العدد: 22526 |
Sunday, August 9, 2009
|
sweden |
City/Country |
فاروق عبد اللة |
الاسم |
جيد |
تقييم الموقع |
محرك بحث |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
لعب الاطفال تكفى للاطفال -- اما السياسة فتريد اعمال-- هل تغير شئ فى سياسة الامريكية
|

|
|
العدد: 22116 |
Saturday, June 20, 2009
|
اليمن |
City/Country |
قائد الحودلي |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
محرك بحث |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
خطاب أوباما إيجابيا مقارنة مع الرئيس السابق بش الإبن ولاكن اتمنى أن تترجم لغة القل إلى عمل
|

|
|
العدد: 22072 |
Wednesday, June 17, 2009
|
المغرب |
City/Country |
علاء كعيد حسب |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
غريب جدا تصديق أغلب العرب لما جاء على لسان أوباما في خطاب القاهرة , و من يظن أن عصر الإصلاح الأمريكي قد حل و طل , فإنه ببساطة يعول على السراب و سطحي إلى أبعد حد .. أوباما فقط قناع أسود جديد للغول الأمريكي المتجبر
|

|
|
العدد: 22052 |
Monday, June 15, 2009
|
|
City/Country |
محمود |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
مع الاسف ان ياتي خطاب السيد اوباما وفي القرن الواحد والعشرين لكي يقول الازهر حاملا مشعل النور اي نور ياسياده الرئيس اوباما والازهر هو من يعطي كلمته في حجب النور عن المثقفين المصريين وان كنت تحاجج بالقران الكريم فالقران هو حمال اوجه كلا يفسر القران حسب عشقه وهواه وكم سينتفع من هذا التفسير والسعوديه تحجب الكتب عن المثقفين والفنانين مطوقين اين انت ايها الرئيس الامريكي ومساعدتك للطلبه المسلمين واعطاء القروض لهم من خلال البنوك الامريكية وانت اعلم بالنظام الراسمالي وجشعوه هل ستتحول هذه القروض الى سلاسل تقيد بها اهل العلم وطالبيه خصوصا وانك لا تضمن بقاء القوانين اربعه او خمسة سنوات بعد رحيلك من القصر الابيض والكلام يطول ولكني اختم الحديث لو تسنا لكم اعطوا الكنيسه حريتها للتدخل في شؤنكم السياسية وليصبح على وزن الاسلام السياسي لدينا وليكن لديكم --- المسيح السياسي--- عندها سترى انت والشعب الامريكي اي حضيض يوصلكم المسيح السياسي ايها الاوباما لقد دحظت بخطابك في القاهرة كل ما هو جميل ورائع
|

|
|
العدد: 22043 |
Saturday, June 13, 2009
|
العراق |
City/Country |
سلام القريني |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
. اوباما هو الوجه الجديد للراسمالية القبيحة التي تحاول وراء كل ازمة تمر بها الخروج بانماط واساليب جديدة لخداع العالم التغير الذي اطلقه هذا الشاب لم يكن بعيدا عن ماكنة صنع القرار الحافظ للشركات والكارتلات وماكنة الاحتكارات التي تتحكم بمصائر البشرية عبر الانفراد والتحكم بمصائر الشعوب
|

|
|
العدد: 22031 |
Thursday, June 11, 2009
|
Iraq |
City/Country |
يم أدريس |
الاسم |
جيد |
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
لاأدري ما هذا كل التطبيل للخطاب أهو عدم تصديق أم خوف من الآ تي ام تفاؤل مفرط؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الخطاب ببساطة هو كلام وليس للكلام مدلولات إلا بعد الفعل وعليه نحن العر اقيين لدينا قول شعبي(كول وفعل )يعني هذا الكلام ليس عليه تعقيب او مزايدة او تحليل ما لم يتبعه افعال وليس فعل واحد ........وإن غدا لناظره لقريب ولكن النقطة المهمة والتي ارى يجب اثارتها في هكذا موضوع هي نحن العرب او العالم الثالث او المسلمين اي تسمية لايهم المهم ان ننظر لأنفسنا بعين كبيرة كفانا نظرة الدون هذه الى متى نبقى مبهورين بالغرب ولا نريد ان نصدق ان الله خلقنا سواسية بل افضل لما نحمل من مقومات لايريد بعضنا الاعتراف بها والبعض الآخر متوهم العكس والبعض الآخر يخاف ان يصرح بهذه الحقيقة القلة القليلة من تعترف وتصر عليها: ان اعجابنا بالغر ب وتوجسنا من الشرق حالة مؤسفة لابد الرجوع عنها والانتباه الى اننا يجب ان ننظر لأنفسنا بالعين الكبيرة كي يتمكن الاخرون من كل مكان ان ينظروا لنا بنفس النظرة التي ننظر بها لانفسنا وما اساس ما وصلنا له إلا هذه النظرة والاعتقاد الخاطيء بان الغرب وامريكا فقط هي من تملك مفتاح السعادة والوصول للكمال
|

