العدد: 22010 |
Tuesday, June 9, 2009
|
العراق |
City/Country |
جمعية حماية وتطوير الاسرة العراقية/ المركز العام |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
ان العمل من اجل تهيئة مجتمع متمدن ومتحضر يجب ان يفصل الدين عن الدولة وان تاخذ الحكومة بنظر الاعتبار الحقوق الانسانية للمراة العراقية وان تتعامل وفق قوانين المراة المتحررة والتي تستطيع ان تكون صانعة قرار وتدخل ضمن الهيئات التنفيذية والتشريعية والقضائية وان تبعد الكثير من المؤثرين في المجتمع ممن لهم القدرة على اقناع الاخرين بالعودة الى مخلفات الماضي من عادات وتقاليد بالية ، والمثابرة بالعمل المشترك من اجل الغاء قانون الاحوال الشخصية الحالي برمته وخصوصا المادة 41 من هذا القانون الجائر ، ، اما بالنسبة للكوتا في مجال الانتخابات للمراة العراقية فهي غير صحيحة تماما لان ال25% التي اعطيت للمراة العراقية هي نتيجة عكسية تماما لما للمراة من تهميش في دورها بنسبة 75% من هذا القانون ، ويمكن تهيئة مجتمع متمدن ومتطور يؤمن بالعمل المشترك بين جميع منظمات المجتمع المدني للنهوض من اجل مساواتها التامة مع الرجل . حقي كريم هادي رئيس جمعية حماية وتطوير الاسرة العراقية / المركز العام ناصرية
|

|
|
العدد: 21533 |
Sunday, March 22, 2009
|
فرنسا |
City/Country |
باسم كمونه |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
بريد من الموقع |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
الواقع لم يتمكن اي انسان من حجبها بان المراة تساوي الرجل في كافة المجالات في العمل والدراسة والتطور العلمي والثقافي وهي نصف المجتمع وعليها يتم بناء كل الاجيال القديمة والصاعدة اليوم
|

|
|
العدد: 21528 |
Saturday, March 21, 2009
|
العراق |
City/Country |
هدى حسين |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
لقد تخطت طروحات النسوية الغربية ولاسيما الفرنسية منها مطالب المساواة ودعت النسويات لاحترام الاختلاف الجنسي بدلا من المساواة التامة مع الرجل، لان المراة مختلفة عن الرجل في البايولوجيا واللغة والثقافة والتجربة الحياتية فلا يصح ان تصادر تجربتها لتعيش حياة شبيهة/مساوية لحياة الرجل، قد يكون مقبولا الدعوة الى المساواة في التعلم وفرص العمل والاجور والانشطة الاجتماعية والسياسية، لكن من التعسف في حق المراة ان تكون هناك مساواة تامة تتجاهل او تلغي خصوصيتها. فالمساواة التامة لو اردنا تطبيقها حقا فانها تستدعي مثلا الغاء اجازة الامومة والوضع، وكذلك تستدعي عدم مراعاة الوضع الصحي للحامل ،اما كيف نرتقي بوضع المراة فيكون عن طريق التربيية السليمة الخالية من العقد وهو امر بعيد التحقق في ظل الراهن المعاش في بلداننا العربية،اذ يتطلب تظافر الجهود الاعلامية والحكومية ومنظمات حقوق الانسان وحقوق المراة وهي اما ضد المراة او معها لكنها قاصرة عن ايصال الصوت والتواصل مع القاعدة الشعبية، ومن غير المتوقع ان تتغير النظرة الى المراة بين ليلة وضحاها ، لابد من مرور سنوات من العمل الجاد على ذلك، والتغيير الحاصل في وضع المراة في السنوات الماضية لا يدعو الى التفائل الكبير
|

