ننعى المناضل الكبير خليل كلفت

موت الأشخاص هو نهاية طبيعية لكن الذين يعملون ويبشرون من اجل السلام ،
والتقدم لا تموت أفكارهم
احر التعازي لأسرة الحوار المتمدن ومن خلالها لأسرة الفقيد

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى            

---

للفقيد الذكر الطيب و لذويه و رفاقة و محبيه الصبر
و الشكر للحوارالمتمدن على هذا الواجب
اتمنى ان تكون هناك صفحة في الحوار المتمدن تضم صور و معلومات عن الكتاب الذين نشروا في الحوار ممن توفوا
و هم كما اتذكر
الراحل رحيم الغالبيي
الراحل عماد الاخرش
الراحل شاكر النابلسي
الراحل الاخضر الابراهيمي
الراحل محمد سعيد الصكار
و الراحل خليل كلفت
و ان تُدام هذه الصفحة من محبيهم و ذويهم سواء بالمقالات او المنشورات او الصور و الانجازات و ان تنقل اليها مواقعهم الفرعية و كذلك ارشيف تعليقاتهم و مشاركاتهم
....................................
انها مهمة ليست بالسهلة كما اتصور و لكن الجميع الى رحيل و يبقى وجه الحوار المتمدن ذو الجلال و الاكرام باقي
عسى ان تتظافر الجهود لانجاز ذلك
دمتم بتمامها و للراحلين الذكر الطيب

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى            

---

شكراً لك رزكار و شكرا لأدارة الحوار المتمدن

خليل كلفت: المفكر المنسي.

لم اعرفه سابقاً, تعرفت عليه من خلال , ترجمته لبعض من محاضرات ,معجم الماركسية النقدي.
1982 Critical Dictionary of Marxism: G. Bensussan & G.Labica

وكانت ترجمته دقيقة جداً , لسبب ان المواضيع التي ترجمها قريبة جداً من تفكيره.
ثم تعرفت عليه اكثر و اكثر من خلال موقع الحوار المتمدن, إما بترجماته لكتّاب ماركسيين او من خلال مقالاته التي يكتبها بنفسه.

المجد للراحل و العزاء لعائلته الكريمة

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى            

---

أحزنني هذا الخبر كثيرا

قرأت للراحل خليل كلفت حتي بت كما لو أنني عرفته شخصيا, لذلك أحس بفقدانه كصديق رغم انه لم يكن من حظي شرف مقابلته

أرقد في سلام يا صديقي

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى            

---

أعزى أهل وأحباء وقراء المناضل والمفكر الكبير خليل كلفت ولكن عزاءنا أن أفكاره ونضاله وكتاباته حية لن ترى الموت والثرى .

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى            

---

عزائي لعائلة الفقيد المناضل خليل كلفت ولاصدقائه ومحبيه وقراءه، الخبر كان له وقع المفاجأة ففي الامس القريب تزينت صفحة الحوار بصورته ومقال له، ، لقد انطفأ قنديلا وهاجا في سماء الفكر وبقيت اعماله وافكراه نجوم مضيئة

وبهذه المناسبة الحزينة، اقترح على مؤسسة الحوار المتمدن الغراء وضع شريط اسود في اعلى الزاوية اليسرى من الصفحات الشخصية للزملاء الراحلين، او اضافة تاريخ الوفاة الى المعلومات عنهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى            

---

وعزاء للموقع القائمين عليه والمشاركين في إثراء مواده
ورحمة وسلام لروح المناضل الأستاذ خليل نم مطمئناً أن رسالتك قد وصلت

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى            

---

اعتذر عن ورد بعض الاخطاء في بعض الاسماء في ت2
حيث ورد الراحل عماد الاخرش
و الصحيح الراحل عماد الاخرس
و ورد اسم الراحل الاخضر الابراهيمي
و الصحيح هو
الراحل العفيف الأخضر
....................................
نكرر الاعتذار

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى            

---

الرجل الذى أحبه كل من عرفه ، أو حتى تعامل معه عن قرب أو بعد ،أو قرأ له .وأحببته كثيرا وتمنيت صداقته .مع السلامة يا أستاذ خليل كلفت .

