أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عاصم بدرالدين - لبنان ... بلد الألف هوية















المزيد.....

لبنان ... بلد الألف هوية


عاصم بدرالدين

الحوار المتمدن-العدد: 2008 - 2007 / 8 / 15 - 05:18
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إن اسهل تعريف للهوية هو الأنتماء للوطن (أي أن وطننا هو هويتنا) ، لكن في لبنان بشكل خاص تتعدد الهويات ويتعدد تركيبها فالهوية فيه سلة تجمع بين الأنتماء للعائلة والطائفة والتوجه السياسي والعقائدي وأخيرا الوطن وقد يعود ذلك في أغلب الأحيان إلى فكرة قيام لبنان ، فلبنان كيان ملتبس ومركب،غير واضح المعالم، منذ نشأته لذا نرى في أغلب الأحيان أن الأنتماء إليه – تصنيفاً – هو الأخير.
لبنان متعدد الهويات ...

إن لبنان الذي نشأ عام 1920 على أيدي الأستعمار الفرنسي ، جمع بين طياته شعوب وطوائف مختلفة ( مختلفة بكل شيء لا يجمعها إلا الصفة الأنسانية) لذا يختلف اللبنانيين على تعريف هوية لبنان > .
كل الذي أوردناه هو هوية لبنان بل الهويات اللبنانية وكل مواطن لبناني يختار هويته المناسبة ، الهوية لا تولد مع الأنسان بشكل كامل إنما ينميها ويطورها ويجسدها بنفسه ويقوي أنتمائه لها وهو في الأغلب ينطبع برأي المجتمع الذي يعيش فيه ويتأثر بآراء أسرته المحيطة به،طبعاً هذا التصرف أو الفعل خاطىء تماماً لأن الهوية الوطنية يجب أن تكون هوية موحدة ، هي هوية الوطن ولكن ماذا يفعل اللبناني إن كان متعدد الهويات؟


الميثاق الوطني 1943 .(بشارة الخوري ورياض الصلح)

كان الهدف الأول من هذا الميثاق التاريخي ضم جميع فئات الشعب في كيان موحد وتحت مظلة واحدة ، بعد أن كان معظم المسلمين يتوجهون نحو الأرتباط مع سوريا وكان معظم المسحيين يتطلعون نحو الحماية الفرنسة كحاضنة لوجودهم في لبنان .. وطبعاً هذا سيهدد الكيان اللبناني .
أقتبس الميثاق من خطاب الرئيس بشارة الخوري يوم أنتخابه ومن البيان الوزاري لحكومة رياض الصلح وجاء فيه : - "لبنان جمهورية مستقلة ذات سيادة يرفض الحماية الأجنبية ويرفض التدخل الأجنبي في شؤونه"
-" لبنان ذو وجه عربي ولغة عربية وهو جزء من العالم العربي".
لقد بنى الرئيسين الخوري والصلح الهوية اللبنانية على نفيان ( لا... لا ) لا حماية خارجية ولا تدخل خارجي ، والهوية عادةً تبنى على إيجاب فكانت من الجديد المشكلة ذاتها عشرات الهويات اللبنانية والحرب الأهلية التي إندلعت في الخمسينات والسبعينات ما هي إلا نتيجة لهذه اللاوضوحية في التعبير عن هوية لبنان ففي عام 1958 أيام عهد الرئيس كميل شمعون ، أختلف اللبنانيون بين موالين للغرب وبين موالين للعرب والناصرية،وهذا صراع واضح على صعيدين ، مسيحي ومسلم - عربي وغربي،وأستمر الصراع ولم ينته ، من دخول منظمة التحرير الفلسطينية والجيش السوري إلى القوات الدولية والقوات الأطلسية المتمركز على شاطىء المتوسط منتظرتاً اللحظة المناسبة للتقدم وتقدمت ولكنها فشلت كل هذه الأحداث والصراعات الحاصلة بعد الميثاق تأكد حتما فشله.

