أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - معنى ( الصلاة الوسطى ) بين التدبر القرآنى ومزاعم الدين السنى .(1 من 4 )















المزيد.....

معنى ( الصلاة الوسطى ) بين التدبر القرآنى ومزاعم الدين السنى .(1 من 4 )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 2350 - 2008 / 7 / 22 - 11:09
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


المقال الأول :
مقدمة :
يقول تعالى (حَافِظُواْ عَلَى الصَّلَوَاتِ والصَّلاَةِ الْوُسْطَى وَقُومُواْ لِلّهِ قَانِتِينَ فَإنْ خِفْتُمْ فَرِجَالاً أَوْ رُكْبَانًا فَإِذَا أَمِنتُمْ فَاذْكُرُواْ اللّهَ كَمَا عَلَّمَكُم مَّا لَمْ تَكُونُواْ تَعْلَمُونَ . ) ( البقرة 283 : 239 ) .
هذا المقال ليس فقط فى التدبر فى معنى ( الصلاة الوسطى ) الوارد فى الآية الكريمة السابقة ، ولكنه أساسا لتوضيح الفارق بين منهجين فى فهم القرآن ، أحدهما هو فهم القرآن بالقرآن ، والآخر هو تحريف معانى القرآن باختراع أحاديث (تفسر ) بزعمهم الآيات القرآنية ، ثم يختلفون فى تلك الأحاديث ، مع المفروض عندهم أنها أحاديث قالها النبى ، وعليه فلا يمكن أن يقول النبى أحاديث مختلفة فى معنى آية واحدة. ثم يصل بهم الغلو الى درجة تعزيز آرائهم باختراع أحاديث تطعن فى حفظ الله تعالى للقرآن الكريم ، ولا يستشعرون الخجل من رواية أكاذيب تزعم أن هناك آيات قرآنية منسية او محذوفة تعزز موقفهم.
والغريب أن كل تلك الأحاديث المنسوبة للنبى عليه السلام قد تم صناعتها ونشرها بعد موته عليه السلام بقرنين وأكثر ، ولم يستعمل أحدهم عقله متفكرا فى استحالة التحقق من قوله قاله شخص مات فى الجيل الماضى .. فكيف إذا مر على موته عدة أجيال ؟!!.واذا كان هذا الشخص هو خاتم الأنبياء ، وقوله يدخل فى صميم الدين فلماذا لم يكتبه النبى ويدونه كما فعل بالقرآن الكريم ؟ ولماذا لم يفعل ذلك من جاء بعد النبى محمد عليه السلام من خلفاء راشدين وغير راشدين ؟؟
الذى حدث أنهم اخترعوا لهم أديانا أرضية بصناعة تلك الأحاديث المزورة ، ثم استخدموا تلك الأحاديث فى خلافاتهم العقيدية ( كما حدث بين الدين السنى والدين الشيعى ) وفى خلافاتهم المذهبية داخل الدين الواحد ، كما يفعل السنيون فى خلافاتهم الفقهية وفيما يسمى بعلم (التفسير) .
وهم هنا اختلفوا فى معنى (الصلاة الوسطى ) ، وبدلا من أن يقدم أحدهم رأيه معززا باجتهاد قرآنى قائم على فهم القرآن بالقرآن ، فانهم لجأوا الى وضع آرائهم فى صيغة أحاديث أو أكاذيب منسوبة للنبى محمد عليه السلام ، ونتج عن ذلك الخبل أنهم وضعوا على لسان خاتم النبيين أحاديث متناقضة ، وبعضها يطعن فى القرآن الكريم نفسه . ولم يشعروا بالخجل وهم ينسبون لخاتم النبيين كل هذا الاختلاف الذى يتيح لأعداء الاسلام أن يصفوه عليه السلام بعدم الصدقية واختلاف الرأى .
وعليه فان هذا المقال البحثى ينقسم الى جزئين : الأول فى استعراض وتحليل المنهج التراثى من خلال تأوليهم أو (تفسيرهم ) لمعنى (الصلاة الوسطى ) خلال أحاديث ماتناقضة ، والثانى فى معرفة معنى (الصلاة الوسطى ) اتباعا للمنهج القرآنى فى التدبر الذى أوضحه رب العزة فى أن السبيل لفهم القرآن هو بأن يفسر بعضه بعضا فالمحكمات تفس المتشابهات ، اما الذين فى قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة و ابتغاء تاويله ( آل عمران 7 ).
القسم الأول :
تأويل معنى (الصلاة الوسطى ) فى الدين السنى :
نكتفى هنا بما جمعه واوجزه المؤرخ ابن كثير فى (تفسير ابن كثير ) ونقوم بتحليله و التعليق عليه.
إختيارنا تفسير ابن كثير لسببين :
1 ـ السبب الأول يرجع لابن كثير نفسه ، فهو أبرز الشيوخ فى مدرسة ابن تيمية التى قامت بتجديد الدين السنى فى العصر المملوكى ، وقد وضع ابن كثير خلاصة علمه كمؤرخ ومحدث وفقيه فى كتابه ( تفسير القرآن العظيم ) . وقد مات ابن كثير عام 774 هجرية ، واستمر نفوذه العلمى فى العصر المملوكى مؤرخا ومحدثا وفقيها .. ثم قامت (الصحوة ) الوهابية فى العصر الحديث باعلاء شيوخ المدرسة التيمية ( نسبة لابن تيمية ) خصوصا ابن كثير و ابن القيم. ولهذا يحظى تفسير ابن كثير بشهرة طاغية فى عصرنا بعد موت صاحبة بسبعة قرون .
