تعليقات الموقع (17)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 798987 - المرجفون أعداء الشيوعية
|
2019 / 7 / 29 - 08:59 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
يزعم المرجفون أن أعداء الشيوعية مثل يلسن وبوتين لم ينقلوا جثمان لينين ليدفن تحت التراب كي يظل فرجة للناس اللينينية بكليتها هي من صناعة ستالين وهو من رفض أن يغطي التراب وجه لينين كما أقسم فوق جثمانه قسم ستالين فوق جثمان لينين كان وسيظل أبلغ قسم في التاريخ قبل اغتياله بثلاثة شهور فقط أكد ستالين أمام مدوبي مؤتمر الحزب العام أنه ليس إلا تلميذاً للينين كروبسكايا لم تكن بلشفية وتقول عن لينين في موضوعات نيسان .. لا تصدقوا لينين فهو مجنون كروبسكايا كانت تميل إلى المناشفة ماتت كروبسكايا في العام 36 وهي وزيرة التعليم لكن المرجفين أعداء الشيوعية يزعمون بأنها ماتت كمدا
للأراجيف فنون خاصة لدى أعداء الشيوعية
إرسال شكوى على هذا التعليق
44
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 2
|
العدد: 799018 - هون عليك رفيقي العزيز فؤاد النمري
|
2019 / 7 / 29 - 10:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالرزاق دحنون
|
نعم ماتت كروبسكايا غماً وكمداً صحيح انها شغلت منصب -نائب- وزير التعليم في الاتحاد السوفياتي منذ عام 1929 حتى وفاتها عام 1939. ولم تكن وزيرة تعليم. وكان هذا المنصب -فخرياً- كي تستطيع العيش. قراتُ لأبي ما قاله لينين في وصف ستالين ونحن في حديقة منزلي في مدينة إدلب في الشمال السوري قبل ان أرحل عنها بسبب قصف الطيران الروسي. يقول لينين: إن ستالين عنيف جداً, وهذا العيب وإن كان محتملاً لبقائه بيننا إلا انه يصبح غير محتمل عندما يقوم بأعباء وظيفة السكرتير العام للحزب, ولهذا السبب فأنا أقترح على الرفاق أن تبحث عن وسيلة لإبعاده عن هذه الوظيفة حتى نُرشح لها رجلاً يختلف عن ستالين من جميع الوجوه، رجلاً يتحلى بصبر أكثر, وإخلاص أشد, وأدب أكبر, ورعاية أعظم لحقوق زملائه, وأقل تعرضاً للنزوات من ستالين. فقال لي لينين كذاب وستالين أكثر لينينية من لينين. تحياتي البلشفية لك ...وأنا أحترمك كأبي لأن أبي ستاليني عنيد...وأنا خرجت من معطفه...أنا لا أحب ما فعله ستالين برفاق دربه...أنا شيوعي.
إرسال شكوى على هذا التعليق
52
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 799025 - المرجفون لا يحسنون القراءة
|
2019 / 7 / 29 - 11:49 التحكم: الكاتب-ة
|
فؤاد النمري
|
القراءة الدقيقة لما يسمى بوصية لينين تقول لأعضاء اللجنة المركزية .. ابحثوا عن ستالين آخر يختلف عن ستالين بأنه ليس فظاً مثل ستالين قؤئت الرسالة على المؤتمر العام الرابع عشر للحزب وقرر المؤتمر الإحتفاظ بالرسالة بسرية تامة وكتبت ماريا شقيقة لينين تقول .. لم يرغب لينين أثناء مرضه في أن يزوره أحد ما غير ستالين
في اجتماع اللجنة المركزية عقب وفاة لينين استذكر أحدهم -الوصية- فقدم ستالين استقالته في الحال قائلا بأنه لا يستطيع أن يكون إلا فظاً مع أعداء الثورة فكان عقب مداولات مطولة أن أعادت اللجنة المركزية انتخاب ستالين أمينا عاماً للحزب بالإجماع بمن في ذلك تروتسكي ولو كان عبد الرزاق دحنون عضوا في تلك اللجنة المركزية لصوت وحده ضد ستاين
أنا لا أعرف شيوعياً آخر يماثل ستالين بالمثل الشيوعية ولك وللمرجفين برهان قاطع على ما أقول وهو أن يأتوا بخطيئة واحدة اقترفها ستالين واحدة فقط !! وإلا حق على المرجفين أن يبلعوا ألسنتهم، ألسنة السوء
كيف تموت كروبسكايا كمداً بعد رحيل لينين باثني عشر عاما خاصة وهي ترى زوار لينين في طوابير طويلة لا تنقطع ليل نهار
قيل لأحدهم لما لا تصدق الكذبة فقال لكبرها !!