إتفاق الطائف (1989)

إن لمرحلة ما قبل إتفاق الطائف علاقة وثيقة بموضوعنا ( الهوية) ففي مرحلة الحرب الأهلية كانت الهوية سبب للموت فالقتل على الهوية،وهنا عندما نتحدث عن الهوية لا نقصد تلك البطاقة المجردة التي يحملها كل لبناني بل ما هو أبعد وأعمق، كان من ابشع فصول الحرب اللبنانية (حرب الأخرين على أرضنا ،هذه الحرب كانت تجسيد لصراع الهويات اللبنانية) وكان يليق بتلك الحرب تسميتها " بالهويات القاتلة" كتاب للأديب أمين معلوف، الهوية هو المشروع الذي يحملها صاحب تلك البطاقة المربعة،فمن الإسم كنت تعرف الطائفة والدين وبالتالي تعرف المشروع والهدف وهنا كل فئة لبنانية كان لديها مشروع متشابه مع الأخرين ألا هو طبع هويتها في الشريك الأخر وتغليبها .
تكون الهوية عدةً أحد العوامل الرئيسية للتعبير عن شخصية الإنسان وإنتمائه إلا أنه في لبنان تحولت أحد أسباب الموت،فهوياتنا الكثيرة أرادت الصراع لأنها رفضت التعايش،وقد يكون هذا التعايش في الأساس غير ممكن مع هذا العدد الكبير من الهويات والإنتماءات،فبدلاً من أن يفتخر اللبناني بهوياته أصبح يخاف منها...

نعود إلى الطائف الذي اوقف الحرب الأهلية نتيجة تسوية دولية ، إقليمية ، داخلية مكرساً فيدرالية الطوائف ومشرعاً الهويات المتعددة لوطن لا تزيد مساحته عن 10452 كلم2. وفي محاولة من الطائف لتعريف هوية الكيان اللبناني أورد:
" أولاً : المبادئ العامة والإصلاحات.

1 ـ المبادئ العامة.
أ ـ لبنان وطن سيد حر مستقل، وطن نهائي لجميع أبنائه، واحد أرضاً وشعباً ومؤسسات، في حدوده المنصوص عنها في الدستور اللبناني والمعترف بها دولياً.
ب ـ لبنان عربي الهوية والانتماء، وهو عضو مؤسس وعامل في جامعة الدول العربية وملتزم بمواثيقها، كما هو عضو مؤسس وعامل في منظمة الأمم المتحدة وملتزم بميثاقها. وهو عضو في حركة عدم الانحياز. وتجسد الدولة اللبنانية هذه المبادئ في جميع الحقول والمجالات دون استثناء."
وهنا أختلف التعبير والمضمون عن الميثاق الوطني 1943 حيث نص الميثاق كما أشرنا سابقاً في فقرته الثانية " أن لبنان ذو وجه عربي" وطبعاً هناك فرق، هذا التغيير ناتج عن ضعف أوروبا المسيحية في الشرق الأوسط وفي لبنان وبالتالي خفوت الدور المسيحي ونمو تحالف أميركي- سعودي كان السبب الرئيسي في إنتاج هذا الميثاق ، بالتالي كان هناك دعم للمجموعات المسلمة وتقويتها وهي التي كانت تريد ومازالت تعميق علاقتها مع العالم العربي.

مشكلة لبنان منذ تأسيسه ، عدم سعي المؤسسين لطبع هوية واحدة منفردة ، فظل مرتبطاً بالعرب من جهة وبالإستعمار من جهة وكل من هذه الإرتباطات كان تولد هوية جديدة يتلقفها عدد من اللبنانيين فيعملون عليها وينسون الشريك الأخر، فالقومية العربية والقومية السورية والقومية اللبنانية وكل قوميات العالم إجتمعت في لبنان والمواطن على ما يبدو يحب تجربة كل ما هو جديد فكان يتبنى كل هذه الأفكار ويقدم لها الدعم والتأيد،بالإضافة إلى ذلك لا يجب أن ننسى أن لبنان مؤسس على يد الإستعمار الفرنسي الذي حكماً وضع العراقيل في وجه قيام كيان لبناني متماسك لأنه يعرف أن نهاية أي إستعمار ستكون بوحدة البلد المستعمر،فغذت الطائفية التي كانت بدئتها الدول الغربية قبل إستلامها زمام الأمور في الشرق ونتحدث هنا عن العهد العثماني والذي كان لأوروبا فيه دور كبير فيما يتعلق بلبنان أو متصرفية جبل لبنان وحتى ما قبلها كان الغرب يعمل على الطائفية ويقسم النفوذ والمغانم والسلطات على أساسها،فكبرت الطائفية وما عدنا نستطيع حصرها ومحاصرتها .

الهويات المتعددة.