2 ـ السبب الثانى يرجع الى منهجية ابن كثير فى تفسيره ، والتى يعبر فيها بصدق عن (نفاق ) الدين السنى وتناقضه مع نفسه ومع الاسلام .
يقول فى بداية كتابه عن منهجه فى التفسير : ( فإن قال قائل فما أحسن طرق التفسير ؟ فالجواب إن أصح الطريق الى ذلك أن يفسر القرآن بالقرآن ، فما أجمل فى مكان فانه قد بسط فى موضع آخر، فان أعياك ذلك فعليك بالسنة فانها شارحة للقرآن وموضحة له ..) واستمر فى هذا المنحى مستشهدا بما قاله الشافعى وبأحاديث الدين السنى المعتادة الى أن يقول ( .. ولهذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :ألا إنى أوتيت القرآن ومثله معه ، يعنى السنة . والسنة أيضا تتنزل عليه بالوحى كما ينزل القرآن إلا إنها لاتتلى كما يتلى القرآن ) ثم يصل فى النهاية الى قوله ( والغرض أنك تطلب تفسير القرآن منه فان لم تجده فمن السنة ).
أولا :
ونبدأ بتحليل منهجه فى التفسير :
1 ـ لو اقتصر ابن كثير على القول بأن أحسن التفسير (أن يفسر القرآن بالقرآن ، فما أجمل فى مكان فانه قد بسط فى موضع آخر ) لما كان هناك خلاف معه ، ولكنه سرعان ما نفى هذا المنهج بقوله (فان أعياك ذلك فعليك بالسنة فانها شارحة للقرآن وموضحة له ).
2 ـ لو اقتصر ابن كثير على القول بأن أحسن التفسير (أن يفسر القرآن بالقرآن ، فما أجمل فى مكان فانه قد بسط فى موضع آخر ) لكان حتما عليه أن يطبق هذا المنهج فى (تفسيره ) ولكنه ملأ كتابه بالأحاديث والروايات ، دليلا على أنه انطبق عليه قوله (فان أعياك ذلك فعليك بالسنة ).
3 ـ قوله عن المنهج القرآنى فى تفسير القرآن بالقرآن صحيح ، وما أجمل قوله (، فما أجمل فى مكان فانه قد بسط فى موضع آخر ) ، وعليه فان قوله بعدها (فان أعياك ذلك فعليك بالسنة ) هو قول باطل لأنه طالما أن ما أوجزه الله تعالى فى مكان قد أوضحه فى مكان آخر فان ذلك لا يستلزم عناءا على أى باحث ، أى لا يصح أن يقول (فان أعياك ذلك ... ) لأن المفترض في العالم الذى يتصدى للبحث والتدبر ودراسة كتاب الله أن يكون على علم بالقرآن لا يتعبه ولا يعييه أن يعثر فى القرآن على المجمل و المفصل . فان عجز عن هذا فليس بصالح لتلك المهمة ، ولا ضير فى ذلك فلكل انسان عمله الذى يتقنه ويحسنه ، ولا يستلزم أن يكون كل انسان عالما بالقرآن أو عالما بالهندسة أو النجارة أو التجارة ، لا بد أن يكون عالما فى تخصصه ، فان لم يكن عالما بالقرآن فليس له أن يبحث فيما ليس مؤهلا له .
4 ـ والأهم من هذا إنه إذا دخل شخص على تدبر القرآن وهو عاجز فالعيب فيه وليس فى القرآن ، ولا يصح للقرآن الكريم أن يتحمل وزر جهله وقصور عقله . المفجع أن ابن كثير هنا يوجه العيب و القصور للقرآن الكريم و ليس للشخص الجاهل الذى يتصدى للقرىن الكريم باحثا بلا علم ولا هدى ولا كتاب منير ،فيقول (فان أعياك ذلك فعليك بالسنة فانها شارحة للقرآن وموضحة له ) .
أى إنه بدلا من أن يقول (إن أصح الطريق الى ذلك أن يفسر القرآن بالقرآن ، فما أجمل فى مكان فانه قد بسط فى موضع آخر، فان أعياك ذلك فلا تصلح لأن تكون عالما بالقرآن الكريم ولا يجوز لك أن تتعرض لقضاياه والتدبر فيه ) ، بدلا من ذلك وجّه ابن كثير سهامه للقرآن الكريم فقال (فان أعياك ذلك فعليك بالسنة فانها شارحة للقرآن وموضحة له).
5 ـ وقوله المسىء للقرآن الكريم : (فان أعياك ذلك فعليك بالسنة فانها شارحة للقرآن وموضحة له) يتناقض مع قوله السابق بأن القرآن يفسر بعضه بعضا وأن التفصيلات تشرح المجملات ، لأنه طالما أن شرح القرآن فى داخل القرآن ومن خلال التكرار القرآنى والتفصيل القرآنى فانه لاحاجة لمصدر خارجى .
