تعليقات الموقع (45)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 96327 - تعقيب يحتاج لعدة تعقيبات
|
2010 / 2 / 19 - 22:06 التحكم: الحوار المتمدن
|
فراس سعيد
|
بخصوص النقطة الاولى - ما زال غير واضح لنا لماذا الحاجة للاسماء , الحقيقية للاخوة الكتاب ما دام ان قوانين النشر تابعة لدولة الدنمارك ؟؟؟ بخصوص النقطة الثانية , نحن نقدر جهودكم الجبارة , والتى بدونها لما وصل الحوار المتمدن لهذا المستوى , وشخصيا اناشد كل انسان غيور للتبرع لهذا الصرح المتمدن العظيم بخصوص النقطة الثالثة , وبما انة حدث التباس غير مقصود مما اساء الفهم لدى الاخ الكاتب , نستغرب منعة من النشر , حتى لو اساء , لان الحوار المتمدن هو الاخ الاكبر لنا جميعا وعلية يجب ان يصفح عن الاخ فادى واعادتة لبيتة الثانى - بيت كل انسان حر ومتمدن ومتنور مع تقديرى الكبير
إرسال شكوى على هذا التعليق
167
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 96339 - عذر غير منطقي
|
2010 / 2 / 19 - 22:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
نزار النهري
|
((الحوار المتمدن مؤسسة إعلامية تطوعية مسجلة بشكل رسمي في دولة الدنمرك وبالتالي تخضع للقوانين الدنمركية والأوربية في مجال النشر الإعلامي. , للنشر قواعده وقوانينه المعروفة ولا يمكن للحوار المتمدن النشر لكتاب أو كاتبات غير معروفي الهوية لان ذلك سيخلق له تبعات ومشاكل قانونية تتحملها هيئة إدارة الحوار المتمدن))، انتم تتبعون هذه السياسة على مدى اكثر من ثمان سنوات. هل تغيرت قوانين الدنمارك الان؟ علما انكم تكتبون على صفحتكم الرئيسية ((الموضوعات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع))، وهذا يخليكم من المسؤولية، اضافة الى انكم تراجعون كل شيء ولا تنشرون شيء مخالف للقوانين، عذركم غير منطقي ابدا.
إرسال شكوى على هذا التعليق
163
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 96357 - خطوات ايجابيه
|
2010 / 2 / 19 - 23:59 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد صموئيل فارس
|
سيظل منبر الحوار المتمدن هو قاطرة الحوار الحقيقي البناء في العالم العربي نحن نتفهم جيدا الاجراءات الاخيره حول اولوية النشر ونبارك هذه الاجراءات من اجل اذدهار هذه المؤسسه العريقه مع خالص تمنياتنا بمزيد من التوفيق ملحوظه لقد ارسلت بياناتي الشخصيه اكثر من مره مع المقال كالمعتاد ولم يتم نشر فيرجي لو ان هناك خطأ فني اتمني من الساده المسئولين افادتي مع خالص محبتي وتقديري عبد صموئيل فارس
إرسال شكوى على هذا التعليق
170
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 96360 - تبريرات مقنعه جداً
|
2010 / 2 / 20 - 00:12 التحكم: الحوار المتمدن
|
زهراء
|
جهود تستحق منا كل الشكر والتقدير ..بالتأكيد لن تتمكن أدارة الموقع من أرضاء الجميع ولكن ما وضعته من ضوابط وشروط للنشر دليلاً على تبني الموقع لنهج جديد قد يحد قليلاً من حرية البعض ولكنه سيجنب الموقع والكتاب والقراء الأنزلاق في مهاترات بعيده عن الموضوعيه وأحترام الآخر وبعيده أيضاً عن الفكر الذي يتبناه الموقع والمشرفين عليه ..لنحاول جميعاً المساهمه في ديمومة هذا المنبر الجميل ..شكراً لأدارة الموقع
إرسال شكوى على هذا التعليق
173
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 96378 - نقد الممارسة وتجديد النظرية
|
2010 / 2 / 20 - 01:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
نقولا الزهر
|
إلى الإخوة المحترمين في الحوارالمتمدن نقولا الزهر كم هي رائعة إعادة النظر في الممارسة والتجربة السابقة. إني اغتنم الفرصة التي اتحتموها لنا تحت عنوان تكريس العمل الجماعي والتفاعل بين الموقع وكتابه وقرائه. إعادة النظر دوماً شاقة، خاصة إذا كانت تريد من جهة الحفاظ على الحرية، ومن جهة أخرى التخلص من بعض السلبيات التي نتجت موضوعياً بسبب منحكم المزيد من الحرية للناس لكي تعبر عن آرائها ووجهات نظرها. ولقد تميز موقعكم بأنه لم يستقبل فقط كتاباً جاهزين للكتابة، وإنما كان له دور كبير في صنع عدد كبير منهم، مع ذلك إنني أويدكم في كل خطوة تخطونها بما يخدم الدفاع عن العلمانية والدولة المدنية الديموقراطية الحديثة ومناهضة الاستبداد والدولة السلطانية المتجددة في العالمين العربي والإسلامي. أما فيما يتعلق بالنقد الديني فهو من أهم أسس بناء الدولة المدنية الحديثة، ولكن هنالك فرق شاسع جداً بين نقد الدين وشتمه، فالنقد فكر وإغناء، أما الشتم فليس من الفكر ولا من السياسة بشيء ولا من الديموقراطية والعلمانية بشيء بل هو مجرد تعصب وسلوك طائفي.
