أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - جوزيف ماريا انتونتاس - النقابات العمالية والعولمة: أينما حل الرأسمال يحل صراع الرأسمال والعمل أيضا















المزيد.....

النقابات العمالية والعولمة: أينما حل الرأسمال يحل صراع الرأسمال والعمل أيضا


جوزيف ماريا انتونتاس

الحوار المتمدن-العدد: 1983 - 2007 / 7 / 21 - 08:46
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    


مقابلة مع بفيرلي سيلفر

ليست العولمة الرأسمالية مرادفا لهزيمة نهائية للحركة العمالية. فكما في السابق يعيد الرأسمال بشكل كامن إنتاج شروط نفيه. هذا ما تشرح بفيرلي سيلفر Beverly Silver ، استاذة علم الاجتماع في جامعة جون هوبكينس، ومؤلفة كتاب "قوى العمل، الحركات العمالية والعولمة منذ 1870" الصادر عن منشورات جامعة كامبردج.


--------------------------------------------------------------------------------

ترفضين فيي كتاب " قوى العمل" الفكرة التي مؤداها أن سيرورة العولمة تضعف على نحو لا رجعة فيه الحركة النقابية. ما تحليلك لأثر هذه العولمة على الحركة العمالية ؟

بفيرلي سيلفر : تشرح وجهة نظر رائجة أن العولمة سائرة إلى خلق سوق عمل واحدة، حيث يُجبر عمال العالم كافة على التنافس، مما يؤدي إلى دوامة نحو أسفل تجر الأجور وشروط العمل و إلى إضعاف للحركة العمالية في العالم برمته. تقترح وجهة النظر المدافع عنها في كتاب " قوى العمل" أن طريقة النظر إلى الأمور هذه مفرطة في التبسيطية وخاطئة في الواقع.

على العكس، إن اثر حركية الرأسمال الجغرافية على الحركة العمالية اقل أحادية بعد، انه أكثر تناقضا مما ُيعتقد. إذا قمنا بتحليل صناعة السيارات طيلة القرن العشرين، على سبيل المثال، ، سنجد ترسيمة متواترة خلقت خلالها تحركات الرأسمال المتعاقبة شروطا اجتماعية متماثلة في كل من مساحات توسعه الجديدة. تختار شركات صناعة السيارات متعددة الجنسية مواقع محددة، من مدينة Détroit في سنوات 1920 إلى ٍ Ulsan في سنوات 80، لأن تلك المواقع تمنح وعد سوق رخيصة و قابلة للتحكم. وفي الواقع جرى في كل من مواقع الاستثمار المفضلة تلك خلق طبقات عاملة جديدة وبزغت حركات عمالية قوية.

فغلى سبيل المثال، أدى التصنيع السريع، المرفق بـ"المعجزات الاقتصادية" المبنية على العمل الرخيص في سنوات 60 و70 و80 ، إلى خلق طبقات عاملة جديدة وذات مكانة إستراتيجية جيدة وحركات عمالية قوية، منها تجارب اسبانيا وجنوب أفريقيا والبرازيل وكوريا الجنوبية. لم تنجح تلك الحركات العمالية في رفع الأجور وتحسين شروط العمل وتعزيز حقوق العمال وحسب، بل قامت بدور قائد في الحركة من اجل الديمقراطية، ووضعت في الأجندة السياسية تغييرات تتجاوز بكثير ما سعت إليه النخب المؤيدة للديمقراطية.

يتجلي من التاريخ، كما حلله كتاب " قوى العمل"، أن الشركات متعددة الجنسية العاملة في صناعة السيارات واصلت الركض في أرجاء العالم وراء وهم اليد العالمة الرخيصة والمنضبطة، لتجد نفسها تخلق باستمرار حركات عمالية مناضلة في كل من تلك المساحات الجديدة. تقودنا هذه الترسيمة المتكررة من التوسع الصناعي السريع، المتبوع ببزوغ حركات عمالية قوية، إلى اقتراح أطروحة حول اثر العولمة الاقتصادية على الحركة العمالية. إنها بوجيز العبارة:" أينما حل الرأسمال، يجل صراع الرأسمال والعمل أيضا".

