أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أنور مالك - بعد حذاء منتظر: إستعدّوا للحفاء يا بؤساء العرب !!















المزيد.....

بعد حذاء منتظر: إستعدّوا للحفاء يا بؤساء العرب !!


أنور مالك

الحوار المتمدن-العدد: 2497 - 2008 / 12 / 16 - 07:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الآن فقط إتضحت الصورة وإكتمل المشهد عن الأسباب الحقيقية التي تدفع بحكام العرب إلى بناء مساجد ضخمة وتحمل أسماءهم المرنانة، تكلف الملايير من الدولارات من خزائن الشعوب، وكل ذلك على حساب لقمة عيش الناس وحليب صغارهم وصبيانهم، لأنني على يقين أن هؤلاء القوم لا يعرفون ربهم ولا يسجدون إلا في الأعياد من غير وضوء سوى تلك المضمضات من نبيذ الويسكي والفوتكا... نعم... لقد أوحى لهم مستشاروهم وكلهم من بطانة السوء وعلماؤهم ممن يلعقون صحونهم على حساب ربانيين تكويهم سجونهم، على أنه سيأتي يوم يقذفون فيه بالأحذية من طرف شعوبهم بعدما إستخفوا بهم وأذلوهم واستحيوا نساءهم واعتدوا على شرفهم إلى حد لا يمكن وصفه، وربما احتملوا مجرد احتمال أن يتجرأ أحدهم بقذف أسيادهم من الغزاة الذين يفرشون لهم الورود، في حين يوجهون فوهات البنادق ودخان البارود إلى فقرائهم ومساكينهم... لأنه لا يمكن أن يمنع الناس المسموح لهم بالدخول عليهم وهم حفاة، فأجهزة السكانير قد تكشف حتى مخلفات الحديد في بطونهم من جراء العدس المسوّس واللوبياء اليابسة، ولهذا تجدهم يمنعونهم من إدخال حتى المفاتيح للمؤتمرات الصحفية للحكام العرب وأسيادهم، ولكن أن ينزعوا أحذيتهم فتلك لا يمكن أبدا، خاصة أن هؤلاء الحكام يتغنّون دوما بشعبيتهم وشرعيتهم والتسعات الأربع التي يوشحون بها في إستفتاءات مزورة ومشبوهة، فلو فعلوا ذلك وفي ظل الثورة الإعلامية الرهيبة لأثار الكثير عنهم وعليهم...
لقد تنبهوا لهذه المساجد التي ستكون بلا شك مستقبلا ملاذهم الآمن لتغدو مقرات ندواتهم الصحفية ومؤتمراتهم، لأنه المكان الوحيد الذي سيدخله الناس حفاة ومن دون حرج يذكر، ففيه يفرض على الكلّ إحترام بيت الله وليس لهؤلاء الشياطين والسلوليون الجدد، ويستطيعون منع أيضا الجوارب بحجة ما تثيره من روائح كريهة تؤذي زوّار محاريب الرحمن، بالرغم مما جرى في كثير من الدول العربية من تدنيس للمساجد وحتى قتل للمصلين بعمليات مشبوهة لم يشملها التحقيق يوما.
غير أنه بعد ما حدث للمجرم بوش في عاصمة الرشيد وأرض الرافدين، سيبحثون عن مخرج لإستضافة هؤلاء القتلة والكفّار في بيوت الله حتى يحمونهم من "ثورة الأحذية" التي هي أضعف الإيمان، لكنها قد تحدث هزّة في العالم تعجز الجيوش والطائرات النفاثة والبوارج الضخمة فعل مثيلها، وبلا شك أن علماء السلاطين من طينة الطنطاوي الذي ثبت كذبه للعلن في مصافحته لرئيس الكيان الصهيوني الغاصب، في حين لا يجرؤ على توجيه عتاب لفظي لما يحدث في شرم الشيخ والغردقة، سيجدون لهم فتاوى خاصة على مقاس أحذية هؤلاء الطغاة والجبابرة البغاة، المستوردة من إيطاليا والتي يتجاوز ثمنها 30 الف أورو، في حين "جزمة منتظر" لا يتجاوز سعرها بضع دينارات، والتي ستظل أشهر جزمة في هذا العصر الذي طغت فيه الإمبراطورية الأمريكية، وربما ستهرّب يوما إلى الخارج على غرار الآثار العراقية التي تمّ ولا يزال تهريبها وتباع بالملايين في تل أبيب وواشنطن، وخاصة تلك التي لها دلالات على العمق العربي في المنطقة، إن لم يلاحقها المالكي بالحرق كما فعل بمصحف الرئيس الراحل صدام حسين...
لمّا دخل الجيش الغازي من علوج أمريكا لبغداد، تناقلت الفضائيات صورة ذلك "العراقي" الذي هبّ يضرب صورة الرئيس الراحل صدام حسين بحذاءه، ومشاهد أخرى على ركل تمثال ساحة الفردوس بالأقدام والأحذية الممزّقة، ليهب العملاء والغزاة بجعل ذلك اليوم هو تاريخ أول ديمقراطية تشهدها بلاد العربان، وآخرون إعتبروها يوم سقوط الديكتاتور أو الفرعون أو... هي المنعطف الحقيقي في مسيرة الحرية للشعوب من قبضات الحكام، والتي فضلها يعود لبوش هذا.
