تعليقات الموقع (24)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 446858 - تفسير غير ماركسي للتاريخ
|
2013 / 1 / 29 - 21:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
صباح البدران
|
المقال يتناول الانقلاب الذي قاده خروشوف, لكن لا يعرض كيف امكن لخروشوف وزمرته من الصعود الى قمة قيادة الحزب والدولة السوفيتية! وكيف تكرر ذلك في الصين بصعود زمرة تنغ هسياو بنغ للقيادة وكذلك في جميع بلدان اوربا الشرقية بصورة شاملة اصبحت سمة مميزة لصعود وهبوط جميع تجارب بناء الاشتراكية في القرن العشرين! والسؤال الذي لايجيب عليه المقال هو هل كان هناك خلل في بنية الحزب واجهزة الدولة ما شكل آلية تسلل تلك الزمر لقمم القيادة في جميع تلك الاحزاب واغتصاب كامل السلطة السياسية فيها بعد إقصاء الطقة العاملة وجماهير الكادحين تماما عن مراقبة ومحاسبة الحكام والمشاركة باتخاذ القرارت ومتابعة تنفيذها ما كرس انتفاء اية امكانية عملية لقيام معارضة جماهيرية او تنظيم الطبقة العاملة لنفسها للتصدي للثورة المضادة.
إرسال شكوى على هذا التعليق
210
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 446867 - الرفيق عقيل صالح
|
2013 / 1 / 29 - 22:40 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
تحياتي الرفاقية العالية للرفيق العزيز عقيل صالح وقراءته العلمية والموضوعية للتاريخ للسيد صباح البدران أقول .. في مقالتي الموجودة الآن في الحوار شرح لوصول بعض عناصر البورجوازية الوضيعة إلى مراكز قيادية في قيادة الحزب فليقرأه قبل أن يصف مقالة الرفيق عقيل بغير الماركسية وهي من صلب الماركسية
إرسال شكوى على هذا التعليق
199
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 3
|
العدد: 447063 - إلى الاستاذ صباح البدران
|
2013 / 1 / 30 - 19:21 التحكم: الحوار المتمدن
|
عقيل صالح
|
أولاً أشكرك على مرورك و تعليقك ..
المقال لم يعرض كيف (عملياً ) انقلب خروتشوف على السلطة , هذا الكلام صحيح , و لكنك تقول هذا بينما اتهمت تفسيري بأنه -غير ماركسي - , و أنت بلا شك تعرف أن الصراع الطبقي هو المحرك لحركة التاريخ . و فأنا حللت -كما ورد في المفهوم المادي التاريخي- الطابع الطبقي في هذا الإنقلاب ( أيّ انقلاب البرجوازية الصغيرة على دولة دكتاتورية البروليتاريا ) .
المقال لا يجاوب أو لا يفسر اذ كان هناك خلل في بنية الحزب و اجهزة الدولة , هذا صحيح أيضاً , و أنا كما فهمتك أنك تقصد بسؤالك إذ كانت هناك بيروقراطية موجودة في الحزب أو الدولة . البلاشفة يا استاذ بدران كانوا على العلم من بداية الثورة أنهم حالما يقبضون على السلطة كان لابد منهم معالجة مسألة البيروقراطية و إزاء ذلك يقول لينين :(( لا يمكنك -حذف- البيروقراطية من الوجود بكل بساطة في دولة فلاحية . يمكنك فقط تخفيفها بشكل تدريجي و عنيد )) . فلا شك عمل لينين و ستالين على إقصاء البيروقراطية تدريجياً , و بهذا لا شك أن بعض ملامحها كانت موجودة اثناء إقصاءها تدريجياً.
يتبع..
إرسال شكوى على هذا التعليق
180
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 4
|
العدد: 447067 - إلى الاستاذ صباح البدران 2
|
2013 / 1 / 30 - 19:34 التحكم: الحوار المتمدن
|
عقيل صالح
|
لاحظت ايضاً في تعليقك أنك تقول : - .. بعد إقصاء الطقة العاملة وجماهير الكادحين تماما عن مراقبة ومحاسبة الحكام والمشاركة باتخاذ القرارت -
في دولة دكتاتورية البروليتاريا , الدولة ليست منفصله عن البروليتاريا , الدولة هي البروليتاريا , البروليتاريا لا تشارك في الحكم بل تحكم و تبسط دكتاتوريتها. ربما أنك تقصد أن عند استلام البرجوازية الصغيرة السلطة تم استبعاد البروليتاريا و تم تطبيق دكتاتورية على البروليتاريا .
