أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - حسام السراي - على صحافيي العالم أن يقفوا إجلالا لزملائهم في العراق















المزيد.....

على صحافيي العالم أن يقفوا إجلالا لزملائهم في العراق


حسام السراي

الحوار المتمدن-العدد: 1995 - 2007 / 8 / 2 - 06:11
المحور: مقابلات و حوارات
    


حوار مع الكاتبة الأميركية د.ربيكا جوبين:
على صحافيي العالم أن يقفوا إجلالا لزملائهم في العراق
حاورها حسام السراي

تفخر الكاتبة الأميركية د.ربيكا جوبين بأنتمائها لبلدها لأنها تملك حرية تعبير لا يستطيع احد ان يصادرها منها ،وأقرت بأنها غيرت قناعتها عن الحرب الاميركية على العراق بعد رفضها في البداية ،عندما سمعت بعض العبارات من العراقيين الذين إلتقت بهم والتي توحي بفرحهم بالتغيير السياسي ،وتنظر ربيكا الى ان العراقيين كونهم اناس يريدون العيش كباقي البشر ،لكنهم تعرضوا لمشاكل وأزمات كثيرة لم تتعرض لها امة من الامم ،فهي تجيب اصدقائها الاميركيين بان العراقيين لايقتلون بعضهم بعضا وان العنف بسبب عناصر من الخارج تتعاون مع فئات قليلة من داخل العراق ،وترى في نفس الوقت ان هناك سوء فهم كبير بين السياسيين الاميركيين ونظرائهم الشرقيين ،وتضيف" :كيف يفهم بوش العراق وأهله ودواخل نفوسهم" ،وتعتقد بوجود حسن نية اميركية تجاه العراق،لكن تشير الى انه كان من المفروض ان يتعامل الاميركيون بأنسانية اكبر ،وتجد في عدم اكتمال الصورة عن العراق لحظةالدخول العسكري اليه ،سببا لما يعيشه العراق من تعقيدات ،ولم يثر استغرابها ان دولا عربية كثيرة ليس من مصلحتها ان يصبح العراق قويا بنموذجه الجديد، ووضحت فيما يخص اتجاهات الرأي العام الاميركي ،ارتباطها بما تطرحه دور النشر هناك،بين دور نشر تجارية تبرز قضايا سلبية سطحية لا تشكل إلا ثرثرة واخرى جامعية تفضل نشر الافكار والكتب الرصينة ذات البعد الانساني ،وتشير الى ان الرقيب داخلي وخارجي ،موجود حتى في اميركا ،"نحن نراقب انفسنا "،ورأت الى ان 200 شهيد من الصحافيين العراقييين والعاملين في وسائل الاعلام العراقية ،هائل جدا ،غير انه ممهد لتحقق الديمقراطية العراقية ،واخيرا نبهت الى اهمية التثقيف المجتمعي الذي يرافق اقرار قوانين تتعلق بالحريات الصحافيةوالنشر والاعلان .
