السيد حيدر العبادى بين المصالح العراقيه والايرانيه

اكدت الخبيرة الاقتصادية سلامة سميسم، الجمعة، ان قرار العراق بوقف التعامل التجاري بالدولار مع ايران، تصب في مصلحة طهران وتبين صفاء نية بغداد.
وذكرت سميسم في تصريح صحفي اليوم (10 اب 2018)، ان “الخطوة العراقية تهدف الى منع تسرب الدولار الى ايران و بالتالي المحافظة على الدينار العراقي من الانهيار، مقابل تهريب الدولار”.
واضافت، ان للقرار هدفا سياسيا واقتصاديا لاستمرارية التعامل الاقتصادي بين العراق وايران، لاسيما بعد تداخل الصلات البشرية العائلية و غيرها بين البلدين.
واوضحت، ان “الخطوة العراقية تصب في مصلحة الاقتصاد الايراني و تبين صفاء النية من العراق تجاه ايران”.
الجدير بالذكر ان مكتب رئيس الوزراء حيدر العبادي كان قد اكد في وقت سابق، ان العراق سيكون مضطرا للتخلي عن الدولار في الحسابات التجارية مع إيران.

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى            

---

جميل من الاخ الكاتب تناوله لموضوع موقف العراق من العقوبات الاميركيه الترمبيه الشريره-ذالك الموقف الذي اعلنه القائد الوطني الفذ للعراق الدكتور حيدر العبادي الذي ادان العقوبات الاجراميه الاميركيه المعاديه للقانون الدولي والضاره بمصالح الشعب الايراني الشقيق والجار الوفي للعراق واعلن العبادي عدم تعاطفه مع تلك العقوبات الاثمه وفي نفس الوقت التزام الدوله العراقيه بتنفيذها وذالك تفاديا لماءسي جديده ماعاد العراق قادرا على تحملها بعد سلسلة ماءسي العراق منذ 8شباط 63 والحرب مع الجاره ايران منذ ايلول 80 والماءسي لمفزعه لتفجيرات البعثوهابيين منذ اسقاط حكم الجريمه الفاشية البعثيه في 2003 والتي تكللت ب3سنوات من الاحتلال الداعشي لاجزاء هامه من وطننا بتواطئ الحواضن البعثوهابيه والطائفية لمقيتة المهيمنه للاسف على سكان المناطق الغربيه والشمال غربيه في ال100سنة الاخيرة والتي كانت واحده من ابشع تجلياتها تمرد الشواف القذر عام 1959 والانقلاب الفاشي ضد جمهوريتنا النائه في 8شباط 1963-تحياتي الطيبه للخ الكاتب د على منهل

إرسال شكوى على هذا التعليق          143 أعجبنى            

---

موقف العراق موقف وطني وبنفس الوقت غير معادي تحيات
Saturday, August 11, 2018 - الدكتور صادق الكحلاوي
جميل من الاخ الكاتب تناوله لموضوع موقف العراق من العقوبات الاميركيه الترمبيه الشريره-ذالك الموقف الذي اعلنه القائد الوطني الفذ للعراق الدكتور حيدر العبادي الذي ادان العقوبات الاجراميه الاميركيه المعاديه للقانون الدولي والضاره بمصالح الشعب الايراني الشقيق والجار الوفي للعراق واعلن العبادي عدم تعاطفه مع تلك العقوبات الاثمه وفي نفس الوقت التزام الدوله العراقيه بتنفيذها وذالك تفاديا لماءسي جديده ماعاد العراق قادرا على تحملها بعد سلسلة ماءسي العراق منذ 8شباط 63 والحرب مع الجاره ايران منذ ايلول 80 والماءسي لمفزعه لتفجيرات البعثوهابيين منذ اسقاط حكم الجريمه الفاشية البعثيه في 2003 والتي تكللت ب3سنوات من الاحتلال الداعشي لاجزاء هامه من وطننا بتواطئ الحواضن البعثوهابيه والطائفية لمقيتة المهيمنه للاسف على سكان المناطق الغربيه والشمال غربيه في ال100سنة الاخيرة والتي كانت واحده من ابشع تجلياتها تمرد الشواف القذر عام 1959 والانقلاب الفاشي
علضد جمهوريتنا النائه في 8شباط 1963-تحياتي الطيبه للخ الكاتب

إرسال شكوى على هذا التعليق          132 أعجبنى            

---

أفاد المستشار الاقتصادي للحكومة العراقية مظهر محمد صالح، أن العقوبات الأمريكية على إيران وضعت العراق في «موقف حرج»، مبيناً وجود حراك دبلوماسي بشأن هذا الملف.
وقال إن «العراق يسعى إلى إيجاد حلول وبدائل وهناك حراك ديبلوماسي لإيجاد مخرج من هذا الوضع. وهو وضع صعب». وفقاً لموقع «شفق نيوز».
وعزا صالح ،تعقيد موقف العراق إلى ثلاثة أسباب، «أولها أن هناك تجارة متجذرة بين العراق وإيران، حيث يصل حجمها في القطاع الخاص إلى 7 مليارات دولار، من غير الاستيرادات الحكومية.
واضاف أن «السبب الثاني هو أن العراق يستورد من إيران نحو 6 آلاف ميغاواط من الكهرباء، وهي تشكل ثلث الاحتياجات من الطاقة، في ظل الأزمة التي يعيشها العراق حالياً».
وأردف أن «النقطة الثالثة هي السياحة الدينية، على اعتبار ان نحو مليونين ونصف المليون زائر إيراني يتوافد على العراق سنوياً»