إرسال شكوى على هذا التعليق
160
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 96392 - تقديري لجهودكم واستفسارعن سرحذف تعليقات قديمة
|
2010 / 2 / 20 - 03:41 التحكم: الحوار المتمدن
|
المجذوب
|
صحيح اننا لاحظنا في الاشهر الأخيرة،كثيرا من الكتابات غير الرصينة و التي تزعم انها تدخل في مجال حرية نقد الاديان،و هي في الحقيقة لاتتجاوز تشنيعات رخيصة ملفوفة في عبارات براقة و مثيرة.وكنا قد نبهنا الى ان بعض الصبية و للاسف انتقلوا من مواقع اخرى ليكملوا حروبهم الدونكيشوطية على صفحات هذا الموقع الذي نال احترام كثير من القراء حتى انه صار اكثر المواقع شعبية.و لكن برأيي المتواضع انه كان بالامكان الانتباه الى العليق الذي يجري مع النهر آنذاك لان مقالات السباب و الشتائم التي هي احط من مستوى النقد الفلسفي للدين لا يمكن سوى ان تغذي الاحتراب الديني و الطائفي الذي لا يمكن لموقع يساري ان يسهم فيه،حتى لا يصير الموقع مجرد قناة لتصريف افكار عدوانية قد تزيد من اضرام حرائق الصراعات المجانية وسط الجماهير والتي تغذيها جهات سياسية لها حساباتها الخاصة كماان لها خلفياتها المناقضة للمرجعية اليسارية العقلانية و لقناعاتها المؤسسةعلى الممارسة السياسية المبدئية . رغم كل هذا لم استطع هضم المبرر الملتبس للقاعدة الجديدة،اذ انه حتى داخل خرائط القهر التي نعيش فيها يكتب كثيرون باسماء مستعارة على صفحات الجرائد الورقية!
إرسال شكوى على هذا التعليق
221
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 96403 - شكرا لكم
|
2010 / 2 / 20 - 04:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
صلاح بدرالدين
|
الأصدقاء هيئة ادارة الحوار المتمدن تحية شكرا لكم على بيانكم والملاحظات عليه وهي كلها نابعة من الحرص على التطوير وتسهيل عمل الكتاب وتنظيم العلاقة بين المنبر والكاتب والقارىء ومن المهم جدا حجب التعليقات المسيئة ومنع الاسماء المستعارة هناك ملاحظة وهي ضرورة ووجوب أن يناقش صاحب التعليق مضمون مايكتب وينشر أو يرد على فكرة المقالة بمقال لاأن يتناول شخص الكاتب أو يشوه صورته أو ينتقم منه لأهداف شخصية أو يصفي معه حسابات خاصة من دون الاقتراب من الموضوع المنشور لذلك أقترح أن تحددوا ذلك في بند خاص أو ملاحظة أخرى تضاف الى الملاحظات المنشورة مع كل التقدير والاحترام
إرسال شكوى على هذا التعليق
194
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 96440 - هلا
|
2010 / 2 / 20 - 08:18 التحكم: الحوار المتمدن
|
الراوندي السعودي الملحد
|
لم تنشروا موضوعاتي
لماذا؟؟ أنا أتحمل التبعة القانونية والأخلاقية؟؟
الملحد السعودي حميد سلاف العنزي/الراوندي السعودي الملحد
إرسال شكوى على هذا التعليق
165
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 96476 - تحياتي
|
2010 / 2 / 20 - 11:02 التحكم: الحوار المتمدن
|
شامل عبد العزيز
|
شكراً لجهودكم المبذولة وللمتابعة والحرص على أن يكون الموقع هو الأفضل من خلال التعاون بين الجميع - تعليق الأستاذ فراس سعيد وتعليق الأستاذ النهري كذلك - أسئلتهم منطقية حول قوانين الدنمرك - هل تغيرت ؟ كما أضم صوتي لصوت الأستاذ فراس حول عودة الأستاذ فادي - نتمنى أن تكون أصواتنا مسموعة مع ملاحظة أن بامكانكم أن تستطيعوا السيطرة على مواضيع النشر والتعليقات - إلى المزيد يا بيتنا الثاني مع خالص التقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
168
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 96484 - شكرا لكم
|
2010 / 2 / 20 - 11:27 التحكم: الحوار المتمدن
|
احمد حسين
|
قلت سابقا واوقلها الان انتم دوما متجددون. اشد على ايديكم بشأن حذف التعليقات ويا حبذا لو قمتم بالغائها نهائيا خاصة وانها محددة بثلاثة ايام فقط بعد نشر الموضوع. البعض اساء استخدام التعليقات حتى ان احد القراء اتهمني بالصدامية والعفلقية لمجرد انني علقت على موضوع لاحد كتاب الموقع، ولا ننسى ان التعليقات ما هي الا ردود افعال اما سلبية او ايجابية وبالتالي فهي ليست بالضرورية في موقع هو في حقيقته صحيفة ولم نسمع يوما ان جريدة فتحت باب التعليق على ما ينشر فيها من مواضيع وانما هناك حق الرد على ما ينشر، وحق الرد كما نعرف جميعا يكون اما عمود أو مقالة او غير ذلك من اجناس الكتابة الصحفية لا تنصف التعليقات ضمنها. لذا اقترح الغاء التعليقات ومن يرغب بالتعليق على موضوع نشر في الحوار المتمدن فليكتب موضوعا يرد به على الكاتب، طبعا وفق قواعد النشر. أما بخصوص الاسماء المستعارة فجميع المؤسسات الصحفية والاعلامية ترفض النشر باسماء مستعارة لذلك لا اجد غرابة في ان يتحفظ الحوار المتمدن على نشر المواضيع باسماء مستعارة.
