أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ناصر السعيّد - لاتدعوا ال سعود يقطعون رقاب ابرياء العراقيين بالسيف!















المزيد.....

لاتدعوا ال سعود يقطعون رقاب ابرياء العراقيين بالسيف!


ناصر السعيّد

الحوار المتمدن-العدد: 2528 - 2009 / 1 / 16 - 07:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    




انا ناصر السعيّد ولدت بالجزيرة العربية في القرن الماضي ، كتبت في السبعينات من القرت الماضي كتابا ب716 صفحة عن اصل ال سعود وكونهم من بني القينقاع يهود المدينة، واهديت كتابي إلى اليوم الذي يصبح الإنسان فيه حرا يحاسب حكامه اقتداء بذلك الإنسان العربي الذي حاسب النبي محمد وعمر بن الخطاب وعلي بن أبي طالب …
إلى ذلك اليوم الذي يصبح الإنسان فيه في الوطن العربي حرا ينشر فيه ما يشاء من نقد بنّاء وهدّام ـ بناء للصالحين هدّام للطالحين ـ ويذيع الإنسان فيه ما يشاء من ذلك أو يقول على الاقل ـ ما يشاء في الوطن العربي ـ ليقول مثلا: تسقط الدول العربية المتناسلة كل عام كتناسل آل سعود بطريقة لا ـمشروعة ، وليرتفع علم الأمة العربية الواحدة العلم الواحد المميّز بلون الوحدة الشعبية والاشتراكية العلمية، والحرية المطلقة، والتحرر من مخلفات الجهالة، ومن مهادنة الثوار للثيران المالكة الامريكية… إلى ذلك اليوم العظيم الذي يتم فيه ما ذكرته أعلاه في ثورة شعبية عارمة أهديت هذا الكتاب

قلت في الكتاب ايضا، لقد تجاوز الملك "فهد" كل "المحرمات سراً" واحتسى الخمر علناً جهاراً نهاراً مع كارتر، وتناقلت هذا التحدي كل الصحف الأمريكية والعالمية قائلة: (فهد ـ يشرب الخمر مع كارتر ـ بصحة نجاح كل الجهود السعودية الامريكية المشتركة في المنطقة)… ومنها بالطبع: الصمت المطبق على الجرائم السعودية…
بدءا من نجاح فيصل في المساومة ـ عام 1964 ـ على اعترافه بجمهورية اليمن مقابل تعيين السادات نائباً للرئيس جمال عبد الناصر … ونجاح فيصل وفهد والسادات وحسن التهامي وكمال أدهم ـ وخبير السموم الأمريكي مستشار المخابرات السعودية في الرياض المستر رنتز: بوضع ـ عيّنة ـ من سم الاكوتين ـ في كأس من عصير القوافة لجمال عبد الناصر في الساعة الرابعة إلا ربعا يوم 28/9/ 1970 ـ أثناء وداعه لحاكم الكويت صباح السالم في مطار القاهرة، وبذلك أدركت السعودية ما عجزت عنه مراراً في اغتيال عبد الناصر، بل ما عجزت عنه في تحريضها للرئيس الأمريكي جونسن بالرسالة المعروفة التي كتبها فيصل وفهد إليه يطالبانه دفع إسرائيل لاحتلال مصر وسوريا لإيقاف المد الوحدوي وإيقاف عبد الناصر عند حده واشغال العرب بأنفسهم عن المواقف السعودية الامريكية…

قال الملك فيصل بن عبد العزيز .. من خطابه 13/6/1970، في برلمان أندونيسيا (لقد ائتمنني الله على خدمة الحرمين الشريفين وأوكلني بهما!، وعلى الأصدقاء اعانتنا لحمايتهما من المخربين والثوريين والاشتراكيين والشيوعيين!).. انّه منطق الصهاينة في القدس عن وعد الله المزعوم للصهاينة في أرض المعاد من الفرات الى النيل..

