العدد: 22730 |
Tuesday, September 8, 2009
|
الكويت |
City/Country |
مازن |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
انا مع فصل الدين بالمطلق لانه الباعث الاول على الكراهيه بين البشر والدليل مايحدث باسم الدين فى الشرق من قتل وتهجير ويتم وترميل هكذا تريدى يابنت ربيع الى يكفى مليونين عراقى ودمار وطن باسم الدين لان عمر ساقه حظه العثر الى سيطره وهميه مفتشها عباس او عثمان الانتحارى شط لعابه لان زينب وحيدر وحسين والكرار يتبضعوا فى احد اسواق بغداد
|

|
|
العدد: 20654 |
Sunday, January 11, 2009
|
المانيا |
City/Country |
يسار يسار تسسشق |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
محرك بحث |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
نعم تحياتي لكم ولهذا الموقع الجميل الهادف من اجل التواصل الانساني انا باعتقادي هناك اشكاليه كبيره في العقل من اجل فصل الدين عن الدوله وهذا هو مخاوف الاسلامين بالدرجه الاولى. هذا المخاوف هو ليس على الدين ولاكن هذا المخاوف من اجل البقاء على قيد الحياة انا اعني كفكر اسلامي ولا احدد وهذا الخوف ناتج ليس من فراغ بل نرى هناك تخبط في مسار الذين يلبسون عبائت الدين ومن من ورائهم اعي الدول والانظمه الفاسده. عندما نرى الخطاب الاسلامي سنجد كل الخطابات فارغه وليس لها اهداف من اجل البناء او التقدم او بناء العقل العربي او ايصال المواطن العربي الى الرقي علما هناك اموال طائله تستخدم من اجل ترسانات الحروب والعبث بمصير الشعوب ولافت للنظر نجد كل الحكومات تشجع على هذا الخراب الذي عانا منها شعوب المنطقه واليوم اصبح مرض مزمن ويجب استأصاله باي ثمن كان هناك امثال كثيره عن السعوديه وعن ايران وعن العراق وسورياواكثر البلدان المستعصيه عليهم .ان يجعلو عقولهم ان تعمل ولاكن بشكل سليم ونرى اليوم كارثه انسانيه جديده تحت يافطة الاسلام وهو غزه الجريحه التي تعاني ايضا من استبداد التيارات والاحزاب الاسلاميه التي ترى نفسها من ثقب ابره وتعلن عن الحروب وتلعب بمصير هذا الشعب الذي عانا ماعنا من هذا التيارات المريضه ولتي تنصب نفسها هم الوحيدين الذين يستطيعون ان يجدو الخلاص لهذا الامه والعجيب في هذا الاحزاب كل هزيمه يعتبروه انتصار وكل احباط يعتبروه انجاز وهذا ليس بجديد. وهذا هو شيمتهم لانهم لاخلق ولاحياء ولاكرامه ولارجوله انهم مجرد كتله متحركه فارغه من كل المفاهيم ولاكن يجب على الاخرين ان يدفعو الثمن من اجل ارضاء اسيادهم. وهنا يبدء المعانات من الذي يعاني هل قادة حماس او قادة حزب الله او قادة الاحزاب المتخلفه عجبي كل هذه القيادات المنهريه الفارغه هم ليس في ساحة المعركه بل هم في عواصم العربيه وايرانيه وترى خطابهم الناري المتحمس من اجل تحرير فلسطين وهو بعيد كل البعد عن فلسطين وشعب فلسطين اسفي على الاطفال الذين يقتلون كل يوم اسفي على هذا الدمار الحاصل في الوطن العربي اسفي على الجهل والتخلف والامراض اسفي اسفي ومن هنا ادعو كل الاخيرين والذين يؤمنون بحقوق الانسان ان يقفوا جادين وبحزم من اجل ابعاد الدين عن الدوله مثلما وصلت اليها البلدان المتقدمه. تحياتي
|

|
|
العدد: 20357 |
Monday, December 22, 2008
|
العراق |
City/Country |
عشتار العراقية |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
نعم.. ,بشدة.
|

