تعليقات الموقع (37)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 874359 - 1الرفيق العزيز النوضة
|
2024 / 5 / 10 - 20:28 التحكم: الحوار المتمدن
|
سمير كاتب في الحوار المتمدن
|
أنا مثلك مهتم بالحوار المتمدن منذ سنوات، وأحياناً أتحفظ على ما يُنشر بين الحين والآخر من مقالات يُمكن تصنيفها في خانة اليمين. وبالتأكيد، يُرى الحوار المتمدن في أنَّه يتسع لآراء متنوعة، بما في ذلك الآراء الأخرى التي تُنشر، وهو موجود في قواعد نشره. أتفق معك فيما يتعلق بمشكلة ميليشيا الإنترنت والذباب الإلكتروني، إذ أصبحت ظاهرة عالمية، وأحياناً تعجز دول كبيرة عن مواجهتها، فما بالك بالحوار المتمدن الذي يعمل تطوعياً.
أختلف معك في إعطاء دور كبير لما تسميهم ميليشيا الإنترنت، وبل ارى انه قد ضعف دورهم بشكل كبير ومقالاتهم محدودة جدا. لقد فحصت الحوار المتمدن الآن ورأيت أنَّ معظم المقالات هي لليساريين والتقدميين من مختلف بلدان الوطن العربي وحتى العالمي، من مقالات لليسار الهندي والكوبي والتركي وغيرهم.
إن تحس بأن الحوار المتمدن بخطر ويتجه نحو اليمين بسبب مشاركات لا تتجاوز 1% فقط، ولا ترى معظم المقالات اليسارية والتقدمية، فقد يكون هذا شعور مشروع، ولكن يُمكن أن يكون مبالغًا فيه الى حد كبير.
إرسال شكوى على هذا التعليق
45
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 874360 - 2الرفيق العزيز النوضة
|
2024 / 5 / 10 - 20:30 التحكم: الحوار المتمدن
|
سمير كاتب في الحوار المتمدن
|
أحياناً، عندما أقرأ تلك المقالات اليمينية، أشعر بالاستياء والألم، وأتساءل لماذا يُنشر الحوار المتمدن مثل هذه المقالات. وأتمنى أحياناً أن يتم حذفها، لأنني أنا أيضاً ماركسي. ومع ذلك، بعد ذلك، أفكر كيف سنتميز عن اليمين إذا قمعنا آراء الآخرين الراغبين في الحوار مع اليسار؟ بينما أتفق معك على أن بعض المقالات قد يجب ألا تُنشر، فإنه لابد لإدارة الموقع من التفكير في أسباب نشرها. مع كثير من الاتفاق، لا أرى أن الحوار المتمدن كموقع يساري عملاق في خطر بسبب مجموعة صغيرة جداً من المشاركات اليمينية. بدلاً من ذلك، أدعو كل كتّاب اليسار للمشاركة في مواجهتهم وتفنيد آراءهم غير الإنسانية والمعادية لليسار. الحوار المتمدن يتسم بالرصانة الديمقراطية في قبول الحوار والرأي، والرأي الآخر، في حين يحجب الكثير من المواقع الليبرالية التي تُدعمها دول الغرب أفكار اليسار والتقدميين، رغم تبجيحها بالديمقراطية. كماركسي، أرى أن قبول الرأي الآخر والتحاور معه ليس ضعفاً. وبالتأكيد، لكل أمر حدود، ومن الممكن أن أتفق معك في الضرورة الملحة للتشدد في بعض الأحيان. تحياتي واحترامي لكم ولكل المشاركين في الحوار
إرسال شكوى على هذا التعليق
40
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 874363 - وغد أمِن العقاب شتم عن بُعد مَن لا يعرف
|
2024 / 5 / 10 - 23:17 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد جاسم
|
وغد دن ينضح بخلاف البُنْد رقم 4 من -قـواعد النشر- : «يَمتنع موقع الحوار المتمدن عن نشر [!] أي موضوع يتضمن توجيه إساءات، أو إهانات، أو اتهامات، غير موثَّـقة، أو مهاترات لا تخدم البحث العلمي والكتابة الرّصينة، أو تعليقات ساخرة أو بذيئة إلى أي شخص أو مجموعة. يَرفض العُنصرية والتمييز العنصري». البُند 5: «حذف الرسائل، أو المقالات، أو المداخلات، أو التعليقات، التي تَتَّسِم بالعُدوانية، أو التي تَبُثّ الحِقد، والكَراهية، في سِجل الضُيوف».
إرسال شكوى على هذا التعليق
37
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 874372 - التعددية الموجودة في الحوار المتمدن هي قوة
|
2024 / 5 / 11 - 05:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسن الهمامي
|
1 هل يجب أن تُقمع وتُمنع الآراء الأخرى من النشر في الحوار المتمدن؟ إذا قام الحوار المتمدن بذلك، أليس سيتحول إلى موقع ؟يساري متعصب يدّعي الديمقراطية والحوار الحضاري، واسمه يبدأ بكلمة -الحوار-؟ والسؤال هنا: أي يسار يستند إليه في التقييم والنشر والمنع؟ هل هو يسار المؤيد لحماس وإيران وما يُسمى محور الممانعة؟ أم اليسار الذي ينظر لحماس كمنظمة إرهابية وإيران كنظام فاشي؟ أم اليسار المؤيد للنظام السوري وسابقاً البعثي العراقي؟ أم اليسار الماوي أو التروتسكي أو السوفيتي أو غيرهم؟ صراحة، إذا طالبنا الحوار المتمدن بمنع نشر من يختلف مع اليسار في الفكر، فإنّنا نحاول تحويل الحوار المتمدن إلى موقع يساري بالاسم، وفي الواقع سيكون موقعًا بممارسات يمينية استبدادية، يطرح مفهومًا أحاديًا لليسار، رافضًا للرأي الآخر، ويقمعه.
