشحان يبتزان الناس والمرضى المساكين.... اذن اين المفوضية من هذا !!!!!!
تجعل هذا موظفا لديهم الا تعرف ان الصديق الحميم لهؤلاء الاطباء ..... ثم عندها سجلت تلك المخالفات من قبل وكلاء الكيانات والمنظمات لماذا لم تحرك المفوضية ساكناً ازاء افعال هؤلاء في مستشفى الجمهوري بالبصرة ... بل سيادة موظف المفوضية الطبيب ( ........ ) استمر بالتالق بالتزوير لصديق الدراسة الطبيبان فجاء بطبلات وهمية وادخل الناس من الشارع للتصويت لهؤلاء ... ان الامر سجل على موظف المفوضية او اقصد الطبيب وقد اشاع امر هؤلاء في الشارع البصري ... والمفوضية الى الان صامتة !!!!!!
اخيرا اكتشفنا ان الطبيب الموظف ما كان الا ينفذ ما طلبت منه المفوضية والا ماذا تفسرون السكوت المطبق يا مفوضيتنا ...؟؟؟!!! صفقة الصداقة افضل من الف صفقة !!!!!!!





#سارة_راضي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أبو ستوري يقيم أداء الأعمار في العراق
- سوأل مشروع يخطر على بال كل عراقي غيور...


المزيد.....




- مصر: بدء التوقيت الصيفي بهدف -ترشيد الطاقة-.. والحكومة تقدم ...
- دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسب ...
- انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض ...
- الخارجية الأمريكية لا تعتبر تصريحات نتنياهو تدخلا في شؤونها ...
- حادث مروع يودي بحياة 3 ممرضات في سلطنة عمان (فيديوهات)
- تركيا.. تأجيل انطلاق -أسطول الحرية 2- إلى قطاع غزة بسبب تأخر ...
- مصر.. النيابة العامة تكشف تفاصيل جديدة ومفاجآت مدوية عن جريم ...
- البنتاغون: أوكرانيا ستتمكن من مهاجمة شبه جزيرة القرم بصواريخ ...
- مصادر: مصر تستأنف جهود الوساطة للتوصل إلى هدنة في غزة
- عالم الآثار الشهير زاهي حواس: لا توجد أي برديات تتحدث عن بني ...


المزيد.....



المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - سارة راضي - صور من العراق لهذه الايام وايام الانتخابات ؟ الجزء 3