تعليقات الموقع (23)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 429880 - انتصار أوباما
|
2012 / 11 / 7 - 11:22 التحكم: الحوار المتمدن
|
يعقوب ابراهامي
|
أكثر مما أحتفلُ بانتصار أوباما أحتفلُ بالهزيمة التي ألحقها هذا الإنتصار برئيس حكومة اسرائيل بنيامين نتنياهو أكثر من 70% من يهود الولايات المتحدة صوتوا لأوباما
إرسال شكوى على هذا التعليق
78
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 429913 - الأستاذ رعد الحافظ المحترم
|
2012 / 11 / 7 - 13:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
ليندا كبرييل
|
مبروك لكل من شجع الرئيس أوباما هل الصلاة مقتصرة على منافس أوباما رومني يا أستاذ ؟ نحن أيضاً يقف منافس الرئيس في الانتخابات ويصلي من أجل أن يوفق الرئيس في مهمته أن يتركه في حاله ولا يعمد إلى تغييبه مادياً ومعنوياً تحياتي الطيبة
إرسال شكوى على هذا التعليق
83
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 429917 - اميريكا دولة ديمقراطية وحرة بامتياز
|
2012 / 11 / 7 - 13:49 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيلوس العراقي
|
الاخ العزيز رعد أقوى مايميز الديمقراطية الاميريكية هو تحالف الفائز والرئيس والحزب الخاسر للانتخابات واتحادهما بخصوص التشاور وبالخصوص في الخروج من الازمات، ربما لانها ديمقراطية رئاسية تحتم على الخاسر القبول بالفائز كرئيس له كمواطن يحب اميريكا ورئيسها، بعكس الكثير من الديمقراطيات الاوربية البرلمانية، التي نرى فيها الكثير من الاخفاقات نتيجة التحارب احيانا على السياسات وتحديد الاولويات بين الحكومة والمعارضة، ان الديمقراطية الاميريكية برأيي هي الاكثر متانة وأصالة في اسلوبها ونهجها، لذلك الحياة فيها تتسم بالحرية الواسعة للجميع وبالخصوص للاصول العربية والاسلامية وغيرها من الاثنيات الافريقية واللاتينية، كنا نتمنى لو اتخذ العراق من النظام الديمقراطي الرئاسي نموذجا بدل المحاصصة النيابية الطائفية، لتكون المواطنة فوق كل ما عداها، ولكن يبدو أن لا مكان للتمنيات والاحلام في عراق الخامنئي من بعد، نأمل بالغد عسى أن تحتضر القمامة التي تجاور العراق وتتحكم بسيادته وقراره ومستقبله، بمساعدة اميريكا والغرب واسرائيل للعراق في ذلك،حيث سيكون خدمة لن ينساها العراقيون والعرب لهم الى الابد، تحياتي الاخوية
إرسال شكوى على هذا التعليق
76
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 4
|
العدد: 429925 - والدليل حملة سترايسند
|
2012 / 11 / 7 - 14:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
رعد الحافظ
|
نعم صديقي إبراهامي / كلّ اليهود الليبراليين ( وهم يشكلون حوالي 70% من مجموع الناخبين اليهود ) صوتوا لصالح أوباما وكانت النجمة السينمائية ( باربارا سترايسند ) قد حثّت اليهود على إنتخابه , وسجلت فيديو لحملتهِ تؤكد فيه أنه الشخص الأفضل لليهود وأصرّت على أن منافسه الجمهوري ميت رومني لا يشارك اليهود قيمهم. *********** من جهة ثانية غالبية ذوي الأصول الأفريقية صوتوا لهُ والسبب معروف تقريباً عدا كونهِ منهم فهو وقف أقرب الى الفقراء ومتوسطي الدخل ووفر المزيد من فرص العمل كذلك أكثر الأمريكين العرب دعموا أوباما , ربّما لأنّهُ أهون الشريّن عندهم عموماً الشعب الأمريكي بكل طوائفهِ وتنوّعهِ يهتم للوضع الداخلي وخصوصاً الإقتصادي يوم إنتخاب الرئيس **** لكن على العرب تعلّم كيف يتعاونون ويستفيدون من الآخر فليس الحياة مجرد محبّة وكراهية , لكن سياسة وتفاهم تعاون أيضاً *** وبمناسبة السياسة / فقد خصّ أوباما العمل السياسي ببضعة كلمات في خطابهِ اليوم قائلاً / قد يتهكم البعض على الساسة لكن هناك جهد وسهر وعمل دؤوب لتقديم الأفضل المرغوب عند الشعب ( أعتقد ساستنا يفكرون بالسياسة كمطية فقط لنهب الشعوب )
