تعليقات الموقع (29)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 731379 - هذا خلط بين فلسفتين
|
2017 / 7 / 16 - 07:00 التحكم: الحوار المتمدن
|
nasha
|
ما هكذا تورد الإبل يا استاذ مالوم !!! المواضيع الفلسفية لا تقرأ بسطحية بهذا الشكل. انت تقرأ وتفسر أفكار فلسفية روحية قراءة وتفسيرا ماديا حسيا وهذا غير صحيح . لا تعتقد أن الذي كتب الكلام الذي تقرأه ساذج ومغفل ويكتب دون منطق .هذا ما يظهر لك عندما تقرأ النصوص قرائة مادية حسية لا قراءة روحية لامادية. نرجع للأساس ونضع الخطوات الأولى لمنطقية هذه النصوص وكيف تفهم: الوجود مكون من ثلاثة مفاهيم أساسية وهي 1- (المادة بما فيها جسم الإنسان وعقله( كمادة 2_ الزمان الممتد من الأزل إلى الأزل 3- المكان الممتد في كل الاتجاهات هذه المفاهيم الثلاثة مترابطة مع بعضها أي يستحيل وجود كل مفهوم لوحده. عندما يتحدث المثالي أو الروحي يتحدث عن مفاهيم خارج هذه المفاهيم الثلاثة ولذلك لا تستقيم وتكون غير منطقية عند استعمال الحواس أو عند تحديد التفكير ضمن العالم المادي فقط مفهوم الله والأبدية في هذه النصوص يا استاذ مالوم لا تنتمي الى العالم المادي المحسوس هذه مفاهيم روحية مثالية لامادية أنها مفاهيم ثابتة لا تتغير مع الزمن ولا تأخذ حيزا في الفراغ أنها مفاهيم عقلية روحية ولا علاقة لها بالتفسير المادي. بانتظار ردة فعلك.
إرسال شكوى على هذا التعليق
80
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 731383 - ولادة الإله
|
2017 / 7 / 16 - 09:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
بارباروسا آكيم
|
تحية طيبة .. نعم يازميل رغبة الإنسان بالمساواة والسعادة خلقت صورة الله
صورة الله الواحد (( في الأَديان التوحيدية )) إِبتدأت مع أَخناتون وكانت مجلة دير شبيكل الأَلمانية قد نشرت مقالة عن الموضوع بعنوان ولادة التوحيد
وهناك من يزعم بأَن موسى نفسه كان من تلامذة أَخناتون
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=516143&nm=1
وفكرة أَخناتون كانت هذه (( إِله واحد لكل البشر )) وكانت هذه الفكرة في زمانها فكرة ثورية الهدف منها القضاء على نفوذ الكهنة ، وأَيضاً رفض الإتجار بالدين والضحك على عقول البسطاء يقول سيريل دريد :(( كان اخناتون مثالا للطهر والأمانة والصدق في حياته الخاصة ، فلم يرضه اتجار كهنة امون بالسحر والرقى واستخدامهم نبوءات الههم للضغط على الأفكار بأسم الدين ونشر الفساد السياسي وقال في هذا - أن أقوال الكهنة لأشد اثما من كل ماسمعت - . واعلن في شجاعة أن هاتيك الالهة وجميع مافي الدين من احتفالات وطقوس وثنية . وأن ليس للعالم الا اله واحد هو اتون )) سيريل الدريد ، ص 6 ، ترجمة : احمد زهير امين ، مراجعة : د.محمود طه ، الهيئة المصرية العامة للكتاب 1992 القاهرة
إرسال شكوى على هذا التعليق
86
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 731385 - الإنسان السوبر مان
|
2017 / 7 / 16 - 10:00 التحكم: الحوار المتمدن
|
بارباروسا آكيم
|
أَخي العزيز
قد تبدو فكرة الإنسان السوبر مان .. فكرة نبيلة ولكن كل الجرائم في التاريخ أُرتكبت لهدف نبيل من وجهة نظر مرتكبيها
النازيين مثلاً كانوا معجبين جداً بفكرة نيتشة ( الإنسان السوبر مان )
أَمَّا نيتشة فهو لم يفترض وجود إِله حي ثم مات .. بل كان يتكلم عن الناس الذين يسألون : (( أَيْن هو الله ))
فأجابهم ( بلسان الحال ) وَدّعوه .. نحن قتلنا الإله
Der tolle Mensch springt mitten unter sie und durchbohrte sie mit seinen Blicken: Wohin ist Gott? Rief er, ich will es euch sagen! Wir haben ihn getötet, - ihr und ich! Wir alle sind seine Mörder
تحياتي وتقديري
إرسال شكوى على هذا التعليق
99
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 4
|
العدد: 731388 - النص والمتلقي
|
2017 / 7 / 16 - 10:37 التحكم: الكاتب-ة
|
مالوم ابو رغيف
|
