تعليقات الموقع (16)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 758186 - لا و الف لا
|
2018 / 1 / 17 - 17:26 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الرضا حمد جاسم
|
محبة و سلام و امنيات بعام جديد افضل من السابقات لك و من معك عزيزي لا لم ينتظر العراقيين اي مما تفضلت به و بالذات عراقيي الداخل لم يصدق العراقيين اي شيء مما طرحه الامريكان او عملائهم و اقصد جميع اعضاء و عناصر ما اطلق عليه المعارضة العراقية من اقصى يسارها الى اقصى يمينها كلهم عند العراقيين عملاء حتى من لم -ينتمي- منهم كيف يعترض العميل على زميله او من يختاره سيده العار الصدري لم يعترض لا على مجلس الحكم و لا على الاحتلال و لا على المحاصصة ان مواقفه كانت ابراز عضلات ليُحسب له حساب لأنه لم يأتي مع العملاء لم يحلم العراقيين بطوكيو و لا بطهران و لا بماليزيا و لا غيرها لم يتعاون الصدريون مع الوهابيون الا لإحراج الامريكان من اجل المكاسب فهم -الطرفين- من قتلوا بعضهم بالتعميم .................. ارجو اعادة صياغة المقالة عزيزي مالوم ........... دمتم بتمام العافية
إرسال شكوى على هذا التعليق
67
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 758191 - ايش الاشكال العواجيز المعفنه
|
2018 / 1 / 17 - 18:02 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
التسلسل: 3
|
العدد: 758192 - ايش الاشكال العواجيز المعفنه
|
2018 / 1 / 17 - 18:03 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
التسلسل: 4
|
العدد: 758203 - كلام من ذهب
|
2018 / 1 / 17 - 20:06 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيلوس العراقي
|
في وصف حال العراق ماعدا جملة واحدة ربما هي خطأ مطبعي حيث انني يمكنني فهمها كمايلي لتستقيم مع وضع العراق الموصوف في المقال اما ايران فقد ارسلت الاف المعممين الذين لا يعرفون الله
مع كل التقدير والاحترام لك
إرسال شكوى على هذا التعليق
80
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 758205 - سبب الداء
|
2018 / 1 / 17 - 20:18 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل حرب
|
الاستاذ مالوم المحترم , ربما انت لخصت داء المشكله عندما ذكرت فى نهايه مقالك ( الفكر الدينى فكر معتم و ستاره غليظه تحجب اشعه الشمس ) هذا هو بالضبط سبب الداء فى عالمنا العربى الاسلامى التعيس , تسلل وباء الاسلام العفن الى منطقتنا التعيسه فى غفله من الزمن مثل الحيه الرقطاء الشديده السميه , ومنذ ذلك التاريخ الاسود والى الان والكوارث والمصائب والحقد والكراهيه والمراره وعدم تقبل الاخر والرده الحضاريه هو اكسير الحياه المر العلقم والذى شكل الكيان العقلى والجمعى لهذه الامه البائسه التعيسه , الاسلام وباء قاتل
إرسال شكوى على هذا التعليق
79
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 758210 - ممتاز.. ممتاز.. ممتاز
|
2018 / 1 / 17 - 21:10 التحكم: الحوار المتمدن
|
سائس ابراهيم
|
يقول الجاحظ : خير الكلام ما قَلَّ وَدَلَّ، ولهذا ألخص تعليقي في : ممتاز وألف ممتاز تحياتي لك وللسيد كامل حرب على تعليقه الْقّيِّم ابراهيم
إرسال شكوى على هذا التعليق
78
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 758238 - ايران وثورتها الخمينية التوسعية
|
2018 / 1 / 18 - 04:11 التحكم: الحوار المتمدن
|
nasha
|
وصف جيد لما حدث للشعب العراقي من مآسي وآلآم وتفكك للوحدة الوطنية وتدمير لكيان الدولة العراقية . فاتك ان تركز بمقالك على دور ايران الرأيسي في تدمير ليس العراق فقط وانما العراق وسوريا ولبنان واليمن وحتى في تدمير امال الفلسطينيين في نهاء معاناتهم وحل مشكلتهم سلمياً. ترويج ايران لايديولوجيتها الدينية الفاشية التوسعية العنصرية اججت المشاعر العدائية والكراهية بين الاديان في العالم واججت كذلك العداوة والكراهية الطائفية بين طوائف المسلمين انفسهم. الفكر العنصري الفاشي المتعالي لا يجلب الا الخراب والدمار والكراهية والحروب بين البشر تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
73
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 758292 - الزميل عبد الرضا حمد جاسم مع التحية