.
"صدمة كبيرة بالفرحة العراقية "
*انت صحفية وكاتبة اميركية وتوجه لبلدك الولايات المتحدة الأميركية انتقادات شديدة بين الحين والاخر ،لسياساتها وستراتيجياتها في العراق ،ألايجعلك ذلك تشعرين بالحرج احيانا ؟
--انا اسكن في سوريا ،وعندما اقول اني اميركية،يبدأ الاخرون بانتقاد بوش وسياساته عموما ،فأجيبهم اني كاتبة ومواطنة من هذا البلد ،لكنيّ لا امثل السياسة الاميركية ،واحيانا يساء لي عندما يعرفون اني اميركية ، إلا انني فخورة بأنتمائي لأنني املك حرية تعبير لا يستطيع احد ان يصادرها مني ،وفي حرب اميركا على العراق سألني احد الصحفيين العرب عن رأيي بالموضوع ،اعربت له عن خجلي ،كوننا نعيش في القرن 21 ولا يجب ان توجد هناك اية حروب ،انما الحوار هو السبيل لحل كل المشاكل ،وهذه ربما مثالية في الحديث،فالحروب تستمر وتظل بوجود اناس يستفيدون منها لصالحهم ،واستغرب الصحفي للمنطق الذي كلمته به ،في هذه اللحظة فقط -لحظة ردي عليه شعرت بالخجل -،ولايعني ذلك ابدا انني لم اكن راغبة بسقوط نظام صدام ،فعندما سافرت الى العراق بعد 9-4 مع زوجي النحات العراقي منقذ سعيد،رأيت بأم عيني فرحة العراقيين بسقوطه ،و صطدمت قناعتي الاولى المتعلقة بالحرب والتي كنت اتمنى ان تحصل بطريقة سلمية ،ولعل العبارات التي سمعتها من بعضهم في بغداد "بأن الاحتلا ل افضل لنا من نظام صدام "،جعلتني اعرف كم استعبد هذا النظام شعبه حتى راحوا يرحبون بأسقاطه حتى ولو باحتلال اجنبي ،حقيقة لن تتصور كم كان الموقف عظيما ومؤثرا عندما عدنا عن طريق الانبار الى العراق ،مع زوجي ،برغم الحوادث على الطريق من تسليب وقتل ،فزوجي بعد غربة ثلاثين عاما ذهب الى بغداد بدون خوف من نظام يعتقله ويعدمه ،وكتبت بوصولي الى العاصمة العراقية رواية عن طفولته ،اخذت فيها بعدا سياسيا لما حصل لكثير من العراقيين ومنهم منقذ ممن هربوا من بطش الدكتاتورية ،في تلك الفترة التي قضيتها هناك اقتربت من العراقيين كثيرا وعرفت جيدا كيف يفكرون .