الزميل العزيز ناشا تحياتي تقول (مفهوم الله والأبدية في هذه النصوص يا استاذ مالوم لا تنتمي الى العالم المادي المحسوس.ـ) النصوص الدينية هي نصوص انسانية، وضعت لكي يقراها ويتأثر بها الانسان.ـ النصوص الدينية تكون قريبة للانسان عندما يفهما فهما انسانيا وليس فهم العبيد لأومر السيد، او فهم الوضيع للرفيع. كما هو الحال عندما يقرأ المؤمنون كتبهم المقدسة.ـ. ان هذه النصوص ستكون بعيده عن الانسان كلما تصور انها نصوص مقدسة او ان لها طقوسها الروحية الخاصة ان البعد بين النص وبين القاريء المتلقي هي حالة اغتراب المتلقي عن النص كلما زاد البعد كلما اشتدت حالة الاغتراب عند الانسان.ـ
إرسال شكوى على هذا التعليق
92
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 731390 - الشفاء
|
2017 / 7 / 16 - 10:54 التحكم: الكاتب-ة
|
Almousawi A.S
|
استاذي الجميل ابو رغيف هذه الرؤيا تكون صحيحة اذا ما اتفقنا مع سلطة الدين بأن الألاه هو الفطره الانسانية الطفوليه البريئه ولكي لا نمر بكثرة تعليقات مناقشة مع الزميل نعيم ايليا 903 عدا متمنيا له الشفاء اسئلكم الاتي هل كانت العبار الأهي ام ابي لماذا تخليت عني ثم كيف تم تحول هذة الفكرة الى سلطة تدمر مبتكرها واسمح لي اخيرا بسؤال شخصي هل تخلى ربك او ابيك يوما عنك مع شديد تقديري لطرح هذة العقد التي تشغل بال الكثيرين
إرسال شكوى على هذا التعليق
82
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 731391 - عن الاله والتوحيد
|
2017 / 7 / 16 - 11:13 التحكم: الكاتب-ة
|
مالوم ابو رغيف
|
الزميل بارباروسا آكيم تحياتي كل الديانات اكانت توحيدية او غير توحيدية تؤمن بفكرة واحد موحدة هي فكرة وجود خالق لهذا العالم بالنسبة لي كل الديانات لا تختلف عن بعضها البعض سوى بـ لأي اله ينبغي الخضوع.ـ فرويد تناول الموضوع في كتابه موسى والتوحيد، وقال بان موسى كان قائدا مصريا من اتباع اخناتون او امنحوتب الرابع الذي جعل اله الشمس (اتون) هو الاله الوحيد الذي ييتوجه اليه الناس بالعبادة انا اعتقد كذلك ان فهم الانسان لاله قد تغير فالانسان القديم كان لا يجد تفسيرا مناسبا للظواهر الطبيعة الفتاكة لذلك نظر اليها كسر من اسرار الالهة، فكانت الهة العواصف والهة المطر واله الخصب.ـ بعد ذلك اختلف مفهوم الاله بعد ان زاد شقاء الانسان ووجد نفسه مهددا بالاستعباد والخنوع للسلطات، فاصبح الاله صرخة المظلوم الذي لا يجد حلا سوى ايهام النفس بان الرحمة قادمة من الاله في الحياة على الارض او بعد ذلك في الحياة الثانية.ـ انا اعتقد ايضا ان الحياة الثانية هي عزاء للانسان عن شقاءه على الارض المشكلة هي ان الدين نفسه اصبح سلطويا ولم يعد سلوى للانسان فكان الاغتراب عن الدين والذي عبر عنه نيتشه بـ نحن قتلنا الاله
إرسال شكوى على هذا التعليق
83
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 731393 - لم أكن انتظر هكذا رد
|
2017 / 7 / 16 - 11:14 التحكم: الكاتب-ة
|
nasha
|
انت تشهد وتصدق أن العالم المادي هو الوجود حصرا ولا وجود خارج الإحساس بالمادة اطلاقا أليس كذلك؟ إذا كنت هذا ما تشهد له فهل لك ان تعرف المفاهيم الثلاثة التالية 1_ المادة : ما هي المادة وما جوهرها وما هو الفارق بين الإحساس بها وجوهرها 2_ الزمان: ما هو الزمان هل هو شيئ محسوس مثل المادة ؟ 3_ المكان :ما هو المكان أو( الفراغ) هل هو شيئ محسوس مثل المادة؟ أرجو أن تجاوب بوضوح وبدقة نحن نبحث عن حقيقة الوجود وعليه أرجو أن تهمل (حالة الاغتراب) لدى الإنسان لأن هذا موضوع آخر لا علاقة له بموضوعنا حاليا سنتناوله بعدما ننتهي من نقاش حقيقة الوجود. تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
85
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 731394 - مبدأ قتل الإله
|
2017 / 7 / 16 - 11:15 التحكم: الكاتب-ة
|
نضال الربضي
|
تحية طيبة أستاذ مالوم،
مبدأ قتل الإله فلسفيا ً هو مجرد تعبير يُقصد به ما يلي:
- استطاع الإنسان الحديث أن يفهم أصل فكرة الإله و دوافعها الشعورية و الحاجات النفسية التي تلبيها.