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى            

---

قررت السلطات العراقية إيقاف استيراد السيارات الإيرانية، موضحة أن أسواقها ستتأثر بشكل كبير كونها تعتمد في استيراد البضائع على طهران وبكين
وذكرت وكالة “فرانس برس” نقلاً عن مسؤول عراقي، قوله إن بلاده “تمتثل للعقوبات الأميركية المفروضة ضد إيران، واتخذت قراراً بوقف استيراد السيارات الإيرانية”

إرسال شكوى على هذا التعليق          148 أعجبنى            

---

البنك المركزي العراقي يحظر التعامل بالدولار مع إيران
قرر البنك المركزي العراقي حظر التعامل مع المصارف الإيرانية بالعملة الامريكية الدولار بعد اعلان الولايات المتحدة فرض عقوبات اقتصادية على طهران.

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى            

---

اعلن عن شديد استغرابي لعدم نشر تعليقي على الموقف المسؤل لحكومتنا الوطنية العراقيه في ادانة العقوبات المشينه الامريكيه الترامبيه ضد شعب وحكومة جارنا العزيز الوفي والجميل ايران وفي نفس الوقت اعلنت التزامها بالعقوبات-وشرحها للاضرار التي ستلحق بالعراق نتيجة لتلك العقوبات الاميركيه الفاشيه المعاديه للشعب الايراني وشعوب المنطقه وبمكانة القانون الدوليه وبالتجارة العالميه كاداة للعلاقات السلميه بين شعوب العالم-وذالك تفاديا للعقوبات الاميركيه الترامبيه المجنونه التي تعرض السلم العالمي برمته والتي شملت موكة العقوبات حتى الحلفاء التقليديين لاميركا=كندا واوربا وروسيا ووصلت حتى لتركيا مما يدل ان السياسة الاميركيه في عهد الخبل ترامب فعلا مجتوبه تستلزم القبض على المعتوه ترامب وادخاله المستشفى قبل ان تتطور الامور باشعال حروب داميه او وضع اميركا كلها في دار المجانين -اجدد شكري للاخ منهل وعتبي على الحوار المتمدن التي كثرت عقوباتها علي ي الاونه الاخيره وعسى ان لاتكون في باب الصراع الفكري تحت شعار من ليس معنا فهو عدونا-تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى            

---

المفكر الاقتصادى المعروف-وانا -اشكره -على التعليق الوافى والواسع -واتفق معه بان الحصار الامريكى وخطورته على الشعب الايرانى الصديق - وارى انه -سيكون شديدا -عند -بدء- اجرءات حظر النفط الايرانى فى شهر نوفمبر القادم -2018

إرسال شكوى على هذا التعليق          144 أعجبنى            

---

هي دفع إيران مضطرة إلى توسيع حروب المنطقة وإغلاق مضيق هرمز وباب المندب، وإحداث مزيد من الدمار فيها فهذا سيجعل دول المنطقة بحاجة إلى الدعم الأمريكي بدرجة كبيرة، وبالأخص في شراء مزيد من الأسلحة الأمريكية، وما سوف يرهق الاقتصاد الايراني أكثر فأكثر، وتكون العقوبات الاقتصادية الأمريكية على إيران خطوات استفزازية على الشعب الايراني من جهة، وعلى الحرس الثوري وحكومته الايرانية للدخول في صراعات بينهما، تؤدي في النهاية إلى مزيد من تدمير دول المنطقة لبعضها بعضاً، من دون ان تخسر أمريكا جندياً واحدا.

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى            

---

- مكتب رئيس الحكومة العراقية، حيدر العبادي-اكد، أمس السبت، أن موقف العراق تجاه العقوبات الأمريكية المفروضة على إيران، نابع من المصلحة العراقية العامة.
وقال المتحدث باسم المكتب سعد الحديثي -: -إن موقف العراق تجاه هذه العقوبات لم يكن ارتجاليا أو متسرعا، بل خضع لدراسة وحسابات تخص مصلحة العراق والعراقيين، ولم يكن فيه أي تأثر بمواقف دول أخرى أو أحزاب سياسية معينة-.
أن -الحكومة العراقية لا يمكنها اتخاذ أي موقف يمكنه أن لا يتوافق مع مصالح الشعب العراقي، وبالتالي الالتزام بالعقوبات الأمريكية على إيران جاء من هذه المصلحة-.
وأشار العبادي، الثلاثاء الماضي، إلى أن -العراق لا يتعاطف مع العقوبات الأمريكية المفروضة على إيران، لكنه سيلتزم بها لحماية مصالحه-.
وواجه موقف العبادي تجاه العقوبات الأمريكية على إيران انتقادات كبيرة من أحزاب سياسية عراقية مقربة من إيران واعتبرته -تفردا- بالقرارات