إرسال شكوى على هذا التعليق
169
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 96533 - دمتم ودامت جهودكم
|
2010 / 2 / 20 - 14:24 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
التسلسل: 12
|
العدد: 96550 - الى صاحب تعليق رقم 8
|
2010 / 2 / 20 - 15:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
مواطن
|
بعد الاذن من الحوار المتمدن السيد صاحب التعليق 8 العزيز/ الراوندي السعودي الملحد
إرسال شكوى على هذا التعليق
168
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 96554 - الى السيد / الراوندي السعودي الملحد
|
2010 / 2 / 20 - 15:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
مواطن
|
بعد الاذن من الاخوة فى الحوار المتمدن اخى العزيز يسعدنا وجودك فى هذا الموقع , موقع كل انسان حر , موقع كل انسان يستعمل عقلة , كل انسان قال للتخلف - كفى سوف نكون سعداء لقراءة ما تكتب مع العلم بانك صرحت باسمك الكامل ونشرت هويتك ارجو من الاخوة فى الحوار اعادة النظر , ونشر كتابات الاخ حميد سلاف العنزى لما فيها من افكار جديدة , ولشجاعتة بقول كلمة الحق مع كامل الاحترام والتقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
174
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 96560 - خطوة موفقة
|
2010 / 2 / 20 - 16:05 التحكم: الحوار المتمدن
|
فارس البكوع
|
تحية طيبة بالنسبة لسياسة الحوار المتمدن في النشر ارى انها رصينة وجيدة بغض النظر عن رصانة المادة او عدمها واعتقد ان استخدام الاسماء الصريحة مع تثبيت صورة الكاتب كما هو المعتاد في موقعكم شئ جيد وبالتالي يلزم المدون ان يكون محتاطا باليات عمل تبعده عن المسالة القانونية والاساءة للاخرين وللموقع اتمنى ان تستمر ادارة الموقع في ذلك .. اما بشأن التعليقات وما تتضمنه في بعض الاحيان من كلام ناب وبذئ اعتقد ان ادارة الموقع تتحمل جزء من المسؤولية اذا قامت بنشره
إرسال شكوى على هذا التعليق
170
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 96565 - لابأس ولكن
|
2010 / 2 / 20 - 16:19 التحكم: الحوار المتمدن
|
عباس الطاهر
|
يحترم التوجه في مجال المشاركه ولا بأس ان تنضوي الاقلام الساخره والمشاكسه تحت ضوابط التمدن وكيف يرضى المتمدن ان يقذف مايحب من التسفيه والشتم الى الغير والى زملاءه في منبر يشاهده الجميع ومن زاوية نائيه حتى وان اختلفا فلا عنوان ولا اسم له بين اسطر الوضوح والتعارف البناء وتخشى ان ترسل له حتى الود والتحيه فقد يستهين بما يليق له ايضا --لابأس برأيي باسماء مستعاره فلهم حجة في اختيارها ونرحب بها ان كانت متمدنة في ميدان التمدن شكرا لكم وللقراء
إرسال شكوى على هذا التعليق
169
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 96571 - من أجل كلمة حضارية
|
2010 / 2 / 20 - 16:30 التحكم: الحوار المتمدن
|
فائز الحداد
|
دامت جهودكم المثمرة صوب كلمة حضارية متفتحة .. أقدم فيض محبتي واعتزازي بموقعكم الأثير ..
مع تقديري العالي
إرسال شكوى على هذا التعليق
206
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 96585 - تحميل الصور والملفات
|
2010 / 2 / 20 - 17:08 التحكم: الحوار المتمدن
|
عماد الشمري
|
بعد التحية والحب والاحترام نطالب من اصحاب الموقع بفتح بالمواقع الفرعية نوافذ تحميل ملفات وصور حتى يستطيع الكاتب ان يحمل صوره الشخصية ملفات فديو هذا ولكم الشكر مع التقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
164
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 96588 - فتح حقل الدخول في حملات
|
2010 / 2 / 20 - 17:13 التحكم: الحوار المتمدن
|
عماد الشمري
|
بعد التحية والحب والاحترام يجب ايضا فتح بالموقع الفرعي للكاتب الدخول او انشاء حملة تضامن حتى يستطيع الجميع المشاركة معه في حملة التضامن والتي يسمح له بأنشاء حملة تضامن في كل شهر واحدة فقط
إرسال شكوى على هذا التعليق
151
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 96604 - الحق يقال ...!
|
2010 / 2 / 20 - 18:27 التحكم: الحوار المتمدن
|
عماد هلال
|
للهيئة المشرفة للحوار المتمدين كل الحق فى ما تطرحه من طرق الاشراف ى النشر والتعليقات ، وحيث انه من الملاحظ كثرة بعض التعليقات المشينه والمهدده لاستمرار هذا الموقع الهام والذى يتعرض للكثير من الهجمات بعدوانيه من أشخاص بعينها فللموقع كل الحرية فى الحفاظ على طبعه الخاص .. وكل الشكر على الجهد الكبير
إرسال شكوى على هذا التعليق
166
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 96625 - منبر للتعبير الحر
|
2010 / 2 / 20 - 19:27 التحكم: الحوار المتمدن
|
a.bessagmar
|
عبد الاله بسكمار
هذا المنبر الرائع ، فضاء للحرية التي نفتقدها أو نطمح اليها ولادارة الموقع حريةالتقويم ،لا زالت المحاذير كثيرة وقوى العسف والارتداد تكشر عن أنيابها في كل مرة وبأشكال وأقنعة متعددة...الشيء الذي يكذب كل ترهات الأنظمة والحكومات وأكاذيبها حول الديمقراطية وحقوق المواطن في التعبير الحر...وكنت من جهتي قد اقتصرت على مطالعة وتصفح بعض مواضيع الحوار المتمدن ، لكنني الان أمد لكم يد الصداقة والمحبة من أجل تواصل مثمر حقيقي...ولكم أثلج صدري أن يصدر منبر الحرية هذا من بلاد الدنمرك وليس من أي رقعة عربية حيث الأنظمة الاستبدادية التوريثية من جهة ، والواجهات البراقة للشعارات من جهة ثانية ....ثقوا بي أيها الاخوة الأفاضل ليس من حرية في البلد ...لا فن في البلد ، لا قضاء في البلد ...لا عدل في البلد ...لا بلد في البلد...أما المنابر الورقية في بلدي فتقتصر على أخبار الجرائم والمحاكم التي غالبا ما يلجها البسطاء والمطحونون والمجرمون الصغار فقط ....هؤلاء الذين تطالهم أيدي القانون...حفاظامن الجرائد على ما تبقى لها من قراء أو هربا من سيف القضاء الذي لا يرحم..
