تعليقات الموقع (15)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 471992 - حينما ساقني الطفولية في قرأة رموزكم!
|
2013 / 5 / 15 - 02:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد كركوكي
|
ياليت كنت أحد الزنوج في قفص كنگو البليجيكية! حينما أذرعوا نارا عالى شروالي الكوردي وأنا الحادية عشع من السن في مدينتي كركوك وبمحلة صاري كهية إثباتا لتأريخ قبيح في مسار سادية بعثيةطورانية... بلغت وتيرة الصمت الكئيب حتى حجيم دانتي لم تطيقها يا كشكولي الحبيب ! ها أنتم في حرية الأسكندناڤ! وأنا في ملاحم كاوبوي التي لاتنتهي في تورا بورا ولا في الفلوجة المستفلجة! ولا في كركوكي الغابرة المستقطعة.. بكاء لمدينتي التي ليست لدي فيها سوى قبرين في مقبرة {الشيخ محي الدين لوالدي التركي الأذرربيجاني ! و شقيقي الكوردي -رزگار “ قبل أن تصل سن الثانية عشر، تولون لماذا حشرت أنفي في مطالعة قوية كهذه!!! وقلت لكم لما يدور في سكرتي هذه!،، أنها شجون -أمي -لايعرف أن يكتب بلغة -الصاد “و”الضاد- وحتى لغته الكوردية!!!لأنه كان مقلدا و مسلسلا في عرباشية بعثية قاهرة في الطفولة المهظومة!!. أكتب باالپارسية ولكن من هم القارؤن لو تعلم ؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
230
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 472005 - المتأدب كشكولي
|
2013 / 5 / 15 - 04:28 التحكم: الكاتب-ة
|
مايك غندور
|
أكتب يا حميد بالعربي ثمة وليس ثمت وبالانجليزية HORRIBLE وليس HORRIBEL وأعفيك من شكري
إرسال شكوى على هذا التعليق
188
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 472006 - نص جميل يعطر انسانية وبدفع لقراءة الكتاب
|
2013 / 5 / 15 - 04:44 التحكم: الكاتب-ة
|
الدكتور صادق الكحلاوي
|
تحيه احي استاذ حميد على هذا النص الجميل لااريد ان ابرر ابتعادي شخصيا عن متابعة ماتعلمته بنهم منذ الاربعينات في القراءة الادبية حتى انني في نهاية الاربعينات قد اكملت كل موجودات المكتبة العامة في العمارة رغم انها في الحقيقة كانت متواضعة في موجوداتها ولن الاستاذ الشاعر العماري السامرائي انور خليل قالها لي اخيرا-انت صدك تقراء خلص بعد وشلت مكتبتنا وللحقيقة لاانا الوحيد الذي كان يقراء بنهم ولا انا الوحيد في ايامنا الذي ترك القراءة او كاد ولكن اذا كان للحالتين تفسيرا فاءن مثل هذا النص الجميل والعميق والرومانسي الانساني يجعلنا نقف ونتساءل هل ان الفاجعة التي المت بنا عراقيا وعلى نطاق المنطقة بل العالم كله في ربع القرن الاخير تلرر قنوطنا وياءسنا من ان للقراءة فائدة او متعه الشعر الذي تترجم اخي استاذ حميد والنصوص الرائعه التي تكتب تلعب دورا في اعادتنا الى عاداتنا الجميلة المفيدة التي انشاءت اجيالا اثناء وبعد الحرب الثانية وقبل وبعيد ثورة 14تموز المجيدة ثم جاءت ايام الطلام ولياليه منذ 8شباط الاسود فانشاءت اجيالا نراها بالعين المجرة بشخص اللطامة والانتحاريين القتلة حتى صرنا نشعر بالغربةببيوتن
إرسال شكوى على هذا التعليق
200
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 472012 - صباح الخير
|
2013 / 5 / 15 - 06:28 التحكم: الكاتب-ة
|
سيمون خوري
|
اخي حميد الرائع صباح الخير، ترى هل علينا ان نغير او نبدل كلمة الخير بكلمة الزهور لأن مفهوم الخير في العالم العربي اصبح كنغولياً أو أفغانياً مع احترامنا لأفغانستان . عرض جميل لكتاب يكشف ليس فقط سرجغرافية الظلام بل اسرار ذواتنا. تحية لك .