|
|
العدد: 20314 |
Friday, December 19, 2008
|
العراق |
City/Country |
مروة ربيع |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
لوسلمنا جدلا ان فصل الدين عن الدولة اصبح ضروريا واصبح الدين شانا روحيا شخصيا يخص الافراد ولادخل للدولة فيه جيد هل الدولة تسمح لي باداء شعائري الدينية ؟ وهل تسمح لي باجراء الطقوس الدينية التي اؤمن بها؟والتي هي من شروط الحرية الشخصية؟ هل تسمح لي بارتداء الحجاب كوني امراة واؤمن بالحجاب؟ وهل تسمح الدولة للطالبات في الجامعات والمدارس بارتداء الحجاب وهو من الحرية الشخصية التي يجب على الدولة العلمانية ضمانها للمواطنين؟؟ وهل تسمح ايضا للموظفات والمدرسات والمعلمات والطبيبات وغيرهن في مؤسسات الدولة ارتداء الحجاب او اداء الصلاة او غيرها من معتقداتي الشخصية التي اؤمن بها؟؟ اخواني الاعزاء صدقوني سوف لم ولن امنح ذرة حرية من هذا كله لسبب بسيط جدا وهو سوف يكون كل شي من هذا القبيل هو رمز سياسي وسوف يحارب بحجة فصل الدين عن الدولة وتشريع القوانين التي تمنع وتحرم ذلك كما موجود الان في تركيا واوربا وغيرها والدليل الان انظر اخي القارئ كل الشخصيات والمثقفين العلمانين والاقطاب والكتل العلمانية الموجودة تحارب الدين بدون سبب او لسبب ولايوجد عندهم مشكلة غير الدين والحجاب وكانها مشكلة العصر وكان مشاكلنا لايمكن ان تحل الا بنيذ الدين وتركه ولكن ايضا نحن في العراق جربنا الانظمة العلمانية وحكمت منذ حوالي اكثر من سبع عقود بالحديد والنار والاعدامات والارهاب الحكومي وكبت الحريات وتوزيع المشانق في الساحات بدلا من الورود والازهار وكانت غاية في الدكتاتورية والطلم والاضطهاد اتذكر في السبعينات عندما كان يعود والدي من المسجد حافي القدمين واساله لماذا هكذا ياوالدي هكذا انت حافي قال لي لقد جاء مجموعة من الشيوعيون ونحن مشغولون في الصلاة وسرقوا احذيتنا ورموها في النهر المجاور ولما فرغنا من الصلاة لم نجد احذيتنا فاضطررنا الى ان نسير حفاة ونعود الى بيوتنا اما البعثيون والقوميون واليساريون فاعمالهم يندى لها الجبين لن انسى الشعار والهتاف الذي اطلق من سياسي الحزب الشيوعي العراقي في الستينات ماكو مهر بس هل الشهر((())) اي سوف نمنع المهر والعقد الشرعي للزواج اي يكون الزواج بدون ضابط اخلاقي او اجتماعي ينظمه وينظم حقوق الزوجين والعائلة واتذكر واتذكر واتذكر ما لايعرفه جيل هذا الزمان من مصائب العلمانين والحركات العلمانية ومن لديه دليل او حجة او دليل ينقض قولي هذا اهلا وسهلا به كوني اتحدث بوقائع واحداث تاريخية عشتها شخصيا من الطفولة شكرا لكم اتمنى ان لايحذف هذا الراي باسم حرية الراي
|

|
|
العدد: 20279 |
Wednesday, December 17, 2008
|
لابد من ذلك |
City/Country |
سلام العماري |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
اذا اردنا ان تكون الحياة الانسانيه تعيش في سلام وامان بلا اي نزعه عنصريه او عدائيه, يجب فصل الدين عن الدوله, ليس هذا القول ضد الدين, كما يتصوره المتزمت الديني, بل هو الحل الصحيح لادامة الحياة البشريه بكل عنفوانها في العيش الكريم. يجب ان تكون الدوله والدستور خلي من اي دين, لان الدستور ان كان له دين, فا اي دين سيكون, الاسلام المسيحيه اليهوديه او اي دين اخر, ناهيك من المذاهب الدينيه, فهي بالعشرات,لكل دين, فلابد ان يكون الدين ممارسه شخصيه او جماعيه بعيدة عن الدوله وسياستها, التارخ خير شاهد على ذلك, معظم النزاعات في التاريخ سببها الدين عندم يتدخل في ادارة الدوله. الدين لله والوطن للجميع
|