|
|
العدد: 21497 |
Tuesday, March 17, 2009
|
الولايات التحدة |
City/Country |
ليث جبارعبدالحسين الخفاجي |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
بريد من الموقع |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
من المؤسف ان نجد اليوم من يقول ان المساواة (هرطقة) ويتبجح بأن الله خلقهم على هذه الشاكلة اي لايمكن المساواة بين المرأ ةوالرجل لهؤلاء الحمقى أقول أن عقل الانسان هو الذي صنع كل هذه المعجزات التي نراها وهو ايضا للأسف الذي صنع الله وليس من سبيل لوقف عجلة التقدم وثورة المساواة الحقيقية . ان الذين يناطحون الجبال ستتهشم رؤوسهم الخاوية ستحصل المرأة على المساواة بنضالنا في التعليم , العمل, الانتخابات والمساواة بكل الحقوق الانسانية التي يستحقها الانسان لأنها ثمرة يديه
|

|
|
العدد: 21495 |
Tuesday, March 17, 2009
|
سوريا |
City/Country |
نادية جلاد |
الاسم |
متوسط |
تقييم الموقع |
محرك بحث |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
تغيير المناهج الدراسية لتشمل حقوق الانسان والمرأة مطلب أساسي ليتم تعريف الفرد بأهمية الدور الذي يلعبه في مجتمعه والذي يساعد بقدر كبير في احترام حقوق الجميع ومن ضمنها حقوق المرأة ومن ثم اعادة صياغة القوانين المتعلقة بالحقوق المدنية والعمل والأحوال الشخصية
|

|
|
العدد: 21402 |
Wednesday, March 11, 2009
|
senegal |
City/Country |
محمد عبد الجواد |
الاسم |
سيء |
تقييم الموقع |
محرك بحث |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
أصلآ لا يوجد شئإسمه مساواة المرأة بالرجل..إذا كان الخالق خلق نوعين مختلفين وف القرىن لم يسوي بينهما ..فكيف نتطاول علي حكمة الله صنعتهوشرعه فيما خلق..اغلقوا مثل هذه الحوارات وكفي هرطقة
|

|
|
العدد: 21399 |
Wednesday, March 11, 2009
|
فرنسا |
City/Country |
عماد |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
النظرة الايجابية تكتسب ، ولهذا ينبغي تفعيل القوانين الموجودة وخلق غيرها لمعاقبة كل من يتعدى على المرأة معتقدا انها اقل منه شأنا ،
|

|
|
العدد: 21385 |
Tuesday, March 10, 2009
|
|
City/Country |
ماجد محمد مصطفى كاتب وصحفي مستقل من العراق |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
بريد من الموقع |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
قضية المراة معقدة كما يعرف الجميع وتهميش دورها ناجم من احتكار السلطة لدورها المشرف.. كل السلطات تحاول فرض ايدولجيتها على الجميع وخاصة المراة التي بدورها تحاول اثبات جدارتها والمشاركة في مؤسسات الدولة بشكل تلبي طموحاتها وطموحات المجتمع بالطبع.ان تحويل القضية الى مسخ عبر منظمات نسائية غالبة ما تكون عقيمة بل في احايين عديدة لاتفيد القضية بالاساس. حقا انها قضية صحوة المجتمع . عذرا لهذه العجالة على الامل الكتابة عن الموضوع لاحقا. مع الشكر
|

|
|
العدد: 21383 |
Monday, March 9, 2009
|
العراق |
City/Country |
باسم محمد حسين |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
موضوع النظر لعمل المرأة بشكل ايجابي وكيفية تهيئة مجتمعاتنا لهذا الهدف يتوجب السبيل له الكثير الكثير من الجهد والنظال للوصول إليه بسبب النظرة المتدنية للكثير من الناس لهذا الموضوع وتدخل رجال الدين الغير متنورين بالدين الصحيح ونظرته للمرأة على أنها شريك للرجل في جميع الأنشطة الحياتية ناهيك عن الأعراف العشائرية البالية التي تضع هذا المخلوق الجميل بالدرجة الثانية بعد الرجل وتصنع منها خادمة له ولبقية العائلة ليلا ونهاراً وتحملها من الجهد البدني ما لا طاقة لها عليه ولكنها تؤدي تلك الأعمال بكل إخلاص إيماناً منها بأنها واجبات مقدسة يجب تأديتها هذا من جانب ومن جانب آخر فهي تخاف العنف الذي يطالها في حال عدم تأدية تلك الواجبات .من هذا وغيره تكمن الصعوبة في تغيير نظرة المجتمع لعمل المرأة بالشكل الحضاري وإمكانية تسلمها المناصب القيادية الرفيعة في الدولة والمجتمع .(br)إذن النهوض بهذا العمل يتوجب تظافر جهود جميع المؤمنين بحق المرأة الطبيعي في العيش والعمل والمساواة مع أخيها الرجل وهنا لي رأي قد يختلف عليه البعض أذ لتدخل رجال الدين المتنورين دور أساسي ومهم جداً في هذا الأمر لأن جميع مجتمعاتنا تاخذ أغلبية تعليماتها وحتى البسيطة منها من رجال الدين
|