- ثم قام َ بفك ِّ الارتباط بين تلك الدوافع و الحاجات و بين فكرة وجود كائن نوعه: إله، و له أسماء متعددة.
- و بعدها وجد إشباعها بطرق أخرى أكثر التصاقا ً بالواقع و استجابة ًلما تفرضه طبيعته البشرية و بعيدا ً عن الميتافيزيقيا.
لذلك فعلياً موت الإله هو عبارة عن نضوج الإنسان و قدرته على استثمار إمكانياته الفكرية بطريقة صحيحة عملية مُنتجة.
و كمنتج جانبي: اختفى الإله من الساحة، و أقول أن المنتج جانبي و ليس رئيسي كون موضوع الفعل هو: الإنسان، و الفاعل أيضاً: الإنسان، و الناتج: فهم علمي سليم للدوافع النفسية.
من هنا أرى أن حاجة المجتمعات هي أن تبني فوق أساس المنتج الرئيسي، فوق الرؤيا العلمية و المناهج و الأساليب البشرية البحتة، و ألا تنشغل في فحص المنتج الجانبي (سوى بقدر ما تحتاج بحسب ما تفرض جدلية الواقع و الإنسان) كونه سيكون مُعطَّلا ً عن الإرتقاء و مُستدعيا ً للفهم القديم مُنتهي الصلاحية.
مع الاحترام الجزيل.
إرسال شكوى على هذا التعليق
87
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 9
|
العدد: 731410 - السوبرمان
|
2017 / 7 / 16 - 13:27 التحكم: الكاتب-ة
|
مالوم ابو رغيف
|
الزميل بارباروسا آكيم تحياتي اتفق معك، بان النازيين فهموا فكرة الرجل الخارق بانه تعني التفوق العرقي، فكان يعتقدون تفوق الجنس الأري على بقية الاجناس لكن نظرية السوبرمان تنطلق من رفض مبدأ( عليك ان تفعل) الى مبدأ (انا اريد) الحقيقة ان مجتمعاتنا الشرقية مبنية على مبدأ (عليك ان تفعل) فارادة الدين وارادة المجتمع هي المتغلبة بينما ارادة الانسان هي المتنحية، ولو نظرت الى الحياة الشرقية لوجدت الجميع يوجهون انظارهم الى السماء لمساعدتهم ان السبب في ذلك هو ان الانسان الحاضر لا يتمتع بجرأة التحدي وبجراة الكفاح فهو متردد خائر العزيمة وربما يجد في الدين تشجيعا على العزوف عن المقاومة والاتكال على الاله لاخذ بيده ومساعدته للخروج من ورطته. لذا كانت نظرية خلق الانسان الخارق والتخلص من الانسان الضعيف كما انه يجد الرحمة والدعوة الى المساواة والعدالة الاجتماعية قيم تحطم ارادة الصراع عند الاقوياء
إرسال شكوى على هذا التعليق
79
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 731413 - دع عنك الإله
|
2017 / 7 / 16 - 13:34 التحكم: الكاتب-ة
|
طارق زنوبه
|
معلش يا استاذ دع عنك كينونة أو حقيقة الإله عندنا نحن أهل السنة ما رأيك بنعيم الجنة الذي يشترك بالمسميات مع مسميات حياتنا هذه ونؤمن باختلاف الكينونة شكلا ومضمونا ومادة ؟؟؟ الخمر والعسل ولحم الطير والحرير والاستبرق واليباج والذهب والمسك والعنبر والثمار والفواكه و... إلخ
إرسال شكوى على هذا التعليق
86
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 11
|
العدد: 731414 - اقتل الاله تهب الحياة للانسان
|
2017 / 7 / 16 - 13:47 التحكم: الحوار المتمدن
|
مالوم ابو رغيف
|
الزميل الموسوي تحياتي الدين ليس فكرة بريئة او انها فكرة الفطرة لا نتحدث هنا عن بدايات الدين، او عن سبب نشأته، بل عن مسيرة تطوره اذ كف ان يكون محاولات انسانية لتفسير اسرار الطبيعة واصبح ثقافة سائدة مفروضة بقوة السلطة او بقوة المجتمع في البلدان الشرقية مشكلة الانسان الشرقي هو الاله فالاله نفسه، فالانسان الشرقي متكل كليا على ان الاله الحي سينتقم له وسيرزقه وسيحفظ له عائلته وسيصون شرفه ويحمي عرضه ويعوضه عن خسارته ويضمن له السعادة لكما زاد اتكاله عليه والقول المأثور هو( تكولنا على الله) اقتل الاله تهب المجتمع الحياة ليس مع فلسفة نيتشة لكن افهم تماما لماذا اعلن موت الاله اعلم لماذ قال بان قيم النضال خير من قيم الاتكال اعرف لماذا قال بان الاله قد مات لكن ظله سيقى الاف السنين ساكن في اذهان الناس الضعفاء عزيزي الموسوي الهي لماذا تخليت عني ليس بالضرورة ان يكون المسيح هو الذي قالها انا افسرها بانها صرخة انسانية بوجه الصمت على العذاب وعلى الشقاء الذي يتعرض له الانسان تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
89
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 731415 - الى الزميل ناشا مع التحية
