العدد: 26808 |
Monday, April 18, 2011
|
سودان |
City/Country |
بول فيتر قونج |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
محرك بحث |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
العلمانية هي فن ادارة شئؤون الدولة والمجتمع،لان اصبح مفهوم الدولة المعاصرة مفهومآ قانونية ,وليست ايدولوجية وصارت الدولة كيان اجتماعي يقع في اقليم معين ودودار عبر مؤسسات قانونية وتكون المواطنة فيه اساس الحقوق والواجبات, وليس علي اساس العرق واللون او الغة والجنس والدين وبل تكتسب الحقوق وفق الانتماء للدولة,حتي لايكون الكيان السياسي والاجتماعي عرضآ للصراعات والانقسام بسبب التنوع والتباين ولايمكن تحقيق التطور والاستقرار الا في اطار نظام علماني بعتباره افضل اسلوب لاادارة الدولة والمجتمع.
|

|
|
العدد: 23665 |
Monday, December 21, 2009
|
عراق |
City/Country |
هاشم كوجر |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
للعلمانية عدة تعريفات ولكننا نجد أن أفضلها (الذي قدمه الأستاذ جان بوبيرو) هو الذي يرى أن العلمانية، كمرجعية فكرية، يمكن تشبيهها بمثلث: الضلع الأول فيه (وهو يتعلق بخاصية -العلمانية-) هو -عدم تسلط الدين (أو أي نوع آخر من المعتقدات) على الدولة، ومؤسسات المجتمع والأمة والفرد-. حركة -العلمنة- تشمل هدفين يشكلان الضلعين الآخرين من المثلث: 1 - حرية الضمير والعبادة والدين والعقيدة، وذلك في التطبيق المجتمعي وليس كمجرد حرية شخصية باطنية. 2 - المساواة في الحقوق بين الأديان والمعتقدات؛ مع ضرورة تطبيق هذه المساواة واقعيا ومجتمعيا.
|

|
|
العدد: 23628 |
Sunday, December 20, 2009
|
|
City/Country |
محجوب محمد محجوب |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
العلمانية بايجاز هي سقوط مفاهيم العصور الوسطى
|

|
|
العدد: 23581 |
Friday, December 18, 2009
|
السودان |
City/Country |
ايزك ركبوم مديت |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
محرك بحث |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
العلمانية في ابسط معانيها الانسانية تعني بدون جدل فلسفي معقد (المواطنة) . أي المواطنة التي يتساوي فيها كل الناس امام مؤسسات الدولة سواء العدلية أو التنفيذية أو التشريعية ، فمتي ما تساوي الناس امام هذه الاجهزة تحققت الديمقراطية بالضرورة . ما يعني أن الديمقراطية شرط اساس لاكتمال العلمانية . فالعلمانية بدون الديمقراطية كالجسد من غير روح وما أحوجنا للانطمة الديمقراطية بعد ان تفشي الشمولية القاتلة في دولنا .
|

|
|
العدد: 23580 |
Friday, December 18, 2009
|
السودان |
City/Country |
ايزك ركبوم مديت |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
محرك بحث |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
لا شك ان مكانة الموقع بالنسبة للمتابع العربي والافريقي يمثل مصدر غذاء عقلي وذهي لاغني عنه في عالم لاتنفك الانظمة الشمولية تمارس سياسة قتل الفكر ولابداع . فكان لابد من مصدر يروي هذه العقول المتعطشة للمعرفة والعلم حتي تنهض الشعوب وتسهم في عملية البناء الانساني . فعهد هؤلاء الطغاة قد ولي مما يجعلنا نستغل الوسائط المتعددة لنقل الفكر المستنير بالحرية والحجة.
|

|
|
العدد: 23570 |
Friday, December 18, 2009
|
العراق |
City/Country |
اورد علي |
الاسم |
جيد |
تقييم الموقع |
بريد من الموقع |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
العلمانية تعني فصل الدين عن السياسة وظاهرة الربط بينهما كانت واضحة في اوربا فخرج الناس بمظاهرات مطالبين بفصل الدين عن السياسة لا لكون الدين لايصلح لكي يقود البلد بل لان القساوسة وظفوا الدين بخدمة مصالحهم وكم هي الشخصيات والعلماء الذين اعدموا بحجة مخالفة الكنيسة ورجالها فاستولوا بذلك لى الاراضي والاموال وحرموا الفقراء منها ولايحق لاي شخص مخالفتهم يقتلونه باسم الكنيسة فظهرت هذه الدعوة -اقصد فصل الدين عن الدولة-لاولئك الاشخاص الذين هتكوا وسرقوا الناس باسم الدين
|