أما بالنسبة لوصول -الزمرة - إلى السلطة , فيقدم الرفيق فؤاد النمري شرحاً وافياً حول ذلك في مقاله الأخير , فمثلاً يبين الرفيق النمري كيف العدوان النازي سمح بتغلغل تلك الطبقة إلى السلطة بعد قتل كوادر الحزب الشيوعي و هذا أدى إلى قيادة البرجوازية الصغيرة في العسكرية.
أتمنى أني قد قدمت أجوبة على اسألتك
أكرر شكري , مودتي .
إرسال شكوى على هذا التعليق
157
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 5
|
العدد: 447068 - إلى الرفيق العزيز فؤاد النمري
|
2013 / 1 / 30 - 19:38 التحكم: الحوار المتمدن
|
عقيل صالح
|
أشكرك رفيقي العزيز على تعليقك و مداخلتك المهمة .
و أود أنتهز هذه الفرصة لأشكرك على كتابة مقالك الأخير القيم جداً في تحليل كيف تمكنت البرجوازية الصغيرة- بشكل مفصل- من السلطة في الإتحاد السوفييتي .
محبتي و مودتي ..
إرسال شكوى على هذا التعليق
149
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 447145 - تفسير غير ماركسي للتاريخ
|
2013 / 1 / 31 - 00:50 التحكم: الحوار المتمدن
|
صباح البدران
|
شكرا سيدي على ردك اللطيف مع اني بحثت ولم اجد جوابا للسؤال الذي طرحته حول الخلل ببنية الاحزاب الشيوعية الذي مكن الزمر المعادية لللاشتراكية من التسلل لقيادات تلك الاحزاب واغتصاب كامل السلطة السياسية! اتفق معك تماما فبما يخص استمرار الصراع الطبقي خلال مرحلة بناء الاشتراكية. واذا كان للحرب اثر في تعزيز مواقع العناصر المعادية للاشتراكية في الحزب الشيوعي السوفيتي فأن ظروف اخرى غير الحرب, لسنا هنا في مجال حصرها, عززت مواقع تلك العناصر في الاحزاب الشيوعية في الصين وبلدان اوروبا الشرقية, وفي جميع تلك البلدان شهدنا صعود زمرة خروشوف وتنغ هسياو ينغ ومثيلاتها من العناصر المتفسخة من الصعود للمراكز القيادية في جميع الاحزاب الشيوعية وقيادتها ثورة الردة والتراجع عن بناء الاشتراكي. يتبع رجاءا
إرسال شكوى على هذا التعليق
165
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 447146 - تفسير غير ماركسي للتاريخ
|
2013 / 1 / 31 - 00:51 التحكم: الحوار المتمدن
|
صباح البدران
|
النظرية هي تعميم ماهو جوهري في الظواهر وفقا لنظرة فلسفية صائبة, وهذا يصح ايضا على الماركسية التي تتعارض مع الكليشهات والصيغ الجاهزة التي لايمكن ان نعتمدها اليوم بعد ان اثبتت كامل تجربة بناء الاشتراكية في جميع البلدان, ومن دون استثناء, أن الاحزاب الشيوعية ببنيتها التي عرفناها خلال القرن العشرين كانت بيئة ملائمة لنمو العناصر المتفسخة التي مثلت طلائع ثورة الردة والتراجع عن بناء الاشتراكية. كما ان تلك الاحزاب باحتكارها النشاط السياسي وتحريم انشاء المنظمات والنقابات وقمعها للاحتجاجات والتظاهر كرست شللا تاما اعاق حركة العمال والجماهير للدفاع عن منجزات الاشتراكية وسرع عملية الارتداد عن الاشتراكية.
