تعليقات الموقع (15)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 699399 - فرض الضرائب وليس المنع على الكحول والسيكاير
|
2016 / 10 / 25 - 11:49 التحكم: الكاتب-ة
|
سيلوس العراقي
|
مرحبا عبارتك فالدولة تمثل السلطة المدنية المسؤولة عن شؤون الناس الزمنية الدنيوية. أما الشؤون الدينية فهي وظيفة رجال الدين، والتي تنحصر في تقديم النصح والإرشاد والتوعية، وليس بالقسر والقهر
لا مكان لها في النظام العراقي الحالي لان الشؤون الدنيوية تخضع للشؤون الدينية والشريعة الاسلامية ولا يمكن ان تتعارض معها كما يفرض ذلك الدستور العراقي، لذلك اعتبروا ان السماح بالخمور يتعارض مع الشريعة الدينية فقاموا بمنعه والعراق سائر على خطى التماهي مع الجمهورية الاسلامية الايرانية ليتطابق معها ويتبعها ويطيعها مع أن العديد من النواب العراقيين يشربون العرق والكحول يوميا أما الحل الافضل برأيي الشخصي هو بفرض رسوم وضرائب تصاعدية مع السنوات ليس فقط على المواد الكحولية لكن ايضا على السيكاير والمخدرات والحشيشة الايرانية التي وجدت في العراق والعراقيين أفضل سوق ربحية لها تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
61
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 699400 - سلم قلمك سيدي العزيز
|
2016 / 10 / 25 - 11:49 التحكم: الكاتب-ة
|
علي عدنان
|
قرات للتو للسيد عبد الخالق حسين موضوع رائع وشامل الرؤية والهدف الصادق كعراقي شريف ومجلس النواب صديقي العزيز لم يصوت جميع افراده على هذا القانون وانما استعملت الحيلة وبوجود خمسين عضو فقط لاغير حسب تصريح للسيد صليوه عضو البرلمان عن المسيحيين حيق اضيفت فقرة المنع وهي فقرة 14 من القانون البلدي بعد الفراءة الثانية وكان ابطال اصدادر هذا الفانون ثلاث اشخاص حسب الاخبار المتداولة وهو علي العلاق عن الدعوجية وهاني الحسن عن دولة القانون وطعمة عن حزب اليعقوبي السكوت عن انتهاك الحريات حتى لو بدئوها بالكحول سوف يستمر ليشمل انتهاكات اخرى اكثر خطورة كما كان البعث المقبور يفعل حيث يصدر القرار لجس النبض فاذاكانت ردود الافعال غير مؤثرة وقليلة يقوم باصدار قرارات اخرى اشد وطاء وكثر ايلاما للناس المتاسلمين هم ورثة صدام وهم ينتهجوا نفس اساليبه
إرسال شكوى على هذا التعليق
66
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 699403 - مقال متوازن ومنطقي وعلمي
|
2016 / 10 / 25 - 11:51 التحكم: الكاتب-ة
|
ملحد
|
هذا المقال يعتبر واحد من مقالاتك النادرة الغير متحيزة ,منطقية ومعقولة.....
تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
60
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 699404 - المشكلة هنا
|
2016 / 10 / 25 - 13:10 التحكم: الكاتب-ة
|
يحيى طالب
|
كما قال مظفر النواب --اني اشرب الخمر لاستوعب حياة يعيش فيها امثالك ! -- انتهى - امثال البرلمان العظيم ملالي وملايات والدجل الديني هو رزقهم الكبير وافهم واحد بيهم مايعرف جدول الحساب ووو العاقل يفهم - شكرا لكم دكتور وشكرا لموقع الحوار
إرسال شكوى على هذا التعليق
48
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 699406 - احدى الدعائم
|
2016 / 10 / 25 - 13:21 التحكم: الكاتب-ة
|
د.قاسم الجلبي
|
ان منع الخمر في استيرادها وتناولها في العراق, هي احدى الدعائم لتثبيت ولاية الفقيه في العراق لتلتحق بدولة ايران , هذا اولا. اما ثانيا فهذه المقالة تعد الآولى للكاتب بنقد الحكومة وبشكل موضوعي, كنا نفتقر لمثل هكذا مقالات ولفترة طويلة , نأمل ان تكون صحوة وان كانت متأخرة فأنها احسن وانبل من لا شىء, مع التقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
55
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 699409 - الفودكا مشروب جعل الحياة محتملة ايام ستالين
|
2016 / 10 / 25 - 14:07 التحكم: الكاتب-ة
|
كنعان شـــماس
|
والمشروبات الروحية جعلت الحياة في العراق محتملة ايام حكم العمائم . يســـــلم قلم دكتورنا النبيل عبد الخالق حســــين يســــلم على هذا التبصير العلمي الرصين والصادق الامين . كلام لاغش ونفاق فيـــه . يقول الدكتور على الوردي لو خير العراقيون بين دولة اسلامية ودولة علمانية لاختار كلهم الدولة الاسلامية وذهبـــوا للعيش في الدولة العلمانية ... يجب التصدي بكل الوسائل لهذا ال ( قانون) الذي يمنع ويجرم ممارســــة انسانية مباحــة في كل دول العالم المتمدن ... هذا القانون هو اخبـــث قانون صدر خلسـة من افســـــــــــــــــــــــد برلمان في العالم . نكرر اخبـــــث قانون من افســــــــــد برلمان في العالم تحيــــــــــــــــة
إرسال شكوى على هذا التعليق
59
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 699414 - بيرة فريدة لها طعم دجلة
|
2016 / 10 / 25 - 14:50 التحكم: الحوار المتمدن
|
جلال البحراني
|
كانت بيرة فريدة لها طعم دجلة، وسنابل تشبه طين الفرات، بالنسبة لي نعم أستاذ عبد الخالق، ما المشكلة في هروب بعض الناس من همومهم بالخمر لدينا روايات نحن الاثني عشرية أن إسماعيل ابن الإمام جعفر الصادق كان يتعاطى الخمر! لذلك تبعنا الإمام موسى الكاظم أخاه. هذا ابن الإمام الذي أسس الشرع الجعفري، كان بحسب بعض رواياتنا يشرب ولا ننسى نحن الاثني عشرية العراق البحرين القديمة كنا إسماعيلية مرة كنت بمشهد الكاظم أيام صدام والحرب مع إيران، دخلت عجوز و وضعت قفل على ضريح الإمام تبكي، استغربت هذا الفعل إذ نحن البحارنة لا نقوم به فوقفت قربها متظاهرا بالصلاة! عرفت قصتها من خلال الإنصات لنحيبها وشكواها: أن ابنها ضاع بالجبهة ولا يعرف عنه أحد شيء! وهو معيلها الوحيد وليس لها أحد في هذه الدنيا! قالت: بحق فاطمة الزهرة وجدك الكرار، قل لي هو وين، رده إليه، طلبتك بحق دم جدك لحسين وعمتك زينب رده إليه! كانت تقبض على القفل وكأن الإمام لن يفلت من هذا الطلب بسبب القفل!!؟ هذا الفعل ليس من عادات الشيعة، لكن المأسي تجعل الناس تخلق نعيمها الخيالي وكم ومليون كم من هذه الحالات في عراق اليوم
إرسال شكوى على هذا التعليق
54
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 699416 - تكملة
|
2016 / 10 / 25 - 14:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
جلال البحراني
|