إرسال شكوى على هذا التعليق
174
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 96636 - مطالب الأبناء
|
2010 / 2 / 20 - 19:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
مرثا
|
شكرا لهيئة الحوار على كل محاولات التطوير والحفاظ على مستوى الموقع ،واتفق مع الأخوة المعلقين على اسباب التركيز على الأسماء المستعارة للكتاب فجاة ، خاصة ان اغلب هؤلاء الكتاب اصبحوا اصدقاء للمعلقين من خلال المقالات والتعليقات ونحن نتعامل في هذا الموقع الرائع شخص لشخص ونعتبر ان هذه الأسماء هي اسمائهم فعلا ولن يسبب ذلك فرقا عن الهوية الحقيقية حاصة ان كل مقال يبين شخصية كاتبه، فالكاتب المحترم ينال احترام المعلقين ويتضح هذا من المقال والتعليقات والعكس بالعكس ، ولماذا لانحتمل هذه الإحتياطات الأمنية طالما ان الموقع مسجل بشكل رسمي في الدانمرك رجاء الاستجابة لما نطالب به من عودة للكتاب الأفاضل باسمائهم المستعارة ليس فقط كمعلقين ولكن كأبناء لهذا البيت الرائع تقدير و احترام لكم
إرسال شكوى على هذا التعليق
172
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 96649 - متفق معكم
|
2010 / 2 / 20 - 20:48 التحكم: الكاتب-ة
|
فرهاد فيلي مشرف
|
الاخوة الافاضل في الحوار المتمدن اتفق معكم في النقطة الاولى ، اذ من المفروض ان تكون هوية الكاتب والتي كما تذكرون تعامل بسرية ، متوفرة لديكم ، لانكم المسؤولية القانونية في دولة الدنمارك هي عهدتكم ورغم اننا نعرف بان الدنمارك هي دولة تتيح المجال وبشكل كبير عن التعبير الحر عن الاراء ، لكنها تبقى وضمن قوانين صحافتها تتابع التبعات القانونية لاستخدام الكتابة المسيئة . اما بشأن من يكتبون لكم بالكلمات النابية ، فلا اعتقد انهم كتاب ، لان الكاتب ينتقد وبشكل صريح وحر ويفند ويدعم كتابته بادلة ومحاججة منطقية ، اما الذين يكتبون لكم بهذه المستويات ، فهم من طينة غير الطينة التي جبلتهم عليها ، لان رسالة الصفحة واضحة واعدائها المتخلفين كثر ، اما بشأن استخدام التقينة الحديثة فهي من الاساليب الجيدة في تطوير العمل ، لكن العمل المنظم تبقى ضمن آلية متفق عليها بين مجموعة العمل ، لانهم اولا واخيرا يسهرون من اجل تقديم الوجبة الجيدة الرائعة لنا نحن القراء. وكل من يسئي استخدام هذه الصفحات يكون قد اساء لنا جميعا ، لكم مني كل التقدير لجهودكم وانا من المتابعين ولكم من كل التقدير والاحترام فرهاد فيلي
إرسال شكوى على هذا التعليق
158
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 96665 - لن نخشى
|
2010 / 2 / 20 - 21:13 التحكم: الحوار المتمدن
|
ناصيف برهوم
|
مم نخشى ؟ أبصر الحكام أعشى أكثر الحكام زهدا يحسب البصقة قرشا أطول الحكام سيفا يتقى الخيفة خوفا ويرى اللاشىء وحشا ! أوسع الحكام علما لو مشى فى طلب العلم الى الصين لما أفلح أن يصبح جحشا ! أحمد مطر ممى نخشى إذا سكتنا سنموت و إذا تكلمنا سنموت ما أجمل الموت أمام حياة الذل و الهوان سأعود لكتابة المداخلات و أهز عروش الحكام بعد اليوم لن أخاف على أهلي فكل الشعوب العربية أهلي فهل يقتل الحكام العرب كل الشعوب العربية
إرسال شكوى على هذا التعليق
171
أعجبنى
|
التسلسل: 24
|
العدد: 96676 - تحية ومحبة
|
2010 / 2 / 20 - 21:47 التحكم: الحوار المتمدن
|
جواد وادي
|
شكرا لجهودكم المتواصلة في رفد الفكر الانساني بهذا المنبر الذي بات مصدرا فكريا متميزا واحييكم على فكرة التجدد الدائم فقط ما اود فهمه لماذا لم تكتب اسماء الكتاب حسب الحروف الابجدية لتيسير مهمة البحث ثم لا اعرف كيف اعمل موقعا فرعيا وحتى ارسال صورة لم اجد وسيلة لارسالها لعلكم تستغربون من جهلي في تقنيات الحاسوب انما هكذا هو تعاملي مع الحاسوب كلي امل في اجوبتكم الشافية لكم معزتي ايها الاخوة الافاضل جواد وادي
إرسال شكوى على هذا التعليق
168
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 96797 - تذكرة
|
2010 / 2 / 21 - 09:26 التحكم: الحوار المتمدن
|
بركات شرف الدين
|
ان الله لايصلح عمل المفسدين-اتقوا يوما ترجعون فيه الى الله -ياايها الناس اتقوا يوما يجعل الولدان شيبا-