|
|
العدد: 20039 |
Friday, December 5, 2008
|
Egypt |
City/Country |
emad helmy |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
هذا شىء لاجدال فيه السياسة فى وادى والدين فى واد اخر افصلوهم بالله عليك عندما اتفاوض مع احد التجار بخصوص صفقة ما ويكلمنى بالدين اتوقع منه الغش والخداع لاحظ البائع الملتحى فى السوق تجده اكثرهم غشا لانريد الساسة المتسربلون بعبائة الدين اتبعوا خطى الدول الاوروبية فقد فاقتنا بدهور عندما تخلصت من سطوة الكهنوت افيقوا يرحمكم الله
|

|
|
العدد: 20036 |
Friday, December 5, 2008
|
العراق / باحث وقانوني : مقيم في النمسا |
City/Country |
خالص عزمي |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
ان الدين لا يفصل ولا ينفصل ( بالمفهوم ا لواقعي التطبيقي ) عن الدولة ؛ لان تعريف الدولة يمنع ذلك ؛ ولانه بالاساس في حمايتها ورعايتها ومن خلال توجيه تنفيذ مفردات حركته اليومية ؛ وعليه فالاصح هو ما كررناه سابقا ؛ هو فصل الدين عن الحكم ؛ لكي لا يكون هناك خلط اوراق بين ما هو ديني نقي تنصب واجباته على فضائل التعبد والزهد وتركيز الروحانيات المهذبة الخيرة ؛ وما بين ما هو سياسي دنيوي قد تكون ورآءه صفات المناورة والمداورة والتحايل والجري وراء الكراسي والتشبث بها الى ابعد مدة ممكنة
|

|
|
العدد: 19967 |
Wednesday, December 3, 2008
|
المملكه العريبه السعوديه |
City/Country |
الشيخ/ عمر بن احمد |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
لايمكن باي حال من الاحوال فصل الدين عن الدوله لان عدل وسعادة الحياه القائمه بالدوله هي مستمده من الدين فالدين والدوله هما وجهان لعمله واحده فلا يمكن فصلهما او تفريقهما وان حصل ذلك سينهار نظام الدوله وان طال زمنه والتاريخ قد اثبت ذلك
|

|
|
العدد: 19860 |
Wednesday, November 26, 2008
|
المملكة العربية السعودية |
City/Country |
محمد العبدلي |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
لا لان الدين هو من اهم الاعمدة الاساسية للدولة العادلة بين البشر
|

|
|
العدد: 19846 |
Wednesday, November 26, 2008
|
sudan |
City/Country |
nizar |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
انا لا اوافق علي فصل الدين عن الدولة لما فيه من خطر كبير علي كل النشاطات داخل الدولة وبين ابناء الشعب الواحد فلدين الإسلامي قد اعطي كل ذي حق حقة ولم يظلم احد ولن يفعل هذا ابدا فقد كان رسولنا الكريم عليه افضل الصلاة واتم التسليم رجل حرب ورجل سياسة ورجل كان يحكم ويدير جميع القضايا من غير ان يضطر لمعاملة الكفر او قل الغير مسلمين بغير الدين الإسلامي من هذا المنطلق ادعوكم لترك هذا الإتجاه الخطير في التفكير
|

|
|
العدد: 19839 |
Wednesday, November 26, 2008
|
Egypt...cairo |
City/Country |
فتحى غريب أبو غريب |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
نعم يجب فصل الدين عن الدوله ,فلو أن اوربا لم تفصل الدين عن أنظمه الحكم فيها لكانت حتى الان تتقاتل فيما بينها,ولساد وإستمر عصر الظلام حتى الان ,وما وصلت إلى ماهى فيه حتى الان. ولكن المشكله هى فى النظم الحاكمه فى الشرق ,فهى تنحنى لرجال الدين خوفاً من تكفيرهم وخلع العظمه والعرش منهم فنجد فى الشرق نظم عسكريه فاشستيه تقاد وتؤصل للفكر الدينى ,ولان الشرق هو منبع هذه الاديان ورائده هذا هى مصرالقديمه, منذ 7الاف سنه كانت مبدعه الجنه والنار,لتخليد الفرعون الاله فألكهنه هم من روجوا له فكره العوده والحساب والثواب ,وما الميزان الذى نحت على الجداريات الصخريه والريشه فى كفه والقلب فى كفه ,إلا اصل الاصول فى متن الكتب الدينيه جميعاً ,وتحول منها ماهو سماوى وماهو أرضى .ولهذا اقول الدين دين بين الانسان ومن يظن أنه ربه ,والحكم نظم سياسيه تحكم الناس وتتحكم فى طرق التعامل بينهم وبين الاخرين ,ومن يخلط الدين فى الدوله هو جاهل تتملكه نزعه الخوف من لخروج عن فكر عفى عليه الزمن ,ولم يعد صالحاً لينهض بألمجتمعات الشرقيه اللاهوتيه جينيا, وهو يعانى من طفح فى الذاكره التى ترعبه من النصوص الترهيبيه فى الدين ,ويفضل الحياه عبداّ ,لمن وعدوه بعد الموت بحياه افضل ,وهذه هى الاشكاليه فى حداثه المجتمعات الشرقيه ,فلازال الحاكم وشيوخه وكهنته هم الالهه أمام عينه وهذا لب ألصراع بين الدين والدوله.
|

