تعليقات الموقع (12)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 604179 - الانتحار الجماعي
|
2015 / 2 / 13 - 10:16 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحسين سلمان
|
لم يعلق على هذا المقال أحداً, لا من الحرس القديم الستاليني اولاً ثم الخروتشوفي-البريجنيفي ثانياً, ولا من جيل الشباب و الحجاج الكرام .
ومع فائق أحترامنا و تقديرنا لكل الشهداء في سبيل الحرية .
الأ ان هذا لا يمنع الاستنتاج التالي:
تأسيس حزب شيوعي على الطراز اللينيني في بلد تبلغ فيه نسبة الامية اكثر من 90%, و لا تتوفر فيه طبقة عاملة قوية, واقتصاده ريعي , اقطاعي, هو ضرباً من الانتحار الجماعي. انظر مقالنا: http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=407557
إرسال شكوى على هذا التعليق
131
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 2
|
العدد: 604206 - هذه النتيجة جزء من الجواب!
|
2015 / 2 / 13 - 12:09 التحكم: الكاتب-ة
|
أحمد الناصري
|
عزيزي جاسم... أعتبر هذه النتيجة، في عدم التعليق على المادة أو الإجابة على السؤال الرئيسي والحساس، هو جزء بليغ من الجواب الذي ابحث عنه، أي من الحالة التي يمر بها جيلنا واجيالنا وانا تقصدت التطرق للموضوع بسبب الموقف العام من الكارثة الوطنية الشاملة والعميقة ومستوى وقيمة المشاركة في مواجهتها ومعالجتها. أما موضوع تأسيس حزب شيوعي أو ماركسي في بلد متخلف، فهو ممكن بشروط محلية معروفة، ضمن حالة وحركة عالمية متقدمة تحقق نجاحات ونتائج جيدة دائماً. هنا حصل الخلل والنقص الكبير، وإن الأزمة والفشل شملت حتى مراكز الرأسمالية المتقدمة والمتطورة التي تتوفر فيها الشروط التي ذكرتها. طبعاً هذا لا يلغي خصائص البلدان المتخلفة والأطراف ووضعها الاجتماعي والثقافي والسياسي. مودتي .
إرسال شكوى على هذا التعليق
190
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 604250 - لنسهم سوية في المواجهة
|
2015 / 2 / 13 - 15:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
صادق البلادي
|
الرفيق العزيز الناصري شكرا على هذه المقالة. التساؤلات عما حدث خلال تاريخ الحزب ، ومسيرة الرفاق والأصدقاء ، المتميزفيها كل واحد منهم عن ألاخر وإن ساروا في نفس الطريق - واجد نفسي واحدا من هؤلاء الأصدقاء - الذين تحددهم ، والتي تنظر اليها الآن كظاهرة -(إنسانية واجتماعية وسياسية وتنظيمية) وليس شخصاً محدداً، أو أشخاصاً محددين..-. وليس كما مضى التركيز على أشخاص، وصولا الى استخلاص - التجربة ودروسه ،وما هو دور الأصدقاء الآن وإمكانياتهم الفعلية ودورهم في مواجهة محنة الشعب والوطن، خاصة ما يتعلق بالحل والانقاذ؟ - ، وهذا هو الموقف الماركسي، او موقف ماركس لمن لا يرتاح لمصطلح الماركسية ، فالإسهام في التغيير– وإن قيد أنملة - لا التفسير هو المطلوب. ولرفيقي الزيرجاوي أذكرأن الحزب الذي بناه فهد ، شيوعيا (بلشفيا ) لا اشتراكيا ديمقراطيا، أمميا ، وطنيا ، قوميا هو الذي حقق النضالات والوثبات والإنتفاضات ، وثقافة الخمسينات ، وما هاب رفاقه وأصدقاؤه النضالات والسجونات والإعدامات وتحملوا النفي والفصل والملاحقات وتتوجت تلك النضالات بجبهة الإتحاد الوطني وإنتصار إنقلاب /ثورة يتبع 1958 تموز 14
إرسال شكوى على هذا التعليق
113
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 604251 - تتمة
|
2015 / 2 / 13 - 15:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
صادق البلادي
|
. ولنتذكر دور الأحزاب الشيوعية البلشفية الآوربية في مقاومة الفاشية حتى قال ملك بلجيكا - إنني ملك الشيوعيين البلجيك أيضا -، وأسهامهم في الحكومات بعد الحرب العالمية الثانية. ليس فقط في شرق أوربا ، بل توريز وتولياتي أيضا. لنسهم سوية ومع كل الأصدقاء الآن وبإمكانياتهم الفعلية في مواجهة محنة الشعب والوطن، خاصة ما يتعلق بالحل والانقاذ.