إرسال شكوى على هذا التعليق
176
أعجبنى
|
التسلسل: 26
|
العدد: 96813 - الإصرار على معرفة هوية الكاتب غير قانوني
|
2010 / 2 / 21 - 10:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
صلاح يوسف
|
هيئة الحوار المحترمون، تحية وبعد
شكراً للتواصل ومتابعة التواصل مع الجمهور. أعتقد أن التذرع بقوانين الدنمارك والقوانين الأوروربية والأمريكية لاعطي الناشر حق الاطلاع على البيانات السرية للكاتب. في مثال صارخ فإن العديد من مدونات غوغل تحتوي على تشهير وقدح وقذف في شخصيات محترمة وعند التوجه إلى محامين في أوربا لسؤالهم عن الموضوع أجابوا حرفيا ( الناشر لا يتحمل أية تبعات قانونية إزاء أي انتهاكات يرتكبها طرف ثالث !!!!!!!! ) وبالتالي أنتم كناشر - وحسب القانون الأوروبي - لا تتحلمون وزر أي انتهاكات هذا لو حدثت، فكيف لو علمنا أنكم تتطلعون على المواد قبل نشرها وتمتلكون حق رفض النشر من الأصل ؟؟؟ بالتالي أيها الإخوة لا يوجد مبرر للمطالبة بالبيانات الحقيقية للكتاب تحت أي ذريعة. أضم صوتي إلى أصوات الزملاء بضرورة السماح للأخ فادي الجبلي بالعودة للكتابة في الحوار المتمدن حتى لو تسرع في إطلاق بعض الألفاظ. تحية لكم جميعا
إرسال شكوى على هذا التعليق
196
أعجبنى
|
التسلسل: 27
|
العدد: 96818 - تغيير قواعد النشر
|
2010 / 2 / 21 - 10:48 التحكم: الحوار المتمدن
|
كوسلا ابشن
|
تغيير القواعد هل هو ارتداد عن التسامح وحرية الكلمة البناءة , ام فشل سياسة حوار الاضداد ويداية الاتجاه الاوحد وفريضة الاخذ برأي الاصوات الرافضة اسماع صوت المظلومين والمساوبين من حريتهم على يد السلا لات السماوية الاستطانية لماذا يسر اصحاب الموقع المحترمين على السيرة الذاتية للكتاب رغم ان هذا لم يكن وارد في السابق , ما هو الاهم فكر واراء الكاتب , ام المعلومات الذاتية , اصله وفصله ... كل ما تحتاجه الاجهزة المعلوماتية اتمنى للموقع ان يسير في الاتجاه الصحيح ويبقى منارا للحرية واشعاع للفكر التحرري
إرسال شكوى على هذا التعليق
156
أعجبنى
|
التسلسل: 28
|
العدد: 96829 - وكيف تتاكدون من الهوية الحقيقية
|
2010 / 2 / 21 - 11:45 التحكم: الحوار المتمدن
|
أبو لهب المصري
|
الهيئة الموقرة للحوار المتمدن هناك سؤال ملح !!! كيف تتأكدون أن البيانات المرسلة هى البيانات الحقيقية ؟؟ هل سوف تراسلون بلد الكاتب للتأكد من بياناته ؟؟ أم ماذا؟؟ أنا مع الزميل الذى وضح فى تعليق سابق أن هذه العملية ليست لصالح الحوار المتمدن فى شيء ولكن للمخابرت فى الدول العربية للتعرف علينا .. شكرا للجميع
إرسال شكوى على هذا التعليق
202
أعجبنى
|
التسلسل: 29
|
العدد: 96856 - لماذا تقتلونه؟
|
2010 / 2 / 21 - 13:34 التحكم: الحوار المتمدن
|
مرثا
|
انتم تقتلون الموقع ببطء نطالب بعودة الكتاب حتى لو باسمائهم المستعارة
إرسال شكوى على هذا التعليق
169
أعجبنى
|
التسلسل: 30
|
العدد: 96859 - هل تريدون أيضا مفتاح ألبيت وشفرة ألخزنة ؟
|
2010 / 2 / 21 - 13:40 التحكم: الحوار المتمدن
|
ماجد جمال الدين
|
بألحقيقة هذا ما شعرت به عندما قرأت ألرسالة من هيئة ألحوار ألمتمدن وطلب ألإسم ألصريح وألعنوان ورقم ألهاتف . وألعبارة ألطريفة مقتبسة من فلم سوفييتي على إحدى روايات ألشامخ أندريه بولغاكوف ـ يظهر فيها ألممثل ألرائع أندريه ميرونوف بشخصية صعلوك ومحتال يسير في أحد شوارع أوديسا (أبان فترة ألحرب ألأهلية ) فيستوقفه طفل جائع ليستجدي منه بضع فلوس ، فيقول له : - هل تريد أيضا مفتاح ألبيت وشفرة ألخزنة ألتي أحفظ بها نقودي . -
أنا أكتب بإسم مستعار .. إستعرته من اشقائي ألثلاثة ماجد وجمال ألدين وأحمد ألذين قتلهم ألجلاوزة ألبعثيون ألفاشست تحت ألتعذيب وأحدهم بألثاليوم . لذا أنا أكتب بإسمهم أيضا وليس بإسمي ألحقيقي ألذي لا حاجة لأحد به أو بمعرفته . ثانيا ـ أنا لا أعطي معلوماتي ألشخصية ورقم هاتفي إلا لمن أعرفه معرفة شخصية واثق به .. وليس في ألعالم ألإفتراضي . فأهلا بمن يريد أن يتعرف بي شخصيا وجها لوجه أو عبر ألمسنجر مثلا ، ولكن ليس باسم لجنة أو هيئة إدارية ما . يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