|
|
العدد: 19766 |
Tuesday, November 25, 2008
|
موريتانيا |
City/Country |
عيسى |
الاسم |
متوسط |
تقييم الموقع |
محرك بحث |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
التدين قضية فردية لا دخل للآخرين فيها لكن الإنسان برأيي لا يمكن إذا كان إنسانا عاقلا أن يطرح له التدين مشكلة حتى يعترف به في بعض الأحيان ويتهرب منه في بعضها الدين جزء من عقيدة الإنسان وعقله وفكره فلا يمكنه أن يعمل عملا يتعارض مع دينه ولا يختلف في هذا الأمر دين عن دين بل يستوي فيه دين أنشأته لنفسك واخترعت طرقه وصغت مبادئه أم دين كان موجوادا قبلك فاخترت من بين أديان أخرى الإنتماء إليه.
|

|
|
العدد: 19744 |
Sunday, November 23, 2008
|
Jordan |
City/Country |
عبدالله |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
ابتداء، و اجابة على السؤال انا لا اؤيد فصل الدين عن الدولة. يمكن النظر للدين على انه نظام كما يمكن النظر الى اي نظام تشريعي بهذه النظرة و اي نظام خاضع لتاويلات مطبقيه و بالتالي يمكن تطبيق الدين الاسلامي كنظام متكامل للحياة و منها الحكم. و لا يجب ان يعيب الاسلام سوء التطبيق من البعض
رأيت في كثير من المشاركات السابقة تمجديا لانجازات الدول الاوروبية، و غضا للطرف عن الكثير من الاخطاء الكارثية التي وقعت فيها هذه الدول و منها:
الاستعمار الحروب الطاحنة على دول عربية و اسلامية و غيرها الادوار القذرة لبعض الدول في افريقيا تدمير البيئة و التعامل غير المسؤول معها
هذه امثلة و ليست قائمة حصرية، و الكثير من هذه المشاكل كان بامكان الدول تفاديها لو كان لديها حس اخلاقي منبعث من الدين، و كثير من الديانات فيها الاخلاق التي تسهل حياة الانسان و تجعلها ارقى فيما لو اتبعت
عندما ادارت الدول الاوروبية ظهرها للدين، كانت تحل مشكلتها بطريقتها و لكن هل هذه هي مشكلة الجميع و هل هذا هو الحل الانسب للجميع؟
هل كانت الدولة الاسلامية و التي حكمت بشكل اساسي في معظم فتراتها استنادا للدين دولة فاشلة ام لا؟ اسئلة تحتاج الى أجوبة
|