جلي أن تلك الشركات متعددة الجنسية عينها حاولت الرد على نضالية العمال بخفض وثيرة الاستثمار في المناطق التي بزغت بها حركات نقابية قوية، ٌمضعفة على هذا النحو هذه الأخيرة. لكن اعتقد ان بوسعنا استنتاج جملة خلاصات هامة حول العلاقة بين حركية الرأسمال والحركات العمالية. أولها أن الأزمة الواسعة والعميقة التي تعيشها اليوم الحركات العمالية في العالم غير قابلة للتفسير بشكل أساسي بحركية الرأسمال المنتج الجغرافية. ثانيا، إن كانت فعلا الترسيمات التي جرت سابقا نوعا من المرشد للمستقبل، يجب أن نترقب بزوغ حركات عمالية قوية، وبالغة الكفاحية، في الأماكن التي تشكل اليوم مجالا لتوسع الرأسمال السريع. و تمثل الصين، من زاوية النظر هذه، مكانا أساسيا يستدعي التحليل.

ما وجهة نظركم في اثر التغيرات الحاصلة في الإنتاج والجديد من تقنيات تسيير اليد العاملة على النقابات؟

ب . س: من الأفكار الرائجة أيضا اعتبار أن مختلف التغيرات الحاصلة في تنظيم الإنتاج وتقنيات تدبير العمل الجديدة المرتبطة بمفاهيم من قبيل " الإنتاج المرن" و " ما بعد الفوردية"، تضعف الأسس التقليدية لقدرة العمال التفاوضية. ولكن مرة أخرى، أود تقديم الحجج على أن اثر هذه التحولات على النقابات ليس أحادي الاتجاه، وأكثر تناقضا مما ُيعتقد عادة.

نأخذ مثلا إحدى التجديدات الأساسية المرتبطة بـ "الإنتاج المرن": الطريقة اليابانية واسعة الانتشار المتعلقة بالإنتاج في " الوقت بالضبط". إنها تقنية اقتصاد التكاليف، حيث تبقى المخزونات عن قصد في مستويات بالغة الانخفاض. مثلا في عملية تجميع في صناعة ما، يجري، بدل مراكمة المكونات، التزود بها لحظة الضرورة فقط، " في الوقت بالضبط". والشيء ذاته يجري على مستوى البيع. وبما أن هذه الطريقة ترفع الإنتاجية، وكذا الأتمتة، فإنها تضغط بقوة على شروط العمل نحو أسفل وتقلص فرص العمل. لكن الإنتاج "في الوقت بالضبط" يتأثر بحالات توقف تدفقات الإنتاج أكثر من تأثر الطرائق الفوردية [*]التقليدية بها.

إن للعمال، في صناعات الإنتاج الكثيف التقليدية، قدرة تفاوض كبيرة في أماكن العمل، قدرة نابعة من موقعهم الاستراتيجي في قلب قسمة العمل المعقدة. ومع التأثر الأكبر للإنتاج "في الوقت بالضبط" بتقطعات التدفقات، تكبر قدرة العمال التفاوضية. ويبرهن عدد كبير من الإضرابات في صناعة السيارات بالولايات المتحدة الأمريكية وأوربا خلال 10 او 15 سنة الأخيرة على هذا الواقع. لقد أدت الإضرابات في مصانع المكونات عمليا إلى تجميد العديد من مواقع التجميع بفعل توقف التموين. والشيء ذاته يحدث في إضرابات قطاع النقل الذي يتوقف عليه بقوةالانتاج "في الوقت بالضبط" من اجل تأمين سريع وأكيد للتزود بـ"الدواخل" input الضرورية. وبوجه أعم وبقدر ما يصبح الإنتاج والتوزيع معولمين أكثر فأكثر في قطاعات اقتصادية عديدة، يصبح إمكان توقفات إنتاج في موقع وحيد من الشبكة كلها (النقل، الاتصالات، إنتاج الدواخل ) كبيرا جدا.

