تعليقات الموقع (34)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 659018 - ركيزتان خاطئتان-1
|
2016 / 1 / 13 - 17:19 التحكم: الحوار المتمدن
|
اسو گرمياني
|
ساترك الاجابة علي اسئلة الاخ سعيد زارا الموجهة الي الصديق جاسم محمد كاظم. انما اجد هنا من الضروري الاشارة ولو سريعا الي ركيزتين اساسيتين يرتكز عليهما المعتقدون بلا راسمالية نمط الانتاج السائد اليوم في بلدان المراكز الراسمالية، دون ان يسموه او يعّرفوه طبعا، وهذا بحد ذاته يعد طرحا غير علميا، ولا ادري ماهو سر وجود المعتقدين بلا راسمالية نمط الانتاج السائد اليوم في بلدان منطقتنا فقط: الاولي: اعتبارهم ناتج قطاع الخدمات - منتوج الخدمة - غير راسماليا بسبب ان الخدمة ليست بسلعة بضاعة! وفي هذه المقالة يعبر الاخ سعيد زارا عن ذلك بـ (أن الخدمة لا يمكنها أن تكون سلعة وأن الإنتاج الخدمي لا يمكن أن يكون إنتاجا رأسماليا). نحن متفقون معه علي أن الخدمة ليست بسلعة بضاعة ملموسة، انما مختلفون حول لماذا (لا يمكن لها أن تكون إنتاجا رأسماليا)، طالما انها تُنتج، حالها حال السلعة، بـ (الطريقة الرأسمالية التي تقتضي الاتجار بقوى العمل من اجل تحقيق فائض القيمة) علي حد تعبير الاخ سعيد زارا؟ اين تذهب ملايين ومليارات ساعات العمل للعاملين في قطاع الخدمات والتي يتقضون اجورا مقابلها؟ يتبع رجاءا
إرسال شكوى على هذا التعليق
99
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 659019 - ركيزتان خاطئتان-2
|
2016 / 1 / 13 - 17:22 التحكم: الحوار المتمدن
|
اسو گرمياني
|
ان اهم فرق بين السلعة والخدمة هي الملموسية: الاولي قابلة للمس، اما الاخري فغير قابلة للمس. لهذا يمكننا خزن الاولي بينما لايمكن خزن الثانية. هذا اهم معيار في تصنيف المنتوجات التي تُحسب ضمن قطاع الخدمات في الناتج المحلي للبلد. انتاج السلعة بحاجة الي كثافة في راس المال، اما انتاج الخدمة فانها بحاجة الي كثافة في قوي العمل. وهناك العديد من المميزات الخاصة بمنتوج الخدمة التي تختلف (غير متجانسة) فيما بينها، وفق نوع الخدمة (كما تجد الاختلاف في المميزات (عدم التجانس) في السلع ايضا). الخلاصة: كل ما يميز انتاج الخدمة عن انتاج السلع لا يوءدي الي تغيير في نمط الانتاج طالما ان انتاج الخدمات ايضا قائم علي المتاجرة بقوي العمل (مقاسا بساعات العمل) لخلق فائض القيمة. يتبع رجاءا
إرسال شكوى على هذا التعليق
80
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 659020 - ركيزتان خاطئتان-3
|
2016 / 1 / 13 - 17:23 التحكم: الحوار المتمدن
|
اسو گرمياني
|
الثانية: اعتقادهم الخاطيء بان بلدان المراكز الراسمالية قد فقدت مركزيتها في النظام الراسمالي العالمي بسبب هيمنة قطاع الخدمات في اقتصادها، وبالتالي (ولان الخدمات لا تنتج قيمة) فان هذه البلدان قد فقدت دورها المركزي في انتاج القيمة. ولا يحتاج المرء جهدا كبيرا لدحض هذا الاعتقاد الخاطيء، كما بينا اعلاه، وبدليل ان تراكم الثروة ومصادر العلم والتكنولوجيا (مترجما الي القرار السياسي) مازال متمركزا في ذات المراكز الراسمالية.