|
|
العدد: 19741 |
Sunday, November 23, 2008
|
|
City/Country |
freedom |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
محرك بحث |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
إن إله العصر الحديث هو العمل الشريف الخلاّق, هو احترام معتقدات الآخرين سواء كانت معتقدات دينية أو سياسية! إله الأوربيون مرتاح أكثر بكثير من إله ـ آلهة الشرق الأوسط, دول أوربا مرتاحة وتزدهر أكثر من دول الشرق الأوسط, وإنسان أوربا مبدعٌ خلاّق ومتنوع أكثر بكثير من إنسان الشرق الأوسط.
المهمة الأساسية والممكن تحقيقها هي بناء حياة سعيدة كريمة على هذه الأرض, ومن يريد بناء جنته في السماء فليعمل من أجلها بشرط ألاّ يكون إجبارياً على الجميع بدخولها!
لا أريد إجبار أحداً أن يكون طبيباً أو يتداوى عند الطبيب, لكني أرفض أن يجبرني أحد على التداوي ببول البعير! لا أريد إجبار أحداً أن يكون علمانياً أو لا دينياً, لكني أرفض أن يجبرني أحد على ممارسة شعائر دينية والتزامات لا قناعة لي بها! لا أريد إجبار أحداً بضرورة استخدام أحدث التكنولوجيا, لكني أرفض أن يجبرني أحد على السفر للوطن على ظهر البعير! لا أريد إجبار أحداً على دراسة السهروردي وابن رشد والحلاّج وماركيز وغيرهم, لكني أرفض أن يجبرني أحد على دراسة وتتبع خطى الغزالي والبوطي وأمثالهم! لا أريد إجبار أحداً على خلع الحجاب, لكني أرفض أن يجبرني أحد على أجبر زوجتي وأختي وإبنتي وأمي بوضعه! لا أريد إجبار أحداً على ترك دينه, لكني أرفض أن يُجبرني أحد للدخول في دين ما!
العصر الذي نحياه يجب أن نعيشه, يجب أن نكون منسجمين مع أخلاق وقوانين وأعراف البشرية المتمدنة, علاقات المساواة الإنسانية, العلاقات التي تضمن حرية الفرد وكرامته, والمرأة في هذا العصر ما عادت ـ وما كانت يوماً ـ عشر عورات والقبر ساترها, والموقف من المرأة هو الذي سيحدد إمكانية لحاقنا بركب الحضارة!
إننا بحاجة إلى وقفة شجاعة أمام أنفسنا, بحاجة تشغيل العقول وتمرينها حتى على التمرد, بحاجة إلى إعادة قراءة تاريخنا بما فيه الأجزاء الغير مُشرقة وغير مُشرّفة, بحاجة لإعادة قراءة كتبنا الدينية بدل ترتيلها, إننا بحاجة إلى إعادة تأهيل أنفسنا, كي نصبح بشراً ناساً بكل معنى الكلمة, كي لا نبقى مجرد كائنات حية فقط!
قناعتي أن الإنسان فوق كل المقدسات, ولا يوجد أقدس من الإنسان, وقد يكون مبكراً الحديث عن احترام البيئة والحيوان وكل ما يحيط بنا في هذا الكون! في الدول المتطورة يعاقب بالسجن وبغرامة نقدية من يقوم بتعذيب حيوان, لأن التعذيب تعبير لا يستخدم ولا يفتخر به في أوربا وفي كل المجتمعات المتحضرة!
عدد آلهة منطقة الشرق الأوسط أكثر من عدد حكام القمع, فمثلاً في سوريا أكثر من عشرين ديناً ومذهباً وإلهاً, وفوق كل هذه الآلهة المتناحرة إله واحد أكثر قمعاً وبطشاً وجهلاً منها مجتمعة, هو الحاكم, بيده الملك والرزق, وكأن كل آلهة القمع السماوية والأرضية اجتمعت واتحدت ضد هذا الشعب الذي عليه أن يركع بعشرين جهة ولعشرين مذهباً ويعمل لنصرة عشرين إلهاً يتحارب على جنة وهمية وعلينا تقع مهمة بنائها!
وخلال تاريخ وعمر آلهتنا الكريمة, لم تُسعدنا ولم تعطينا حياة كريمة, فلنحاول نحن إسعاد هذه الآلهة من خلال تحملنا عبء شؤوننا وحلّها, ولنساعد آلهات الشرق الأوسط كي تلحق بركب آلهات أوربا,
فصل الدين عن الدولة يحفظ للدين مكانته البعيدة عن الصراعات السياسية اليومية المتقلبة, وموقف الأحزاب السياسية وصراعاتها يتغير دوماً, فما تطرحه اليوم قد تتركه غداً وهذا ليس جميل بالدين أن يمارس مثل هذا, لأن الدين يعتبره أتباعه أنه سماوي ومبادئه سامية مقدسة, وهذا سبب احترام الأوربيين للدين وعدم التدخل في شؤونه لأنه أي الدين لا يتدخل في الشؤون الغير دينية وهذا هو سبب أنه لا خطر عليه.
|

|
|
العدد: 19740 |
Saturday, November 22, 2008
|
تونس |
City/Country |
عادل خربوش |
الاسم |
جيد |
تقييم الموقع |
رابطة من موقع آخر |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
الحرية، كل الحرية، الآن
|