إرسال شكوى على هذا التعليق
150
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 447428 - إلى السيد بدران مرة أخرى ..
|
2013 / 1 / 31 - 21:28 التحكم: الحوار المتمدن
|
عقيل صالح
|
لا أرى أننا يمكننا بكل بساطة ربط وضع دول أوروبا الشرقية و الصين بالإتحاد السوفييتي . أنت تطلب مني جواباً عاماً حول كل دول الإشتراكية بغض النظر حالتها السياسية و الإجتماعية و الإقتصادية .
الحرب ( العدوان النازي ) على الاتحاد السوفييتي ساعد على ظهور البرجوازية الصغيرة بقوة , أما بالنسبة للصين الشعبية فهي كانت قائمة على تحالف أربع طبقات , ضمنها البرجوازية الصغيرة . فالبرجوازية الصغيرة كانت موجودة في الحزب و في اجهزة الدولة كجزء من التحالف الطبقي .
فمثلاً فشل مشروع القفزة الكبرى إلى الأمام و كيف أدى إلى وصول البرجوازية الصغيرة إلى السلطة مثل دينغ هساو بينغ و ليو شاوكي و تم استبعاد و تهميش ماو تسي تونغ إلى أن قام بالثورة الثقافية من أجل تطهير البرجوازية الصغيرة و التي في النهاية فشل فيها.
أنت تكرر مثل الخطأ الذي أرتكبته في تعليقك السابق , حيث تعتبر الحزب الشيوعي في دولة دكتاتورية البروليتاريا شيء منفصل عن البروليتاريا و أن من أجل الحصول على دكتاتورية البروليتاريا لا بد من مشاركة الناس في الحكم و عدم -احتكار السلطة - .
يتبع ..
إرسال شكوى على هذا التعليق
130
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 9
|
العدد: 447430 - إلى السيد البدران 2
|
2013 / 1 / 31 - 21:40 التحكم: الحوار المتمدن
|
عقيل صالح
|
أنت تبحث بكل شتى الوسائل عن الأخطاء في الأحزاب الشيوعية , و لعلك لا تنتبه للتغيرات الخارجية التي أدت إلى الثورة المضادة للإشتراكية و صعود عناصر مضادة للاشتراكية في الاحزاب . نحن نعلم أن الاحزاب تحتوي على عناصر لا تفقهه حرفاً من الماركسية و أيضاً تحتوي على عناصر من البرجوازية الصغيرة .و ايضاً لا تنسى مركزية موسكو التي تستطيع فرض سياساتها على دول اوروبا الشرقية , و هي بلا شك كانت سياسات البرجوازية الصغيرة من 1953إلى 1991
فوق هذا , أنت تناقش من خلال الحريات السياسية إلخ في دولة دكتاتورية البروليتاريا , أنت ترفض الإحتكار السياسي , بينما شرحا ماركس و أنجلز عكس ذلك و شددا على استخدام جهاز الدولة و السلطة .
صعود البرجوازية الصغيرة ليس أمراً يحدث بشكل عشوائي بل يحدث وفقاً لأسباب عدة يجب دراستها , فقدمنا على سبيل المثال النموذج الصيني في التعليق السابق .
مودتي ..
إرسال شكوى على هذا التعليق
158
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 447462 - ما قاله ماركس لا يتطالق مع ما تقول
|
2013 / 1 / 31 - 23:19 التحكم: الحوار المتمدن
|
علي عباس خفيف
|
السيد عقيل صالح: يقول ماركس: إنّ الشيوعيين ليسوا حزبا منفصلا في مواجهة الأحزاب العمالية الاخرى و ليست لهم مصالح منفصلة عن مصالح عموم البروليتاريا. و هم لا يطرحون مبادئ خاصة يريدون قَولَبَة الحركة البروليتارية بقالبها. إن الشيوعيين لا يتميزون عن الأحزاب البروليتارية الأخرى إلاّ في أنّهم: من ناحية, يُبرزون و يُغلِّبون المصالح المشتركة في الصراعات القومية المختلف للبروليتاريين, بصرف النظر عن تابعية عموم البروليتاريا, و من ناحية أخرى, يمثِّلون دائما مصلحة مُجمل الحركة في مختلف أطوار التطور, التي يمر بها الصراع بين البروليتاريا و البرجوازية. إذن الشيوعيون عمليّا هم الفريق الأكثر حزما من الأحزاب العمالية في جميع البلدان, و الدافع دوما إلى الأمام, و نظريا هم متميزون عن سائر جُموع البروليتاريا, بالتبصّر في وضع الحركة البروليتارية, و في مسيرتها و نتائجها العامّة) فهل اخطأ ماركس؟ أنه يتحدث عن احزاب عمالية لاحزب عمالي واحد . أي أنه يؤسس لديمقراطية حقيقية وهو ما افتقدته ثورة اكتوبرلاحقاً. إن هذا يؤكد رأي السيد البدران . واضيف لك في التعليق التالي تكملة قول ماركس.