|
2017 / 7 / 16 - 13:58 التحكم: الكاتب-ة
|
مالوم ابو رغيف
|
الزميل العزيز ناشا نحن هنا نناقش فكرة الاله ما هو من الذي خلقه تناقضاته هل ما يزال على قيد الحياة ام انه مات كما اعلن نيتشه موته؟ هنا لا نناقش المادة ولا الزمان ولا المكان، فالاله فكرة عقلية وليس وجود مادي لكي نربطه بزمان او مكان؟ تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
95
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 13
|
العدد: 731421 - الاله الشرقي
|
2017 / 7 / 16 - 14:25 التحكم: الكاتب-ة
|
مالوم ابو رغيف
|
الزميل نضال الربضي تحياتي اتفق تماما مع ما جاء في مشاركتك بقدر ما يتعلق الامر بالغرب او بالدول الصناعية والديمقراطية. في الدول الصناعية المتقدمة فلم يعد يهمهم خفايا الاله بل ركزوا كل اهتماهم على خفايا الانسان، القدرات والطاقات والمهارات اما في الدول الشرقية فان الاله ليس منتجا جانبيا، بل المادة التي تصنع منها الافكار والاخلاق والاداب والتربية والازياء والطقوس والعوائل والحروب نحن يا صديقي ما زلنا نتعقد ان الاله يسمع ويراقب وينتقم ويعز ويذل ويميت ويحيي.ـ الاله في الشرق يا صديقي ليس منتجا بل هو صانع الانتاج كله لقد تحولت رغبات الانسان في الحرية والانعتاق التي نادى بها النبي محمد في اول دعوته الاسلامية حيث التحق العبيد والفقراء والمغلوبون على امرهم بحركته الدينية ، تحولت الى غول من العنف والعسف والسيطرة.ـ لقد مات الاله في الغرب وشبع موت اما اله الشرق فباق ينشر الخراب والدمار لقد اصبح صورة مشوهه لتطلعات الانسان نحو الاحسن انا اعتقد اننا في الشرق نحتاج الى انسنة الاله فهو في اذهان المؤمنين وحش متمرد يحث على العنف تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
74
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 14
|
العدد: 731423 - حلم الجنة
|
2017 / 7 / 16 - 14:39 التحكم: الكاتب-ة
|
مالوم ابو رغيف
|
الزميل طارق لو ان القرآن كان مكتوبا للاغنياء هل تعتقد بانه سيحتوى على آيات توصف العنب والرمان وبقية الفواكه.؟ لو كان موجه للاثرياء هل تعتقد ان سيكون متضمنا لوصف النساء الجميلات الناهدات الممتلئات البضات؟ ولانه كان يداعب حلم الفقراء ، فالاغنياء عندهم في الدنيا ما يفوق على احلام الاخرة، بينما الفقراء لا يعرفون ما معنى برتقالة، او تفاحة او موزة ☺ـ الجنة هي حلم حياة الفقراء في حياة سعيدة تلك التي لا يجدونها على الارض وبالطبع لن يجدونها في السماء تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
88
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 731425 - الاستاذ مالوم ابو رغيف
|
2017 / 7 / 16 - 14:52 التحكم: الكاتب-ة
|
nasha
|
وماذا عن المادة أليست أيضا فكرة في العقل؟ إذا كانت المادة حقيقة لماذا لا تعرف ما هو جوهرها؟ ما المانع من ذلك أليست المادة بين يديك وتتحسسها بحواسك الخمسة لماذا لا تعرف ما هو جوهرها؟ عرف ماهو جوهر المادة التي في متناول احاسيسك وقريبة منك اولا وبعدها أسأل وناقش ماهي اللامادة وما هو الوعي وما هي الروح وما هو الله . عندها فقط من حقك أن تقول لا وجود الا للمادة. انا متأكد انك لم تجاوب لأن لا جواب لك. ردك رقم 12 طريقة للتخلص من أسئلتي في تعليق رقم 7 على راحتك. تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
84
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 731426 - أنسنة الإله- لا أرى فائدتها.
|
2017 / 7 / 16 - 14:57 التحكم: الكاتب-ة
|
نضال الربضي
|
شكرا ً لردك الجميل أخي مالوم.
أنسنة الإله باعتباره صانع الإنتاج كما وصفتها، معناها استمراره كمحور حياة بالنسبة للشعب المؤمن به، لكن هذه الفكرة الجميلة بقدر ما ستكون مفيدة سيأتيك ضررها على شكل تعميق لجذر المشكلة و استدامة لأرومتها و استحالة انصراف المؤمنين إلى شكل آخر،،،
،،، و الحل برأي البدء بزراعة قيم العلمانية، بالتركيز عليها، و بابتعاد تام عن ربطها بالإله و الدين، و هكذا يُعاد توجيه الطاقات إلى القناة المُفيدة بدل أن يستمر تزويد قناة الميتافيزيقيا لكن عبر طريق آخر.