ولكن لا أحد خطر على باله من هؤلاء طبعا وليس منّا ولا من أحرار الأمة، أنه كما ضربت صور صدام حسين، سيأتي عراقي آخر ومن طينة الشرفاء وأبناء الماجدات، ويضرب المجرم جورج بوش شخصيا وعلى مرأى العالم، في مشاهد ستظل عالقة في أذهان العالم لسنوات وذلك لأسباب عديدة، نجد أهمها أن بوش كان في زيارة وداع سرية، وهو في آخر أيامه بالبيت الأبيض الذي حوله لأحمر بسبب الدم العراقي المراق وملايين الجثث والمهجرين والفارين والفقراء واليتامى والأرامل والمعوقين والمجانين والأسرى، وأكد مشهد "جزمة منتظر" بلا جدال ولا تزييف، أن بوش غير منتصر في حربه التي تبجح يوما وأعلن نهايتها، ولكن كانت بالفعل البداية وليست كما زعم، وأيضا أن الرئيس الذي زار العراق للمرة الأخرى متخفّيا ولا يستطيع أن يتجرأ على إعلان زيارته إلا في أخبار عاجلة عبر الفضائيات تنقل وصوله إلى بغداد، فأين ترى هذا الإنتصار الذي يتبجح به هذا القاتل؟ !! ورئيس دولة المحتل لا يجرؤ على مغادرة المنطقة الخضراء، على غرار أعضاء حكومته العميلة الذين يعيشون أسرى بها، في حين تجد المقاومين يحملون أسلحتهم وعلى متن سياراتهم يجوبون الشوارع في إستعراض لا يجرؤ أي كان على إنكاره، وطبعا أن المنطقة الخضراء طالتها القذائف يوما وهاهي الآن تطالها الجزمات في إنتظار أشياء أخرى.
أيضا كما هو معروف أن المجرم بوش يعتبر أسوأ رئيس عرفته الولايات المتحدة الأمريكية، ولكن العنجهية التي تجري في دمائهم تجعلهم لا يستطيعون أن يبوحوا بذلك علنا ورسميا، وعلى أبواب أعياد الميلاد والصحف والمختصون منكبّون على فرز اللقطات المثيرة والتاريخية لعام 2008، حتى جاءت "جزمة منتظر" لتختصر عليهم الطريق في مشهد مثير ولم يخطر على بالهم يوما...
أمر آخر لا يمكن تجاهله ويتعلق بذلك السؤال الذي طالما ردد في أمريكا، وهو الذي يعكس بلا شك شوفينية تطبع الإنسان الأمريكي المتعالي في زمن الذل والهوان العربي، ألا وهو: لماذا يكرهوننا؟ ويظهر هذا السؤال عاما يحمل بين ثناياه الكثير من المحطات والخفايا، ولكن الذي سيطرح حاليا: لماذا يقذفوننا بالأحذية؟ سيكون له الأثر البالغ في النفسية الأمريكية التي تصنع فيها الحدث نباح كلبة من البلاد العربية على طائرة أمريكية تعبر الأجواء، فضلا أن يقذف رئيسهم ورمز سيادتهم بجزمة تحمل رقم 44 حسب بوش الذي هاله الرعب وأدرك رقمها، حتى وإن ادعى كاذبا أنه لم يهتمّ للأمر، ولكنه إصفرار وجهه وإرتعاش جروه المالكي حجة لا تقبل النقاش...
للأسف أنه اعتبر ذلك من علامات الديمقراطية التي بشّر بها وفتح على وحيها بلاد الرافدين، فأن يقذف الحاكم بحذاء مواطن دليل على الحرية، هكذا هي آخر نظريات هذا السفاح هولاكو العصر الحديث، وقريبا سيجعل الحكام العرب هذه النظرية محل تطبيق بينهم، وخاصة أنهم مولعين بكل ما يأتي من الغرب ولو كانوا عشاقا لزوجاتهم، وتتناقل لنا يوميا قنواتهم الناطقة بعهرهم صور هؤلاء الطغاة من الرؤساء والملوك وهم يرقصون طربا لجزمات تتهاطل عليهم من كل جانب، تيمّنا وطلبا للرضا وخاصة إن سار أوباما على درب سلفه في إستعباد هؤلاء الخونة وإذلالهم...
أعرف أن بوش المجرم أراد مقارنة ما جرى له في العراق، بالمسيرات التي ظلت تجوب العالم وتقذف صوره بالبيض والبطاطس والتراب والحجر، غير أن غباء الحاكم العربي سيأخذ بظاهر النص وتصبح "ثورة الجزمات" من علامات التحول في منظومة الحكم ببلداننا المحتلة داخليا وخارجيا، والإحتلال الأول أشد وأمر وأخطر بكثير... والصغير بوش لا يعرف دلالات "القذف بالحذاء" في العرف العربي، ولكن لما يعود من حيث أتى غير مأسوف عليه، سيجد السفراء العرب على بوابة بيته الأبيض يحملون له مراسيم الإعتذار ويقدمون له طقوس الأسف، حينها بلا شكّ سيتساءل عن أسباب هذا الاعتذار، الذي سبقه الصحفيون "العراقيون" أثناء الندوة الصحفية على ما قام به زميلهم منتظر الزيدي، في حين أختلف معه في طريقته ولكن لن ألومه قط، وسأبقى أردد إسمه