إرسال شكوى على هذا التعليق
162
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 447463 - تكملة ..للسيد عقيل صالح
|
2013 / 1 / 31 - 23:23 التحكم: الحوار المتمدن
|
علي عباس خفيف
|
(والهدف الأول للشيوعيين هو الهدف نفسه لكل الأحزاب البروليتارية الأخرى: تشكّل البروليتاريا في طبقة, إسقاط هيمنة البرجوازية, و استيلاء البروليتاريا عن السّلطة السياسية. و طروحات الشيوعيين النظرية لا تقوم قطعا على أفكار, على مبادئ, ابتكرها أو اكتشفها هذا أو ذاك من مُصلحي العالم. إنّها فقط تعبير عام عن الشروط الحقيقية لصراع طبقيّ قائم عن حركة تاريخية تجري أمام أعيننا. و إلغاء علاقات الملكية القائمة حتى الآن, ليس هو إطلاقا السِّمة المميزة للشيوعية.)
إرسال شكوى على هذا التعليق
165
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 447617 - إلى السيد علي عباس خفيف
|
2013 / 2 / 1 - 14:49 التحكم: الحوار المتمدن
|
عقيل صالح
|
أشكرك على مرورك و مساهمتك في النقاش الجاري ..
لا أدري لماذا لم تذكر مصدر الإقتباس بينما هو مصدر كل ماركسي قرأئه - و لكن هذا لا يعني فهمه- وهو البيان الشيوعي .
يا سيد خفيف لماذا لم تقرأ ماذا كان يقصد ماركس ضمن هذا النص , هل كان يتحدث عن دكتاتورية البروليتاريا في هذا النص ؟ أم كان يتحدث عن دور و واجبات الشيوعيين ؟
أنت تخلط المفاهيم بشكل عجيب جداً سيدي العزيز , بينما تنسى المبادئ الأساسية الموجودة في النصوص الماركسية حول مفهوم دكتاتورية البروليتاريا .
و بما أنك تبحث عن المصادر , فهذا ماقاله أنجلز في( حول السلطة) :((الثورة هي بالتأكيد أكثر الأمور سلطوية؛ إنها الفعل الذي يفرض من خلاله قسم من الشعب مشيئته على القسم الآخر بواسطة البنادق و العصي و المدافع أي بوسائل سلطوية.)) و يواصل : (( هل كانت كومونة باريس ستنجو يوماً واحداً لو لم يستخدم الشعب المسلح هذه السلطة ضد البرجوازية ؟ ))
اطروحتك هذه كانت اطروحة قادة الأممية الصفراء ( الثانية ) التي أثبت فشلها الذريع . لم أكن أدري أن الكاوتسكية لازالت على قيد الحياة بعد فشلها .
يتبع ..
إرسال شكوى على هذا التعليق
164
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 13
|
العدد: 447624 - إلى السيد علي عباس خفيف 2
|
2013 / 2 / 1 - 14:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
عقيل صالح
|
فأنا استنتج من تعليقك عدة استنتاجات و هي :
1- اما أنت لم تقرأ المقال و التزمت فقط بقراءة التعليقات و بنيت استنتاجك و موقفك وفقاً لهذا
2- أو ربما قرأت المقال و لم يعجبك ماقلته حول دكتاتورية البروليتاريا
3- أو قرأت التعليقات بشكل سريع و لم تفهم موضوعنا الرئيس (و هو دكتاتورية البروليتاريا) و لهذا كان اقتباسك في غير محله
يا سيدي العزيز , أنزع القشرة الكاوتسكية من ماركسيتك و أعد القراءة حول دكتاتورية البروليتاريا , فريدريك أنجلز على سبيل المثال ؟ .