إرسال شكوى على هذا التعليق
54
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 799072 - المراحيض العامة
|
2019 / 7 / 29 - 19:40 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد البدري
|
مقال يمكنني وصفه بان السيد دحنون يمتلك رؤية ديناميكية ثاقبة تتفق وتطور الاشياء جميعها ارتقاءا بعلاقاتها ببعضها. جاء بالمقال: فنحن لا نعتبر أبداً نظريه ماركس شيئاً كاملاً لا يجوز المساس به، بل إننا مقتنعون، على العكس، بأنها لم تفعل غير أن وضعت حجر الزاوية لذلك العلم الذي يترتب على الاشتراكيين أن يدفعوه إلى الأبعد في جميع الاتجاهات انها الحكمة التي تجب كل شلل يصيب البشر عندما يتوقف العقل عن التفكير وبالتالي عدم الدفع للامام. ومن اجمل ما قيل ايضا هو المراحيض التي ستصنع من الذهب ذلك المعدن البليد قدسه القدماء وقوموا كل شئ مقابله رغم انه لا يسمن ولا يغني من جوع ويستحق فعلا ما سيتلطخ به عندما تصنع منه المراحيض.
تحياتي وكل الاعتزاز والتقدير بالفاضل عبد الرزاق دحنون
إرسال شكوى على هذا التعليق
45
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 5
|
العدد: 799090 - تحياتي محمد البدري
|
2019 / 7 / 29 - 22:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالرزاق دحنون
|
صديقي العزيز محمد البدري ماذا نفعل كي نفهم الشيوعيَّة فهملاً معقولاً؟ هل ننتسب إلى حزب شيوعي؟ فعلنا ذلك, وكانت النتيجة -صفر مكعب- لم نفهم. نقرأ ماركس-أنجلز؟ فعلنا ذلك أيضاً وكانت النتيجة -نَجَحَ شحط- يعني مع المساعدة. وفي هذا الصَّدد أذكر -مُلْحَة- نقلها المفكر والباحث العراقي هادي العلوي تقول: إن مسؤولاً في اليمن الجنوبي -أيام عبدالفتاح إسماعيل-كان يضع على حائط مكتبه شهادة ببرواز مذهَّبْ حصل بموجبها على درجة مئة بالمئة في -الديالكتيك- من الاتحاد السوفييتي في أيام الرفيق ليونيد بريجينيف. علَّق العلوي: لو قُدِّر لكارل ماركس نفسه أن يدخل هذا الامتحان لما حصل على هذه الدرجة.
إرسال شكوى على هذا التعليق
50
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 799100 - الكذبة المرجفون
|
2019 / 7 / 29 - 22:57 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
كينف يتجرآ كذبة البورجوازية الوضيعة أن يشبهوا ابن البورجوازية الوضيعة المفلسة الرقيع صدام حسين بقائد البروليتاريا العالمية ستالين لم يوص بقتل أحد بل كان يحذر الطيارين في قصف درسدن في ألمانيا أن من يقصف أهدافاً مدنية سيحاكم عسكرياً بالرغم من كل جرائم النازي في الشعوب السوفياتي المثل الإنسانية الرفيعة جعلت ستالين يبرق لجوكوف الحاكم العسكري لبرلين ألا يستقبل في برلين استقبال الفاتحين كما استقبل تشيرتشل وترومان بالرغم من أنهما لم يشاركا بفتح برلين لأن في ذلك مساس بمشاعر الشعب الألماني في مؤتمر بوتسدام صاح ستالين بشيرتشل موبخاً .. أنت لم تأت إلى هنا إلا لتعظيم حصتك من غنائم الحرب أما أنا فما أتيت إلا لأدافع عن حقوق الشعب الألماني الديموقراطية ستالين الذي لن يستطيع أحد ما أن يماثله في المثل الرفيعة رفض أن ينسب النصر على الهتلرية لشخصه كما هتف المحتفلون في النصر ورفض أن يشرب نخب ستالين وقال اشربوا معي نخب الشعب الروسي صاحب النصر الأعظم وليس ستالين !!
