أولمبياد لندن وفائض القيمة !
رعد الحافظ
الحوار المتمدن
-
العدد: 3802 - 2012 / 7 / 28 - 21:42
المحور:
عالم الرياضة
جرسٌ كبير دقّ وسط الملعب الأولمبي في ستراتفورد, مُعلناً بدء الحفل .
إنّهُ حفل إفتتاح العُرس الرياضي الكبير في اُولمبياد لندن ( 30 ) لعام 2012
بدأ هذا الإحتفال كما قرّر منظموه وهاجسهم الأوّل إعلاء شعار المساواة بين الجميع .
بالطبع , هذا لا يُخالف شعار المنافسة الأولمبية / أسرع , أبعد , أعلى .
فذاك يقتصر على الإنجاز الرياضي المرغوب , ولا يطال التفريق بين البشر .
كانت البساطة في الفكرة وقيمة الإنسان في كلّ مكان حاضرة !
والموسيقى الرائعة والرقص الجميل والقُبل المتبادلة بين جميع الأجناس حتى الحيوانات , تُعبّر عن أفكار منظمي هذا الحفل البديع .
الذين إهتموا أيضاً بعرضٍ مُلخص للتأريخ البريطاني في القرون الأخيرة . وكونها أوّل دولة ذات نظام ملكي برلماني ديمقراطي في العالم .
ملايين الأجراس كانت قد سُمِعَت في جميع أنحاء بريطانيا صباح نفس اليوم , في ما يشبه الإعلان عن التحدّي البريطاني الجديد .
حتى على المستوى الأمني , كانت الإستعدادات هي الأكبر على الإطلاق في زمن السلم .
بارجة حربية تموضعت في نهر التايمز , وطائرات عديدة سيطرت على سماء بريطانيا .
كل شيء كان مُميّزاً ومُبتكراً !
حتى الملكة إليزابيث قامت بدورٍ تمثيلي حسب طلب مخرج الحفل المُبدع / داني بويل .
خاطبت في قصرها في باكنغهام العميل السرّي 007 جيمس بوند / أهلاً مستر بوند , ثمّ رافقته بالطائرة الى الملعب الأولمبي .
قبل أن تُعلن (كما فعل يوماً جدّها وأباها ) عن إفتتاح الدورة الثلاثين للأولمبياد .
أرأيتم كيف بدت أرضية الملعب الأولمبي في ستراتفورد ؟
كانت , بشكل ريفٍ بديع أخضر , متكامل بإنسانهِ وحيوانهِ وزراعتهِ .
وفجأةً ظهرت أبراج المصانع كالأشباح من باطن الأرض .
فأعلنت عن الثورة الصناعيّة الأولى في هذا العالم , ثُمّ أزاحت وإحتلت بوحشية كلّ شيء .
وإمتّص الرأسماليّون دماء وعرق العمّال ليبنوا إمبراطوريتهم الصناعيّة الرهيبة .
كانت ثمّة ضريبة , لزيادة أعداد البشر وإنتشارهم على معظم سطح الأرض / لكن ما الذي حدث بعد ذلك ؟
*************
لن يصّح إلاّ الصحيح !
بعد التضحيات الكبيرة , بدأت مسيرات الإحتجاج والمطالبة بحقوق العمّال والمساواة بين الرجل والمرأة , وحقّ الجميع في العيش بكرامة .
وأخيراً بتحقيق حُلًم الوصول الى دولة الرفاهيّة .
نعم في المشهد الأخير في الملعب الأولمبي , كما على الأرض في العالم المتحضّر , إنتصرت كلمة الشعوب على الحكّام والمالكين الجشعين .
آهٍ .. لو كان ماركس حاضراً , لرقصَ طرباً وصفّق للإنسان .
ولو كانت السيّدة فيروز حاضرة , لغنّت لنا موّشح أندلسي تقول فيه / و تأنسنت .. لغةُ الرأسمالية , ولاحَ لي .. ما يُشبه الإعجاز !
**************
http://maktoob.sports.yahoo.com
روعة فكرة إخراج حفل الإفتتاح تكمن في بساطتها وإنسانيتها .
لقد أظهرت حياة البشر على طبيعتها / الجانب الصحّي والتعليمي والطفولة السعيدة وحكاياتُ جدّتي ,عن الجنيّاتِ في الغابة !
الموسيقى العالمية كانت حاضرة , والأغاني الإنكليزية إختتمت الحفل بوصلة آخر أعضاء البيتلز / بول مكارتي .
حتى (( مستر بن )) لم ينسوه , ظهر بقفشاتهِ الإنكليزية ( كما برنارد شو ) وهو المعروف بتهكمهِ المُميّز , على عادات شعبهِ المتأصلة .
لقد نجح المخرج / داني بويل ومساعدوه في عملهم فأمتعونا لأكثر من ثلاث ساعات .
****************
ملاحظات متفرقة
1 / في كلّ حفل إفتتاح هناك تتوالى وتصاعد المشاهد ومعانيها , حتى تبلغ الذروة تقريباً , في لقطة توّهج الشعلة الأولمبيّة والطريقة المُستحدثة لها يومذاك .
حتى هذهِ أذابها القائمون على الحفل وذبّوها وسط المشاهد , فخاب ظنّ المعلقين الرياضيين العرب , بإنتظار / اللحظة الحاسمة .
بينما هي كانت قد مرّت فعلاً ( في ظنّي ) دون أن ينتبهوا كثيراً لها .
إنّها لقطة ظهور الدوائر الأولمبية في سماء الملعب , وعند إلتحامها ببعض , كتعبير عن إلتحام وتعاون البشرية جمعاء , أمطرت شُهُباً ناريةً
رُبّما قصد بها القائمون على الحفل أن يقولوا لنا / هذا عطاء البشرية عندما تتحّد !
نعم , ربّما لم تكن لحظة توّهج المرجل الأولمبي , بالشعلة الأولمبية هي اللقطة الحاسمة , كما إعتدنا سابقاً .
فقد ساهم 8 أشخاص من كلا الجنسين وكلّ ألوان البشر بإشعالها .
لكن لا يمكننا سوى القول أنّ كلّ شيء كان جميلاً في هذا الحفل .