في السعودية تنتشر عادة شم غراء الخشب والمواسير لكي يسكر به الكثير من الناس، الخمور التي تصنع في بيوتهم تفوق إيرادات شركات البحرين قاطبة.. الجماعة لا يعرفون أي خطر يدخلون العراق به هذا القانون لا يمكن أن يطبق على العراقيين، أقول هذا من خلال معرفتي بهم لدارستي هناك، أنا شخصيا لا يمكن أن أتخيل بغداد بدون العرق و البيرة و شارع أبو نواس، يوم الخميس ليله الجمعة تتحول بغداد لبار كبير يفوق كل المدن! العراقيين لم و لن يكونوا مثل إيران،، و جماعتنا يعرفون أن الحياة الليلة بإيران كلها خمر و مرح، بالرغم من كل القوانين
إرسال شكوى على هذا التعليق
57
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 699420 - عضو اللجنة القانونية النيابية
|
2016 / 10 / 25 - 15:42 التحكم: الكاتب-ة
|
محمود الحسن
|
يقاضيك
إرسال شكوى على هذا التعليق
67
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 699425 - بقاضيك
|
2016 / 10 / 25 - 16:59 التحكم: الكاتب-ة
|
علي عدنان
|
ويكتبها من له صفة قاضي ورجل قانون كالخليجيين او المصريين او البنانيين هكذا((بقاضيك)) وهي كلمة واحدة مسبوقة بحرف الباء لان مشاغله كثيره واعماله كبيرة وهائلة يعينك الله قاضينا المناضل من اجل ارساء الاسلام وشريعته التي اساء لها من تناول الخمر بحيث بات ديننا خراعة خضرة لايخيف ولايرعب كدين داعش الذي وراءه الذبح والقتل ولك مقاضاة ملايين العراقيين اللذين ينظرون اليك الان كوحش كاسر فاتح فمه لقضم كل انسان يقف بوجهه بقاضيك !!! وتقولها بفمك المليان انت لاتخيف ذبابة سيدي القاضي وعضو مجلس النواب وعضو لجنته القانونية فقبلك لم يستطيع صدام والبعث اخافة طفل عراقي وليس مثقف كعبد الخالق حسين بتهديد غريب وعلني يدل على ((والله لا استطيع كتابة مايدور بخلدي من صفات اصفك بها)) لم يعد العراقيون يخافون التهديد وخاصة من القتلة والمجرمين كالبعثيين او من متاسلمين لايعرفون كيف يتصرفون مع شعب عاش كل حياته وهو مظلوم كالشعب العراقي
إرسال شكوى على هذا التعليق
65
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 699482 - هذا القانون مثل بوية سمير الشيخلي ضد الميني جوب
|
2016 / 10 / 26 - 05:37 التحكم: الكاتب-ة
|
الدكتور صادق الكحلاوي
|
في اعوام 68و69 خصوصا انتشر كلاب البعث من شرطة وزير داخلية البعث حينئذ سمير الشيخلي في شوارع بغداد وخصوصا في المنتزهات وابو نؤاس وشواطئ الاعظميه يحملون سطولة البويه حيث يهاجمون فتيات بغداد ويصبغون سيقانهن ان كن يرتدين الميني جوب -وحينها كنت قادما من البصرة لبغداد وعندي مقابله مع سفير بلد اوربي يتعلق بالاستغلال الوطني لفوسفات وطننا ومنذ اللحظة اخذ السفير الصديق يتساءل عن اسباب -حملة الميني جوب-فقلت له على عجل ان السبب هو الجهل - فقال لا ان سفراء جميع الدول اجمعوا ان هذا يدل على ان السلطه الجديده فارغه ولابرنامج عندها ولا هم يحزنون وان السلطه هذه تحاول الضحك على الناس والهائهم بهذه الفستوكيات وهكذا فان الاغبياء المعتوهين الفارغين امثال الارعن -اللامحمود اللا حسن ومن وراءهم يفضحون انفسهم بفقرتهم البائسه الشاذه بقانون الرسوم البلديات المتعلقه بمنع وتحريم ومعاقبة كل مايتعلق بالمشروبات الروحية وستسقط محاولة التحريم والتجريم هذه لانها اصلا ضد الطبيعة البشريه لان المشروبات الروحيه في كل التاريخ البشري ومنه التاريخ العربي والاسلامي معلم ثقافي يدلل على الانتقال من البيولوجيا الحيوانية للبشرية
إرسال شكوى على هذا التعليق
58
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 699508 - التشريع المزيف في زمن الفساد و النهب و اللطم
|
2016 / 10 / 26 - 11:04 التحكم: الكاتب-ة
|
علاء الصفار
|