|
|
العدد: 21381 |
Sunday, March 8, 2009
|
العراق |
City/Country |
ازهار |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
يمكن مساندة المراة بالتثقيف الاجتماعي كأن يطرح ويكرر على مسامع كل شرائح المجتمع وباستمرار ما مفاده بأن المراة انسان ولها الحق بأن تتمتع بكل ما يترتب على هذه الكلمة من حقوق مع ضمان ان تسن القوانين المتوائمة مع هذا الامر
|

|
|
العدد: 21379 |
Sunday, March 8, 2009
|
sweden |
City/Country |
Yasin Idris |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
بريد من الموقع |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
وقفة تأمل في حالة العبوديةالتي تعيشها المرأة والمسلمة في يوم المرأة العالمي كيف نربي المرأة؟-هذا هو موضوع الإنشاء المقدم لتلاميذ مراهقين لم يتعد عمرهم خمس عشرة سنة وكان ذلك في إحدى ثانويات مدينة عنابة الجزائرية! في الجمهورية الجزائرية الديمقراطية والشعبية، يكرِّس قانون الأسرة المستلهم رأسا من الشريعة الإسلامية،دونية المرأة الجزائرية وقصورها. نتيجة هذا القانون التعسفي، يجد أطفال دون العاشرة أنفسهم أحيانا أوصياء على أمهاتهم وأخواتهم البالغات وحتى عماتهم وخالاتهم! وما يحيّر في الأمر هو أن أغلب الجزائريين لا يرون في هذاالقانون أي ظلم أو تعسف في حق الجزائريات. أخطر من هذا، يذهب من يحملون كنية الرجال الأحرار، الأمازيغ، إلى حرمان الأمازيغيات حتى من حق الطلاق المنقوص وحق الميراث غير العادل المسموح بهما في قانون الأسرة الجزائري الجائر! لم يبرر هذا القانون المتخلف الأعرافَ الاجتماعية المتكلسة فحسب بل حاول إحياء الكثير منها، ففي الوقت الذي كانت فيه عادة تعدد الزوجات في طريقها إلى الاضمحلال في الجزائر، جاء هذا القانون سنة 1984ليعيد بعثها من جديد. ولم يكن الأمر تقنينا أو تنظيما لواقع وإنما كان تشجيعا لسلوك انحرافي وإشباعا لنزعة دينية،لا غير. حينما فرضت بعض النساء المناضلات النقاش حول مشروعية النص وتناقضه البائن مع دستور البلد، شكلت الحكومة لجنة مراجعة، ثرثر أعضاؤها من 2001 إلى 2005 ولم تكن النتيجة سوى بعض إصلاحات محتشمة لا تمس لب المشكلة، فلم يحرر النص المجمََّل الجزائرية من وصاية الجزائري. -لا يمكنني أن أعصي الله، قال الرئيس بوتفليقة،لا أستطيع أن أساوم مع الآيات القرآنية(الفيغارو 11/03/2004). وهكذا أرهبت النساء بالدين وباتت بعضهن تطالبن مرعوبات بقانون أكثر تشددا. باسم الحشمة والشرف والدين والرجولة الكارتونية، قُدِّست بكارة النساء وحفاظا عليها يشتد الخناق على الإناث مبكرا. لئن كان الأطباء على علم أن لا علاقة لفقدان العذرية بممارسة الجنس في كثير من الحالات، فإنهم يمضون بكل خساسة شهادات تثبت أو تنفي عذرية مراهقات يجرهن أهلهن جرا لامتحان سلوكهن الجنسي، قبل تزويجهن بالقوة. ذكرت السيدة حفصي نورية ، الأمينة العامة للإتحاد العام للنساء الجزائريات، تَمسُك مصالح البلدية في بعض الولايات بمطالبة العروس بتقديم شهادة عذرية لدى إبرام عقد الزواج المدني (الجزائر نيوز16/09/2007) لا يزال العرسان يشهرون دليل عذرية عرائسهم أو بالأحرى دليل رجولتهم . وهكذا يختصر الشرف في منديل أبيض ملطخ ببراءة مراهقة مرعوبة ! وتغدو الرجولة مجرد ذكورة منتصبة. لقد لاحظ ابن رشد وضع المرأة المزري في زمانه ورد إليه جمود المجتمع الإسلامي. لا نعرف قدرة النساء في نظر الفيلسوف لأننا لا ننظر إليهن إلا كمنجبات، نضعهن في خدمة الزوج ونختزلهن في دور وحيد أوحد هو الإرضاع وتربية الأطفال. يرى أن المسلمين يعتبرون النساء عبئا ثقيلا وهو سبب فقر دول الإسلام في اعتقاده. ما أشبه اليوم بالبارحة. نجد اليوم ملايين النساء مسجونات في بيوتهن. فكأن الزمن توقف. تسعة قرون مرت ولا يزال حال النساء أقرب إلى ما كان عليه في عهد ابن رشد. في مناطق كثيرة يغلق الزوج أو الأخ على الأنثى الباب بالمفتاح ويتركها سجينة ويذهب للعمل أو للتنزه ولا يعود إلا في المساء وأحيانا لا يظهر لمدة أسبوع. -لا تخرج أبدا. كانت مراقبة من أهل زوجها. لم يكن لها الحق في تجاوز عتبة بيتها الجميل-، تقول رواية من المغرب الأقصى. و تكمل الوصف قصة من السعودية : - في البيت تتحول الشبابيك ذات الألواح المعدنية إلى سجن صغير-. قاصرات من المهد إلى اللحد، تعيش النساء تحت إقامة جبرية أبدية. لا مهمة لهن في الحياة، في عرف الأغلبية، سوى إرضاء شهوات الرجال الجنسية والبرهنة على خصوبتهن بالإنجاب كل سنة. حتى المساجد يدخلنها في شبه سرية ومن أبواب خلفية كاللصات. تردد الألسنة أمام كل امرأة حامل : -سيكون ذكرا إن شاء الله!- و عندما تولد أنثى كثيرا ما تردّد النساء عن تجربة : -مسكينة، لا تعرف ماذا ينتظرها تموت انتحارا الكثير من النساء في الوطن العربي والإسلامي، بسبب الضغط الديني الأخلاقوي الفلكلوري. ومع ذلك ما زال بعض الاجتماعيين العرب والمسلمين يجترون، دون حياء، أن الانتحار يعود إلى ضعف الوازع الديني. وتتمرد أخريات عن طريق الكتابة : -أرغب في حرق كل البلد! ليلف الشر بلد طفولتي، ليضربه الجفاف، وليتحول إلى رماد، هو وكل ذكوره الذين يجترون الآيات القرآنية ليل نهار مبررين بها ما يلحقونه بالنساء من جروح وشرور) لقد عرفت الإنسانية الخطيئة، قال أوبنهايمر بعد الحرب العالمية الثانية. يمكن أن يقول نفس الشيء من يعرف وضعية أغلبية النساء المسلمات المحبوسات في القصور و الأكواخ على حد سواء. -كان عمري 20سنة وكنت أحلم بزواج حب، تكتب ليلى وهي شابة تعيش في فرنسا، قال لي أبي: هذا هو ولا أحد غيره. بكيت و تضرعت حتى آخر لحظة. وفي النهاية قلت نعم مضطرة -. عن أبيها تقول :- لقد روضني على الطاعة والخضوع-. وتضيف إن المسلمين في فرنسا يعتبرون المرأة عاهرة إذا خرجت ودخنت حتى لو كانت بالغة ومتزوجة.. لا يضمن حرية النساء سوى القوانين الوضعية الحديثة المستمدة من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والمواطن. فهي وحدها التي تستطيع أن تمثل بديلا للفخ المنصوب لهن والذي لا يترك لهن سوى اختيارين لا ثالث لهما: أن يكنّ خاضعات أو عاهرات. ياسين ادريس كاتب وناشط إنساني
--
|