"الأميركيون بسطاء ...الشرقيون معقدون"
*زيارتك الى العراق مالذي علق في ذاكرتك منها وما نظرتك الى المشروع الديمقراطي فيه؟
--اولا لمرات قليلة اتحدث في السياسة ،واجزم ان العراقيين لايقتلون بعضهم بعضا ،وانما هم اناس تعرضوا لمشاكل وازمات كثيرة ،لم تتعرض لها امة من الأمم ،يريدون العيش كباقي البشر بالاستفادة من الحرية بعد التغيير السياسي ،والطائفية والنزاع الحاصل بسببها ليست مادة عراقية إبتدعها ابناء هذا الشعب ،بل فرضت عليهم بتاثير ظروف سياسية ،ولدي اصدقاء اميركيين يقولون :كم من العنف لدىالعراقيين ،واساجلهم ب: العراقيون ليسوا بمجرمين ،ومانراه من عنف بسبب عناصر من الخارج تتعاون مع فئات قليلة من داخل العراق ،ويمكن ان يكون لهذا الراي ابعاد هي ان الثقافة لدى الاميركيين بسيطة وهم بالنتيجة بسيطون ايضا،يصدقون الكلام من الوهلة الاولى ،اما الشرقيون ومنهم العراقيين معقدون اكثر ومجاملين ،ولذا لم يحسب السياسيون الاميركيون لسايكولوجية الشعب العراقي وطبيعته وكيف بتعاملون لاحقا مع العناصر الاجرامية فيه ،واربط ذلك بمثال بسيط هو انكم عندما تقولون :تفضل بالجلوس استريح ...لاتقصدون ذلك بجدية دائما انما للمجاملة فقط ،وهذا اصعب ما اواجهه هنا في استيعاب الطبيعة الشرقية ،وانطلق منه الى سوء الفهم الكبير الحاصل بين السياسيين الاميركيين ونظرائهم الشرقيين ،فكيف يفهم بوش العراق واهله ودواخل نفوسهم ،نعم لم يضع الاميركيون في حساباتهم ان هناك علاجا يجب ان يسبق اي خطوة يقومون بها ،جراء ما حصل لهذا الشعب ،وتصور حجم الخوف داخل العائلة العراقية المتكرّس لسنوات طوال ،فالعائلة تخشى وتخاف الام خصوصا من زلة لسان امام طفلها ،فيعوّدونه على احترام ما يسمونه برئيس العراق صدام والذي يطل عليهم في شاشات التلفاز او من خلال الكتب المدرسية والملصقات والتماثيل في الشوارع ،وهم مكرهون على فعل ذلك ، ثم فجأة يسمع منهم الطفل نفسه ان صدام كان شريرا ومجرما ، فكم من الوقت نحتاج لمعالجة هذا الشرخ في نفسية الشاب والطفل ،ويظن كثيرون ان اميركا جاءت لأستغلال العراق وتدميره ،لكنني ارى ان هناك حسن نية اميركية ،مشكلتهم ان الصورة لم تكن مكتملة لديهم لحظة الدخول العسكري الى العراق،وكان من المفروض ان يتعاملوا بأنسانية اكبر ،ايماني الذي لن يتغير ان الديمقراطية تتحقق في العراق ويؤكدها الفرح الذي لمسته في عيون الناس في بغداد ،ولا داعي لأن نستغرب وجود انظمة عربية ليس من مصلحتها ان يصبح العراق قويا بنموذجه الجديد ،فالعراقي قادر على تجاوز المحنة والعقدة تكمن في المجرمين الذين اتوا من الخارج ،فهم لايقتلون الاميركيين فقط ،وانما الفقراء والابرياء في الاسواق والمدارس ومؤسسات الدولة ،حتى ان قسما يذهبون صباحا الى العمل ولايعودون الى عوائلهم ،لما يجري من ارهاب
.
"دور النشر الأميركية وتأثيرها على الرأي العام "
*الراي العام الاميركي كيف يتعامل مع القضية العراقية ؟
--كما ذكرت الناس عموما في اميركا بسطاء ،وبعيدون عن الاحاطة بكل مايحصل في العراق ،اما دور النشر الاميركية لا تهتم بتفصيلات الوضع العراقي ،لكنها تبحث عن مكمن الاثارة في الموضوع ،ويكاد ذلك يكون السياق الذي تعمل به ،واحيانا تبرز قضايا سلبية وسطحية لا تشكل إلا ثرثرة ليس لها معنى،وهذا يتعلق بالتجارية منها ، في حين دور النشر الجامعية تفضل نشر الافكار والكتب الرصينة ذات البعد الأنساني مثل دار نشر سيراكيوز ،فهذا هو الاطار الذي يلخص اتجاهات الرأي العام الاميركي، المرتبط بما تطرحه دور النشر ،وفي كتاباتي عن الشرق وعن القضايا العراقية احرص على ان اكون موضوعية في طرحي للسلبيات والايجابيات ،ومرات اتغاضى عن ذكر كل السلبيات المتواجدة في الشرق ،واضيف شيئا عندما كنت احاضر في جامعةكولومبيا ،طلابي من اليهود كانوا يملكون تصورات خاطئة عن الشرق ،حاولت ان اغيرها بقدر استطاعتي ،كوني اكتب عن هذه المنطقة واعيش فيها.