دع المؤمن إن شاء أن يأخذ العلمانية و قيمها ليدرجها في نظامه الفكري يفعلها براحته و كما يريد، و لا يجب أن يكون لنا شأن بهذا، لسنا نحن من يجب أن يجدد له تفسير دينه و نظرته لإلهه، هذه مهمته هو إن شاء، أما مهمتنا فهي تبيان سمو قيم العلمانية و قدرتها على حل مشاكل المجتمع دون أن نتدخل في الدين أو نتحدث فيه مع المؤمن، عندها فقط و حين يتبين المؤمن جدوى ما لدينا سننجح، و بعدها ستبدأ العلمانية تكونُ صانعة الإنتاج.
احترامي الفائق.
إرسال شكوى على هذا التعليق
75
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 17
|
العدد: 731433 - الزميل ناشا مع التحية
|
2017 / 7 / 16 - 16:29 التحكم: الكاتب-ة
|
مالوم ابو رغيف
|
الزميل ناشا تحياتي ليس لاني لا اريد ان اجيب على السؤال بل لان الموضوع هنا ليس عن المادة ولا عن جوهرها بل عن الاله، عن انسنة الاله ربما انك ما تزال تعيش في اجواء نقاشنا السابق عن المادة وماهيتها ليس انا من يقول مات الاله انه نيتشة وليس انا من يقول ان احلام وتمنيات الانسان في العدالة والمساواة والحرية هي التي صنعت الاله انه الفيلسوف فويرباخ في كتابه اصل الدين اطلق على هذه العملية اسم projection theory ان هذه النظرية تنفي شخصية ولا تعتبره روحا ولا مادة بل كينونة تطلعات الانسان التي تجسدت في الاله كنظام اعلى لكنها اي اناس خلال ذلك فقدت سماتها الذاتية فيه فاصبح الاله غريبا عنها تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
85
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 18
|
العدد: 731435 - الزميل نضال الربضي مع التحية
|
2017 / 7 / 16 - 16:45 التحكم: الكاتب-ة
|
مالوم ابو رغيف
|
الزميل نضال الربضي تحياتي وشكرى على مواصلة النقاش البناء اتفق معك تماما على ضرورة نشر قيم العلمانية في الديمقراطية والحرية بما فيها حرية ابداء الرأي وحرية الاعتقاد وحرية الارتباطات العاطفية المشكلة هي ان كل مفهوم من مفاهيم العلمانية والحرية مرتبط بوحدة تناقض مع ضده المقابل ان هذا يثير تصادما من الصراعات الفكرية والنظرية والاجتماعية والثقافية والدينية واعتقد انكم في مصر مثلما عندنا في العراق تشهدون احتدام هذا الصراع، وربما في مصر اكثر حدة مما في العراق.ـ في العراق اليوم تثار حملة شعواء ضد العلمانية وضد عدم الايمان وضد التجديد في الفكر،.ـ الحقيقة يا صديقي العزيز ان الطرف الاخر هو الذي لا يدعك تنشر مفاهيم الحرية والعلمانية، وهو الذي يشوه المفاهيم، وهو الذي يكيل الشتائم والسباب، وهو الذي يستخدم العنف بنوعيه السلطوي والفكري.ـ انا اعتقد ان شعوبنا يجب ان تشهد صراعا فكريا وان لا تبقي على تابو او محرم دون ان تضعه على بساط البحث والنقاش من خلال الكتابات والتعليقات واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة لهذا الغرض.ـ اكرر التحية
إرسال شكوى على هذا التعليق
91
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 731439 - اللانهائى
|
2017 / 7 / 16 - 17:06 التحكم: الكاتب-ة
|
كامل حرب
|
الاستاذ مالوم ابو رغيف , تحيه وتقدير , هذا المقال يضرب على الوتر الحساس بقوه لذلك فأننى ارى ىنسبه كبيره من المعلقين لاتحب تحليلك فى هذه القضيه الشائكه , قضيه الخلق هذه بدون جدال قضيه معقده وغامضه ويوجد بها الكثير من اللغط والخيال الانسانى الواسع والاسطوره والاكاذيب , انا ارى انا قضيه الخلق بهذه البساطه مضحكه بل وساذجه وسبب انتشارها هو توارثها عبر القرون وتقديسها وعدم السماح ابدا بنقدها او تفنيدها وتحليلها , من الصعب بل ومن المستحيل الايمان بخرافه ادم وحواء ووضعهم فى الجنه يتمتعوا بها , لم ينسى الله ايضا ان يخلق الشيطان ويضعه فى الجنه لكى يغوى ادم وحبيبته بأن يفعلوا الخطيئه ويأكلوا من التفاحه ؟؟ اذن المدان هنا هو الله نفسه لانه هو من وضع الشيطان ويتم نسج هذه القصه الخرافيه البدائيه الساذجه , نحن لانزال فى اول الطريق فى اكتشاف هذا الوجود الغامض المعقد اللانهائى , من المؤكد ان المستقبل يحمل العديد من الافكار والاكتشافات والاستنتاجات
