أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اسماعين يعقوبي - قصر الثلج: قصر الظلام















المزيد.....

قصر الثلج: قصر الظلام


اسماعين يعقوبي

الحوار المتمدن-العدد: 2087 - 2007 / 11 / 2 - 07:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قبل سنوات, سمعنا عن روسيا والاتحاد السوفياتي, كوبا, الصين, حركات التحرر الوطنية, الشيوعيون...الذين ملؤوا الدنيا ضجيجا ولم يتركوها لتنعم بالهدوء ولو للحظة.
نعم, لقد كان هؤلاء الشيوعيون يعيثون في الأرض فسادا وكانوا يحرضون الناس ضدنا, ضد ممتلكاتنا يريدوننا ان نتساوى. بأي حق يطلبون ذلك? أي دين أوصى بذلك?
انهم حقودون ولكن سنأدبهم و أمريكا ستساعدنا. لقد ارسلوا من يؤطرنا ويدفع لنا المال والسلاح. اما الجنود, فارضنا كلها جنود, سنخطب في الناس و سنتلوا عليهم رسالة امريكا الموجهة اليهم: ايها الناس, ان الشيوعيين ذاهبون في غزوهم لكل البلدان وانهم يحرقون مساجدكم, ويحلون نساءكم ويغيرون دينكم... فهبوا لنصرة امريكا, امريكا الحافظة لدينكم وعرضكم فهبوا لنصرتها ينصركم الله.
تقاطر الجند والمال والمخابرات من كل الجهات, طوقوا الشيوعيين وهزموهم شر هزيمة.
الآن لم نعد نسمع عن روسيا والاتحاد السوفياتي.... وإذا حصل, فغالبا ما تكون عبارة سابقا ملازمة لها. لقد انهارت وانهارت معها الصين وكوبا والمعسكر الشرقي وأدبت ليبيا والعراق وتعاظم دور أمريكا التي أصبحت تصول وتجول العالم كما تريد.
لا يمكن لأمريكا ان تبقى وحيدة هكذا، لانها لم تكن يوما وحيدة. الم نكن معها في حربها ضد الاتحاد السوفباتي ?الم نواجه فكرهم في الجامعات بحد السيف?الم نغتل في مصر والمغرب والسودان وإيران...لا يمكن ان تسمح فينا هكذا،لا يوجد أي منطق يجيز هذا التصرف وان كان منطقا أمريكيا ليبراليا أو عسكريا.
سوف لن ننسحب من الساحة هكذا, لا يمكن ان نكون دمية في يد أمريكا دون الحصول على شيء. نعم لا يمكن، إذا لم ترد ان تقتسم معنا الغنائم سنتهمها بالإلحاد هي وعملاءها وسنهاجمها ان اقتضى الحال.
كيف نواجه أمريكا، أسلحتها فتاكة، عيونها في كل مكان. هناك حل، يجب الاتجاه إلى ضحايانا سابقا، إنهم الجياع المنتشرون في كل مكان وبأسلحة أمريكا القديمة وبتنظيمها الذي هزمنا به الاتحاد السوفياتي واغتلنا به السادات سوف ندمر أمريكا. نعم سوف ندمرها فلا يمكنها ان تراقب ملايين المتفجرات من البشر التي نتوفر عليها، يجب علينا فقط ان نتفنن في إقناع الجياع ونغرقهم من أموال أمريكا وتجارة الأفيون والاستيلاء على غنائم العدو وكذا من أموال السذج منهم، نعم يجب لأمريكا ولجياعنا ان يتمنوا الموت قبل الحياة، أمريكا بجعلها لا تطيق الحياة في هذا العالم الذي نحوله إلى ألغام متحركة وفقراؤنا باتجاههم نحو جنة الخلود، يجب ان تبدوا لهم الحياة الدنيا مضيعة للوقت. يجب ان يتمنى كل واحد منهم ان تزف جنازته اليوم قبل الغد، هكذا فقط سنجعل أمريكا ترضى باقتسام الغنائم معنا، لا يمكنها ان تتجاهلنا، يجب ان تكون لنا نحن أيضا حكوماتنا، وإماراتنا، يجب ان نستعيد الملك البائد كما استعادته هي، هكذا فقط يمكن ان نوقف الحرب ضدها.
ويستمرون في تعبئة البشر كما تعبا الرشاشات.
