أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مصطفى لغتيري - حوار مع رئيس الصالون الأدبي المغربي















المزيد.....

حوار مع رئيس الصالون الأدبي المغربي


مصطفى لغتيري

الحوار المتمدن-العدد: 2127 - 2007 / 12 / 12 - 09:02
المحور: الادب والفن
    


حققت جمعية الصالون الأدبي - رغم عمرها الفتي- تراكما ملحوظا على مستوى الأنشطة الثقافية ، حيث استضافت العشرات من الفاعلين في الحقل الأدبي ، من داخل المغربي و خارجه ، وشكلت بذلك ظاهرة ، علما بأن المنجزات التي حققتها حتى الآن ، قد تمت دون دعم مادي من لدن الدولة أو أي جهة أخرى ، وهذا دليل قاطع على أن غياب الموارد المالية لا يحول - بالضرورة - دون تفعيل الحياة الثقافية و أن الأهم في المقابل ، هو توفر الإرادة و الحماس و نكران الذات ، وهو ما تجسد بالملموس في عمل الصالون الأدبي ، ولا يمكن أن ينكر ذلك إلا جحود ، حقود.
وقد خص رئيس جمعية الصالون الأدبي ، المبدع مصطفى لغتيري "بيان اليوم" بحوار ، هم عدة قضايا جوهرية ، منها ماهو مرتبط بالجمعية في حد ذاتها ، ومنها ما هو متعلق بالواقع الثقافي المغربي بشكل عام .