6 ـ وقوله عن السنة (..فانها شارحة للقرآن وموضحة له ) خطأ فاضح واضح ،ووضوح هذا الخطأ يثبته ابن كثير نفسه فى كل صفحة فى تفسيره ، كما يؤكده كل أئمة الدين السنى فيما كتبوه من أحاديث اختلفوا فيها جملة وتفصيلا وخلال شرح لايزيد القارىء إلاّ حيرة و ارتباكا . فالشأن فى الكلام الشارح الموضح أن يكون مفهوما مشروحا واضحا لاخلاف فيه ولا عوج فيه . وعلى النقيض من ذلك تماما تجد كتب (التفسير) التى هى من المفروض عندهم أن ( تفسر ) القرآن فاذا بالقرآن هو الأكثر سهولة و الأكثر تيسيرا للذكر ، بينما تجد كتب (التفسير) هى الأكثر تعقيدا و الأكثر اختلافا.
إن القارىء العادى لو قرأ صفحة فى تفسير ابن كثير ـ مثلا ـ لإزداد بها صداعا وقرفا ، ولو قرأ الآية القرآنية التى يزعم ابن كثير شرحها (وتفسيرها) فسيجد الاية وحدها ناطقة مبصرة مبينة واضحة ميسرة للذكر كما قال جل وعلا .
أما الباحث المتخصص فهو يقرأ تلك الكتب (التفسير ) مضطرا لأنه عمله ولا بد أن يتقن عمله فى قراءة تلك التفاسير و فهمها وتحليلها ومناقشتها ،ثم يقوم بعرض ذلك بصورة مبسطة للقارىء و المثقف غير المتخصص.
وسيأتى النقل عن (تفسير) ابن كثير فى موضوع (الصلاة الوسطى ) وهى تجربة للقراء كى يعرفوا كم هو معقد ومتعب كلامهم الذى يقولون انه تفسير للقرآن الكريم ، ثم سيأتى تدبرنا للقرآن بالقرآن وسيكون بعون الله جل وعلا واضحا لأنه يشرح القرآن بالقرآن ـ أى يشرح الكتاب (المبين) بنفس الكتاب (المبين) ، ويأتى بالآيات (البينات ) لتشرح الآيات (البينات).
7 ـ واستطرد ابن كثير فى ترديد ما قاله الشافعى من تحريف لمعانى الايات القرآنية ليثبت كذبا وزورا وجود الدين السنى وحيا مع القرآن فى صورة تلك الأحاديث . وهى نفس ما يجتره كل أئمة الدين السنى من بعد الشافعى وحتى الان. ولقد رددنا عليها بالتفصيل فى كتابنا ( القرآن وكفى مصدرا للتشريع ) .
وهم لم يكتفوا فقط بتحريف معانى القرآن الكريم لاثبات مشروعية كاذبة لأحاديثهم ووحيهم السنى المزور ، بل صنعوا أحاديث كاذبة كثيرة منها ذلك الحديث المضحك الذى استشهد به ابن كثير حين قال (ولهذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :ألا إنى أوتيت القرآن ومثله معه ، يعنى السنة . ..)
وهذا الحديث البائس يوجه أكبر طعنة للنبى محمد عليه السلام إذ يتهمه بأنه أخفى جزءا من الاسلام نزل قرينا للقرآن ولم يبلغه ، بل تركه ضائعا بين الناس الى أن قاموا بكتابته بعد موت النبى محمد بقرنين وأكثر ، واختلفوا فيه ولا يزالون .. أى انهم يتهمونه أنه لم يبلغ الرسالة ولم يؤد أمانة الاسلام ..بل انهم يتهمون آلهتهم المقدسة من الخلفاء ( الراشدين ) بأنهم أيضا لم يدونوا ذلك الجزء (المزعوم ) من الاسلام فتركوه ضائعا فى عصرهم فظل ضائعا حتى العصر العباسى الثانى بعد عدة أجيال..
هذا الحديث الكاذب (ألا إنى أوتيت القرآن ومثله معه ) يناقض القرآن الكريم إذ يزعم أن هناك مثيلا للقرآن الكريم ، والله جل وعلا يؤكد متحديا الانس والجن أنه لا مثيل للقرآن الكريم : (قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُواْ بِمِثْلِ هَـذَا الْقُرْآنِ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا )( الاسراء 88 )
8 ـ وفى نهاية الحديث عن منهجه فى (التفسير ) يقول ابن كثير يصف السّنة (ولهذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :ألا إنى أوتيت القرآن ومثله معه ، يعنى السنة . والسنة أيضا تتنزل عليه بالوحى كما ينزل القرآن إلا إنها لاتتلى كما يتلى القرآن ). أى إن (وحى السنة ) هو الذى يشرح القرآن ويوضح القرآن .أى أن القرآن غامض ومعقد فتأتى السنة بأحاديثها فتفسر القرآن الملىء بالعوج والاختلاف و الابهام و اللوغارتيمات . ولهذا ملأ ابن كثير (تفسيره ) بالأحاديث. ومنها (تفسيره ) لمعنى ( الصلاة الوسطى )
فهل جاء وحى السنة بقول واحد ـ لا اختلاف فيه ـ حول (الصلاة الوسطى )؟ وهل جاء وحى السنة بشرح متناسق متناغم مفسر مفصل لمعنى ( الصلاة الوسطى ) ؟ المفروض أن يأتى معنى الصلاة الوسطى فى كلمة واحدة هى (كذا ) ثم يأتى الشرح والتفصيل للتأكيد .. فهل هذا هو ما جاء به وحى السنة ؟ أم جاء بالاختلاف و التنازع و التعقيد والصداع المزمن ؟