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى            

---

مستشارون امريكيون في بغداد لملاحقة 5 مصارف عراقية جديدة
الاخبار 12 آب/أغسطس 2018 42
شفق نيوز/ كشفت مصادر دبلوماسية في العراق أن البنك الفيدرالي الأميركي (المركزي) يلاحق 5 مصارف عراقية جديدة، إضافة إلى -مصرف البلاد الإسلامي-.
وذكر تقرير لمحطة skynews نقلا عن المصادر، أن فريقاً من المستشارين الأميركيين يتواجد في العراق، لمتابعة هذه المصارف التي قد تخضع لنفس العقوبات التي فرضت على -مصرف البلاد الإسلامي-.
وبينت أن التحقيقات بشأن علاقة هذه المصارف، أو استغلالها من قبل إيران في التحويلات المالية بدأت منذ عهد الرئيس الاميركي السابق، باراك أوباما، لكنه اكتفى بملاحقة مصرف واحد فقط

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى            

---

إيران لها الحق بمُطالبَة العِرَاق تعويضها عن خسائِر حرب الثمان سنوات؟ لثلاثة أسباب: أولها- أنَّ العراق أو صدام حسين كان هو الباديء مع سبق الإصرار والترصد لخوض الحرب ضِدّ إيران.. راجع مقالة:
صدام حسين كانَ هُوَ المُعتدي وأشعلَ فتيل الحرب مَعَ إيران بقلم: حميد جبر الواسطي
http://pulpit.alwatanvoice.com/content-148794.html

ثانيها- لمّا فرضت الدول الكبرى والمهيمنة الحصار الإقتصادي على العراق مِن سنة 1990 إلى عام 2003 كانت إيران الدولة الوحيدة في المنطقة والعالم التي لم تلتزم بالحصار على العراق وكانت إيران الرئة الشرقية للعراق والعراقيين التي يتنفسون منها وبغض النظر عن كون الرئيس العراقي وقتها هو العدو اللدود لإيران وقد حاربها لثمان سنوات، ثالثها- وعلامَ يلتزم أقطاب حكومة حزب الدعوة الذين جاءت بهم إيران للسلطة بالحصار الأميركي ضد إيران..اَمَا لو كان صدام حسين رئيساً للعراق الحالي فلعمري لكان يرد الجميل لإيران ليكون الرئة الغربية التي تتنفس منها إيران والإيرانيين..وشُكراً– حميد الواسطي / مقدم الإنتفاضة الشعبانية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          142 أعجبنى            

---

نحياتى لك وشكرا لك على التعليق الوافى والمهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          132 أعجبنى            

---

إلى المُؤرِّخ والكاتب الدكتور علي عجيل منهل المُحترَم أقول، شُكراً لكَ على ردّكَ الوجيز الفاخر وتقييمكَ الباهر شهادة أعتز بها وأفتخر تقبّل رجاءاً خالص التحيَّة وفائق الإحترام و دُمتم – حميد الواسطي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          130 أعجبنى            

---

الاخ الدكتور علي ، لاادري اذا كان هو نفس اخي المعيد في قسم التاريخ في جامعة البصرة في منتصف السبعينيات- حيث كنت اعمل كذلك في قسم الجغرافية كمعيد ايضا .. لذلك نحن نعرف قيمة البصرة العراق ، وسد مياه الانهر عليها من قبل ايران تعتبر خطوة غير انسانية - من جهة اخرى لايران مليشيات في العراق تسرح وتمرح فلماذا ليس للعراق مثل هذه المليشيات في ايران ؟ هل هو استعمار اخر حديث وهو استمرار للعهد الصفوي الفارسي على العراق .. طبيعي هذه ليست حيرة متوازنة ؟!!.
تحياتي
د. سامي استاذ متقاعد يعيش في فرجينيا - الولايات المتحده .

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى            

---

نعم -انى على عجيل منهل -الذى عرفته فى البصره -قسم التاريخ -اود ان اشكرك على التعليق المهم
Ali menhel َ Et hotmail,de بون- على عجيل منهل المانيا
. ارجو التواصل معى

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى            

---

اشكرك على التعليق المهم ارجو الاتصال تلفونى 01702439360 - المانيا بون -واتس او فايبر اتمنى لك الصحة والعافيه من المحزن توفى فى العام الماضى الدكتور حارث الضاحى فى بغداد مثواه الجنه

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى            

---

الدكتور عبد القادر عبد الجليل -تعرفه ساكن امريكا ويدرس اللغة العربيه وباقى كما هو لم يتغير

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى            

---