إرسال شكوى على هذا التعليق
221
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 472029 - الأستاذ حميد كشكولي المحترم
|
2013 / 5 / 15 - 08:39 التحكم: الحوار المتمدن
|
ليندا كبرييل
|
اختياراتك الأدبية تدلّ على المستوى الرفيع لقراءاتك اليوم مع قلب الظلام لجوزيف كونراد الذي كان إدوارد سعيد معجبا به وحدثنا عن رواية كونراد هذه قرأت في مجلة المعرفة منذ فترة حديثه عن تأثره بهذه الرواية التي تكشف عن عنصرية الرجل الأبيض . وجئت حضرتك اليوم لتذكرني برواية فاتني أن ألتفت إليها وهي تصف لنا المشاعر البشرية وجشع الإنسان وإجرامه في حق الآخرين تشكر أستاذ على اختياراتك التي تملأ اوقاتنا بكل مفيد وثري
اسمح لي أن أشير لاستعمال : ثمة و ثمت حضرتك أولا لم تخطئ في الاستعمال ثمَّ : بفتح الثاء اسم يشار به إلى البعيد بمعنى هناك
وثمَّة وأيضا ثمت مثل ثَمَّ والتاء فيها لتأنيث اللفظ فحسب
وثمَّت : حرف عطف مكون من :ثم الذي يدل على الترتيب والتراخي
هذا السؤال طُرح في برنامج يتعلق باللغة العربية وسجلت هذه الملاحظة عندي
كما أنه ورد في مقالك هذه العبارة ليس ثمة ما يشير إلى أن رحلة - مار لو- الروحية ........ هذا يعني أن الأستاذ كشكولي يعلم باستعمال الكلمتين
أما الكلمة الإنكليزية فواضح أنه خطأ في الطباعة
وأخيرا: جلّ من لا يخطئ أستاذ، إذا كان الملاك جبريل قد أخطأ فكيف بنا نحن؟ احترامي
إرسال شكوى على هذا التعليق
240
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 472036 - الادانة و الانحياز و اللغة العميقة
|
2013 / 5 / 15 - 09:31 التحكم: الكاتب-ة
|
علاء الصفار
|
تحية الزميل حميد كشكولي هكذا نرى يكون اختيارك وانحيازك لادانة بشاعة الاستعمار وابراز التعاطف مع الشعوب, كل الشعوب في العالم و من خلال ارهف ابواب الحس الانساني المتمثل بالادب الهادف الذي ينثر الروح الانسانية و يدين الغزو والقهر للشعوب والحرية. هكذا من الاستعمار القديم الى الحديث والى غزو العولمة يتجسد شكل العذابات الانسانية في حروب بربرية وتفجيرات انتحارية نقف ازائها بلا امل ونعيش كل صنوف التغريب, ان اختيارك هذا يدعونا للتأمل بتلك الحروب وتلك البدايات بدايات الحروب العالمية وحكومات عميلة تقاسمت الاضطهاد وتعاونت في اذلال الشعوب وهي حكومات رقيعة عملت على اذلال ابناء جلدتها اولا ثم اهانت القوميات الثانية وهكذا صار الظلم يدور في حلقة الشيطان, ومنه برز وفرخ اشكال التنظيمات الجهادية و خرجت المنظمات المجمدة من سباتها من سلفية و اخوان و لتكرس شكل الظلم على كل دول المنطقة منطقة الشرق الاوسط الذي ابدا لم تشرق الشمس عليه, بل لا يزال الليل دامس, فليل الحروب و الغزو يستنهض دول رجعية كقطر والسعودية و تركيا في حملة ظلم على كل شعوب المنطقة و الى ظلم على كل الاقليات القومية المضطهدة في المنطقة!ه
إرسال شكوى على هذا التعليق
205
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 472067 - وعند الاخت ليندا الخبر اليقين
|
2013 / 5 / 15 - 11:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيمون خوري
|
مرة اخرى تحية للجميع وتحية الى اختي ليندا السباقة في طرح هذه الملاحظة . لاسيما ان بعضنا وانا منهم نعيش حالة قرف من درجة ظلام مروعه تتقاسم الزمان والمكان لذا احياناً نقرأ وليس لنا الرغبة في تسجيل ملاحظة. وهنا أتفق مع ملاحظة أخي علاء الصفار. ولا ادري الى اين. ولذا شجعتني مادة اخي حميد مرة اخرى للقول هل هناك ثمة وثمت أمل في مواجهة الغابة المظلمة...؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