إرسال شكوى على هذا التعليق
86
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 659029 - الرفيق البولشفي ذو اليراع الرائع
|
2016 / 1 / 13 - 18:05 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
أود أيها الرفيق العزيز أن أشير إلى مسألة محورية في موضوع انهيار النظام الرأسمالي متأخراً في السبعينيات بسبب خيانة الحزب الشيوعي السوفياتي بقيادة خروشتشوف للثورة الاشتراكية حيث كان الرفيق ستالين قد توقع في العام 1952 أن ينهار في وقت قريب أما المسألة الهامة التي أود أن أشير إليها وهي أن عدم القبول بانهيار النظام الرأسمالي ناجم عن الإقلاس الفكري حيث القبول بانهيار النظام الرأسمالي يستلزم برنامجاً سياسياً جديداً مختلفاً فلا تعود اسطوانة الامبريالية مسموعة ولذلك أيضاً تجد أن القضية الرئيسية لدى الأحزاب الشيوعية في المشرق العربي هي التنازع الفلسطيني الاسرائيلي على أراضي وهذا ليس قضية شيوعية بحال من الأحوال
لكل ذلك فإنني أرى أن أهم قضية تواجه العمل الشيوعي اليوم هو تأكيد انهيار النظام الرأسمالي في السبعينيات دون أم نغفل للحظة أن انهيار النظام الرأسمالي الإمبريالي جاء نتيجة مباشرة لتطور الثورة الاشتراكية بقيادة ستالين
تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
78
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 5
|
العدد: 659030 - علامات انهيار الراسمالية متعددة
|
2016 / 1 / 13 - 18:42 التحكم: الكاتب-ة
|
سعيد زارا
|
المحترم كرمياني تحيتي
اود ان انبهك سيدي ان علامات انهيار الراسمالية متعددة و ليست اثنتان ربما مع تقدم النقاش قد نتطرق الى الباقي منها.
انتاج الخدمات لايخلق قيما و الانتاج الذي لا يخلق قيما زائدة ليس انتاجا راسماليا, المحامي لا يزيد من قيمة الشيء المتنازع عليه, لاعب كرة القدم المحترف لا يخلق قيمة تذكر شركات التامين لا تعمل غير توزيع الخسائر على المؤمنين و لا تخلق قيمة زائدة...الخ من الخدمات
تخطئ سيدي عندما تعتقد ان انتاج الخدمات يستدعي تشغيل قوى العمل بكثافة , فلم تعرف الراسماليات الكلاسيكية ارتفاعا في البطالة خطيرا كاللذي تعيشه الان في الاربعين سنة الاخير اي بعد انهيار الراسمالية
الراسماليات السابقة سيدي تزايدت مديونتها بشكل مهول عندما اقلعت عن انتاج البضاعة
الامريكيون لا حظوا تراجع خبراتهم في مجال التكنولوجيا العالية فقط خلال اقلاعهم عن انتاج البضاعة.
إرسال شكوى على هذا التعليق
89
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 659042 - اسئلة
|
2016 / 1 / 13 - 20:14 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحسين سلمان
|
يقول السيد سعيد زارا في تعليق رقم 5 :
انتاج الخدمات لايخلق قيما و الانتاج الذي لا يخلق قيما زائدة ليس انتاجا راسماليا......
1. عبد الحليم حافظ وراغب علامة و ام كلثوم وفيروز : هؤلاء يغنون غناءاً....وهو عمل خدمي....هل غنائهم هو انتاجاً رأسمالياً ؟
2. أدونيس شاعر و الماغوط شاعر ومحفوظ كاتب رواية و حيدر حيدر كاتب قصة....عمل هؤلاء خدمي....هل كتابتهم و اعمالهم هي انتاج رأسمالي ؟
ننتظر الجواب منكم......مع الشكر
إرسال شكوى على هذا التعليق
83
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 659045 - قلنا العاملين بالاجرة
|
2016 / 1 / 13 - 20:20 التحكم: الكاتب-ة
|
اسو گرمياني
|
الاخ المحترم سعيد زارا للتوضيح، ذكرت انا العاملين بالاجرة [مصدر فائض القيمة] في شركات قطاع الخدمات لدي رب العمل - صاحب الشركة، وليس العاملين لانفسهم كالمحامي ولاعب كرة القدم.