إرسال شكوى على هذا التعليق
51
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 874373 - التعددية الموجودة في الحوار المتمدن هي قوة
|
2024 / 5 / 11 - 05:39 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسن الهمامي
|
2
التعددية الموجودة في الحوار المتمدن هي أحد أسباب قوته ونجاحه، وأدعو إلى الاستمرار بها وعدم الانجراء إلى محاولات بعض الكتّاب منع من يختلفون معهم من النشر وفرض ذلك على الحوار المتمدن والتهديد بالانسحاب اذا لم ينفذ ذلك، وهذا يعكس ضعف حجتهم وليس قوتها، ويلجأون إلى المطالبة بـ-إعدام- من يختلف معهم في الحوار المتمدن. لا أتفق تمامًا مع أطروحات الكاتب المعادية لليسار والديمقراطية، وهو مازال تحت تأثير المدرسة الشمولية في اليسار. ملاحظة: ارجو من الحوار المتمدن ازالة شرط 1000 حرف لكل تعليق لكي يكون هناك حرية للمعلق
إرسال شكوى على هذا التعليق
43
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 874379 - هذا هو الجانب الذي يجب الانتباه إليه
|
2024 / 5 / 11 - 10:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الرحمان النوضة
|
2) كتب السيد المحترم سمير (التـعليـق رقم 2): «كيف سنتميز عن اليمين إذا قمعنا آراء الآخرين الراغبين في الحوار مع اليسار»؟ وأضاف السيد سمير: «أرى أن قَبول الرأي الآخر والتحاور معه ليس ضعفًا. وبالتأكيد، لكل أمر حدود». بينما أوضحتُ في دراستي أن أفراد ميليشيا الإنتـرنيت ليسوا كتابًا عاديين. ولا يشكّلون تيارًا سياسيًا عاديا. وليست لديهم آراء سياسية مفيدة. وهم غير مؤهلين لأي حِوار سياسي جدّي. بل هم جنود في جيش سري. وهم مكلـفون بمهمة التسلل داخل الحِوار المتمدن وتخريبه. وهم عملاء لقـوى إمبريالية، أو صهيونية، أو رجعية. ولذا، فإن الـقضية هنا لا تتـعلق بـ «قَبول الرأي الآخر والتحاور معه». وأُكرّر ما أوضحتُه في دراستي: أفراد ميليشيا الإنتـرنيت ليسوا كتّابًا عاديّين. وليسوا أشخاصا عاديّين. وهم لا يحملون آراء سياسية عادية. وهم غير مؤهلين لخوض أي حِوار سياسي مفيد. بل هم جنود في جيش سرّي. وهم مكلـفون بمهام التسلل في الحوار المتمدن، وتحويله إلى نقيضه. وهم عُملاء لِقِوَى إمبريالية، أو صهيونية، أو رجعية. وكل سماح بأنشطتهم داخل الحوار المتمدن سيكون حتمًا مُضرًا بـ الحوار المتمدن.
إرسال شكوى على هذا التعليق
42
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 874380 - الزميل العزيز عبد الرحمن النوضة
|
2024 / 5 / 11 - 11:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
الحوار المتمدن
|
الزميل العزيز عبد الرحمن النوضة تحية طيبة جزيل الشكر والامتنان على حرصك الكبير على الحوار المتمدن، والنقد البناء والنقاط والمقترحات المهمة التي طرحتها المتعلقة بعملنا التطوعي ويعكس ذلك اهتمامك القدير بالحوار المتمدن وتعزيز توجه اليساري المتعدد المنابر، ونعتر بك كاحد اهم وابرز كتابنا الاعزاء. سنقوم بدراسة النقاط القيمة التي طرحتها بشكل جماعي وأكيد كأي نقد يوجه لنا سيكون مفيدا في ادامة عملنا وتطويره وتلافي النواقص والاخطاء الموجودة وفق امكانياتنا التطوعية. نكرر شكرنا وامتناننا لك ولجميع من شارك في الحوار، ومعا وبدعمكم ونقدكم نستمر و نتطور نحو الأفضل.
فائق الاحترام والتقدير هيئة ادارة الحوار المتمدن
إرسال شكوى على هذا التعليق
40
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 874382 - كفّيت وأوفيت، استاذنا الفاضل/1
|
2024 / 5 / 11 - 11:19 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
الاستاذ الفاضل عبد الرحمان النوضة المحترم تحية حارة في العراق، عندما نحب شخصاً نقول له: انت كلك حلو، مثل التكّي الأحمر. والتكّي هو فاكهة التوت، وذلك للدلالة على كونه لذيذاً طعماً ولونا ورائحة. وأنا اقول لك: أنت كلك حلو، مثل التكّي الأحمر؛ وللون الأحمر معنى جميل اضافي في هذا السياق الذباب الالكتروني أسسه في الحوار المتمدن شيوعي يهودي عراقي من الرعيل الأول، تم تسفيره لاسرائيل عنوة عام 1952، فتصهين هناك. ومثل أغلب الشيوعيين العراقيين الأوائل، فقد كان مستوعبا للماركسية وللأدب العربي وضابطاً للغة العربية ومناقشا ذكيا شديد الكياسة وللباقة. وقد استطاع تجنيد اثنين لخدمة الصهيونية، احدهما كاتب والثاني معلق وذلك عن طريق دعوتهما للكيان الصهيوني الارهابي النازي العنصري، وتقديم الخدمات الطبية والترفيهية لهما، وترتيب فيزات اللجوء لدول اوربا وامريكا وكندا لهما رغم كونهما أميين كلياً في اللغة العربية وغير مستوعبين لالفباء الماركسية وأدبسزيين جايفين. بعد وفاة هذا الجعيدة الاول الى رحمة الله، تولى فرخه الكاتب مهمة التجنيد، وهو يكتب اليوم بإسم المتابع وأسماء عديدة اخرى، آخرها: عبد جاسم.. يتبع ، لطفا.