إرسال شكوى على هذا التعليق
108
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 604383 - الاستاذ البلادي
|
2015 / 2 / 14 - 04:34 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الحسين سلمان
|
1. شكراً للناصري على الرد. 2. وللأستاذ البلادي, تحياتي الخالصة, وانا زعلان عليه, حيث ارسلت لك رسالة عبر الايميل و لم ترد عليها. 3. حين ذكرت ان حشع تحول الى حزباً اشتراكياً ديمقراطياً, وهذا ما حصل الان, في المؤتمر التاسع المنعقد في 2012 , وليس في فترة التأسيس. 4. وتقول: ولرفيقي الزيرجاوي أذكرأن الحزب الذي بناه فهد ، شيوعيا (بلشفيا )...........الخ..وانا اختلف تماماً معك في هذا الاستنتاج العحيب و الغريب. 5. فقد تأسس الحزب في 1934 مع بداية حملة الابادة الجماعية للقادة البلاشفة من بوخارين الى ريازانوف, وكان ستالين في حينها تحول من بلشفي الى جنرال قيصري. 6. ولو درسنا كراس الخالد فهد: شيوعية لا اشتراكية ديمقراطية, لخرجنا بنتيجة ان الخالد فهد لم يعرف معنى ديكتاتورية البروليتارية و الكراس ستاليني قح, ويتحدث بمصطلحات غريبة مثل الشوفيني و اليساري و اليميني والبروليتارية العراقية و كونكرس و كونفرانس , ...الخ في بلد كان 90% فلاحين و 80% لا يعرف القراءة و الكتابة. 7. البلشفية ظاهرة روسية خالصة و من الخطأ الكبير تعميمها.
إرسال شكوى على هذا التعليق
152
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 604536 - هل جيلنا من ضحايا الأزمة؟ وكيف نواجهها؟
|
2015 / 2 / 14 - 17:23 التحكم: الكاتب-ة
|
أحمد الناصري
|
عزيزي الرفيق صادق البلادي الموضوع حساس من الناحية الإنسانية والنفسية والفكرية والسياسية، في البحث عن الناس ومصائرهم ومواقفهم وتصوراتهم وإمكانياتهم الحالية الفعلية. فهو يشمل أطيافاً واسعةً من الناس، لا يمكن شطبهم وتجاوزهم، عدا عن شتمهم بطريقة سهلة، كما يحصل الآن، مع الشعب أو شعوب ومجتمعات كاملة، دون أي تردد او تحفظ. الموضوع بالنسبة لي هو نقدي، مرتبط بأزمة الانهيار العامة، الشاملة والعميقة، التي يمر بها وطننا ومجتمعنا لأسباب كثيرة، قديمة وجديدة (وارتباطها بأزمة المنطقة) وإمكانية المواجهة وقدرة الناس عليها، وما هي الأساليب والادوات الفعالة في هذا العمل الكبير والتاريخي؟ وما هو وضع اليسار الوطني (الماركسي تحديداً) وعمله الفكري والسياسي والجماهيري، وقدرته على تحليل الواقع الحالي المعقد والمتشابك والغامض؟ كي توصل إلى طرح المهام والشعارات الصحيحة المطلوبة... هذا جزء من محاولات دائمة وحثيثة للمساهمة في فهم الوضع، على طريق شائك ومتداخل ومعقد، لكن العمل ليس مستحيلاً أو غير ممكن. .
إرسال شكوى على هذا التعليق
181
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 7
|
العدد: 604537 - هل جيلنا ضحية الأزمة....