" التغيير بعد 11 سبتمبر "
*كتب ثالث رئيس للولايات المتحدةالاميركية "توماس جيفرسون ":"لو انني خيّرت بين ان تكون لدينا حكومة بدون صحف او صحف بدون حكومة ،لما ترددت لحظة في تفضيل الخيار الاخير ،هل ترين ان دوائر القرار السياسي الاميركية وبوش نفسه مازال يفضل هذا الخيار ؟
التعقيدات اليوم اكبر بعد احداث 11سبتمبر ، فتغيرت السياسات نتيجة ذلك ،في وقت جيفرسون الامور ابسط واسهل واغلب الناس من جنس الانكلوساكسوني (البيض )،فأن كانت الصحافة بدون حكومة تحدث فوضى ، فما يقوله عن خياره الاخير تعبير مجازي يرمز الى الديمقراطية ، يفضله المواطن الاميركي ،الذي يمتلك حرية التعبير عن رأيه.

"الرقيب حتى في اميركا واوروبا "
"الحريات الصحافية في الشرق الاوسط ،نريد ان نعرف ملاحظاتك عليها ، وان توضحي ما المحظور عليك الكتابة عنه هنا ؟
رسالة الدكتوراه التي اعددتها كانت عن الإستشراق الفرنسي في القرن 18 وكيف كان الفلاسفة الفرنسيون لاينتقدون انفسهم بشكل مباشر بسبب الرقابة ،حيث استخدموا اساليب مختلفة للهروب من ذلك ،واحدها انتقاد الاخر :الشرق لانتقاد ذاتهم ،مستعينين بذكر اشخاص من التاريخ العربي لانتقاد رموز من الغرب ، مثل (ماري انطوانيت )،فأنتقدت الفلسفة الفرنسية واستغلالها للشرق ،واقصد بذلك ان الرقيب موجود حتى في اميركا واوروبا ،فأذا اردت ان انشر شيئا يجابيا عن الشرق لاتقبل به كل وسائل الاعلام والصحافة المقرؤة ،نحن نراقب انفسنا ،الرقيب داخلي وخارجي ،واورد في هذا المجال اني اكتب كثيرا عن السينما ومخرجي المفضل "ودي الن "،وهو من اهم المخرجين الذي يتحدثون عن المشاكل النفسية ويجلد ذاته ،حينما يتنقد المجتمع اليهودي وكيف يخاف من كل شيء ،فممنوع ان انشر شيئا عن ودي الن ،لانه يهودي، رغم انه يضيف شيئا مهما للوطن العربي، وللنهضة التي اراها في وسائل الاعلام العراقية ،اظن ان النشر عنه مسموح به ، وهذا جميل فالعراق يسير باتجاه ارساء اسس ديمقراطية اكثر من اي دولة عربية اخرى،وما يختلف هنا في الشرق إنكم عندما تبدأون بمشروع إعلامي كأصدار مطبوع (صحيفة او مجلة ) تتنازلون عن إكمال المشوار في منتصف الطريق ، وأعني افتقادكم للنظر الدقيق لمستقبل المشروع ،رغم ان الأمكانيات الصحافبة التي لاحظتها في الشرق كبيرة ومتطورة ،وفرق اخر الصحافة الأميركية تهتم اكثر من غيرها بالقصة الخبرية ،فنحن لا نسوّق الخبر بصورة تقريرية عادية ،وانما نصوغ ابعادا اخرى له ونجعل القاريء يتلهف لأكمال قراءته .

صحفيو العراق بصر العالم وسمعه"
• قدمت المؤسسات الصحفية ووسائل الأعلام العراقية مايقرب من مئتي شهيد ،راحوا ضحية للأستهدافات والعنف والأنفجارات العشوائية ،فمالذي يمكن أن يقدمه صحفيو العالم لزملائهم العراقيين بعد الأستنكار والأدانة ؟
-- ان كل صحفيي العالم يضعون انفسهم في وجه المدفع ويعرضون حياتهم للخطر في اماكن الحروب والتوترات ،بغية تقديم المعلومة والحقيقة للأخر ،ولابد ان يثمن ذلك كل العالم بصحفييه ومؤسساته الأعلامية ومنظمات حقوق الأنسان ،وان يضعوا كل خبراتهم وامكاناتهم من اجل دعمهم ومساعدتهم في محنتهم تلك،لأنهم بصر العالم وسمعه في بغداد ،يوصلون الحقائق الى كل الناس في الأقاصي ،وارواحهم ليست بمأمن من مخططات الأرهابيين والقتلة ،فعدد 200 شهيد هائل جدا ،يوجب على كل صحافيي العالم أن يقفوا إجلالا لزملائهم في العراق ،فالصحفي العراقي المستقل ممهد لتحقيق الديمقراطية الحقة ،والبلد بدون صحافة ،بلد غير ديمقراطي ،وترى المجرمين فيه يسعون لقتلهم كي لا يحصل ذلك ،ولايقاس النظام السياسي في اي بلد إلا من خلال صحافته ووسائل إعلامه الحرة .

