تعليقات الموقع (15)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 752192 - ملينا.
|
2017 / 11 / 12 - 18:08 التحكم: الحوار المتمدن
|
خليل احمد ابراهيم
|
عشت لنا استاذ مالمو،والله إنك رغيف المضطدين ونصير الضعفاء،ومن يقول هذا مخالف للشريعة يضحك على ذقنه قبل الآخرين،والسنة والشيعة متفقان،والجانبين غير قادرين فقهيٱ إدانة داعش،لأن ما قام به داعش من صلب شريعة الإسلام. الشيعة حاربوا داعش،لأنهم مستهدفين ويعتبرهم روافض أي بكلمة ادق خرجوا عن صحيح الإسلام،ومحاربتهم لداعش ليس عقائدية بل مذهبية.
إرسال شكوى على هذا التعليق
80
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 752195 - إَغتصاب القاصرات
|
2017 / 11 / 12 - 18:28 التحكم: الحوار المتمدن
|
بارباروسا آكيم
|
إِقتباس ..
وان بدا قد حكّم العقل في تنزيه النبي محمد من زواج القاصر، الا انه لا يستند على رفض العقل للمبدأ انما رفض التصديق بان محمد قد تزوج قاصر. والفرق كبير بين رفض الفكرة من الاساس ورفضها لانها ليست من الس.. الخ الخ
ياسيدي الكريم ، انت وضعت يدك على الجرح مشكلة المسلمين هي أَنَّهُم يحاولون الدفاع عن المقدسات أَكْثَر من دفاعهم عن أَنفسهم وعن حقوقهم كبشر
لا يوجد إِنْسَان عاقل يُرِيد محاكمة النبي محمد بمقاييس اليوم سواء أَكان محمد قد تزوج طفلة عمرها 9 سنوات أَو تزوج طالبة جامعية لأَنَّ كل إِنْسَان نتاج ظروف موضوعية و إِجتماعية ربما كان زواج الأَطفال في زمن محمد شيء عادي
من يريد تطبيق الشريعة هو من يُسيء الى النبي محمد لأَنَّ هذا يعني إِنَّهُم يضعون النبي محمد وشريعته في مواجهة مباشرة مع عصرنا الحاضر . ويفتحون باب المقارنات الغير منصفة
يعني حينما ستسحب النبي محمد من زمانه ومكانه الى عصرنا هذا ستسيء للنبي محمد كما ستسيء للحاضر
إرسال شكوى على هذا التعليق
73
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 752212 - خضوع وتنازل جبان
|
2017 / 11 / 12 - 20:21 التحكم: الحوار المتمدن
|
ملحد
|
تبنّي اطلاق , دولة مدنية??!!, بدلا من , دولة علمانية, هو خضوع وتنازل جبان من (العلمانيين) الى الاسلاميين. تحياتي لك اخي الكاتب ولا اقصد الاساءة لشخصك الكريم فانا اؤيد معظم ما جاء في مقالك انا عبّرت عن رأيي فقط حول مسالة (مدنية ام علمانية) تحياتي لك مرة اخرى
إرسال شكوى على هذا التعليق
73
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 752218 - السراق والحراميه ... مشرعوا قوانين
|
2017 / 11 / 12 - 20:50 التحكم: الحوار المتمدن
|
ابو انور الكوفي
|
واضح ان المستفيد من هذا القانون هم المعممين ومن يسير خلفهم من الاحزاب الاسلاميه وطبقة مدعي التدين وهم يسعون الى الزواج المتكرر تدفعهم رغباتهم وشهواتهم الجنسيه لا سيما وان اوضاعهم الماليه قد تحسنت كثيرا بفضل السرقات الكبيره التي يمارسونها سواء المشرعنه منها او غير المشرعنه .... الجهه السياسيه التي تدفع بقوه لاصدار هذا التشريع معروفه بالاثراء غير المشروع من خلال نهب وتهريب نفط البصره لسنوات طويله
إرسال شكوى على هذا التعليق
74