حتى العلم الأولمبي نفسه , والعلم البريطاني الجميل , ومشاهد أعلام جميع الدول تظهر على المدرجات , كان شيئاً لا يُنسى .
2 / ظهرت كلمة GOSHو لم أفهم معناها / هل هي ماركة لسلعة ما ؟
3 / العرب والأولمبياد
حصاد العرب منذُ بدء الأولمبياد قبل 116 عام , الى يومنا هو
82 ميدالية , بواقع 21 ذهب , ومثلها من الفضة , و40 برونزية .
هذهِ كلّها لا تُعادل إنجاز دولة صغيرة مثل هنكاريا ( المجر ) , ب 465 ميدالية , منها 159 ذهبيّة .
أين يكمن الخلل في ظنّكم ؟
في البنية التحتيّة الأساسية , والمرافق الرياضية ,والتدريب , والحكومات والفساد ؟
أم العيبُ في ثقافاتنا وأدياننا وسيطرتها على حياتنا وتحريمها الإنجاز عندما يقترن بالمتعة ؟
أم هي كلّ هذا وذاك ؟
لكن أنصتوا لغالبية المسلمين المُدلين برأيهم يقولون ما يلي :
لتذهب كلّ الميداليات الى الجحيم إذا كانت سترغمنا على عرض نسائنا بالمايوهات ؟
أرأيتم أين ينحصر تفكير المسلم عموماً ؟ في البؤبؤ أو مثلث الشرف لو شئتم .
لكن ما العذر مع الرجال ؟ هل أفكارمقتدى الصدر , وفتاوي السلفيين التكفيريين , حاضرة بالمرصاد ؟
4 / الإنجازات خلال كل دورات الأولمبياد
الأفضل تتويجاً بين الأفراد هو السباح الأمريكي / مايكل فيلبس ب 16 ميدالية منها 14 ذهبية و2 برونزية .
والأكثر تتويجاً بين الدول / هي الولايات المتحدة طبعاً , ب 2514 ميداليّة منها 1008 ذهبية .
ألا تشعرون أنّ تنوّع البشر هناك والديمقراطيّة وثقافة العمل والبحث العلمي التي خلقت أعظم وأقوى دولة في العالم / هي من بين الاسباب ؟
سيقول المؤدلجون / إن أنتَ إلاّ عميل تتجاهل نظرية المؤامرة الكُبرى !
5 / حوالي 70 ألف مُتفرج حضروا حفل الإفتتاح .
وأكثر من مليار شاهدوه عبر الشاشات .
ومن بين الحاضرين ملوك ورؤساء دول مع زوجاتهم .
ميشيل أوباما حضرت لوحدها ربّما لإنشغال أوباما بسباق الرئاسة مع ميت رومني / مع أنّهُ لم يشتد بعد .
ميشيل أوباما غستغلت وجودها في لندن فأطلقت حملة ضدّ سمنة الأطفال المفرطة , وشاركت باللعب معهم ونصحتهم بالأكل المفيد والرياضة والحركة الدائمة . طبعاً ديفيد بيكهام لم يُفوّت الفرصة وشاركها الظهور اليوم , فهو غالباً الأكثر حباً للظهور امام الكاميرات .
6 / عندما إختيرت لندن عام 2005 , لتنظيم هذا الأولمبياد للمرّة الثالثة
كانت المدن المنافسة لها من النوع الثقيل / نيويورك , باريس , موسكو , مدريد . فإنظروا جيداً لمقام لندن بين مدن العالم .
7 / ترأس اللجنة المنظمة / البطل الإنكليزي الأولمبي السابق , اللورد / سيباستيان كو . وثلاث أقسام تقسمّت لندن بالنسبة للألعاب
النطاق الأولمبي / حول الملعب الأولمبي في ستراتفورد
النطاق النهري / خمس مواقع مسابقات ,على إمتداد نهر التايمز
النطاق الثالث / وسط لندن , فيه ملاعب عديدة متفرقة لجميع الألعاب
8 / بعض مشايخنا المتشددين سارعوا لكتابة آرائهم عن أولمبياد لندن بأنّه أولمبياد صهيوني إمبريالي كافر .. إزاي ؟ معرفش !
ربّما ناقشوا شعار البطولة وهو LO12 , أحدهم جعلهُ شعار صهيوني .
9 / طبعاً بهذه المناسبة عند ظهور أعلام الدول الكلّ يفرح ويصفق ورئيس الدولة وزوجته يرسلون تحاياهم لرياضي بلدانهم .
لم أرَ مسؤول عراقي مهم / ربّما منشغلين بأشياء اُخرى .
لكن لاحظتُ الرئيس التونسي المنصف المرزوقي / وهو الذي كان مؤخراً , يبّشر بقرب الثورة الثانية لكن على المشايخ البغاة هذه المرّة .
10 / أوّل ميدالية ذهبيّة في أولمبياد لندن 2012 حققتها الصينيّة / يي سلينغ في الرماية , عقبال الجميع .
*************
الخلاصة
حفلٌ لا يُنسى , مهما مرّت السنين . هل يمكن لنا الإستفادة من معانيه ؟
أرأيتم كيف أنّ الرأسماليّة قامت وتوّحشت ,ثمّ ما لبثت أن عادت وتأنسنت ؟ أفلا ترون أنّ البشرية تحضّرت وإرتقت وترفهّت ؟
أزماتهم موجودة دوماً , لكنّهم يعالجوها بالعمل والإبداع لتستمر مسيرة العطاء .
ألم يواجه الإنكليز الواقع ؟ ورغبة جميع شعوب العالم في العيش والمساواة ؟
فتخلوا طائعين عن إمبراطوريتهم التي لاتغيب عنها الشمس . بينما إنهارت قهراً إمبراطوريات إشتراكيّة وإسلاميّة وشرقيّة وغربية .
فبايّ حديثِ العقل والعلم والعمل تكذّبون ؟
هذا التجمّع الرياضي كلّف أكثر من 9 مليار جنيه إسترليني . لكن هذه المليارات , لن تذهب سُدىً !
بالعكس هذه لها فائض قيمة .. كبير .