يقول احد زعمائهم مخاطبا جمعا من الناس كانوا يقومون بالاستعدادات لأداء الصلاة: أترون هذا الفساد العائم في الدنيا, المسجد لا يوجد به إلا قرابة عشرين شخصا في حين الملاهي والمراقص والندوات والمحاضرات والمطارات والمحطات الطرقية ومحطات القطار تمتلئ عن آخرها.
يجب ان يتغير هذا الوضع, يجب ان نقضي على كل مظاهر التخلف والجهل والخنوع وهذا لن يتأتى إلا بالجهاد والسلاح. السلاح وحده كفيل بإرجاع الأمور إلى نصابها. قال الله تعالى: "واعدوا لهم ما استطعتم من ...ترهبون به عدوكم وعدو الله".
لابد من إرهاب الكفرة والتصدي لمخططاتهم, انظروا ما فعلوه بأفغانستان, العراق وفلسطين الجريحة. إنهم يعوتون فسادا أينما حلوا وارتحلوا. انظروا إلى هاته الأصنام الصغيرة التي تحكمنا وتبارك خطواتها، إنها تقوم بكل ما يرضيها: الدعارة، الفساد، الخمور في كل مكان، الجهل، الأمية، البطالة، التسكع في الشوارع...إنها صور لا ترضي الله ورسوله وعبده الذي له ضمير يؤنبه. لا يمكن،لا يمكن ان يكون هذا بلدا إسلاميا، لا يمكن ان يكون من امة محمد. لقد نزل به غضب الله وابتلاه لسنوات عديدة، والآن وقد من الله عليه بوجودنا ومن علينا بهذا البلد, فيجب القضاء على كل شيء، سنعلنها حربا لا هوادة فيها فإما ان يسلموا جميعا, وإما سيحل الطوفان بهم، نعم فلتستعدوا لهذا الحدث العظيم، سيحل بهم الطوفان ولن ينجوا سوى نحن ومن معنا. لقد بشرنا بذلك, فعلى راس كل مائة سنة يوجد داعية في الأرض وجماعة من المسلمين معه. أما الداعية فهو انأ وأما الجماعة فهي انتم. انظروا إلى من يعتبرون أنفسهم مسلمين ويرغبون في تحسين أوضاع المسلمين وإرجاع الأمور إلى نصابها، انظروا إليهم، إنهم يدخلون ويخرجون من البرلمان، البرلمان الذي يجتمع فيه المشركون والملحدون ليقرروا في مصير امتنا. فعوض ان يفجروه ويبنوا مكانه مسجدا كبيرا وسط مدينة الرباط, هاهم يضحكون هناك، يناقشون، يعارضون ويصوتون، لقد صوتوا على مدونة الأسرة، نعم ان من تقولون إنهم مسلمون صوتوا لصالح مدونة الأسرة، لقد رفضوها في البداية لكن سحرهم السحرة فانقلبوا وبئس ما يفعلون. لقد أصبحوا أكثر تحمسا من أصحاب المدونة وكأنهم من أبدعها، ولكن هذا واضح ان من يدخل إلى أماكن السوء فقد يصاب في أية لحظة. ان الشياطين مرابطة هناك، هناك كل أنواع الجن، هذا مؤكد.
لا يمكن ان يكون هؤلاء منا ولا ان أكون منهم وقد قالها النبي الأمي. قال بأنه في آخر الزمان, سوف يظهر أناس ما هم بالمسلمين وما هم بالمشركين، ان الحديث قد نزل فيهم، ان زماننا هو آخر الزمان. الفاحشة وصلت حدا لا يطاق والكفر والزندقة كذلك، ان هذا الزمان زمن الفتنة: انظروا إلى العراق ولبنان وفلسطين والصومال والجزائر...انه زمان يتعالى فيه البنيان انظروا إلى الويلات المتحدة الأمريكية، يقولون إنهم تجاوزوا السحب بالبناء أليس هذا جبروت أليس محاولة لتجاوز قدرة الإله ولكن سوف يسقطها على رؤوسهم وقد فعل قبل سنوات لكن سوف يعيد ذلك في اقرب الآجال إنشاء الله،سوف يعيدها.
وينتهي اللقاء بدعوات تنسف جميع بنايات المشركين وتشيد قصورا للمؤمنين وتدعوا إلى إظهار الحق وزهق الباطل ان الباطل كان زهوقا.