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 752248 - تداعيات محمديه
|
2017 / 11 / 13 - 01:40 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل حرب
|
تحيتى استاذ مالوم , هذا موضوع محزن ومؤسف بدون جدال , من الواضح ان التشريعات الاسلاميه ماهى الا بلاء عظيم ومحن والام على معشر البشر المسلمين , على طوال قرون وقرون كالحه وهذا المحمد اصبح فى واجهه الاحداث ويتصدرها , الى اليوم وهذا البدوى الارهابى لايزال يحرك الاحداث العالميه وهو مقبور , زواج الاطفال كارثه انسانيه , محمد هو المؤسس الاول لهذا التشريع الجنسى الشاذ , يعنى تجد فى بلد متخلف مثل اليمن زواج الطفلات من رجال فى عمر اباؤهم واجدادهم , يحدث كثيرا ان الطفله تموت لعدم تكافؤ المواقعه الجنسيه بين رجل فحل وطفله فى السابعه , تحدث كل هذه المصائب بسبب ان الرجال البهائم يريدوا ان يتشبهوا بمحمد عندما فاخذ عائشه وهى فى السادسه من عمرها بينما كان هو فى الواحد والخمسين من عمره ,الواجب تسليط الضوء وفضح هذا السلوك الشاذ من شخص بدوى دجال كان يدعى انه رسول الله
إرسال شكوى على هذا التعليق
79
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 752288 - الادانة السياسية
|
2017 / 11 / 13 - 13:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
مالوم ابو رغيف
|
الزميل خليل احمد ابراهيم داعش وضعت رجال الدين المسلمين بورطة فهم لا يستطيعون تكفيرها لانها لم تأتي بمنكر مناقض للشريعة ولا يستطيعون انتقاد الحدود او القول ببطلانها لانها من مقتضيات السنة والقرآن لذلك كانت ادانة داعش ادانة سياسية وليست دينية تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
78
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 7
|
العدد: 752290 - حلال وحرام محمد
|
2017 / 11 / 13 - 14:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
مالوم ابو رغيف
|
زميلي العزيز بارباروسا آكيم رجال الدين المسلمين يستندون على قاعدة فقهية ثابتة لا تتغير هي حرام محمد حرام ليوم القيامة وحلال محمد حلال ليوم القيامة وهذا يعني ان سنة النبي محمد تابو لا يمس ولا توجد طريقة اخرى غير الانكار، اي الطعن في السنة، وهذه مشكلة ايضا اذ ان السنة في اغلبها حواها صحيح البخاري وصحيح مسلم، وهذان الشيخان لا يقلون قداسة عن الصحابة.ـ لكن الاحكام الفقهية هي اكثر سوء من السنة المنسوبة الى النبي محمد، فهي تفنن في الافلات من قبضة الاحكام، لذا نراهم يفتون مثلا بجواز الاستمناء بكف طفلة مملوكة او بزواج الرضيعة بموافقة اهلها ويسمح بالتفخيذ معها او ضمها بشهوة كما تنص فتوى الخميني وابو حنيفة والشافعي وغيرهم..ـ تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
77
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 752338 - المدنية والعلمانية والدولة
|
2017 / 11 / 13 - 22:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
مالوم ابو رغيف
|