227
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 472100 - تحياتي أستاذ سيمون خوري المحترم
|
2013 / 5 / 15 - 14:43 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
وتحية للحضور الكريم بعد إذن الأستاذ كيف حال صحتك أستاذنا العزيز سيمون؟ نعم .. ثمة أمل في مواجهة الغابة المظلمة، وثمت جهود جبارة من المتنورين تتعاضد لدفع بوادر نهضة جديدة لشعبنا. نحن الآن لا نرى إلا الظلام، ومن غير المعقول أن نتوقع النهار والنور بين ليلة وضحاها ، التحولات التاريخية تحتاج لزمن ليس بالقصير ، وأغلب الظن أننا لن نرى نتائجها ، أولادنا أو يمكن أحفادنا ؟ منْ سيستقبلون الشمس . نحن الآن نعمل من أجلهم لا من أجل أنفسنا أتمنى لك الصحة والعافية ودمت بخير مع التحية والتقدير لكم ، وللأستاذ كشكولي المحترم
إرسال شكوى على هذا التعليق
196
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 9
|
العدد: 472161 - تاريخنا كله دم ونار
|
2013 / 5 / 15 - 20:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد كشكولي
|
أخي حميد كركوكي لا اجهل معاناتكم والتي هي معاناتنا جميعا، فمنطقتنا وطوال التاريخ كانت انهارا للدماء والدموع و جحيما مثل جحيم دانتي وافظع في بعض صفحاته. شعوب اسكاندنافيا و الغرب أيضا عانوا ولو أقل من معاناتنا و لكنهم ناضلوا و ضحوا وتعبوا من اجل حياة افضل وكرامتهم زن وافضل حكمة لديهم انهم ميزوا بين الخير والشر و الجيد والسيء و الصادق والكاذب. فانسانيتكم و أمميتكم هي القيمة العليا فمن يفتخر و يتباهى بالعشرة والقوم و أمته دليل على ضحالته وتفاهته ناهيك ان يضطهد و يقتل انسانا اخر لاختلافه عنه في شكله ولغته و تحدره قلبي دائما معكم تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
183
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 472164 - إلى المؤدِّب مايك غندور
|
2013 / 5 / 15 - 20:34 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد كشكولي
|
لا بد أن أشكرك على تأديبك لي باكتشافك أغلاطي الإملائية . بإمكانك الاطلاع على كتاباتي لتكتشف أنها المرة الوحيدة التي كتبت ُ فيها ثمّت بدلا من ثمة في مقالتي المعنية. كنت دائما أتساءل لماذا يصر الشاعر العراقي سعدي يوسف على كتابة ثمت بدلا من ثمة دائما سواء دخلت على المذكر أو المؤنث أو المفرد أو الجمع. وللعلم أن التأديب مهنة مهمة في التاريخ العربي الإسلامي إذ أن المؤدِّب كان يتولى تأديب و تنشئة أولاد الأمراء و السلاطين في فنون القتال و الأدب. أما الكلمة الانجليزية فلم يكن مني إلا سهوا وقد كنت ناويا تصحيح الكلمتين لكن تعليقك منعني لأنه سيصبح آنذاك تعلقا خلبا . هذا وقد ردت علي تعليقك زميلتي رندة
إرسال شكوى على هذا التعليق
166
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 11
|
العدد: 472165 - إلى المؤدِّب مايك غندور
|
2013 / 5 / 15 - 20:34 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد كشكولي
|