إرسال شكوى على هذا التعليق
44
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 9
|
العدد: 874384 - سوء تفاهم متكرّر
|
2024 / 5 / 11 - 11:49 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الرحمان النوضة
|
تساءل السيد حسن الهمامي (التـعليق 4): «هل يجب أن تُقمع وتُمنع الآراء الأخرى من النشر في الحوار المتمدن»؟ وهذا سوء تـفاهم كبير، ومتكرّر. فأجد نـفسي مضطرا لتـكرار ما أوضحتُه، وأثبتته، في دراستي. وهو أن أفراد ميليشيا الإنتـرنيت ليسوا أشخاصا عاديّين. وليسوا كتابا عاديّين. ولا يحملون آراء سياسية مخالـفة لآرائنا. وإنما هم جنود في جيش سرّي، أو عساكر في فرق خاصة. وينـفذون مهام سرّية خاصة. هي التسلل إلى داخل الحوار المتمدن، ومحاربة قـيمه الثورية، وتحويله إلى نقـيضه، أو تخريبه. لذا، فإن المطلوب، ليس هو منـع مفكرين عاديّين من نشر آراءهم السياسية المخالفة في الحوار المتمدن. وإنما المطلوب هو اتخاذ كل الإجراءات الأمنية الضرورية لمنـع أفراد ميليشيا الإنتـرنيت من التسلّل إلى الحوار المتمدن، ومن تخريبه، أو تحويله إلى نقيضه. وكتب السيد حسن الهمامي أنه إذا نـفذنا الطلب السابق، سنقـوم بِـ «تحويل الحوار المتمدن إلى موقع يساري بالاسم، وفي الواقع سيكون موقعًا بممارسات يمينية استبدادية». وهذا تصور خاطئ تماما. لأن منـع أعداء من التسلّل إلى داخل موقع الحوار المتمدن، ومن تخريبه، ليس بتاتًا عملًا يمينيًا،
إرسال شكوى على هذا التعليق
39
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 874386 - وَلَوْ كان المُتسلّلون أقل من 1%، فذاك خطر
|
2024 / 5 / 11 - 13:57 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الرحمان النوضة
|
1) كتب السيد المحترم سَمِير (التـعليـق رقم 1): أنّ إحساس النوضة بِكون -الحوار المتمدن- في «خطر، ويتجه نحو اليمين، بسبب مشاركات لا تتجاوز 1% فـقط [من مجموع المنشورات]،.. يُمكن أن يكون [شُعورًا] مبالغًا فيه إلى حد كبير». وأنا لَا أعرف كم هي النسبة المِئَوية لمشاركات أفراد ميليشيا الإنترنيت. ولا أوافـق على تجاهل، أو إهمال، مشكل تسلّل أفراد ميليشيا الإنـتـرنيت حتّى لَوْ كانـت مشاركاتهم لا تتجاوز قرابة 1% من مجموع ما نُشر في الحوار المتمدن. أنا أعتبر أن أفراد ميليشيا الإنـتـرنيت هم جنود من جيش معادي. وأنا أنظر إلى تسلل أفراد ميليشيا الإنتـرنيت كهجوم سياسي، وكبداية لدينامية جديدة يمكن أن تتطور بسرعة. ويُمكن أن يصبح تأثيرها السلبي أضخم ممّا هو الآن. وأضيـف أنه، حتى لو كان 1% فقط من زوار مؤسـسة مشتـركة فيما بيننا، هم جنود من جيش معادي، أو هم من رجال عصابات محترفة، فلن أتـردد ولو لحظة واحدة في إتخاذ التدابير الوقائية الـلازمة، لمنعهم من التسلل، أو من التسبّب في أي أذى محتمل لـ الحوار المتمدن.
إرسال شكوى على هذا التعليق
40
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 874387 - الديموقراطية ليست مفهوما ميثاليا كما تتصورون
|
2024 / 5 / 11 - 14:00 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد فكري
|
تحية أستاذ عبد الرحمان النوضة
لمن يدافع عن الديموقراطية , نقول له إقرأ أولا , تعليقات ومقالات أفراد هذه الميلشيات , فلن تجد سوى تركيز ممنهج على شيئ واحد : محاربة وتحقير الفكر التقدمي والثوري وكل شكل من أشكال المقاومة الفكرية والسياسية مع أن هوية الموقع يسارية بالدرجة الأولى. ولو تعلق الأمر بتفاعل نقدي إيجابي بناء لهان الأمر. وإن كانت الديموقراطية هي ما يبرر وجود هذه الميلشيات عندكم , فحتى الديموقراطية تضع لنفسها حدودا مسيجة , وإلا تحولت الى فوضى فقتلت نفسها. لهذا نقول لكم يا ناس , الديموقراطية ليست مفهوما ميثاليا كما تتصورون , بل هي مفهوم نسبي .ولا خوف علينا إن كنا نتعامل معها بهذه النسبية .
إرسال شكوى على هذا التعليق
41
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 874391 - كفّيت وأوفيت، استاذنا الفاضل/2
|
2024 / 5 / 11 - 18:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
وتتلخص طريقة التجنيد بالاتصال بالشخص المطلوب تجنيدة عن طريق بريده الألكتروني ومن ثم استقصاء طرق تجنيده الفعالة (المال، النفخ في أناه، الاستجمام وووو ، السفرات، فيز اللجوء، الآيديولوجيا، العناية الطبية..) في كل حالة هلى حدة، ومن ثم التشبيك معه وتلقي التعليمات اليومية منه. وقد استطاع هذا الجعيدة تجنيد ثلاثة رجال وامرأة مهمتهم مثلما تفضلتم ووصفتم في هذه السلسلة، . ولقذارة هذه الوظيفة فإن من التحق بها يمتاز بالقذارة مثلها طبعا وكلهم هم مثلما وصفت. ولكن، كان الله في عون هيئة تحرير الحوار المتمدن الأغر، الذين يعملون مجاناً في خفارات مناوبة ساعات طوال ليل نهار وبلا عطلة في وقت عصيب يلهط فيه المرء لتوفير العيش الكريم لعائلته ناهيك عن التطوع للنضال. هؤلاء الجنود المجهولين هم أبطال نشامى يستحقون كل شرف البطولة ممن بددوا بشموعهم النوّارة ظلام الليل لجعل الحوار المتمدن مناراً ممكناً. هؤلاء الابطال عددهم محدود وامكانياتهم محدودة ومواردهم المالية أقل من المحدودة (القليل من الاعلانات، والتبرعات الشخصية من الشيوعيين الفقراء)وقد تعرض ويتعرض موقعهم المناضل لمئات عمليات التهكير الموجه. يتبع، لطفاً.