157
أعجبنى
|
التسلسل: 31
|
العدد: 96860 - تكملة
|
2010 / 2 / 21 - 13:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
ماجد جمال الدين
|
ثالثا ـ قيمة ألموقع ؛كألحوار ألمتمدن ـ ليست في إمكانياته ألإدارية وألتقنية بل في كُتّابه .. إرتفاع مؤشرات ألقراءة و جماهيرية ألموقع تعتمد على نوعية ألكتاب ومقالاتهم .. لذا يجب إحترام الكُتّاب وخصوصيتهم ضمنا . وبألطبع هذا لا يمنع برأيي من حذف ألمواضيع الباهتة وذات ألمحتوى ألتبشيري لا ألحواري ( كما يفعل على سبيل ألمثال ألسيد أحمد صبحي منصور أو سعاد خيري وغيرهم ممن يغلقون باب ألتعليقات ولا أستثني للأسف ألأستاذ عبد ألخالق حسين ألذي كا ن بإمكانه أن يتجاهل ألتعليقات ألمسيئة أو يرد عليها بما تستحق ) .. للحفاظ على أهمية ألموقع ألفكرية يجب ألإمتناع عن أي مساومات إيديولوجية ومجاملات شخصية . رابعا ـ أنا من قراء ألحوار ألمتمدن منذ بداية عام 2003 حين كان موقعا شخصيا للسيد رزكار عقراوي rezgar.com وكانت أغلب ألمواضيع فيه تتسم بألجمود ألعقائدي وألموقع نفسه كان مجرد صحيفة أو مجلة إخبارية لشلة أو نخبة من ألمثقفين ألمغتربين بدون إمكانية للحوار ألمباشر ، عدا عن قلة ألمحاور الفكرية ألمطروحة للنقاش آنذاك . لذا أبدي إحترامي وشكري للقائمين على ألموقع حتى وإن أحيانا حذفوا بعض تعليقاتي لمجرد أنها
إرسال شكوى على هذا التعليق
171
أعجبنى
|
التسلسل: 32
|
العدد: 96861 - تكملة 2
|
2010 / 2 / 21 - 13:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
ماجد جمال الدين
|
. لذا أبدي إحترامي وشكري للقائمين على ألموقع حتى وإن أحيانا حذفوا بعض تعليقاتي لمجرد أنها تتعارض مع أحلامهم . خامسا ـ أرجو من هيئة ألإدارة أن تفتح باب ألتعليقات لأمد غير محدود وليس لمدة ثلاثة أيام .. فبعض ألمقالات من ألأهمية بحيث يجب ألنقاش المستفيض حول محتواها ، وكذا أرجو زيادة عدد حروف ألتعليقات ومضاعفتها إلى 2000 حرف . رغم تفهمي للصعوبة ألتقنية في تحويل موقع ألحوار ألمتمدن إلى شاكلة ألمنتدى ألحواري فأني أتمنى أن تحاولوا ألجمع أوألمزاوجة بين شكلي ألصحيفة ألألكترونية وألمنتدى ألحواري . مع تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
204
أعجبنى
|
التسلسل: 33
|
العدد: 96865 - مقارعة الفكر بالفكر
|
2010 / 2 / 21 - 14:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
أبو هزاع
|
تحيتي لأهل الحوار المتمدن ومشرفيه وأتمنى أن يستمر الموقع برعاية الكتاب الذين يكتبون تحت أسماء مستعارة. لكل عذره ونحن هنا في نقاش الفكر بالفكر وليس نقاش الفكر بالهوية. يوحدنا الفكر ويفرقنا الدين والقومية والعرق إلخ. سمح لنا الحوار المتمدن أن نتوحد حسبما نفكر فرجاءً لاتفسدوا هذه الوردة الجميلة التي زرعتموها. قوانين العالم المتحضر تحمي الكلمة والفكر ولاشك في ذلك ولذلك فرجاءً لاتستمعوا إلى شلة القمع.
أيضاً أضم صوتي إلى المطالبين بسماحكم بعودة السيد فادي الجبلي شاكراً لكم...
إرسال شكوى على هذا التعليق
173
أعجبنى
|
التسلسل: 34
|
العدد: 96881 - مجرد رأي
|
2010 / 2 / 21 - 15:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد علي محيي الدين
|
أنا مع صاحب التعليق رقم 23 بضرورة ترك باب التعليق مفتوحا وزيادة أحرف التعليق لأن بعض المواضيع تحتاج الى وقت أكثر رغم أن ذلك يؤدي الى أتعاب مضاعفة لهيئة التحرير وأؤيدكم في ضرورة حذف التعليقات المسيئة التي يرى فيها الحوار خروجا على آداب الحوار ليكون عنوان الموقع هو الطريق الأمثل للحوار. أشد على أياديكم وأتمنى لكم التوفيق في عملكم وجهودكم المثابرة لنشر الفكر اليساري التقدمي وكل عام وأنتم بخير
إرسال شكوى على هذا التعليق
220
أعجبنى
|
التسلسل: 35
|
العدد: 96890 - تصحيح !
|
2010 / 2 / 21 - 16:02 التحكم: الكاتب-ة
|
ماجد جمال الدين
|
في تعقيبي 31 ورد سهوا ألإسم أندريه بولغاكوف ـ وألصحبح ألمقصود بألطبع هو عملاق ألأدب ألروسي ميخائيل بولغاكوف صاحب - ماستر ومرجريتا .