لا يشكك بمثل ستالين الرفيعة التي شهد لها تشيرتشل وروزفلت سوى الأقزام أعداء الطبقة العاملة في العالم طالما تحديت الأقزام أن يجدوا خطيئة لستال
إرسال شكوى على هذا التعليق
48
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 7
|
العدد: 799113 - ميزات الرفيق العزيز فؤاد النمري
|
2019 / 7 / 30 - 06:22 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالرزاق دحنون
|
لا شك أن الدفاع عن الرفيق ستالين من المهام الأساسية التي كرس الرفيق فؤاد النمري حياته من أجلها هي مهمة نبيلة دون شك وأظنه أفلح في مسعاه وفي الأمس القريب قرأتُ للمرة الثانية كتابه: من هو ستالين؟ وما هي الستالينية. وأعده بكل تأكيد بأنني سأكتب نقداً موضوعياً في تقريظ الكتاب من خلال ملاحظات على هوامش صفحاته وأنشره في الحوار المتمدن.
أعتقد أن الناس في العموم تريد من السياسي أن يتحدث بلسانها-عن تلك التفاصيل الصغيرة التي تًنغص عيشها- لا بلسان حال جريدته أو حزبه أو أيدولوجية وخاصة في فترة الشدائد والمحن، أن تشاركها شظف العيش وفقدان الأمن والأمان.
لا يهمها كثيراً ماذا تطبخ أنتَ في قدورك، الأهم ماذا تأكل هي في صحونها. من المعروف أن -الجماهير العريضة- تأكل في الأحلام ما تشاء، أما في الواقع فتأكل مما طبخته في طناجرها، فأنت لن تأكل سمكاً مشوياً من طنجرتك التي وضعت فيها بيضاً مسلوقاً. وكذلك في المثل -تحصد ما تزرع- فأنت لن تحصد قمحاً إذا زرعت شعيراً. ولن تحصد سلاماً إذا زرعت ارهاباً.
إرسال شكوى على هذا التعليق
61
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 799126 - الشيوعية والديمقراطية نقيضان
|
2019 / 7 / 30 - 09:51 التحكم: الكاتب-ة
|
منير كريم
|
نعم ستالين كان لينينيا ولينين كان ماركسيا وهذه هي الماركسية اللينينية او الشيوعية , لايوجد شيوعي يمكن ان يكون ديمقراطيا مالم يتخل عن الماركسية فاما ان تكون شيوعيا او ان تكون ديمقراطيا , لماذا لان الماركسية تحدد طريق التطور الاحادي وهو اقامة الاشتراكية ثم المضي نحو الشيوعية اما الديمقراطية فان افاق التطور مفتوحة باحتمالات عديدة ولايمكن التنبأ بها في احيان كثيرة وهذه هي نظرية المجتمع المفتوح واولائك هم اعداؤه كما يقول كارل بوبر لقد ادركت الاحزاب الاشتراكية العمالية الغربية هذا التناقض بين الديمقراطية والماركسية فتخلت عن الماركسية في مطلع القرن العشرين وتجربة الحزب الاشتراكي الالماني كانت الرائدة وكتابات ادورد برنشتاين كانت ملهمة للالمان تحياتي واحترامي للاستاذ دحنون شكرا للحوار المتمدن
إرسال شكوى على هذا التعليق
34
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 9
|
العدد: 799130 - إلى الأستاذ منير كريم
|
2019 / 7 / 30 - 10:19 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالرزاق دحنون
|
هل حقاً الشيوعية والديمقراطية لا تلتقيان؟ ما العمل في هذه الحالة؟ اعتمدت الأحزاب الشيوعية في برامجها على الأغلب المركزية الديمقراطية. كيف مركزية وديمقراطية لا اعرف ...بعد تجربتي الطويلة في الحزب الشيوعي السوري أعتقد ان مفهوم المركزية الديمقراطية لم يكن يعمل وكانت المركزية هي التي تعمل وهي حجة قوية كي يتم طرد كل من له وجهة نظر مغايرة لوجهة نظر القيادة الحكيمة وبذلك تبقى القيادة في مأمن ولو أصبح تعداد الحزب مئة فرد. أنا هنا أحاول في كتاباتي أن أكون قريباً مما طرحه هادي العلوي البغدادي في كتبه...بمعني -الشيوعية- فكرة أو قل -المشاعية- وانتهى الأمر وهي بهذا القيد لها جذورها الضاربة في الشرق وهي ليست بدعة من بدع الغرب...وبهذا تتوازن كفة الميزان.
