أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان طعمة الشطري - حوار مع الروائي حسين عبد الخضر















المزيد.....

حوار مع الروائي حسين عبد الخضر


عدنان طعمة الشطري

الحوار المتمدن-العدد: 2443 - 2008 / 10 / 23 - 06:29
المحور: الادب والفن
    


يشتمني كل فاشل يريد أن يطير في عالم الأدب بأجنحة مزيفة
الواقع الثقافي يتشكل من مجموعات من القبائل الثقافية وأعيش ضمن وجود غريب في نوع علاقاته.

حاوره : عدنان طعمة الشطري
لحسين عبد الخضر , الروائي الذي يلتحم ومكوناته المحيطة برؤيا منتجة من رحم وقائع معلنة يرصدها بسردياته من خلال سلسلة من الروايات المخطوطة منها والمطبوعة .
يعترف في هذا الحوار الذي يمور في دائرة السؤال المناوئ لقناعاته لكي نستبطن ما يحتدم في دواخله من إشكاليات مزمنة يصر على عدم التعامل معها سيما وان الساحة الأدبية موبوءة بداء الحساد والتلفيقات الاجتماعية السمجة.. بالإضافة إلى انه لا يخفي شكواه من الوسط الثقافي بإقراره ( أي الروائي ) بأنه يعيش ضمن وجود غريب في نوع علاقاته ومستواه المعرفي , وكاشفا في الوقت ذاته انه لما ابرز نجاحاته الضئيلة ( حسب وصفه ) سمع شتائما من الذين يصفهم بالفاشلين الذين يريدون أن يطيروا في عالم الأدب بأجنحة مزيفة .
هذا الروائي الجاد في رصده للوقائع وتوظيفها في سردياتها الروائية يحاول أن يستفرد تجربته بصناعة رؤيا تجسد الواقع بدراما روائية وشبكة من الحوارات الدرامية في بنية النص , فتعال معي عزيزي القارئ الحصيف لقراءة هذا الحوار مع الروائي المذكور :

*كيف ترى نصك الروائي وسردياته الروائية في ضوء تقنيات النص الحديث ؟؟
ــ لا اهتم كثيرا بمقارنة نصوصي بنصوص أخرى ، إنني أرى نصوصي تتشكل أثناء الكتابة ، وهي تحمل بلاشك شيئا من تأثيرات النصوص التي قرأتها سابقا ، وهذا أمر لا مفر منه ، لكنني لا استطيع تصنيفها واترك هذه المهمة للآخرين ، إنما رأيي الشخصي فيها ، فهو أن نصوصي تحمل من خصائص النص الحديث ما تمليه طبيعة التقنيات الكتابية المستخدمة لكل نص . وهذا أمر يرتبط بباقي أجزاء الرواية ويشكل معها الشكل النهائي لها ، فالرواية لا تكف أن تكون أسلوبا . يملي اشتراطاته البنائية والفنية .

* أنت تعرف أن النص الإبداعي هو عبارة عن حيوات الآخر في النص ، لان الآخر هو الذي شكل خيالك وأبعاد تناولك الرواية ، ورأيك انك لاتهم بالنصوص الأخرى يعطي انطباع انك في مائة عام من العزلة ؟
ــ ما قلته هو أنني لا أضع نصوصي في حال مقارنة مع الآخر ، وهذا لا يعني أنني لا اهتم بباقي النصوص ، هناك نصوص تشدني وأعود إلى قراءتها أكثر من مرة ، ويهمني جدا أن تتمتع رواياتي بمزايا النص الحديث التي أتعرف عليها من خلال قراءة وتحليل باقي النصوص . لا اهتم لا تعني أنني لا اقرأ أو لا أتأثر .