"تثقيف يلازم إقرار القانون "
* كما في عدة دساتير ومنها الأميركي ، ورد ايضا في المادة "38 " من الدستور العراقي الجديد ،أن تكفل الدولة بما لايخل بالنظام العام والأداب "حرية الصحافة والطباعة والأعلان والأعلام والنشر ،برأيك هل يكفي هذا الأقرار الدستوري بضمان الحماية القانونية للصحافيين ،أن يمارسوا مهنتهم بحرية مطلقة دون تدخلات ؟
-- اي قانون لا يلازمه تثقيف بأهميته سيكون مفرغا من معناه وقصديته ،فهناك قوانين تساوي بين الرجل والمرأة تقابلها ثقافة متردية ،وأعتقد ان الثقافة مازالت في بدايتها و تحتاج الى وقت أطول ،واحيانا في أميركا نفسها واماكن متقدمة من العالم نجد عوائل لاتريد للمرأة ان تعمل ،وتصلني الأنباء عن المنظمات النسوية الناشطة في العراق ،لكن هذا يحتاج الى تغيير نظرة الأب والأخ والزوج للمرأة ،والحال نفسه بالنسبة للحريات الصحافية والنشر ،التي تحتاج الى تثقيف مجتمعي ،يتكون مع إقرار القانون ،رغم الصعوبات التي تعترضها وتلاقيها ،ضمن اطار التحولات السياسية الكبيرة.

سيرة شخصية ل د.ربيكا جوبين
- دكتوراه بالأدب المقارن (دراسات شرقية ) من جامعة كولومبيا-نيويورك
- -تكتب في صحيفة radical society في نيويورك
ومجلة al jadid في كاليفورنيا
-تكتب في مجلة المدى و"الحياة السينمائية "و مجلة "الوردة "
-من مؤلفاتها
(1) "الأنسكلوبيديا الفرنسية (رسالة دكتوراه ).
(2)"جدتان من بغداد "
-ترجمت كتاب "الاحتمالات الصيني "لأول مرة الى اللغة العربية .
-عملت استاذة للغة العربية في جامعة كولومبيا .
-لها محاضرات عن الأستشراق والعولمة .
-تقيم في سوريا منذ اربع اعوام .
-تجيد الانكيليزية والفرنسية والأسبانية والعبرية والفارسية والعربية والهولندية .




#حسام_السراي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- د. كاظم حبيب: ذهنية الهيمنة الطامحة للتحكم بسياسة العراق يجب ...


المزيد.....




- في اليابان.. قطارات بمقصورات خاصة بدءًا من عام 2026
- وانغ يي: لا يوجد علاج معجزة لحل الأزمة الأوكرانية
- مدينة سياحية شهيرة تفرض رسوم دخول للحد من أعداد السياح!
- أيهما أفضل، كثرة الاستحمام، أم التقليل منه؟
- قصف إسرائيلي جوي ومدفعي يؤدي إلى مقتل 9 فلسطينيين في غزة
- عبور أول سفينة شحن بعد انهيار جسر بالتيمور في الولايات المتح ...
- بلغاريا: القضاء يعيد النظر في ملف معارض سعودي مهدد بالترحيل ...
- غضب في لبنان بعد فيديو ضرب وسحل محامية أمام المحكمة
- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - حسام السراي - على صحافيي العالم أن يقفوا إجلالا لزملائهم في العراق