إرسال شكوى على هذا التعليق
42
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 799136 - بشان التسلسل رقم 8 / 1
|
2019 / 7 / 30 - 11:33 التحكم: الكاتب-ة
|
محمد البدري
|
بعد الاستئذان من الفاضل العزيز دحنون للمداخلة الفاضل المحترم استاذ منير كريم، تحياتي كان لينين ماركسيا حسب تصور لينين للفكرة الماركسية، نفس الامر لستالين مضافا اليها ما ادركه ستالين بعقل ستالين للافكار اللينينية، وهكذا دواليك كل يضيف وبالتالي تصبح المخرجات متعددة حسب مسار التراكمات. وهذا بالضبط ما اطلق عليه كارل بوبر التاريخانية متجاوزا فكرة التاريخ المنطلق من نقطة محددا المسار دون اي اعتبار للتداخلات التاريخية التي لا تتهي. وهذا ما قاله بوبر في بؤس الايديويوجيا ومتجاوزا كل الاطر في كتابه اسطورة الاطار حيث عاد ليضع حدا لاسطورة نيوتن بان قال ان نموذجه لا يتطابق مع الواقع حيث اغفل نيوتن عوامل مثيرة لم تكن ضمن رؤيته في القرن السابع عشر. اما بشأن الشيوعية والديموقراطية فبلا جدال المجتمع المفتوح يسمح بالا يتعفن ما بداخله الي حد الانهيار كما حدث لمجتمع الاسوار الحديدية، وتبقي مشكلة الديموقراطية ففي نظر المجتمع المفتوح فهي اقرب للاداء الدارويني حيث الصراع وامكانية الارتقاء بل والافدح هو البقاء للاصلح، وهنا نبغي الا نغفل النظرة الانسانية التي انبثقت ضمن بعض ادبيات ما بعد .... يستكمل
إرسال شكوى على هذا التعليق
36
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 799137 - بشان التسلسل رقم 8 / 2
|
2019 / 7 / 30 - 11:34 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد البدري
|
.... ما بعد ماركس من ان تعريف الديموقراطية بجذرها اليوناني القديم مرورا بكل ما تركم عليها من ممارسات فشل او نجح بعضها فان تعريفها الانساني في تلك الادبيات ليس فقط حرية كل شئ بل الحرية كاملة وعدم انتقاص شئ يستحقه الفرد في مجتمع ديموقراطي وهو ما يعنية مثقفي الماركسية الانسانيين بحقه في الحصول علي اجره كما حددته نتائج السوق وليس ما يفرضه صاحب العمل وممارسه حقه النقدي في علاقاته المجتمعية بدءا من صاحب العمل الي الاسرة الي سلطة الحكم. انه طريق طويل وشاق ولم نقطع منه في تاريخنا الا خطوة واحدة. وهنا ينبغي ان نقول وهل دكتاتورية بروليتاريا كفيلة بتحقيقة ام انها تغلق الباب بل وترتد عن تلك الخطوة. تحياتي للجميع وعذرا للاطالة سيدي الفاضل عبدالرزاق دحنون
إرسال شكوى على هذا التعليق
42
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 799142 - يا لخيبتك يا كارل ماركس
|
2019 / 7 / 30 - 12:59 التحكم: الكاتب-ة
|
فؤاد النمري
|
أنا أغبطك الموت يا كارل كيلا أرى قوما مفلسين منطراز دحنون وجر يناقشون الديموقراطية في الشيوعية !!! . قهٍ ..قهِ.. قهٍ ..قه !!! قوم لا يعرفون أدنى أسس للشيوعية ومع ذلك ينظرون !!!