ليس فقط المليارات الإضافية هي ما أقصدها هنا , وهي ستتوفر حتماً .
لكن فائض القيمة سيكون / في حياة وسلوك وأخلاق وطبائع .. وحضارة البشر !
حظاً سعيداً للجميع
تحياتي لكم
رعد الحافظ
28 يوليو 2012
تعليقات الموقع (27)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 396980 - GOSH وأخواتها
|
2012 / 7 / 28 - 19:45 التحكم: الكاتب-ة
|
محمد بن عبد الله
|
بعد السلام وتحية المحبة الدائمة للعزيز رعد هزّني مشاهدة العرض الرائع وتحليلك الجميل له..واسمح لي ببعض الاضافات
GOSH هي اختصار لاسم مستشفى شهير للأطفال وتبعه هذا الاستعراض الرائع لعالمهم و ماري بوبنز وبيتر بان Great Ormond Street Hospital
كانت الانسانية والانسان من كل لون هو اساس العرض وذلك بالتقابل مع ما رأينا في ألعاب بكين من تحويل الأعداد البشرية إلى تروس في عروض تعتمد على الالتزام بقواعد جامدة شبه عسكرية Discipline مع شوفينية الصينيين الذين ركزوا على بلادهم وجنسهم فقط
ظهور الملكة ومستر بين كانا تأصيلا للروح الفكهة الانجليزية الساخرة British Humour
محمد علي كلاي تارك المرتد من المسيحية إلى الاسلام تمت اعادة تكريمة للمرة المليون...متى نرى مرتدا من الاسلام يحترم ولا يقتل في بلادنا؟
كانت الشعلة المتكونة من تجمع العديد من الشعلات الصغيرة رمزا قويا لاتحاد الانسانية في الرياضة
لا متحجبات في فرق لبنان والاردن والكويت بعكس النكسة التي تجلت في الفريق المصري
إرسال شكوى على هذا التعليق
124
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 2
|
العدد: 397002 - العزيز / محمد عبدالله
|
2012 / 7 / 28 - 20:52 التحكم: الحوار المتمدن
|
رعد الحافظ
|
إسمح لي أولاً بتصحيح خطأ إملائي في كلمة في الملاحظة رقم 5 حيث وددتُ كتابة إستغلّت فظهر الحرف الأول غ / آسف *** مرحباً بالصديق العزيز و بملاحظاتكَ القيّمة التي أرجو أن تسمح لي بإضافتها لأصل المقال عند نشره في المواقع الاُخرى / لكن بالطبع سأشير لصاحبها كما أشكرك على توضيح معنى GOSH بحثتُ عنها مُسرعاً فلم أجدها أنا أيضاً مثلكَ / أسأل نفسي كلّما يظهر الملاكم الإسطورة محمد علي كلاي وحفاوتهم به متى سنحتفي بشخص ذو إنجاز فريد / حتى لو غيّر دينهِ ؟ أو قل متى سنترك تخوين مَن يذكر سلبياتنا بغرض / الإصلاح والنهوض ؟ جلد الذات / متأمرك / صهيوني / هذا ما نسمعه ويشهد العقل كم أشتاق ولو لميدالية برونزية للعراق أو حتى لحظات إضافية لمشاهدة عراقي يتنافس بشرف ويغلب خصومهِ وكم سعدتُ بنتيجة مصر والبرازيل رغم الخسارة 3 .. 2 , لكنها خسارة مع الأقوى في هذا المجال فكانت خسارة بطعم الفوز , وسأراهن على مصر في مبارياتهم المتبقيّة *** طريقة تكوين الشعلة من شعلات عديدة ربّما محسوبة ومدروسة العدد كان عملاً راقياً فعلاً , ونهوضهم معاً جميل لكنّه للأسف لم يُعجب (الزرّاع ) المعلقين العرب فأفسدوا فرحتنا تحياتي لكَ أخي
إرسال شكوى على هذا التعليق
137
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 397015 - GOSH تاني مرة
|
2012 / 7 / 28 - 21:14 التحكم: الكاتب-ة
|
محمد بن عبد الله
|
معلومات قيمة على هذه الصفحة عن المستشفى وعن هيئة التأمين الصحي البريطانية NHS http://en.wikipedia.org/wiki/Great_Ormond_Street_Hospital
أهمية هذا المستشفى أنه أقدم مستشفى مجاني مخصص للأطفال في العالم الحديث أنشئ عام 1852 كما أنه مرتبط بقصة بيتر بان حيث أن كاتب هذه القصة (باري) تبرع سنة 1929 بحقوقه لصالح المستشفى
مثلك فوجئت وكدت لا أصدق تقييم بعض المتعصبين للمقال تقييما يعكس ضيق أفقهم وعقد النقص المستحوذة عليهم !