* ثمة انطباع أولي لروايتك انك تناولت مضامين مستهلكة ، واقصد مضامين قد استهلكت في عرف السيناريو والرواية وعالم القص فماذا تقول ؟؟؟
ــ في هذه المقولة تعالي كبير عن الواقع ، فمازالت المضامين التي استخدمتها في روايتي الأخيرة ذات حضور اجتماعي يستطيع أن يدركه كل من ينظر إلى الواقع الحالي . ومن خلال تلك المضامين استطعت أن أشير إلى شبكة من العلاقات المتنوعة التي لا تحتاج إلى كثير من العناء لفهم دلالاتها الإيحائية في النص . فشكل العلاقات بين مجتمعاتنا أو قل حكوماتنا العربية هو نفس الشكل الذي تفرضه العلاقات العشائرية ، وربما هو نفس شكل الذي يربط علاقات كل منا بالآخر مع أننا ندعي بأننا مثقفين ، وفوق مستوى هذا النوع من العلاقات . انظر إلى الواقع الثقافي ، وستجد انه يتشكل من مجموعات من القبائل الثقافية التي تترابط مع بعضها بواسطة ولاء عشائري وليس ولاء ثقافيا ، ثم أن الموضوع لا يكون مستهلكا ما لم يتم تناوله بنفس الرؤية لمرات تصلح إلى إطلاق حكم الاستهلاك عليه .

* هل تعني في الشكلية المتقابلة بين الحكومة والعشيرة هو التكوين الحكوماتي العربي القبلي والذي يستند على مفاهيم قبيلة السلطة والعائلة المالكة ؟
ــ نعم ، بالإضافة إلى طبيعة علاقات الدول العربية ، فيما بينها وبالعراق تحديدا . لو ففككت علاقات هذه الدول فضلا عن تكوينها ،فستجد أنها عبارة عن مجموعة تحالفات قبلية لا أكثر .

* كيف ترى حضورك الإبداعي في هذه الرواية في ظل الحضور الخجول للرواية العراقية عربيا ودوليا ؟؟؟
* عندما انتهي من كتابة رواية لا أعود إلى التفكير فيها ، أو ماذا حققت لي . هناك دائما ما ينتظرني . وحضور الأديب له علاقة بالحضور الإعلامي ، فلا يمكن أن يكون هناك حضورا بلا واسطة إعلامية تشير إلى الكاتب أو تبشر بوجوده .

* اعتقد أن على كل مبدع أن يستقرا منطقة حضوره سيما وأنها منطقة حضور إبداعيه ؟؟ فماذا تقول ؟
ــ سوف لن يعدو الأمر سوى نوع من التكهن الخاص والذي قد يلابسه الغرور ، فلم يخطر لي أن أقيس مستوى حضوري أكثر مما أتنبأ بوقع أعمالي على القارئ ، ما يهمني هو أن تكون أعمالي ذات تأثير على القارئ ، وهذا ما المسه من الرسائل التي تصلني والتي يبدي الآخرون فيها آراءهم بأعمالي ، لكنني انتظر أن أصغي إلى وجهات نظر مغايرة قد تطلعني على سلبياتي التي لم يتبرع أي ناقد أو أديب حتى الآن بكشفها لي ، واعتقد أن في الآمر الكثير من المجاملة .

* ما هي الآراء التي وصلتك إلى الآن ، حتى لو كانت شفوية ؟
ــ الرواية جيدة جدا ، أسلوبها السردي رصين ، لم نكن نتوقع انك تكتب بهذا الشكل ، أتصور أن هذا اتهام أكثر من كونه رأي نقدي ، وبالمناسبة إنني أعيش ضمن وجود غريب في نوع علاقاته بل وفي مستواه المعرفي أيضا ، وخاصة بمجال الرواية ، اعرف مدى نجاح أعمالي بقدر سكوت الآخرين عنها ، أو من خلال ردود أفعال غير مباشرة ، وليس هذا من فراغ ، إنما هي نتيجة معرفة تجريبية لا أريد قص بعضا من نماذجها ، هذا أولا . أما الأمر الآخر ، فهو إنني لم أجد حتى الآن من هو بمستوى النقد الروائي في هذا الوسط . تصور أن يكون رد أديب أن الرواية حلوه ! بعض الآراء كانت تحمل قيمة جزئية لأنها لم تستوعب كل مفاصل العمل .