حاوره عبد العالي بركات
بيان اليوم 8 -12-2007

ما هو تعريفك الخاص للصالون أو المقهى الأدبي؟
لا يمكن لأي تعريف للصالون الأدبي أن ينطلق من فراغ ، إذ لا بد أن يأخذ المرء بعين الاعتبار التقاليد الإنسانية في هذا المجال ، فالصالونات الأدبية قد عرفت تاريخيا في أوربا على الخصوص ، وبعد ذلك في الوطن العربي ، وقد تحددت ماهيتها و وظيفتها كما ترسخت في سلوكات بعض الأدباء ، إذ كان الأديب يدعو أدباء آخرين إلى بيته أو أية إقامة أخرى من أجل التداول في شؤون الأدب و هواجسه ، وقد تم النظر إليه دوما باعتباره ذا طبيعة أرستقراطية بعيدة كل البعد عن هموم الواقع و انشغالته ..الإضافة التي قمنا بها في الصالون الأدبي المغربي أننا حاولنا النزول بالصالون إلى الفئات المستهدفة من طرف الأدب ، فتخلى بذلك الصالون الأدبي عن برجه العالي و عانق فضاءات شعبية كان يأنف عن التواجد فيها ، إذن وبناء على ماتقدم أخلص إلى تعريف الصالون الأدبي بأنه فضاء مفتوح - عكس الصالونات القديمة - يستقطب الأدباء و عشاق الأدب للتداول في أمور أدبية بحميمية و عفوية بعيدا عن صرامة البروتوكولات و جهامة البحث الأكاديمي
كيف جاءت فكرة تأسيسه ؟
كما لا يخفى عليك فإن مدينة الدار البيضاء كانت إلى وقت قريب تعاني من فراغ ثقافي مهول خاصة في مجال الأدب، رغم مجهودات بعض الجمعيات كمجموعة البحث في القصة القصيرة ، وبما أنني أنتمي إلى هذه المدينة كان لابد من القيام بشيء ملموس بدل الاكتفاء بالشكوى ، فاتفقت مع الصديق سعيد بوكرامي ، ودرسنا فرص نجاح الفكرة ، ثم اتصلنا ببعض الأدباء و محبي الأدب فرحبوا بالفكرة ، بحثنا عن المكان المناسب لاحتضان أنشطتنا ، ثم شرعنا في العمل.
ما هي شروط الإنتساب إلى جمعية الصالون الأدبي؟
بصراحة أخي الكريم ليست هناك أية شروط ، فقط حب الأدب و العمل من أجل إنجاح فكرة الصالون الأدبي ، وكثيرا ما يتصل بي بعض الإخوة الأدباء يسألون عن شروط الإنتساب ، فأكتفي بدعوتهم إلى حضور أحد أنشطة الصالون ، فيفاجؤون بالتلقائية و العفوية والجدية كذلك التي تميز أعضاء الصالون ، فيقررون في الحين الالتحاق بنا ، ثم يقتنون عن طيب خاطر بطاقة العضوية ، لكي يصبحوا بعد ذلك أعضاء فاعلين ، يدعون الضيوف و يشاركون في تنشيط اللقاءات ، نحن يا أخي لا نميز بين الأدباء ، لذا ننفتح على الجميع و بدون استثناء . فمن يعتبر نفسه أديبا كبيرا ، عليه أن لا ينسى أنه في وقت ما كان أديبا صغيرا يبحث عن فرصة لإبلاغ صوته ، ومن كان أديبا صغيرا ، فهو بمرور الزمن سيكبر ، وسيكون - حينذاك- دعامة أساسية للصالون.
كيف هي ظروف عمل الصالون؟
الظروف ممتازة جدا ، إذ الاشتغال مع مجموعة منسجمة يشعر المرء براحة كبيرة في العمل ، فالإخوة الأعضاء في الصالون بما فيهم المكتب المسير مؤمنون بفكررة الصالون الأدبي ، وهم من أجل إنجاحها يضحون بأوقاتهم و أموالهم ، إنهم باختصار رائعون ، ويسر المرء أن يعمل معهم ، فما إن يقترح أحدهم اقتراحا ، حتى يتحمس له الأخرون ويساندوه في إنجاز فكرته على أرض الواقع.
ما هي الجهة التي تتولى دعم أنشطة الصالون؟
ليس هناك من جهة تدعم الصالون ، إذا استثتنينا جمعية الأعمال الإجتماعية التي توفر لنا القاعة للأنشطة ، أما ما دون ذلك فالأعضاء هم الداعمون الحقيقيون للصالون في عمله.
ما هي الصعوبات التي واجهتكم في البداية؟
طبعا لكل بداية صعوبات ، لكننا في الصالون الأدبي لم تواجهنا أية صعوبات حقيقية ، لأننا نعمل ضمن هدف محدد و واضح و لنا خطة عمل مدروسة لتحقيق أهدافنا ، لكن يمكن أن تواجهنا مشاكل في المستقبل خاصة و أن أشغال الصالون و طموحاته تتوسع ، فلقد دخلنا غمار النشر ، و افتتحنا صالون الطفل ، وتنتظرنا مهرجانات في مدن مغربية مختلفة ، كما أننا مطالبون بإعطاء جوائز نقدية للفائزة بجائزة محمد ابراهيم بوعلو للقصة القصيرة جدا .. فقط نتمنى أن تكون لنا القدرة على مواجهة كل هذه المستجدات.
ما مدى تجاوب الأدباء مع فكرة الصالون؟
بصراحة لقد كان التجاوب كبيرا و فوق التوقع ، لقد احتضن الأدباء فكرة الصالون بكثير من الحب ، لقد فاجأني أدباء أعزهم كثيرا بأنهم افتتحوا فروعا للصالون الأدبي في مدنهم رغم أن لهم جمعياتهم الخاصة ، لقد تابعنا الأدباء عن كثب ، وتبين لهم أننا أناس جديون لا نسعى إلى أي شيء سوى الاحتفاء بالأدب و تكريم الأدباء ، وبعد أن فتحنا فروعا في مدن مغربية شتى منها من يشتغل و منها من لا زال لم يستطع بعد الولوج إلى حركية الصالون ، تلقينا طلبات عدة لتأسيس فروع في مدن أخرى ، ولقد أثلج صدورنا أن كل الضيوف الذين وجهنا لهم الدعوة لكي يكونوا ضيوفا أساسيين للصالون استجابوا لدعوتنا ، فقد استضفنا إدريس الملياني و مبارك ربيع وسعيد يقطين و عبد الحميد عقار ومحمد صوف و محمد الشيخي و عبد الرحيم مودن وغيرهم كثيرون ،كما حضر لقاءاتنا نقاد متميزون كنور الدين صدوق ومحمد معتصم و حسن المودن و لحسن حمامة وغيرهم كثيرون ، المهم لقد لمسنا أن الأديب المغربي يثق في العمل الذي ينجزه الصالون الأدبي.
ما هي حصيلة الصالون بعد مرور سنة تقريبا على إنشائه؟
الحصيلة أخي ناطقة و تعبر عن نفسه ، لقد اشتغلنا بوتيرة مرتفعة بمعدل نشاطين في الشهر، و أنجزنا ندوات جادة حول الرواية الجديدة و النقد الجديد و أول ندوة حول القصة القصيرة جدا ، وجمعنا الشعراء في لمة كبيرة ، كما استضفنا أدباء عرب من فلسطين و العراق و تونس و سوريا و اليمن و مصر و الجزائر و البحرين ، و دخلنا معهم في مشاريع ثقافية، منها ما رأى النور ككتاب الناقد التونسي عبد الدائم السلامي حول "شعرية القصة القصيرة جدا " وقد خصصه للقصة المغربية ، وهناك ما سترى النور قريبا ، ثم افتتحنا صالون الطفل الذي يشرف عليه أحمد شكر عضو مكتب الصالون الأدبي ، و انجزنا بنجاح أول خروج لنا عن مدينة الدارالبيضاء ، إذ عبرت الأيام الأدبية لورززات عن نجاح فكرة الفروع و تعاونها مع المكتب المركزي في تنظيم لقاءات كبرى، كما أسسنا أول جائزة للقصة القصيرة جدا.