|
2018 / 1 / 18 - 13:31 التحكم: الكاتب-ة
|
مالوم ابو رغيف
|
الزميل عبد الرضا حمد جاسم تحياتي وارجوا لك عاما سعيدا من المنطقي ان يصدق العراقيون الوعود مهما كان مصدرها لانهم كانوا في جحيم لا يطاق، كانوا يفضلون اي حكم مهما كان على الاستمرار تحت ظل نظام الهمجي صدام.ـ وهي ليست مثلبة ان صدقت الشعوب وعودا بالحرية والتقدم واحترام حقوق الانسان، فلماذا ننكر واقعا قد حصل ورأيناه امام عيوننا، بان الناس كانت فرحة مستبشرة بسقوط صدام ونظامه الدموري؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
102
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 9
|
العدد: 758295 - الزميل سيلوس العراقي مع التحية
|
2018 / 1 / 18 - 13:39 التحكم: الكاتب-ة
|
مالوم ابو رغيف
|
الزميل سيلوس العراقي تحياتي الله ليس واحد، هناك عدة اللاهاوات(جمع الله) فتشابه الاسماء تحتمه اللغة وليس التعريف، فالله الذي يعرفه الايرانيون غير اله المسيحيين ولا اله الهندوس ولا اله الصابئة بل ولا حتى اله الوهابيين.ـ الله في الاسلام وان كان رحمن رحيم الا انه شديد العقاب، يأمر بالجلد والرجم وقطع الاطراف وفرض الحجاب، اوامره ملزمة التنفيذ غير قابلة للنقاش، ممثلوه على الارض متجهمين عبوسين مثله، فكيف لنا وصفهم بانهم لا يعرفون الله وهم ينفذون اوامره بحذافيرها كما نص القرآن؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
74
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 758297 - الزميل كامل حرب مع التحية
|
2018 / 1 / 18 - 13:49 التحكم: الكاتب-ة
|
مالوم ابو رغيف
|
الزميل كامل حرب تحياتي الدين الاسلامي احد الاسباب الرئيسية للتخلف الحضاري والفكري، وقد زاد الدين الاسلامي تصحرا عندما اصبح اساسا لتشريع الملك ومصدرا للسياسة والحكم..ـ كلما اُبعد الاسلام عن الحياة، بشكلها الاجتماعي او السياسي او الثقافي كلما قلت المشاكل التي يعاني من المواطن.ـ في العراق الفساد المستشري مشرع اسلاميا حتى ان احد رجال الدين اجاب على سؤال عن حكم الاسلام في دفع مبلغ من المال لمسؤول ما للحصول على وظيفة؟ كان الجواب لا ضير في ذلك اذا كانت الوظيفة بالطرق القانونية..
إرسال شكوى على هذا التعليق
77
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 11
|
العدد: 758299 - الزميل سائس ابراهيم مع التحية
|
2018 / 1 / 18 - 13:51 التحكم: الكاتب-ة
|
مالوم ابو رغيف
|
الزميل سائس ابراهيم تحياتي شكرا على التقيم وعلى الاطراء على نا علق به الزميل كامل حرب والذي اتفق معه تماما.ـ
إرسال شكوى على هذا التعليق
76
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 758300 - الزميل ناشا مع التحية
|
2018 / 1 / 18 - 14:02 التحكم: الكاتب-ة
|
مالوم ابو رغيف
|
الزميل ناشا تحياتي اتفق معك في ان منذ استلام رجال الدين الحكم في ايران عكفوا على ان يكون الاسلام مصدر للسياسة والحكم وبذلك قووا شوكة الحركات الدينية، كما انهم ساهموا في زيادة حدة التوتر في المنطقة وشجعوا الحركات الاسلامية وارتبطوا بها مثل عصابات الاخوان المسلمين. وكذلك معارضتهم لاي حل سلمي للقضية الفلسطينية.ـ كما ان العداء المستحكم بين السعودية الوهابية وهي الايدلوجية التي يستند عليها الارهاب العالمي، وبين ايران وتوظيف البترودولار لخدمة مخططات العداء بين الطرفين، زاد من التوتر في المنطقة وخلق جوا يميل الى التصادم والتناحر.ـ لكن ما حدث في سوريا كان السبب فيه مخططات قطر والسعودية وحسب وزير الخارجية القطري الاسبق حمد بن جاسم، انهم صرفوا 137 مليار دولار امريكي لتهديم الدولة السورية.. ولك ان تنظر الى الحرية التي ينتقل بها الارهابيون اذا كان مقصدهم سوريا، لا احد يعترضهم مادامت الولايات الامريكية تسهل امرهم
إرسال شكوى على هذا التعليق
77
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 758304 - هذا هو واقع الحال
|
2018 / 1 / 18 - 14:40 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحسين سلمان
|
هذا هو واقع الحال soit ainsi., بدون ديالكتيك الطبيعة و تكتيك الشطرنج و كتلة غرامشي التاريخية و لاهوت امريكا الجنوبية التحرري.