في الشيوعية ليس لأي أحد حقوق وتغيب غياباً مطلقاً منظومة الحقوق كما تغيب الحريات ومثلهما تغيب الديموقراطية وذلك لأن نقائض هذه المفاهيم لا يعود أحد يذكر مثل هذه المفردات حيث تكون غريبة على الأسماع ولا تحتاجها الحياة في الإشتراكية تنعدم الحقوق أيضاً باستثناء حق البروليتاريا في السيادة السياسية لأنها الطبقة الوحيدة القادرة على محو الطبقات ولذلك كانت حرية النقدوالنقد الذاتي مقدسة في الأحزاب الشيوعية كضمانة للديموقراطية داخل الحزب
إرسال شكوى على هذا التعليق
39
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 13
|
العدد: 799151 - الشيوعي الجليل العزيز فؤاد النمري
|
2019 / 7 / 30 - 14:08 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالرزاق دحنون
|
تقول: (في الشيوعية ليس لأي أحد حقوق وتغيب غياباً مطلقاً منظومة الحقوق كما تغيب الحريات) أكيد تقصد في (المجتمع الشيوعي) عندما تصل البشرية في العموم إلى تنظيم نفسها في مجتمع قائم على فكرة (المشاعية) حيث لا حاكم ولا محكوم ولا ظالم ولا مظلوم وهذه تماماً ما قصده لينين حين تحدث على أننا حين ننتصر في النطاق العالمي سنصنع من الذهب (مراحيض) عامة في أضخم مدن العالم وهذا ما يستحقه الذهب فعلاً. أما قولك: (ولذلك كانت حرية النقد والنقد الذاتي مقدسة في الأحزاب الشيوعية كضمانة للديموقراطية داخل الحزب) لوكان هذا صحيحاً ما (طردك) الحزب الشيوعي من صفوفه فأنت كنت تمارس النقد في خلافك معهم...إذا أزعجتك كلمة (طردك) استعمل كلمة (أنا تركته) ...لا لم تكن هناك ديمقراطية داخل الأحزاب الشيوعية ولا نقداً ما كان سائداً أساليب بلطجة حقيقية في القيادة كي يظل الأمين العام في منصبة حتى وفاته...كما فعل صديقك ستالين.
إرسال شكوى على هذا التعليق
43
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 799166 - لك أن تعرف يا دحنون
|
2019 / 7 / 30 - 16:38 التحكم: الكاتب-ة
|
فؤاد النمري
|
أنني تركت الحزب بعد أن أكد لي نائب الأمين العام للحزب أنهم ليسوا حزباً شيوعياً بل جمعية صداقة للإتحاد السوفياتي وكان جوابي أنني اعتقدت طيلة حياتي الحزبية منذ العام 49 قبل قيام الحزب وحتى العام 65 وما قدمت من تضحيات أنا وأسرتي الصغيرة أنني أعمل في حزب شيوعي ولست في جمعية صداقة ولن أكون وللحقيقة عرضوا علي الإحتفاظ باعتراضي على نهج خروشتشوف ومناقشته مع الحزب فقط دون أن يعلم كوادر الحزب بذلك ورفضت العرض
الشرط الأول يا دحنون في أن يكون المرء شيوعياً هو معرفة تاريخ الإتحاد السوفياتي بكل تفاصيله الدقيقة فستالين قدم استقالته من الحزب أربع مرات المرة الأولى في العام 24 ولعلك تعرفها ومرة ثانية في العام 41 عندما أدرك أنه كان مخطئاً في التعامل مع هتلر ومرتين في العام 52 وأنت تزعم بأن ستالين كان بلطجياً كي يظل أميناً عاماً للحزب لو كان ذلك صحيحا لتوجب تسمية المغانم التي غنمها ستالين من بلطجيته أما أن يكون بلطجياً ليبني للعمال دولة كانت شعوبها تبيت على الطوى بكلمات لينين إلى أقوى دولة في الأرض وتلجأ بريطانيا وأميركا وفرنسا لحمايته فحيي معي يا دحنون تلك البلطجية اتحداك يا دحنون بتحديد بلطجية ستالين
إرسال شكوى على هذا التعليق
35