|
|
العدد: 19739 |
Saturday, November 22, 2008
|
london-uk |
City/Country |
زهير الأسعد |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
زهير الأسعد
نعم للدولة.. لا للدين
آثار رسوم على صفحات الصخر في كهوف مهجورة ومخطوطات تاريخية مختلفة النوع واللغة، إن أشارت لشيء ما ، فتلك هي الحقيقة غير القابلة للتحريف وإن اختلفت التعأويلات، والتي أعتقد أنها تؤكد امتلاك الانسان للقدرة الروحية للارتقاء والتطور. سواء قبلنا بالمبدأ القائل بالوجود الفعلي للمطلق صاحب التكوين أم لم نقبل. فهذا لا ينفي أو يتعارض مع حقيقة أن هذا المطلق باختلاف تسمياته وأساليب تصويره وتوصيفه كان،- وربما سيبقى للبعض- الأساس لإقامة سلطة الدولة والتي اقترنت نشأتها عبر العصور ببداية المدنية. لقد قامت الدولة على مركزية وحيدة، هي فكرة وجود المطلق. رغم أن المطلق في الفكر المسيحي لم يدعُ لانشاء دولة لبسط نفوذه الروحي والمادي، إلا أن الكنيسة الغربية لم تستطع مقاومة اغواء الحكم. فأن تاريخ الكنيسة عقب اعتناق الامبراطورية الرومانية للمسيحية وما أعقبها ينظر إليه اليوم باعتباره أكبر الأخطاء في تاريخ المسيحية، ذلك أنها أحالت الانسان إلى سلعة انتاجية لخدمة مصالحها، ضاغطة إياه في دائرة العجز المادي الذي جاءت المسيحية أصلا لتحريره منه وتفعيل قواه الروحية تمثلا بقائد هذا الفكر، وشريكا له في مملكته اللامادية. وفي قراءة تاريخية منذ ظهور الفكر اليهودي الذي استدعى نشأة دولة (يهودية) وانهيارها بفعل الغزو الخارجي، مرورا بالاستعمار الروماني، القائمة على ارتباط الدولة والانسان بالدين، لم يخلص الأفراد من عبء هذه السلطة، وفي حالة مقاربة لما كان عليه الوضع في الحضارات الغابرة. * أما الانسان العربي عقب ظهور الفكر الاسلامي واعتماده منطلقا لقيام سلطة، فلم تختلف في شيء عن سابقاتها. مع ملاحظة أن آثار تلك السلطة استمرت قائمة في الواقعين المادي والمعنوي. وما زالت مواطنها الجغرافية تمثل مراكز توتر سياسي وعسكري في الخريطة الدولية. ان حالة عدم الاستقرار القائمة على كافة الصعد، والآخذة بالانتشار في المنطقة العربية منذ انهيار الدولة العثمانية وانحسار قدرة الفكر الاسلامي عن فرض سلطة مطلقة، واعتماد قيام دولة اسرائيل (كذريعة). من من يدافعون عن أحقية العمائم بالاضطلاع في مراكز القيادة، هو أكبر عوامل حالة التوتر آنفة الذكر. ان الدولة العربية الحديثة لم تجد جرأة الانفصال التام عن هذا الفكر، لا بسبب قناعتها بنجاعة الفكر أو قدسيته، وانما لأنها وجدت فيه السبيل الأمثل لسيادتها على مجتمعاتها وإضفاء شرعية على وجودها. أعتقد أنه إذا كان التطور الاجتماعي والاقتصادي والسياسي في الغرب يعزى إلى الحركة الاصلاحية وفصل الدين عن الدولة، فأن حالة التردي والتخلف التي يعاني منها العالم العربي تعزى لاستمرار ارتباط الدولة بالدين. بل أن الاشكالية الرئيسية لا تنحصر في ارتباط الدولة بالدين، وانما ربط الانسان بالدين، ذلك أن التشريعات المختلفة ودساتير البلدان العربية تؤكد ذلك، منتقصة من مفاهيم الحقوق والحريات المتعلقة بالأفراد. *
|