|
|
العدد: 23341 |
Tuesday, December 1, 2009
|
الامارات |
City/Country |
مصعب9 |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
محرك بحث |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
ظلوا سدنة الشمولية والعسكرتارية ودعاة التطرف الديني يوسمون العلمانية بأفظع الصفات لضمان استمراريتهم على رقاب الشعب وأدعوا انها دعوة للانحلال والفساد وانها مدعاة لفصل الناس عن دينهم متجاهلين وجاهلين عن المعنى الحقيقي منها از لايمكن فصل لدين عن حياة الناس وتحديدا الدين الاسلامي بل بالعكس هي مدعا ة لحفظ قدسية الدين وعدم استغلال الدين كمطية لزوي الاهواء الخاصة واستخدام التكفير والتحريم والتحليل كسلاح في وجه الخصوم السياسيين لتصفية الحسابات الدنيوية الخالصة مما يفقد الدين هيبته وليس صحيحا ان مفهوم العلمانية فصل الدين عن الدولة لأن كل التشريعات في الدساتير العلمانية تنص على اعتماد الاديان وكريم المعتقدات كمصادر للتشريع ولكن مفهوم العلمانية الحقيقي ومن اجله نشأت في القرون الوسطى انه ....فصل سلطة رجال الدين عن الدولة...كي لا يتخزوا الدين ستار ليشرعوا كما يحلو لهم (والشواهد على هزا الاستغلال ظاهرة للعيان في نظام البشير (انقلاب 89
|

|
|
العدد: 23301 |
Monday, November 30, 2009
|
المغرب |
City/Country |
محمد عمو |
الاسم |
جيد |
تقييم الموقع |
بريد من الموقع |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
هي تدبير الشؤون السياسية والاجتماعية والثقافية لبلاد ما بعيدا عن المؤثرات الدينية كيفما كان نوعها سواء العقائدية أو التشريعية مع ترك الحرية الكاملة للمواطنين في اختيار نمط عيشهم في اللباس والاكل والجنس و و و مع منع المواطنين من انتقاد النظام العلماني المقدس
|

|
|
العدد: 22937 |
Saturday, October 10, 2009
|
كندا |
City/Country |
عزيز الخزرجي |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
بريد من صديق |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
مفهوم العلمانية في غاياتها هو فصل الدين عن آلسياسة , لان قادة الغرب توصلوا إلى أن مشكلتهم هي بسبب التعاليم المحرفة للدين المسيحي , لذلك إنقلبوا على القساوسة الذين إستغل بعظم الدين المسيحي لاغراضه الخاصة والمنافع الشخصية . و تعمقوا في إيغال الضربة القاضية إلى الدين آلمسيحي عندما خصروه مؤخراً كدولة في الفاتيكان ليقرؤا الفاتحة عليه إلى الابد . لكن الموضوع يختلف مع الاسلام وبلاد المسلمين لاسباب فكرية فلسفية , وبإعتبار الاسلام غير قابل للتحريف ومن يحاول ذلك فأن أمره سينكشف أياً كان , من جانب آخر فأن الاسلام نظام شامل وكامل وله القابلية على المناورة و التأثير والتفاعل مع جميع الاحداث والوقائع , لذلك باءت محاولة الغرب بالفشل على آلرغم من جميع المحاولات آلدنيئة للنيل من آلاسلام , إبتداءاً بمحمد عبد الوهاب و قصته المشهورة في تكوين الوهابيين و إنتهاءاً بإعلانهم آلحرب ضد دولة الأسلام العملاقة العصرية في إيران , حيث ركع جميع الغرب أمام منطقها وقوتها و ستنتصر عاجلاً أو آجلا , لقد إستفحل أستخدام آلديمقراطية في الغرب بحيث أصبحت آلديمقراطية سلاحاً يخنقون به كل صوت قد يبرز في المجتمع لان الحكومة تتحكم بها رؤساء الشركات والبنوك و الشعب بما أنه هو الذي على الظاهر ينتخب الحكومة لذلك لا يمكنه أن يعارض آلحكومة التي تنفذ إرادة اصحاب المال والشركت والبنوك , وحتى لو خرجت مظاهرات مطالبة ببعض آلحقوق الاضافية عادة فأن الحكومة قد تنفذ مطالبها في النهاية ولكنها سوف تدفع الفوارق من جيوب الشعب نفسه عن طريق زيادة نسبة الضرائب في مادة أو مادتين حسب مقدار الفارق . و هكذا نرى إن المستكبرين قد سيطروا عن طريق دكتاتورية الديمقراطية على كل شئ من خلال القانون , بالطبع لقد ترك هذا الامر إنعاكسات سلبية قوية على روح آلمواطنين الغربيين و سعادتهم و تحولو بسبب تلك آلسياسات إلى مجرد بيادق تحركها أصحاب المعامل و آلشركات من أجل تضمين لقمة آلعيش .
|