المقال الثانى : (إختلاف الوحى السّنى فى معنى (الصلاة الوسطى )






#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التأصيل القرآنى : أملا فى غد أفضل .!!
- أسس البحث التاريخى ( الحلقة الأخيرة ) : كيفية كتابة البحث ال ...
- أسس البحث التاريخى ( 4 من 5 ) : رابعا : جمع المادة التاريخية ...
- أسس البحث التاريخى ( 3 من 5 )ثالثا : التعامل مع المصادر التا ...
- أسس البحث التاريخى ( 2 من 5 ): ثانيا: اختيار موضوع البحث
- أسس البحث التاريخى ( 1 من 5 ) : اعداد الباحث قبل البحث
- خرافات الدين الأرضى (4 ) : يسألونك عن الدجل ..!!
- فقه العجز
- فرج فودة و الشيخ الأحباس
- إعلان إفتتاح قاعة البحث القرآنى .. معا لمواجهة ثقافة التطرف ...
- عندك كم سنة ؟؟ ?? How old are you
- متخصص فى السيئات !!
- خرافات الدين الأرضى (3) الكيمياء تحولت بالدين الأرضى الى شع ...
- ويسألونك عن فيروز !!
- السياسة الأمريكية فى الشرق الأوسط بين الهرشمة و المرشلة
- تأملات فى قصة يوسف فى القرآن العظيم ( 2 ) : المنهج القصصى في ...
- مصر بين زلزالين
- تأملات فى قصة يوسف فى القرآن العظيم . الحلقة الأولى : قصة يو ...
- خرافات الدين الأرضى : المقال الثانى : من الاستخارة الى التنج ...
- حكومة كعب الغزال : الحلقة الثالثة : محاكمة الواد عب ودود


المزيد.....




- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...
- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...
- بالفصح اليهودي.. المستوطنون يستبيحون الينابيع والمواقع الأثر ...
- صابرين الروح.. وفاة الرضيعة التي خطفت أنظار العالم بإخراجها ...
- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - معنى ( الصلاة الوسطى ) بين التدبر القرآنى ومزاعم الدين السنى .(1 من 4 )