تحياتي السيد الكاتب ينبغي تحديد ما هية السلطة.ليس استعراض مضار الخمر.لا يوجد شئ بلا مساوئ فحتى الادوية لها مساوئ,دخان السيارت يسبب السرطان والعاملين في الافران ومعامل الاسمنت يتعرضون إلى اضرار صحية,في الاخير ان الانسان جهاز وهيكل عظمي يعمل لسنوات ويتحول الى كهل و يموت.لكن السلطة في العراق هي سلطة مافيا دينية, حتى فضحها علماء الدين الشيعة في لبنان بعد سكتوا عليها في امل ان تتجاوز اخطائها لكن لما طفح الكيل فبدء نصرة لله زعيم حزب الله يدين اعمال الشعوذة لتشبيه الامام علي بأسد له ذنب يلطم راسه لمصرع الحسين وشباب انا جلب الزهرة! السلطة الحالية هي سلطة نهب تفوق سلطة يزيد, وهذه السلطة تسئ لثورة الحسين على الظلم, ان هذه السلطة سلطة بربرية جاءوا من الخارج على ظهر الدبابة الامريكية وكثير رجالها من البعثيين بلبوس الدين بعد ان فقدوا اي شرف سياسي و تحولوا كخدم لسادة البلدان التي عاشوا فيها, اي انهم مرتزقة و تجار في كل شئ سا فل من حشيش و ذهب ومحابس حرام و مواقف سياسية خائنة.تشريعهم سا فل,إذ لا يمكن سن قانون اسلامي في بلد كله فساد و نهب عندما يقدموا الحياة الصالحة للبشر يحق لهم نقاش امر الخمر!ن
إرسال شكوى على هذا التعليق
50
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 699513 - فيديو: بطلت العرك راح اشتري اعمامه
|
2016 / 10 / 26 - 12:28 التحكم: الكاتب-ة
|
أحمد السماوي
|
أثني على تعليق الأخ علي عدنان في تحديه للقاضي النائب البرلماني التحفة المدعو محمود الحسن، الذي هدد الكاتب بمقاضاته. ويبدو أنه هدد حتى زملائه النواب الذين عارضوه لمقاضاتهم، وهو تهديد يقبضه من دبش!!ْء وبهذه المناسبة، أدعو الأخوة والأخوات الأعزاء الاستمتاع بمشاهدة هذا الفيديو الممتع وهو أفضل رد على النائب اللامحمود واللاحسن، على حد تعبير أخينا الدكتور صادق الكحلاوي حفظه الله ورعاه. يرجى نقل الرابط إلى مساحة البحث لفتحه
بطلت العرك راح اشتري اعمامه ..وصيرن شيخ وتوسط اللكامه https://www.youtube.com/watch?v=KG0ccfpqddo
إرسال شكوى على هذا التعليق
60
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 699570 - رئيس الجمهورية ضد القانون الفاسد
|
2016 / 10 / 26 - 19:39 التحكم: الكاتب-ة
|
أحمد عبدالله
|
وأخيراً استجاب رئيس الجمهورية الدكتور فؤاد معصوم للجماهير ودعى البرلمان إلى مراجعة تقويمية لهذا القانون على أسس دستورية ديمقراطية تراعي مصالح البلد والشعب في هذه الظروف وتؤمّن مبدأ الحريات والحقوق، يرجى فتح الرابط معصوم يدعو البرلمان الى مراجعة قانون واردات البلديات ويعتبره غير قانوني http://www.akhbaar.org/home/2016/10/219487.html
إرسال شكوى على هذا التعليق
69
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 699609 - من اجل جمعية لحماية حقوق المواطن والانسان فيالعراق
|
2016 / 10 / 27 - 03:50 التحكم: الكاتب-ة
|
الدكتور صادق الكحلاوي
|
انادي كل المهتمين بالشاءن العام في العراق للعمل من اجل انشاء منظمه رصينه بقيادة كبار رجال القانون والسياسه والاجتماع والثقافه من اكادميين وممثلي الراي العام من المستقلين تكون بمثابة برلمان اهلي لحماية العراق والعراقيين والحفاظ على مدنية الدوله والمجتمع العراقي واتوجه برجاء خاص للصديق العزيز د عبد الخالق لتبني هذه الفكره وبلورتها واغنائها والكتابة فيها وشكرا
إرسال شكوى على هذا التعليق
63
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 699659 - الدينار من عام 1956!
|
2016 / 10 / 27 - 14:36 التحكم: الكاتب-ة
|
يحيى طالب
|
كنت صبي صغير في الابتدائية عام 1956 على ما اتذكر تقريبا قرات في الصحف التي يجلبها المعلمين للمدرسة ان ميزانية العراق للسنة القادمة هي خمسة ملايين دينار !! والان هذا النائب يغرم الفرد اذا شرب او باع الخمر 25 مليون دينار !! وكما قال المتنبي -- اذا تريد تعرف طيحان البلد بالطن والقنطار--- شوف الفرق اللي صار بقيمة الدينار
إرسال شكوى على هذا التعليق
50
أعجبنى
|