هل آل سعود من قبيلة (عنزة بن وائل؟) كما يقولون؟… هل يدينون بدين الإسلام حقيقة؟ … هل هم من العرب أصلا؟.
الحقائق الدامغة التي قلتها في كتابي ستدمغ مزاعم آل سعود وتدحض أكاذيب من باعوا ضمائرهم لهم وزيفوا التاريخ من كتّاب ومؤرخين أقحموا نسب آل سعود ـ بنسب النبي العربي! زاعمين: (أنهم من ذرية محمد بن عبد الله).. وأنهم (وكلاء الله في خلقه وخلائقه على أرضه)!.. قاصدين بهذا الزعم ـ العتيق البالي ـ تبرير جرائمهم وفحشائهم وتثبيت عرشهم المكروه وتدعيم الملكية التي حاربها العرب قبل الإسلام وبعده وحاربها الناس أجمعين على مر التاريخ ولعنتها كل الكتب المقدسة وحذر منها القرآن بقوله: (ان الملوك إذا دخلوا قرية أفسدوها)… ومع ذلك، يتجاهل آل سعود قول القرآن هذا، ويزعمون كذبا أنهم يؤمنون بالقرآن في الوقت الذي يصدرون أوامرهم بتحريم نشر أو اذاعة أو إعلان أو قول مثل هذه الآيات القرآنية لمحاربة الملوك…
وبما أن آل سعود على معرفة تامة بمعرفة قدماء شعبنا لأصلهم اليهودي، وماضيهم الدموي الإجرامي وحاضرهم الموغل في الوحشية… فانهم يحاولون إخفاء أصلهم بامتطاء الدين وتزييف أنسابهم بانتسابهم المزعوم للنبي محمد!… رغم كوننا لا نهتم أبدا ـ بالانساب والاحساب بقدر ما نهتم بالصفات والأعمال قبل الأقوال . برهنت في كتابي وقلت ليعرف من لم يعرف آل سعود، انهم من سلالة بني القينقاع يهود المدينة الذين حاربوا النبي ـ محمد بن عبد الله ـ وعملوا على حصاره وناصروا كل أعدائه من ملوك وأمراء وعبدة أوثان وتجار أديان ورأسماليين واقطاعيين…
وبرهن ال سعود على ان كل ماقلته في كتابي كان صحيحا واكبر واقسى من ان يتحمله ال سعود، فجن جنونهم وجندوا الجيوش، والمرتزقة لشراء الكتاب من كل اسواق البلدان العربية ، واعلنوا الجوائز القيمة للظفر بي واتفقوا مع الشعبة الثانية في الجيش اللبناني انذاك لاعتقالي ،اعتقلت ، وعذبت كما لم يعذب بشر، اتوا بعائلتي واقربائي وعشيرتي كلها وذوبوهم جميعا بالاسيد حتى لايبق من يفضح ممارساتهم السادية . توهم ال سعود انهم قد تخلصوا مني، وفاتهم ان المناضلين في سبيل الفقراء والحق لايموتون ، ولم يدر بخلدهم ان يوما سياتي يخترع فيه الانسان الانترنت و USB اصغر من ساعة اليد ليحمل 100 كتابا بحيث ان المئات من ابناء عائلة ال سعود يقراون كتابي يوميا وابائهم مطمأنين الى خلوا المملكة من" الكتب المغرضة"

لماذا اعود الان ؟ اعود لانبه ال سعود وقبلهم افضح ما فعلوه بمجموعة من فقراء العراقيين المحتجزين في سجونهم ، لقد احتجز هؤلاء الوحوش مجموعة كبيرة من الفقراء العراقيين الذين تجاوزوا الحدود لغرض كسب العيش واصدروا احكاما عادية في اول الامر بحقهم ولكن حين اعلنت السلطات العراقية عن اعتقال ارهابيين وهابيين اعترفوا بجرمهم ومازالوا مصرين على ان القتل وتفجير الاسواق واحراق المدارس الذي مارسوه سيدخلهم الجنة ، رفعت سلطات ال سعود من سقف احكام العراقيين وعذبنهم واجبرتهم على التوقيع على اوراق لم يعرفوا محتوياتها لكي يعتبروا من المحكومين بالاعدام وبالتالي يبادلونهم بالارهابيين السعوديين!
اية جريمة؟ واية نذالة ؟ هناك 600 عراقي برئ ، من بسطاء الناس وبعظهم من ابناء البادية الذين لايقرأون ولايكتبون حكموا بقطع الرقبة بالسيف انتقاما لاعتقال ارهابيي ال سعود الوهابيين
احذر واحذر واحذر من ان القيامة ستحل على ال سعود ان اراقوا دم الابرياء
ادعوا كل شرفاء الارض الى رفع الصوت ضد هذه الهمجية!!





#ناصر_السعيّد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...
- بلينكن يأمل بإحراز تقدم مع الصين وبكين تتحدث عن خلافات بين ا ...
- هاريس وكيم كارداشيان -تناقشان- إصلاح العدالة الجنائية
- ما هي شروط حماس للتخلي عن السلاح؟
- عراقيل إسرائيلية تؤخر انطلاق -أسطول الحرية- إلى غزة
- فرنسا تلوح بمعاقبة المستوطنين المتورطين في أعمال عنف بالضفة ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ناصر السعيّد - لاتدعوا ال سعود يقطعون رقاب ابرياء العراقيين بالسيف!