|
|
العدد: 22030 |
Thursday, June 11, 2009
|
egypt |
City/Country |
harmanazy |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
بريد من الموقع |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
بإختصار شديد.. خطاب أوباما لم يضف أى جديد لصالح الفلسطينيين بل على العكس خطابه كان منحازا بشكل مقنع لصالح إسرائيل.. الجديد فى شخصية الرئيس الأمريكى هو الكاريزما التى يتمتع بها وسلاسة فى مخاطبة الجمهور العاطفى والوصول لقلوبهم.. وخاصة المسلمين حين حياهم بتحية الإسلام باللغة العربية واستشهد بآيات من القرآن الكريم؟؟ومن المبكر جدا أن نحكم على إنجازات وعوده وتحقيقها.. عسى خير
|

|
|
العدد: 22025 |
Thursday, June 11, 2009
|
USA |
City/Country |
د عبدالله عقروق فلوريدا |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
محرك بحث |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
أن اسطورة الرئيس المنتخب اوباما تبدو للرجل العادي أنه فاز باجتهاده وكرزمته وايمانه بالتغير ..ولكن للأنسان القريب من الأحداث ، والقاريء الجيد لما يدور خلف كواليس السياسة الخارجية ، ومن يسيرها يرى صورة مختلفة تماما عن الواقع . ان الأنجلوساكسكين الأمريكين هم وراء دعم الرئيس اوباما ،وخاصة اليهود منهم وبتبرع بمئات اللألوف من الدولارات، والتي قاربت على المليار لا لسواد عيونه ، ولكنه كان المفضل لهم لتسير سياساتهم الخارجية بشخصية افريقية امريكية ، ينتمي عن طريق والده بالأسلام .فقد كان هو السياسي المطلوب لأستمرار سياسة العداء والعدوان والأحتلال وتمزيق اي مشروع لوقوف العراق على رجليه ، واستبعاد اي حل لفلسطين. فتبديل الصورة البشعة التي يحملها الغرب والعالم كله لسياسة بوش العدائية للعراق ، وافغانستان ، وفلسطين والسودان اصبحت في خبر كان.
أن الرئيس اوباما على علم بأن السياسة الأمريكية الخارجية يديرها العسكريون في البنتجون وعلى رأسهم نائب الرئيس تشيني ، وووزير الدفاع المعزول رامسفيلد ووزير الحالي روبرت جيتس الجمهوري الذي بقي محتفظا بوزارته رغم أن الرئاسة هي بيد الديمقراطين..فقد قبل بشروط الممؤسسات الضاغطة ، ورضي أن يكون ذلك الخادم المطيع لمن وراء السياسة الخارجية ..وحينما فاز قبل يضغوطهم وعين روبرت جيتس الجمهوري وزيرا للدفاع ليرأس البنتجون .وصرح الرئيس المنتخب اوباما قبل ايام معدودة قائلا بالنسبة للأمور الخارجية ، WE NEED CONTIUNITY AND NOT CHANGE ان اوباما يعلم علم البقين أن من سيتولى الرئاسة عليه أن يخضع للمؤسسة العسكرية ، وعليه تنفبذ سياستهم بحذافيرها .وأن حاد قيد انملة عنها فسيكون مصيره كالرئيس كنيدي وأخيه روبرت ، و د.مارتن لوثر كينج ومالكوم أكس ، ونقيب العمال هوفا الذي اختفى عن الوجود عام 1975 ..وهو يعلم المصير الذي ينتظره أن لم ينفذ المهمام الموكله اليه ، والتي أقسم على تنفيذها امام المؤسسات التي دعمته . [email protected]
|