إرسال شكوى على هذا التعليق
81
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 731455 - الدين جاء ليربّت على أحلام المحرومين والمظلومين1
|
2017 / 7 / 16 - 19:38 التحكم: الحوار المتمدن
|
ليندا كبرييل
|
تحياتي أستاذنا القدير مالوم أبو رغيف
في شخصية الحاكم يمتزج رجل الدين المشّرع، بالسياسي الجلّاد، بالقاضي ماسك ميزان العدالة المائل فإذا كان المثقف الذي على عاتقه ستقوم عملية التنوير ملزما بالتقيّد برؤية الحاكم، فكيف ستتاح له فرصة التغيير وهو لا يتنفس إلا بأمر السلطة القابضة؟
في مجتمع أبناؤه لا يعرف الوعي سبيلا إلى عقولهم، لا يمكن تطبيق العلمانية القائمة بالأساس على الديموقراطية التي هي القدرة على الاختيار الحر
وإذا كان البناء الذهني للأمة يقوم على فكر منقرض يعتني بأموات أعطبوا العقول، فكيف يتأنْسن الدين في مثل هذه الحالة الحرجة؟
خوف الإنسان من المجهول صنع الآلهة والجنة والنار والشياطين والجان، وجيشاً من المبشرين والوعاظ وموظفي الدين المرتزقين، والخرافة هي التي أضفت على كل هؤلاء المظاهر التي يخرّ أمامها الإنسان إجلالا ورهبة
استطاع العقل الأول القاصر إبداع فكرة الإله، وإسناد كل ما عجز عن تفسيره إلى هذه الشخصية الوهمية ثم اخترع موظفو الأديان فكرة العالم الآخر النقي، حيث البقاء والخلود بلا حرمان ولا ظلم لإلهاء المحروم عن حاضره الجهنمي
يتبع لطفا
إرسال شكوى على هذا التعليق
90
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 731456 - الدين جاء ليربّت على أحلام المحرومين والمظلومين2
|
2017 / 7 / 16 - 19:41 التحكم: الحوار المتمدن
|
ليندا كبرييل
|
لكننا وصلنا إلى درجة عالية من النمو العقلي، الذي توصلنا من خلاله لمعرفة تاريخ الآلهة والكتب المقدسة، والكثير من الألغاز التي أعجزتنا فدفعتنا إلى تصديق الغيب
ليس إلا الصراع بين الوهم والعلم ما سيؤدي بالضرورة إلى خلق إنسان متنوّر حر جديد، يضع حداً للفقر والخرافة والموت المجاني
لم نعد نقتنع بسذاجات العقل الأول الذي اخترع لنا أساطير متلاطمة متضاربة فرضتها مصالح طائفة قوية
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تألقتم أستاذنا العزيز في حواركم الممتع مع الأستاذ القدير نعيم إيليا
لقد أبدعتم حقا في طرح الأفكار وشرحها ونقضها وتفنيدها والإتيان في كل خطوة بجديد جعل القارئ يُعمِل فكره في المطروح، وينشدّ تماما لهذا النقاش الرائع
كان حواركم الراقي وسيلة حضارية، شارك فيها إضاءات الأساتذة المتداخلين، ليشكّل المقال مادة دسمة قلّ أن نجد نظيرا لها في هذا الموقع الكريم
تحية وسلاما لكل من ساهم في مقالكم القمة، أنتم مثلنا العليا ومناراتنا التي نهتدي بها
أتمنى عودة سليمة لأستاذنا نعيم إيليا وعليك العافية أيها العزيز
تفضل أستاذ مالوم خالص تقديري وإعجابي
إرسال شكوى على هذا التعليق
80
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 731461 - الأخ طارق تحدث عن الكينونة المختلفة
|
2017 / 7 / 16 - 20:28 التحكم: الحوار المتمدن
|
عايش أبو رغد
|
مش عن المخاطبة بما يعرفه السامع وقت البعثة يا استاذ
إرسال شكوى على هذا التعليق
72
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 731462 - العزيز مالوم ابو رغيف المحترم
|
2017 / 7 / 16 - 20:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الرضا حمد جاسم
|
تحية و تقدير في التالي صورة مموسقة عن قصة ادم ... قصة ادم ورد ذكرها في التعليقات او المقالات لتلطيف الجو الذي اتمنى ان لا يتكهرب اقدم التالي تحت عنوان قصة ادم ...............................ززز http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=233212
إرسال شكوى على هذا التعليق
85
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 24
|
العدد: 731478 - ابعاد الدين عن الثقافة وعن السياسة
|
2017 / 7 / 16 - 23:28 التحكم: الكاتب-ة