إرسال شكوى على هذا التعليق
213
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 397021 - البناء اولآ
|
2012 / 7 / 28 - 21:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
صلاح
|
شكرآ للاخ رعد على هذا المقال .السبب في النتائج المتواضعة للعرب في الاولمبيات هو السوء في التحضير لهذا الحدث الكبير.انسخ لك تعليقي الذي كتبته كرد لمقالك بعنوان منتخبنا العراقي لايستحق التآهل للبرازيل بهذه العناصر بتاريخ 13.06
كنت من ضمن الكثير من الشباب العراقي يلعب كرة القدم لانها اللعبة الوحيدة اللتي يمكن لمن شاء ان يلعبها لانها بكل بساطة لاتحتاج سوى حذاء كرة و ملعب مهما كان شكله .لعبت لاحد مراكز الشباب وهو مركز شباب فلسطين و صادف عندنا بطولة فقام مدربنا باستعارة لاعب من شباب نادي الطلبة انذاك هو اللاعب فاضل عبد النبي ، صعقت لما ابداه من مستوى في لعبه فكان يسجل الهدف تلو الاخر.عدت الى البيت و انا في غاية الاعجاب والصدمه به فاخبرت اخي الكبير عنه وعن مستواه ولاحظ اخي مدى تاثري به فقال لي انتظر الفلافل ستقضي عليه.استغربت لهذا الجواب و تابعت اخبار هذا اللاعب وقد لعب للفريق الاول في الطلبة ولم يكن بتلك الموهبة التي لاحظتها عليه عندما لعب معنا ليخبو نجمه سريعا قبل حتى ان يلمع والظاهر ان الفلافل عملت عملها ويمكنك ان تقيس على متابعة ممتعة لاولمبيات لندن
إرسال شكوى على هذا التعليق
117
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 397030 - الفلافل
|
2012 / 7 / 28 - 21:49 التحكم: الحوار المتمدن
|
صلاح
|
ماقصدته بالفلافل هو سوء النظام الغذائي للاعبين مع سوئ اعداد الاعبين بدنيآ ونفسيآ :-)
إرسال شكوى على هذا التعليق
115
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 397034 - فائض القيمة
|
2012 / 7 / 28 - 21:57 التحكم: الحوار المتمدن
|
يعقوب ابراهامي
|
وكل هذا ما كان ليحدث لولا فائض القيمة
إرسال شكوى على هذا التعليق
227
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 397040 - أسرع - أقوى - أعلى
|
2012 / 7 / 28 - 22:19 التحكم: الحوار المتمدن
|
شامل عبد العزيز
|
تحياتي لا يوجد أبعد في شعار الأولمبياد مع العلم هناك رياضة تتعلق بالأبعد - المهم .. الفارق واضح ولا توجد مقارنة - عندما أفكر بهذه الجزئية أصاب بالإحباط وأسال نفسي لماذا ؟ هل تعتقد بأن هناك شئ يجب مقارنته معهم ؟ من أين تريد أن تبدأ من رياض الأطفال إلى الأحزاب إلى المناخ وطريقة التفكير وطريقة التعامل ونظافة الشوارع والأسرة والإبداع والعمل الجاد ومؤسسات الدولة والوزراء ورئيس الوزراء ,, اختار ما شئت وإذا وجدت تشابهاً واحداً سوف أعتذر لك .. إنها الثقافة سيدي ثقافة العلم والمثابرة وخدمة البشر والإنسانية جمعاء .. نحن لدينا مشاغل آخرى تتعلق بالسفسطة والجدل وانصر اخاك لازال الوقت مبكراً لكي نضع أرجلنا المستشار يقول 400 سنة نعم ولكن ضوئية .. أربعة مليار وليس مليار مشاهد و15000 مشارك . بريطانيا العظمى أو المملكة المتحدة .. .. 60 عاماً والملكة على العرش - الملك يملك ولا يحكم صحيح مع العلم أن تراثنا يقول - لا يفلح قوم ولوا امرهم امرأة ؟ لا تنسى تاتشر ولا ميركل ولا غيرها مهما كتبنا لا نعطي الفوارق حقها تحتاج لمجلدات من تربية الطفل إلى ممارسة الحكم الحديث ذو شجون تقديري لك
إرسال شكوى على هذا التعليق
114
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 397056 - هذه قطعه فنيه وانسانيه رائعه تحياتي اخ رعد
|
2012 / 7 / 28 - 23:09 التحكم: الكاتب-ة
|
الدكتور صادق الكحلاوي
|
عزيزي ابو سيف مقالتك اليوم من نوع خاص صحيح ان تكتب نصوصا ذكيه ومفيده دائما ولكن اليوم رسم قلمك نصا يحتفظ به-عسى ان يخجل الجامدون الذين يتسبب جمودهم في كره حتى -طبقتهم-التي تساهم في بناء هذا العالم المعاصر الجميل في 1977 اخر امتحان نهائي بجامعة البصرة عموما وبكلية التجارة المسائية التابعه للمستنصرية التي جندنا للعمل الاضافي فيها-كان يوما حارا رطبا ومساء كان يوم امتحان مادتي-التخطيط وحدث امر لم افهمه تم اعتقال احد طلبتي تم اخراجه من القاعة الامتحانية وكان موظفا في الموانئ-وكاءنه ليس موظفا ويمكن اعتقاله في دائرته او حتى بيته لماذا من القاعة الامتحانية فجاوبني الخبثاء لانها رسالة لك-ان تسد حلقك شويه-ولكني فتشت حتى عثرت على بيت الطالب-الموظف-المعتقل فزرت عائلته الكريمه وبعد اطلاق سراحه ومرضه مات بسرعه كمدا لقد كان الفقيد عبد الواحد عزيز الفائز باول مدالية اولمبية في حوالي 1952 ويظهر ان اجتماع رياضي اولمبي مع استاذ تقدمي كان للبعث الفاشي امرا لايطاق عبد الواحد عزيز تسببوا بموته وانا طردوني من الجامعه بعد3شهور حقه الوزير الالماني يتحسس مسدسه كلما سمع كلمة ثقافه نفس المدرسه
إرسال شكوى على هذا التعليق
170
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 397059 - هذه قطعه فنيه وانسانيه رائعه تحياتي اخ رعد
|
2012 / 7 / 28 - 23:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
الدكتور صادق الكحلاوي
|
عزيزي ابو سيف مقالتك اليوم من نوع خاص صحيح ان تكتب نصوصا ذكيه ومفيده دائما ولكن اليوم رسم قلمك نصا يحتفظ به-عسى ان يخجل الجامدون الذين يتسبب جمودهم في كره حتى -طبقتهم-التي تساهم في بناء هذا العالم المعاصر الجميل في 1977 اخر امتحان نهائي بجامعة البصرة عموما وبكلية التجارة المسائية التابعه للمستنصرية التي جندنا للعمل الاضافي فيها-كان يوما حارا رطبا ومساء كان يوم امتحان مادتي-التخطيط وحدث امر لم افهمه تم اعتقال احد طلبتي تم اخراجه من القاعة الامتحانية وكان موظفا في الموانئ-وكاءنه ليس موظفا ويمكن اعتقاله في دائرته او حتى بيته لماذا من القاعة الامتحانية فجاوبني الخبثاء لانها رسالة لك-ان تسد حلقك شويه-ولكني فتشت حتى عثرت على بيت الطالب-الموظف-المعتقل فزرت عائلته الكريمه وبعد اطلاق سراحه ومرضه مات بسرعه كمدا لقد كان الفقيد عبد الواحد عزيز الفائز باول مدالية اولمبية في حوالي 1952 ويظهر ان اجتماع رياضي اولمبي مع استاذ تقدمي كان للبعث الفاشي امرا لايطاق عبد الواحد عزيز تسببوا بموته وانا طردوني من الجامعه بعد3شهور حقه الوزير الالماني يتحسس مسدسه كلما سمع كلمة ثقافه نفس المدرسه