ما دمت حيا، لأنه بلا شك له أقارب سقطوا في هذه الحرب القذرة الظالمة التي شنّتها أمريكا على بلاده، وحتى أولئك الذين أسقطوه أرضا قبل أن ينهال عليه حراس المجرمين بوش وجروه المالكي، كان الأجدر بهم أن يحترموا دماء بؤساء العراق الذين تحصدهم يوميا آلة الدمار التي حلت على أرضهم، وسارعوا بطريقة مهينة ومذلّة أكثر مما جرى سابقا لتقديم الإعتذار لهولاكو العصر، الذي كان الأجدر به أن يعتذر لشعب النشامى والماجدات وقد سبقه الإعتراف بالخطأ منذ أيام... فحرام بالإجماع أن نلوم منتظر ذلك الصحفي الثائر الذي عجز أن يعبر بقلمه وصوته وكاميراته، فوجد الحل في جزمته التي هي في نظري أشرف من كل الحكام العرب وعملائهم، ووالله أقولها لو وصلت لها يوما لخجلت أن ألبسها في رجلي، لأنها تستحق أن توضع تاجا على رؤوس كل الشرفاء...
قلت لمّا يعود بوش إلى بلاده أكيد سيفهم حقيقة هذه الإهانة الموجهة له من الشعب العراقي الأبي، التي تكفّل منتظر بتوجيهها لوجهه البشع الملطخ بدم الأبرياء والعزّل، وهي دليل على الرفض والثورة وليس على القنوط الشخصي كما يراد أن يفعل الآن بموقف هذا البطل... وحدث أثناء زيارة الوداع وتوقيع الإتفاقية الأمنية الخبيثة، لأنه يعرف أنه لن يعود يوما لهذه البلاد ولن يشاهدها مرة أخرى مادام المحتل صار يلفظ أنفاسه بفضل كبرياء رجال هبّوا لتحرير البلاد والعباد، وخاصة أن شعب أنجب صدام – برغم من نقدي الكثير لسياسته- الذي واجه المقصلة بكبرياء وشموخ وعزة، وأنجب منتظر الذي قذف بوش بجزمته غير آبه بما سيفعل به من طرف العملاء والخونة ومخابرات المحتل، بلا شك سيتحرر يوما مهما طال عمر الظلم.
سيستغل المجرم السفاح بوش ما تبقّى له من أيام، حتى يعيد كرامته المفقودة والمداسة في بغداد، بعد كرامة جيشه المبعثرة تحت أقدام المقاومين الأحرار، خاصة أمام لورا التي يقدسها أكثر من كلبه المدلل، فإما أن يجعل الحكام العرب يتراجعون قبل فوات الأوان عن "ديمقراطية الجزمات" ويعاقبون شعوبهم أشد عقاب، حيث سيحولونهم إلى حفاة العصر الأمريكي هذا، وذلك بالتجويع والتفقير أكثر مما هو عليه حالهم البائس، ثم تحرق المصانع ويصبح بإمكانك أن تشتري سيارة أمريكية مستوردة في أي وقت تريد، ولا يمكنك أن تشتري جزمة تحمي بها أقدامك من الصقيع أو صدأ المزنجرات، أو أنه يطلب من الحكام العرب تجنيد صحفيين تابعين لهم ليقذفونهم بالجزمات، حتى يعمّ الأمر ويتحول لنافلة تعرض لها الجميع، ولا ترتبط أبدا ببوش وجروه.
لقد سنّ منتظر الزيدي سنة حسنة له أجرها وأجر من عمل بها، وستبقى أبد الدهر ترددها الأجيال الثائرة، وبلا شك سيعيد المشاهد آخرون من شرفاء الأمة، ربما بهواتفهم النقالة، ربما بكاميراتهم، ربما بقاذروات لا تستطيع أن تكشفها أجهزة السكانير، غير أن دلالة "جزمة منتظر" ستبقى وحدها خالدة وموشومة بالذهب في جبين التاريخ، وإن كنت ألومه في أمر واحد أنه بعد العراء والجوع والأمراض جنى على الشعوب بأن يحولهم إلى حفاة وبأوامر عليا، فضلا من كل ذلك سيفتح الباب أمام كل الحكام بإهانة الصحفيين ومنعهم من دخول ندواتهم بأحذيتهم، وإن كان يوجد بينهم العملاء الذين يرضعون من حليب الحكام، فيوجد الشرفاء الذين لا يدخلون حفاة إلا لبيوت الله... فكما بشرت الشعوب بالخراب وأبشرهم الآن بالحفاء، وفي الوقت نفسه أبشر الصحفيين بالإهانة تصل حد دخولهم على حضرة السلاطين والملوك عراة، بعدما قد يتجرأ صحفي آخر بقذف حاكم بلباسه الداخلي.
هكذا كانت نهاية الرئيس الأمريكي بوش في العراق، قذف بأحذية أفرحته يوما وهو يشاهده تطال وجه صورة صدام حسين، وإصفرّ لها وجهه وهي تتهاطل عليه من حيث لم يتصور... في إنتظار أن نرى حبل المشانق تلف على عنقه وعنق عملاءه، أطالب الشعوب العربية أن تستعدّ للحفاء، لأنه لا يمكن تعميم مثل هذه الإهانة، بعدما تحولت "جزمة منتظر" إلى صاروخ عابر للقارات... فلك ألف تحية أيها البطل في زمن الذل والعهر والأبواق ولك الله في زنازين الغزاة والطغاة.






