أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - جابر احمد - تاريخ الأهواز - عربستان - منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهنة - الفصل الرابع - الحلقة الثانية















المزيد.....

تاريخ الأهواز - عربستان - منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهنة - الفصل الرابع - الحلقة الثانية


جابر احمد

الحوار المتمدن-العدد: 2500 - 2008 / 12 / 19 - 09:07
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


مقتل المولا مطلب وتبعاته :
قلنا في نهاية الحلقة الاولى ان الشيخ خزعل قد عين مولا طعمة بن مولا فرج واليا من قبله على مدينة الحويزة ، الا ان هذا الاخير و بعد فترة وجيزة قتل بالقرب من نهر كارون على يد السيد نعمة بن السيد محمد الحسيني،وفي هذه الحلقة سنتطرق الى كيفية مقتل المولا طعمة وما تلاه من احداث هامة وقعت في زمن حكم الشيخ خزعل .
يقول المؤلف ان المدعو السيد نعمة بن السيد شبيب الحسيني هو احد وجهاء اقليم عربستان المعروفين وكان يسكن في منطقة تسمى بنهر هاشم ، وهو فرع من فروع نهر كارون وكان الشيخ خزعل بن الحاج جابر العامري ( الكعبي ) امير عربستان قد منحه اراض تقع في منطقة تسمى ام تمير والتي تقع في جنوب غرب مدينة الاهواز وتسامح معه في دفع الضرائب ، بحيث قللها الى النصف وكان الشيخ يكن له كل الاحترام و التقدير، الا ان هذا السيد نعمة وخلافا للاعراف العشائرية السائدة في المنطقة ، تنكر لهذا الجميل و ثار ضد الشيخ خزعل واخذ يؤلب ضده القبائل العربية الاخرى ، كما انه تجاهل امره بتعين مولا طعمة واليا على مدينة الحويزة ، وبينما كان هذا الاخير ، قادما من المحمرة متوجها الى مدينة الحويزة ليستقر بها ،وعندما وصل الى قرية السيد علي الطالقاني والتي تسمى" بالكوت " قرر الاستراحة والمبيت فيها ، وبينما كان نائما هوجم غفلة من قبل السيد نعمة وقتل .
ولم يكتفي السيد نعمة بتحدي الشيخ خزعل عبر مقتل واليه المولا طعمة وحسب ، بل تحالف مع عدد من ابناء عمومته وهم كل من الشيخ عبود بن الشيخ عيسى بن الحاج جابر وابن عمه الشيخ غضبان بالاضافة الى 16 شيخا اخر من شيوخ المنطقة على مقتل الشيخ خزعل والاطاحة بحكمه و من ثم تسليم رئاسة امارة عربستان الى الشيخ عبود بن عيسى وعندما طرح احد الشيوخ المشتركين بهذه المؤامرة هذه الفكرة على زوجته رفضت هذه الفكرة والحت على زوجها ان ينصرف عن الاشتراك بهذا العمل ، لا بل من الافضل له ابلاغ الشيخ خزعل بما يحاك ضده فورا ، وبالفعل فقد اباح هذا الشيخ باسرار هذا المؤامرة وباسما الشيوخ المشتركين فيها ، فامر الشيخ خزعل باحضارهم وعندما واجههم بالخبر ، في بداية الامر نكروا ولكن عندما واجههم بالشهود و الحقائق اعترفوا ، بعدها اصدر الشيخ امرا باعدامهم ، الا ان الشخص االوحيد الذي نجى من الاعدام هو السيد نعمة ، الذي كان قد لجأ الى قلعة سحر لدى قبيلة " خسرج " وقد تمكن رجال الشيخ خزعل من مصادرة جميع امواله ومالديه من ثروة حيوانية ، ولم يكتفوا بذلك بل طاردوه و استطاعوا اعتقاله ومن ثم الزج به في السجن ، وقد عومل في سجنه معاملة حسنة ، وقد قال الشيخ خزعل " لو ملكوني العالم باسره على ان اقتل السيد نعمة لما قتلته قط " ، بعد ذلك ذهب ابن السيد نعمة الاكبر ويسمى السيد عبد اللطيف الى الشيخ خزعل وناشده ان يعفو عن والده ، فاستجاب له و اطلق سراحه وسلمه اليه .