إرسال شكوى على هذا التعليق
73
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 5
|
العدد: 429937 - ردّ 1 // للأحبّة
|
2012 / 11 / 7 - 14:49 التحكم: الحوار المتمدن
|
رعد الحافظ
|
نعم عزيزتي ليندا كابرييل / ت 2 تعددت الصلوات , وأغراضها عندنا ربّما يستعينون بدعاء ( القردة ) أو دعاء ( الهلاك ) , لكل مُخالف تحياتي لكِ , تابعتُ جهودكِ الإنسانية النبيلة على مقالة صديقنا شامل / الأخيرة *********** الصديق الصريح المحبوب / سيلوس العراقي / ت 3 نعم عزيزي روح الأمّة الأمريكيّة الواحدة موجودة عندهم رغم إختلاف جذورهم الى حدّ بعيد ,وهذا عكس حالنا حيث تقاربنا في كلّ شيء حتى لايوجد عندهم ما يتباهى بهِ بؤسائنا , أقصد التاريخ المشترك لآلاف السنين مع ذلك ترى أنظار العالم كلّهُ ترنو إليهم وتتمنى الوصول الى درجة تقدّمهم وديمقراطيتهم أؤيدكَ بإختلاف التفاصيل بين الديمقراطيات الغربية فلكل بلد طعم ولون خاص بهِ **** من جهة ثانية إفتتح ال ( وول ستريت ) نشاطه قبل دقائق بهبوط مؤشر داو جونز وباقي المؤشرات بدرجة واحدة تقريباً , ما يعكس القلق الناتج عن إحتمال تشريع ( إدارة أوباما ) ل ضرائب جديدة على الأغنياء لكن أتوقع هذه حالة مؤقتة يسودها القلق المؤقت تحياتي لكَ
إرسال شكوى على هذا التعليق
70
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 429953 - ديالكتيك : نقض النقيض
|
2012 / 11 / 7 - 15:19 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
التسلسل: 7
|
العدد: 429971 - خابت توقعاتي وفاز اوبامــا
|
2012 / 11 / 7 - 16:45 التحكم: الحوار المتمدن
|
كنعان شـــــــــماس
|
تحية ايها العزيز رعد الحافــظ وهذا دليل اخر اني لا افهم سياسة امريكا لكن اعلل خيبتي بان هناك من يقول لاعيب في ذلك اذ يحتمل ان اوبامــا نفسه لايفهم سياسة امريكا يبقى ان اوباما هو من ابرع خطباء العصر بالانكليزيــة وحتى شكسبير يحســـده فتحية الى هذا القيصر في دورته الثانيــــــــــــــة
إرسال شكوى على هذا التعليق
86
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 429990 - ردّ 2 // للأحبّة
|
2012 / 11 / 7 - 17:37 التحكم: الحوار المتمدن
|
رعد الحافظ
|
لم تصلني نسخة من (( التعليق المحذوف )) , ولم أتعرّف حتى على إسم صاحبهِ اليوم تحدث بعض الغرائب في وصول التعليقات بعضها قبل فتحها تبدو بشكل تعليق لي على مقالة لكاتب آخر , يعني ليس بطريقة الرابط الآخر المعروف لدى وصول تعليقات عن موضوع للكاتب نفسه / ما علينا لكن هناك مربع يظهر لي كلّ ثانية مكتوب عليه / ننصح بهذا ومهما أفعل فهو يظهر من جديد بعد ثواني فالحمدُ لله الذي لا يُحمد على مكروهٍ سواه , على تلك المنغصات الجديدة ********* العزيز / كنعان شمّاس / ت 7 لستَ الوحيد الذي لا تلّم بكل تفاصيل وألاعيب السياسة , وبالذات الأمريكية لاحظ الرجلين المتنافسين أنفسهم , لا يفهمون ولا يعلمون مَنْ سيفوز بعد ساعات رغم كلّ إستطلاعات الرأي والصحف والإعلام الذي يراقب وينقل كلّ صغيرة وكبيرة هذا مقياس في ظنّي للشفافية الأمريكية , ولا عجب في ذلك فهم أهلها وأصحابها أمّا عن خطابات أوباما بالإنكليزية / فأحيلك الى أصدقائنا في الشلّة / إبراهامي أو الزيرجاوي , فهم مرجعنا في مثل هذهِ الحالات محبتي لكَ