سنتحدث الأن عن الهويات المتعددة للبنان حسب كل طائفة من طوائفه : نبدأ بالمسحين (الموارنة بشكل خاص) .. يقول المؤرخ المطران يوسف الدبس في موسوعته التاريخية (تاريخ سوريا الديني والدنيوي) : " ما الموارنة إلا سريان سوريون " لقد فاخر رواد النهضة العربية ومعظمهم من المسحيين الموارنة بسوريتهم وعروبتهم وكانوا طليعة المفكرين الداعين إلى الحداثة والأنفتاح.
هذه الهوية التي فاخر بها الموارنة منذ نشأتهم حتى بداية القرن العشرين في كتابات الأدباء والشعراء والعلماء والمؤرخين وكانت تعبيراً عن شعور الناس وأنتمائهم جرى شطبها ومحاربتها وأصبحت الهوية محض لبنانية وأصبحت كلمة لبنان مرادفة لكلمة مسيحي (قال أحد رجال الدين المسيحي : " عندما يسأل الشخص هل أنت مسيحي؟ يجيب عادةً : نعم بنعمة الله تعالى أنا مسيحي ، يجب أن يضيف إلى هذه العبارة وأحب وطني لبنان)*
لكن للمسحين رابط ديني مع العالم الغربي لم ينفكوا عنه لأنهم مازالو للأن يشعرون بأنهم ضعفاء لوحدهم في هذا الشرق... لذا يريدون الحماية.
أما المسلمون فلم ينفكوا عن المطالبة بالوحدة السورية والعربية ولم يتقبلو فكرة القومية اللبنانية أو الأصل الفينيقي للبنان فظلوا على مدى السنين يحاولون تحقيق وحدة سورية الطبيعية أو وحدة العالم العربي أجمع .
وهنا يبرز التعدد في الهويات بين فئات الشعب اللبناني وأختلاف الإنتماء وهذا أيضاً يؤكد ما تحدثنا عنه في مقدمة البحث بأن لبنان كيان مركب وبالتالي لاهوية محددة له ، فمهما حاولنا أن نفعل ... فهذا لبنان، لا المواثيق ولا الأتفاقات حددت هويته ومازال التشربك بين الهويات فيه حتى يومنا هذا.

الصراع على هوية لبنان

إن ما يشهده لبنان من أزمات تعصف به ما هو إلا نتيجة الصراع على هويته المستمر منذ سالف الزمان.
إن الصراع القائم اليوم في لبنان هو صراع تحديد الهوية ( بعيداً عن الزواريب السياسية الداخلية الإقليمية التي هي ليست إلا أجزاء صغيرة من هذا الصراع) ، نعم صراع تحديد هوية لبنان الطائفية،الدينية، لأن الهويات اللبنانية أيضاً هي هويات طائفية مذهبية دينية ، لأن الطوائف الكبرى " الموارنة – السنة - الشيعة ومعهم الدروز" يريدون تغليب هويتهم على الأخرين ولا يغشنك أي حلف أو أي ورقة "تفاهم"....

الجمهوريات اللبنانية:

الجمهورية الأولى : لبنان المسيحي، لقد كانت الجمهورية الأولى (1920) ما هي إلا تكريس للمارونية السياسية ، وذلك نتيجة وجود الإستعمار الأجنبي " المسيحي" في المنطقة ... ولكن هذه الجمهورية سقطت بعد أنتهاء الحرب الأهلية (70 سنة) لعدة أسباب :
*على الصيعد الدولي الإقليمي : تراجع النفوذ الأوروبي في المنطقة وغلبة النفوذ الأمريكي الداعم "للإعتدال" الإسلامي في المنطقة أي السعودية بوجه الخصوص.
* على الصعيد المحلي: تراجع عدد السكان المسحيين وإزدياد عدد السكان المسلمين " السنة والشيعة".

الجمهورية الثانية: لبنان السني أي مرحلة ما بعد الطائف حيث أنه أعطى الطائفة السنية أكثر الصلاحيات نفوذاً ووضعها بالسطلة التنفيذية نتيجة النفوذ الذي كانت تتمتع به المملكة العربية السعودية (ذات الأغلبية السنية) إضافة إلى الدعم الأمريكي... هذه الجمهورية لم تسقط بعد ولكنها مهددة بالسقوط ، لعدة أسباب:
*على الصعيد الخارجي : ضعف نفوذ المملكة العربية السعودية والدول السنية العربية في المنطقة وإزدياد قوة الدولة الشيعية الوحيدة في المنطقة الجمهورية الإسلامية في إيران ( النووي الإيران ، وتحكمها الكامل " تقريباً " بالعراق وضعف القوات الأمريكية فيه).
*على الصعيد الداخلي: تحالف مسيحي شيعي لمواجهة السنية السياسية، وبروز نجم "الشيعة" كمشاركين في الحكم في لبنان بعد انتصار الــ 2000 وتبيان قوة حزب الله في حرب تموز 2006 والتكاثر السكاني الذي أصاب الطائفة الشيعية.