|
|
العدد: 19738 |
Saturday, November 22, 2008
|
المغرب |
City/Country |
فاطمة غلمان |
الاسم |
جيد |
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
عندما تتوصل الأنظمة العربية إلى فهم مدىأهمية فصل السلطات، التنفيدية و التشريعية و القضائية، واقعيا و ليس فقط من خلال نصوص مجمدة في دساتيرها المختلفة، أي عندما تقتنع هذه الانظمة بإلحاحية الممارسة الديمقرطية، سوف تعي لامحالة بأن الدين مؤسسة وجدانية لا دخل لها بالسياسة. لكن ما دامت هذه الأظمة تستمد شرعيتها من كون الحاكم هو ظل للله في أرضه فلن تفكر في جعل الدين مؤسسة مستقلة خارجة عن المجال السياسي، مع العلم أن هذاالاجراء سوف يمكن الدولة من عقلة السلطة و تحديث الممارسة السياسية، و تفادي جعل الدين مطية لجماعات تطمح إلى الوصول إلى السلطة عبر تمرير خطاب ديني إيديولوجي تواجه به الحكم القائم، لتفرض نفسها كمالك للحقيقة الإلهيةو منقد للرعية من بطش الحاكم
|

|
|
العدد: 19737 |
Saturday, November 22, 2008
|
مريرت/ المغرب |
City/Country |
مروان شعبان |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
بريد من صديق |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
انا اايد فصل الدين عن الدولة و جعله شانا روحيا خاصا بالافراد كل حسب رغبته
اولا لكي لا يعيق العلاقات بين الافراد
ثايا لكي لا تتشوه صورته اكثر مما هي عليه الان.....اي لتفادي الاختباء تحت شعار الاسلام او المسيحية او اي دين كان لقضاء المصاح الشخصية - و لعل القرضاوي اعلم مني في هذه الامور- و رفع كلمة الله من تحت القدام حيث اصبحة هذه الكلمة من ارخص السلع
و لكل من وجهت نظره الخاصة
|

|
|
العدد: 19723 |
Friday, November 21, 2008
|
البحرين |
City/Country |
عبدالله جناحي |
الاسم |
مقبول |
تقييم الموقع |
محرك بحث |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
من الضروري فصل الدين عن الدولة لأن المسافة الزمنية التي تفصل بين الدين والدولة بعيدة بدرجة لا يمكن معها لصقهما مع بعض لأنه طبيعي أن يكون الشريط اللاصق قد إنتهت صلاحيته . الدين كان صالحاً لزمانه ولا شك في ذلك إنما ليس بالضرورة أن يكون صالحاً لزماننا هذا البعيد كل هذا البعد عن زمانه . لذلك من يقول أن الدين صالح لكل زمان ومكان فهو يتخيل شيئاً مستحيل التطبيق بالرغم من المحاولات البائسة هنا وهناك ولكنها كلها محاولات فاشلة ولم تجلب لشعوبها إلا الوبال
|

|
|
العدد: 19714 |
Thursday, November 20, 2008
|
المغرب |
City/Country |
محد كوحلال |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
فصل الدين عن الدولة ضرورة حتمية حتى نتخلص من عصا الفقهاء و المتدينين, اللذين حولوا حياة بعض المواطنين بدول اسلامية متشددة الى جهنم. على أصحاب الأقلام الناضجة تكتيف المجهود و الابتعاد عن السفطائية و التراشق حول مكونات العلمانية,. حان الوقت لكي نسلط الأضواء على معاناة الأفراد و في المقدمة النساء الائي يعانين الأمرين,
|

|
|
العدد: 19702 |
Wednesday, November 19, 2008
|
العراق |
City/Country |
كريم الربيعي |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
محرك بحث |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
لاشك ان الدين شى مقدس وكل الاديان ومنذ نشاة الخليقة وجدت لتنظيم العلاقة بين الناس وزرع المثل الايجابية ومحاربة الشر والسياسة كمفهوم وجد بعد الدين عندما ازدادت العلاقات الانسانية وتطور الاتصالات بين الشعوب مما استوجب خلق مصطلحات جديدةمثل الدهاء والمرونة والتعايش معها باعتبارها مسلمات لابد منهاوهذه كلها بالتاكيد تتعارض مع مفاهيم الدين باعتبارها اسس ثابتة من هنا وجد الخلاف الجدلي بين المفهومين الديني والسياسي وعدم تلاقيهما مطلقا فلاجل احترام المفهوم الديني وابقائه مقدسا يجب عدم خلطه بالسياسة
|