إرسال شكوى على هذا التعليق
81
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 659052 - القضايا الاقتصادية للاشتراكية
|
2016 / 1 / 13 - 21:57 التحكم: الكاتب-ة
|
سعيد زارا
|
الرفيق الاعز فؤاد تحية بولشفية
لا اظن ان هنا بولشفي يغفل اشارة ستالين الهامة الى تفكك النظام الراسملي و هي من اهم القضايا الاقتصادية للاشتراكية التي طرحها سنة 1952 اي خلال انجاز الخطة الخماسية الخامسة. نفهم من ستالين في القضايا الاقتصادية للاشتراكية ان تفكك النظام الراسمالي في نقطتين اساسيتين: 1 الانتصار التاريخي الذي حققه الاتحاد السوفياتي على القطعان الهتليرية خلال الحرب العالمية الثانية قاد الامريكان الى محاربة الشيوعية فكانت محاصرة الاتحاد السوفياتي اقتصاديا, الا ان ذلك ساهم من حيث لم تتوقع الامبريالية في تفكيك السوق العالمية الوحيدة فظهر المعسكر الاشتراكي لان الامبريالية لم تكن تتوقع ابدا ان تصمد دولة العمال امام الحصار فكانت الضربة الاولى في تفكك النظام الراسمالي هو تفكك السوق العالمية الوحيدة.
2 مساندة الاتحاد السوفياتي لكل قوى التحرر في العالم و الدول المستقلة من نير الاستعمار مساندة صادقة كما يستدعي قانون الوحدة العصوية بين الثورة الاشتراكية و الثورة الوطنية, ساهم اضا في تفكك النظام الراسمالي.
يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
83
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 9
|
العدد: 659054 - القضايا الاقتصادية للاشتراكية
|
2016 / 1 / 13 - 22:15 التحكم: الكاتب-ة
|
سعيد زارا
|
استشراف ستالين للافاق حينها لم يكن تخمينا كما قد يزعم بعض الرفاق بل كان قراءة علمية للواقع الاقتصادي العالمي, و اغفال دور المشروع اللينيني بقيادة ستالينفي تفكك النظام الراسمالي هو التيه في تقاسيم الفوضى الراهنة .
شكرا لك ايها العزيز لاشاراتك الهامة.
إرسال شكوى على هذا التعليق
82
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 659060 - المحترم كرمياني
|
2016 / 1 / 13 - 22:53 التحكم: الكاتب-ة
|
سعيد زارا
|
لعلمك سيدي
1 ان الاطار القانوني لاغلب الاندية الاحترافية لكرة القدم قد انتقل من الجمعية الى الشركات المجهولة الاسم, و لاعب كرة القدم في هذه الاندية في ادبيات الاقتصاد الرياضي يدعوهم فلاديمير اندريف العاملون الفنيون .
2 ان هناك مكاتب محاماة اطارها القانوني شركة, ما رايك في -كليفورد شانس- و هي شركة دولية وصل عدد المشتغلين فيه 6200 و قد تاسست عام 1987.
لا يهم الاطار القانوني الذي به يشتغل منتجو الخدمات فلن يغير ذلك من الامر شيئا.