الزميل ملحد ربما ما تفضلت به يكون صحيحا، لكني اعتقد بوجود دولة مدنية متحضرة يتداخل في الدين بالسياسة.. اذ الدولة المدني لا تعني سوى ابعاد الدين عن شؤون السياسة، ولكن اتفق معك ايضا بان الاسلاميين قد التفوا على التعريف واعتبروا ان الدين الاسلامي لا يتناقض مع المدنية بل انه فلسفة التمدن..ـ والحقيقة صمتت التيارات المدنية والديمقراطية ولم تقف ضد ادعاءات الاسلاميين بان الدولة المدنية لا تعني فصل الدين عن الدولة.ـ اذ هو قصور لدى الاحزاب والتيارات السياسية وليس قصور في مصطلح الدولة المدنية اذ لا توجد دولة مدنية اذا لم تكن علمانية
إرسال شكوى على هذا التعليق
76
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 9
|
العدد: 752340 - الاسلاميون والزواج
|
2017 / 11 / 13 - 22:44 التحكم: الحوار المتمدن
|
مالوم ابو رغيف
|
الزميل ابو انور الكوفي لا يوجد حزب اسلامي لا يؤيد أسلمة القوانين مع ان اغلبهم يعيشون في بلدان الغرب ومزدوجي الجنسية ويعيشون تحت قوانين مدنية.ـ في الغرب لا يعترفون بالزواج الاسلامي ويعتبرونه نوع من البيع والشراء، لذلك يسارع المسلمون المتواجدون في دول الغرب الى تسجيل الزواج وفق القوانين المعمول بها في هذا البلد او ذاك.ـ اغلب المتحمسين لهذا الزواج هو حزب الفضيلة ومرجعه اليعقوبي وكذلك حزب الحكمة لصاحبه عمار الحكيم والمجلس الاعلى الاسلامي جماعة الصغير وصولاغ وهمام حمودي.ـ الاسلاميون لا ينظرون الى الزواج بانه تكوين عائلة جديدة انما نكاح بمدلولات الكلمة لذلك لا يهمهم العمر مما يعكس تفكيرهم الشاذ تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
87
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 752354 - ما حَرَّم الخليفة و ما حَلله
|
2017 / 11 / 14 - 00:41 التحكم: الحوار المتمدن
|
بارباروسا آكيم
|
أَخي العزيز .. كُنْ على ثقة لا حلال محمد و لا حرامه ، بل الحلال والحرام في كثير من الأَحيان كان يُشَرَع بقرار من الباب العالي
أَنَا سأُعطيك مثال واحد و قِسْ عليه زواج المتعة مثلاً .. هذا الزواج بإجماع المسلمين سُنَّة وشيعة كان معمولاً به الى حين وفاة محمد ، ومحمد نفسه وصحابته تمتعوا يعني بعد ما إِكتمل القرآن و بعد خلافة ابي بكر جاء عمر و أَلغى شرع الله بقرار جمهوري
ويُجمع المسلمين سُنة و شيعة الى أَنَّ التحريم كان في زمن عمر فهذا ابن عباس الذي يُسميه ( السُنَّة ) بترجمان القرآن يقول يرحم الله عمر ! ماكانت المتعة إِلا رُخصة من الله عز وجل رَحِم بها أُمَّة محمد ( صلعم ) فلولا نَهْيُهُ عَنها ما إِحتاج إِلى الزنا إِلا شقي
كتاب جامع أَحكام النساء ، مصطفى العدوي الجزء 3 - النكاح وتوابعه - ص 198 دار السُنَّة للنشر و التوزيع
بمعنى آخر .. عمر ابن الخطاب فعل مالم يفعله مصطفى كمال أَتاتورك عمر ابن الخطاب أَبطل مفعول نص إِلهي !! عطاء الذي هو احد التابعين يقول ان المتعة نص قرآني ( فما إستمعتم به منهن ) الخ الخ
إرسال شكوى على هذا التعليق
70
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 752355 - أَسباب تحريم المتعة
|
2017 / 11 / 14 - 00:49 التحكم: الحوار المتمدن
|
بارباروسا آكيم
|
أَمَّا أَسباب التحريم بحسب الطرفين فهي تخبل العاقل !!
