أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عدنان الظاهر - الهازئون بمبدأ السيادة والساخرون من الوطنية ...















المزيد.....

الهازئون بمبدأ السيادة والساخرون من الوطنية ...


عدنان الظاهر

الحوار المتمدن-العدد: 2318 - 2008 / 6 / 20 - 11:01
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أعجب لعراقي مثقف كيف يسوّغ لنفسه أن يستخفَّ وأنْ يستسخف مبدأي السيادة والوطنية متذرعاً طوراً بالعولمة العابرة للقارات وبأقوال هذا الخواجة أو ذاك وهذا الفيلسوف أو غيره وذاك السياسي البريطاني أو الأمريكي . أجلْ ، من أين جاء هذا [ العلمُ ] هذا المثقفَ وقد إستدار وإنكفأ على وجهه أعمى بصيرة ٍ وقصير نظر ٍ فصار بوقاً صدئاً مبحوح النغمة يروّج لأمور يأباها العقل السليم وتتبرأ منها الطبيعة السوية ؟ كيف يجرؤ هذا المثقف على تزوير التأريخ ومسخ الطبائع السوية ليغدو مجرد أمّعة وإسكافي ٍّ بائس يقوم نهاراً وليلاً بتلميع أحذية جنود الإحتلال الأمريكي للعراق ثم بغسل وإعادة صبغ وجوه السياسة الأمريكية والدفاع عنها حقاً وباطلاً ؟ هل نسيَ هذا الأخ أنَّ السيادة مبدأ مقدس تحفظه وتصونه الأديان والنواميس وشرائع الهيئات الدولية بما فيها مجلس الأمن وهيئة الأمم المتحدة فيما لا يُحصى من الفصول والبنود والأبواب ؟ سيادة البلد على نفسه وأرضه وما في باطن أرضه وأجوائه ومياهه الإقليمية هي أولا وآخراً سيادة المواطن على نفسه وكافة مقدراته . هي شرفه وسمعته وسعيه السامي في الحياة . هل تتنازل كعبة هذا الأخ أمريكا عن سيادتها على أراضيها وأجوائها ومياهها ؟ هل تسمح أمريكا للعراق مثلاً في أن يقيم على أراضيها قواعدَ عسكرية ومطارات وأنفاق سرية لتخزين أسلحة الدمار الشامل ؟ ما سر هذا الغرام غير المسبوق بأمريكا إلى حد الوله بل الجنون ؟ ما الذي أعمى بصيرة هذا النموذج ( النمّونة ) من المثقفين أو
( المثقبين ) فإنقلبت موازينه فتردّى منبطحاً على وجهه وظهره مكشوف للسماء ولطائرات التجسس الأمريكية ؟ هل أنقل لهذا الأخ حجج بعض البريطانيين الذين كنتُ أناقشهم وأحاججهم وأسأل عن أسباب رفضهم الدخول في الوحدة الأوربية ؟ قال غالبيتهم ما يلي ويا لمهازل القدر : إذا دخلنا الوحدة الأوربية فلسوف نفقد صورة الملكة إليزابيث من على أوراق نقودنا وطوابع بريدنا وذلك أمر لا نريده ولا نطيقه !! متشبثون بصورة ... صورة ملكتهم بإعتبارها رمزاً لسيادة الشعب البريطاني وأصالة تأريخه الملكي العريق . هل يجرؤ صاحبنا المتأمرك الجديد هذا على نقد هؤلاء البريطانيين ؟ هل يجرؤ على السخرية من تشبثهم ببعض رموز سيادتهم كما يرونها هم ؟ ثم أفلم ترفض المسز تاتشر الدخول في منظومة الوحدة الأوربية بمنتهى العجرفة والتعالي بقولها الشهير (( لن نأخذ تعليماتنا من مدينة أوسترخت )) ؟ علام يدل هذا الكلام ؟ بلد بدون سيادة على مقدراته وأرضه وبشره ما هو إلا بيت بدون جدران وأبواب ؟ هو مثل أي بيت للدعارة يدخله كل من هبَّ ودبَّ بدون تأشيرة دخول ( فيزا ) لقاء ما يدفع من أجور لعواهر هذا البيت ومن رشاوى للقوادين من فاقدي الشرف والمروءة الواقفين على الأبواب لتيسير دخول وخروج هؤلاء الزبائن الأثرياء . منطق هذا النفر من المتأمركين الجُدد من خدم العولمة ومرتزقة القطب الأقوى يمسح شرف الثورات التي قامت بها الشعوب طوال مسيرة التأريخ البشري منذ أقدم العصور حتى يومنا هذا . وعلى هذا الأساس وحسب هذا المنطق المشوّه المريض المشبوه فثورة عبيد روما بقيادة سبارتاكوس خطأ ، وكومونة باريس خطأ ، والثورة الفرنسية خطأ ، وثورة أكتوبر الإشتراكية خطأ ، وثورة 14 تموز 1958 خطأ ، والثورة الكوبية عام 1959 