قد يبدو ما أسعى إلى شرحه خارقا شيئا ما للعادة في السياق الراهن حيث توجد الحركة العمالية في موقع دفاعي. لكن اعتقد انه من المفيد التذكير بواقع أن أغلبية الملاحظين للتغيرات الكبرى الناتجة عن في مطلع القرن 20 كانوا هم أيضا مقتنعين أن تلك التغيرات إعلان لنهاية الحركات العمالية. لم تجعل الفوردية الكفاءات القديمة لأغلبية العمال متجاوزة وحسب، بل أتاحت أيضا لأرباب العمل الحصول على قوة عمل وطبقة عاملة جرى اعتبارهما مقسمين كليا حسب الأصول العرقية، مع انعزال العمال فيما بينهم بالتكنولوجيات التي تجزؤهم وتستلبهم مثل سلسلة التجميع. و فقط مع انغراس التنظيم النقابي في الإنتاج الكثيف، بدأت الفوردية تعتبر عنصرا يعزز النقابات على نحو ملازم.

بعبارة أخرى، كان مفعول الإنتاج الكثيف على الحركة العمالية مدوخا ومفككا للتنظيم في البدء عندما أُعتمد لأول مرة. وقد لزم وقت كي يدرك عمال الإنتاج الكثيف طبيعة القدرة التفاوضية التي يملكون، والتي كانت مختلفة جدا عما لدى العمال المؤهلين فيما مضى، ولكي يبتكروا انطلاقا من ذلك طرائق نضال جديدة مطابقة. على نحو ما اعتقد أننا في حقبة مماثلة من الانتقال والتكييف، وليس في أزمة نهائية للحركات العمالية.

يطرح إضفاء الهشاشة، وتطور العمل الهش قليل التأهيل، تحديات جديدة هامة على النقابات. كيف تحللين هذه التحديات؟ وما الإجابات الأكثر ملاءمة بنظرك؟ وكيف ترين دور النضال في اماكن العمل وفي الموضع؟

ب – س: إن ما أشرتَ إليه من تغيرات في تنظيم العمل يطرح فعلا تحديات كبيرة على الحركات العمالية. فمع المقاولات الكبرى التي تقوم بمناولة مزيد من العمل في كثرة من المقاولات الصغيرة والمستقلة عن قصد، وكذا مع تزايد العمل بدوام جزئي، والعمل المؤقت والهش، لم تعد العديد من استراتيجيات الحركة العمالية التي أبانت عن فعاليتها سابقا ملائمة للوقائع الجديدة. ثمة حاجة إلى استراتيجيات جديدة.

يمكن، إذا نظرنا عبر العالم، أن نرى أمثلة عمال يجربون بنجاح إستراتيجية أكثر ملاءمة بوجه وقائع العمل اللاشكلي. يمكن أن نرى في تلك التجارب معارك حبلى بتباشير حركة عمالية جديدة. ففي الهند ، مثلا، ظفرت النساء العاملات في مقاولات صغيرة بالاعتراف بنقاباتهن في شروط كانت تبدو غير ملائمة بتاتا: دوران بالغ للمستخدمين، مقصود وغير مقصود، و انعدام تأهيل قد يحمي من المنافسة في سوق عمل مشبعة بالعرض وفرص عمل في صناعات( مثل التبغ أو البناء) تتميز بتكاثر مقاولات صغيرة بدل عدد محدود من المقاولات الكبرى التي قد تكون هدفا أسهل لحملات تنظيم العمال في النقابات.