|
|
العدد: 22024 |
Wednesday, June 10, 2009
|
تونس |
City/Country |
محمد ثامر إدريس |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
خطاب أوباما في القاهرة هو خطاب هام وقد حظي ببالغ الاهتمام في الدول الاسلامية والعربية كما كان محل اهتمام كبير في فلسطين و في أوربا وحتى في ما يعرف بدولة إسرائيل. وقد تمّ تسجيل ردود فعل متفاوتة بين الترحيب بالخطاب وبين التوعد بأوباما على غرار ما صرّحت به قيادات القاعدة وبعض القيادات الصهيونية. ولئن كانت انتظارات العرب والمسلمين كبيرة من الرئيس الجديد للولايات المتحدة الأمريكية فإن الأكيد في نظري أن باراك أوباما قد وضع خطابه بعناية فائقة حتى يطمئن المسلمين إلى أن الحرب التي أعلنها بوش بعد أحداث 11 سبتمبر على العالم وعلى سيادة الدول وتشريعه حق التدخل في شؤون الدول من أجل فرض نظام الحكم قد ولّى وانتهى. أن هذا الخطاب قد قطع مع المرحلة البوشية وأنبأ بعهد جديد في النظر إلى الإسلام والعرب قوامها عدم الإنسياق وراء شعارات الصدام بين الحضارات. وهذا في حد ذاته هام وهام جدّا. ومن البديهي أن أمريكا وسياساتها قد أضرت بالعرب والمسلمين بدءا من مواقفها المساندة للكيان الاسرائيلي وصولا إلى إحتلال العراق وإلى الحرب الدائرة الآن في الباكستان وأفغانستان، لكن يبقى من السذاجة أن نطلب من هذا الرئيس أن يحل لنا مشاكلنا بدلا عنّا. وأستحضر في هذا السياق قول مأثور لبعض الفلاسفة العرب مفاده أن -من ذهب إلى الحق بالرجال فقد ظل مسعاه...ومن عوّل على التقليد فقد هلك هلاكا مبينا-
|

|
|
العدد: 21999 |
Monday, June 8, 2009
|
اليمن |
City/Country |
nashery |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
أخشى أن -أوباما- كان يخاطب الناس الخطأ في الوقت الخطأ ... الناس الخطأ بمعنى أن الشعوب العربية شعوب أمية جاهلة لا تعي ما تسمع ولكنها تعنمد على حكامها وعلماءها في شرح الكلام الذي تسمعه ... الشعوب العربية ليست هي من قررت وهي بكامل حريتها ووعيها أن ...اسرائيل هي عدوها ولكن م قرر ذلك هم حكامها مستخدمين المال والأعلام ورجال الدين من أجل غرس هذه القناعة عند شعوبهم الجاهلة غير الواعية ....نحن في المنطقة عندما نتحدث عن الأمن فنحن نعني أمن واستقرار الأنظمة وليس الشعوب التي ينظر لها على أنها عبيد تعمل في عزبة الحاكم وليس أكثر من ذلك ....ان من يحكم وينحكم ويقرر السلام والحرب بهذه المنطقة الموبؤة هم الحكام وليس الشعوب المغلوبة على أمرها والتي كان يخاطبها -اوباما- ...أما الوقت الخطأ فأعني أن ما يجب أن يسبق أي مصالحة سياسية مع اسرائيل هو المصالحة بين العرب وامسلمين أنفسهم لذي يبدو حلما بعيد المنال في الوقت الحاضر ...ا
|

|
|
العدد: 21994 |
Monday, June 8, 2009
|
العراق |
City/Country |
متي كليانا |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
بريد من صديق |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
إن هذا الخطاب عبر عن رغبة الشعب الامريكي في عودة امريكا إلى التيار الديموقراطي الليبرالي الذي اسست امريكا على اساسه والعودة إلى المجموعة الدولية الكبيرة اوروبا وامريكاالاتينية ومعظم دول اسيا التي رفضت توجه المحافظون الجدد في امريكا الذين ارادوا الاستيلاء على العالم بغرور عالي.. وبذلك سيعيد اوباما امريكا إلى الأجماع الدولي المعتدل وسيعيد امريكا إلى دولة قوية تتمتع بأحترام اكبر في المجتمع الدولي والتي من الممكن ان تسود المنطقية في قراراته. حيث ان إحتلال العراق كان عملا غير منطقي وخارج عن الارادة الدولية
|

|
|
العدد: 21993 |
Sunday, June 7, 2009
|
مصر |
City/Country |
أحمد المصري |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
محرك بحث |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
زيارة أوباما لمصر : تعود الأمريكان أن يأخذوا ما يريدون , فعندما يريدون أن ياخذوا الأرواح فهم يعملون آلة الحرب بلا هوادة , وإذا أرادوا أن يسيطروا إقتصادياً فعلوا وأرهبوا وهددوا وإذا أرادوا أن يأخذوا العقول فهم يفعلون . أنا لست متفائلأ بأوباما فهو ترس قوي في عجلة كبيرة هي الفلك الذي يحكمه اليهود الذي نيسيطرون على المجتمع الأمريكي . فكل ما قاله وعود ونحن لا نصدق إلا بالفعل , وكل ما قاله ليس بجديدي وإنما هو قد قيل ووصل في عصور من قبله إلى إتفاقيات بالفعل . . لا تصدقوا أوباما حتى لو تحدث بالعربية الفصحى إلا أن يفعل ما يقول ولسنا مضطرين أن نثق في نواياه كثيراً ولكن الميه تكدب الغطاس ولكن نأمل أن يصدر إعتلراف أمريكا بفلسطين وأن ينسحب من العراق وأن ينسحب من أفغانساتن وأن يبتعد عن تيسيس قضية السودان وغيرها
|