الجمهورية الثالثة: أي لبنان سيكون؟؟
لكن ما يحصل اليوم من تمرد "شيعي" ومساعدة "مسيحية" جزئية،لغاية في نفس يعقوب، يدل على أن الجمهورية الثالثة ستكون جمهورية شيعية نظراً لقوتها الشعبية والعسكرية ( سلاح حزب الله) والداعم الإقليمي القوي "إيران" الساعية إلى زيادة نفوذها في المنطقة وإعادة الإمبراطورية الفارسية إلى الساحة ، هذه الجمهورية الجديدة لن تتحقق إلا عبر صفقة إيرانية أمريكية تشمل العراق ولبنان وفلسطين ولن تكون في الوقت القريب.
إن محاولة الموارنة إستعادة جمهوريتهم وإعطاء هويتهم للبنان يقابلها تمسك سني وطموح شيعي وكل هذه الأفعال ستودي بنا حكماً إلى الصراع والحروب ... أنه صراع الهويات .

إنه صراع الهويات ...

من دلالاته نبرز دليل بسيط جداً من واقعنا السياسي المحلي" التعيس" ، النائب والوزير السابق سليمان فرنجية يتحدث عن قطع طرقات المرافق الهامة والعصيان المدني " وقطع الطرقات ليس بعمل سلمي " وقبله تحدث الجنرال ميشال عون أن المسافة المخصصة للمعتصمين باتت تضيق بهم وأن الأسلاك الشائكة لن تمنعهم من توسيعها .. في إشارة منه إلى أقتحام السراي الحكومي .. قابله رد سني عنيف من القوى الحليفة للرجلين (الداعية فتحي يكن) رافضاً فيها هذا المنطق ومعتباراً إقتحام السراي "خط أحمر"... أنذارً بأن سنة لبنان ليسوا بلقمة سائغة . وهناك العديد من النقاط والشواهد لكن نكتفي بإبراز هذا فقط.

في هذا الصراع لا يمكن تبريئة الدول الخارجية الغربية والعربية والإقليمية لأن كل فريق طائفي ينتمي إلى أحد هذه المعسكرات وهي التي تدعمه بالمال والسلاح ليستطيع تغليب هويته على الأخرين.
إن دعوتنا إلى إلغاء الطائفية تستند إلى ما سبق وذكرناه في هذا المقال و تشتمل حكماً على تحديد هوية واضحة للكيان اللبناني ،هوية علمانية، لأن الطوائف اليوم كما بالأمس هي العائق أمام تحديد هوية واحدة موحدة مشتركة بين جميع أبناء الشعب اللبناني العتيد.


ملاحظة: أن تكون علمانياً لبنانياً ، هذا لا يعني أن لا تذكر الطوائف بل أن تحاربها وتكشف عوراتها والنتائج السلبية للإستمرار في هذا النظام الطائفي البغيض وهذا ما فعلته أنا في هذا المقال – البحث ... فإقتضى التوضيح.

* مقالة لبنان بين تاريخه وحاضره- الأستاذ يوسف كفروني (جريدة الأخبار اللبنانية)



#عاصم_بدرالدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في الممانعة والإعتدال العربيين
- الأحزاب العلمانية اللبنانية وواقعها


المزيد.....




- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...
- بلينكن يأمل بإحراز تقدم مع الصين وبكين تتحدث عن خلافات بين ا ...
- هاريس وكيم كارداشيان -تناقشان- إصلاح العدالة الجنائية
- ما هي شروط حماس للتخلي عن السلاح؟
- عراقيل إسرائيلية تؤخر انطلاق -أسطول الحرية- إلى غزة
- فرنسا تلوح بمعاقبة المستوطنين المتورطين في أعمال عنف بالضفة ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عاصم بدرالدين - لبنان ... بلد الألف هوية