|
|
العدد: 22932 |
Saturday, October 10, 2009
|
egypt |
City/Country |
harmanzy |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
بريد من الموقع |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
إعمال العقل والمنطق مبدأ مقبول إذا كان هذا مبدأ العلمانية أما إذا كان تسفيه وتقليل شأن الديانات السماوية والكتب المقدسة وما جاء بها وإزدراء الأنبياء وعدم الإيمان بالروحانيات فالعلمانية لا تخاطب جميع طوائف الشعوب ومفهومها الذى أجهله إذا كان مبنيا على غير العلم والمنطق فهو غير مقبول لدى.
|

|
|
العدد: 22873 |
Friday, October 2, 2009
|
السعودية |
City/Country |
بدر العتيبي أبو مشاري |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
لاأعتقد أن العلمانية تخدم المصالح العظمى للدولة والشعوب ولكن تخدم مصالح شخصيةواحده ومن حولها ’ ولأن النظام السياسي يخدم مصالح الأمة بدون تفصيل’ولأن مايرجحه ولي الأمر السياسي لابد وأن يكون له مباشرة واضحة في حياة الشعوب والمجتمعات فيتحتم فشل النظام العلماني السياسي عبر العصور السابقة مع الدول الغربية’فلذا لاينفع إلأالكتاب والسنة ونخبة الفكر الثقافي المنفتح لمصالح الأمة
|

|
|
العدد: 22789 |
Tuesday, September 15, 2009
|
Syria |
City/Country |
شبكة بيور الثقافية |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
محرك بحث |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
يعرف معجم روبير العلمانية (بفتح العين)، نسبة إلى العالم (بفتح اللام) بأنها :-مفهوم سياسي يقتضي الفصل بين المجتمع المدني والمجتمع السياسي، الدولة لا تمارس أية سلطة دينية والكنائس لا تمارس أية سلطة سياسية-. وهذا التعريف للعلمانية هو الذي صاغه محمد عبده في قولته الشهيرة -لا دين في السياسة ولا سياسة في الدين- وهو الذي صاغه الأزهري سعد زغول في قولته الشهيرة أيضاً:-الدين لله والوطن للجميع- وللتوضيح أكثر أقول توجد ثلاثة أنواع من الدول : الدولة الدينية، الدولة العلمانية، والدولة الإنتقالية. والدولة الدينية هي التي وجدت في العصور الوسطي، ولم تبق منها على أرض المسيحية إلا دولة الفاتيكان، وعلى أرض الإسلام الا الجمهورية الإسلامية الإيرانية والدولة السعودية والسودان ودولة طالبان التي سقطت سنة 2002؛ الدولة العلمانية هي الدولة السائدة اليوم في العالم المتمدن؛ والدولة الإنتقالية من الدولة الدينية إلى الدولة العلمانية وهي السائدة في الفضاء العربي الإسلامي.
|

|
|
العدد: 22776 |
Monday, September 14, 2009
|
|
City/Country |
المحب |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
العلمانيه هي الوسيله الوحيده التي يملكها اعداء الدين الاسلامي لحصول المشاكل والتفرقه لاكنها بائت بالفشل
|