إرسال شكوى على هذا التعليق
118
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 397078 - الالمبياد والسياسة
|
2012 / 7 / 28 - 23:59 التحكم: الحوار المتمدن
|
ايار العراقي
|
السيد رعد تحية طيبة شكرا للسرد الرائع والمعلومات القيمة شئنا ام ابينا فان السياسة تطل براسها في كل المحافل ومنها الالعاب الاولمبية ابتداء من دورة برلين 1936 واستغلالها من قبل هتلر للترويج للنازية مرورا الى اختطاف الوفد الاسرائيلي في ميونخ 1972 ثم ايعاز امريكا الى حلفائها للانسحاب من دورة موسكو 1980 بسبب اجتياح السوفيت لافغانستان ورد السوفيت بلانسحاب وحلفائهم من دورة لوس انجلس 1984 اقول هذا الافتتاح الجميل والانساني لايعني بالضرورة انها اصبحت كمره وربيع وان المشاكل سويت والانسان سينعتق نعم هي خطوة في الاتجاه السليم وجميل ان تقترن بالمحبة والسلام ولكن هناك وحوش على الدوام لها اجندتها وطرق عملها ولايثنيها عن عملها جمال حفل جزر الاحلام ولامستر بين بظرفه املي ان تصبح اعياد البشرية تجمعات سلمية كاللتي شاهدناها لااتفق مع احد الاخوة المعلقين من التفليل من جمالية افتتاح دورة بكين واللذي اذهل الامريكان انفسهم وهم صناع الذهول في هوليوود اما الانضباط في فعالية اللوح الخلفي فهي انضباط رياضي تكنيكي بشري لاعلافة للعسكرة بالموضوع السيد المعلق صلاح يبدو اننا لعبنا في نفس النادي باشراف عماد زبي
إرسال شكوى على هذا التعليق
125
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 11
|
العدد: 397101 - الصديق العزيز / د. صادق الكحلاوي
|
2012 / 7 / 29 - 00:28 التحكم: الكاتب-ة
|
رعد الحافظ
|
قصتّك الفريدة والحزينة عن بطلنا الأولمبي الوحيد / عبد الواحد عزيز إضطرتني للقفز في ردودي للأحبّة فعذراً منهم **** هذهِ قصّة جديدة وسرّ حزين من أسرار العراق المليء بالكآبة والحزن والظلم عرفناها اليوم منك أترى يا اُستاذنا كيف تُعامل الدول المتحضرة أبطالها ؟ وكيف يُعامل طغاتنا (صديّم بالذات ) أبطالنا ورموزنا ؟ أنعجب الآن بعد سماع هذه القصة / كيف تجرأ على رمز العراق والعرب الشاعر الجواهري وسحب منهُ جنسيتهِ العراقية ؟ عندما توفي البطل عبد الواحد عام 1982 كان عمره 51 عام فقط أتعجب الآن كيف كان طيّب الذكر مؤيد البدري يذكره دوماً في برنامجه الفريد الرياضة في إسبوع **** إسمح لي بنسخ هذه الابيات للجواهري / رداً على صديّم , وهي كأنّها تنطق بلسان عبد الواحد عزيز , وشكراً لكَ لإحياء ذكراه العزيزة في تعليقكَ المحترم ***** يقول الجواهري للطاغية صدّام حسين يا غادرا إن رمت تسألنـــي أجيبك من أنــــــــــــــــــــا لولاك يا أبــــــــــن الخيس ما حل الخراب بارضنــــا أنا في النفوس وفي القلوب وفي العيون أنا السنـــــــــا سل مضجعيك يا اإن الزنا / أأنت العراقي أم أنــــــا ؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
110
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 397107 - ردّ // للأحبّة
|
2012 / 7 / 29 - 00:48 التحكم: الحوار المتمدن
|
رعد الحافظ
|
الأحبّة والأصدقاء الاعزاء صلاح والمعلم /إبراهامي وشامل وآيار العراقي ومحمد عبد الله والاستاذ الكحلاوي ليس فقط الأولمبياد الجميل وفعالياته المختلفة ما يشغلني اليوم لكن أيضاً هناك مباراة ودّية للباراسا مع الرجاء البيضاوي المغربي والنتيجة لحّد الآن 6 ـــــ صفر , و ميسي لم يُسجل سوى 3 أهداف أليست هذه فائض قيمة بأجلى صورها يا صديقنا / يعقوب إبراهامي ؟ هل يشعر أحدكم مثلي بفائض القيمة الحقيقي في الروح والنفس ؟ أنا لا أقصد التفلسف في معنى فائض القيمة / لكن لنستفيد من تعبير ماركس عملياً على أرض الواقع بعد أن تحققّت أحلامهِ وأكثر منها فيما يخّص الطبقة العاملة في الغرب أو فلننادي بها في أوطاننا البائسة , ونترك الغرب الكافر (في الحضيض ) الذي وصل إليه قصتّك عزيزي صلاح عن (فاضل عبد النبي ) أذكرها جيداً وهو فعلاً كان موهبة وخامه جيدة ثم إختفى تقريباً وفائدة اُخرى لسردك تلك الحالة / هي تعارف الأخ ابا صابرين عليك ربّما , ولعبكم لنفس النادي فترة ما . وللعزيز شامل / هذا الشعار كلّما أكتبه بصيغة أراه في مكان آخر مخالفاً لكن الآن سأتمسك برايك / أسرع أقوى أعلى تحياتي ومحبتي لكم
إرسال شكوى على هذا التعليق
133
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 397176 - الأستاذ رعد الحافظ المحترم
|
2012 / 7 / 29 - 04:48 التحكم: الحوار المتمدن
|
ليندا كبرييل
|
تحية إليك على هذا المقال ، دوماً أنتظر تحليلاتك الرياضية التي تنطلق من نظرة محايدة وموضوعية أنا في قمة السعادة مع بدء الأوليمبيك، أصبحت في نشاط يعزّ علي في الأوقات العادية ، أسارع للتبضع في الوقت الذي يكون ليلاً عند الأبطال وهم في عز أحلامهم بالفوز والتفوق وتسجيل الأرقام الجديدة ، هكذا يقدرون كل مساهمات أبناء بلدهم ، حتى مستر بين كما تفضلت ، لم ينسوا شيئاً ، وتمتعنا بالحفل كثيراً ، والآن أشاهد كل المباريات متنقلة من محطة لأخرى الخلل عند العرب أنهم يذهبون ( لتشريف ) الحضور بحضورهم الكريم ، ألا يكفي هذا ؟ تحية لك وأتمنى لك أوقاتاً ممتعة وإلى اللقاء مع انطباعاتك الأخيرة بعد انقضاء هذا العرس الكبير
إرسال شكوى على هذا التعليق
168
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 397220 - لحظة مُفرحة
|
2012 / 7 / 29 - 08:49 التحكم: الحوار المتمدن
|
نيسان سمو
|
سيدي الكريم عندما كانت توزع بعض الميداليات على الفائزين ظهرت تحت الشاشة الصغير الجملة التالية : لقد الآن وقت .. وقبل ان اقرأ الجملة كاملة فرحت كثيراً لأنني توقعت ان تكون لحظة تقليد احد من الفائزين العرب ولكن بعد ان قرأت الجماة كاملة كانت عبارة عن : حان الآن وقت آذان العشاء في المملكة البحرينية وضواحيها .. كل الاحترام والتقدير على هذه الكلمات الرائعة ..
