استمرار جرائم السفاح پوتين.. في روسيا والعالم منذ سنين!؟
محمد علي حسين - البحرين
الحوار المتمدن
-
العدد: 7893 - 2024 / 2 / 20 - 14:57
المحور:
الارهاب, الحرب والسلام
أرملة اليكسي نافالني: "بوتين قتل زوجي"
الاثنين 19 فبراير 2024
المانيا تستدعي السفير الروسي على خلفية وفاة المعارض الروسي.. والكرملين يعتبر أن رد الفعل الغربي "البغيض" على وفاته غير مقبول
اتهمت يوليا نافالنايا أرملة المعارض أليكسي نافالني، الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بـ"قتل" زوجها متعهدة مواصلة "عمله" في مقطع مصور نشر الاثنين.
وقالت في الشريط الذي نشر عبر وسائل التواصل الاجتماعي "قبل ثلاثة أيام، قتل فلاديمير بوتين زوجي أليكسي نافالني. قتل بوتين والد أطفالي". وأضافت "بذلك، أراد (بوتين) قتل أملنا وحريتنا ومستقبلنا".
وأكدت أن نافالني خلال سجنه "تعرض لسوء المعاملة وعُزل عن العالم لكنه لم يوقف" نضاله. وأضافت نافالنايا: "عجزوا عن تحطيم زوجي لذا قتله بوتين".
ووعدت بالكشف عن هوية "الذي نفذ هذه الجريمة" وفي أي ظروف.
وشددت "سأواصل عمل أليكسي نافالني. سأواصل ذلك من أجل بلادنا، معكم. أدعوكم جميعا إلى الوقوف إلى جانبي.. ليس مخجلا أن نفعل القليل، بل من المخزي ألا نفعل شيئا، من المخزي أن ندع أنفسنا نخاف".
ومضت تقول "يجب أن نوحد صفوفنا لنوجه ضربة مشتركة لبوتين ولأصدقائه والقتلة الذين يريدون شل بلادنا".
وبعيد إعلان وفاة نافالني، تحدثت نافالنيا وقد اغرورقت عيناها بالدموع، مطالبة ب"معاقبة" بوتين.
لقراءة المزيد ومشاهدة الفيديو ارجو مراجعة موقع العربية
فيديو.. أرملة المعارض نافالني تتهم الرئيس الروسي بوتين بقتل زوجها وتتوعد
https://www.youtube.com/watch?v=6TQM9NB9ucU
جرائم حرب بوتين".. من هم الأطفال الأوكرانيون الذين "خطفتهم" روسيا؟
السبت 18 مارس 2023
وجهت المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي لائحة اتهام تجاه الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، ومفوضة الأطفال ماريا لفوفا بيلوفا، بالاختطاف الجماعي لأطفال أوكرانيين، فمن هم هؤلاء الأطفال وكيف نقلتهم روسيا قسريا إلى أراضيها؟
الجمعة، أصدرت المحكمة الجنائية الدولية، مذكرة توقيف بحق بوتين وبيلوفا، بتهمة ارتكاب جريمة حرب على خلفية ترحيل أطفال أوكرانيين بشكل غير قانوني.
ومذكرة التوقيف بحق بوتين خطوة غير مسبوقة للجنائية الدولية بحق رئيس دولة عضو في مجلس الأمن الدولي، وفقا لوكالة "فرانس برس".
وهذه هي القضايا الأولى التي تفتحها المحكمة الجنائية الدولية منذ أن بدأ المدعون العامون تحقيقا في جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية والإبادة الجماعية في أوكرانيا في فبراير الماضي، وفقا لتقرير لصحيفة "الغارديان" البريطانية.
ماذا نعرف عن الأطفال الأوكرانيين؟
في الربيع الماضي، ظهرت تقارير لأول مرة عن نقل أطفال أوكرانيين في الأراضي المحتلة إلى روسيا، وهناك يتم تبنيهم من قبل عائلات روسية.
وزعمت موسكو أن ذلك "مهمة إنسانية" لإنقاذ الأطفال الأوكرانيين من الحرب، لكن أوكرانيا اتهمت روسيا بارتكاب إبادة جماعية ووصفت أفعالها بأنها جريمة حرب.
من هم الأطفال المرحلين؟
من بين المختطفين المرحلين أطفالا تم اخذهم من مؤسسات الدولة الأوكرانية في المناطق المحتلة، وآخرين أرسلهم آباؤهم إلى "معسكرات صيفية" تديرها روسيا ولم يعودوا منها أبدا.
وهناك أيضا أطفال تم اعتقال آبائهم من قبل سلطات الاحتلال الروسية، آخرين تيتموا بسبب القتال.
من أين ينحدر هؤلاء الأطفال؟
الغالبية العظمى من الأطفال الأوكرانيين الذين أخذتهم روسيا هم من مناطق محتلة في جنوب وشرق أوكرانيا.
وعلى رأس تلك المناطق خيرسون، وخاركيف، وزابوريجيا، ودونيتسك، ولوغانسك، فضلا عن منطقة صغيرة من منطقة ميكولايف.
لقراءة المزيد ارجو مراجعة موقع قناة الحرة
فيديو.. روسيا تختطف الأطفال الأوكرانيين – القناة الاوكرانية
https://www.youtube.com/watch?v=5KiASe0VUoY
روسيا تفرج عن 100 ألف سجين وترسلهم للقتال في أوكرانيا
زينب مكي
الخميس 26 أكتوبر 2023
أفرجت روسيا عن نحو 100 ألف سجين وأرسلتهم للقتال في أوكرانيا، وفقا للإحصاءات الحكومية والمدافعين عن حقوق الإنسان وهو عدد أكبر بكثير مما كان معروفا من قبل.