|
|
العدد: 22747 |
Monday, September 14, 2009
|
|
City/Country |
أحمد فرماوي |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
بكل صراحة ما من حل للعديد من أكبر المشاكل الاجتماعية في الدول العربية إلا العلمانية؛ لذا يعارضها كل المتطرفين وأولهم شيوخ الوهابية والسلفية لأنها ببساطة تجهز تماماً علي تحكهم في عقول وتصرفات ومشاعر أفراد الشعب. العلمانية هي البيئة الخصبة للفكر الراقي وللتمدن والحضارة وهي بذلك تثير فزع دعاة القرون الوسطي الذين يجدون البيئة الخصبة في الدكتاتوريه والجهل والتخلف والتخاريف. لكن المشكلة أن العين بصيرة واليد قصيرة. نحن نري الحل لكن يفصلنا عن الوصول إليه المئات من السنين الضوئية [ أو الوهابية-السلفية ].
|

|
|
العدد: 22735 |
Saturday, September 12, 2009
|
أوربا |
City/Country |
مارلبورو |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
رابطة من موقع آخر |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
العلمانية هي الخيار الوحيد للمساواة والسلام بين افراد شعب واحد في دولة واحدة , بوجود العلمانية تتبخر جميع انواع الظلم ,العلمانية هي الطريق السليم لبناء مجتمع راقي يتبنى الديمقراطية والتسامح. أرجوا ان تزوروننا في موقعنا الألحادي www.el7ad.com
|

|
|
العدد: 22729 |
Monday, September 7, 2009
|
السعوديه |
City/Country |
السوق |
الاسم |
جيد |
تقييم الموقع |
محرك بحث |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
العلمانيه ببساطه شديده هى انفصال نظام الدوله وقوانينها عن الاديان وعن اوامرها ونواهيها والالتزام فقط بما تراه الدوله فى مصلحتها http://twitter.com/essoog كن صديقى فى تويتر
|

|
|
العدد: 22705 |
Wednesday, September 2, 2009
|
العراق |
City/Country |
غازي الجبوري/كاتب واعلامي |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
محرك بحث |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
العلمانية هي استخدام المنطق العلمي والعقل لتفسير وتحليل كل شيء والفصل في الاختلافات العلمية في كل مايستطيعه العقل السليم ولامانع من القبول بالتفسيرات الدينية للقضايا التي تتجاوز حدود العقل اذا اتفق العلم والدين في معظم القضايا الاخرى
|

|
|
العدد: 22685 |
Tuesday, September 1, 2009
|
العرق |
City/Country |
عبد الفتاح |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
رابطة من موقع آخر |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
تحية طبة قانون العلمانية قانون عادل ولائق للجميع لانة يحفظ كل حقوق البشرية كافة بدون تفريق ديني و مذهبي فانة فانة قانون الجميع وذا ماقورن فانة صيغة الاهية لان كل الانبيء اتو لموضوع واحد لاغير الحق والمساوات ولاكن مع شديد السف ان الكثير يستغل هذا الشيء لاغراظ ثانوية مع اطيب الاماني
|

|
|
العدد: 22679 |
Sunday, August 30, 2009
|
------------------ |
City/Country |
إرييل شارون |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
مع إحترامى للجميع أحب أن أصف وأضع تعريف علمى واضح جامع مانع ومحدد للعلمانيه. والتعريف هو (العلمانيه هى حاله الحياد الإيجابى العملى والنظرى الممارس سواء بواسطه دوله ما أو جماعه ما أو فرد ما وتهدف إلى عزل جميع الأشكال والمظاهر الدينيه عن الحياه العامه بهدف عدم خلق حساسيات لدى فرد أو مجموعه داخل المجتمع - ويتم فى هذا الحاله من الحياد الإيجابى الإحتكام إلى قوانين مدنيه مستمده من الأغلبيه من خلال عمليه ديموقراطيه نزيهه وشفافه) والعلمانيه بهذا المعنى ليست ضد أى دين أو أى مذهب طالما هذا الدين أو المذهب لا يفرض سلطته بالقوه على الأخرين ويضمن للجميع حريه إختيار العقيده أو التنقل من عقيده لأخرى طالما لم يضر أحدا -فالعلمانيه هى الحكمه الواجب إتباعها دائما نظرا لإختلاف البشر عن بعض يجب أن يتفق كل قراء الحوار المتمدن على أن الإختلاف فى الأديان والعقائد والأراء هو الأصل فى الطبيعه البشريه حتى أن الأنسان الواحد كشخص قد يختلف ليس مع اقرباءه مثلا فحسب مع نفسه فى أشياء معينه مثال قد يلوم الإنسان نفسه لشئ ما وجدير بالذكر أن كل الأديان تختلف وتتناحر ويتهم بعضها البعض بالتحريف والكذب وإلى أخر هذه الأسطوانات المشروخه
|