إرسال شكوى على هذا التعليق
39
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 874392 - كفّيت وأوفيت، استاذنا الفاضل/ 3
|
2024 / 5 / 11 - 18:37 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
ولكن هذا الموقع الفذ الجبار بقي صامداً بفضل اصرار هيئة تحريره رغم كل شيء، فأنعم واكرم بهم من مقاتلين بلاشفة ابطال سيخلدهم التاريخ. استاذي الفاضل، عندما أقرأ مقالاتك الجميلة والدسمة اتذكر رفاقنا الكبار الذين تشرفنا بتعليمهم الماركسة إيانا، وغالبيتهم استشهد على هذا الدرب الشريف، وأقلهم ودعنا ورحل بعد أن أبلى في قراع الامبريالية احسن الابلاء. الحوار المتمدن انما يعوّل على الكتاب الكبار مثل جناب حضرتكم الكريم بمواصلة النضال معه على هذا الطريق الصعب الطويل ولكنه الأشرف في التاريخ وذلك برفده بالدراسات الرائعة وكذلك بالوقوف متراسا ضد الذباب الالكتروني مثلما تفعلون في هذه السلسلة. جنابكم الكريم شخصتم أن موقع الحوار المتمدن ينشر الغث والسمين، المقالات الثرة والرثة، وهذه ميزة تحسب له وليست عليه؛ وافساح المجال لمعاداة الشيوعية يفولذ الموقع من خلال ردود الفعل للكتاب الاعزاء عبر التكاتف والتضامن والتمسك بهذا الموقع الجبار بأسنانهم، لأن سلاح ماض يملكه كل مناضل ماركسي وديمقراطي ثوري . ارجو ان تتذكر ان هذا الموقع ليس صحيفة حزبية ضيقة، ولا هو نخبوي؛ انه موقع فسيح واسع وفريد. يتبع، لطفاً.
إرسال شكوى على هذا التعليق
39
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 874393 - كفّيت وأوفيت، استاذنا الفاضل/ 5
|
2024 / 5 / 11 - 18:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
ولكي يبقى الحوار المتمدن الاغر شرارة وقادة، فانه يحتاج للتطوير المستمر، في ضوء الامكانات المحدودة جدا المتاحة. في تصوري أن أهم حقل للتطوير فيه هو حقل التعليقات على مقالات الغير، حصراً، وليست المقالات المسؤول عنها كاتبها. ويمكن ان نقترح - مثلا - حجب التعليقات للذباب الكتروني المشخص لمدة شهر مثلاً، تزداد في حالة العود الى ستة شهور او سنة؛ وذلك بعد توجيه التحذيرات لهم بكون تعليقهم مسيء او خارج الموضوع، او طلب اعادة صياغة التعليق باسلوب اكثر لياقة كما يجب بذل ما يكفي من الجهود لتشخيص الهوية الحقيقية لكل معلق وهذه المعلومات تكون خاصة بهيئة الحوار المتمدن. ولكن ، أعود وأكرر، يبقى العبء الاكبر لمقارعة وتعرية الذباب الالكتروني مناط بالمناضلين الكتاب من امثالكم؛ ويمكن لهيئة الحوار المتمدن أن تضع توضيحا دائميا فوق حقل التعليقات يقرأ: موقعنا يتعرض لهجوم الذباب الالكتروني الدائم. هيئة التحرير تعتمد على حصافة كتابها الاعزاء للمساعدة في مكافحته. او ما شابه. مع فائق الحب والتقدير والاعتزاز
إرسال شكوى على هذا التعليق
39
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 874394 - قصة حقيقة للذباب الألكتروني على مسرح الحوار
|
2024 / 5 / 11 - 20:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد إرسال شكوى على عدم نشر هذا التعليق
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 16
|
العدد: 874395 - ثقة كاملة في إدارة الحوار المتمدن
|
2024 / 5 / 11 - 21:44 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الرحمان النوضة
|
أشكر هيئة إدارة الحوار المتمدن، على تَـفَهُّمِهَا، وعلى تـقديرها، وعلى استعدادها للتـعامل بِاحْتِرَافِيَة مع هذه الاقتراحات. وأنا وَاثِق في خِبْرَات وكَفَاءَات شخصيات إدارة الحوار المتمدن. وأنا على يَـقِين أنّ إدارة الحوار المتمدن سَتُبَلْوِر الحُلُول الأكثر مُلَائَمَة لِضَمان اِسْتِمْرَارِيَة نَجاح مَوقع الحوار المتمدن. مع تحيات الاحتـرام، والتـقدير، والامتنان. رحمان النوضة.