لا بد أن أشكرك على تأديبك لي باكتشافك أغلاطي الإملائية . بإمكانك الاطلاع على كتاباتي لتكتشف أنها المرة الوحيدة التي كتبت ُ فيها ثمّت بدلا من ثمة في مقالتي المعنية. كنت دائما أتساءل لماذا يصر الشاعر العراقي سعدي يوسف على كتابة ثمت بدلا من ثمة دائما سواء دخلت على المذكر أو المؤنث أو المفرد أو الجمع. وللعلم أن التأديب مهنة مهمة في التاريخ العربي الإسلامي إذ أن المؤدِّب كان يتولى تأديب و تنشئة أولاد الأمراء و السلاطين في فنون القتال و الأدب. أما الكلمة الانجليزية فلم يكن مني إلا سهوا وقد كنت ناويا تصحيح الكلمتين لكن تعليقك منعني لأنه سيصبح آنذاك تعلقا خلبا . هذا وقد ردت علي تعليقك زميلتي رندة
إرسال شكوى على هذا التعليق
168
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 472167 - إلى أخي الكحلاوي مَعلما و معلِّما
|
2013 / 5 / 15 - 20:41 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد كشكولي
|
ذكرياتنا مع القراءة والمطالعة حتى مع مكتباتنا الفقيرة هي عزاؤنا في زمن التصحر و الجفاف الثقافي والفكري. وقد باتت اليوم مطالعاتنا للأدب الحديث العالمي بصيص نور في هذا الظلام الدامس . ارجو لكم الصحة والعافية وطول العمر مودتي حميد
إرسال شكوى على هذا التعليق
211
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 13
|
العدد: 472171 - العزيز سيمون
|
2013 / 5 / 15 - 20:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد كشكولي
|
مساء الخيرات إنها رحلة إلى أعماق الذات الانسانية .. مثل هذه الرحلات ضرورية لكشف مدى انسانيتنا و الوقوف ان كنا نسير في الاتجاه الصحيح . لقد كانت افغانستان بلدا حديثا متحضرا قبل ان تلفها الظلمات القادمة مع ادعياء التمدن و التحضر . شكرا لمروركم دمت طيبا أخضر أخوك حميد
إرسال شكوى على هذا التعليق
188
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 14
|
العدد: 472173 - ردي إلى الأستاذة ليندا غبرييل
|
2013 / 5 / 15 - 21:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد كشكولي
|
ادوارد سعيد رحل تاركا فرس الفكر و التنوير وحيدة في هذه الدهاليز المظلمة . ثمة كتب عظيمة ينبغي للقارئ المثقف أن يرجع اليها بين فترة وأخرى , كما هناك كتب عظيمة على الانسان أن يطلع عليها قبل الموت . قلب الظلام يعتبر من الكتب العظيمة و الخالدة وقد انبهر به المفكر الكبير ادوارد سعيد و درسه و حلل فيه صور الاستعمار و الاستغلال و زيف ادعاءات الديقراطية و الإنسانية لرأسمالية المتمثلة في القوى الكبرى. قراءتك رائعة للمقال و اشكرك عليها كثيرا كما اقدر ردك على السيد غندور و توضيحك الفرق بين استخدام ثمة و ثمت. تحياتي القلبية حميد
إرسال شكوى على هذا التعليق
220
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 15
|
العدد: 472175 - الزميل علاء الصفار
|
2013 / 5 / 15 - 21:11 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد كشكولي
|
تحياتي القلبية شكرا لمرورك عزيزي علاء و اتفق معك فيما جاء في مداخلتك الرائعة، فالاستعمار و الاستغلال لم ينتهيا بل يبدلان الأسشذال و اللبوس و اللكنات. تحياتي القلبية حميد
إرسال شكوى على هذا التعليق
171
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 16
|
العدد: 472176 - ثمة أمل
|
2013 / 5 / 15 - 21:16 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد كشكولي
|
أعزائي سيمون و ليندا وعلاء ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل! أنتم و رفاق الدرب بصيص نور في هذذا النفق المظلم تذكرت الآن أغنية شفان برخودان جيانه المقاومة هي الحياة
إرسال شكوى على هذا التعليق
206
أعجبنى
|