|
|
العدد: 22672 |
Friday, August 28, 2009
|
الجزائر |
City/Country |
احلام |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
العلمانية ضرورة حضارية للوصول الى ركب الحضارة و التطور و اتحدى كل من له راي مخالف والا سوف نخرج من الجغرافيا كما خرجنا من التاريخ نحن العرب يجب ان نطور تفكيرنا
|

|
|
العدد: 22662 |
Wednesday, August 26, 2009
|
المملكة المتحدة |
City/Country |
شوان خورشيد |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
خيار الانسان ليس بين العلمانية والدين او الروحانية وانما بين العلم المتمثل بالعلمانية و الجهل والطفولة والقسوة المتمثلة بالدين الدين يمثل ويرمز لعجز الانسان عن فهم نفسه وفهم الاخلاق والطبيعة
|

|
|
العدد: 22658 |
Tuesday, August 25, 2009
|
العراق |
City/Country |
علي الشمري |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
بريد من الموقع |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
مفهوم العلمانية الصحيح هو فصل الين عن الدولة ,حيث أن للدين خصوصيته وللقوانين الدولة خصوصيتها التي تنطبق على الجميع دون أستثناء,عكس الدين عندما يطبق سوف يضطهد ديانات أخرى,بينما العلمانية تحترم الاديان كافة دون تمييز أو تقريب أحد على الاخر, والدين عندما يتداخل مع عمل مؤسسات الدولة سوف يسيس ويفقد قيمه الرسالية..
|

|
|
العدد: 22655 |
Tuesday, August 25, 2009
|
|
City/Country |
سيّد بن جعفر |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
بريد من الموقع |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
العلمانية مفهوم عن دولة القانون والمواطنة, وهذه الدولة لا تمنع طائفة دينية عن معتقدها, ولا تسمح للطوائف الدينية التدخل في شؤون الدولة إلا من خلال برلمانها. وتجدون هذه الدولة في جميع دول أوروبا, وفي أمريكا الشمالية, وفي استراليا, واليابان, والصين الوطنية, وكوريا الجنوبية, والهند. والدولة العلمانية, تضع قوانين تقرّ بحقوق للإنسان وتمنع الاعتداء عليها, بما في ذلك حقّه الديني. أما الدولة الدينية, فهي دولة طائفة واحدة وجميع قوانينها لمصلحة هذه الطائفة, وتجدون هذه الدولة في جميع دول الاستبداد مهما اختلفت شعاراتها السياسية, كالدول العربية, والاسلامية, والصين, وروسيا, وأكثر دول أمريكا الجنوبية, واكثر الدول الافريقية. والدولة الدينية لا تعترف بحق للإنسان, والانسان في دول العرب والمسلمين, هو من الرعية التي يرعاها الحاكم الذي يعتبر نفسه وليا لله في الأرض.
|