إرسال شكوى على هذا التعليق
37
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 874396 - قصة حقيقة للذباب الألكتروني على مسرح الحوار
|
2024 / 5 / 11 - 21:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد إرسال شكوى على عدم نشر هذا التعليق
|
التسلسل: 18
|
العدد: 874400 - الراسمالية رسالة خاتمة ونهاية التاريخ ! / 1
|
2024 / 5 / 12 - 09:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد بن زكري
|
خلافا لليبراليين في الغرب ، فإن ليبراليينا العرب (الأشاوس) لا يدخلون معك في أي حوار ، رغبةً بالمعرفة أو استقصاءً لمعلومة أو للوقوف على وجهة نظرك أو لإثراء الحوار بمعلومة جديدة أو كي يطرحوا وجهة نظر قابلة للمراجعة ؛ بل فقط كي يبلغوك (الرسالة الليبرالية الخاتمة) ويقنعوك بأن معتقدهم الليبرالي هو الحقيقة النهائية الناجزة (مرة وإلى الأبد) ، وأن الراسمالية هي سبيل (الخلاص) في كل زمان ومكان . وعليك أن تؤمن بالرسالة الليبرالية الخاتمة ، وإلا فأنت ستاليني بوتيني محروم من بركات رب البيت الأبيض . وبحماس وإيمان تبشيري دعوي ، يحارب دعاة الليبرالية العرب طواحين الهواء بسيوفهم الخشبية ، لإقناع كتاب وقراء الحوار المتمدن من اليساريين الثوريين والماركسيين ، بأن الراسمالية هي الرسالة الخاتمة ، حسب ما أعلن أحدهم بقوله : «الرسمالية نظام اقتصادي كفوء ولم تخترع الانسانية بعد نظاما اكثر كفاءة منه مرة وإلى الأبد» ! وهي نظام خالد ولا بديل عنه ، حسب ما أعلن آخر بقوله : «الراسمالية نظام خالد .. وقد بات اساس الازدهار والحضارة» ! وذك بالرغم من أن فوكوياما صاحب نظرية نهاية التاريخ قد تراجع عنها ، بتواضع العلماء .
إرسال شكوى على هذا التعليق
43
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 874401 - الراسمالية رسالة خاتمة ونهاية التاريخ ! / 2
|
2024 / 5 / 12 - 09:57 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد بن زكري
|
وفي حُمّى القيام بالمهمة المضطلعين بها على موقع الحوار المتمدن ، إثباتا لولائهم - السياسوي والمؤدلج نيوليبراليّاً - لقوى العولمة الراسمالية والاستغلال الطبقي . وجراء عدم توفرهم على الإمكانات المعرفية والثقافية لإنتاج أطروحات فكرية مناسبة تفي بفرض الهيمنة الطبقية على شعوب المنطقة العربفونية المنكوبة بدكتاتوريات الراسمالية (الكومبرادورية) التي يديرها العسكر والإسلاميون ، ارتباطا ذيليا بالمراكز الراسمالية الغربية ؛ فإن دعاة الليبرالية من العربفون ، لا يكُفّون عن ارتكاب (جُنح) الكتابات الإنشائية السطحية المملة (الأشبه بالواجبات المنزلية لتلاميذ أولى ثانوي) ونفخ وفرقعة بالونات التعليقات العلموية ؛ المكرسة لهجو الاشتراكية واليسار ، بخليط من أضاليل الأيديولوجيا النيوليبرالية وألفاظ تبخيس الآخر (العدو) . وكلما افتقد أحدهم الحُجة ، لجأ إلى الهروب مخاطبا محاوره بالقول : أنا لا أريد الحوار معك (بالعامية : أنا مخاصمك) ! أما عندما تُعجزهم موضوعية الطرح عن المزايدة الليبرالوية ؛ فإنهم يمتشقون سلاح الأصفار ، يقذفون بها الكاتب اليساري أو الماركسي ، ظنا منهم بأن أصفارهم البائسة هي أسلحة دمار شامل !
إرسال شكوى على هذا التعليق
44
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 874402 - الراسمالية رسالة خاتمة ونهاية التاريخ ! / 3
|
2024 / 5 / 12 - 09:59 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد بن زكري
|
ومع أن أيّ حوار مع الليبرالييين العربفون - التزاما يساريا بالموضوعية والتزاما أخلاقيا بأدب الخطاب - ليس ولن يكون إلا جهدا ضائعا وغير مجدٍ ، وأن أفضل رد على بعضهم هو الإهمال وعدم الرد . وذلك نأيا بالنفس عن المهاترات ، وحفاظا على الكرامة الشخصية (إزاء عنفهم اللفظي) ، وترفعا عن الصغائر ، أو حتى إبقاءً على شعرة معاوية .. فإنه أحيانا قد يكون النأي بالنفس نوعا من التناقض مع الذات ، أو سكوتا تشوبه شبهة التواطؤ وشهادة الزور ، أو وقوفا في المنطقة الرمادية . ومن ثَم فلا يبقى في الإمكان إلا خيار المواجهة ، انحيازا إلى الجانب الصحيح من حركة التاريخ ، ودفاعا عن حقوق الأغلبية الساحقة (المسحوقة نيوليبراليا) ، من المفقَرين في العالم ، ضحايا سياسات العولمة النيوليبرالية المتوحشة ودكتاتورية راس المال المالي الشمولية . وصدق من قال : حين سكت أهل الحق عن الباطل ، توهم أهل الباطل أنهم على حق .