#أنور_مالك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دستور بوتفليقة: الإحتفاء بالمجاهد عمارة العسكري والإعدام لإب ...
- الجزائر للبيع… ومن سيشتري شيئا يؤخذ مجانا؟
- الجزائريون لا يدخلون الجنة…
- مقدسات في الجزائر: ثروة الثورة والبوليساريو وإرهاب الجنرالات ...
- ماذا تبقى للجزائريين حتى يخسروه في الأزمة المالية العالمية؟! ...
- طوفان الجزائر: الحاجة لقنوات تصريف المسؤولين!!
- أبشروا بالخراب يا بؤساء الجزائر- الجزء الثالث
- أبشروا بالخراب يا بؤساء الجزائر (2)
- أبشروا بالخراب يا بؤساء الجزائر... (1)
- زمن بوس الواوا: عبث الانظمة وعبث الشعوب
- ماذا بعد أن نافس الجزائريون الكلاب الضالة على النخالة والمزا ...
- عولمة العبث الجزائري: ماذا لو شرع السفير الأمريكي فتح الحدود ...
- قبل تعديل الدستور الجزائري: وعود في ذمة الرئيس!!
- الإغتيال العربي لحقوق الإنسان: ما يحدث في سجون الجزائر نموذج ...
- تحت صمت ملايين الفقراء: ثورة المآزر البيضاء في الجزائر
- عن لجنة التحقيق الأممية: بان كي مون في مواجهة مغامرات البوكي ...
- عجائب المصالحة الجزائرية: تفجيرات ومساجين صاروا نجوم -القاعد ...
- ماذا لو ساند المغرب إستقلال القبائل في الجزائر؟
- الحرب على الرأي الآخر: دم -الجزيرة- المستباح في الجزائر!!
- بوقرة سلطاني في مفترق الطرق: أو عندما يعاقب الشعب الجزائري أ ...


المزيد.....




- روسيا توقع مع نيكاراغوا على إعلان حول التصدي للعقوبات غير ال ...
- وزير الزراعة اللبناني: أضرار الزراعة في الجنوب كبيرة ولكن أض ...
- الفيضانات تتسبب بدمار كبير في منطقة كورغان الروسية
- -ذعر- أممي بعد تقارير عن مقابر جماعية في مستشفيين بغزة
- -عندما تخسر كرامتك كيف يمكنك العيش؟-... سوريون في لبنان تضيق ...
- قمة الهلال-العين.. هل ينجح النادي السعودي في تعويض هزيمة الذ ...
- تحركات في مصر بعد زيادة السكان بشكل غير مسبوق خلال 70 يوما
- أردوغان: نتنياهو -هتلر العصر- وشركاؤه في الجريمة وحلفاء إسرا ...
- شويغو: قواتنا تمسك زمام المبادرة على كل المحاور وخسائر العدو ...
- وزير الخارجية الأوكراني يؤكد توقف الخدمات القنصلية بالخارج ل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أنور مالك - بعد حذاء منتظر: إستعدّوا للحفاء يا بؤساء العرب !!