وبعد مقتل المولا طعمة اصبح ما تبقى من المشعشعيين يأتمرون بأمرة الشيخ خزعل امير عربستان وقد عمد هذا الاخير وفي سبيل تقوية اواصر علاقاته معهم الى الزواج من بنات احد وجاهاهم مما زاد من اواصر المحبة بينه وبين ما تبقى من امراء المشعشعيين واستمرت الاوضاع على هذه الحالة حتى اعتقال الشيخ خزعل من قبل رضا خان واخذه اسيرا الى طهران .
وبعد اعلان الحكم العسكري في الاقليم من قبل رضا خان ، اوكل الحاكم العسكري في مقاطعة دشت ميشان " الحويزة وشط بني طرف " حكم الحويزة المحلي الى مولا عبد علي ومن بعده اصبح المولا نصر الله قائم مقام على هذه المدينة .
"فيدرالية " بني طرف " في الحويزة وشط بني طرف " دشت ميشان " :
تعتبر قبيلة بني من احدى اهم القبائل العربية الكبرى في اقليم عربستان ، وقد نزحت الى الاقليم في عهد زعيمها الشيخ محمود الطرفي ، وقد جاء نزوحها اثر الضغوط التي تعرضت لها هذه القبيلة من قبل الدولة العثمانية ابان سيطرتها على العراق ، وكان اول استقرار لهم في مدينة المحمرة وفي منطقة تسمى " الهميلي " ، وقد ساعد ومن معهم المشعشعيين ووقفوا الى جانبهم ، وبعد وفاة زعيم هذه القبيلة الشيخ محمود استلم زعامة القبيلة من بعده ولده اسعيد .
وقد نزحت هذه القبيلة فيما بعد من منطقة المحمرة الى منطقة تسمى " الدبون " وقد توفي اسعيد فيها ، وانتقلت زعامة القبيلة الى ولده صياح و بعد وفاته استلم الزعامة اخيه صالح وفي عهده تحسن وضع القبيلة اقتصاديا ، وتحالفت معهم جمهرة من القبائل العربية الاخرى التى لا تربطها معهم روابط نسبية، واصبحت خاضعة لسلطتهم السياسية ، وفي الحقية ان مثل هذه التحالفت لا تقوم على رابطة الدم وانما لاعتبارات سياسية وا قتصادية وهي تشبه الى حد كبيرة التحالفات التي كانت قائمة في المناطق المجاورة لاقليم عربستان ، كالتحالفات التي كانت قائمة بين البختيارية و القشقائيين واللر و يمكن تشبيه ايضا بنوع من الاتحاد الفيدرالي وليس اتحادا قبائليا . وكان مركز هذا الاتحاد في تلك المرحلة يقع في مدينة الخفاجية وقد بني في هذا المدينة وبامر من الشيخ صالح بن غضبان قلعة دفاعية حصينة .
وبعد وفاة الشيخ صالح تسلم زعامة بيت اسعيد ولده زاير اما زعامة بيت صياح فقد تسلمها امسيلم بن صياح وبعد وفاة هذين الرجلين الت زعامة بيت اسعيد الى مشعل بن زاير وزعامة بيت صياح الى زاير بن مسيلم ، ثم انتقلت زعامة بيت اسعيد الى محمد بن مشعل في حين زعامة بيت صياح الت الى يد الحاج عبد العزيز ، وكان هذا الاخير شجاع لا يعرف الخوف وقد حرم ابناء عمومته وهم كل من حاتم و ادهاس وبركات و عبد الله من اي حقوق وقد حاك هؤلاء الاشخاص الاربعة مؤامرة ضده وقضوا عليه ، ومن ثم الت زعامة القبيلة الى حاتم الذي الف بين قلوب ابناء العشيرة الواحدة ، وذلك بعد النزاعات الدموية التي دارت بيت جناحي القبيلة " سعيد وصياح " اثر مقتل عبد العزيز ومن بين شروط الصلح ، ان اعطيت افضلية تقدم بيت صياح على بيت اسعيد ، وان هذا الحق العرفي " العشائري " لا يزال يعمل به بين اوساط الزعامات العشائرية القاطنة في الريف حتى يومنا هذا ، ومع تغيير البنية الاقتصادية والنسيج الاجتماعي قلت مثل هذه الاعراف القبلية والعشائرية ولم يعد اي من افراد قبيلتي اسعيد وصياح يبدون تحمسسا تجاه هذه العرف العشائري .