ما هو سر الحصيلة الوافرة التي أنجزتمونها رغم العمر القصير للصالون؟
السر أخي هو الإيمان بجدوى الفكرة و المتابعة الدقيقة والحثيثة لتنفيذها ،و الصدق والجدية في العمل ، و وجود مكتب منسجم يدفع بالأمور نحو الأمام ،، ثم المتابعات الصحفي الكثيفة التي تواكب أنشطتنا مغربيا و عربيا ورقيا و إلكترونيا .. كل هذا يعطي شحنة قوية للأعضاء من أجل بذل المزيد من الجهد.. فما ينجزونه يرون نتائجه ملموسة و واضحة للعيان.
مامدى دعم الدولة لنشاط الصالون؟
الدولة لا تدعم الصالون نهائيا ، حتى أننا نتساءل إن كانت تعرف حقا بوجودنا ، ففي الوقت الذي تتصل فيه بنا جمعيات و مؤسسات من دول أخرى من أجل التنسيق و التعاون ، لم يكلف أحد من وزارة الثقافة نفسه للاتصال بنا ، حقيقة كان سيسعدنا ذلك ، خاصة و أن لنا طلبات ملحة و حيوية و بسيطة في نفس الوقت مثل توفير الإقامة لضيوفنا ،
هل هناك تنسيق بينكم وبين فرع اتحاد الكتاب؟
للأسف فرع اتنحاد كتاب المغرب بالدار البيضاء لم يربط معنا أي اتصال ، كنا سنتصل بهم لو أنهم ينظمون أنشطة ، لكننا لم نعثر لهم على أثر ، بالعكس نحن نعلن عن أنشطتنا عبر الصحافة ، إذ التواصل معنا سهل، ولكن لا أحد كلف نفسه الحضور لأنشطة الصالون ، الكتاب الذين يحضرون يفعلون ذلك بصفتهم الشخصية، و قد دعونا الكثير منهم لانشطتنا ، بل خصصنا لقاء قصصيا لقصاصي الدار البيضاء و آخر شعري لشعرائها .. نتمنى أن يتصل بنا الفرع للتنسيق و نحن على استعداد للتعامل معه إيجابيا و دون أحكام مسبقة .. نحن ما يهمنا هو العمل.
بصفتك عضوا بالمجلس الإداري للإتحاد،كيف يسير عمل المجلس،وما هي مؤاخذاتك عليه؟
من خلال تجربتي المتواضعة في المجلس الإداري لاتحاد كتاب المغرب ، أستطيع أن أقول و بكثير من الاطمئنان إن هذا المجلس لا معنى له ومن الأفضل الاستغناء عنه ، إذا كان سيظل يعمل بنفس الطريقة التي يشتغل بها الآن ، إنه يستهلك نصيبا من ميزانية الاتحاد دون جدوى ، ماذا نفعل في هذا المجلس ؟، توجه لنا الدعوة مرة في السنة ، فنجتمع من أجل الاستماع إلى البرنامج المقترح و المصادقة عليه و على ميزنيته ، و دائما الموافقة تتم بسلاسة ، ولا أحد يأخذ بآرائنا ، فمثلا لقد سجلت شخصيا بعض الملاحظات و لكن تم تجاهلها ، طالبت بالانفتاح على الكتاب في مسألة العضوية ، إذ لايعقل أن يكون لكاتب ما كتاب واحد يستفيد من هذا الحق فيما زميله الذي يتوفر على أكثر من كتاب يحرم من هذا الحق ، ولكننا فوجئنا بلائحة يندى لها الجبين.. أما بخصوص النشر فقد اقترحت أن تطاله بعض الشفافية بحيث يتم الإعلان عن النشر و شروطه عبر وسائل الإعلام ، ثم يتنافس الأدباء فيما بينهم في من سيظفر بهذا الامتياز ، فلا يصح أن يستفيد من النشر أعضاء بالمجلس الإداري لأنهم قريبون من "المنبع " فيما يحرم آخرون منه ببساطة لأنهم لا يعرفون آلية النشر في الاتحاد. ،
كيف توفق بين مسؤوليتك على رأس الصالون وعضويتك في المجلس الإداري للإتحاد وممارستك المهنية وأيضا الإبداعية؟
أخي العزيز ، لي بشخصية تتميز بكثير من الحماس ، و عندما اقتنع بجدوى عمل ما أمارس بكل تفان ، هكذا الأمر في عملي الخاص و في الصالون الأدبي و في حياتي الشخصية و في المجلس الإداري لاتحاد كتاب المغرب ، حيث أحرص على القيام بدوري كاملا ، إنني ببساطة أحب العمل و استمتع به.
ما هو حظ النشر ضمن أنشطة الصالون؟
النشر الذي اقتحمناه أخيرا لا زال في طور التجريب ، مبدئيا نحن ننشر بتضامن فيما بين الأعضاء ، لقد وضعنا آلية للنشر سنبدأ بالأعضاء، و قد ننفتح على غير الأعضاء في المستقبل ، نتمنى أن تدعمنا وزارة الثقافة في هذا المجال ، وسوف لن تندم على دعمها لنا ، إننا نشتغل من أجل مصلحة الثقافة المغربية.
خلال الموسم الجديد،لوحظ هناك فتور في نشاط الصالون،ما سبب ذلك؟
ليس هناك أي فتور إننا متحمسون للغاية ، لكننا راعينا فترة الدخول المدرسي إذ أن أعضاءنا هم في الغالب رجال ونساء التعليم ، ولهم التزامات بخصوص الدخول المدرسي ، وكما تلاحظ ما إن استقر الوضع المدرسي ، حتى انخرطنا في العمل بوتيرة معقولة ، ثم لا تنسى أننا اشتغلنا في أوج العطلة الصيفة ، إذ خصصنا هذه الفترة لاستقبال ضيوف عرب ، كان حضورهم في الصالون الأدبي قويا تابعته صحف بلدانهم وصحفنا الوطنية ، وخرجنا بعده بمشاريع مشتركة ، ستدفع بعمل الصالون قدما
كيف هي تجربة انفتاحكم على أدباء من خارج المغرب؟
هذا الانفتاح كان مثمرا ، وقد استطعنا أن نفتح أعين الأدباء المشارقة على الأدب المغربي ، خاصة الإبداعي منه و كسبنا صداقات جديدة سنستثمرها لصالح الثقافة المغربية ، لقد كتب كتاب في تونس عن القصة المغربية ، وهناك أمور أخرى سيعلن عنها في حينها ، ونتوصل بكتب و دوريات من الأدباء الذين زارونا ، كما أنهم يقترحون علينا تكثيف التعاون لاستضافات متبادلة ، لكننا لسنا متعجلين ، إننا نمضي بخطوات مدروسة و غير متسرعة.
ما هي آفاق الصالون الأدبي؟
الآفاق واعدة جدا ، لنا الآن تصور واضح عن الأديب المغربي بعد أن استضفا الكثيرين منهم و استمعنا إليهم بعمق ، سنطور عملنا في المستقبل ، وسنستمر في نشر الكتب وعقد الندوات ، كما أننا معنيون هذه السنة بصيغة" كاتب و كتاب" التي سنستضيف في دورتها المقبلة الكاتب أحمد بوزفور ، وسنسهر على تفعيل صالون الطفل الذي سيتوج بندوة كبرى حول أدب الطفل .. فقط نتمنى أن تدعمنا وزارة الثقافة في بعض الأمور التي تستطيع فعلها ، كتوفير الإقامة لضيوفنا ليوم أو يومين فقط ، كما نتوجه من خلال جريدتكم إلى وزيرة الثقافة بطلب تيسير حصول الصالون الأدبي على جناح في معرض الكتاب القادم بالدار البيضاء ، سنخصصه في حال الحصول عليه للتعريف و ترويج الكتب التي يصدرها مؤلفوها على نفقاتهم الخاصة ، فهذه الفئة من الكتاب يجب عدم حرمانها من الاستفادة من هذه المحطة الثقافية السنوية.