يتعاظم ويتكاثر عدد الوعاظ والمصلحين والأتباع،يحاصر المجتمع، تسيل الدماء، تنتكس الصحف والمجلات، يسود فكر الفقيه، يقطع علاقاته مع الغرب والشرق، تبدل المقررات الدراسية، يعم الإخاء والتآزر، يمرح العامل وهو في عمله، والموظف في وظيفته والفلاح في مزعته، يلتحق آلاف المعطلون بمقار عملهم، من فيه بشارة الإصلاح من المتسكعين والفاسدين وبنات الدعارة يصلح حالهم ومن هو ميؤوس من حاله يرجم ويقتل حتى يستريح منه العالم والأمة. تعطل الأحزاب لأنها سبب التفرقة والرأي الفاسد فمن أراد حزبنا (حزب الله ) فذاك ومن اختار حزب العدو (حزب الشيطان) فعلينا قتاله قال تعالى :إنا علينا قتالهم.
هذا ما قاله احد المحدثين وهو على المنبر، لقد غير كل شيء، قتل, حبس، أصلح واحرق، قطع العلاقات، الكل على أحسن ما يرام في ولايته، ما لم يقم به انه نسي اسما لها هل هي جمهورية أم ملكية أم ما ذا ؟
لا يمكن ان تكون جمهورية يقول احدهم, لان الجمهورية مصطلح غربي ولا علاقة له بأمتنا التي لها أسماؤها وعناوينها ودولها وتقاليدها ...أهي إذن ملكية ؟
لا, لا يمكن بتاتا فلا وجود لنظام ملكي في الإسلام، إنها بدعة، لا يمكن القبول بها ولا تسمية أنفسنا به.
وماذا إذن ؟ إننا خلافة، نعم دولة الخلافة في الأرض. أميرنا خليفة الله في الأرض، يطبق شرعه وحدوده ، يقوم بتنفيذ أوامره في عباده، فلا يمكن ان ينزل الله لكي يقطع يد السارق، ان خليفته هو المكلف بذلك، لا يمكنه معاقبة من يخالفه الرأي،لا يمكنه قتل من يتجرا على ملكه، لا يمكنه ان يفعل ذلك بطريقة مباشرة، نعم ان الله جعل الأسباب لكل شيء وخليفته سببه في خلقه وشانه. به وبواسطته تعلوا كلمته وتنتقض كلمة الباطل. قال احد المتمعنين وما ذا لو كانت دولة شورية ؟
ان نظام الحكم هو نظام شوري قال تعالى: وأمرهم شورى بينهم, لكن الثابت هو انه لم ترد دولة الشورى على لسان احد, فنسمع مثلا الخليفة عمر بن الخطاب، الخليفة عثمان، ولم يسبق لنا ان سمعنا الشوري عمر بن الخطاب أو الشوري علي...ان أميرنا قال بأنها دولة الخلافة وهي كذلك والأقوام السابقة هلكت من كثرة السؤال والبحث فإذا فتحنا هذا الباب سنكون أمام من يسميها دولة الخلافة، وهناك من يسميها دولة الشورى ثم يأتي من يسميها دولة الصلحاء ثم ينبت بيننا من يسميها دولة السفهاء والعياذ بالله وبذلك سنعود إلى حين ابتدأنا:حرية الرأي،حرية التعبير اللتان تؤديان إلى فساد وإفساد المجتمع،اللهم لا تجادلوا ولا تناقشوا قال الأمير إنها دولة الخلافة فهي كذلك ولا يمكن إلا ان تكون كما يقول ولا تتجرؤوا على مخالفة أوامره وتوجيهاته مرة أخرى والا فمصيركم جهنم وبئس المصير.
كانت هاته هي أوج ونقطة انحطاط دولة الخلافة، فالأول طرح مجرد سؤال، ثم تأتي مجموعة أخرى كدت واجتهدت في إطار النظام التعليمي الخلافي ولم تجد عملا ثم مجموعة من الموظفين لا تستطيع مسايرة غلاء المعيشة. فلاحون دفعهم استيلاء الفقهاء على أجود الأراضي واستنزافهم بواسطة الضرائب إلى إعلان اعتصام، عمال لم يجدوا ما يلبوا به حاجياتهم وحاجيات أبنائهم بعد استيلاء الفقهاء على فائض قيمتهم.
بدأت الاعتصامات والتظاهرات في كل مكان، الفقهاء لم يعودوا يجيدون الفتوى فمعظمهم تحول إلى مالك للمعامل والمزارع ورؤساء الشعب وعمداء البوليس وعمداء الجامعات ووزراء، ان علاقتهم بالكتب وبالفتاوى لم تعد كما السابق، يحاولون استرجاع مكانتهم، يخاطبون الناس: آيات قرآنية، أحاديث نبوية، سيرة نبوية...لكن لم يجدوا التعابير الملائمة, فلا آية واحدة ولا حديث ولا واقعة تتحدث عن اعتصام عمال ضد فقيه مالك لمعمل ولا طلاب جياع ولا فلاحين محرومين من أراضيهم.