إرسال شكوى على هذا التعليق
69
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 429995 - إلى رعد الحافظ 8: التعليق المحذوف
|
2012 / 11 / 7 - 18:22 التحكم: الحوار المتمدن
|
يعقوب ابراهامي
|
كيف لم تعرف من هو صاحب التعليق المحذوف؟ من يمكن أن يكون؟ أما باقي المشاكل التي تعاني منها فنحن نعاني منها أيضاً إضغط على المربع الصغير في الزاوية اليمنى من الأعلى لكي تتخلص من الضيف غير المرغوب فيه
إرسال شكوى على هذا التعليق
68
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 430026 - Recommander
|
2012 / 11 / 7 - 20:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
غـسـان صـابـور
|
نــعــم أخي رعــد هذا المربع Recommander يشوش قراءتنا وينغصنا... رجــاء التوسط لدى تقنيي الموقع لإلغائه بأية طريقة... لأننا لسنا بحاجة إلى ٌ Recommandations لاختيار أفضليات قراءاتنا... موضوعك جيد وموزون... ولكن هذا المربع منغص متعب....... أطيب تحية مهذبة... غـسـان صـابـور ـ ليون فــرنــســا
إرسال شكوى على هذا التعليق
62
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 430030 - الزميل رعد
|
2012 / 11 / 7 - 20:13 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الحسين سلمان عاتي
|
الزميل رعد تحية لك و للزملاء المشاركين يقول الزميل : قاسم حسن محاجنة , : خرج عضو الكنيست من الليكود داني دانون ، وبعد تأكد فوز باراك اوباما ،بفترة رئاسية ثانية ،خرج الى الصحافة والحزن يلفه على خسارة المرشح الجمهوري ،الذي راهن عليه بنيامين نتانياهو ومن بين ما قاله ،ان اسرائيل لن تركع امام اوباما . وكان نائب رئيس الحكومة عن حزب شاس الديني قد وصف انتخاب اوباما ،بيوم سيء لاسرائيل. فاوباما وعلى مستوى التصريح ،في خطبه الانتخابية الاخيرة ،قال ان الشركات الكبرى ورجال المال والاعمال ،لهم من يدافع عن مصالحهم في واشنطن ،بشكل دائم ،لكن الفقراء والطبقة الوسطى التي تئن تحت كاهل الضائقة ،ليس لها من يمثلها ،ولهذا سيكون ممثلها في واشنطن !! وهذا تجديد في الخطاب السياسي الامريكي. http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=331455
إرسال شكوى على هذا التعليق
69
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 430031 - هل سنشهد ربيع قاعدي معتدل؟
|
2012 / 11 / 7 - 20:21 التحكم: الحوار المتمدن
|
نجيب توما
|
الاستاذ الفاضل رعد اوباما انهى الحرب في العراق ويحاول انهائها في افغانستان ولكن هناك نيران مشتعلة الملف النووي الايراني سوريا عملية التسوية بين الفلسطينيين واسرائيل المديونية..زيادةالضرائب ..البطالة..ارتفاع درجة حرارة الارض..الصين..روسيا ..ووو الربيع العربي..كيف سيتم التعامل مع الربيع الاخواني وربما الربيع القاعدي..هل سنشهد ربيع قاعدي معتدل؟؟ من الذي يرسم السياسة الامريكية؟؟ المؤسسات ام الاشخاص من هي المؤسسات ومن هم الاشخاص؟؟ و اوباما هل هو راقص باليه بين هذا وذاك اي سيد الحلول الوسط ام لاعب اساسي؟؟ تحية لك واسمح لي استاذي العزيز رعد ايضا بتوجيه الشكر للاستاذة الطيبة والرائعة ليندا لجهودها النبيلة في المقال الاخير للاستاذ شامل ودعوتها لعدم تهييج العداوات والمشاحنات وتعزيز التآخي والمحبة اتفق معك ايها الاستاذة الفاضلة ولنتحاور بشكل اكثر ايجابية وفاعلية ومحبة ولنتعلم من بعضنا البعض فنحن هنا نطرح افكارا ولا نرسم سياسات تحيات
إرسال شكوى على هذا التعليق
80
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 430035 - يصنع التاريخ مرة اخرى
|