|
2015 / 2 / 14 - 17:24 التحكم: الكاتب-ة
|
أحمد الناصري
|
النضال الماركسي المتعدد، الفكري والسياسي والثقافي والنقابي، شهد تجارب كثيرة ورائعة، لكنه يشهد أزمة عميقة ومتراكمة قبل وبعد انهيار تجربة الاتحاد السوفيتي وتجربته الخاصة. العجيب إن التيار الماركسي لم يستعد وضعه رغم الأزمة الرأسمالية البنيوية العميقة والطويلة وربما المختلفة (ربما تكون بداية من اليونان) ولا حتى الدفاع عن مصالح الكادحين الذين تسحقهم الأزمة. التجارب القديمة معروفة ومحفوظة، لكن قيمتها الحقيقية واستمرارها يتحقق من خلال تطوير العمل الحالي. نحتاج إلى جهود كبير وحوار منفتح دائم على أساس نقدي. شكراً وتحياتي لك
إرسال شكوى على هذا التعليق
209
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 604543 - عزيزي جاسم
|
2015 / 2 / 14 - 18:16 التحكم: الكاتب-ة
|
أحمد الناصري
|
عزيزي جاسم... لمراجعة تجربة الحركة الشيوعية العراقية (تجربة التأسيس وظروفه) والعمل اللاحق، لابد من قراءة الوضع المحدد أنداك والتطور الاجتماعي والثقافي والفكري العام وشروطه ولغته وامكانياته. أنني لا أنكر او لا اهتم بتأثير وضلال الستالينية الثقيلة المباشرة على الحركة الشيوعية العالمية ومنها تجربتنا العراقية والعربية في العموم. لكن هناك أمور كثيرة أسست وقررت وضع وطابع الحركة، ومنها إمكانيات ودور الشخصيات الشيوعية المؤسسة ومواصفاتها. فقد طرح فهد رؤيا وبرامج جيدة ومتقدمة لحركة سياسية وطنية داخلية عراقية، بالنسبة للواقع والسلطة وحاجة الجماهير ومستوى الفكر السياسي والاجتماعي والثقافي العام، الذي كان سائداً نهاية العشرينيات وبداية تشكيل الدولة العراقية، والتخلص من الاستعمار العثماني وآثاره المدمرة وسيطرة الاستعمار البريطاني. هناك نقطة عملية مهمة، وهي ضعف الاتصالات بالسوفييت والكومترن والمركز الشيوعي. صحيح إن فهد زار الاتحاد السوفيتي ودرس هناك كما زار باريس واطلع على عمل الحركة الشيوعية والنقابية الفرنسية وغيرها.
إرسال شكوى على هذا التعليق
148
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 9
|
العدد: 604544 - عزيزي جاسم
|
2015 / 2 / 14 - 18:17 التحكم: الكاتب-ة
|
أحمد الناصري
|
لكن لم تكن هناك نقاشات وتوصيات مستمرة لاحقة، وهذه العلاقة لم تتكون وتتطور إلا بعد ثورة 58 وكانت تتم في الخمسينيات من خلال الحزب الشيوعي السوري. وربما الاتصال المباشر الوحيد قد تم قبيل ثورة تموز حيث سافر الفقيد عامر عبد الله للتنسيق مع السوفييت والصين لطلب الدعم لإنجاح الثورة! ولا ننسى التأثير القوي والحقيقي لجميع عناصر الماركسية السليمة والحية التي لا زالت نعمل بقوة (أفكار ماركس الذي لم يمر على غيابه كثيراً، وآثار لينين القريبة، وافكار وتجارب الحركة الشيوعية العالمية قبل الستالينية وضدها)!
إرسال شكوى على هذا التعليق
125
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 604545 - عزيزي جاسم
|
2015 / 2 / 14 - 18:21 التحكم: الكاتب-ة
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 11
|
العدد: 604546 - عزيزي جاسم
|
2015 / 2 / 14 - 18:21 التحكم: الكاتب-ة
|
أحمد الناصري
|
كما شهدت الحركة الشيوعية العراقية والعربية (كذلك أفريقيا وامريكا اللاتينية) شخصيات مثقفة كبيرة (محلية ومستقلة) ساهمت وبادرت في طرح برامج وشعارات وطنية متطورة (تقرير سلام عادل لل الكونفرانس الثاني للحزب عام 56 بمساعدة عامر عبد الله ورفاق آخرين) وهناك تجارب سودانية ومصرية ولبنانية سودانية مهمة! ولا يمكن أن ننسى موقف فهد الرافض والمخالف للموقف السوفيتي من تقسيم فلسطين وهو في سجنه يواجه حكم الاعدام الجائر والانتقامي.
إرسال شكوى على هذا التعليق
178
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 604547 - عزيزي جاسم
|
2015 / 2 / 14 - 18:21 التحكم: الكاتب-ة
|
أحمد الناصري
|
يمكن القول هناك محاولات جادة ومهمة في استيعاب الماركسية، وفهم الواقع الصعب المحدد، في تلك الظروف المددة (والتي لا يمكن انتظار تبدلها التلقائي). لكن ذلك لا يلغي النواقص والمشاكل الفكرية الكبيرة والخطيرة، في التأسيس أو التي تكونت وتفاقمت وكبرت ونخرت وخربت الحركة الشيوعية في بلادنا وفي العالم! تحياتي لك.
إرسال شكوى على هذا التعليق
209
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 13
|
العدد: 604550 - مشكلة تعليق الكاتب ب 1000 حرف فقط!
|
2015 / 2 / 14 - 18:30 التحكم: الكاتب-ة
|
أحمد الناصري
|
أكبر مشكلة لإدارة الحوار من قبل الكاتب هنا تحديده ب1000 حرف فقط لا غير... أرجو معالجتها...
إرسال شكوى على هذا التعليق
106
أعجبنى
|