السنة يقولون كما في المصدر أَعلاه، إِنَّه الصحابي الجليل عمرو ابن حريث تمتع بإمرأة فحبلت ثم أَنكر هذا الصحابي الجليل ما في بطنها فزعا عمر فألغى المتعة
بينما الشيعة يقولون إِنَّ الإمام علي ضاجع أُخْت عمر ، فلما علم عمر .. زَعــل .. فألغى المتعة !! إِسمع هذه القصة .. يقول نعمة الله الجزائري : أَقُول : المشهور بين الناس وذكره صاحب كتاب إحقاق الحق : إِن السبب في تحريمه متعة النساء (( يقصد عمر ابن الخطاب )) إِنَّه أَضاف أَمير المؤمنين ( ع ) وأَنامه في داره - يقصد علي ابن ابي طالب - فلما أَصبَح - يعني لما استيقظ صباحاً - قال له : يا علي أَلَسْت قد قلت : من كان في البلد لا ينبغي أَن يبيت عزباً ؟!
فقال علي ( ع ) : إِســـأل أُخــــــتــــك !!!!!!!
كتاب زهرة الربيع ، تأليف نعمة الله الجزائري ، ص 28 الطبعة الخامسة - 1427 مطبعة سليمانزادة - منشورات ذوي القربى مركز پخش : قم - پاساژ قدس جمهورى اسلامي ايران
تحياتي وتقديري للغالي أَبو رغيف
إرسال شكوى على هذا التعليق
65
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 752388 - مهادنة
|
2017 / 11 / 14 - 12:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
د.قاسم الجلبي
|
اعتقد جازما , بأن التيار المدني او العلماني لم يهادن قوى احزاب الآسلام السياسي, لقد قدم التيار العلماني العديد من البيانات وجمع مئات التواقيع في الايام الآولى لآعلانها في الفيسبوك وهنا في الحوار المتمدن وغيرها من الفضائيات واعتقد ان هذه الحملات ضد قانون الجعفري الذي اعلن حزب الفضيلة وحزب الحكمة مع بعض احزاب الاسمية اخرى قد اثمرت نتائجها الآيجالبة قد تظهر قريبا باعلان مجلس النواب العراقي على عدم التصويت ضد هذا القانون الجائر بحق الآمومة والطفولة في العراق , بألاضافة الى كل هذا فان الامم المتحده قد وقفت ضد هذا القانون, وذكرت العراق بأن العراق قد صادق في 1989 على حماية الطفولة والآمومة وعدم السماح بالزواج بالقاصرات فضلا على ذلك وقوف منظمات حقوق الآنسان ضدا القانون الجعفري, وبهذا لا تهاون ولا تهادن بين القوى الخيرة وقوى الظلام لآنجاز هذا القانون , مع التقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
78
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 13
|
العدد: 752399 - توضيح
|
2017 / 11 / 14 - 14:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
مالوم ابو رغيف
|
توضيح في تعليقي على تعليق الزميل العزيز ملحد وردت اخطاء املائية كان سببها عدم مراجعة التعليق قبل ارساله لذلك او هنا اصحح الرد لكي يتضح المعنى الذي قصدته انا لا اعتقد بوجود دولة مدنية يتداخل فيها الدين بالسياسة.. فالدولة المدنية هي دولة علمانية بالضرورة، اذ ان مفهوم التمدن يعني العصرنة، يعني ان ان تبنى الدولة على اسس جديدة، ان لا تكون لاله او لبني او لرجل دين.ـ الدولة هي مجموعة القوانين العامة المشتركة لكل المواطنيين بغض النظر عن اختلاف انتمائااهم القومية والدينية والطائفية والمذهبية والسياسية وميولهم الجنسية، وهي تبقى حتى وان سقطت او تغيرت الحكومات او الانظمة، ذلك اي لا ينبغي السماح باي قانون يهمش المواطن ضمن قومية او دين او مذهب او علاقةـ
إرسال شكوى على هذا التعليق
60
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 14
|