|
مالوم ابو رغيف
|
الزميل طارق حرب تحياتي اشاركك الرأي بان نظرية الخلق الدينية نظرية غاية في السذاجة، اذ انها تفترض ان الله خلق الانسان كاملا جسدا وعقلا، بينما تدل الاكتشافات على ان الانسان تطور عبر ملايين السنين جسدا وعقلا.ـ كذلك لا يمكن تصور ان الله الذي خلق الانسان تخلى عنه لمجرد خطيئة واحدة ورماه بعيدا عنه بملايين السنوات الضوئية في كون لا نهائي ليكون على كوكب الارض ثم ليموت بعد سنوات ويعود الى الله مرة اخرى. اليس هذا نوع من العبث الالهي؟ لكن من يبقى على هذه الاساطير في ذهن الانسان ويحافظ عليها كمقدسات لا ينبغي دحضها؟ انهم حراس الخرافة!ـ ومن هم حراس الخرافة؟ انهم رجال الدين؟ لا ضرر من هذه الاساطير اذا كان الانسان يتنعم بحرية الاختيار، بحرية النقد وابداء الرأي، بحرية اختيار الثقافة كما هو الحال في البلدان المتطورة، لكن الضرر ياتي عندما تكون هذه الاساطير هي اساس التربية واساس الثقافة واساس الوعي واساس الحقيقة كما في البلدان الاسلامية.ـ اعتقد ان ابعاد الدين عن السياسة وعن الثقافة ايضا اساسا لانشاء مجتمع عقلاني متقدم لاحظ ان انتكاسات المجتمعات العلمانية كان بسبب تسرب الدين الى الثقافة العامة.ـ
إرسال شكوى على هذا التعليق
92
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 731484 - الثقافة العامة والسياسة
|
2017 / 7 / 17 - 01:49 التحكم: الحوار المتمدن
|
nasha
|
(ربما انك ما تزال تعيش في اجواء نقاشنا السابق عن المادة وماهيتها) فعلا انا لازلت في ذلك الجو ... ما علينا دعني ابدأ من جديد في الاجواء الجديدة لمقالك الجديد تقول في تعليق رقم ٢٥ (اعتقد ان ابعاد الدين عن السياسة وعن الثقافة ايضا اساسا لانشاء مجتمع عقلاني متقدم) اولا شكرا لاستعمال كلمة اعتقد ثانيا انا اعتقد ان ابعاد الدين عن السياسة صحيح تماما ولكن لا اعتقد ان ابعاد الدين عن الثقافة كافي لانشاء مجتمع عقلاني متقدم. كان من المفروض ان تقول :(اعتقد ان ابعاد الدين عن السياسة وتغيير الثقافة الى{ ثقافة الحرية الفكرية والتسامح وقبول الاخر} اساسا لانشاء مجتمع عقلاني متقدم) مشكلة الشرق الاوسط ليست السياسة والثقافة بحد ذاتيهما وانما نوع السياسة والثقافة. لايمكن بناء مجتمع عقلاني متقدم دون ثقافة ديناميكية لا تقييد الحرية الفكرية في كل الاتجاهات دون تحديد الاتجاه . الفكر او الثقافة الوحيدة التي يجب ان تٌحرّم هي ثقافة الكراهية والعنصرية وعدم التسامح وعدم قبول المختلف من اي اتجاه فكري دون تحديد مصادر تلك الثقافة. تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
76
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 26
|
العدد: 731509 - الزميلة ليندا كبرييل : عن الثقافة والدين
|
2017 / 7 / 17 - 10:42 التحكم: الكاتب-ة
|
مالوم ابو رغيف
|
الزميلة العزيزة ليندا كبرييل تحياتي واحترامي لقد اصبحت الثقافة والصحافة بضاعة تعرض كما تعرض السلع في مزادات علنية، فهناك جائزة فلان وجائزة علان، ليس الهدف من هذه الجوائز مكافاءة المبدعين والمتفوقيين، انما هدفها تسيير الثقافة بالوجهة التي يريدها الحاكم، سعدي يوسف الشاعر العراقي المعروف منح جائزة العويس، لكن وبعد مقال وصف به الحاكم بالسخيف، سحبت منه الجائزة هذا يعني ان من يُمنح هذه الجائزة او تلك عليه ان يبلع لسانه حتى على مصاف اشهر جائزة عالمية (نوبل) كانت اتجاه البوصلة السياسة هي المحدد لمنح الجوائز خاصة في المجالات الانسانية. فمثلا تُمنح للاخوانجية توكل كرمان جائزة نوبل وتحرم منها نوال السعداوي المراة الجريئة والشجاعة والمناضلة لقد تحول طموح المثقفين الى سعي محموم لنيل الجوائز والتملق لهذا او ذاك للحصول على دعوة حضور الى مهرجان او الى فعالية. ان هذا يعني ان الثقافة فقدت حسها الثوري التحرري وتحولت الى ثقافة مهادنة ان لم نقل مسايرة يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
77
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 27