وحده الفكر الليبرالي يتحدث عن ذلك وبه يستعين فقهاؤنا. أصبحت عبارات ادم سميت، دافيد ريكاردو، سان سيمون، هاييك، تحل محل البخاري، الترمذي، ابن ماجة، أبو هريرة، أصبحت خطة روزفلت ونظرية كينز عن تدخل الدولة تجد موطن قدم لها عند بعض الفقهاء أمام المسلمون الآخرون الذين يكابدون الويلات فلقد تمركسوا حسب الفقهاء حيث صرح احد الأئمة:
إننا متيقنون من ان هناك أيادي خفية وراء ما تقومون به، ان أعداء الله لا يريدون ان يتركونا نعيش في هذا الرغد الذي من الله به علينا، إنهم يدفعوا بكم إلى ارتكاب المعاصي، تريدوننا ان نصبح شركاء في أموالنا، ثم ستقولون في بناتنا ثم زوجاتنا إنها والله شيوعية، ان الشيوعيون هم وراء هاته الفعلة النكرة وسنتصدى إليها بعزم الله وبقوته.
وأعطيت الإشارة إلى الجنود والشرطة لقمع المتظاهرين وإرجاع الأمور إلى نصابها، سقطت المجموعات تلوى الأخرى، ركد الاقتصاد، تزايدت الأصوات المنددة، ازدادت الحاجة إلى السلاح تمت المناداة على الخارج، وقعت اتفاقيات مع الشرق ومع الغرب، أزال الفقهاء عماماتهم، أزال العمال والفلاحون سراويلهم الواسعة، عادت الأحزاب إلى الوجود، عاد الكفر إلى الأرض، عادت الزندقة، عاد الاستغلال، عادت البطالة، تقوى حزب الشيطان، انهار حزب الله، انهارت دولة الخلافة، الشورى عفوا دولة من ورق. اتضحت اللعبة لكن بأي ثمن .
آلاف الناس قتلوا بتهمة الفسق والكفر
آلاف الناس اعدموا بتهمة عصيان أوامر الخليفة
آلاف لفلاحين جردوا من أراضيهم لإرضاء الفقهاء
آلاف العمال استغلوا لإرضاء رب المعمل الجديد (الفقيه)
آلاف الموظفين أهينوا وسلبت منهم تخصصاتهم لتعليم مبادىء الشريعة
آلاف المعطلين تحملوا الجوع ارتضاء مرضاة الله
آلاف النساء التحقن ببيوتهن بعد ان لم يتبق لهن سوى خرجتان واحدة لدار الزوج وواحدة للقبر.
آلاف الصحف والصحافيين هاجروا المكان
آلاف الكتب تناثرت في بقاع العالم ان لم تكن قد احرقت
آلاف الفقهاء عاشوا في رغد، ملكوا الدنيا قبل الآخرة.
اجتمعت الملايين، تدارست واقعها، استشرقت آفاقها، قالت جميعا: لا, لا للقمع، لا للقهر،لا لدولة الفقهاء.







#اسماعين_يعقوبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قانون السير بالمغرب :الواقع الرمادي والأفق الأسود


المزيد.....




- كيف تمكنّت -الجدة جوي- ذات الـ 94 عامًا من السفر حول العالم ...
- طالب ينقذ حافلة مدرسية من حادث مروري بعد تعرض السائقة لوعكة ...
- مصر.. اللواء عباس كامل في إسرائيل ومسؤول يوضح لـCNN السبب
- الرئيس الصيني يدعو الولايات المتحدة للشراكة لا الخصومة
- ألمانيا: -الكشف عن حالات التجسس الأخيرة بفضل تعزيز الحماية ا ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تدعم استقلال تايوان
- انفجار هائل يكشف عن نوع نادر من النجوم لم يسبق له مثيل خارج ...
- مجموعة قوات -شمال- الروسية ستحرّر خاركوف. ما الخطة؟
- غضب الشباب المناهض لإسرائيل يعصف بجامعات أميركا
- ما مصير الجولة الثانية من اللعبة البريطانية الكبيرة؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اسماعين يعقوبي - قصر الثلج: قصر الظلام