خطأ والأمثلة كثيرة حتى كتب أحدهم في أحد المواقع أخيراً يلوم الشعب الفيتنامي على مقاومته للتدخل الأمريكي الفظ في شؤونهم ودخوله الحرب معهم التي كلفتهم أكثر من ثلاتة ملايين قتيل . يريد هذا من الشعب الفيتنامي أن يدخل في حضيرة أمريكا لينهض من فقره وتخلفه كما هو الحال مع كوريا الجنوبية !! لما فشلت أمريكا في إبتلاع فيتنام حاولت شطرها إلى قسمين شمالي وجنوبي تماماً كما فعلت بشبه الجزيرة الكورية لكن ْ كان الفشل نصيبها في مسعاها هذا . لماذا تطورت كوريا الجنوبية وإنتعشت إقتصادياً وقامت فيها صناعة للسيارات وأخرى للأجهزة الألكترونية وهل للمعاهدة الأمريكية الكورية دور أساس في نهضتها هذه ؟ هذه المعاهدة تختلف جذرياً عن المعاهدتين الأمريكيتين مع كل من اليابان وألمانيا . كيف ؟ كانت اليابان وألمانيا دولتين معتديتين دخلت أمريكا الحربَ معهما تحت ظروف معروفة ثم خسرتا الحرب مهزومتين مقهورتين محطمتين . كانت اليابان شبه محتلة من قبل أمريكا إذ إستسلمت لها بعد ضربتي هيروشيما وناكازاكي النوويتين بينما كانت ألمانيا محتلة بجيوش أربع دول هي الإتحاد السوفييتي وأمريكا وفرنسا وبريطانيا. إرتبطت اليابان وألمانيا تحت هذه الظروف بمعاهدات مع أمريكا خولتها حق إقامة قواعد عسكرية وغير ذلك من الإمتيازات التي لا أعرف تفصيلاتها . أردت القول إنَّ وضع كوريا الجنوبية يختلف كلية ً عن وضع كل من المانيا واليابان . لم تحتلها الجيوش الأمريكية لأنها في الأساس ما كانت في حرب معها إنما كانت هي حليفاً لأمريكا في حربها ضد جزئها الشمالي الذي ساندته بمده بالأسلحة ووقفت معه الصين ثم ستالين دون أن يسهما بجيوشهما في هذه الحرب ضد أمريكا .
الآن ، لِمَ لم ْ تنهض الفيتنام بعد تحررها ووحدة أراضيها إقتصادياً وتكنولوجياً كما نهضت كوريا الجنوبية ؟ وهل المعاهدة الكورية الأمريكية هي سبب نهضة هذا البلد لا غيرها ؟ لا أعرف تفصيلات هذه المعاهدة لذا لا أستطيع أن أجيب على تساؤلي . وماذا عن كوريا الشمالية، كوريا الشيوعية وهل هي بلد متخلف لأنه خارج نطاق السيطرة الأمريكية ؟ جوابي الأكيد : كلا . إنها سبقت أختها الجنوبية فطوّرت سلاحها النووي والسلاح النووي هو ناتج وخلاصة علوم وتقنيات متطورة شتى كالجيولوجيا وتعدين وتنقية المعادن وفصل وتركيز عنصر اليورانيوم أي كيمياء وفيزياء ورياضيات عالية وهندسة نووية والكثير من الصناعات المساعدة الضرورية لبناء قنبلة نووية ووسائل تفجيرها بنجاح وهذا ما حصل وعرفه العالم من تفجير أول قنبلة نووية كورية شمالية . القدرات النووية لهذا البلد ترعب أمريكا وتقض ُّ مضاجعها ليلاً ونهاراً فهل هي بلد متخلف ؟
رجوعاً لموضوعي الوطنية والسيادة . يا سادة ! إذا إستسلمت الحكومة الفرنسية للجيوش الألمانية الهتلرية في الحرب العالمية الثانية ولم تقاتل فإنَّ الشعب الفرنسي لم يستسلم . قاد حربَ أنصار ومقاومة داخل فرنسا كان الشيوعيون والإشتراكيون في طليعتهم وأسس قيادة لهذه المقاومة في بريطانيا بزعامة شارل ديكول . سقط عميل هتلر المتواطئ ( فيشي ) في النهاية وقامت من كبوتها فرنسا . هل حارب وقاوم الشعب الفرنسي إلا ليستعيد سيادته على أرضه وليحافظ على سماته ومقومات أصالته وتأريخه وصون وطنية مواطنيه ؟ هل إستسلم الشعب السوفييتي زمن ستالين أمام جيوش هتلر الزاحفة أم قاومها بكل السبل وقدم قرابة 25 مليون قتيل من مواطنيه فحرر أراضيه ودخل برلين منتصراً في شهر مايس من عام 1945 وإقتحم مخابئ هتلر في مقر المستشارية وشهد بقايا جثته المحترقة . فهل يلام هذا الشعب على ما فعل وهل كان عليه أن يستسلم للغزاة الفاشيست ثم يرتبط معهم بمعاهدات مذلّة بحجة النهوض بصناعاته بالإفادة من التكنولوجيا الألمانية المتطورة ؟؟ ثم ، لِمَ يُشيد هذا النفر من المتأمركين الجُدد بإنتفاضات بعض شعوب الكتلة الإشتراكية السابقة مثل إنتفاضة المجر عام 1956 زمان ( إمري ناج ) وإنتفاضة براغ ربيع عام 1968 زمان ( دوبجيك ) ويعتبرونها ثورات ضد الإحتلال الأجنبي لبلدانهم من أجل الإستقلال والسيادة والدافع وطني بحت؟ كيف يفسرون وكيف يبررون مواقفهم المتناقضة بل والمضحكة هذه ؟
