أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - رحيم الغالبي - عراق المحبة...عراق العجائب..عراق العمائم














المزيد.....

عراق المحبة...عراق العجائب..عراق العمائم


رحيم الغالبي

الحوار المتمدن-العدد: 2400 - 2008 / 9 / 10 - 09:22
المحور: المجتمع المدني
    


في كل دول العالم وفي ارجاء المعمورة نجد هناك احزاب او كتل تتنافس فيما بينها لقيادة البلاد ولاتتجاوز عددها اصابع اليد الواحده فيما نرى في العراق اكثر من 200 حزب وكتله واتجاه تتصارع من اجل الكراسي والتفكير بنهب ثروات البلاد ومص قوت الشعب المغلوب على امره ففي دوله اكبر من العراق بثلاث مرات مثل باكستان نرى هناك ثلاث احزاب تنافست لقيادة البلاد واجبرت عند فوزها رئيس الجمهوريه للتخلي عن رئاسة البلاد وفعلا قدم التنحي عن منصبه هل يطبق ذلك -لاسامح الله - في العراق وهم في قلب الازمة ويفتعلون مشكلة كركوك وقبل ان تنتهي مشكلة خانقين ولم نعلم ماذا يكون في المستقبل خصوصا ان احزابنا وكياناتنا تعزف على وتر التخلف والعشائرية والعنصرية والقومية المقيته والمناطقية من اجل صعودها للسلطه ولم تعلم بانها تسعى لصعود وعلى اكتافها الهزيله من يندس من يسعى لخراب العراق من البعث الفاشي مستغلا غبائها وغفلتها فان ترشيح كتلة للعشائر لمجالس المحافظات والصحوة والمطلك يصرح علنا بأنه الجبهة العربيه في حين اخر يدعو الى عراق متنوع الاطياف وهو بعثي حد النخاع جلبه اخواننا الاسلام السياسي لكي يزرع الفتن والخراب وسط ابناء البلاد. قادة البلاد المسلمين يرون الفساد والسرقه والقتل والاغتيال والخطف وهم يسبحون بأسم الله واقول انهم بعيدون عن رب العالمين حين يسكتون عن السرقه ويوافقون على قانون العفو عن سرقة اموال الشعب ويسرقون الى درجة خسيسه قوت الناس في البطاقة التموينيه وهي من جيب النفط وليس من جيب وزير الماليه او وزير التجارة المتهم بالسرقات ومستورد السياااااااااارات وشمل العفو هؤلاء النشاله والسرق والمفسدين ممن ليس لهم علاقه بالمصالحة الوطنية التي من اجلها صدر قانون العفو .
في حين قانون العفو غرضه المصالحة الوطنية ولم الشمل وليس لم شمل النشالين والحرامية والسراق . لقد اسائوا للقرآن الكريم عندما ضربوا عرض الحائط كل القيم الاسلامية بالعفو عن السراق وممن هربوا الاموال للبنوك الاجنبية لكن لانستغرب ممن حاز على ممتلكات الدولة واموالها ولم يكتفي انما امتلك عقارات في الاردن وسوريا ومصر ودول الخارج البعيدة....والقريبه
استذكر ايام السنوات الستينات والسبعينات الكهرباء موجودة طول الايام رغم بساد وقذارة الحكم المتسلط على الشعب لذا استغرب بحكومة تدعي الاسلام طريقا لها ولكن هذه ومية ضد الاسلام وتشويه له حين يستورد وزير التجارة ( الاسلامي) سيارات بدل المولدات ومحطات الكهرباء والمحولات الجديدة ...كيف لا وهو مختلس حسب ادعاء هيئة النزاهة وانا اضيف ان من اعلام الوزارة ومستاره التجاري عدنان الشريفي و محمد حنون مستشاره الاعلامي من البعث ميه بالميه ... وعلى الاسلام السلام ..اخذ وزير التجارة يستورد سياراااااااات ويعقد اتفافقيه مع الجارة ( العزيزة ) ايران لبناء معملين لصناعة السيارات تابعه لايران معامل سيارت ( سياراااااااا ت ) وليس معامل طابوق ولامحطات كهرباء واتفاقية لمشاريع مطااااااارات (زين هم يشجعون على الزيارة مشي لمن هذه المطارات )
الدول العربيه قادتها مثل حافظ الاسد ورثه ابنه لكرسي الرئاسه ومن المرشحين ابن حسني مبارك لمصر وسيف الاسلام القذافي لليبيا اما حكام الخليج والاردن هم مثل الطاغيه صدام لابنه المقبور عدي وقصي وهكذا نجد زعماء الكتل والاحزاب الاسلاميه عندنا في العراق ... ويتحدثون عن العراق الديمقراطي ومختلف الاطياف ( ها...ها...ها...هااااا ) الديمقراطية و واحدهم يشد عمامه لابنه ليستقبل السفراء والوفود ... لك الله يا شعب العراق ... من الحكم الاموي الى الحكم العباسي..... الى اليوم حين يذهب زعمائك للعلاج والتداوي في اشهر واكبر مستشفيات الغرب واوربا وبطائارت خاصه ( ماكو نازل بالدرب ) بينما شعبك ومن الشيوخ والنساء والاطفال يموتون بالعشرات دون علاج طبي وباعتراف الدوله هنا تباع الادويه في صيدليات الارصفه ومذاخر وهميه
نسي القادة انفسهم وعصابات البعث تتسل بين صفوفهم للتآمر ولهم رصيد في البرلمن والحكومة والقادة ليهم علم بذلك فهل يخون القادة بلادهم وشعبهم ليمهدوا بمجازر مستقبلية للعراق ؟؟ بنوا قصورا في الاردن وسوريا ومصر ..اما انا وانت عزيزي القاري اين مستقرنا غير المقابر الجماعيه لنقول بالروح بالدم نفديك يا ؟؟؟؟؟؟؟؟ معمم وملثم