#مصطفى_لغتيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عندما يطير الفلاسفة
- حوار
- بيت لا تفتح نوافذه لهشام بن الشاوي


المزيد.....




- الحضارة المفقودة.. هل حقا بنيت الأهرامات والمعابد القديمة بت ...
- مصر.. القبض على مغني المهرجانات -مجدي شطة- وبحوزته مخدرات
- أجمل مغامرات القط والفار.. نزل تردد توم وجيري الجديد TOM and ...
- “سلي طفلك الان” نزل تردد طيور الجنة بيبي الجديد 2024 وشاهد أ ...
- فرانسوا بورغا للجزيرة نت: الصهيونية حاليا أيديولوجية طائفية ...
- الحضارة المفقودة.. هل حقا بنيت الأهرامات والمعابد القديمة بت ...
- المؤسس عثمان الموسم الخامس الحلقة 159 على ATV التركية بعد 24 ...
- وفاة الممثل البريطاني برنارد هيل، المعروف بدور القبطان في في ...
- -زرقاء اليمامة-.. أول أوبرا سعودية والأكبر في الشرق الأوسط
- نصائح لممثلة إسرائيل في مسابقة يوروفيجن بالبقاء في غرفتها با ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مصطفى لغتيري - حوار مع رئيس الصالون الأدبي المغربي