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 799167 - الديمقراطية مرة اخرى
|
2019 / 7 / 30 - 16:49 التحكم: الكاتب-ة
|
منير كريم
|
عفوا با استاذ دحنون فربما اطلت , فانت تملك روح الادب الرومانسي ونحن نتكلم بالمجردات الاستاذ محمد البدري المحترم شكرا على مساهمتك القيمة, فما اردت التاكيد عليه هو ان الماركسية تقر بوجود قوانين موضوعية للتطور تؤدي حتميا للشيوعية عبر الاشتراكية , فهي بهذا تكون فلسفة غائية بينما الديمقراطية تستند الى الفلسفة التجريبية التي لاترى غاية نهائية للتطور وانما يتطور المجتمع باتجاهات مختلفة بناء على الاكتشافات العلمية والتكنلوجية ودر المثقفين وبذلك لا يمكن التنبؤ باتجاه هذا التطور احيانا كثيرة , وهذا ماحدث في ظهور الثورة العلمية التكنلوجية ودولة الرخاء بعد الحرب العالمية الثانية في الغرب وهذا ايضا مالم يكن بحسبان الماركسيين شكرا لكم جميعا شكرا للحوار المتمدن
إرسال شكوى على هذا التعليق
40
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 799195 - السيد منير كريم
|
2019 / 7 / 31 - 05:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
القانون العام للحركة في الطبيعة (المادية الديالكتيكية) هو قانون نافذ في كل أشياء الطبيعة قبل وجود الأرض والإنسان على الأرض فكيف لك الإدعاء بغائية عمل هذا القانون حتى الديموقراطية البورجوازية هي من صناعة هذا القانون وكذلك هي الشيوعية
تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
54
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 799239 - العلم وليس الفلسفة
|
2019 / 7 / 31 - 16:10 التحكم: الحوار المتمدن
|
منير كريم
|
الاستاذ فؤاد النمري المحترم لدراسة الطبيعة والمجتمع والتاريخ والانسان نحتاج الى العلوم الرياضية والطبيعيةوالانسانية وليس الى الفلسفة , وتكون النتائج مستنبطة من المعلومات التجريبية حسب الطرق العلمية اما المادية الديالكتيكية فهي ليست علما بل هي فلسفة افتراضية تصف التطور بالديلكتيك والديالكتيك نفسه بحاجة الى برهان فلسفة العلوم في العصر الحديث هي الفلسفة التجريبية والوضعية وهذه الفلسفة كغيرها لاتزودنا بنتائج علمية جديدة بل انها تبين حدود المعرفة وتدرس المقولات العلمية صلاحيتها وحدودها وعلاقاتها , اما الفلسفة كام العلوم فقد ولى هذا الشعار منذ زمن تحياتي للجميع شكرا للحوار المتمدن
إرسال شكوى على هذا التعليق
47
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 799243 - السيد منير كريم
|
2019 / 7 / 31 - 17:03 التحكم: الكاتب-ة
|
فؤاد النمري
|
يبدو يا عزيزي أنك لم تدرس فيزياء المعلومة الأولية في علم الفيزيا أن المادة هي دائما في حركة ديالكتيكية بين البروتونات والألكترونات لا شيء في الطبيغة لا يتحرك حتى الإنسان يتحرك ضد الطبيعة والعامل يتحرك ضد أدوات الإنتاج والطبقات تتحرك ضد بعضها في تبادل الإنتاج
الغبقري ماركس اكتشف المادية الديالكتيكية وهي حركة الطبيعة وقبر كل الفلسفات الوضعية الأخرى
الشيوعيون يستمدون قوة لا تقهر من استنادهم دائماً وأبداً إلى حركة الطبيعة او المادية الديالكتيكية
احترامي للمتابع الكريم منير كريم
إرسال شكوى على هذا التعليق
53
أعجبنى
|