إرسال شكوى على هذا التعليق
46
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 874413 - ل نهجر صفحتك هجرا جميلا
|
2024 / 5 / 13 - 01:28 التحكم: الحوار المتمدن
|
ماجدة منصور
|
الحق أقول لكم , إنكم تتناولون بملئ الفم من العبارات النبيلة: و تريدوننا أن نصدق بأن قلوبكم تفيض على شفاهكم , أيها الكذبة.0 أما كلماتنا نحن فتافهة, محتقرة , معوجة, : بكل سرور ألتقط بذاءة فكركم.0 بهذه الكلمات أ ستطيع دوما أن أصدح بالحقيقة للمنافقين المتكلسين,! نعم ليدغدغ ما تجمع لدي من أوراق شائكة كي أقول لكم: إنكم مجرد حجارة على الطريق.0 هواء عفن من حولكم و حول موائدكم على الدوام فأفكاركم الدموية و فكركم الإقصائي قد فضحكم شر فضيحة و نواياكم الخبيثة تدور في الهواء0 لتكن لديكم الجرأة على تصديق أنفسكم أولا_ أنفسكم و أحشاءكم_ فالذي لا يصدق نفسه , يكذب على الدوام0 قناع إله وضعتم على وجوهكم : أيها الطاهرون , الشرفاء و تحت قناع قناع الإله أختبأت دودتكم الكريهة.0 حقا إنكم قادرون على الخداع أيه المغمورون بيساركم البائس.0 و زرادشت نفسه قد خدع فيما مضى بجلودكم الثورية و لم يكن له أن يدرك بأن جلودكم قد ام حشوها بالثعابين.0 روح إله قد كنت أظنها أراها الآن تتراقص في ألعابكم الرخيصة . أيها المناضلون الشرفاء!! و لم أكن أرضى فيما مضى لأتصورفنا أرقى من كذبكم و خداعكم0 هكذا أتحدث أنا و زرادشت وداعا0
إرسال شكوى على هذا التعليق
45
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 874450 - كيف تم حل المشكلة العويصة لمخرج الفيلم؟
|
2024 / 5 / 13 - 07:27 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد إرسال شكوى على عدم نشر هذا التعليق
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 23
|
العدد: 874452 - لِمَن لَا يُصدّق وُجُود التَسَلُّل داخل التنظيمات
|
2024 / 5 / 13 - 08:26 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الرحمان النوضة
|
للأشخاص الذين لَا يُصَدِّقُون إمكانية وُجود «تَسَلُّل عُمَلَاء سِرِّيِّين» داخل هَيْئَات جماهيرية مثل الحوار المتمدن، أو الأشخاص الذين لا يُصدّقـون وُجُود تَمْوِيل سِرِّي للأحزاب، وللجمعيات، وللمنظّمات غير الحُكُومية، تَمْنَحُه لهم مُؤسّـسات إِمْبِريالية غَربية، أقتـرح عليهم الاستماع إلى هذا الْاِسْتِجْوَاب النَّادِر، في الـفيديو التَالِي المُرْفَق، والذي يشرح فيه (باللّغة الفرنسية) أحد المُتَخَصِّصِين في أجهزة المُخابرات اتْيِيرِي مِيسَانْ (Thierry Meyssan)، كيفَ تَسْتَـعْمِل إِمْبِرْيَالِيَة الولايات المُتّحدة الأمريكية وإسرائيل «عُمَلَاء» سِرِّيِّين مَأْجُورِين، مُتَوَاجِدِين، أو مُتَسَرِّبِين، في الأحزاب السياسية، وفي النـقابات، وفي الجمعيات، وفي البرلمانات، وحتّى في بعض الحُكومات، وفي غيرها مِن المُنظمات غير الحُكومية. وهذا رَابِط الفِيدِيُو : https://youtu.be/3JymerlYEO8?si=g6lviLsWPVhbizJ5
إرسال شكوى على هذا التعليق
39
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 24
|
العدد: 874454 - المطلوب هو فقط مَنع أفراد ميليشيا الإنترنيت
|
2024 / 5 / 13 - 09:17 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الرحمان النوضة
|
بعض السّادة المُعلِّقِين يُدَافِعُون على ضَرُورة نَشْر كلّ المقالات، وكلّ التـعليـقات، المُقتـرحة للنّشر في -الحوار المتمدن-، وذلك بِحُجَّة «الديموقراطية»، أو بحجّة «الْاِنْـفِتَاح على الرَّأْي الآخر» المُخالف. وهم لَا يُريدُون أنْ يَرَوْا، أو لَا يُريدُون أنْ يَفْهَمُوا، أنّ ما طَالَبْتُ به، ليس هو مَنْع نَشر الْآراء المُخالـفة، أو منـع نَشر الآراء غير الثورية، وَإنّما طالبتُ أَوَّلًا بِرَصْد وَتَحْدِيد أفراد مِيليشيا الإنتـرنيت؛ وطالبتُ ثانيّا بِمَنْعهم من التَسَلُّل داخل موقع الحوار المتمدن؛ وطالبتُ ثالثًا بِمَنْعِهِم من تَخْرِيب الحوار المتمدن، عبر مَنْع نَشر مقالاتهم وتعليقاتهم. وأفراد ميليشيا الإنتـرنيت ليسوا كتّابًا أو مُعلّقـين عاديّين. وإنما هم جنود في جيش سرّي مُعَادٍ.
إرسال شكوى على هذا التعليق
40
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 874458 - هكذا تكلمت ماجدة !
|
2024 / 5 / 13 - 09:48 التحكم: الحوار المتمدن
|
زكري
|
ت 21 في معلقتها الهجائية (التاريخية) ، تجاوزت ماجدة منصور هجائيات الفرزدق والحطيئة وبشار بن برد ، لتهجو اليسار واليساريين بفيض من السباب والشتائم والتحقير . ثم ويا للعجب العجاب ، لا تجد ماجدة تناقضا في أن تقرن نفسها بالحكيم زرادشت ، وتماثل بين عنفية أسلوبها التهجمي وبين روحانية زرادشث وتعاليمه النبيلة ! وأقتبس حرفيا من معلقة ماجدة الهجائية : «أيها الكذبة / بذاءة فكركم / المنافقين / المتكلسين / إنكم مجرد حجارة / هواء عفن من حولكم / أفكاركم الدموية / نواياكم الخبيثة / أحشاءكم / دودتكم الكريهة / أيها المغمورون / يساركم البائس / جلودكم قد تم حشوها بالثعابين / ألعابكم الرخيصة / كذبكم» انتهى الاقتباس السيدة ماجدة تسب كتاب الحوار المتمدن وقراءه اليساريين ، وتسئء بفاحش القول لليسار عموما .. بكل أريحية ! وفي فورة غليان غلوائها اليميني ، تنسى أنها تكتب في موقع يساري ، وأن هذا الموقع اليساري - الذي يديره مثقفون يساريون - يستضيفها ويتيح لها شرف الكتابة فيه وفرصة مخاطبة قرائه ! يقول المثل : لا تلقِ حجرا في بئر تشرب منها . ولكن ماجدة منصور (ويا للأسف) ألقت بكدس من الحجارة في بئرالحوار المتمدن !