و السؤال الموجهه لك : هل الديمقراطية -بالطريقة التي أنت تعرفها- يمكنها أن تقف جنباً بجنب بدكتاتورية البروليتاريا ؟ و كيف ؟
شكراً لك .
إرسال شكوى على هذا التعليق
152
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 447637 - الأخ عقيل صالح
|
2013 / 2 / 1 - 16:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
علي عباس خفيف
|
هذه اللغة : لم تقرا ..وأقرا.. وقرات ..ليست معرفة بل تبجح ؟؟ شكراً لنصائحك الفريدة باعتبارك الوريث الحقيقي !!!!! لثورة اكتوبر كما تقول !!!! انا لااعرف غير العلم طريقاً للمعرفة ، ولم ألجأ يوماً لغير العلم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
160
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 447641 - إلى السيد علي عباس خفيف .. مرة أخرى
|
2013 / 2 / 1 - 16:38 التحكم: الحوار المتمدن
|
عفيل صالح
|
لا أدري لماذا قرأت ردي عليك و شعرت بإساءة !! أنا لا أتعامل على هذا النحو , أيّ لا أشتم و لا أستخدم لغة متعالية و لا أستصغر الناس .
ثانياً , هل يمكن أن تأتي لي جملة أو فقرة قلت فيها أنني الوريث الوحيد لثورة أكتوبر , يا سيد خفيف لا أدري لماذا تتهمني بأشياء وهمية و احياناً تفوق الوهم .
انا دعوتك لإعادة القراءة في مفهوم دكتاتورية البروليتاريا ليس لأنك لا تفهم أو لا تقرأ بل لتعزز المفاهيم مرة أخرى في رأسك , و ليس هناك شخصاً يمتلك علماً 100% فلهذا لا يستطيع أي أحد الإدعاء أنه صاحب العلم المطلق .
و فوق هذا , لا أرى أي داع للزعل على أساس أسلوب كتابة الكاتب , إلا اذ شتم أو أهان المعلق , بإستثناء ذلك لا أرى أي مبرر يجعلك تشعر بإساءة .
شكراً لك , مودتي .
إرسال شكوى على هذا التعليق
176
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 447642 - حزب شيوعي واحد او احزاب عمالية
|
2013 / 2 / 1 - 16:47 التحكم: الحوار المتمدن
|
صباح البدران
|
في ردك على علي عباس خفيف عندمااقتطف من البيان الشيوعي ما يخص مسألة تعدد الاحزاب العمالية, تؤكد انت ان ذلك يتعلق فقط -بدور وواجبات الشيوعين- ولا علاقة له بديكتاتورية البروليتاريا التي يتحتم فيها احتكار السلطة لحزب واحد وحيد موحد الاتجاه والارادة فاتك ياسيدي ان ماركس وانجلس اكدا وكتبا مرارا وتكرارا, بمالا يمكن ان يخالطه اي ظل من الشك بان كومونة باريس 1870 هي ديكتاتورية البروليتاريا. ولعلك تتذكر: -انظروا الى كومونة باريس, انها ديكتاتورية البروليتاريا المجلس المركزي للكومونة الذي تجاوز عدد اعضاءه المائة وبغالبية من البلانكيين والبرودونيين لم يكن بينهم الا اثنين من اتباع ماركس! تصور ديكتاتورية اليروليتاريا, حسب ماركس وانجلس, بقودها عدد من الاحزاب, !وليس حزبا ماركسيا لينينا واحد وحيد موحد الاتجاه والارادة
إرسال شكوى على هذا التعليق
153
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 447652 - إلى السيد البدران
|
2013 / 2 / 1 - 17:35 التحكم: الحوار المتمدن
|
عفيل صالح
|
أول مرة في حياتي أعرف أن اللينينية موجودة في زمن كومونة باريس , أيّ حين كان لينين عمره سنة واحده فقط !.