إرسال شكوى على هذا التعليق
86
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 659086 - الخدمه والانتاج الراسمالي
|
2016 / 1 / 14 - 07:38 التحكم: الكاتب-ة
|
ادم عربي
|
الخدمه والانتاج الراسمالي الخدمه جيدة جدا والناس تتهافت عليها في حال توفرالفلوس ، انا شخصيا اعشق الخدمات ، ولكن من اين ناتي بالفلوس لشراء الخدمه ؟ بقي شئ اخر وهو لوان الخدمه منتجة للفلوس وقابلة للتصدير فيفترض ان اغنى دولة في العالم امريكا حيث انتاج الخدمات فيها ٨٠ بالمائه ، ولكننا بالعكس نجد اكبردولة مدينة في العالم امريكا ، انا لا اجد تسميه لنظام الانتاج السائد . تحياتي لجميع المعلقين
إرسال شكوى على هذا التعليق
86
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 659099 - الرفيق العزيز سعيد زازا تحية رفاقية
|
2016 / 1 / 14 - 09:19 التحكم: الكاتب-ة
|
جاسم محمد كاظم
|
الشي الذي تنساة اليوم من الحساب هو الصناعة من صنع هذة الاجهزة ..؟؟؟ المستخدمة في الخدمة اليست شركات ومصانع وعمال ..والعمل لم ولن يتوقف ابدا ..واذا عدنا لزمن ماركس فان جوهر الانتاج كان يتركز على الملابس والاحذية وبعض الصناعات الاخرى ... بحيث ان جوهر راس المال يركز على نول الحياكة والقطن الداتخل في العملية الصناعية ... لكن يارفقيي العزيز الصناعة اليوم فاقت زمن ماركس بالا فالمرات ولازالت تعتمد على العمل الماجور وفائض القيمة ..التلفزيزن المصنوع في شركة ناشينال يباع بسعر 400 دولار اميركي عند محلات بائع التجزئة للمستهلك وهو لايكلف المصنع اكثر من 100 دولار ....هذا جزء بسيط جدا وسارد بمقالة اوضح فيها الكثير حول الصناعة اليوم اسمى تحية
إرسال شكوى على هذا التعليق
73
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 659100 - الاخ والزميل اسو كرماني الف تحية
|
2016 / 1 / 14 - 09:24 التحكم: الكاتب-ة
|
جاسم محمد كاظم
|
العاملون في مجال الخدمات في مركز مدينة ميدانتا الطبية يعملون بااسلوب العمل الماجور وهو مجال خدمي طبي يمتلكة راسمالي ومالك واحد يحقق في اليوم الواحد ملايين الدولارات مالايحققة اي مصنع هندي ..الخدمة ايضا انتاج راسمالي تنتج قيمة غير ملموسة تذهب فائض قيمتها في جيب الراسمال القذر اسمى تحية
إرسال شكوى على هذا التعليق
84
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 659103 - الاخ العزيز جاسم الزيرجاوي الف تحية
|
2016 / 1 / 14 - 09:26 التحكم: الحوار المتمدن
|
جاسم محمد كاظم
|
يمكن استغلال كل شي في الانتاج الراسمالي من غناء عبد الحليم الى اغاني سعدي الحلي وجعلها تنتج قيما..مادامت تاتي بالنقد اسمى تحية
إرسال شكوى على هذا التعليق
95
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 659108 - العمل مصدر الفلوس
|
2016 / 1 / 14 - 09:52 التحكم: الكاتب-ة
|
اسو گرمياني
|
ولكن من اين ناتي بالفلوس لشراء السلعة؟ اكيد من العمل، وهكذا لشراء الخدمة . ما يسري علي السلعة الملموسة يسري ايضا علي منتوج الخدمة. الشركات المنتجة للبضاعة الملموسة وخلافها، تنتج وتبيع منتوجاتها فتحول ساعات عمل عمالها ومستخدميها الي فلوس. الصادرات تقارن بالواردات لقييم قوة اقتصاد البلد. هذه لا علاقة كلية لها بديون الدولة. ديون الدولة ناجمة عن اختلال العلاقة بين نفقاتها وايراداتها. في كل الاحوال هو ليس بمقياس لمستوي انتاج القيمة. لو تري قائمة البلدان حسب ديونها تري بلدان ريعية بنسبة ديون اقل. امريكا غارقة في الديون ليس بسبب ضعف انتاجها، او سيادة انتاج الخدمات فيها، وانما بسبب هول نفقات حكومتها وخاصة علي العسكرة والحروب والفضاء وغيرها لاغراض الهيمنة. كما ان نظامها الضريبي، المصدر الرئيسي لايرادات حكومتها، هو الاكثر في العالم لصالح الاغنياء. البعض يكتب وهو ضعيف الاطلاع علي واقع الاقتصاد العالمي للاسف. ليس من المعقول ان احدهم لا يعرف ان الفلوس التي تنتجها الشركات الامريكية لا تذهب كلها الي الحكومة كي يقول كيف ان ديون الاخيرة تتجاوز الناتج الكلي المحلي؟!!! اذن الخدمات لا تنتج فلوس!!!!