|
|
العدد: 19697 |
Wednesday, November 19, 2008
|
لبنانمصر |
City/Country |
عزة |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
محرك بحث |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
أؤيد و بشدة فصل الدين عن الدولة، فطالما أن للدين سلطة في التشريع سوف يظل عالمنا العربي غارق في تخلف جاء به من عصر سحيق المفروض أنه مضى
|

|
|
العدد: 19688 |
Tuesday, November 18, 2008
|
العراق |
City/Country |
مصطفى |
الاسم |
جيد |
تقييم الموقع |
محرك بحث |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
طبعا فصل الدين لان الدين اذا كان مع سياسة الدولة تدمر الدولة بأكملها كما حصل الان في العراق عندما انتخب العراقيون رجال الدين تدمر العراق بسبب فساد اهل الدين
|

|
|
العدد: 19665 |
Monday, November 17, 2008
|
السويد |
City/Country |
اثير البلهاء |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
انا من المويديين جدا بفصل الدين عن الدولة لكي لايحدث اي مشاكل وكل شخص يأخذ حقه مع تحياتي للجميع
|

|
|
العدد: 19662 |
Monday, November 17, 2008
|
irq |
City/Country |
nori |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
بريد من صديق |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
الموقع جميل وفيه مساحه من حريه التعبير جميله جدا ارجو الاستمرار واتمنى ان يكون هناك تاريخ بجانب كل مقاله لكي نتجنب التعليق على التواريخ القديمه للمقالات
|

|
|
العدد: 19626 |
Monday, November 17, 2008
|
lebanon |
City/Country |
مصطفى الطائي |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
أويد بشكل كامل ومطلق فصل الدين عن السياسه فصلاً تاماً, بأعتبار الدين شيئاً روحياً فردياً خاصأ.
|

|
|
العدد: 19616 |
Sunday, November 16, 2008
|
مصر |
City/Country |
محمد المصري |
الاسم |
جيد |
تقييم الموقع |
بريد من صديق |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
أؤيد إلغاء وصاية الدين عن الدولة فهي مرحلة تجاوزها التاريخ ولم تجني منها البشرية إلا ويلات التعصب والحروب الدامية , ولم يكن في حكم الدين أبدا إلا شقاء العالمين
|

|
|
العدد: 19615 |
Sunday, November 16, 2008
|
|
City/Country |
mohammad said abdul aziz |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
خدمة للباحثين اشير الي تواجد اكثر من 6450000 مقالة وبحث ودراسة ومعلومةوخبرعلي الانتريت تتناول الموضوع من كافة جوانبةامل ان يستفاد منها الكتاب بمجرد كتابة الدين والدولة والنقر علي الجوجول وسوف تنمهر عليك المصادر الختلفة التي يمكن الاطلاع علي بعض منهاقبل الكتابة-ممارسة غير مستحبة عندنا العرب حيث معظمن يكتب من دون ان يقرأ ما كتبة الاخرون . علية يبدو ان الموضوع قد اشبع دراسة ولا اعتقد ان االكتابات الاضافية سوف تضيف شيئا جديدا غير مكررامل ان تكون هذة المعلومةمفيدة تساهم في تطوير مشروع الحوار المدني بهذا المجال
|

|
|
العدد: 19611 |
Saturday, November 15, 2008
|
الاردن |
City/Country |
سماح يونس الخطيب |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
بريد من صديق |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
في الحقيقية هذه المسألة حساسة وغاية الأهمية، حيث إن هذا الفصل لو كان موجودا لكان هناك صورة مختلفة في حرية الراي والتصرف والتفكير، وباعتقادي ان الدين هو فعلا روحاني شخصي علاقة خاصة ليس لاحد حق الاطلاع عليها او التدخل فيها ، وبذلك تاتي فكرة الفصل ضرورة ملحة ، اتمنى ان تصبح امرا واقعا
|

|
|
العدد: 19609 |
Saturday, November 15, 2008
|
العراق |
City/Country |
شلاكة مريوش |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
مما لاشك فيه ان الدين علاقة روحانية بين الانسان وخالقة وليس للاستغلال السياسي واقحامة وقدسيتة في الحياة العامة وافراغة من محتواة واستعمالة ادات في تمرير المأرب الرخيصة باستغلال البسطاء والجهلة والنيل بالسلطة والثراء على حسابهم
|

|
|
|
 |
'
مواضيع أخرى للنقاش
|