|
|
غلق |
|
خيارات وادوات |
|
مواضيع أخرى للكاتب-ة
بحث :مواضيع ذات صلة: امال قرامي |
من «الأمن الجمهوري» إلى «القمع البوليسي»
لازلنا نتذكّر خروج «رجال الأمن» في مسيرة جابت شوارع العاصمة يطالبون فيها بضرورة بناء علاقات جديدة مع المواطنين من سماتها الأساسية: الثقة والاحترام المتبادلين إضافة إلى رفع مطلب الحماية و«عدم الاعتداء عليهم» والتشفي منهم. فهم «مجرد أعوان ينفذّون الأوامر». وقد نجم عن تحوّل السياق وعي أغلبهم بضرورة الانخراط في مسار الإصلاح. فانطلقت دورات إعادة تأهيل القطاع الأمني وفق منظور حقوقي يُعلي من شأن «الأمن الجمهوري» ويرسي قاعدة «الأمن في خدمة الشعب» بدل أن يكون العصا الرادعة والأداة القمعية التي تطوّع «الرعايا» لإرادة السائس.
|
|
||||
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
نسخ
- Copy
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
اضافة موضوع جديد
|
اضافة خبر
|
|
|||
|
نسخة قابلة للطباعة
|
الحوار المتمدن
|
قواعد النشر
|
ابرز كتاب / كاتبات الحوار المتمدن
|
قواعد نظام التعليقات والتصويت في الحوار المتمدن |
|
|
||
| المواضيع المنشورة لا تمثل بالضرورة رأي الحوار المتمدن ، و إنما تمثل وجهة نظر كاتبيها. ولن يتحمل الحوار المتمدن اي تبعة قانونية من جراء نشرها | |||