|
|
العدد: 21376 |
Sunday, March 8, 2009
|
الوطن العربي |
City/Country |
العزابي |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
بريد من صديق |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
هل تحرر الرجل حتى تحرر المراة؟وقبل ذلك ماذا تعني كلمة الحرية بالنسبة لاي واحد منا في وطننا العزيز.لاننسى اننا مهما كان موقعنا الاجتماعي والثقافي محكومون بالتربية التي تلقيناها في الخمس سنوات الاولى من حياتنا وان هذه التربية تنطلق من كون البنت تخدم اباها واخاها وعمها وخالها الخ والولد يلعب في الحي مع اقرانه ولا مكان له في المطبخ او لا يفهم شيئا في اشغال البيت وان الولد يذهب الى المدرسة لانه سيكون مستقبلا السيد والمتحكم وصاحب السلطة وذهاب البنت الى المدرسة هو اختياري وحتى ان تابعت دراستها فينظر اليها بعين الريبة والخوف من العار وو .كيف يمكن تغيير كل هذه الحمولة في ظل مجتمع تسوده مثل هذه الافكار .المراة مهما تحررت في الوطن العربي فسيبقى تحريرها ناقصا
|

|
|
العدد: 21375 |
Sunday, March 8, 2009
|
تونس |
City/Country |
محمد ثامر إدريس |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
بداية تحية إلى المرأة أينما كانت بمناسبة العيد العالمي للمرأة عُرف عن المجتمعات العربية أنها تنظر إلى المرأة نظرة دونية. ولو دققنا قليلا وتجنبنا التعميمات المتسرعة لوجدنا أن المرأة قد حققت، في بعض المجتمعات العربية خطوات هامة على طريق المساواة بين المرأة والرجل، حيث نجد حضور المرأة في القضاء والتعليم والطب وقيادة الطائرات... مع التمتّع بنفس الإمتيازات التي يتمتّع بها زميلها الرجل. يكفي أن ننظر إلى ما حققته المرأة التونسية مثلا، حتى نتحقّق من النجاحات التي قطعتها تونس في سبيل العمل على تحقيق المساواة بين المرأة والرجل على صعيد التعليم والعمل والمشاركة في صناعة القرار الوطني. بالطبع لا أريد من هذا الذهاب إلى أنه لم يبق للمرأة من مجال للنضال في سبيل مزيد من التطوّر والتقدّم، بل أردت فقط لفت النظر إلى ما تحقّق في تونس، هذا البلد الصغير في مساحته والكبير في إيلائه الإهتمام الأوّل لتنمية الموارد البشرية، ومراهنته أساسا على الثروة البشرية في غياب أو شحّ الموارد الطبيعية. ولمزيد من لفت النظر إلى ما حققته تونس، أشير إلى أن مغلب البلدان العربية ستشهد في المستقبل تراجعا في معدّل الدخل الفردي باعتبار تعويل هذه البلدان على الثروات الطبيعية السائرة نحو النضوب، بينما ستشهد تونس، كمثل بالطبع، إرتفاعا في معدّل الدخل الفردي، وهذا بفعل النظرة الإيجابية للمرأة التي نجحت تونس منذ عشرات السنين في تكريسها وتناضل المرأة التونسية اليوم باتجاه إرساء المساواة بين اها والرجل في مجال الإرث، وقناعتها في ذلك أنها صنو للرجل كاملة الحقوق وليست نصف الرجل كما يذهب بعض المتشددين
|