إرسال شكوى على هذا التعليق
46
أعجبنى
|
التسلسل: 26
|
العدد: 874461 - ٣ مقالات مملة
|
2024 / 5 / 13 - 12:47 التحكم: الحوار المتمدن
|
ماجدة منصور
|
و جعلت كل من يختلف معك في الفكر عميلا و صهيوني و جعلت مننا ميليشيات و طالبين بحظر جميع من لا يتفق مع فكرك ماذا لو كنت بدل الأستاذ ركاز عقراوي...ماذا كنت ستفعل بالمستشفى عنك!!ماذا لو كنت ذو سلطة و نحن مرءيين لك!!اقسم بأنك كنت ساعدنا نعفن في السجون هذا لو لم تقتلنا ما هذا الحجر الفكري الذي تنادي به بل ما الفرق بينك و بين الإسلامية المتشددين!! لقد جعلت مننا عصابة و ميليشيا
إرسال شكوى على هذا التعليق
37
أعجبنى
|
التسلسل: 27
|
العدد: 874462 - هكذا تكلمت سالومي
|
2024 / 5 / 13 - 13:00 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
الأستاذ الفاضل زكري المحترم تحية حارة ت 25 . لأول مرة نقرأ ماذا كانت سالومي تقول يومها عن يحيى بالضبط، وقد اتضح ذلك لنا لأول من مرة من كلامها من الحقائق كان التاريخ قد غفلها؛ فاصبحنا بفضلها نعرف ما لم نكن نعرف سابقاً . ونحن نتطلع لرؤية تفاصيل الرقص التالي! فائق التقدير والاعتزاز.
إرسال شكوى على هذا التعليق
43
أعجبنى
|
التسلسل: 28
|
العدد: 874463 - لا تبصق في بئر تشرب منها
|
2024 / 5 / 13 - 13:22 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد فكري
|
السيد محمد بن زكري جاء في تعليقك 25 (يقول المثل : لا تلقِ حجرا في بئر تشرب منها . ولكن ماجدة منصور (ويا للأسف) ألقت بكدس من الحجارة في بئرالحوار المتمدن !)
وأنا أقول تمة صيغة آخرى لهذا المثل تقول: لا تبصق في بئر تشرب منها. وها قد فعلتها السيدة ماجدة .
إرسال شكوى على هذا التعليق
39
أعجبنى
|
التسلسل: 29
|
العدد: 874464 - لدي مشاكل تقنية في اللابتوب
|
2024 / 5 / 13 - 13:29 التحكم: الحوار المتمدن
|
ماجدة منصور
|
و افتقد للحروف العربية على جهازي لقد اختفت تقريبا من جهازي ملاحظة..هذه الاخطاء الاملاءية نتيجة خلل ساعالج المشكلة غدا
إرسال شكوى على هذا التعليق
37
أعجبنى
|
التسلسل: 30
|
العدد: 874470 - التعليق المشروط كالدَّعم المشروط مُتزلزل
|
2024 / 5 / 13 - 16:45 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد إرسال شكوى على عدم نشر هذا التعليق
|
التسلسل: 31
|
العدد: 874472 - جدا مملة وإنشائية وضجيج
|
2024 / 5 / 13 - 17:01 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد بن زكري
|
من عنون التعليق ت 26 ، فهمتُ أن الخطاب فيه موجه إليّ . ولذا توجب عليّ الرد .. - أتحداك سيدة ماجدة أن تقدمي دليلا واحدا على استعمالي مفردة (عميل) في وصف أي أحد منكم ، وذلك لسبب بسيط هو أنني لا أملك البرهان ، بمثل ما أملكه على حكام بلدي . وأنا لم استعمل أبدا مفردة عصابة أو ميليشيا . فكلامك مردود عليك . - وبالمقابل تعرضت على هذا الموقع لسيل من السباب والعنف اللفظي (الليبرالي) مما يعاقب القانون ، وسأعود إلى عرض بعض نماذجه الفاقعة بالأدلة القاطعة . - أما من وصفتُهم وأصفهم بالتصهين ، فإنهم فعلا متصهينون ، بدلالة دفاعهم المستميت عن دولة إسرائيل الصهيونية ، وانحيازهم إلى صفها (بالمطلق) في صراع الوجود الفلسطيني الإسرائيلي ، واعتبارهم إسرائيل واحة للديمقراطية وحقوق الإنسان ! وعموما هم لا ينفون عنهم ذلك . - ونَعم علقت لمرتين معترضا على تمرير مقالات إسلاموية مغرقة في الخرافة والغيبيات و(الدروشة) ، ومثلها كتابات مسيحانية تبشيرية أشد خرافية ومجافاة للعقل العلمي ، بالضد تماما من علمانية الموقع . ولا زلت عند موقفي . - لا داعي لمنافقة (أكرر : منافقة) رزكار عقراوي ، فرزكار لن يحظر أيا منكم ، اطمئنوا جد
إرسال شكوى على هذا التعليق
41
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 32
|
العدد: 874473 - أِحْذَرُوا الْأَفْخَاخ
|
2024 / 5 / 13 - 18:01 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الرحمان النوضة
|
التـعليق رقم 30، لكاتبه المزعوم رضا ناصرية، والمُحْتَمَل أن يكون مجرّد إسم مُسْتَعَار، وَالمَشْكُوك في وُجوده، هو تـعليق خارج عن الموضوع، وَيُحْتَمَل أن يكون مُجرّد فَخّ، أو مَصْيَدَة لِلْمُغَـفَّلِين. لَا تَنْقُرُوا فوق الرّابط الموجود في هذا التعليق ! وَيُحْتَمَل أن يكون نص هذا التـعليـق (الـلَّا مَعْـقُول) مكتوبًا بالذكاء الاصطناعي. هذا مثال صغير للأخطار التي تُهدّد موقع الحوار المتمدن !