ويجد نجاحهن تفسيره في تخليهن عن الاستراتيجيات التقليدية المركزة على أماكن العمل من اجل التركيز على التنظيم في الأحياء. وفضلا عن ذلك لم يحصرن هدفهن في أرباب العمل وحدهم، بل تركزن في النضال بوجه الدولة، مع مطالب حول تحسين شروط العمل في الصناعة وأخرى تتعلق بحماية اجتماعية أفضل، وبوجوب ضمان هذه الحماية من قبل السلطات العمومية. كما جرت نضالات مماثلة في العديد من مدن أمريكا اللاتينية.

وعلى النحو ذاته بالولايات المتحدة الأمريكية، حققت مؤخرا فئات عمالية من ذوات الأجور الأكثر انخفاضا بقطاع الخدمات، مثل منظفي ناطحات السحاب بمدن البلد الكبرى، انتصارات هامة باستعمال استراتيجيات شبيهة. ومن جديد يتعلق الأمر بعمال كانوا يبدون بقدرة تفاوض ضعيفة. لم يكن عملهم يستلزم تأهيلا خارقا للعادة. لم يكن عملهم قارا وكان دوران اليد العاملة بالغ الارتفاع. كان الكثير منهم مهاجرين بلا أوراق تبوثية، في وضع هش ومهددين بالطرد. وغالبا ما كان المشغلون مقاولات من باطن محدثة بوجه خاص من اجل الالتفاف على الاتفاقات الجماعية القائمة في المقاولة الأم.

وكما حدث بالهند، لم تستهدف حملات تنظيم العمال في النقابات المشغلين المباشرين (المقاولة من باطن)، بل مرت فوق رؤوسهم للبحث عن الجهة القادرة فعلا على تغيير الأمور والضغط عليها. وفي هذه الحالة فرض العمال تحمل السلطات والشركات متعددة الجنسية الكبرى مسؤوليتها في تصرفات من تتعاقد معه من مقاولات من باطن.

عودةْ إلى مساحات النضال الجديدة، كيف ترين الميول الراهنة وآفاق بزوغ حركة عمالية جديدة بالصين.؟

ب س: يصف كتاب " قوى العمل" سيرورة متكررة بزغت بها حركات عمالية قوية في كل مكان توسع به الإنتاج الكثيف بسرعة. لذا ثمة ما يدعونا إلى أن نأمل بزوغ حركة عمالية قوية بالصين في مستقبل قريب. حركة عمالية ستكون " الطبقة العاملة الجديدة التي في طور التشكل" محركها الأول.

وفعلا بات بالإمكان ملاحظة صراعات عمالية هامة بالصين. وتكتسي تلك الصراعات شكلين. أولهما مقاومة الطبقة العاملة " الكلاسيكية" للتسريحات الكثيفة بمقاولات الدولة، والتي ترى استقرار فرص عملها وخدماتها الاجتماعية تقضم من جراء ذلك. منذ 1997 بدأت النضالات العمالية "تهب مثل عاصفة" حسب تعبير تقرير لوزارة الأمان العمومي الصينية. كانت 1997 سنة شروع الحزب الشيوعي الصيني في التسريح الكثيف بالمقاولات العمومية باسم الفعالية. وفي العام 1999 أحصت الدولة الصينية 100000 احتجاج عمالي في تلك السنة، اغلبها في مقاولات الدولة.

طبعا ليست " الطبقة العاملة المتشكلة" التي تبزغ من الصناعات المتوسعة محركا أولا لهده الصراعات، بل الطبقة العاملة القديمة التي تنقرض، و" تتفكك". إنهم، بعبارة أخرى، العمال الذين يتعرضون لأسوأ النتائج المدمرة لعملية " الخلق-الهدم" الناتجة عن تراكم الرأسمال في الصين المعاصرة. عند التفكير في الدينامية الإجمالية المعاصرة، ليس بالصين وحدها، من المفيد اعتبار الرأسمالية التاريخية بصفتها مميزة بسيرورة متكررة تخلق طبقات عاملة جديدة في الوقت ذاته حيث تفكك القديمة. تكتسي سيرورة "الخلق- الهدم" تلك أشكالا خاصة ومكانية. فهي أحيانا متلازمة جغرافيا. تتجاور الطبقات العاملة القديمة والجديدة في المكان، لكنها من قبل مفصولة بقارات ومحيطات.