* ألا ترى أن في ردك هذا ثمة تجني على الآخر سيما وان علاقة المبدع مع الآخر تستند على المثاقفة وتبادل الرأي النقدي تصويبا للعملية الإبداعية ؟؟؟
ــ هذا رأي نظري أكثر منه عملي الجميع يعترف بأن الساحة الأدبية ، ليس في العراق فقط ، موبوءة بداء الحسد أما البقية فهي محض لغو لفظي ، وتلفيق اجتماعي سمج لا يهمني بقدر ما يهمني أن استقرئ الواقع واهرب من نتنه . إن الفرق بين مقولتك وبين الواقع هو بالضبط الفرق بين أية مقولة مثالية تسبح في عالم الفكر ، وتتكلم عن السلام العالمي بينما الأرض غارقة في الحروب . وهناك من الكتاب من لم يكتف بالإشارة إلى هذه الظاهرة بل برر وجودها بين الكتاب . الكاتب اللبناني رشيد ضعيف مثلا يبرر التحاسد الأدبي بأنه الغيرة من حجز الآخر مكانا له في الأبدية ، والروائي المصري يوسف إدريس أجاب عن سبب غضبه بعد فوز نجيب محفوظ بجائزة نوبل ، انه يغار ، وقد كان صريحا ، وهذا الأمر يتطلب الشجاعة ، فالاعتراف خير من النفاق .

* ألا ترى في ردك هذا انفعاليا أكثر منه موضوعيا ؟ والحساد الذين في نظرك هم حساد مفترضين ؟؟
ــ عندما أحرزت بعض النجاحات يا صديقي ، وهي نجاحات ضئيلة ، سمعت شتائما ، وهذا واقع أكثر من افتراضاتك ، وعلى العموم فلم يعد الأمر يهمني كثيرا ، لأنني لا أجد وقتا لرد الإساءات أو التفكير فيها .

* هل يمكن تحديد من هو الذي يشتمك ؟؟
ــ نعم ، كل فاشل يريد أن يطير في عالم الأدب بأجنحة مزيفة . اعتقد أننا ابتعدنا عن موضوع الحوار وكل هذه السخافات لا تهمني لدي ما يكفي من العلاقات مع أدباء حقيقيين ، أما المزيفون فهم مادة دسمة لبعض أعمالي الأدبية التي لا أضيفها لجهدي الإبداعي .

* ألا ترى أن الفشل والنجاح نسبيين ؟
ــ الفشل والنجاح نسبيين في حالة الأديب الحقيقي ، أما المزيف فهو فاشل على الدوام وابرز ما يمكن ملاحظته في الوسط الثقافي هو ارتفاع أصوات الفاشلين وحضورهم الفيزيائي في كل محفل .

* إلى أي جيل روائي تنتمي ؟؟؟
ــ إلى جيل الشباب طبعا احمد السعداوي والحمراني والجبيلي نحن مجموعة من ثلاث روائيين نفهم بعضنا ، احمد توفي كما تعلم ، ولم يبق غيرنا في جماعتنا ، وعلى الرغم من التباعد المكاني بيننا ولكل منا مشروعه لخاص ، إلا أننا نتحاور باستمرار ويعطي كل منا رأيه في أعمال الآخر . اعتبر آراءهم موضوعية جدا لأنهم كتاب روائيون أولا ولأنهم مثقفون أيضا .

* إلى أي جيل من الروائيين تنتمي ؟؟؟ اعني بمفهوم المجايلة ؟؟؟
ــ اعرف ماذا تعني . وأجبت إنني انتمي إلى جيل الشاب ، لأنني لا ارغب باستخدام التصنيفات التاريخية ، فهناك من الكتاب من يخترقون هذه التصنيفات ويكونون رواة لكل جيل ، وبالتالي فان اعتماد تصنيف الكتاب على أساس الأجيال هو تصنيف خاطئ من وجهة نظري. وأظن أن التصنيف الأوفق هو التصنيف الإبداعي .

* تعرف أن التصنيف التاريخي يخرج من رحم الواقع الأدبي فلم القفز عليه ؟؟؟
ــ هذه وجهة نظري الخاصة ، فماذا يعني مثلا أن فلانا كاتبا سبعينيا بينما الآخر تسعينيا ما لم تكن هناك فوارق إبداعية بينهما . إلا ترى أن القدم وحده قد يعطي للكاتب نوعا من الأهمية قد لا يستحقها ؟

* أرى روايتك الأخيرة مسيرة ومؤدلجة وفق ايديلوجية معينه ؟ فإلى أي مدى يصح ذلك ؟؟
ــ نعم هي مؤدلجة ، ولا يمكن اعتبارها غير ذلك . الأدب مؤدلج دائما ، وما يقال غير ذلك فهو محض هراء .