إرسال شكوى على هذا التعليق
110
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 397236 - لو كان ماركس حاضراً
|
2012 / 7 / 29 - 09:44 التحكم: الحوار المتمدن
|
جاسم الزيرجاوي-مهندس أستشاري
|
آهٍ .. لو كان ماركس حاضراً , لرقصَ طرباً وصفّق للإنسان . ولكان حجز لجيني والبنات مقاعد على طول فترة الالعاب الى أن تنتهي
إرسال شكوى على هذا التعليق
168
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 397244 - تحية للكاتب على مقاله الرائع
|
2012 / 7 / 29 - 10:08 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالخالق حسين
|
كنت أنوي كتابة مقال عن مهرجان افتتاح الأولمبياد في لندن، وفي نفس الوقت توقعت من الصديق العزيز رعد أن يتحفنا بمقال حوله فيزيح عني هذه المهمة، وهاهو قد حقق توقعي وعبر عن هذا العرس العالمي أفضل تعبير وخير ما قرأت عنه. وقد أثار الكاتب إعجابي بإحاطته الواسعة بكل هذه المعلومات عن الدورات الأولمبية إضافة إلى سعة اطلاعه بالمجالات المعرفية الأخرى. لقد تابعت الحفل من أوله إلى آخره، وبودي أن أضيف بعض الملاحظات أولاً، لقد أبرز الاحتفال عظمة الشعب البريطاني، وتماسكه وثرائه الثقافي، وأنه يعمل كفريق عمل واحد، وأغلبهم من المتطوعين ثانياً، أبرز الاحتفال احترام تعددية ثقافات الشعب البريطاني والشعوب الأخرى، إلى حد أثار سخط وزير سابق مطرود من حكومة المحافظين لعنصريته فوصف فكرة المهرجان أنها كانت أكثر يسارية من أولمبياد الصين الشيوعية!!، وقد سارع الناطق الرسمي للحكومة بإدانة هذه التصريحات العنصرية ثالثاً، وعلى ذكر الكاتب لاسم ماركس، أعتقد أن ماركس كان صحيحاً حين تنبأ بقيام الاشتراكية في بريطانيا قبل غيرها. فالثورة البلشفية فشلت، وهاهو الشعب البريطاني أقرب إلى الإشتراكية والتآخي بين البشر وشكراً
إرسال شكوى على هذا التعليق
228
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 397269 - مرحبا بالدكتور عبد الخالق حسين
|
2012 / 7 / 29 - 11:00 التحكم: الحوار المتمدن
|
شامل عبد العزيز
|
وتحياتي كذلك لجميع المشاركين النقطة الأخيرة ألتي أوردها الدكتور حسين أنا شخصياً أتفق معه حولها بالنسبة للاشتراكية في انكلترا نتيجة برشلونة يا رعد 8 مقابل صفر للعلم في عام 2000 وفي مباراة كاس القارات مع ريال مدريد والرجاء البيضاوي 3 لصالح الريال مقابل 2 والرجاء البيضاوي أشهر فريق عربي ومن أقوى الفرق ولقد فاز على اتلتيكو مدريد 3 صفر هل سيبدو البرشا في الموسم القادم بثوب جديد أكثر امتاعاً ؟ في 4 آب سيلعب مع باريس يان جيرمان وفي 8 آب مع مانشستر يونايتد وفي 11 آب مع فريق بوخارست او كييف لا ادري الحياة مثل الرياضة يجب ان يكون فيها العيش على طريقة الفريق الواحد بالدعم والمساندة واللعب الجماعي مجرد رأي شكراً
إرسال شكوى على هذا التعليق
120
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 397315 - إلى جاسم الزيرجاوي 15: لماذا لجيني والبنات فقط؟
|
2012 / 7 / 29 - 12:27 التحكم: الحوار المتمدن
|
يعقوب ابراهامي
|
أنت تقول: لو كان ماركس حاضراً لكان حجز لجيني والبنات مقاعد على طول فترة الالعاب الى أن تنتهي وأنا أسألك: ماذا عن السيدة هيلين ديموث،التي يقال أنها كانت عشيقة لماركس وأنجبت منه ولدا لم يعترف به علنا أسمته فريدي؟ ألم يكن كارل ماركس يحجز لها مقعداً خوفاً من جيني؟ ماذا تقول أغصان عن ذلك؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
205
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 19
|
العدد: 397322 - ردّ 2 // للأحبّة
|
2012 / 7 / 29 - 12:49 التحكم: الحوار المتمدن
|
رعد الحافظ
|
أصدقائي وأساتذتي الأعزاء ليندا كابرييل نيسان سمو جاسم الزيرجاوي عبد الخالق حسين شامل عبد العزيز *** كلّما تصلني مجموعة تعليقات رائعة مثل تعليقاتكم هذهِ ,أتمنى إعادة كتابة مقالي من جديد ليندا الوردة / نعرف روحك الأولمبية الراسخة , لكن سننتظر منكِ مقالة بعد نهاية الحدث والعزيز / نيسان , يا ويلنا من تلك اللحظات التي تصفها نكون جالسين نراقب مباراة مهمة ولحظة حاسمة للتسجيل فإذا بكل شيء ينقطع ويظهر قال القائد أو أذان العصر ههههه العزيز الزيرجاوي / طبعاً أتوقع لو حضر ماركس لطرت من نهاية العالم لتجلس قربه العزيز شامل / نعم إنتهت بالثمانية , وأنتَ ضحكت في مكالمتنا بين الشوطين عندما قلتُ لك سأراهن ب 8 ــــ 1 / أعرف برشلونيتك حدّ النخاع مبروك ***** استاذنا عبد الخالق مرحى بتشريفكَ ورقتي كانت ستكون مفاجأة سعيدة للجميع , وتغيير مطلوب لو كتبتَ عن أولمبياد لندن سأكون حزيناً لو كنتُ السبب في عزوفك عن الموضوع أرجوك اُكتب لنا ملاحظاتك عن إبداعات الشعب البريطاني وحضارتهِ وتقنيتهِ المتطورة التي عوّضت عن المبالغة في الإنفاق بسبب الأزمة المالية العالمية مقالة رياضية إنسانية حضارية منك / لن تُنسى أبداً