نسى السيد البدران أن يقرأ كراس أنجلز (حول السلطة) الذي سيشرح له ما لا يفهمه حول ديكتاتورية البروليتاريا .
ينسى السيد البدران أن ديكتاتورية البروليتاريا ليست دولة منفصله عن البروليتاريا بل الدولة هي البروليتاريا ( لا أدري إلى متى سأستمر في قول هذا ) , و ينسى ايضاً أن كومونة باريس كانت مؤلفه من عمال مسلحين و أستخدموا هذا السلاح في وجهه البرجوازية , أيّ بسطوا ديكتاتوريتهم . ينسى السيد البدران أن كارل ماركس انتقد كومونة باريس بأنها اضاعت اوقات ثمينة في تنظيم انتخابات ديمقراطية بدلاً من القضاء على فيرساي
سيدي العزيز راجع ديكتاتورية البروليتاريا ( و لا تأخذ كاوتسكي أو قادة الأممية الثانية كمصدر) ! ..
شكراً على مداخلتك و مساهمتك في النقاش . مودتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
151
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 447839 - حزب شيوعي واحد او احزاب عمالي
|
2013 / 2 / 2 - 12:10 التحكم: الحوار المتمدن
|
صباح البدران
|
شكرا يا سيدي لخلو الحوار معك من الشتائم السوقية التي قلما تخلو منها الحوارات على موقع الحوار -المتمدن-, لكنك فضلت توجيه تهمة استنادي وتعلمي ,من كاوتسكي بدلا من ماركس, واني لا افهم ما تعنيه ديكتاتورية البروليتاريا بدلا عن ان تجيب على سؤالي الذي كررت طرحه من البداية للنهاية حول هل يمكن لديكتاتورية البرزليتاريا ان تقوم على قاعدة عدة احزاب عمالية بدلا من حزب واحد وحيد موحد الاتجاه والارادة, النص الذي عرضه الرفيق علي عباس خفيف من البيان الشيوعي وليس لكاوتسكي وكومونة باريس كان مجلسها المركزي يتألف بغالبيته الحاسمة من غير الماركسيين, وحصرا من عدد من الاحزاب العمالية كالبلانكيين والبردونيين وبعض الفوضويين كان بينهم قلة -مجهرية- من اتباع ماركس, مع ذلك قال ماركس عن كومونة باريس انها ديكتاتورية البروليتاريا.ومثال الكومونة باعتبارها اول ديكتاتورية للبروليتاريا في التاريخ يقنع من له عيون للنظر وآذان للسمع مهما حولت تجاهله و انكاره واللف والدوران لانه تعلم ما تعلم وليس قادر على مواجهة قناعته السابقة بالحقائق والشواهد للتحقق من صحتها او عدم صحتها.
احر تحياتي وخالص مودتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
146
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 19
|
العدد: 447945 - إلى السيد البدران .. مرة أخرى
|
2013 / 2 / 2 - 19:45 التحكم: الحوار المتمدن
|
عقيل صالح
|
سيدي العزيز أنا لم أتهمك بأنك تاخذ كاوتسكي كمصدر رئيسي للماركسية - بالرغم أن كتاباته في المرحله الأولية في حياته الفكرية كانت ممتازة و كانت تستخدم كمناهج بحث في مكتبات المدارس في الاتحاد السوفييتي - أنا بكل بساطة دعوتك إلى أن تراجع مفهوم ديكتاتورية البروليتاريا عند ماركس و أنجلز و لينين و ليس كاوتسكي و قادة الأممية الصفراء .
أنا لم اقل ابداً ان النص الذي أورده السيد خفيف هو من كاوتسكي , بل عللت قائلاً أن هذا النص من البيان الشيوعي .
و مرة أخرى تطمس أن ماركس قد عارض و أنتقد الإنتخابات الديمقراطية في كومونة باريس و وصفها بأنها أضاعت وقت ثمين .
يا سيدي العزيز أنت تخلط ما بين التيارات الفكرية و الأحزاب , المجلس المركزي لكومونة باريس كان يتألف من عدة تيارات فكرية و ليس عدة أحزاب و قد وصف أنجلز أن كومونة باريس حفرت قبر المدرسة البراودهونية للإشتراكية . و فوق هذا , قد أثبت فشل البلانكية أيضاً في كومونة باريس .