إرسال شكوى على هذا التعليق
85
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 16
|
العدد: 659110 - الرفيق ادم تحية
|
2016 / 1 / 14 - 10:17 التحكم: الكاتب-ة
|
سعيد زارا
|
الانتاج الخدماتي ليس انتاجا راسماليا فهو لا ينتج فائض القيمة و منتوجه ليس صنميا.
شكرا على مرورك
إرسال شكوى على هذا التعليق
87
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 17
|
العدد: 659111 - الرفيق كاظم تعليق 14
|
2016 / 1 / 14 - 10:21 التحكم: الكاتب-ة
|
سعيد زارا
|
ذلك بالضبط هو الفهم البورجوازي البليد و النظرة البورجوازية الضيقة الافق لعملية الانتاج.
انتظر مقالتك لنواصل النقاش.
تحية
إرسال شكوى على هذا التعليق
81
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 659119 - هل ماركس بليد ؟
|
2016 / 1 / 14 - 12:52 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الحسين سلمان
|
يصف السيد زارا في تعليق رقم 17 ما كتبه , الاخ جاسم محمد كاظم في تعليق رقم 14: بالفهم البرجوازي البليد.....الخ
هل ما كتبه ماركس عن الشاعر الانكليزي جون ملتون ... John Milton , وعن المغنية او المطربة ...singer , في المخطوطات الاقتصادية 1861-1864 , تُعتبر من خلال وجهة نظر السيد زارا: بالفهم البرجوازي البليد......الخ
https://www.marxists.org/archive/marx/works/1864/economic/ch02b.htm
إرسال شكوى على هذا التعليق
73
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 19
|
العدد: 659124 - الى السيد عبد الحسين تسلسل18
|
2016 / 1 / 14 - 14:41 التحكم: الكاتب-ة
|
سعيد زارا
|
من ذات الشروح التي تقدم بها ماركس في شرح العمل المنتج و العمل الغير المنتج ضمن دراسته للانتاج الراسمالي كانتاج لفائص القيمة, وصفت ما جاء في ثعليق الرفيق 14 بالنظرة البورجوازية البليدة, عندما يرى البورجوازي في كل الانتاج انتاجا راسماليا.
إرسال شكوى على هذا التعليق
83
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 659127 - الرفيق سعيد زازا تحية رفاقية
|
2016 / 1 / 14 - 15:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
جاسم محمد كاظم
|
دراستي للمجتمع شاملة ..ولاتتركز على دراسة سلعة مهما كانت بسيطة ام ثقيلة ...لايهم الفهم البليد مادمنا نرى الاستغلال في كل شي ..والروعة في بلادة هذا الفهم اننا نريد ان نبني عالما اجمل لايخضع للاستغلال الفردي البرجوازي..منخلال تحليل وتشريح المجتمع الحديث بانتاجة السلعي والخدماتي لكي ناتي بطرح جديد يتفق مع مانعيش ..اسمى تحية
إرسال شكوى على هذا التعليق
76
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 659128 - الاخ العزيز جاسم الزيرجاوي الف تحية
|
2016 / 1 / 14 - 15:12 التحكم: الحوار المتمدن
|
جاسم محمد كاظم
|
لايهم مايقال في حقنا مادمنا نؤمن بشي نريد تحقيقة...ما نريد قولة بان الراسمالي سيطر على كل مجالات الحياة اليوم فهو لم يكتفي بالمصنع وعمل العمال الماجور بل تعادها الاستثمار الى الخدمة وكل مرافق الحياة حتى استثمار البشر ..اسمى تحية ...
إرسال شكوى على هذا التعليق
79
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 659130 - الرفيق البولشفي سعيد
|
2016 / 1 / 14 - 15:23 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
المتطفلون على الإقتصاد السياسي يلقطون البعر وراء الحمير أم كلثوم غنت في حياتها أكثر من 5 آلاف ساعة لم تنتج منها مليماً واحداً لكنها حصلت على مئات ألوف الجنيهات التي كانت قبلئذً في جيوب المستمعين الإنتاج الرأسمالي يخلق فلوساً لم تكن موجودة قبلئذٍ الخدمات لا تخلق فلساً واحداً
ويا لسعادتي بسعيد !!
تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
82
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 659135 - الخدمة والنقد
|
2016 / 1 / 14 - 16:32 التحكم: الكاتب-ة
|
جاسم محمد كاظم
|
من المعروف جدا في كل دروس الاقتصاد ان الخدمة لاتعتبر من ضمن المواد المصدرة اي من الصادرات ..وعلية فهي لاتخلق نقدا جديدا يضاف الى الميزانية ..لان النقد ياتي من السلعة الملموسة التي تملك خاصة الاستعمال والتبادل ....لكن بالامكان استغلال الخدمة لتاتي بالنقد حين تستخدم لسحب النقد من جيوب الاخرين وخاصة عندما يكون بالعملة الصعبة مثل الايرادات الماخوذة على الفيزا ..ايرادات السياحة ..الايرادات الطبية حين تملك الخدمة الميزة التنافسية بما يؤهلها لتكون خدمة فعالة ..هذة الايرادات تضاف الى ميزانية الدولة حالها حال اموال الصادرات ..وعلية يمكن جعل الخدمة تاتي بالقيمة.هذا يتوقف على كيفية استغلال الخدمة
إرسال شكوى على هذا التعليق
79
أعجبنى
|
التسلسل: 24
|
العدد: 659136 - الرفيق سعيد زازا و27 مليون دينار
|
2016 / 1 / 14 - 16:37 التحكم: الكاتب-ة
|
جاسم محمد كاظم
|
لا اعتقد بان الرفيق سعيد زازا والرفيق النمري يستطيع دفع تكاليف معالجة لصمام القلب في مدينة ميدانتا الطيية في نيودلهي.والتي تبلغ مايقارب ال27 مليون دينار عراقي اي مايعادل 20 الف دولار اميركي .. وكل هذة التكاليف تصرف في مدى 15 عشر يوما ولشخص واحد فقط ..فكيف لاتكون الخدمة مدرة للربح .. افتونا ماجورين ؟؟؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
76
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 659143 - السيد جاسم
|
2016 / 1 / 14 - 17:52 التحكم: الحوار المتمدن
|
ادم عربي
|
السيد جاسم الدكتور طبيب الاسنان يعمل ٢ مليون دولار بعد دفع الضرائب سنويا نعم وضع في جيبه ٢ مليون لكن لم ينتجها من العدم اي لم يخلقها وانما من جيوب المرضى وباثمان تفوق بكثير قيمة الخدمه ، الخدمه هي ضروريه وهي من ظواهر تشكل المجتمع المستقر على ان تبادل بقيمتها ، والتي هي اساسا طفيليه على الانتاج
إرسال شكوى على هذا التعليق
88
أعجبنى
|
التسلسل: 26
|
العدد: 659164 - العمل المأجور
|
2016 / 1 / 14 - 21:11 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الحسين سلمان
|
من خلال قراءة تعليق رقم 22, تم البرهنة وبشكل قاطع و نهائي على ان السيد النمري لم يقرأ ماركس, لا بل ولم يقترب منه اقتراباً.
انا تعمدت و تقصدت و تحايلت في تعليق رقم 18 ان لا اكتب تفصيل ما كتبه ماركس عن الشاعر البريطاني ملتون و عن المغنية, لكي اسمع او اقرأ ماذا يكون رد السيد زارا , مع الاسف السيد زارا لم يكتب رداً بل كتب تعليقاً غير مفهوم ( لا يهم: ليست هناك مشكلة), بل الذي يهم هو ما كتبه السيد النمري في تعليق رقم 22 , كتب بلغة جازمة , حاسمة, لغة لاهوتية يقينية.
لو قرأ السيد النمري ما كتبه ماركس عن الشاعر ملتون وعن المغنية, لما تجرأ وكتب تعليق رقم 22 والذي وصف نفسه بنفسه:..يلتقط البعر وراء الحمير.
تحدث ماركس عن العمل المأجور و تحدث ماركس عن استغلال العمل المأجور وتحدث ماركس عن عبودية العمل المأجور. جوهر نمط الانتاج الرأسمالي هو العمل المأجور: سواءاً كان خدمياً او انتاجياً.
إرسال شكوى على هذا التعليق
77
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 27
|
العدد: 659237 - اعتذار للمعلقين الكرام
|
2016 / 1 / 15 - 11:37 التحكم: الكاتب-ة
|
سعيد زارا
|
اولا اعتذر للمعلقين الكرام على تاخري في الرد.