شكراً لك اخي مالوم : كتبت ما يفور بداخلنا و نيابية عنا.
مع تقديري و احترامي
إرسال شكوى على هذا التعليق
76
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 758312 - السقوط الأَخلاقي
|
2018 / 1 / 18 - 16:48 التحكم: الحوار المتمدن
|
بارباروسا آكيم
|
تحية طيبة و بعد
إِذا كنت تتذكر أَخي العزيز شكل الإعلام العراقي أَيَّام صدام يوم ما كانت كما تسمى (( انتفاضة الأَقْصَى )) من الصباح حتى المساء أَغاني للطفل الفلسطيني ( محمد الدرة ) .. طبعاً أَنَا قلبي يتقطع لكل طفل يموت سواء كان إسرائيلي او فلسطيني او عراقي او أمريكي لأَن الدماء واحدة و قدسية الإنسان واحدة
ولكن حينما تجد شخص مثل صدام يتباكى على محمد الدرة في المقابل نفس الشخص خنق وحرق آلالاف الأَطفال العراقيين بغاز السارين و النابالم في عمليات الأَنفال
أَلا يوضح هذا مستوى الإنحطاط الأَخلاقي الذي وصلت له هذه الشعوب !
ثم بالنسبة لكون صدام لا يزال يُعتبر بطل الأُمَّة في نظر الكثيرين
أَود ان اعرف شكل البطولة ماهو ؟! نعم هو ورّط الناس بحروب كارثية لكن عن نفسه هو و عائلته لم يرمي بحجر بل قضاها هو و أولاده و حاشيته في أماكن اخرى وبالنتيجة شاهدنا كيف كانت نهاية البطل قائد عام للقوات المسلحة لم يطلق طلقة واحدة للدفاع عن نفسه و كانت خاتمة البطولة حفرة
إرسال شكوى على هذا التعليق
89
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 758319 - بدون تعليق
|
2018 / 1 / 18 - 18:17 التحكم: الحوار المتمدن
|
بارباروسا آكيم
|
https://youtu.be/FGDrCtMWg-4
إرسال شكوى على هذا التعليق
76
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 16
|
العدد: 758344 - الاخ عبد الحسين سلمان مع التحية
|
2018 / 1 / 18 - 22:19 التحكم: الحوار المتمدن
|
مالوم ابو رغيف
|
الاخ عبد الحسين سلمان تحياتي لك انه واقع الحال في العراق الذي يتغير دائما نحو الاسوء، غريب ان تكون السلطة في العراق في اغلب الاوقات بيد الحثالة، اعتقد ان جزء من صمت العراقيين على وضعهم المزري هو تغلل الفكر الديني الذي يثقف بان كل الحوادث وكل الرزايا هي قضاء الله وقدره.ـ نحتاج الى نهظة ثقافة، الى تمرد ثقافي، الى زعرنة ثقافية علمانية لمقاومة الاهمال القدري والهبوط الروحي الى الحضيض تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
75
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 17
|
العدد: 758394 - الزميل بارباروسا آكيم مع التحية
|
2018 / 1 / 19 - 13:37 التحكم: الكاتب-ة
|
مالوم ابو رغيف
|
الزميل بارباروسا آكيم التناقض الاخلاقي هو احد الصفات الثابتة للمجتمعات الدينية المتزمة، انه انفصام شخصية اجتماعي، فالانسان في العلن غير ما هو في السر، وما يعيبه على الاخرين يمارسه هو بنفسه.ـ فالارهاب مذموم اذا شمله لكن اذا كان ضد من يعاديهم يصبح نضال وجهاد.. مثلما تفضلت بعرض الاعلام البعثي للتضامن مع محمد الدرة لكن بنفس الوقت قتل الاف الاطفال العراقيين ودفنهم مع امهاتهم في المقابر الجماعية وهم احياء.ـ انحياز العرب الى صدام رغم انفضاح جرائمه كان سقوطا اخلاقيا مريعا، حتى ان بعضهم برر جرائمه بان جميع الرؤساء يفعلون هذا فالماذا نلومه !! تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
77
أعجبنى
|