|
|
العدد: 21372 |
Saturday, March 7, 2009
|
السعودية الوهابية المتحجرة |
City/Country |
rawndy |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
مجتمعاتنا لن تنظر للمرأة باحترام لأن الدين يوصيها بهذا + العادات والتقاليد الغريبة المضحكة
ولو سلمت من الدين فلن تسلم من الملتحين لأن سلطتهم وقوتهم هي باستعبادنا ونهب تعبنا
فبدون سلطة للملتحين سيسقطون ويحاسبون وأنتم ترون قاضي القصيم الذي يرقص مع الفلبينية ويبوسها لم يعاقبه أحد ( أعني وفق مبادىء ديننا الغريب) بينما لو كنت أنا لذهبت بغياهب السجون!!!!!!!!!!
أولاً :يجب أن يعرفوا أن المرأة بشر ثانياً: إما أن يساعدوها أو يتركوها لشأنها فهي تدبر أمورها إن تحررت من الدين ثالثاً: وهو الأهــــــــــم : ليس هناك مناهج دراسية مخصصة للمرأة وحقوقها بالوطن العربي ولا حتى موضوعات قيمة تتحدث عن هذا
إذا المصيبة بالدين ورجاله الملتحين الناهبين فعند التخلص من ديننا الذي كبت علينا نتحرر كلنا ونصبح سعيدين متساوين بالحقوق والواجبات رغم أن هذا لا يعني أنه لن توجد هناك أخطاء وخرومات من قبل الجنسين لكننا لسنا كاملين ونسعى للكمال واحترام بعضنا
عجيبة: هل نساء العرب غبيات ؟ أم أنهن راضيات بالإهانة؟ أين منشوراتهن عن حقوقهن؟؟ أين منتدياتهن الخاصة ؟؟
|

|
|
العدد: 21351 |
Friday, March 6, 2009
|
البلد الاصلي العراق |
City/Country |
شامل عبد العزيز |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
بريد من الموقع |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
المرأة والرجل في مجتمعاتنا في سفينة واحدة لافرق .هناك أمل منشود لعله يتحقق وهو أن تكون المرأة الشريك الحقيقي والفعلي في الحياة بكل جوانبها . هذا الامل لايتاتى الا بان تكون الدولة ديمقراطية تتعامل بمستوى واحد وبدون تمييز . لقد ورثنا ارثاً ثقيلا شكل عقلية الغالبية بحيث افقدتنا انسانيتنا .انظروا الى العالم الاخر وسوف تجدون كيف هي المرأة وكيف تعيش وماذا تحقق لها عند ذلك سوف نعرف كيف نجد السبيل من اجل الوصول الى مانتمناه للمجتمع والمرأة نصف المجتمع . هي عملية مزدوجة اذا تحقق الامل فالسفينة تحمل الاثنان وبعكسه سوف تبقى هناك مسميات المرأة والرجل في مجتمعاتنا ابد الدهر
|

|
|
العدد: 21328 |
Monday, March 2, 2009
|
اليمن |
City/Country |
أنيس محمد صالح |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
بريد من صديق |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
لن تقوم للأمة العربية والإسلامية قائمة إلا بعودتها إلى تعظيم وتأليه الله جل جلاله وحده لا شريك له وعن طريق القرءان الكريم مصدرا وحيدا للتشريع ومن خلال فصل الدين عن الدولة وإعتبار العلاقة العقدية هي علاقة فردية بين العبد وخالقه, عندما نناضل للوصول إلى هذا الهدف حينها نتكلم عن حقوق الناس كافة رجلا كان أم إمرأة. النظرة السلبية للمرأة في مجتمع ذكوري مكبوح ومقموع ومبطوش به من خلال آلهة حاكمة بنظام وراثة وأسر حاكمة باطلة غير شرعية ومشرعيهم غير الشرعيين أصحاب الأديان الأرضية الوضعية الملكية المذهبية السُنية والشيعية.
|

|
|
|
 |
'
مواضيع أخرى للنقاش
|