إرسال شكوى على هذا التعليق
144
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 397336 - يعقوب ابراهامي 18
|
2012 / 7 / 29 - 13:10 التحكم: الحوار المتمدن
|
شامل عبد العزيز
|
3 بنات لماركس من جيني كما تعلمون السيدة هيلين ديموث ، وهي الخادمة التي تعمل في المنزل ثم تحولت إلي عشيقة لماركس وأنجبت منه ولدا لم يعترف به علنا أسمته فريدي إذن 7 مقاعد للعائلة حتى تحضر الأولمبياد شكراً
إرسال شكوى على هذا التعليق
163
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 397345 - لو كان ماركس حاضراً
|
2012 / 7 / 29 - 13:26 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيلوس العراقي
|
لو كان ماركس حاضراً حفل افتتاح الاولمبياد لانشرحت أساريره خاصة حين يقرأ شعار الاولمبياد الرائع لندن زيون ، ويرى ما لم يكن (أو كان ) يحلم به، كل طبقات المجتمع (العالمي) في احتفال موحد وفرح واحد وليس في صراع للطبقات انتهى وتجاوزه العالم ليتصارع من اجل الاوسمة الاولمبية، وبدء مرحلة صراع (وحوار) جديد حول الثقافات والاديان الذي فاته التنبؤ به ووضع الحلول النظرية له ، تحية للاخ رعد في عرضك المشوق، اسمح لي ان اسميك في هذا المقال رعد البدري ـ الحافظ، ولكل زمان ماركسه
إرسال شكوى على هذا التعليق
209
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 397371 - الرياضة تجمع والسياسة تفرق
|
2012 / 7 / 29 - 14:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالخالق حسين
|
تحية لكل المشاركين في هذا الحوار الجميل، وشكراً للأستاذ شامل عبدالعزيز على ترحيبه بي. المشكلة أني نادراً ما أساهم في التعليق على مقالات الآخرين وقد ساهمت في هنا على مقالة صديقنا أبو سيف لأنه عبر بشكل رائع وشامل وأكثر مما كان يدور بخلدي، وقد وفر عليَّ مشقة كتابة مقال. وله الشكر الجزيل والتهنئة على نجاحه في جمع هذه النخبة الممتازة للتعليق على هذه المناسبة العالمية. فالرياضة تجمع الكل دون صراع، بينما السياسة تفرق لأنها تثير الجدل والاختلاف وجواباً على طلب الصديق العزيز رعد لي في الكتابة في نفس الموضوع، في الحقيقة أنا ضعيف في الرياضة وخاصة الرياضة التنافسية فرغم أني أمارس رياضة المشي، وكذلك الدراجة الهوائية قبل التقاعد، وذلك من أجل الصحة وتجنب زيادة الوزن، إلا إني لا أتابع أخبارها، فقط أحرص على مشاهدة المهرجانات الافتتاحية والختامية للدورات الأولمبية وذلك لما تحمل من دلالات حضارية وثقافية للتقارب بين الشعوب، وقد ذكرتها في تعليقي أعلاه لذلك أرجو من الأخ رعد أن يعفيني، ففي مقاله معظم الأفكار التي أردت ذكرها، وغطى جميع الجوانب مع الشكر الجزيل
إرسال شكوى على هذا التعليق
114
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 23
|
العدد: 397397 - ردّ 3 // للأحبّة
|
2012 / 7 / 29 - 15:25 التحكم: الكاتب-ة
|
رعد الحافظ
|
فريق مصر للقدم تعادل مع نظيرهِ النيوزلندي بهدف في مباراة أضاع فيها عماد متعب / فرص سهلة فريق الأحلام الأمريكي لكرة السلّة يلعب الآن مع نظيره الفرنسي ومتقدّم عليه طبعاً وفريق البرازيل القوي بالقدم سيبدأ بعد دقائق مباراته الثانية مع بيلاروسيا وسباق الدراجات مستمر تحت أمطار لندن وجدول الميداليات تتصدره الصين ب 6 ثم إيطاليا ب 5 ثم أمريكا 5 ونساء إيطاليا تحقق إعجاز بحصولها على الثلاث ميداليات في المبارزة وعمدة لندن / بوريس جونسون يسخر في الهايد بارك, من تعليقات مرشح الرئاسة الأمريكي ميت رومني , حول إستعدادات لندن لهذا الحدث المهم *** الى الأحبّة شامل وإبراهامي / ماركس , كان رجل طبيعي يمشي على الأرض فلماذا تستغربون وجود حالة تستسة في حياته ؟ هذا شيء متوّقع *** العزيز / سيلوس العراقي , تعليقاتك دائماً في الصميم نعم زال صراع الطبقات وإرتقت البشرية وثبت الأجر إن شاء الله *** د. عبد الخالق رشاقتكَ البدنيّة في الواقع تُظاهي رشاقتك في الكتابة إش معنى أنا أمشي يومياً ولا آكل حتى أجوع وإذا أكلت لا أشبع ولا ينفع معي ؟هههه لا أقصد إكراهكَ على الكتابة فيما لا تشاء , لكن كنّا سنسعد ببصمتك الكتابيّة !