إرسال شكوى على هذا التعليق
166
أعجبنى
|
التسلسل: 36
|
العدد: 96897 - الاخوة في الحوار المتمدن
|
2010 / 2 / 21 - 16:22 التحكم: الحوار المتمدن
|
أوروك
|
لاحظت من مدة استسهال عملية النشر في الموقع فتأتي بعض المقالات مهلهلة وخالية من ابسط شروط النشر ومكتوبة على عجل مع كم هائل من الاخطاء الطباعية وهذه مسألة في غاية الخطورة خصوصا في غياب الرقابة الصارمة من قبل الموقع الى حد ما الى درجة ان تُنشر ذات المقالة لكاتب ما في نفس العدد والصفحة وتحت عنوانين مختلفين ونبهت في حينها الموقع الى هذه الظاهرة الا انه جرى حذف تعليقي بحجة مخالفته لقواعد النشر مما اثار استغرابي حقيقة ولم اجد لذلك تعليلا كما والفت انظار الاخوة في الموقع الى عدم ظهور بعض التعليقات وتجاهلها كليا وهوما حدث معي عدة مرات لكني ابرر ذلك بالضغط الشديد نتيجة تمادي البعض في التعليق في كل صغيرة وكبيرة الى الحد الذي يصل فيه حجم التعليقات الى اضعاف اضعاف حجم المقالة نفسها لا لكونها مثيرة للجدل بل لأن البعض ربما يريد لنفسه مساحة اكبر من غيره للظهور على شريط التعليقات اضافة الى المهاترات الجانبية التي لا صلة لها بالموضوع اساساواحيانا تاخذ جانبا شخصيا اكثر منها عاما مع تحياتي لكل العاملين في هذا الموقع الحر وامنياتي لهم بالمزيد من التطور والتواصل
إرسال شكوى على هذا التعليق
161
أعجبنى
|
التسلسل: 37
|
العدد: 96903 - الأصلية لا التقليد
|
2010 / 2 / 21 - 16:49 التحكم: الحوار المتمدن
|
قارئة الحوار المتمدن
|
خطر على بالي وأنا أقرأ شروطكم : أن هناك تعليقات ترقى الى مرتبة مقالات جادة ومفيدة وتعبر بوضوح عن موقف صاحبها , وما دامت القوانين الجديدة لا تنطبق على المعلقين في ضرورة إعلان اسمهم الصريح وهويتهم , ألا يمكن للكاتب الذي يخشى التعبير عن رأي أو موقف قد يهدده في مقاله الاستفادة من هذه الثغرة وتمرير رأيه في نافذة أو أكثر في زاوية التعليقات باسم جديد ومن بريد الكتروني آخر ؟ كيف تطالبون الكاتب بينما لا يطالب المعلقون باظهار هويتهم ؟ هل هناك كاتب عقله برأسه يسلم ذقنه بيده أو يدخل الد... الى كرمه ؟ ألستم تضعون الكاتب في غرفة زجاجية مكشوفة للآخرين يرونه منها ولا يراهم كما في غرف التحقيق العربية المجيدة ؟ أرجو دراسة القوانين جيداً فلعله فاتكم أن على الكاتب أن يفرش السجاد الأحمر للتربع في صدر البيت أيضاً . أخيراً , أضم صوتي للمطالبين بعودة السيد فادي يوسف الجبلي رغم إساءته مع توجيه تنبيه له , و منْ كان منكم الله أو نبياً أو بلا خطيئة فليرْمِه بأول حجر , وشكراً لاتساع صدركم لنا
إرسال شكوى على هذا التعليق
188
أعجبنى
|
التسلسل: 38
|
العدد: 96908 - مخاوف المقيمين تحت الخطر
|
2010 / 2 / 21 - 17:03 التحكم: الحوار المتمدن
|
أمجد المصرى
|
أشكر أولا إدارة الموقع على التواصل و التفاعل مع الكتاب و المعلقين ثانيا : رغم عدم إلمامى شخصيا بالقانون الدانماركى ، إلا أننى ( أعتقد ) عدم ضرورة معرفة الهوية الحقيقية للكاتب ، و عدم مسؤولية الموقع عن تجاوزات الكتاب ، و الأهم أننى أتفهم جيدا مخاوف المقيمين تحت الخطر فى بلاد بنى يعرب ، فهم معرضون للاغتيال و التنكيل بعائلاتهم من قبل المتطرفين ، و معرضون للاعتقال و التشريد من قبل الحكومات المؤدلجة ، بل أننى لا أبالغ إن ذكرت أن نسبة من هؤلاء لا يجاهرون داخل بيوتهم بما يكتبون و يقرأون على هذا الموقع ثالثا : أضم صوتى لصوت السادة المطالبين بعودة السيد فادى الجبلى الى صفحات الموقع ، فالموقع ( كتابا و قراء ) يقبل سب الآلهة و العقائد و محاورة من قام بالسب لا إبعاده و لا إقصاءه و لكن تفنيد أطروحاته مهما كانت بشاعتها مع تمنياتى للموقع و للجميع بدوام التقدم و التحرر و قوة التأثير الايجابى
إرسال شكوى على هذا التعليق
153
أعجبنى
|
التسلسل: 39
|
العدد: 96915 - رفقاً بهم رجاء !!
|
2010 / 2 / 21 - 17:24 التحكم: الكاتب-ة
|
سلام صادق
|
عجيب أمرنا حين نتناسى بان كادر الحوار المتمدن مجموعة من البشر مثلنا ( وليسوا ملائكة ) ، متطوعون يعملون بدون مقابل، فلا مبرر للالحاح الالحاف بصدد مايرون فيه خيرا لتطوير الموقع الذي هو موقعنا في نهاية المطاف . لماذا نحملهم فوق طاقتهم ؟ وكأن مايقومون به يتقاضون اجرا مقابله، اجرا مدفوعا من كيسنا الخاص ! ان مايقوموهن به عمل ثقافي تنويري بحت ، نحن بأمس الحاجة اليه تحت جنح هذا ا الظلام الذي يرخي بسدوله علينا من المحيط الى الخليج . فليس هناك من مبرر لوضع العصي في العجلة رجاء ، دعوا العجلة تكر لكي تنشر المزيد من النور . شكرا لجمهور الحوار المتمدن عاملين وقراءا وكتابا ، وبالحوار التام والفهم المتبادل نتجاوز العقبات جميعها .