2012 / 11 / 7 - 20:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
علي عجيل منهل
|
الرئيس الأمريكي، باراك أوباما،فاز بالانتخابات الرئاسية- ليصنع التاريخ -مجدداً لكونه ثاني رئيس ديمقراطي يعاد انتخابه لولاية ثانية، حاجزاً بذلك مكانه في البيت الأبيض لأربع سنوات أخرى، منذ الحرب العالمية الثانية، وهزيمة منافسه الجمهوري ميت رومني تحياتى لك اخى الاستاذ رعد النحترم
إرسال شكوى على هذا التعليق
66
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 430038 - خطاب النصر
|
2012 / 11 / 7 - 20:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
علي عجيل منهل
|
- أعرب فيه -- تفاؤله بمستقبل أفضل للولايات المتحدة-، كما شكر خصمه الجمهوري ميت رومني، وأكد نيته الاجتماع به خلال الأسابيع المقبلة للنظر في --- كيفية السير قدماً صورة رائعة للديمقراطية الاميركية
إرسال شكوى على هذا التعليق
73
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 15
|
العدد: 430044 - الصديق إبراهامي / ت 9
|
2012 / 11 / 7 - 20:53 التحكم: الحوار المتمدن
|
رعد الحافظ
|
في الواقع خطر ببالي عند قراءتي ( نقض النقيض ) جملة فناء الضدّين أو صراع الجبابرة والأضداد , لكن لم أكن متأكد أنّك حاضر هنا , قد يكون د. علي عجيل منهل أطلّ علينا **** من ناحية المربع المذكور ضغطتُ طبعاً على الجهة اليمنى / مايعني موافق O.K لكن عاد وظهر فضغطتُ على المربع في الجهة اليُسرى فإختفى لوهلة ثمّ ما لبثَ أن عادَ وظهر والمشكلة كل ضغطة موافق , تنقل ذلك المقال الى الفيس بوك عندي دون إرادتي **** من جهة اُخرى اُتابع حواركَ مع الصديق آكو كركوكي على مقالة قديمة بعنوان / مروّجي التعصب , لكن للأسف الشديد صديقنا العزيز يُساوي تقريباً بين الشلّة , وخصومها الذين أسماهم ( أنتي شلّة ) ويا لسخرية القدر , فهذا يُذكرني بمقولة / لا تُجادل الجاهل , فقد يخلط الناس بينكما تحياتي لكَ
إرسال شكوى على هذا التعليق
84
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 430048 - هذا الانتصار ربما بداية مرحله ونهاية مرحله طويله م
|
2012 / 11 / 7 - 21:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
الدكتور صادق الكحلاوي
|
تحياتي استاذ رعد انا مسرور جدا مما انجز من كتابة التاريخ في اميركا العالميه لاول مره اسمع بصمت وباهتمام كل خطاب الفائز اوباما وقبله الخطاب القصير للخاسر الذي دلل ان الثقافة السياسية الاميركيه هي الارقى انصح اساتذة العلوم السياسية اعتماد الخطابين في تدريب طلبتهم في حوالي 1988 وقف ستيفان اولشفسكي-وكان من كبار قادة بولنده في ايام اشد ازمات نظامهم الذي سقط بعد اشهر وقف -واولشفسكي مناضل طلابي ومثقف جدا وقف وقال -لاحل للازمة الا باحدى طريقتين الانكليزيه-بتسليم السلطه للفائز مع التمنيات بالتوفيق بادارة بولنده اما الثانيه فهي الطريقة العراقيه وذالك بتقصير جسم المنافس على قدر راءسه
لم اكن حينذاك ان العراق والعراقيين قد اصبحوا هكذا مشهورين عالميا الحمد لحكمة الساسة البولنديين حينئذ انهم لم يتبعوا-الطريقة العراقية التي لازالت عندنا-تازه-لم تصبح اكسباير في التنشئه يقول العلماء ان التعليم والمحاكاة من الوسائل والاساليب المجدية جدا في تكوين الفرد-وانا اضيف المجتمعات ايضا-وليس مجرد قراءة وحفظ وترديد النصوص مهما كانت علمية وراقيه-فهل سيفهم اهلنا كيف اصبح الاميركان مواطنين ل USA
إرسال شكوى على هذا التعليق
73
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 17
|
العدد: 430054 - ردّ 3 // للأحبّة