هل أنا بحاجة لتذكير هذا الأخ غير الصديق أن الكثير من رجالات الحكومة العراقية والكثير من أعضاء مجلس النواب العراقي درجوا في الآونة الأخيرة على تأكيد حق العراق بالسيادة على أراضيه ومواطنيه ومقدراته وصون قدسية وشرعية قوانينه السائدة ودستوره الدائم . أفلم يؤكد هذا الأمر رئيس الوزراء السيد نوري كامل المالكي ثم النائب علي الأديب وآخرون لا تحضرني أسماؤهم من كبار المسؤولين العراقيين وربما كان السيد جلال طالباني واحداً منهم إلا الشاذ الأكبر السيد هوشيار زيباري ... فإنه الوحيد الذي لم يشأ أن يعرّج على موضوعة السيادة في كل ما قال وما صرّح به خاصة ً تصريحاته الأخيرة في واشنطن علماً أنه أحد أعضاء الفريق العراقي المفاوض كما يُشاع . هل السادة المتشبثون بحق ٍ وغيرة ووطنية ٍ بمبدأ السيادة ... هل هم على خطأ وعلى [ أخينا ] أن يوجه لهم اللوم والعتب الثقيل ويسفه مواقفهم الوطنية التي أتمنى أن يثبتوا عليها ولا يتزحزحوا عنها قيد أنملة في المقبل من الأيام ؟ أليس من شأن ما ينشر من هلوسات إضعاف موقف الطرف العراقي المفاوض وهو أصلاً ضعيف بحكم كون العراق واقعاً تحت الإحتلال الأمريكي وغير الأمريكي ؟
نعم لمعاهدة ثقافية ـ علمية ـ تكنولوجية ـ إقتصادية متكافئة متوازنة سواء مع أمريكا أو روسيا أو فرنسا أو بريطانيا أو غيرها من أقطار الدنيا . نعم لمثل هذه المعاهدات والإتفاقيات الواضحة التي تناقش وتوقع تحت ضوء الشمس لا في جنح الظلام وراء أبواب مشبوهة مغلقة . لا لمعاهدات أمنية ـ عسكرية طويلة الأمد تستبيح أرض العراق وما تحت أرضه من نفط وغاز ومعادن وتنتهك حرمة أجوائه ومياهه الإقليمية وتقام حسب بنودها المفروضة قواعدَ ومواقعَ عسكرية لا حصرَ لها على أرض العراق علنية ً وسرية ً وتتمتع أمريكا المحتلة بحق (( إستيراد وإستضافة )) مرتزقة وجيوش دول أخرى من بين حلفائها وعلى رأسهم جيوش حلفائها
الستراتيجيين في المنطقة .
يتكلمون عن حماية العراق من إحتمالات عدوان خارجي أو آخر داخلي
( إنقلاب عسكري مثلاً ... ) وهنا ليسمحوا لي أنْ أسأل : وهل عملت أمريكا ، وقد مضى على إحتلالها العراق أكثر من خمسة أعوام ، هل عملت على تسليح الجيش العراقي بأسلحة ومعدات قتالية حديثة وزودته بالطائرات والدروع والمدفعية الثقيلة وغير ذلك من متطلبات الدفاع عن العراق وحدوده الإقليمية ؟ وهل ستقوم مستقبلاً بذلك إذا ما وقع العراق المعاهدة الأمنية العسكرية معها في آخر المطاف ؟ أقول كلا ، لن تفعل أمريكا ذلك وليشهد العراق والعراقيون على قولي هذا !! السبب هو هاجس وجنون الهوس الأمني المتعلق بدولة إسرائيل وتعهدات أمريكا بحمايتها والدفاع عن وجودها كدولة لليهود . لا تسمح أمريكا للعراق أن يمتلك جيشاً عصرياً عالي الكفاءة أبداً ابداً لأنَّ إسرائيل أساساً لا تسمح بذلك (( عقدة السبي البابلي ما زالت متحكمة فيها ولن تنساها )) وتريد أنْ يبقي الجيش العراقي شبه عاجز شبه مشلول ( مخصي ) لا يختلف كثيراً عن وحدات شرطة وحرس حدود أي بيشمه ركة أي جحوش لأمريكا وحليفتها إسرائيل . أيها العراقيون !! تذكروا كلامي هذا وحاسبوني عليه فالأحداث الجسام قريبة قادمة تترى وعلى عجل . ألا هل بلّغتُ ؟ اللهم َّ إشهدْ .