العدد: 752401 - القوانين المدنية والقوانين الدينية
|
2017 / 11 / 14 - 14:52 التحكم: الحوار المتمدن
|
مالوم ابو رغيف
|
الزميل كامل حرب اهم ميزة القوانين المدنية التي تهم الانسان انها تُشرّع على ضوء مصلحة الانسان كقيمة عامة بينما تُشرّع القوانين الدينية حسب نص مقدس او تصرف شاذ لنبي او ولي او قديس.ـ من العيب جدا ان يكون تصرف قائد او نبي صالحا لكل العصور كما هو الحال بالنسبة لاغلب المسلمين الذين يعتقدون ان سنة محمد صالحة ابد الدهر ان هذا نوع من انواع قصور العقل وغباء المنطق.ـ لقد اشرت الى حالة غالبا ما تتكرر في اليمن بزواج الطفلات من رجال هم في عمر الاجداد، انه استغلال حقير للفقراء، فالاغنياء والمتمكنين ماديا لا يزوجون الصغيرات وغالبا ما تكون الصغيرة يمينة والزوج الطاعن في السن سعوديا او خليجيا يبحث عن اللذة الشاذة ويشتريها بالمال.ـ تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
57
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 15
|
العدد: 752402 - زواج المتعة حرام محمد وحلاله
|
2017 / 11 / 14 - 15:05 التحكم: الحوار المتمدن
|
مالوم ابو رغيف
|
الزميل العزيز بارباروسا آكيم لا خلاف زواج المتعة كان معمولا به حتى مجيء عمر بن الخطاب الذي حرمه القاعدة الفقهية التي تقول حرام محمد حرام الى يوم القيامة وحلال محمد حلال الى يوم القيامة لا تتعارض مع قرار عمر في الغاء زواج المتعة.ـ لقد اشرت في المقال الى ان الالتفاف على هذا القاعدة يكون دائما بانكار السنة او انكار الحدث فرفض بعض رجال الدين لزواج الصغيرات هو ايضا تفنيد ورفض لرواية زواج محمد من عائشة وهي في عمر ست او تسع سنوات.ـ وزواج المتعة الذي منعه عمر كان تحريمه يستند على رواية تقول بان النبي محمد قد حرمه في حجة الوداع اي اخر رحلة للحج قام بها محمد لمكة وهذا هو الفقه غالبا ما يلجيء الى انكار الحديث واهمال العقل ولهذا لا يكون الاجتهاد في الاسلام محركا على التفكير اذ انه ايضا يستند على ما القبول بصحة الرواية او القول بعدم صحتها ثم تصاغ الفتوى حسب الرفض او حسب الموافقة
إرسال شكوى على هذا التعليق
73
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 16
|
العدد: 752404 - التيار المدني
|
2017 / 11 / 14 - 15:22 التحكم: الحوار المتمدن
|
مالوم ابو رغيف
|
الزميل د. قاسم جلبي لا اختلف معك حول معارضة التيار المدني لادخال التعديلات على قانون الاحول الشخصية رقم 188 لسنة 1959 او ضد قانون الاحوال الشخصية الجعفري والاعتراض كان مسألة عامة اشترك فيها الجميع ان ما نقوله ونؤكد عليه هو تقصير التيار المدني في وضع العلمانية كاختيار للدولة المدنية، اذ ان التنسيق مع التيارات الدينية( التيار الصدري مثلا) تعطي انطباعا بان الدولة المدنية ليس بالضرورة ان تكون دولة علمانية وهذا تشويه للحقيقة لا توجد دولة مدنية اذا لم تكن علمانية، فالمدنية تعني عصرنه القوانين والمناهج التربوية والثقافية والحقوق وفك اي ارتباط بين الفقيه الديني وبين المشرع المدني التيار المدني لم يضع الصراع الفكري مع التيارات الدينية في مقدمة اجنداته، لقد كانت الاهداف السياسية هي الوجه الغالب للتيار المدني بهدف ايصال عضو او اثنين الى البرلمان الفاسد وهذا سبب كبير في عدم شعبيته بين الشعب
إرسال شكوى على هذا التعليق
71
أعجبنى
|