|
2012 / 11 / 7 - 21:18 التحكم: الحوار المتمدن
|
رعد الحافظ
|
الصديق غسان صابور / ت 10 مرحباً بكَ وبتحيتك المهذبّة نعم التوصية الإجبارية مزعجة وغريبة لكن الآن هناك شيء جديد ,حيث عند فتح الموقع يظهر النشيد الأممي / وهذا شيء جميل يعوضونا بهِ عن المربع المُزعج تقبّل محبتي وتمنياتي بغدٍ أفضل لسوريا الجميلة وشعبها العظيم ******** العزيز الزيرجاوي / ت 11 طبعاً ناتنياهو يحزن لفوز أوباما بولاية ثانية مع أنّ أوباما نفسهُ لم يكن عوناً واضحاً لأبي مازن ( محمود عباس ) هذا الرجل الساعي للسلام بصدق . لكن إنزعاج المتشددين , تفسيرهُ أنّهم يخشون من أيّ فترة ثانية لأيّ رئيس أمريكي السبب واضح طبعاً , كون الرئيس سيتحرّر من ضغط اللوبيّات بما فيهم اللوبي اليهودي , فلا توجد فترة ثالثة يخشى عليها الضياع ***** العزيز / نجيب توما / ت 12 لا أوباما , ولا أيّ رئيس غيره , ولا حتى المسيح نفسهُ لو عاد أو المهدي المُنتظر , قادرين على حلّ جميع مشاكل أمريكا والعالم بيوم وليلة أو بفترة أو فترتين رئاسية هذهِ طبيعة الأشياء والحياة على كوكبنا الأزرق والليبرالية تمثل الحياة نفسها / أقصد واقعها الجميل والقبيح / السعادة والمشاكل لكن جهود الخيريين تستمر لإسعاد البشرية / محبتي لكَ
إرسال شكوى على هذا التعليق
81
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 18
|
العدد: 430076 - ردّ 4 // للأحبّة
|
2012 / 11 / 7 - 22:05 التحكم: الحوار المتمدن
|
رعد الحافظ
|
العزيز / علي عجيل منهل / ت 13 و 14 وبمناسبة كون أوباما ثاني إثنين يفوز بفترتين , وكونك تحب التأريخ ومتخصص به فيسعدني نسخ هذه المعلومة عن الرئيس ( 32 ) للولايات المتحدة وهو / فرانكلين روزفلت ( الديمقراطي ) وهذا فاز بأربع فترات رئاسية قبل أن تُحدّد بفترتين وقاد الولايات المتحدة وحلفائها الى النصر المبين على النازية والفاشية في ح ع 2 , في الوقت الذي كان مقعداً على كرسيهِ وقد إشتهر بمقولته / الشيء الذي يجب أن نخاف منه هو الخوف نفسه والآن / أتوّقع زعل أستاذنا النمري لو قرأ هذا الرّد كيف أنسب النصر على النازية لغير ستالين؟ طبعا بشهادة تشرشل تحياتي لكَ ******** العزيز / د. صادق الكحلاوي نعم أمريكا قدّمت للعالم , حتى المتطوّر منهُ نموذجاً رائعاً في الديمقراطية وروح الأمّة الواحدة , المتعاونة فيما بين الخصوم والأنداد أيضاً *** ذكرتني معلوماتك الوافية التي طالما تتحفنا بها و خصوصاً (عن بولندا ) بالمناضل العمالي الشهير ( ليخ فاليسا ) رئيس نقابات العمال هناك , وكيف قاد مسيرات الإصلاح **** لم أستغرب ذكر الساسة العراقيين بتلك الطريقة في بولندا تقبّل تحياتي الدائمة
إرسال شكوى على هذا التعليق
63
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 19
|
العدد: 430084 - خبر من ال BBC
|
2012 / 11 / 7 - 22:46 التحكم: الحوار المتمدن
|
رعد الحافظ
|
منسوخة نصاً ضغوط اقل على الهيئات الاسلامية يقول محمد: قلّت الضغوط الامنية على المنظمات الاسلامية في عهد اوباما جانب آخر يتحدث عنه محمد غرايسة وهو أمريكي جزائري يترأس جمعية خيرية اسلامية بمدينة بوسطن، وهو تراجع الضغوط والملاحقات الامنية على الهيئات الاسلامية بعد تولي اوباما الحكم. ويوضح انه في عهد جورج بوش الابن اشتدت الضغوط على العديد من الناشطين في العمل الاسلامي، دون جريمة او خطأ من جانبهم، ولكن نشطت الاجهزة الامنية الامريكية المتعددة في اطار الحرب على الارهاب، وكانت المعاناة من نصيب العديد من العاملين بالهيئات الاسلامية. تغيرت الاوضاع في