#عدنان_الظاهر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تعليق على مقال حول المعاهدة الأمنية الأمريكية ...
- حول المعاهدة الأمنية العراقية الأمريكية ...
- شارع الرشيد / ذكريات بغدادية
- جوليا ... آلهة الشمس في حمص القديمة
- لعيد مولدها الحادي والثلاثين ...
- الجسد في قصة كرنفال الأحزان
- مع إخوان الصفا
- موت ٌ ورصاص ٌ في الأعراس / كتاب مقامات الإحتراق لسناء كامل ش ...
- العيون في قصص سناء كامل شعلان
- الحب ... الجن ,,, القص الخرافي في كتاب أرض الحكايا / الجزء ا ...
- مع قصص كتاب ( أرض الحكايا ) ... للدكتورة سناء كامل شعلان / ا ...
- عينان في إطار ماس ٍ وعقيق وأخضر
- المعرّي و نيتشة
- المتنبي و نيتشة / شعلة السناء
- قافلة العطش / مجموعة قصصية للدكتورة سناء كامل شعلان
- المعرّي ورسالة الغفران
- المتنبي والثامن من آذار / في يوم المرأة العالمي
- رواية المسرات والاوجاع / لمناسبة وفاة الراحل فؤاد التكرلي
- الحلة في الذاكرة / الحلقة (14) / اطباء عراقيون ليسوا من الحل ...
- الحلة في الذاكرة (13) / أطباء وصيادلة عرب في الحلة


المزيد.....




- مصممة على غرار لعبة الأطفال الكلاسيكية.. سيارة تلفت الأنظار ...
- مشهد تاريخي لبحيرات تتشكل وسط كثبان رملية في الإمارات بعد حا ...
- حماس وبايدن وقلب أحمر.. وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار ...
- السيسي يحذر من الآثار الكارثية للعمليات الإسرائيلية في رفح
- الخصاونة: موقف مصر والأردن الرافض لتهجير الفلسطينيين ثابت
- بعد 12 يوما من زواجهما.. إندونيسي يكتشف أن زوجته مزورة!
- منتجات غذائية غير متوقعة تحتوي على الكحول!
- السنغال.. إصابة 11 شخصا إثر انحراف طائرة ركاب عن المدرج قبل ...
- نائب أوكراني: الحكومة الأوكرانية تعاني نقصا حادا في الكوادر ...
- السعودية سمحت باستخدام -القوة المميتة- لإخلاء مناطق لمشروع ن ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عدنان الظاهر - الهازئون بمبدأ السيادة والساخرون من الوطنية ...