* ما هي طبيعة هذه الادلجة ؟؟؟
ــ سياسية ودينية . المضمون هو الايديلوجية ، وهو الذي يمنح العمل قيمته الحقيقية .

* هل يمكن أن توضح أكثر ؟
ــ لا أرى أي عيب في أن يكون الأدب مؤدلجا ، إذا كان أدبا تتوافر فيه شروط الجمال ، فالعمل الأدبي يتراوح بين حدي الجمالي والايديلوجي . لا يمكن أن يكون العمل مبرءا من الايديلوجية تماما . قد تتسع مساحة على حساب مساحة أخرى ، يمكن أن يحدث هذا ، لكن لا يمكن أن يبتعد الأدب عن الآيديلوجيا وإلا فقد قيمته المعرفية .

* اقصد بأي ادلجة تؤدلجت روايتك والاتساع في هذا الرد ؟؟
ــ روايتي تنتمي لي . لا يمكن أن ادعي أنها رواية مقاومة مثلا ، لأنها اقل من ذلك والاسلمة كانت تشغل حيزا محدودا منها . إنها رصد للواقع الاجتماعي بعين حسين عبد الخضر ، وهذه هي الرواية بشكل عام إنها وجهة الراوي في العالم لا أكثر ، ولاشك أن وجهة النظر هذه لها طابعها الايديلوجي .

* أرى في روايتك محاولة لتسيس النص الروائي وفق مقتضيات المرحلة الراهنة ، وهذا التسييس لا يخدم الوعي الروائي بقدر ما يجرده من مسؤوليته الإبداعية فماذا تقول ؟؟؟
ــ ما هو الوعي الروائي من وجهة نظرك ؟

*أن تنحت نصا روائيا قائم على النضج وبلوغ سن رشد الرواية .
ــ اعتقد أن هذا هو ما قمت به في روايتي . للآخرين رأيهم في محتواها السياسي لأنه يدعو إلى المقاومة والتشبث بالأرض ، وبالنسبة لي هذه الدعوة هي من واجباتي كانسان عراقي أولا وكأديب يعيش في بلد يتعرض للاحتلال ، ويقتل العشرات من أبناء شعبه يوميا ، ونصوصي القصصية تنحى هذا المنحى أيضا .

* ألا ترى ن مفهوم المقاومة حاليا متشظيا ، لأننا لا نعرف من هو العدو ؟
ــ بل نحن نعرف ، ولكننا لا نريد أن نعترف ، لأننا نخاف . . نخاف أن تهدم بيوتنا أو أن يغتالنا احدهم . . نخاف أن نعتقل ونغتصب في سجون العدو . هذا ما يجعل الرؤية مشوشة لدينا وليس الواقع .

* هل لديك مخطوطات روائية منجزه ، أم مازالت قيد الانجاز ؟؟
ــ نعم هناك ثلاث مخطوطات ، وأخرى قيد الانجاز .

* ما هي عناوين هذه الروايات ، وهل تتناول مضامين اجتماعيه أيضا ؟؟
ــ مواسم العطش ، تاريخ العائلة ، القنديل . ولا توجد رواية لا تتناول مضامين اجتماعية . الرواية بطبيعتها متعددة التوجهات لأنها صورة مصغرة عن الحياة في مقطع زمني محدد . أو هي رصد لحركة فرد يتفاعل مع مجتمع ، أو حركة مجتمع في واقع حياتي ما .

* ماذا يريد أن يقول حسين عبد الخضر في منحوتاته الروائية الناطقة ؟
* الكتابة هاجس ، لا يمكن أن يحدد منها الكاتب ما يريده بالضبط ، إنها رغبة تسمو على الغرض تمارس ذاتها من اجل ذاتها فقط . ولقد خضت كثيرا في المواضيع التي تندرج في إطار التابو أو المسكوت عنه . تحدثت عن الاضطهاد السياسي والاجتماعي والانحراف الديني ...




#عدنان_طعمة_الشطري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القيادي الشيوعي علي الهلالي :لا نخشى من( الفتاوى المفخخة ) و ...
- قراءة في الاسى
- اطفال بلون الوجع السومري
- صحيفة المدى وعصا العساكر والشرطوية
- العمامة العلمانية .. اياد جمال الدين انموذجا


المزيد.....




- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان طعمة الشطري - حوار مع الروائي حسين عبد الخضر