|
العدد: 731510 - الزميلة ليندا كبرييل : عن الثقافة والدين 2
|
2017 / 7 / 17 - 10:45 التحكم: الكاتب-ة
|
مالوم ابو رغيف
|
وهذا بالضبط ما تفضلت بالتعبير عنه بتشخيصك الدقيق:ـ (فإذا كان المثقف الذي على عاتقه ستقوم عملية التنوير ملزما بالتقيّد برؤية الحاكم، فكيف ستتاح له فرصة التغيير وهو لا يتنفس إلا بأمر السلطة القابضة؟) اعتقد اننا نعيش في حالة من الرتابة الثقافية، من الركود العقلي الذي ينذر بضمور الفكر، وهذه هي النتائج الخطيرة لسيطرة الدين على الثقافة، اذ لا يمر اي موضوع الى من خلال فلتر الدين، الاخطر ان المثقف نفسه اصبح رقيب على قلمه، يقيس نتاجه بمقياس الربح والخسارة وليس بمقياس الصواب والخطأ، او بمقياس الحقيقة والزيف. فلتر الدين لا يسمح بمرور الا ما يتلائم وينسجم معه اكان ثقافة او سلوك او سياسة او فكر. لقد اصبح الدين هو الثقافة الشعبية السائدة بل وحتى ثقافة النخبة... ذلك ان النفعية والدين اصبحا تؤامان متلازمان يقول ماركس ان نقد الدين هو اساس كل نقد ويقول ايضا ان نقد الدين يدمر أوهام الإنسان ،لكي يفكر ، يفعل , يكيف واقعه بصفته إنسانا تخلص من الأوهام وبلغ سن الرشد ، لكي يدور حول نفسه، أي حول شمسه الواقعية . فالدين شمس وهمية تدور حول الإنسان مادام الإنسان لا يدور حول نفسه. اكرر التحية والشكر
إرسال شكوى على هذا التعليق
78
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 28
|
العدد: 731515 - الزميل عبد الرضا حمد جاسم مع التحية
|
2017 / 7 / 17 - 13:05 التحكم: الحوار المتمدن
|
مالوم ابو رغيف
|
الزميل عبد الرضا حمد جاسم تحياتي تناول شعري جميل وطريف لحكاية ادم وحواء من وجهة نظر جديدة تنظر الى المعصية الدينية كجراة وشجاعة واستعداد لتحمل العواقب من اجل الحب ومن اجل الحرية
إرسال شكوى على هذا التعليق
83
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 29
|
العدد: 731518 - الدين ايديلوجيا مغلقة
|
2017 / 7 / 17 - 13:36 التحكم: الكاتب-ة
|
مالوم ابو رغيف
|
الزميل ناشا تحياتي الدين ايديلوجيا مغلقة، ليس فيها افق للتطور، فهي قالب واحد لكل الناس مهما اختلفوا، هدفها الاساس اخضاع الناس لارادة اله والايمان بمسلمات الدين، انها اقرب الى ثقافة الـ big brother حيث الالتزام والتنفيذ بينما الثقافة افق مفتوح لا شيء فيه يفترض الصحة الكلية، ليس فيها مسلمات، وليس فيه اخضاع لارادة اله او ارادة فكرة، الثقافة حالة من التغيير اليومي الحر الخالي من القوالب الدين اذا تسلل الى الثقافة فسيسعى الى قولبتها، الى تحجيمها، الى فرض الأوامر والهيمنة عليها الدين له قيمه العبادية والاخلاقية المختلفة عن الثقافة الانسانية بآفاقها الواسعة المتنوعة.ـ ملاحظة صغيرة جدا الا تلاحظ هناك تناقض بين اطرائك على لـ عبارة(انا اعتقد) ثم استخدامك (يجب) كما ورد في جملتك التي تقول فيها(كان من المفروض ان تقول)
إرسال شكوى على هذا التعليق
82
أعجبنى
|
التسلسل: 30
|
العدد: 731530 - الاستاذ مالوم ابو رغيف
|
2017 / 7 / 17 - 14:45 التحكم: الكاتب-ة
|
nasha
|
اشكرك على ملاحظتك حول استعمال كلمة أعتقد. المفروض أيضا نوع من الاعتقاد لأن كلمة المفروض أيضا غير إلزامية لأن هنالك فرق بين الفروض من الفرض أو الاجبار المفردة الإسلامية وبين المفروض من الاختيار في اللغة العادية الفروض إلزامية قطعية صادرة عن جهة سلطوية بينما المفروض هو قرار شخصي اختياري. بالحقيقة انا قصدت لفت انتباهك إلى كلمة اعتقد لانها تعبر عن التسامح وعن عدم الاستبداد بالرأي . وبالمناسبة كلمة أعتقد هي مرادفة لكلمة اتيقن أو اؤمن والتي يتضايق منها الملحدون . الاعتقاد أو الإيمان أو اليقين كلمات تستعمل للمفاهيم التي لا يمكن البت والتأكد من حقيقة وجودها وهي مفردات لا تعني الاستبداد بالرأي بعكس ما يفهمه الملحدون. أما كلمة اصادق أو أشهد أو احلف أو اقسم فهي التي تعني الاستبداد بالرأي والتعنت. شكرا على التواصل
إرسال شكوى على هذا التعليق
82
أعجبنى
|