يتبع ..
إرسال شكوى على هذا التعليق
143
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 20
|
العدد: 447948 - الى السيد البدران 2
|
2013 / 2 / 2 - 19:57 التحكم: الحوار المتمدن
|
عقيل صالح
|
أنت تطمس دور ثورة أكتوبر , و تعتبر ان دكتاتورية البروليتاريا لم تكن حقيقية في الاتحاد السوفييتي من حيث تصفية الأحزاب الأخرى.
أنت في تحليلك هذا لا تحدد العدو الطبقي , ولا تستخدم التحليل المادي التاريخي للأمور .
هل يمكن للاشتراكيين الديمقراطيين ان يستمروا بسلم مع البلاشفة ؟ قطعاً لا , و الدليل هو الحرب الأهلية التي تم اشعالها . مثل الشيء حدث في ألمانيا حيث حكومة ايبرت - الاشتراكي الديمقراطي- قتل و صفى القادة الشيوعيين منهم روزا لكسمبورغ و كارل ليبكنخت . ففي تلك الفترة العدو الطبقي كان الاشتراكيين الديمقراطيين الذين وقفوا مع القوى الامبريالية و الرجعية .
الصراع الطبقي هو المحرك الوحيد للتاريخ . التيارات الفكرية المختلفة في الأممية الأولى و في كومونة باريس قد فشلت فشلاً ذريعاً , و تلك التيارات بلا شك كانت تقود البروليتاريا بشكل خاطئ , حيث البلانكيين مسكوا الجانب السياسي و البراودهونيين مسكوا الجانب الاقتصادي في كومونة باريس .
أرجو منك أن تجاوب سؤالي الذي سألت السيد خفيف في تعليقي رقم 13 , و أن تجاوب السؤال التالي : ما هو مفهومك لديكتاتورية البروليتاريا ؟
تحياتي .ز
إرسال شكوى على هذا التعليق
143
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 448011 - حزب شيوعي واحد او احزاب عمالية
|
2013 / 2 / 2 - 22:47 التحكم: الحوار المتمدن
|
صباح البدران
|
السيد عقيل اسقطت عني تهمة الكاوتسكية ولكن تتهمني الآن بتهمة جديدة وافظع بقولك: -أنت تطمس دور ثورة أكتوبر , و تعتبر ان دكتاتورية البروليتاريا لم تكن حقيقية في الاتحاد السوفييتي- للأسف حينما تحرجك الاجابة تطلق لاهواءك العنان وتستنتج ما يحلو لك وتقولني مالم اقله ولم يرد فيما كتبته صراحة او تلميحا, ليس ذلك من النزاهة حين نتختلف في مسألة محددة هي هل يمكن ان تشارك في ديكتاتورية البروليتاريا عدة احزاب عمالية ام يجب بالضرورة ان يقودها حزب شيوعي واحد وحيد موحد الاتجاه والإرادة, وكان ذلك لم يكن الا حالة خاصة جدا بالحزب البلشفي اضطرتها ظروف الخراب الاقتصادي والمجاعة الحرب الاهلية وحرب التدخل وتحول بعض المعارضة للارهاب الابيض كبعض اتجاهات الاشتراكيين الثوريين او للتمرد المسلح كما حدث في كرونشتادت بواسطة الفوضويين والاشتراكيين الثوريين وغيرهم. اعتقد انك قلت رأيك وانا كذلك ولن اكرر نفسي, فقط اذكر بمثال كومونة باريس التي هي اول ديكتاتورية للبروليتاريا بقيادة البلانكيين والبرودونيين والفوضويين. واحيلك للنص المذكور آنفا من البيان الشيوعي:
الشيوعيين ليسوا حزبا منفصلا في مواجهة الأحزاب العمالية
إرسال شكوى على هذا التعليق
168
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 22
|
العدد: 448022 - إلى السيد البدران
|
2013 / 2 / 2 - 23:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
عقيل صالح
|
تحرجني الإجابة ؟ كيف يكون ذلك ؟ أنت من لا تجاوب على اسئلتي التي لا زلت انتظر جواباً عليها .