أطلقتُ على نضالات" الطبقات العاملة المتشكلة" اسم " صراعات عمالية من طراز كارل ماركس"، و على نضالات الطبقات العاملة السائرة إلى انقراض والتي تقاوم تدمير أنماط حياتها اسم " صراعات عمالية من طراز بولانيي Polanyi " . كانت ثمة،إلى عهد قريب، نضالات عديدة " من طراز بولانيي" بالصين، لكن القليل "من طراز ماركس". لكن خلال العامين الأخيرين تغير الأمر بقوة. كان ثمة مند 2004 عدد غير مسبوق من إضرابات العمال ومظاهراتهم، وكان أغلبهم شبابا مهاجرا من المناطق القروية يعملون في مقاولات موجهة نجو التصدير. ان لم يكن ذلك غير خطوات أولى في موجة نضالات "من طراز ماركس" ، أخذا بالحسبان مركزية الصين في رأسمالية اليوم، فبالإمكان أن نأمل أن تكون لتلك الموجة مضاعفات إجمالية لن تحدد مستقبل الصين وحسب، بل أيضا العلاقات بين الرأسمال والعمل في العالم برمته.

أجرى المقابلة جوزيف ماريا انتونتاس

نشر النص الأصلي بمجلة رفاقنا بدولة اسبانيا “Viento Sur” العدد 86 – مايو 2006 ، ونقله إلى الفرنسية موقع رفاقنا ببلجيكا

تعريب جريدة المناضل-ة =========



--------------------------------------------------------------------------------
*الفوردية : تنظيم للعمل طوره هنري فورد في بداية القرن 20 ، يستند على : تخصص المهام، وتوحيد نمط المنتجات وتحسين قدرة الأجراء الشرائية . ساعدت الفوردية بقوة على النمو الأمريكي



#جوزيف_ماريا_انتونتاس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- موعد صرف رواتب المتقاعدين وكيفية الاستعلام عن رواتب التقاعد ...
- ” استعلم عن موعد الصرف واستفيد من الزيادة” الاستعلام عن روات ...
- “متاح الان” موقع التسجيل في منحة البطالة الكترونيا 2024 بالج ...
- بُشرى سارة للجميع زيادة رواتب الموظفين في العراق! 2.400.000 ...
- “عاجل بشرى سارة اتحدد أخيرا” موعد صرف رواتب المتقاعدين في ا ...
- مد سن المعاش لـ 65 لجميع موظفين الدولة بالقطاع الحكومي والخا ...
- زيادة الأجور تتصدر مطالب المغاربة قبيل عيد العمّال والنقابات ...
- حماس تدعو عمال العالم لأسبوع تضامن مع الشعب الفلسطيني
- “وزارة المالية 100 ألف دينار مصرف الرافدين“ موعد صرف رواتب ا ...
- جددها الان من هنا.. اليكم رابط تجديد منحة البطالة في الجزائر ...


المزيد.....

- تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات / جيلاني الهمامي
- دليل العمل النقابي / مارية شرف
- الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا ... / خميس بن محمد عرفاوي
- مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها / جهاد عقل
- نظرية الطبقة في عصرنا / دلير زنكنة
- ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟ / محمد الحنفي
- نضالات مناجم جبل عوام في أواخر القرن العشرين / عذري مازغ
- نهاية الطبقة العاملة؟ / دلير زنكنة
- الكلمة الافتتاحية للأمين العام للاتحاد الدولي للنقابات جورج ... / جورج مافريكوس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - جوزيف ماريا انتونتاس - النقابات العمالية والعولمة: أينما حل الرأسمال يحل صراع الرأسمال والعمل أيضا