إرسال شكوى على هذا التعليق
44
أعجبنى
|
التسلسل: 33
|
العدد: 874480 - للتصحيح
|
2024 / 5 / 14 - 01:23 التحكم: الحوار المتمدن
|
زكري
|
إدارة الموقع حذفت التعليق الغريب ت 30 ، الذي اعترض عليه الأستاذ الكاتب في ت 31 (بدلا من حجبه والإبقاء على التسلسل) ، وبذلك أصبح تعليقي هو ت 30 (!!!!!!) . وأقسم بتانيت وغورزيل أنني بريء هههه و بالمناسبة يمكن للقارئ الانتباه إلى سقوط كلمة من جملة ’’ يعاقب القانون ‘‘ ، والصحيح هو ’’ يعاقب عليه القانون ‘‘ . شكرا
إرسال شكوى على هذا التعليق
33
أعجبنى
|
التسلسل: 34
|
العدد: 874489 - التعليق ت30 حذر كيديّة قُبح القدح
|
2024 / 5 / 14 - 14:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد إرسال شكوى على عدم نشر هذا التعليق
|
التسلسل: 35
|
العدد: 874531 - هذا هو (حوارهم المتمدن) ! / 1
|
2024 / 5 / 16 - 09:02 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد بن زكري
|
هنا ، على هذا الموقع ، كنت دائما ألتزم أدب الخطاب ، ولم يحدث مطلقا أن أسأت لأي أحد في شخصه . وبالمقابل ، فهنا على موقع (الحوار المتمدن) الذي يُعرّف نفسه بأنه يساري علماني ديمقراطي ؛ تعرضتُ مرارا ، من قبل بعض الكتاب والمعلقين اليمينيين ، ممن يصفون أنفسهم بالليبرالية والتنوير ، لأصناف من العدوانية اللفظية الفظة ، تصريحا - في تعليقاتهم على بعض المقالات - بشتائم وألفاظ نابية تقع تحت طائلة المساءلة القانونية ، وتلميحا بقصد الإهانة والنيل الجسيم من الكرامة الشخصية ، وقذفا في عديد التعليقات ، بطوب السباب الذي تنحدر مفرداته إلى أدنى مستويات البذاءة ؛ لا لشيء إلا للاختلاف معهم في الرأي والموقف الفكري . وفي كل مرة ، لم أقبل على نفسي رد الإساءة بمثلها (ترفعا عن الصغائر) . لم أشتِم أحدا ، واعتذرت - بكل التواضع - عما اعتبره الآخرون مَساسا بهم . فهنا ، على موقع الحوار (المتمدن) ؛ شتمني أحد الكتاب (الليبراليين) بألفاظ نابية ونعوت تبخيسية ، منها : ثقافة شارع بل و(أهبط) ، ثقافة دواعش ، ثقافة تجهيلية ، ثقافة مؤدلجة ، موظفين في أنظمة ، مرددي مقولات جاهزة ، بذيء ، كلام شوارع ، سوقية ، رذالة ، رذيل . يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
42
أعجبنى
|
التسلسل: 36
|
العدد: 874532 - هذا هو (حوارهم المتمدن) ! / 2
|
2024 / 5 / 16 - 09:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد بن زكري
|
و كاتب (ليبرالي) آخر ، سب أمي وأختي . وكلاهما أبى الاعتذار . و نعتني معلق (ليبرالي) بأنني : مجهول الهوية . و خاطبني معلق (ليبرالي) مختبئ وراء اسم مستعار هو : عبود يغني ، بقوله : ’’ صه أيها الساقط ‘‘ و عيّرني معلقان ليبراليان مرارا ، بأنني (بربري) انتقاصا من كوني أمازيغيا ، ونعتني معلق ليبرالي بأنني : محرض أو مشاغب أو قليل النضج . أما الشتام (الليبرلي) الأكبر والأشد عدوانية وبذاءة ، فهو من يختبئ وراء عدة أسماء مستعارة ، أشهرها اسم (المتابع) ، فشتائمه البذيئة طالتني مرارا و تكرارا ، كما طالت كل الكتاب اليساريين والماركسيين والوطنيين بموقع الحوار المتمدن . وقاموس شتائم (المتابع) وأسلوبه يتطابقان تمام التطابق مع قاموس شتائم وأسلوب المدعو (صادق الكحلاوي) ، وأستطيع تمييزه بكل الدقة من لغته الركيكة وأخطائه الإملائية . وفي تعليقات - شديدة البذاءة - على مقال لسامي الذيب [انظر أول رابط] ، اختار أحدهم اسم (أنقاض الدكتاتور وأزلامه) لنشر تعليقاته البذيئة ، التي خصني بها ، فوصفني بأني ساقط و مِن أزلام القذافي ، وهددني بقوله : «انت وغيرك سوف تقدمون الى محكمة العدل الدوليه سوف لن يفلت احد .. يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
38
أعجبنى
|
التسلسل: 37
|
العدد: 874533 - هذا هو (حوارهم المتمدن) ! / 4
|
2024 / 5 / 16 - 09:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد بن زكري
|
هذا فقط لإقامة الحجة - بالدليل القاطع - على الليبراليين العربفون ، في تناقضهم السلوكي مع ما ينتحلونه لأنفسهم من مبادئ الديمقراطية والليبرالية واحترام حرية التعبير والاعتراف للآخر بالحق في الاختلاف . وذلك من واقع أقوالهم الشاهدة عليهم بعدوانيتهم ، وعنفهم اللفظي ، و نزعتهم الإلغائية ، و افتقارهم لشرف الخصومة ، وتوفرهم أيديولوجيا على نية الإعدام المعنوي لكل مَن يدخل معهم في حوار ، مِن (العدو اليساري) !
إرسال شكوى على هذا التعليق
45
أعجبنى
|
التسلسل: 38
|
العدد: 874538 - على مسؤوليتي
|
2024 / 5 / 16 - 15:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد بن زكري
|
لأن تعليقا لي لم ينجح إرساله (رغم المحاولات المتكررة !!!) ، ولا أدري السبب ، هل هو خلل فني ما .. أم هو (شيء آخر ؟) ؛ فقد أرسلت المادة كلها في شكل مقالة للنشر .. على مسؤوليتي الخاصة .
إرسال شكوى على هذا التعليق
34
أعجبنى
|