سلام
إرسال شكوى على هذا التعليق
163
أعجبنى
|
التسلسل: 40
|
العدد: 96921 - سلام عادل وصادق !
|
2010 / 2 / 21 - 17:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
ماجد جمال الدين
|
سلام عادل إسم خالد في ضمير ألعراقيين ذكرىً ومعنىً ومغنىً . أتفق معك تماما في كل ما قلت أيها ألعزيز سلام صادق .. ما نريده فقط من ألكادر ألمناضل في ألحوار ألمتمدن ان لا يقعوا في ألاخطاء التي رأيناها في مواقع أخرى ... والنقد ضررة موضوعية للتطور .
إرسال شكوى على هذا التعليق
207
أعجبنى
|
التسلسل: 41
|
العدد: 96950 - تسدون افواهنا
|
2010 / 2 / 21 - 20:00 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
التسلسل: 42
|
العدد: 97001 - يقول كارل ماركس : النقد اساس التقدم
|
2010 / 2 / 21 - 22:35 التحكم: الحوار المتمدن
|
الحكيم البابلي
|
كل منا ينظر لموضوع الأسماء المستعارة بمنظاره الخاص ، ومن خلال الأجواء والأوضاع للمجتمع الذي يعيش فيه . شخصياً تُثيرني بسلبيتها بعض ممارسات وقوانين الموقع المتنافرة بشراسة مع الحرية والديمقراطية والتحضر ، ربما لكوني أعيش منذ زمن بعيد في بلد تعلمتُ منه معنى الديمقراطية الحقيقية ، بحيث أصبح نظام عقوبات الموضع ( كمثال ) يعني لي منتهى التعسف والإعتداء والعنجهية وعدم الإحترام وربما في أجواء إجتماعية مغايرة سيرى غيري من المعلقين الذين لم يألفوا غير مجتمعاتهم القمعية ، كل الديمقراطية والتحضر في أساليب وسياسة الموقع !!، ولكن يبقى المؤشر الحقيقي يميل إلى مقارنة ديمقراطية الموقع بالمفهوم العالمي للديمقراطية وليس بالمفهوم المحلي الضيق لها ما الفرق بين أي قسرية في داخل المجتمعات العربية والقسرية التي يفرضها الموقع على بعضنا في الكشف عن هوياتنا ؟ ولماذا يُفترض بنا أن نثق بالموقع ونكشف عن هويتنا ؟ وهنا قد يجد البعض إنهم أمام 3 خيارات ، الإنسحاب أو الرضوخ أو الكذب ، وكلها قيود تحررتُ منها يوم خرجت من العراق لهذا أقول بأن بين الموقع والديمقراطية مسافة حضارية لم يتجاوزها الموقع لحد الأن تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
206
أعجبنى
|
التسلسل: 43
|
العدد: 97002 - ابسط شخصية تعلق في هذا الموقع هي انا
|
2010 / 2 / 21 - 22:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
سارة
|
انا سارة التونسية المسالمة المحبة لكل خلق الله والتي تتمنى للغير ما تتمناه لنفسها سواء كان خيرا في الدنيا او في الاخرة هذا من فضل ربي علي كل الكتاب والمعلقين اخوتي واخواتي في الانسانية تحية للقائمين على الموقع
إرسال شكوى على هذا التعليق
221
أعجبنى
|
التسلسل: 44
|
العدد: 97255 - للاسف
|
2010 / 2 / 22 - 18:39 التحكم: الحوار المتمدن
|
منتهى الاخرس
|
للاسف كان بودي ان يكون الموقع واقعيا منبرا حرا شريفا لكل اصحاب الرأي لكن حقيقة الامر أنه واقع تحت مزاجية شخصية لاتهدف الى نشر الكلمة الحرة الصادقة ، والكثير من الكتاب والباحثين كانوا ضحايا لهذه المزاجية واذكر منهم على سبيل المثال الكاتب والباحث شاكر الشيخ سلامة وغيره كثر . التطور ليس فقط في مجال التقنية الحديثة في الموقع وانما يقاس بمساحة الحرية الحقيقية التي تمنح للكاتب ، تمنياتي بالموفقية
إرسال شكوى على هذا التعليق
177
أعجبنى
|
التسلسل: 45
|
العدد: 97365 - اضم صوتي لمن يدعم الخصوصية
|
2010 / 2 / 23 - 00:39 التحكم: الحوار المتمدن
|
samir
|
لا ارى ضرورة لبيانات حقيقية رغم اني اعتبرها شجاعة وامارسها ولكنها لا تعتبر فرضا (الكصلاة مثلا)
إرسال شكوى على هذا التعليق
168
أعجبنى
|
التسلسل: 46
|
العدد: 97809 - نتفهم و لكن
|
2010 / 2 / 24 - 12:38 التحكم: الكاتب-ة
|
قاسم السكوري
|
يمكننا أن نتفهم كل الإجراءات التي تقدم عليها هيئة إدارة الحوار المتمدن و لا يسعنا إلا أن نعترف لها بالريادة في العطاء و التضحية ونبل الأهداف لكن شخصيا وجدت صعوبة في تفهم لمادا علينا أن ندلي بمعلوماتنا الشخصية قبل التمتع بحق الكتابة في موقع أحببناه حتى كدنا نقدسه. ماذا لو أدلينا بمعلومات خاطئة مرة أخرى؟كيف ستتأكدون من كذبنا؟ شخصيا أميل إلى إعطاء الإدارة حق حذف كل مقال أو تعليق لا يتوافق مع مبادئ الحوار المتمدن لكن ليس وضع الكتاب في حيرة من أمرهم. أنا مغربي و أعيش في المغرب و لا أخاف كثيرا من التعبير عن أرائي السياسية لكن عندما يتعلق الأمر بالدين فإن الوضع يختلف لأننا حينها سنخاف على علاقتنا بعائلاتنا ربما.
إرسال شكوى على هذا التعليق
162
أعجبنى
|