#رحيم_الغالبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حبك ...ابطول الوطن
- أذبح ..بأسم ربك
- ياشمس الشهاده..كامل شياع
- يانجم الوطن.. ياكامل شياع
- الشهيد كامل شياع..نجمة في افق الثقافة للابد
- من ذكريات السنين العجاف.....ج 5 .حوار مع الفنان المغترب عدنا ...
- العراق ..كصيبه وشريط احمر
- النجار عباس
- الراحل عباس النجار لبلاب الشطرة
- مملوح ...اشوفك ياوطن مملوح
- حوار عن السنين العجاف..مع الفنان المغترب عدنان الشاطي مدير ن ...
- العراق صراع والبقاء للاصلح..انهزم الارهاب ياصباح زيارة مهدي
- منارة خوف
- بمناسبة مرور 40 عام على ثورة اهوار الشطرة بقيادة الشهيد الفذ ...
- اجمل حوار مع اجمل صاحب موقع ناصرية نت الفنان عدنان الشاطي ج ...
- جبل صحافي من ورق ج3 (هامش على قصيدة موسيقى –للشاعر ريسان الخ ...
- اول ايار رغم المحن
- جبل صحافي من ورق (لك النقاء... مازن لطيف علي )
- جبل صحافي من ورق (وحب الى الزميل جمعة الحلفي )
- بمناسبة عيد اتحاد الطلبة ..لقاء مع جواد عبد الكاظم سكرتير ات ...


المزيد.....




- الاحتلال يشن حملة دهم واعتقالات في الضفة الغربية
- الرئيس الايراني: ادعياء حقوق الانسان يقمعون المدافعين عن مظل ...
- -التعاون الإسلامي- تدعو جميع الدول لدعم تقرير بشأن -الأونروا ...
- نادي الأسير الفلسطيني: عمليات الإفراج محدودة مقابل استمرار ح ...
- 8 شهداء بقصف فلسطينيين غرب غزة، واعتقال معلمة بمخيم الجلزون ...
- مسؤول في برنامج الأغذية: شمال غزة يتجه نحو المجاعة
- بعد حملة اعتقالات.. مظاهرات جامعة تكساس المؤيدة لفلسطين تستم ...
- طلاب يتظاهرون أمام جامعة السوربون بباريس ضد الحرب على غزة
- تعرف على أبرز مصادر تمويل الأونروا ومجالات إنفاقها في 2023
- مدون فرنسي: الغرب يسعى للحصول على رخصة لـ-تصدير المهاجرين-


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - رحيم الغالبي - عراق المحبة...عراق العجائب..عراق العمائم