و شكرا
إرسال شكوى على هذا التعليق
70
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 28
|
العدد: 659240 - الخدمة و النقد
|
2016 / 1 / 15 - 12:00 التحكم: الكاتب-ة
|
سعيد زارا
|
الرفيق كاظم تحية
ها انت قلتها يا رفيق الخدمة لا تخلق نقدا بل السلعة و اضيف السلعة التي تشيء العمل الماجور الخالق الفائض القيمة. و اتفق معك الخدمة لا تخلق النقد بل تاتي بهمن جيوب الاخرين و الفرق كبير بين عملية خلق النقد التي يتميز بها جوهر الانتاج الراسمالي كعملية لتوليد فائض القيمة في مزاوجته بل اخضاع العمل الماجور المخصب لولادة الفائض من القيم مع راس المال الذي يتوسع و يكبر مع الخلق الوفير من فائض القيمة, و عملية انتقال الثروة كالسياحة الخ و كان عملية انتاج الخدمات عاقر لا تخلق نقدا و هي تتبناه متحايلة في غفلة من الانظار و كانه مولودها.
يمكن ان نشبه عملية انتاج الخدمات و هي عاجزة عن تماما عن خلق النقد بالمثليين في الغرب الذين يحق لهم الزواج بفعل قانونهم برغبتهم في النسل الذي لا يمكن ان ياتوا به من ارحامهم فيستاجرون بطون النساء الفقيرات في اطراف العالم لقاء يعض الدولارات.
للنقاش يقية
إرسال شكوى على هذا التعليق
77
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 29
|
العدد: 659244 - الرفيق البولشفي فؤاد
|
2016 / 1 / 15 - 12:12 التحكم: الكاتب-ة
|
سعيد زارا
|
كنت اعرف ان السيد عبد الحسين يتحايل و هو يعلق في انه يريد ان يرد من دراسة ماركس للعمل المنتج و العمل الغير المنتج . لكنه لم يفهم ردي عندما قلت ماركس في ذات الدراسة للعمل المنتج و العمل الغير المنتج ضمن اكار الانتاج الراسمالي كانتاج لفائض القيمة يصف من يقول بان كل الانتاج هو انتاج راسمالي بالنظرة البليدة لعملية الانتاج.
السيد عبد الحسين تعليق26 لا يفهم بان جوهر الانتاج الراسمالي ليس هو العمل الماجور ببساطة لان كل عمل ماجور ليس خالقا لفائض القيمة لكن كل عمل خالق لفائض القيمة هو عمل ماجور. و عليه فان جوهر نمط الانتاج الراسمالي هو العمل الماجور الخالق لفائض القيمة.
تحياتي للرفيق فؤاد.
إرسال شكوى على هذا التعليق
71
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 30
|
العدد: 659245 - الرفيق ادم تعليق 25 تحية
|
2016 / 1 / 15 - 12:21 التحكم: الكاتب-ة
|
سعيد زارا
|
تعاقبت انماط الاستغلال في تطور المجتمعات البشرية و عرفت الانسانية هزات عنيفة دون تهدد وجود الجنس البشري حتى هيمن منتجو الخدمات فاصبحت البشرية مهددة في وجودها كنوع , مع هيمنة منتجي الخدمات دخل العالم في فوضى عارمة فهو مهدد باكثر من كارثة.
شكرا
إرسال شكوى على هذا التعليق
80
أعجبنى
|
التسلسل: 31
|
العدد: 659263 - بكل بساطة
|
2016 / 1 / 15 - 15:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الحسين سلمان
|
يقول السيد زارا في تعليق رقم 29 ما يلي:
ان جوهر الانتاج الراسمالي ليس هو العمل الماجور ببساطة لان كل عمل ماجور ليس خالقا لفائض القيمة لكن كل عمل خالق لفائض القيمة هو عمل ماجور.