إرسال شكوى على هذا التعليق
128
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 24
|
العدد: 397437 - أولمبياد نايمار البرازيلي
|
2012 / 7 / 29 - 17:16 التحكم: الحوار المتمدن
|
رعد الحافظ
|
أرأيتم كيف صنع نايمار الهدف الاوّل للبرازيل مع روسيا البيضاء ثمّ سجّل الهدف الثاني بضربة حرّة رائعة ثم صنع الهدف الثالث ( ل اُوسكار ) في الوقت الإضافي ؟ ماذا تقول يا شامل ويا ليندا وباقي الأحبّة من الكتّاب الرياضيين ؟ أيّ قيمة مُضافة لكرة القدم ومتعتها وميسي ورونالدو ... مثل نايمار وأوسكار وزملائهم ؟ ******** الفريق المصري تعادل مع نيوزلندة , وعذرهم أنّهم صائمين لكن لماذا لم يصغوا لفتوى / مفتي الديار المصرية علي جمعة ؟ يعني الصيام ح يطير ؟ مو عدّة من أيامٍ اُخر ؟ يُريد الله بكم اليُسر ولا يُريد بكم العُسر ! إهاي إشلون مصيبة ؟ ******* مسابقة رفع الاثقال للسيدات بدات والعجيبة , أشاهد الآن فتاة ( يمكن طفلة ) كازاخستانيّة رفعت طن من الحديد هههههههه أعتقد رفعت 130 كغم , بينما وزنها ربّما ربع هذا الثقل / وستحاول الآن مع 135 كغم لتحظيم الرقم العالمي والأولمبي معاً اين مشايخنا واشياخنا من مشاركة المرأة المسلمة ؟ أكيد جوابهم / إذهب أنتَ واُولمبادك الأولمبكي ... الى الجحيم / خسئت وربّ الكعبة
إرسال شكوى على هذا التعليق
127
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 397494 - الاخ ايار العراقي
|
2012 / 7 / 29 - 20:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
صلاح
|
كان هذا في مركز شباب فلسطين المدرب كان اسمه قيس لااذكراسم والده والذي استعار اللاعبين هو المدرب السابق واسمه وليد خالد هم كانوا في الواقع اثنين فاضل من شباب الطلبة ولاعب اخر من شباب الجيش كان قلب دفاع
إرسال شكوى على هذا التعليق
201
أعجبنى
|
التسلسل: 26
|
العدد: 397572 - جيلين مختلفين
|
2012 / 7 / 29 - 23:05 التحكم: الكاتب-ة
|
ايار العراقي
|
سيدي الفاضل صلاح يبدو اننا من جيلين مختلفين انا لعبت ايام الاستاذ خيري وليروح فكرك بعيد ههه ثم الاستاذ عماد زبير وهو حاليا في السويد واخيرا الاستاذ محمد وبعد ان قام البعث بالحملة الامية لمحو الوطنية اوائل 1979 وجدتني مضطرا لترك معشوقتي بكل اسف اذا كنت من اهل المنطقة المحيطة بالمركز مؤكد اننا نعرق بعضنا البعض
إرسال شكوى على هذا التعليق
119
أعجبنى
|
التسلسل: 27
|
العدد: 397816 - لهذا يتقدمون
|
2012 / 7 / 30 - 12:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
سهام
|
مقالة رائعة أستاذ رعد ربما العرض الذي تفضلت به حضرتك يقول لك لماذا هم يتقدمون ولماذا نحن نتأخر ،هم يحاولون استخدام العقل فقط لكي يبدعوا في كل ما يعملوه ،حفلة افتتاح الاوليمبياد باستخدام العقل الانجليزي أعطت حفلا متميزا عرفك الكثير عن تاريخ ومعتقدات بطريقة مميزة ومحببه ،هم يعرفون باستخدام العقل تحقيق الفائدة بابسط التكاليف وبما يحقق المنفعة العقلية والروحية لهذا يتقدمون ،أما نحن فالعقل ملغى وما يحل محله هو النقود التي تصرف في حفلات قد تكون مبهرة بصريا ولكنك لا تخرج منها بشيء لانها مجرد استعراض للامكانيات المادية اما العقلية فلا وجود لها ولهذا نكتفي بانجازاتنا في التخلف والتحليل والتحريم دام ابداعك استاذ رعد
إرسال شكوى على هذا التعليق
144
أعجبنى
|
التسلسل: 28
|
العدد: 397983 - عزيزي كاك رعد
|
2012 / 7 / 30 - 20:03 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسن الكوردي
|
أهديك تحياتي .. هل تعلم لماذا لم يحضر قادة العراق مرحباً قادة ههههه أفتتاح أولمبياد لندن لأنهم مشغولون بمناسبة شهر رمضان في برامج تلفزيونينة ؟ سحور سياسي ومسؤول صايم كي يضهرو في غاية ألأناقة والتبرج يكذبون ويضحكون على الشعب المغلوب على أمره وإفتعال أزمات والإتفاق حول نهب ثروات البلد ( النفط ) وتصفية الخصوم وطلب الرضى من أصحاب العمائم والخواتم والسبح والجراويات الحمرة . وهل يعرف أحدهم ماذا تعني الأولمبياد . وشكرا لك
إرسال شكوى على هذا التعليق
185
أعجبنى
|