وبعد وفاة الشيخ حاتم انتقلت زعامة بني طرف الى الشيخ ادهاس ، الا ان ابناء الحاج عبد العزيز ونعني بهم الشيخ سعد و الشيخ اعذار تمتعوا بقوة سياسية كبرى، وابان فترة حكم كل من ادهاس و سعد واعذار حدثت حرب طاحنة بين قبيلة بني طرف و قبيلة السودان وقد استمرت هذه الحرب ما يقارب السبع سنوات وقد ادت في نهاية الامر الى هزيمة عشيرة السودان ، بعد ان قاومت مقاومة باسلة وقد انشد شاعرهم بعد هذه الهزيمة الزجل او" الهوسة" التالية .:
هذا والعذر عدك يقباني ---- -----على كتفك سقط ميتين سوداني
وفي اواخر عام 1246 ه.ق توفي الشيخ داهاس وقد شهد عصره ايضا حروبا بين قبيلة بني طرف والدولة المركزية القاجارية ، من جهة ثانية تسبب شيوع مرض الطاعون في سنة 1247 في الحاق خسائر بشرية هائلة بقبيلة بني طرف وقد تسببت هذه الظروف الصعبة الى انتشار الفقر والفاقة و المجاعة والضيق بينهم ، كما ان والي الحويزة بدوره شن حربا عليهم وذلك بسبب عدم تمكنهم من دفع الضرائب ، وقد تمكن من هزيمتهم واسر اثنين من مشايخهم وهم كل من عباس بن عبد الله و امهاوي بن سندال ومن ثم نفيهم ، الا انهم بعد ان امضيا مدة في النفي عادوا الى مدينة الخفاجية ، وهجموا ليلا على مولا مولا فرج وحاصروا قواته ثم الانتصار عليها وتمكنوا في نهاية المطاف من قتله .
وقد كتب الموفد الايراني الى الاقليم في العهد القاجاري و الذي يدعى المهندس حاج عبد الغفار في الصفحة 64 من مذكراته المسماة " بسفرنامه عربستان " عن الوضع الاقتصادي والاجتماعي لتلك الفترة قائلا: " في دشت ميشان " الحويزة وشط بني طرف " جميع المزروعات ما عدى الرز و القمح و الشعير معفية من الضرائب ، وكانت الضريبة المفروضة على الرز ان يتقاضي الشيخ النصف كحصة له يدفع منها ثلاثة ارباع حصة الديوان ، الا ان السادة المشعشعيين ياخذون النصف اما الحبوبات التي تسقى سيحا " اي من النهر مباشرة " فثلث المحصول يذهب كضرائب ، اما المزروعات التي تعتمد على الامطار، " الديم او البعل " فالقريبة منها تدقع الربع ، اما الاراضي النائية فتدفع الخمس اما الشيوخ و الولاة فياخذون من ذلك الثلث ثلث و من الربع ربع ومن الخمس خمس اما باقي الحبوبات كالماش والبقول وغيرهما فلا ضريبة عليهما " .
ويضيف في الصفحة 61 من السفرنامه ايضا ان " الماء والارض في الحويزة ومدينة الاهواز والفلاحية والمحمرة ورامهرمز وجميع اراضي عربستان الاخرى هي في الحقيقة اراضي اميرية ، كل من يتولى الامارة او الزعامة يكون عمليا قد استملك الارض و وضع يده عليها ، كما انه بمقدوره ان يفرض سلطته على جميع ممتلكات الرعية ، ولهذا السبب فان الرعية و الكسبة والحرفيين يفتقدون الى الامن الاستقرار ولا يطمأنون الى اي شي ، لماذا ؟ لانهم لايتمتعون بما تنتجه اياديهم " .