ووفقا لتقرير نشرته صحيفة "واشنطن بوست" يعد الانخفاض الحاد في عدد السجناء دليلا على أن وزارة الدفاع استمرت في تجنيد المجرمين المدانين بقوة حتى بعد منع وصول مجموعة مرتزقة "فاغنر" إلى السجناء، والتي كانت رائدة في حملة مقايضة الرأفة بالخدمة العسكرية.
وانخفض عدد نزلاء السجون الروسية، الذين يقدر عددهم بنحو 420 ألف قبل غزو أوكرانيا في فبراير 2022، إلى أدنى مستوى تاريخي حيث يبلغ حاليا نحو 266 ألفا، وفقا لنائب وزير العدل فسيفولود فوكولوف، الذي كشف عن الرقم خلال حلقة نقاش في وقت سابق من هذا الشهر.
وتعتمد القوات الروسية الآن بشكل كبير على السجناء الذين تم انتشالهم من المستعمرات مع وعد بالعفو، وهي ممارسة بدأها رئيس "فاغنر" الراحل يفغيني بريغوجين، الذي بدأ تجنيد المدانين للقتال في أوكرانيا قبل عام وحشد قوة قوامها 50 ألف جندي.
وأثبت المدانون أنهم حاسمون في حملة "فاغنر" الدموية والناجحة في نهاية المطاف للاستيلاء على مدينة باخموت شرق أوكرانيا، في أغسطس.
وفي ذروة حملة التجنيد التي قام بها بريغوجين العام الماضي، كان يتنقل بطائرة هليكوبتر من مستعمرة عقابية روسية إلى أخرى يحث السجناء على التكفير عن جرائمهم "بالدم" ويعرض عليهم إطلاق سراحهم، في ذلك الوقت تقريبا، توقفت دائرة السجون الفيدرالية الروسية، أو FSIN، عن نشر إحصاءاتها التفصيلية المعتادة، بعد فترة وجيزة من إظهار البيانات أن عدد السجناء الذكور في روسيا قد انخفض بمقدار 23 ألف شخص في شهرين فقط.
وقال فوكولوف في وقت سابق من هذا الشهر: "إذا كانت وحدتنا في السجون قبل 10 سنوات تصل إلى ما يقرب من 700 ألف شخص، فلدينا الآن نحو 266 ألف شخص في المستعمرات الإصلاحية"، في كشف نادر في لجنة حول "إعادة الإدماج الاجتماعي للسجناء في الظروف الحالية".
قالت مديرة منظمة حقوق الإنسان، أولغا رومانوفا: "هذا رقم صادم.. كان هناك 420 ألف سجين في بداية الحرب، نحن نعلم أن بريغوجين أخذ نحو 50 ألفا".
لقراءة المزيد ارجو مراجعة موقع جسور پوست
فيديو.. روسيا تجند سوريين للقتال في أوكرانيا.. ما التفاصيل؟ - سوريا اليوم
https://www.youtube.com/watch?v=6Q4zcuJbDvw
ثنائيات بوتين: ذعر في موسكو ومجازر في إدلب
الاثنين 26 يونيو 2023
شنّ الطيران الحربي الروسي سلسلة غارات على مناطق في شمال غربي سوريا، أسفرت عن مقتل 13 مواطناً بينهم أطفال، بالنظر إلى أن القصف استهدف سوقاً للخضار والفواكه في مدينة جسر الشغور وأحياء سكنية ومسجداً شرق مدينة إدلب، وأن هذه الفترة تشهد اكتظاظاً في حركة السكان المدنيين بقصد التبضع استعداداً لعيد الأضحى. ونشرت منظمة «الخوذ البيضاء» صوراً مروعة لمشاهد القصف وعمليات الإسعاف والإنقاذ، واعتبر الدفاع المدني السوري أن الغارات ترقى إلى مستوى المجزرة وجريمة الحرب، وأنها الأعنف والأشد وحشية لهذا العام.
والقصف الروسي الأخير لا يخرج عن منهج اعتمدته القوات الروسية منذ تدخلها العسكري المباشر في خريف 2015 لصالح نظام بشار الأسد، وأن معدلات شدّته بقيت مرتهنة بسياقات سياسية وأمنية ذات صلة بأوضاع الشمال السوري عموماً، ومناورات موسكو مع أنقرة وما يتحرك أو يركد في مفاوضات سوشي أو استانا، فضلاً عن ولاءات ما تبقى للنظام السوري من مجموعات عسكرية ترتبط في قليل أو كثير مع إيران أو روسيا أو الميليشيات المذهبية المختلفة.
لكن توقيت الغارات الأخيرة يصعب أن ينفصل عن التأزم الذي واجهه الكرملين في أعقاب تمرد مرتزقة «فاغنر» وزحفها نحو موسكو، وحالة الذعر غير المسبوقة التي عصفت بسائر روسيا وتجلت في تفعيل قانون مكافحة الإرهاب ورفع سنّ التعاقد مع وزارة الدفاع إلى 70 سنة والسماح بتجنيد السجناء في الخدمة العسكرية. الصلات الأولى، بين الإغارة على مناطق في إدلب السورية وبين الاضطراب الذي خيم على مدينة روستوف والعاصمة موسكو ذاتها، لا تخفى من حيث القاعدة الحربية العتيقة التي تلحّ على رفع معنويات الجيوش أينما توفّر ذلك وكيفما كانت الوسائل.
لقراءة المزيد ارجو مراجعة موقع القدس العربي
فيديو.. منظمات روسية تلاحق جرائم روسيا في سوريا – تلفزيون سوريا
https://www.youtube.com/watch?v=-e20DE638zQ