|
|
العدد: 22652 |
Tuesday, August 25, 2009
|
فلسطين |
City/Country |
عربي حر |
الاسم |
سيء |
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
العلمانية محاولة غربية فاشلة للقضاء على الدين الإسلامي، فلماذا تمارس أوروبا حريتها الدينية وتدعي أنها تطبق العلمانية التي تعرفونها على أنها فصل الدين عن الدولة، أي لا يحق للدول التدخل في الشؤون الدينية أو السيطرة عليها أو توجيهها، فلماذا يحارب الحجاب وتمنع المسلمة من الوظائف وتلاقي المضايقات حتى في الشارع، فأين هي الحرية الدينية، عندما تنادون بالعلمانية نعم الدولة يجب أن لا تتدخل في الدين سواء في تقييديه أو في تحريره، يكفي خدمة للمشاريع الغربية التي لا هدف لها سوى محاربة الإسلام أنا أؤمن أن للفرد الحرية في الاختيار من بين الأديان وله الحرية في تقرير ما يشاء لكني أؤمن أن على الدول ان لا تفرض على الشخص ماذا يكون وعندما تمنع الحجاب فهي تفرض عليه أن لا يكون مسلما.
|

|
|
العدد: 22648 |
Tuesday, August 25, 2009
|
|
City/Country |
ثامر يدكو |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
مفهم العلمانية هو فصل الدين عن الدولة واقامة مجتمع مدني متحضر وكل انسان له الحرية في الاعلان عن رايه يشكل صريح على ان لا يكون فيه تجاوز ومساس بالاخرن ودون ان يحاسب على ذلك وانا مع تطبيقه على مجتمعاتنا لنلحق بركب التطور
|

|
|
العدد: 22646 |
Tuesday, August 25, 2009
|
أميركا |
City/Country |
جمان حلاّوي |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
العلملنية هي المنهج العلمي الرصين الخاضع للتجربة والتمحيص والتحليل المادي ضمن قوانين متوازنة ماديا- ، ولاتتقبل الفكر الآيديولوجي اللامادي الذي لايحده المكان ولا يدخل ضمن المادة الكونية بل مجرد رؤى وخيالات فانتازية وجودها داخل عقل الانسان فقط وبالتالي فهي غير قابلة وقادرة على النقاش ضمن اطر القوانين المنطقية . والعلمانية بالتأكيد نهج حقيقي رصين لبناء اقتصاد متين حيوي عادل يخلق بنى اجتماعية وساحة سياسية واقعية
|

|
|
العدد: 22643 |
Monday, August 24, 2009
|
IRAQ |
City/Country |
مزاحم المرسومي |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
محرك بحث |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
العلمانيه الحريه باختيار الحياه المناسبه لكل مخلوق حتى النمله واحترام الحريات والاديان والمعتقدات
|

|
|
العدد: 22641 |
Monday, August 24, 2009
|
لبنان |
City/Country |
سعيد علم الدين |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
بعيدا عن التفاسير والمفاهيم وقريبا من الواقعية المعيشية والعملية الاجتماعية والحياة السياسية في القرن الواحد والعشرين، لا بد من القول ان الفصل بين الدين كمهيمن وحيد مقدس لا يعرف ولا يعترف بالخطأ على المجتمع والدولة، والدولة التي يجب ان تبنى على التجربة العملية والحياتية والتطور الاجتماعي والخطأ والصواب هو المطلوب. وبما ان كلمة العلمانية بشكل عام مرفوضة من رجال الدين والجماهير المؤمنة المليونية فلا بد من اقناع هؤلاء بان مصلحتهم الاساسية تكمن في فصل الدين عن السياسة. ومن يقول ان الاسلام دين ودولة هو ينكر حقيقة ان كل الدول الاسلامية من الاموية الى العثمانية اكلها وافسدها ودمرها خلط الدين بالسياسية او استغلال الدين خدمة للسياسي والخليفة المعصوم؟.
|