وبعد مقتل المولا فرج تولى زمام الامور من بعده مولا عبد الله الثالث كحاكم للحويزة ،و خطط للانتقام من بني طرف بسبب قتلهم لمولا فرج ، ولتحقيق هذا الغرض قام وبدسيسية مسبقة بالاتفاق مع احد ابناء قبيلة بني سالة ،ان قام هذا الاخيرة بدعوة بعض رؤساء شيوخ بني طرف الى وليمة غداء ، وبينما كان الحضور يتنالون الطعام على سفرته هوجموا وقتلوا عن بكرة ابيهم ، بعد ذلك هاجم ومن تحالف معه من العشائر ، قبيلة بني طرف والتحم الجانبين في منطقة تسمى " الطقاقة "من توابع دشت ميشان ، وجرت بينهما حرب طاحنة كان فيها النصر لقبيلة بني طرف ،وانتهت هذه المعركة بمقتل مولا عبد الله الثالث وهزيمة اتباعه هزيمة نكراء .
وبعد مقتل مولا عبد الله الثالث تولى الحكم من بعده المولا نصر الله ، وحاول ان يحل مشاكله مع بني طرف عبر السلام ، الا ان بني طرف رفضوا الانصياع له وذلك عبر امتناعهم من دفع الضرائب ، وبعد مرور سبع سنوات على موقفهم هذا ذهب مولا نصر الله الى " حشمت الدولة" حاكم مدينة شوشتر طالبا منه للدعم لاخضاع بني طرف ، فارسل هذه الاخير عام 1309 ه.ق جيشا جرارا الى دشت ميشان الا انه لم تحصل حربا بين الطرفين ، وادى هذا الزحف الى اعتقال رئيس قبيلة بني طرف وهو الشيخ مهاوي بن سندال ، الذي ارسل مبعدا الى طهرانالا انه وبعد عدة سنوات من الاقامة الجبرية فيها ، اصدر عنه ناصر الدين شاه القاجارعفوا ملكيا عاد على اثره مرفوع الراس الى وطنه ، وبعد مدة واثر العداواة القديمة بين و بين الموالي توفي مسموما على يد مولا نصر الله امير الحويزة ، وبعد وفاته تولى زعامة بني طرف الشيخ منيشد بن عبد السيد بن سعد وكان اثناءها مولا عبد الله الثالث قد توفي و قد استلم زمام الحويزة من بعده ولده مولا مطلب الذي سعى الى اقامة علاقة حسنة مع بني طرف ، فتزوج مع بنت الشيخ منيشد ، الا انه لم تمضي الا فترة وجيزة حتى انتهج نفس سياسة والده العدائية تجاه بني طرف وطالبهم بدفع الضرائب الباهضة ، وعندما رفض بني طرف طلبه ، دارت حربا طاحنة بين الجانبين وكانت الغلبة في هذه الحرب لبني طرف الذين لاحقوا فلول مولا مطلب حتى المرتفع المعروف" بالايشان " وقتلوا من اتباعه وحلفائه من القبائل الاخرى وهم كل من بني ساله ، السواري ، ومزرعة جمعا كثيرا ، بعدها طلب الشيخ منيشد المساعدة من الشيخ مزعل امير المحمرة لكي يحرر الحويزة من سيطرة المشعشعيين ، ولعل السبب الرئيسي لهذا الطلب هو التنافس السياسي وفرض الضرائب الباهضة على فيدرالية بني طرف من قبل الشعشعيين ، فارسل امير المحمرة اخيه الشيخ خزعل على راس جيش كبير الى الحويزة و ما ان وصل جيش خزعل الى منطقة تسمى بنهر" العتابي" حتى جرت معركة شديدة بين الجانبين " مولا مطلب و الشيخ خزعل " ، ساندت اثناءها قبيلة بني طرف خزعل ومن خلال هجوم سريع وصاعق تمكنوا من دخول مدينة الحويزة ومن ثم احتلالها ، وعلى اثرها لجأ المولا مطلب الى مدينة شمس العر ب في بهبهان ومن ثم رجع الى مدينة دسبول وبقي مقيما هناك حتى وفاته ، وعندما دخلت قبيلة بني طرف بقيادة الشيخ منيشد الصياحي مدينة الحويزة كانت تردد الشعار الحماسي التالي " هم شيخ وهم مولا حويزة " .
وبهذه المعركة يكون قد استل الستار على حكم دولة المشعشعيين في الحويزة والذي استمر اكثر من 500 عام . بهذا نكون قد انيهنا الحلقة الثانية من الفصل الرابع و سوف تليه الحلقة الثالثة وهي تتضمن تحليلا للاسباب الكامنة وراء انهيار الدولة المشعشعية في الحويزة ومجي الكعبيين .