|
|
العدد: 21990 |
Sunday, June 7, 2009
|
iraq |
City/Country |
الدكتورة حنان عزيز العبيدي |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
بريد من صديق |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
منذ عدة عقود توالت على الادارة الامريكية مجموعة حكومات تفاوتت في تنالول القضية العربية والفلسطينية وباشكال عدة ، وكلها تصب في مصلحة اسرائيل ولم يترك لنا من سبق اوباما شريطا للتعامل بثقة مع هذه القضية، ولما كانت الاحداث تصاغ عادة على وفق مصلحة الادارة الامريكية والسياسة الخارجية لها ، ولما كانت احداث السنوات الاخيرة قد شوهت صورة الديمقراطية وحقوق الشعوب في تقرير مصيرها من الامريكان لدى سكان العالم اجمع , نجد ان انتخاب اوباما اصلا هو واحدا من متطلبات المرحلة الحالية ، وان حركته تجاه القضايا الحساسة هو من باب رتق الفتوق التي صارت اكبر من الرقعة الامريكية ذاتها، نأمل ان تكون الادارة الامريكية قد افادت من اخطاء العنجهية السياسية نحو نظرة واقعية لتحول بوصلة ميزان القوى السياسية من الغرب الى الشرق ، وعليها ان تلحق آخر عربة في القطار السريع ـ
|

|
|
العدد: 21985 |
Sunday, June 7, 2009
|
العراق |
City/Country |
فرح |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
بريد من صديق |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
اعتقد ان اوباما يهودي بقناع امريكي بحفلة تنكرية والمناسبة هي زج العرب بمصيدة الاستعمار الحديث المبطن ولعن الله كل من يريد الشر للعرب ويجعل من بين ايديهم سدا ومن خلفهم فيغشاهم فهم لايبصرون قولوا امين
|

|
|
العدد: 21983 |
Sunday, June 7, 2009
|
السويد |
City/Country |
د. خالد يونس خالد |
الاسم |
جيد |
تقييم الموقع |
بريد من الموقع |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
بداية مشجعة ينبغي التعامل معها بحكمة وموضوعية لكن العبرة في التطبيق العملي وليس في الأقوال نتمنى تحقيق الدولة الفلسطينية على أرض الوطن الفلسطيني الحبيب المسؤولية تقع على عاتق الدول العربية والاسلامية أيضا في مساعدة الفلسطينيين بالممارسة والتأييد الأعلامي والمادي، والتعامل مع أمريكا من منطلق تأييد الحق الفلسطيني والحفاظ على الأمن العربي
|

|
|
العدد: 21965 |
Saturday, June 6, 2009
|
Italy |
City/Country |
Michael Nagib |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
بريد من الموقع |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
رسالة أوباما كانت رسالة واضحة ألقى فيها الكرة إلى العقول العربية لتفكر فى مضمون رسالته وتقرر أى الطرق تريد ، طريق الحرية السياسية والديمقراطية وحرية الأديان وحقوق المراة والسلام والأبتعاد عن الحرب وهذا الطريق يقرره وينفذه شعوب المنطقة أنفسهم بما يعود عليهم بالنفع ، اما عكس ذلك الطريق فقد بدا واضحاً خلال السنوات الماضية أن طريق الخراب والدمار والعنف والبغض ونبذ وأضطهاد الأقليات الدينية هو طريق لا نهاية له ويعود بالتخلف على شعوب المنطقة والحياة فى ظلمات التاريخ والأحلام الوردية التى لا مكان لها فى عصرنا الحديث . لذلك نتمنى أن يبدأ الجميع بالعمل وتفعيل الأمور الأيجابية لأن شعوب المنطقة هم المحتاجون إلى التغيير والتقدم والحرية وبناء مجتمعات إنسانية حديثة.
|