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى            

---

بالأمس القريب ودّعنا أختنا الشابة الأستاذة هند خليل كلفت،( 26 مارس 2012) وهي في ربيع من العمر وفي قمة الإبداع
واليوم نودع الأب الذي أغنى حياتنا المعرفية بالكثير من اطلاعاته الثقافية والعلمية الواسعة ، وكان الراعي لمواهب تحث الخطى في ميدان الفكر، والنبراس المضيء لطريقهم ، بما عُرِف عنه من روحه الصافية ونفسه الكريمة

لقد أغنى الحوار المتمدن قلمان كبيران من عائلة واحدة، فقدناهما في وقت عصيب ما أمسّ حاجتنا إلى جهودهما الكبيرة

وداعاً، للناقد والمترجم والشاعر والقاص والمفكر الإنسان خليل كلفت
وستبقى آثاره منارة لطريقنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى            

---

تعرفتُ على الأستاذ خليل كلفت عبر هذا الموقع ، وقد قرأتُ كتاباته هنا .
فموت انسان خلّف وراءه ارث عظيم ، إنما هو انتقال الى الخلود في اذهان تلاميذه وقرائه .
لتكن ذكراه خالدة

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى            

---

عزائي لعائلة الفقيد المناضل خليل كلفت ولاصدقائه ومحبيه وقراءه، الخبر كان له وقع المفاجأة ففي الامس القريب تزينت صفحة الحوار بصورته ومقال له، ، لقد انطفأ قنديلا وهاجا في سماء الفكر وبقيت اعماله وافكاره نجوم مضيئة
الذكر الطيب له ولجميع المناضلين

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى            

---

عرفته من بين سطور مقالاته بذاك الحس الشعبي الشفاف المنسجم في تقاطيع وجهه المجسد لهموم ونضالات الانسان الكادح
فنم قرير العين يا رفيق، كلماتك التي خططتها في بحر الظلمه تشعل شموعا وتشع ضياءا لفجر الانسانية القادم لامحالة بانتصار الانسانية على الاستغلال لتحقيق العدالة الاجتماعية للجماهير الكادحة

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى            

---

البارحة فقط كنت أريد أن أطرح كم سؤال عليه في موضوعه الأخير، لكني أجلتها بسبب التعب!
الأستاذ لا يموت لأنه ممتد فينا بأفكاره ليحررنا ويرتقي بإنسانيتنا ونحن بدورنا نعلم الحرية لأطفالنا إنه يعيش وحاضر بدواخلنا
لم أكن أعلم أنه نوبي!
لهذا سأحتفل بموته على طريقة زوربا وسأرقص، لا أعلم حزن أم فرح؟!
هدية أغنية نوبية ولو أني لا أعرف الكلمات لكني كما حزني وفرحي أشعر بها موسيقيا
الموسيقار حمزة علاء الدين ،، هيلا ليسية
https://www.youtube.com/watch?v=S9tGPTYqfCs

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى            

---

رحم الله الفقيد ، وأسكنه فسيح جنانه ، ولأهله الصبر الجميل مع المودة والاحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى            

---

أقترح على الحوار إعادة نشر كل مقالات خليل كلفت فى الصفحة الرئيسية فى خانة خاصة على ان يبقى كل مقال فى الصفحة الرئيسية لمدة 3 ايام مثلا واتصور ان هكذا يكون تكريم الحوار المتمدن لقامة فكرية ونضالية راحلة وذلك بإشهار ونشر كتاباته .
تحياتى واحترامى للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى            

---

خليل هرم فكري يساري سيظل يسكننا ، لان الفكر لا يموت فهو ابدي ، نرجو من ادارة الحوار
المتمدن ان تعيد نشر المنتوج الفكري للاستاذ خليل مرة تلوى اخرى لكي لا ينساه القراءمع ودي

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى            

---

هكذا كان خليل كلفت يكتب بنزاهة وعمق و روح مليئة بالوجدان والصدق والانحياز للشعب الشغيل و الى الافكار العملاقة التي كان ينحت فيه مقالات تضيء صفحات الحوار المتمدن, و لتهدم كل الافكار السوداء في الحياة وفي الحوار ,فخليل كلفت يمثل الانسان في جبروته المتحدي ليثبت ان الانسان موقف, فهو بقى وفياً لفكره ولم ينزل من صهوة الصراع من اجل الحرية والفكر التقدمي الثوري والكلمة الحرة و بلا حذلقات وتزيف و بلوانيات البعض المتشدق باليسار و اللغو, ولم يخن أو يحرف المبادئ كان رصين الكلمة والموقف, كتاباته و مقالاته كانت خبرة وتحليل وانحياز, وبث للفكر و ليس كما يفعل البعض المنافق في اليسارية من الطعن بالافكار والشعوب واديانها واعراقها, فهو كان مثال الاممية و الفكر الانساني الاصيل, و مع قضية الشعوب و طبعا مع شعبه العظيم في مصر فقد قدم الكثير من الافكار و التحليل و بكل هدوء كان يصل على عقول الجماهير و الاحرار, لم يتباهى بالعبقرية كما يفعلها البعض و لم يهظم حق الرأي الاخر ولم تفلت منه الامبريالية الامريكية و لا سلطة الاخوان و لا سلطة العسكر فكان معارضا لكل الخواء ولكل الزيف لليسار المنافق.سعى أبدا لبث الاصالة!ن

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى            

---