لنمسك اطروحتك أخي العزيز , أنت ترفض حكم الحزب الواحد , فأنت بشكل مباشر تعارض ديكتاتورية البروليتاريا التي كانت موجودة في الاتحاد السوفييتي .. و هنا يأتي السؤال الأهم : هل هناك شكل آخر (تطبيقي ) لدكتاتورية البروليتاريا غير الشكل السوفييتي ؟ اذا جوابك (نعم) فيلزم عليك أن تجلب دليلاً .. واذا جوابك (لا) فيلزم عليك أن تسقط اطروحتك حول التعددية إلخ ..
(لازلت انتظر الإجابة عن الاسئلة التي طرحتها لك )
كومونة باريس التي وصفها أنجلز ( و ليس ماركس كما تفضلت ) بدكتاتورية البروليتاريا كانت غير مستقرة أي لم تدوم طويلاً , و قدم ماركس ( و أنت لاتزال لا تتطرق لهذا الموضوع) نقداً حول الانتخابات الديمقراطية في الكومونة .
و السؤال الموجه لك : متى اخر مره قرأت كراس أنجلز (حول السلطة) ؟
و فوق هذا , لا تزال مبتعداً عن اطروحة انجلز حول البلانكيين و البراودهونيين , حيث اكد سقوط تلك التيارات الفكرية الفاشلة بعد كومونة باريس .
إرسال شكوى على هذا التعليق
146
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 23
|
العدد: 448024 - يا سيد البدران امسك النص كله !
|
2013 / 2 / 2 - 23:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
عقيل صالح
|
عندما يقول ماركس : (( الشيوعيون ليسوا حزباً منفصلا في مواجهة الأحزاب العمالية) فهو يقصد بواجبات الشيوعيين تجاه البروليتاريا و الأحزاب البروليتارية الأخرى , و لم يتطرق لموضوع ديكتاتورية البروليتاريا .
اخي العزيز موضوعنا هو ديكتاتورية البروليتاريا
تحياتي .
إرسال شكوى على هذا التعليق
131
أعجبنى
|
التسلسل: 24
|
العدد: 448049 - حزب شيوعي واحد او احزاب عمالية
|
2013 / 2 / 3 - 02:24 التحكم: الحوار المتمدن
|
صباح البدران
|
اليك مرة اخرى بقية النص السابق من البيان الشيوعي الذي يتناول بكل وضوح عكس ما تدعيه ويتطرق صراحة للاطاحة بسلطة البرجوازية واقامة سلطة الطبقة العاملة, ديكتاتورية البروليتاريا مع بقية الاحزاب العمالية ا:
-والهدف الأول للشيوعيين هو الهدف نفسه لكل الأحزاب البروليتارية الأخرى: تشكّل البروليتاريا في طبقة, إسقاط هيمنة البرجوازية, و استيلاء البروليتاريا عن السّلطة السياسية-
شكرا جزيلا للحوار معك, اسمح لي ان اختتم حواري معك لاني اعتقد اننا قلنا اوضحنا آراءنا وصرنا نكررها دون جديد نضيفه!!
إرسال شكوى على هذا التعليق
155
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 25
|
العدد: 448118 - نهاية الحوار مع السيد البدران
|
2013 / 2 / 3 - 11:38 التحكم: الحوار المتمدن
|
عقيل صالح
|
بعض ملاحظات قبل نهاية الحوار :
- النص هذا في البيان الشيوعي يناقش واجبات و أهداف الشيوعيين تجاه البروليتاريا و الأحزاب البروليتارية الأخرى , و لا يتحدث عن مرحلة ديكتاتورية البروليتاريا .
- يمكنك ان تجد شرحاً لكومونة باريس و مسألة ديكتاتورية البروليتاريا في (الحرب الأهلية في فرنسا ) لكارل ماركس و تجد لمحة عن استخدام السلطة في ديكتاتورية البروليتاريا في كراس ( حول السلطة) لفريدريك أنجلز ..
تحياتي ..
إرسال شكوى على هذا التعليق
149
أعجبنى
|