تأليف : موسى سيادة
عرض وترجمة جابر احمد
مصادر الحلقة الثانية :
1- تاريخ المشعشعيين ، تاليف ، جاسم حسن شبر الموسوي
2- تاريخ جغرافيائي عرب خوزستان ، تأليف ، موسى سيادة
3- تاريخ عشائر الفرات الاوسط ، تأليف حمود الساعدي
4- مجلة يادكار الرقم 9 ،ص 14و 15
5- المنيور ، تاليف حميد الطرفي



#جابر_احمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تاريخ الأهواز عربستان؛ منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهنة ...
- صفحات منسية من تاريخ مناضلي الشعب العربي الاهوازي ،الموجز في ...
- بيان جبهة المشاركة الانتخابي يتجاهل معاناة الشعب العربي الاه ...
- الاستيطان في اقليم الاهواز مشروع قومي ام لغرض تغيير النسيج ا ...
- اجتماع هام في بيت متواضع تضامنا مع عمادالدين باقي
- محنة المفكر الاهوازي الاستاذ يوسف عزيزي ام محنة الحرية في اي ...
- معمموا النظام الايراني وافنديته وجهان لعملة واحدة
- استمرار سياسة التطهير العرقي في اقليم الاهواز
- اقليم الاهواز كثرة الخيرات وكثرة المعاناة
- مجزرة الأربعاء السوداء الدامية 28 عاما ونضال الشعب العربي ال ...
- بمناسبة اليوم العالمي للطفولة النظام الايراني يستعد لتنفيذ ح ...
- النظام الايراني ، تبريد المناطق الساخنة لصالح الشيطان الاكبر ...
- العواقب الوخيمة لتلوث البيئة في اقليم الاهواز
- نجاح الاهوازيين وخيبة امل الوفد الايراني *
- اسرار الثورة الايرانية بين ما هو معلن وما هو خفي 2 - 2
- اسرار الثورة الايرانية بين ما هو معلن وما هو خفي 1-2
- الشعب العربي الاهوازي في ظل حكومة رجال الدين
- اليسار الاوروبي يعتذر للاهوازيين أين موقفكم ايها اليساريين ا ...
- اعدامات الاهوازيين بين الاستنكار الاوروبي والصمت العربي والا ...
- ماذادهاكم ايها الاهوازيين لا تكرموا ادباءكم؟!


المزيد.....




- طبيب فلسطيني: وفاة -الطفلة المعجزة- بعد 4 أيام من ولادتها وأ ...
- تعرض لحادث سير.. نقل الوزير الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى ال ...
- رئيسي: علاقاتنا مع إفريقيا هدفها التنمية
- زيلينسكي يقيل قائد قوات الدعم الأوكرانية
- جو بايدن.. غضب في بابوا غينيا الجديدة بعد تصريحات الرئيس الأ ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة الجعف ...
- طفل شبرا الخيمة.. جريمة قتل وانتزاع أحشاء طفل تهز مصر، هل كا ...
- وفد مصري في إسرائيل لمناقشة -طرح جديد- للهدنة في غزة
- هل ينجح الوفد المصري بالتوصل إلى هدنة لوقف النار في غزة؟
- في مؤشر على اجتياح رفح.. إسرائيل تحشد دباباتها ومدرعاتها على ...


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - جابر احمد - تاريخ الأهواز - عربستان - منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهنة - الفصل الرابع - الحلقة الثانية