|
|
العدد: 22639 |
Monday, August 24, 2009
|
العراق-بريطانيا |
City/Country |
الدكتور فاروق رضاعة |
الاسم |
جيد |
تقييم الموقع |
محرك بحث |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
موضوع العلمانية (بفتح العين) أصطلاح غير موفق للكلمة اللاتينية سيكولار وتعني حسب مختلف القواميس -في عالمنا هذاو مفهوم زماني وغير مكاني كما تدل كلمة العلمانية ، وقد سبق وأن نشرت مقالا مفصلا عن هذا الموضوع ومضطر هنا للألتزام ب 500 كلمة. تعني كل سيكولار بلأساس ليس فصل الدين عن السياسة لأن هذا غير ممكن من الناحية العملية لأن رجل البرلمان المتدين بأي دين سو ف يعمل على سن القوانين حسب معتقده، ولكن مايعنيه المصطلح هو فصل المؤسسات الدينية عن المؤسسات المدنية التي جاءت عبر ألأنتخاباتو بشكل مؤسساتيوهناك أمثلة عديدة في التاريخ القديم والحديث عن التزام قيادات ما يدعى بدولة دينية بالتراجع عما هو ثابت في الشريعة عند أتخاذ قرار ما أذا كان القرار يهدد وجود سلطة الحكم في حالة تطبيق الشريع ( ايقاف العمل بالشريعة لمصلحة النظام وبقاؤه)) أليمان عقيدة والمؤسسة الدينية تعمل على تفسير العقيدة وهي هيئات غير منتخبة وأنما مفروضة ، في الغرب لا تتدخل الكنيسة مباشرة في سن القوانين ولكن أعضاء البرلمان يصوتون في البرلمان حسب أعتقادهم الديني أو الفكري أو السياسي .وخطورة تدخل المؤسسة الدينية أن مواقفه غير ملزمة حتى لأصحاب المذهب الواحد ولكل تفسيراته الخاصة، ففي مصر هناك أكثر من مؤسسة دينية و كل منها يدعي صحة فهمه و جميعها تنتمي لذهب واحد . أن القوانين التي تنظم حياة الأنسان تتطور تدريجيا ويوميا أخذة بنظر ألأعتبار تطور الأنسان في مختلف المجالات والمترابطة بعضها البعض من علمية وسياسية وأجتماعية وثقافية، العالم يتطور وتتطور معه أخلاق الناس ، وينسب للأمام علي أبن أبيطالب(ع)قول بليغحيث يقول لاتقسروأولادكم على ما نشأتم عليه فزمانهم غير زمانكم .العالم يتطور وعلينا مواكبة التطور وليس الجمود كما تحاول المؤسسة الدينية أي كان دينها أن تفعل. في المجتمعات الغربية التي يرفضها البعض تتعايش أكثرم300دين و مذهبولا تتحابكونهم فصلو المؤسسة الدينية عن حق تنظيم القوانينأو التدخلالمباشر فيها، اما في بلادنا فالحرب والخراب والموت والدمار كل يجري بأسم الدين و الدين منه براء ولكنه تدخل المؤسسة الدينية وتحريضاتها والتي تنتهي لم نشاهده في العديد من بلداننا العربية والأسلامية
|

|
|
العدد: 22636 |
Monday, August 24, 2009
|
ليبيا |
City/Country |
عادل الفيتورى |
الاسم |
مقبول |
تقييم الموقع |
محرك بحث |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
السلام عليكم اولا لست اعلم من وراء هذا الموقع ثانيا العلمانية شعار ينادى به لكى يكون شعار الدول الاسلامية وعلى وجه الخصوص العربية وهى حملة منظمة لتحييدالدين على مراحل لاارى اى اختلاف بين العلمانية وما تنادى به دول الغرب وتريد فرضه على العرب كمثل الحرية وحرية الراى ولسنا ضد حرية الراى فى حال لم تتطرق الى المس بعقائدنا وهذا ما يسعون اليه خلف ستار المنادة با الحرية ان يخرج المسلم من الملة دون حساب وحسابه انزله الله فى كتابه وكلنا نعرف عقوبة المرتد مؤامرة ضد الاسلام تنسج بدقة وتغطيها شعارات براقة حرية وما ادراك لم يوجد منهج فى الدنيا فيه حرية الانسان محفوظة كما هى فى شريعة الاسلام هم يتمنون العلمانية اى فصل الدين عن الدولة ويسعون الى تمريرها واننى ارى ان هذا كلام فارغ تماما مثل حوار الحظارات والاديان لم يؤدى الى نتيجة يخططون ان يرتد كل الشباب المسلم المنساق خلف بريق الغرب انظروا الى حملات التبشير فى معظم الدول العربية وتحت عدة مسميات لست ضد التمدن واخذ ما هو مفيد ولايتعارض مع شريعتنا ولكن ان نتحول الى قرود تقلد كلما يقال امامها دون ان تعى الخطر المحيط بها
|

|
|
|
 |
'
مواضيع أخرى للنقاش
|