حسب تعبير السيد زارا ( بكل بساطة !!), الجملة اعلاه هي من خيال السيد زارا, ولاتمت لفكر ماركس بصلة. في العمل المأجور و رأس المال 1847 , كتب ماركس: فالرأسمال يفترض اذن العمل المأجور، والعمل المأجور يفترض الرأسمال. فكل منهما شرط الآخر ؛ كل منهما يخلق الآخر....أنتهى
إرسال شكوى على هذا التعليق
93
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 32
|
العدد: 659347 - من يعارض ماركس بماركس اكيد لا يفهمه
|
2016 / 1 / 15 - 22:50 التحكم: الكاتب-ة
|
سعيد زارا
|
قال ماركس في العمل المنتج و العمل الغير منتج:
-بما ان الهدف الاني و الناتج الخاص للانتاج الراسمالي هما فائض القيمة, وحده يعتبر منتجا العمل او العارض لقوة العمل.العمل الوحيد الذي يكون منتجا, انه اذن ذلك الذي يستهلك مباشرة في عملية الانتاج من اجل انماء راس المال.-
و يضيف : -ان كل عامل منتج هو عامل ماجور, و لكن ليس كل عامل ماجور هو عامل منتج-
و عليه يقول ماركس:
- رغم ان الموظفين الذين اصبحوا اجراء في النظام الراسمالي, فانهم لم يعودوا مع ذلك عمالا منتجين-
و قال ماركس ايضا في العمل الماجور و راس المال: -فالرأسمال يفترض اذن العمل المأجور، والعمل المأجور يفترض الرأسمال. فكل منهما شرط الآخر ؛ كل منهما يخلق الآخر-
لكن اين التعارض فيما قاله ماركس في العمل المنتج و العمل غير المنتج بما قاله في العمل الماجور و راس المال, ليس هنا تعارضا بشكل مطلق بل كل ما قاله ماركس فيما سلف هو متسق و متناغم و هو و همي و متعارض بكل بساطة في رؤوس من لا يفهم ماركس.
يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
70
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 33
|
العدد: 659348 - من يعارض ماركس بماركس اكيد لا يفهمه
|
2016 / 1 / 15 - 23:06 التحكم: الكاتب-ة
|
سعيد زارا
|
قال ماركس راس المال يفترض العمل الماجور و لم يقل ان راس المال يفترض العمل الماجور غير المنتج.
قال ماركس راس المال يفترض العمل الماجور ولم يقل ان راس المال يفترض عمل العبيد او عمل السخرة, لان العمل لم يكن دائما عملا حرا اي عملا اجيرا:-فـالعبد لا يبيع قوة عمله لمالك العبيد، كما ان الثور لا يبيع عمله للفلاح. فالعبد يباع، بما فيه قوة عمله، من مالكه، بيعا تاما. وهو بضاعة يمكن ان تنتقل من يد مالك الى يد مالك آخر. فهو نفسه بضاعة، ولكن قوة عمله ليست بضاعته هو. والقن لا يبيع الا قسما من قوة عمله. وليس هو الذي يتقاضى اجرا من مالك الارض، انما هو بالاحرى الذي يدفع جزية لمالك الارض.-
العمل الماجور تمظهر تاريخي للعمل مشروط بظهور النظام الراسمالي لا وجود له في المجتمع الاشتراكي.
إرسال شكوى على هذا التعليق
70
أعجبنى
|
التسلسل: 34
|
العدد: 659422 - الرفيق سعيد زازا تحية رفاقية
|
2016 / 1 / 16 - 15:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
جاسم محمد كاظم
|
هناك لبس كبير في فهم كيفية الحصول على النقد مابين الخدمة والسلعة وهذا يحتاج الى مقالة مطولة سار بها رغم كثرة المشاغل .. من الممكن جعل الخدمة تاتي بالنقد ..انتظرني
إرسال شكوى على هذا التعليق
67
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 35
|
العدد: 659462 - رفع اللبس اولى مهام الشيوعيين
|
2016 / 1 / 16 - 19:32 التحكم: الكاتب-ة
|
سعيد زارا
|
الرفيق كاظم تحية
لاننا نحتاج دائما لرفع اللبس على القضايا الشائكة الذي يساعدنا في وضع العمل الشيوعي على السكة الصحيحة, فسانتظر مقالتك .
إرسال شكوى على هذا التعليق
69
أعجبنى
|