|
|
العدد: 21962 |
Saturday, June 6, 2009
|
مصر |
City/Country |
غادة عبد المنعم |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
خطاب أوباما ، يبدو كانه درس يقدمه مدرس طيب فى حصة التربية الوطنية، انه اشبه ببيان للنوايا الحسنة، للمرأة أن تحصل على حقوقها وهى فى الأساس (حق الاختيار) ، للشعوب والأفراد أن يحصلوا على حقوقهم فى اختيار وممارسة دينهم ، وفى الحفاظ على ثرواتهم وفى اختيار حكامهم ، وعلى منطقة الشرق الاوسط أن تستعد لقيام دولة فلسطين التى ستعيش فى سلام مع دولة اسرائيل وذلك حتى نرحم الأمهات الثكلى ، أمريكا ستنسحب من العراق ولكنها ستساعدها بمشاركة من دول المنطقة على التمكن من الاستقرار ودون أن تمس أى من ثرواتها. هل كان اوباما رجل الدولة المسئول هو من يعد الشعوب الاسلامية بل قل يعد العالم كله..؟ أم الملاك المجنح والذى وهبه الله عصا سحرية سوف تقلب الكرة الأرضية لجنة..؟!! لاشك لو استطاعت الولايات المتحدة الامريكية أوألزمت نفسها على الاقل بمحاولة دوؤبة لتحقيق ما أشار اليه لكان ذلك حلما طيبا يتحقق، لكن ألا نرى الكثير جدا من المثالية فى خطابه ، كما نلمح بنود تحتاج لأكثر من الدولة الكبرى لتحقيقها ، هذا اذا كان فى نيتها أو من مصلحتها تحقيقها..؟!! كيف ستساعد أمريكا شعوب المنطقة لتحقيق الديمقراطية ؟ بأى آلية؟ وهل تكفى المساعدات المالية كضمان للحريات المدنية فى الشرق الاوسط؟ لا أعرف هل كان أوباما يحاول ذكر كل ما هو طيب فى خطابه دون أن ينوى تحقيقه ؟ أجاء لنا فى الشرق الأوسط ليحدثنا عما يجب أن يكون عليه الحال ؟ كما يحدث المدرس تلميذه ؟ ان كان جاء ليفعل ذلك فنحن معه نقر أن الحال يجب أن يكون كذلك..!! أما لو كان قد جاء كرئيس للدولة الكبرى ليحدثنا عن سياسته الخارجية فى السنوات الثلاث القادمة فهو قد تكلم أكثر عن مبادئ أخلاقية ولم يتكلم كثيرا عن الآليات التى سوف تستخدمها بلاده لتحقق مثل هذه المبادئ التى من الجميل أن يقر بها ، ولكن من المنتظر أن يفعل ما هو أكثر من الاقرار.. فهل ستحقق له المعونة الأمريكية فى عصر الأزمة الاقتصادية كل ما يصبو اليه؟ أو على الأصح كل ما وعدنا به..؟
|

|
|
العدد: 21961 |
Friday, June 5, 2009
|
فلسطين |
City/Country |
احمد عدوان |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
محرك بحث |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
لقد نجح اوباما نجاحا باهرا وكما عهدت الادارة الاميركية عندما تريد ان تدخل الى قلوب الشعوب فإنها تستطيع وبكل جدارة وخصوصا الشعوب العربية والاسلامية ، التى تمتاز بالرومنسية السياسية ، ما سمعته من السيد اوباما هو ما توقعته ولكني لم اصل الى هذه النظرة الطوباوية الحديثة ولكني تأكدت بأن المشروع الاميركي الجديد فى الشرق الاوسط سينجح نجاحا بارعا فى التسويق ، كيف يتاتي ذلك ؟ من خلال ما يمكن ان يكون فيما بعد هذا الخطاب ، اذا كانت قرائتي منطقية لمن يسمعها فهي تتمحور فى بند واحد ليس اكثر ، السلام من خلال الاقتصاد ، او ادخال اسرائيل الى جامعة الدول العربية من خلال الشراكة الاقتصادية بين دول الشرق الاوسط ، وانا لا اري افضل من هذا الحل كون ان جميع الدول العربية تعيش فى جهل وفقر وبطالة ، فإن هذه الخطة ستكون بمثابة المخلص لاسرائيل واميركا من جانب ومع الدول العربية والاسلامية من جانب اخر ، لكن هل تستطيع الامة رفض هذا الطرح ام مجاراته للاستفادة من الخبرة الغربية اقتصاديا واجتماعيا وسياسيا ؟، وما هو موقع الحكام العرب اذا ما استطاعت اميركا اسر قلوبنا بأننا نحيا فى عهد جديد اسمه ( العدل الحسيني المنتظر ) نسبتا الى اوباما حسين شكرا
|

|
|
|
 |
'
مواضيع أخرى للنقاش
|