عهد اوباما، كما يقول غرايسة، وظهرت الصورة الحقيقية للامريكيين المسلمين، الذين يحبون الولايات المتحدة، وحريصون على استقرارها، ويريدون ان تعاملهم الادارة الامريكية مثل باقي الامريكيين، دون تمييز. وهذا بالنسبة له -سبب كاف لتأييد اوباما الذي عاش فترة من حياته في اندونيسيا، وبالتالي هو اكثر قبولا وتسامحا مع الثقافة الاسلامية. اما رومني فقد قال علنا بعد هجمات 11 سبتمبر/ايلول 2011، عندما كان محافظا لولاية ماساشوستس، انه يجب وضع كاميرات مراقبة في المساجد
إرسال شكوى على هذا التعليق
79
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 430235 - الأستاذ نجيب توما المحترم
|
2012 / 11 / 8 - 14:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
ليندا كبرييل
|
بعد التحية للحضور الكريم ، اسمح لي يا أستاذ رعد أن أتوجه للأستاذ نجيب توما المحترم ت 12 بالتقدير والاعتزاز بموقفه الطيب ، الذي يدلّ على رفعة في الخلق أتمنى أن يسود الوئام بين الكتاب ، ولا بأس من الاختلاف لنستزيد من وجهات نظر ترصد الأمور من زوايا مختلفة فنحن الكاسبون تفضل أستاذ توما تحياتي واحترامي لشخصك الفاضل وشكراً
إرسال شكوى على هذا التعليق
65
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 430265 - أن تأتي متأخراً ... ؟
|
2012 / 11 / 8 - 16:44 التحكم: الحوار المتمدن
|
شامل عبد العزيز
|
هل سيفهم المخالفين الديمقراطية الأميركية وقوة أميركا وعظمتها ؟ هذا هو السؤال ؟ الطريقة المتبعة في الانتخابات الأميركية هي الأسلوب الأمثل لقيادة البلاد ولولا هذه الطريقة والدستور والقوانين لما وصلت إلى ما وصلت إليه هناك من يريد الوصول للحكم بأي طريقة كما في الدول الراديكالية ولذلك ترى الخراب بينما هناك العكس كما قال السادة المتداخلين وكما قال أبن مدينتي العزيز سيلوس حول الديمقراطية الأميركية هنيئاً لهم بها تحياتي للجميع
إرسال شكوى على هذا التعليق
64
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 430312 - ولاول مرة في تاريخ الحزب الشيوعي الأمريكي
|
2012 / 11 / 8 - 19:45 التحكم: الحوار المتمدن
|
علي عجيل منهل
|
ولاول مرة في تاريخ الحزب الشيوعي الأمريكي تطلب قيادة الحزب من أعضاء الحزب التصويت لأوباما لأن انتصاره كما اشاروا هو هزيمة لليمين الأمريكي الذي يمثله رومني مرشح الحزب الجمهوري..وكان لموقف النقابات العمالية المؤيدة لحملة اوباما تاثيرا ايجابيا على ما آلت اليه نتيجة هذا السباق المثير.
إرسال شكوى على هذا التعليق
78
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 430313 - الإتحاد الديمقراطي العراقي
|
2012 / 11 / 8 - 19:46 التحكم: الحوار المتمدن
|
علي عجيل منهل
|
. حث الإتحاد الديمقراطي العراقي في أميركا الجالية العراقية الأمريكية التصويت لاوباما والحزب الديمقراطي نظرا لتقارب آراءه وبرامجه الإقتصادية والإجتماعية من حاجات وآمال الطبقة الوسطى والفقي
إرسال شكوى على هذا التعليق
70
أعجبنى
|
التسلسل: 24
|
العدد: 430317 - كتاب -باراك أوباما
|
2012 / 11 / 8 - 20:00 التحكم: الحوار المتمدن
|
علي عجيل منهل
|
أحلام من أبى -قصة عرق وارث من احسن الكتب التى اشتريتها عام 2009 من سوريا معرض الكتاب الدولى - عند زيارة وكان افضل الكتب مبيعا وفقا لصحيفة نيويورك تايم كتاب به الحكمة ونفاذ البصيرة- جمبل الصياغة- مؤثر وصريح يشرح فيه معنى حقيقى لحياته كأمريكى -أسود - أسلوب اوباما- قاطع لكنه متسامح وتسير احداث الكتاب على نهج الروايات
إرسال شكوى على هذا التعليق
62
أعجبنى
|